اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

سوء العاقبه


Alaa Deiab

Recommended Posts

لم تكتفي السيدة الفاضلة ربة الصون والعفاف بمشاهد العرى والألفاظ الإباحية  التي أقحمت علينا في الإعلان التليفزيوني عن فيلمها الجديد فخرجت علينا بالأمس في مسوح القديسين  لتعظ جمهور الغافلين المتشوقين لقوافل التنوير من أمثالها وفي معرض دفاعها المستميت عن فيلمها تعجبت لافض فوها وأبدت امتعاضها من الانتقادات التي وجهت إلى الفيلم وأكدت أنها توقعت العكس لأنها كانت محتشمة جزاها الله بما تستحق  لذا فقد انتظرت تصفيق الصحافة والنقاد لأنها لم تعري جسدها كما يجب بالرغم من أن الدور يحتمل اكثر من ذلك !!!!  وكأنها تهددنا بجسدها و مفاتنها  وأضافت أنها طوال الفيلم لم ترتدى مايوها أو ملابس قصيرة أو عارية سوى مشهد وحيد ارتدت فيه قميص نوم ترتديه أي سيدة محترمة والفارق الوحيد وغير الجوهري في رأيها بالطبع أنها ترتديه أمام الكاميرات وبذات المنطق يمكن تصوير ما يحدث في غرف النوم على اعتبار أنه يحدث بين أي زوجين محترمين وكذلك تصوير شخصا عاري في الحمام لأن كلنا يفعل ذلك  وأضافت سيادتها أن المخرج طلب منها الظهور بالملابس الداخلية!! فرفضت بإباء وشمم وقدمت الدور بشياكة!! لأنها متعاطفة مع الشخصية التي تقدمها فهي شخصية حقيقية في المجتمع من لحم ودم تبيع جسدها بألف جنيه وتقبض مقدماً وتعيش وتدخر حتى تكون نفسها وبعد الزواج تخلص لزوجها افضل ما يكون الإخلاص وأبدت الست الهام هانم عن سعادتها بجرأة الفيلم لأنه يتناول قضية انحراف المجتمع التي تحاول جاهدة في إصلاح أحواله وتقويم اعوجاجه بنشر الرز يله وجعلها حلاً و مثلاً يحتذي به و لا حول و لا قوة إلا بالله  القائل في محكم آياته (إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم في الدنيا و الآخرة  والله يعلم و أنتم لا تعلمون)

   

رابط هذا التعليق
شارك

ببساطة لو قسنا الفيلم (اى فيلم) بالشبر لوجدنا ان 99.9% من الفيلم يتناول قضايا الإنحراف بانواعه من جنس ومخدرات ..إلخ و.1% منه  يختم بالموعظة.. هي دي ياسادة نهج حملة التنوير ولان رواد السنيما عادة معظمهم يكونوا بالسن الحرج ويعيشوا احلام يقظتهم مع ابطالهم  فيبقى الجزء الآكبر بالذاكرة وتتلاشى الخاتمة والتي مرت كومضة فلاش بنهاية الفيلم..

وهذا يذكرني باعلانات السجائر التي تملا كل المساحة الإعلانية وعبارة  التدخين ضار بالصحة مكتوبة بخط هزيل ورفيع يكاد لا يرى

رابط هذا التعليق
شارك

رحم الله الفنانة العظيمة أسيا

وهى التى أنتجت لنا أفلام الناصر صلاح الدين و  و إسلاماه و غيرها من الأفلام التى أبرزت عظمة الإنسان المصرى و روعة الإسلام ذلك الدين السمح الداعى للسلام .

و إننى أتسائل أين دور التلفزيون و وزارة الثقافة من إنتاج مثل هذه الأفلام فالدولة أصبحت تبحث عن الربح مثلها مثل أى منتج لأفلام المقاولات دون النظر إلى المضمون الثقافى و أنا فى إنتظار رد المسئولين و إن كنت سأجد منهم من يطالعنا برد أكثر بجاحة من تعليق تلك الممثلة .

إننا كل عام فى ذكرى حرب أكتوبر نجد من يتحدث عن ضرورة إنتاج فيلم وثائقى عن هذه الحرب فهل سيمد الله لنا فى العمر حتى نشاهد مثل هذا الفيلم أم ندعوا الله أن يمن علينا بمنتجة مثل أسيا لتنتج لنا هذا الفيلم

رابط هذا التعليق
شارك

  الفيلم مشروع تجارى يهدف منتجة تحقيق الربح والناس تذهب لمشاهدة الافلام للترفية والناس تحب الافلام الكوميدية او افلام الاكشن الاثارة ومنها الاثارة الجنسية  

الجمهور   عاوز  كدة ولو  الجمهور قاطع الفيلم لتخرب بيت المنتج

وتوقف انتاج مثل هذة الافلام فما تكبروش الحكاية و الممنوع  مرغوب

اخيرا  هناك اشياء اكثر اهمية لمناقشتها  منها انعدام الحرية ةالديمقراطية استغلال السلطة  اقتصاد سيى بطالة اسرائيل

وكثير من القضايا

edit by moderator team .h.

والنبى لنكيد العوزال ونقول اللى ما عمرة اتقال يا كيدنهم [br]يا تعبانهم  والنبى لنكيدهم ونكيدهم

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...