محمد عبدالعزيز بتاريخ: 25 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 أبريل 2006 إن جنود اﻷمن المركزى هم أيدى وأرجل هذه القوة الباطشة, هل من الممكن بتر أو على اﻷقل تقييد هذه اﻷطراف؟! لا أقصد إلحاق الأذى بهؤلاء الجنود ﻷن الكثيرون منهم أميون ومنهم المنقادون بالعصا والكرباج ومنهم المغيبون المخدوعون -هل تتذكرون أحمد سبع الليل فى فيلم البرئ- وأعتقد أن الكثيرون منهم من أبناء الشعب المطحون المظلوم. ما أقصده هو: ما هو السبيل لنشر التمرد والعصيان بين هؤلاء الجنود؟ هل من الممكن حدوث ثورة أخرى للأمن المركزى ؟ هل من الممكن تحييد جنود اﻷمن المركزى؟ بدون مبالغة، اللي ناقص عشان نفهم، إن المشير يطلع في بيان على الهوا وفي ايده السلاح ويقول: أيوة يا شعب احنا الطرف التالت، واحنا اللي ورا موقعة الجمل وماسبيرو والعباسية (1) والسفارة الإسرائيلية ومسرح البالون ومحمد محمود ومجلس الوزراء وبورسعيد والعباسية (2)، عايزين حاجة يا شعب؟ shawshank رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مهيب بتاريخ: 25 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 أبريل 2006 (معدل) سيدى الفاضل .. و ان كان سؤالك ينم على الكثير من البراءة و النقاء و البساطة .. الا أن هذا ما يدور بخلد الكثيرين ... ان مسألة (التحييد) أو مسألة (التمرد و العصيان) تحتاج لثقافة .. تحتاج لحد أدنى من الفهم ... هل تذكر النكتة المصرية الشهيرة عن أنه و عند توزيع المستجدين على القوات صرخ الضابط قائلا : من يعرف القراءة يقف على اليمين و من لا يعرف القراءة يقف على اليسار .. من ظل واقفا فى مكانه تم تجنيده فى الأمن المركزى ... انها النكتة المصرية النابعة من عمق هذا الشعب الذى فطن ببساطة الى أن الأمن المركزى يجب ألا يفكر .. يجب ألا يملك من الأصل المقدرة على التفكير فى رائعة عاطف الطيب (البرىء) قد أجاب بشكل صريح و لكنه خيالى نوعا ما على سؤالك .. هل من الممكن تحييدهم ؟؟ بالطبع لا .. لأنهم محايدون من الأساس .. لكن المشكلة أنهم لا يعرفون سوى الباشا رئيسهم .. الذى يأمرهم فيطيعوا ... وانى أعتقد أن رئيس الدولة نفسه ذاته لو كان فى موكب ما و أمر ضابط ما جنوده من الأمن المركزى بأن يسحلوه على الأرض فلن يترددوا ... انهم لا ينفذون سوى أوامر عادل بيه كما لك أن تعرف .. أتذكر بشىء من الأسى أغنية مقدمة مسلسل تلفزيونى كان يدعى (رابعة تعود) كانت ايمان الطوخى تتغنى قائلة : عندما يختل ميزان العدالة يسقط العقل و تختال الجهالة يصبح الحلم هروبا و استحالة و اعتناق الحق حمقا و ضلالة مهيب تم تعديل 25 أبريل 2006 بواسطة مهيب <span style='font-size:14pt;line-height:100%'>حين يصبح التنفس ترفـاً .. و الحزن رفاهية .. والسعادة قصة خيالية كقصص الأطفال</span> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
فنكوش بتاريخ: 25 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 أبريل 2006 اللى عاوز الحريه لازم تدفع الثمن مفيش حريه من غير تمن دة مش كلام فنكوش دة كلام د جهاد عودة فى اكتر من برنامج وقت انتخابات رئاسة الجمهوريه وقتها ما كنتش مصدق ودانى وهو بيقول ان الناس فى رومانيا دفعت ثمن التغير ودة كتن فى برنامج خانة اليك على عين وبرنامج على قناة المحور اللى ميعرفش مين د جهاد عودة هو احد رجال جمال فى الحزب انا مش بشارك من زمان ايه اللى جر رجلى :blush: :blink: :blink: :) استر يا رب ضاقت فلما استحكمت حلقاتها فرجت وكنت اظنها لا تفرج قالوا لى انت متشائم بتشوف بس النص الفاضي بص على النص المليان لما شوفته قلت مفيش فايدة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
المعلم هاري بوتر بتاريخ: 25 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 أبريل 2006 (معدل) اللى عاوز الحريه لازم تدفع الثمن مع ان الكثير جدا من الشعب يشعر بالحرية ...... عموما الاقلية لا يمكن أن تصنع تغييرا.... و هناك الكثير ممن لا يرون داعيا للتغيير ولا يرغبون فيه أصلا بالطرق العصبوية الإنقلابية الإنفلاتية..... و هنا يكمن جوهر الموضوع..... هل الاجدر تغيير الأدوات أم تغيير الإستراتيجيات و المفاهيم؟؟؟ أعتقد ان من الفشل الذريع أن يعتقد أحد انه بمجرد تحييد طرف أو إحداث إنقلاب عسكري قد يحل الأوضاع...علي النقيض تماما ستتحول البلاد لجمهورية إنقلابات من الذي يفيق من نومه أولا كما هو حال جيراننا في الجنوب أو في القارة فيما شابهه. خاطبوا جماهير المواطنين اولا و عندما تجدون أن هناك تجاوبا ...و أن الملايين لا يعجبهم حال البلد و يغامرون بالنزول للميادين و يتحدوا النظام....ساعتها ستحيد الوزارات السيادية نفسها من تلقاء نفسها حماية للوطن أبناء و ثروات و موارد و بنية... و سيتم التغيير التلقائي... أما إذا لم يرغب عموم الشعب في التغيير... فعلي الأقلية أن تحترم رغبة الأغلبية و أن تحترم النظام... كتبه المعلم هاري بوتر..... ساحر الكلمة ....عاشق البيان تم تعديل 25 أبريل 2006 بواسطة المعلم هاري بوتر من واقع المنتديات برزت الحاجة لوضع حكمة ولما كثر الهزل زادت الحاجة لحكمة او أثنتين زيادة: السخافة كثرة الكلام و صحبة الأنذال ..بينما السكوت صيانة للسان و ستر للعي والأدب عند الأحمق كالماء في جذور الحنظل .. كلما أزداد ريا زاد مراره لايوجد للحمق حد ولا يميّز كلامه من رعونته، و الحمقي معروفون بمواضيعهم السمجة الهشة الرخيصة التي تستبيح الأعراض و الأشخاص. و من يريد تمييز الحمقي فليفتح موضوعا لا أصل له فإن رأيتهم أصغوا اليه و تهافتوا عليه فأعلم أنهم حمقي، و إن أنكروه فهم عاقلون. و لكن المصيبة أن يوجد منتدي قد نضح بالحمقي حتي تحولوا لإنكار الحق و إظهار الباطل . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
محمد عبدالعزيز بتاريخ: 25 أبريل 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 أبريل 2006 أخى العزيز مهيب أدرك تماماً أن حلمى هذا يبدو خيالياً للكثيرين بل يكاد يكون مستحيلاً ولكننى أؤمن بأنه من الواجب علينا الآن التفكير فى كل الخطوات الممكن اتخاذها جنباً إلى جنب مع المطالبة باﻹصلاح وغيره, وأؤمن أيضاً أنه فى عالمنا الحالى لم يعد هناك مستحيل ولم يعد هناك منطقى وغير منطقى. هل كان من الممكن باﻷمس القريب النشر العلنى لدعاوى تنظيم مظاهرات واعتصامات وغيرها من التحركات للتعبير عن الرأى؟ لم يكن ذلك متخيلاً أصلاً, كان كل شئ يتم بسرية تامة حتى ساعة الصفر بينما اﻵن يتم نشر هذا على الانترنت قبل الحدث بعدة أيام وربما وجدت هذه الدعوة من يطبعها ويلصقها على الجدران فى الشوارع. إذا تأملت فيما حولك ستجد الكثير الكثير من اﻷشياء غير المنطقية ولكنها تحدث, فلماذا نفقد اﻷمل فى صحوة جنود اﻷمن المركزى أيضاً؟ وبمناسبة رائعة عاطف الطيب -البرئ- أعتقد أن هذا الفيلم أعطى إجابة على جزء من سؤالى كما ذكرت وهو كما تقول خيالى ولكن أذكرك بأن كل الابتكارات كانت خيالات فى البداية ولولا الخيال ما استطاع أحد ابتكار أى جديد. عزيزى مهيب: الكافر يفيق أحياناً ثم يتحول من الكفر إلى الإيمان, ألا يفيق جنود الأمن المركزى يوماً ما؟ بدون مبالغة، اللي ناقص عشان نفهم، إن المشير يطلع في بيان على الهوا وفي ايده السلاح ويقول: أيوة يا شعب احنا الطرف التالت، واحنا اللي ورا موقعة الجمل وماسبيرو والعباسية (1) والسفارة الإسرائيلية ومسرح البالون ومحمد محمود ومجلس الوزراء وبورسعيد والعباسية (2)، عايزين حاجة يا شعب؟ shawshank رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
زيزو بتاريخ: 25 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 أبريل 2006 (معدل) مع ان الكثير جدا من الشعب يشعر بالحرية ...... عموما الاقلية لا يمكن أن تصنع تغييرا.... و هناك الكثير ممن لا يرون داعيا للتغيير ولا يرغبون فيه أصلا بالطرق العصبوية الإنقلابية الإنفلاتية..... و هنا يكمن جوهر الموضوع..... هل الاجدر تغيير الأدوات أم تغيير الإستراتيجيات و المفاهيم؟؟؟ المعلم هاري بوتر، انا لا أعلم من هم الكثيرون الذين لا يرغبون في التغيير أو لا يرون له داعيًا. قد يكون ما تقصده أن الوسيلة هي المرفوضة وأتفق معك في هذا، أمّا التغيير فهو مطلب لمعظم فئات الشعب. هناك من لا يفهمون سبب مشاكلهم وهم يعانون، لكن أغلبية الشعب غير راضية عن الأوضاع فقرائهم وأغنيائهم. أعتقد ان من الفشل الذريع أن يعتقد أحد انه بمجرد تحييد طرف أو إحداث إنقلاب عسكري قد يحل الأوضاع...علي النقيض تماما ستتحول البلاد لجمهورية إنقلابات من الذي يفيق من نومه أولا كما هو حال جيراننا في الجنوب أو في القارة فيما شابهه. الأمن المركزي مجرد ذراع للنظام. الرأس هي اللي فيها المشكلة. ووارد جدًا أن الإنقلاب يأتي بفترة عدم إستقرار وهي واردة، والحل هو أن يستجيب النظام ويرضوا بالتغيير برضاهم بدلاً من أن يأتي رغمًا عنهم. خاطبوا جماهير المواطنين اولا و عندما تجدون أن هناك تجاوبا ...و أن الملايين لا يعجبهم حال البلد و يغامرون بالنزول للميادين و يتحدوا النظام....ساعتها ستحيد الوزارات السيادية نفسها من تلقاء نفسها حماية للوطن أبناء و ثروات و موارد و بنية... و سيتم التغيير التلقائي... أما إذا لم يرغب عموم الشعب في التغيير... فعلي الأقلية أن تحترم رغبة الأغلبية و أن تحترم النظام... هو فيه شك إن الملايين لا يعجبهم حال البلد؟ لا ينزلون للشوارع لأنهم لا يريدون أن يكونوا هم كبش الفداء وذلك لأنهم يرون أن من ينزل قلة. لكن إذا زادت الأعداد وكانت هناك مظاهرة يشارك فيها عشرات الآلاف ستجد أن العدد سيصل للملايين في غضون ساعات معدودة. وإذا لم ترى ذلك فأنت لا تعيش في مصر أو لا ترى أحوال المصريين. تكونش عاوز تقول برده إن الحزب الوطني هو حزب الأغلبية وعلى المعارضة التي تطالب بحقوق الشعب أن ترضى برغبة الشعب في أن يتم قمعه؟؟؟ سبحان الله! وهل تعتقد إن الوزارات السادية (أو المسماة مجازاً بالسيادية) ستخاف على مصالح وموارد وابناء الشعب؟ القمع الذي يحدث وزيادة توحش الأجهزة الأمنية هي سكرات موت، وكره الشعب للأمن أصبح في ذروته حتى من ناس عمرهم ما قابلتهم مشاكل مباشرة. أنظر حولك. وإن كنت مخطئًا فأرجوا تصحيحي من الأخوة الأفاضل. فطبعًا كلامي نابع عن معارفي انا وقد أكون بعيد عن الفئة المحبة لمبارك ونظامه (رغم علمي أن معظم من يعلقون صوره يفعلونها مجبرين إن لم يكونوا أعضاء الحزن الوطني يرجون بعض المنافع)، أو ربما تقصد هؤلاء الذين يقولون: اللي نعرفه أحسن من اللي ما نعرفوش إقتناعًا منهم أن الوضع سيظل كما هو مهما فعلوا، وبيحاولوا يقنعوا نفسهم إن الوضع الحالي قد لا يكون الأسوء! كتبه المعلم هاري بوتر..... ساحر الكلمة ....عاشق البيان عارف أكبر سحر للكلمة؟ الكلمة الطيبة تكون كالشجرة الطيبة، أصلها ثابت وفرعها في السماء، تؤتي أكلها كل حين بإذن ربها. هكذا علمنا الخالق. تم تعديل 25 أبريل 2006 بواسطة زيزو وَنَادَى فِرْعَوْنُ فِي قَوْمِهِ قَالَ يَا قَوْمِ أَلَيْسَ لِي مُلْكُ مِصْرَ وَهَذِهِ الْأَنْهَارُ تَجْرِي مِن تَحْتِي أَفَلَا تُبْصِرُونَ أَمْ أَنَا خَيْرٌ مِّنْ هَذَا الَّذِي هُوَ مَهِينٌ وَلَا يَكَادُ يُبِينُ فَلَوْلَا أُلْقِيَ عَلَيْهِ أَسْوِرَةٌ مِّن ذَهَبٍ أَوْ جَاء مَعَهُ الْمَلَائِكَةُ مُقْتَرِنِينَ فَاسْتَخَفَّ قَوْمَهُ فَأَطَاعُوهُ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمًا فَاسِقِينَ فَلَمَّا آسَفُونَا انتَقَمْنَا مِنْهُمْ فَأَغْرَقْنَاهُمْ أَجْمَعِينَ فَجَعَلْنَاهُمْ سَلَفًا وَمَثَلًا لِلْآخِرِينَ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
المعلم هاري بوتر بتاريخ: 25 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 أبريل 2006 المعلم هاري بوتر، انا لا أعلم من هم الكثيرون الذين لا يرغبون في التغيير أو لا يرون له داعيًا. قد يكون ما تقصده أن الوسيلة هي المرفوضة وأتفق معك في هذا، أمّا التغيير فهو مطلب لمعظم فئات الشعب. هناك من لا يفهمون سبب مشاكلهم وهم يعانون، لكن أغلبية الشعب غير راضية عن الأوضاع فقرائهم وأغنيائهم. إذا نتفق في رفض الوسيلة و نختلف في التعبيرات المطلقة.....إذ من المعلوم ان بقاء الحال علي ما هو عليه ينبع من تعبير سقته و هو الأغلبية القابلة له، أما إنك تصدر تصريحا مطلقا علي العموم بقولك معظم فئات الشعب تطلب التغيير....فهذا يتطلب استقصائات و بيانات احصائية أشكك في وجودها و مصدقايتها إن وجدت و قدمتها بعض الجهات الغير مقبولة الأسس و الاتجاهات و الدوافع. فلا البيانات التي ستقدمها أجهزة الدولة ستكون ذات مصداقية ولا البيانات التي ستقدمها الجمعيات الأهلية أو الاحزاب المعارضة سيكون لها مصداقية وذلك لعدم وجود إستقصائات حقيقية و لعدم إقبال شرائح و فئات كبيرة من الشعب علي مثل هذه التجارب، لعدم وجود الثقافة السياسية و الحس التفاعلي بالمشاركة الجدية و ليس بالدوافع المادية أو العصبية كما تظهر في أية إنتخابات. الأمن المركزي مجرد ذراع للنظام. الرأس هي اللي فيها المشكلة. ووارد جدًا أن الإنقلاب يأتي بفترة عدم إستقرار وهي واردة، والحل هو أن يستجيب النظام ويرضوا بالتغيير برضاهم بدلاً من أن يأتي رغمًا عنهم. ما تعلمناه و جربناه و شاهدنهافي التجارب الأخري.... أن تغيير النظام لا يغير بتغيير رأسه فقط و لكن عادة ما يكون هناك إعادة هيكلة مصاحبة و في مصر إن أجزمت بصحة مقولتك فيجب أن أتوقع وقوع حالة من الفوضي ستستمر أعواما علي الأقل في أفضل الظروف إن لم تكن عقود... . هو فيه شك إن الملايين لا يعجبهم حال البلد؟ لا ينزلون للشوارع لأنهم لا يريدون أن يكونوا هم كبش الفداء وذلك لأنهم يرون أن من ينزل قلة. لكن إذا زادت الأعداد وكانت هناك مظاهرة يشارك فيها عشرات الآلاف ستجد أن العدد سيصل للملايين في غضون ساعات معدودة. وإذا لم ترى ذلك فأنت لا تعيش في مصر أو لا ترى أحوال المصريين.تكونش عاوز تقول برده إن الحزب الوطني هو حزب الأغلبية وعلى المعارضة التي تطالب بحقوق الشعب أن ترضى برغبة الشعب في أن يتم قمعه؟؟؟ فيه شك طبعا... لماذا تقرر أن الخوف هو الباعث علي عدم النزول؟؟؟ نظرية اوكرانيا أو قيرغيرزستان لا يمكن تعميمها و و إن عممت فيجب أن يأخذ النموذج العراقي و السوداني أيضا في الحسبان و هما الاقرب جغرافيا و عقديا و ديموغرافيا لنا.،،،، و بمناسبة الحزب الحاكم فهو حزب الأغلبية دون تعليقا او أضافة مني ..هذه حقيقة واقعة في مجالس الدولة النيابية. . سبحان الله! وهل تعتقد إن الوزارات السادية (أو المسماة مجازاً بالسيادية) ستخاف على مصالح وموارد وابناء الشعب؟ القمع الذي يحدث وزيادة توحش الأجهزة الأمنية هي سكرات موت، وكره الشعب للأمن أصبح في ذروته حتى من ناس عمرهم ما قابلتهم مشاكل مباشرة. لا يزال الكلام يطلق علي العموم بإسترسال دون وجود مؤشرات . أنظر حولك. وإن كنت مخطئًا فأرجوا تصحيحي من الأخوة الأفاضل. فطبعًا كلامي نابع عن معارفي انا وقد أكون بعيد عن الفئة المحبة لمبارك ونظامه (رغم علمي أن معظم من يعلقون صوره يفعلونها مجبرين إن لم يكونوا أعضاء الحزن الوطني يرجون بعض المنافع)، أو ربما تقصد هؤلاء الذين يقولون: اللي نعرفه أحسن من اللي ما نعرفوش إقتناعًا منهم أن الوضع سيظل كما هو مهما فعلوا، وبيحاولوا يقنعوا نفسهم إن الوضع الحالي قد لا يكون الأسوء! أنظر دائما و لا أجد ما تفضلت بقوله، و إن كنت أفضل إحترام الآخر و عدم الإستهزاء به حتي و إن سخر مني أو ظلمني أو عاداني فإحترام الغير هو أحد أسباب نجاح المجتمعات ، ولا شك أن التغيير قادم لا محالة و هو سنة الحياة و لكن التغيير الصحيح هو الذي يدوم و يؤدي للأفضل و لنا في التاريخ عبرة عندما غيرت قوة العسكر البلد ... ماذا حدث ذهب سئ و حضرت السيئات . من واقع المنتديات برزت الحاجة لوضع حكمة ولما كثر الهزل زادت الحاجة لحكمة او أثنتين زيادة: السخافة كثرة الكلام و صحبة الأنذال ..بينما السكوت صيانة للسان و ستر للعي والأدب عند الأحمق كالماء في جذور الحنظل .. كلما أزداد ريا زاد مراره لايوجد للحمق حد ولا يميّز كلامه من رعونته، و الحمقي معروفون بمواضيعهم السمجة الهشة الرخيصة التي تستبيح الأعراض و الأشخاص. و من يريد تمييز الحمقي فليفتح موضوعا لا أصل له فإن رأيتهم أصغوا اليه و تهافتوا عليه فأعلم أنهم حمقي، و إن أنكروه فهم عاقلون. و لكن المصيبة أن يوجد منتدي قد نضح بالحمقي حتي تحولوا لإنكار الحق و إظهار الباطل . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
زيزو بتاريخ: 25 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 أبريل 2006 يا معلم هاري بوتر، أنظر حولك وأنظر هل الناس راضيين عن الحكومة أم لا. الموضوع مش محتاج بيانات. أما قولك أن الحزب الوطني هو حزب الأغلبية نظرًا لوجود أغلبية له في المجالس النيابية، فلا داعي لذكر كيفية حصولهم على هذه الأغلبية. وكلنا نعرفها جيدًا. يا أخ هل أنت تعمل في جريدة روز اليوسف؟ أم عضو في الحزب الوطني؟ أمًا ما كنت أقصده بالرأس ليس مبارك إنما صاحب القرار المتمثل في النظام وأركانه. أمّا جندي الأمن المركزي فهو ينفذ الأوامر وإن لم يفعل سيكون جزائه أسوأ كثيرًا من المطلوب منه. وَنَادَى فِرْعَوْنُ فِي قَوْمِهِ قَالَ يَا قَوْمِ أَلَيْسَ لِي مُلْكُ مِصْرَ وَهَذِهِ الْأَنْهَارُ تَجْرِي مِن تَحْتِي أَفَلَا تُبْصِرُونَ أَمْ أَنَا خَيْرٌ مِّنْ هَذَا الَّذِي هُوَ مَهِينٌ وَلَا يَكَادُ يُبِينُ فَلَوْلَا أُلْقِيَ عَلَيْهِ أَسْوِرَةٌ مِّن ذَهَبٍ أَوْ جَاء مَعَهُ الْمَلَائِكَةُ مُقْتَرِنِينَ فَاسْتَخَفَّ قَوْمَهُ فَأَطَاعُوهُ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمًا فَاسِقِينَ فَلَمَّا آسَفُونَا انتَقَمْنَا مِنْهُمْ فَأَغْرَقْنَاهُمْ أَجْمَعِينَ فَجَعَلْنَاهُمْ سَلَفًا وَمَثَلًا لِلْآخِرِينَ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
maxpayne_007 بتاريخ: 26 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 أبريل 2006 اتفق مع الفاضل مهيب تماما فيما قاله فالجهل لا يعطى لصاحبه امكانية ورفاهية الاختيار ..الجاهل يشعر دائما بلذة الانقياد والتبعية و لايملك شئ سوى تنفيذ الاوامر .. اما الحل فى نظرى فقد يبدو غير منطقيا ايضا وهو الخطاب الدينى لانه فعلا الثغرة الوحيدة التى يمكن الوصول بها الى دائرة التأثير فى محيط تفكيرهم ..هذا الخطاب فى نظرى لابد ان يركز على ان العزة والعبودية لا تنبغى لغير الله ,والتهويل من خدمة الطغاة والمستبدين, وتنمية الاحساس بالكرامة والاعتزاز بها كقيمة اساسية من قيم الاسلام ,والدعوة للعلم وازدراء الاسلام للجهل. اما عدم منطقية هذا الحل فتأتى من ان منتجى الخطاب الدينى الان يباشرون عملهم تحت اشراف وتأثير من جهاز امن الدولة كما قال فهمى هويدى من قبل .بالاضافة الى ان كثير من الشيوخ والدعاة يؤثرون السلامة وتجنب بطش النظام بهم . YOU CAN IF YOU THINK YOU CAN رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مهيب بتاريخ: 26 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 أبريل 2006 بالمناسبة ... نسيت أن أذكر لك يا أستاذ عبد العزيز شيئا أعتقد أنه مهم ... لا تنس أن الأمن المركزى ما هو الا ذراع النظام (الحنينة) ان صح التعبير ... التى تتعامل مع المدنيين على أنهم مدنيين .. أى توجه لهم الاهانات المدنية ... هناك ذراع أخرى شرسة و لا تعرف أية رحمة ... هى الجيش يا عزيزى ... وهذا ليس بالشىء الذى يمكن تحييده بعد قيام الانقلاب فى يوليو .. فلقد تعلموا هم الدرس جيدا ... لا تتركوا الجيش لأنفسهم أو للظروف ... اذا امتلأ الجيش بالشرفاء ممن يحبون الوطن فتلك هى الطامة الكبرى على النظام .. و هكذا ... لك أن تتخيل الأمن المركزى فى عصيانه .. أمام قوات الجيش ... <span style='font-size:14pt;line-height:100%'>حين يصبح التنفس ترفـاً .. و الحزن رفاهية .. والسعادة قصة خيالية كقصص الأطفال</span> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 26 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 أبريل 2006 ودت أولا أن أعبر عن إحترامى، و أبعث بتحية شكر و تقدير لجميع من شاركوا بإبدأ الرأى بمثل هذا المستوى الرفيع فى هذا الموضوع الحساس و الغاية فى الأهمية. تحياتى. ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
المعلم هاري بوتر بتاريخ: 26 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 أبريل 2006 يا معلم هاري بوتر، أنظر حولك وأنظر هل الناس راضيين عن الحكومة أم لا. الموضوع مش محتاج بيانات. يا عزيزي لا يمكن الجزم بأن الكل راضي أو الكل غير راضي..... ما يهمني هو الرفض للتعبيرات المطلقة التي تعمم الرفض او القبول دون براهين أو مؤشرات علي كونهم اقلية او أغلبية. أما قولك أن الحزب الوطني هو حزب الأغلبية نظرًا لوجود أغلبية له في المجالس النيابية، فلا داعي لذكر كيفية حصولهم على هذه الأغلبية. وكلنا نعرفها جيدًا. هو حزب الاغلبية رضي من رضي و رفض من رفض و لأن هذا هو الواقع، ولابد أن نعايشه و نتقبله و لأن رفضك قد لا يؤثر في قبول الآخرين و هذه هي الديمقراطية و علي الرافض ان يعمل في الإطار الشرعي القانوني للتغيير. يا أخ هل أنت تعمل في جريدة روز اليوسف؟ أم عضو في الحزب الوطني؟. الواقعية لا تعني بالضرورة تهميش أو تجريح أو نعت الرآي الآخر بانه عضو أو محابي أو مجامل أو حتي العمل تحت قيادة إعلامية للحزب الحاكم. أمًا ما كنت أقصده بالرأس ليس مبارك إنما صاحب القرار المتمثل في النظام وأركانه. أمّا جندي الأمن المركزي فهو ينفذ الأوامر وإن لم يفعل سيكون جزائه أسوأ كثيرًا من المطلوب منه.. وأنا لم أجب بأن مبارك هو راس النظام، و حديثي كان عن صاحب القرار و هم مجموعة ممثلة في قمة الهرم التنظيمي، مع الاشارة انه من واجبات رجل الشرطة إطاعة الاوامر في حدود النظام فقط و ما تعدي النظام من حق الجندي الرفض و اللجوء للهيئات الخاصة بوزارة الداخلية للتحقيق و التقاضي. من واقع المنتديات برزت الحاجة لوضع حكمة ولما كثر الهزل زادت الحاجة لحكمة او أثنتين زيادة: السخافة كثرة الكلام و صحبة الأنذال ..بينما السكوت صيانة للسان و ستر للعي والأدب عند الأحمق كالماء في جذور الحنظل .. كلما أزداد ريا زاد مراره لايوجد للحمق حد ولا يميّز كلامه من رعونته، و الحمقي معروفون بمواضيعهم السمجة الهشة الرخيصة التي تستبيح الأعراض و الأشخاص. و من يريد تمييز الحمقي فليفتح موضوعا لا أصل له فإن رأيتهم أصغوا اليه و تهافتوا عليه فأعلم أنهم حمقي، و إن أنكروه فهم عاقلون. و لكن المصيبة أن يوجد منتدي قد نضح بالحمقي حتي تحولوا لإنكار الحق و إظهار الباطل . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
محمد عبدالعزيز بتاريخ: 26 أبريل 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 أبريل 2006 اتفق مع الفاضل مهيب تماما فيما قاله فالجهل لا يعطى لصاحبه امكانية ورفاهية الاختيار ..الجاهل يشعر دائما بلذة الانقياد والتبعية و لايملك شئ سوى تنفيذ الاوامر ..اما الحل فى نظرى فقد يبدو غير منطقيا ايضا وهو الخطاب الدينى لانه فعلا الثغرة الوحيدة التى يمكن الوصول بها الى دائرة التأثير فى محيط تفكيرهم ..هذا الخطاب فى نظرى لابد ان يركز على ان العزة والعبودية لا تنبغى لغير الله ,والتهويل من خدمة الطغاة والمستبدين, وتنمية الاحساس بالكرامة والاعتزاز بها كقيمة اساسية من قيم الاسلام ,والدعوة للعلم وازدراء الاسلام للجهل. اما عدم منطقية هذا الحل فتأتى من ان منتجى الخطاب الدينى الان يباشرون عملهم تحت اشراف وتأثير من جهاز امن الدولة كما قال فهمى هويدى من قبل .بالاضافة الى ان كثير من الشيوخ والدعاة يؤثرون السلامة وتجنب بطش النظام بهم . اسمح لى أن أختلف معك فى عدم منطقية استخدام الخطاب الدينى كأحد الحلول وليس كلها بالطبع, فأنا أرى أن هذا الحل منطقى جداً بشرط أن نقوم به نحن المصريون جميعاً, فكما ذكرت من قبل أن هؤلاء الجنود ليسوا مرتزقة جاءوا من بلاد أخرى ولكنهم أبناؤنا وإخواننا وأقاربنا. وأود أن أؤكد أن فكرة تحييد اﻷمن المركزى ليست استسهال أو استغلال لجنود الأمن المركزى ووضعهم فى المقدمة أمام الجيش أو غيره ولكنه محاولة ﻹنقاذ مايمكن إنقاذه, فلقد قرأت رداً للأخ مهيب فى أحد المواضيع ذكر فيه أنه يخشى أن يأتى يوم قريباً فنجد ضباط وجنود الشرط معلقين على أعمدة الإنارة أو مقطعين فى الشوارع, وهذا التوقع بدا لى منطقياً فى ظل اﻷحداث الجارية والاحتقان الموجود فى الشارع المصرى والاضطهاد الأمنى للمدنيين والتخبط الحالى فى الأداء والسياسة اﻷمنية. وربما يؤكد هذا التوقع ما حدث اليوم من تفجيرات وإن لم تتضح تفاصيلها بعد, فهناك تفجيران من ثلاثة موجهان للشرطة (واحد ضد مأمور قسم رفح واﻵخر ضد كمين شرطة فى بلبيس). هذا ما جعلنى أفكر فى تحييد اﻷمن المركزى على أقل تقدير حتى لا ندخل فى دوامة من العنف والقتل الله وحده يعلم كيف ومتى سنخرج منها. وهناك سبب آخر هو أننا بهذه التصرفات نبعد عن السبب الرئيسى فى الأزمة التى نحياها, ألا وهو منصب الرئيس, فلا أعلم ماهى فائدة أن يقتل المواطنين بعضهم البعض ورأس الحية كما هو! بدون مبالغة، اللي ناقص عشان نفهم، إن المشير يطلع في بيان على الهوا وفي ايده السلاح ويقول: أيوة يا شعب احنا الطرف التالت، واحنا اللي ورا موقعة الجمل وماسبيرو والعباسية (1) والسفارة الإسرائيلية ومسرح البالون ومحمد محمود ومجلس الوزراء وبورسعيد والعباسية (2)، عايزين حاجة يا شعب؟ shawshank رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
محمد عبدالعزيز بتاريخ: 26 أبريل 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 أبريل 2006 بالمناسبة ... نسيت أن أذكر لك يا أستاذ عبد العزيز شيئا أعتقد أنه مهم ... لا تنس أن الأمن المركزى ما هو الا ذراع النظام (الحنينة) ان صح التعبير ... التى تتعامل مع المدنيين على أنهم مدنيين .. أى توجه لهم الاهانات المدنية ... هناك ذراع أخرى شرسة و لا تعرف أية رحمة ... هى الجيش يا عزيزى ... وهذا ليس بالشىء الذى يمكن تحييده بعد قيام الانقلاب فى يوليو .. فلقد تعلموا هم الدرس جيدا ... لا تتركوا الجيش لأنفسهم أو للظروف ... اذا امتلأ الجيش بالشرفاء ممن يحبون الوطن فتلك هى الطامة الكبرى على النظام .. و هكذا ... لك أن تتخيل الأمن المركزى فى عصيانه .. أمام قوات الجيش ... رغم اختلافى معك فى هذا الرأى يا أخ مهيب, ولكن سأفترض أنه صحيح مائة بالمائة, فما الحل إذن؟ الجيش مجموعة من الخونة أصحاب البطش والقوة. اﻷمن المركزى مجموعة من الجهلة المنقادين. الأحزاب السياسية مجموعة من المتسلقين أصحاب المصالح. السياسيون مجموعة من المستبدين. رجال اﻷعمال مجموعة من اللصوص. النواب مجموعة من المصلحجية وعشاق الحصانة. المواطنون مجموعة من السلبيين الجبناء أسود على بعضهم فئران أمام الحكومة والسلطة. وغيرهم من الفئات فيهم مافيهم. ألا توجد ذرة من النور فى نهاية النفق؟!!! بدون مبالغة، اللي ناقص عشان نفهم، إن المشير يطلع في بيان على الهوا وفي ايده السلاح ويقول: أيوة يا شعب احنا الطرف التالت، واحنا اللي ورا موقعة الجمل وماسبيرو والعباسية (1) والسفارة الإسرائيلية ومسرح البالون ومحمد محمود ومجلس الوزراء وبورسعيد والعباسية (2)، عايزين حاجة يا شعب؟ shawshank رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
زيزو بتاريخ: 26 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 أبريل 2006 يا معلم هاري بوتر، أنظر حولك وأنظر هل الناس راضيين عن الحكومة أم لا. الموضوع مش محتاج بيانات. يا عزيزي لا يمكن الجزم بأن الكل راضي أو الكل غير راضي..... ما يهمني هو الرفض للتعبيرات المطلقة التي تعمم الرفض او القبول دون براهين أو مؤشرات علي كونهم اقلية او أغلبية</div>. المعلم هاري بوتر، عندك حق إن التعبيرات المطلقة غير دقيقة، ولكن هناك أسلوب يسمى بأسلوب المبالغة. فعندما أقول أن جميع الناس غير راضية لا يعني ذلك أن فعلا 100% من الناس غير راضيين. وهناك الكثيرون ممن يرضون بمجرد أن يبقوا أحياء. والكلمة دي والله سمعتها: كفاية إننا عايشين. عامّة نحن هنا نطرح وجهات نظر، يعني انا أقول وجهة نظري في شئ تقديري يستند الى تجارب شخصية ومعاشرة الناس من أبناء هذا الوطن ثم حكمي عن الوضع. لا توجد مثل هذه البيانات التي تتكلم عنها من أساسه ولا يمكن الحصول عليها، ولكن يمكن التحليل وتبادل الآراء حتى نصل الى صورة أقرب للواقع. فأنت قد تختلف معي وهذا لا يوجد فيه أي مشكلة، لكنك في نفس الوقت لم تأتي بما طالبتني به بيانات وحتى لم تطرح رأيك. فماذا ترى هو وضع الناس ورضاهم عن الحكومة والنظام؟ أما قولك أن الحزب الوطني هو حزب الأغلبية نظرًا لوجود أغلبية له في المجالس النيابية، فلا داعي لذكر كيفية حصولهم على هذه الأغلبية. وكلنا نعرفها جيدًا. هو حزب الاغلبية رضي من رضي و رفض من رفض و لأن هذا هو الواقع، ولابد أن نعايشه و نتقبله و لأن رفضك قد لا يؤثر في قبول الآخرين و هذه هي الديمقراطية و علي الرافض ان يعمل في الإطار الشرعي القانوني للتغيير</div>. انا لن أعلق مرة آخرى على موضوع الأغلبية هذا. يعني من غير الكلام عن التزوير، كم واحد من المرشحين الرسميين لحزب الأغلبية كسبوا في الإنتخابات وأصبحوا أعضاء في مجلس الشعب؟ 30%؟ ولو نظرت الى أن معظمهم دخلوا الإعادة تقدر تعرف إنهم حتى ماكانوش حاصلين على خمسين في المائة في دوائرهم. يعني لو فيه نظام قائمة نسبية كان زمانك عرفت أرقام حقيقية عن شعبية هذا الكيان السلطوي المسمى بحزب. أمّا عن طلبك فهو مجاب، وانا عضو في حزب معارض بالفعل رغم عدم رضائي عنه في الوقت الحالي، وجاري البحث عن حزب يتفق في الفعل والقول وليس في القول فقط مع ما أتمناه لوطني المنهوب من الفاسدون. أي خدمة :blush: يا أخ هل أنت تعمل في جريدة روز اليوسف؟ أم عضو في الحزب الوطني؟. الواقعية لا تعني بالضرورة تهميش أو تجريح أو نعت الرآي الآخر بانه عضو أو محابي أو مجامل أو حتي العمل تحت قيادة إعلامية للحزب الحاكم</div>. سحبتها يا سيدي. مبسوط كدة؟ بس عجبتني قوي حكاية "العمل تحت قيادة إعلامية". بس أعذرني فالكلام إستفزني مثل مقالات هذه القيادة الإعلامية وكلام هؤلاء الذين يعملون تحتها ويظهرون في البرامج الإعلامي ويغالطون في كل شئ. معلش انا في دي غير موضوعي شوية وأعذرني. طيش شباب بقى -_- أمًا ما كنت أقصده بالرأس ليس مبارك إنما صاحب القرار المتمثل في النظام وأركانه. أمّا جندي الأمن المركزي فهو ينفذ الأوامر وإن لم يفعل سيكون جزائه أسوأ كثيرًا من المطلوب منه.. وأنا لم أجب بأن مبارك هو راس النظام، و حديثي كان عن صاحب القرار و هم مجموعة ممثلة في قمة الهرم التنظيمي، مع الاشارة انه من واجبات رجل الشرطة إطاعة الاوامر في حدود النظام فقط و ما تعدي النظام من حق الجندي الرفض و اللجوء للهيئات الخاصة بوزارة الداخلية للتحقيق و التقاضي</div>. يا معلم هاري بوتر، أحترم هذا الكلام جدًا، لكن ممن تطلب أن يعرف حقوقه؟ من مجند جاهل؟ يا أستاذ حتى المتعلمين نسبة كبيرة منهم لا تعرف حقوقها ولا تطالب بها وإن طالبت لا تحصل على شئ في العادة. لا أعرف إن كنت دخلت الجيش ورأيت المهازل التي تحدث، لكن أطرح عليك مثال مدني يمس معظم الناس: في العمل مثلاً، من منا يعرف نصوص قانون العمل؟ أصحاب الشركات هم الذين يعرفونه وكل صغيرة فيه في صالحهم يتم تطبيقها حرفيًا، أمّا إن كانت في غير صالحهم فالكثير منهم يحاول الإلتفاف حولها أو التكتم عليها وغالبية الناس إمّا مش عارفة حقوقها وبتسكت، أو عارفاها وبتسكت برضه خوفًا على العمل، واللي مش عاجبه يدور على شغل تاني، مش كدة؟ آسف على التعميم مرة آخرى، فطبعًا معظم رجال الأعمال شرفاء وطبعًا كل همهم مصلحة الناس اللي شغالين عندهم وبس، لكن أنا بتكلم عن الفئة الضالة الوحشة B) ما تزعلش يا أخ هاري وليتك لا تفهم من كلامي نية الإستهزاء.لكن أحوال البلد لا تحتمل أن نغلق أعيننا ونقول إن كل شئ تمام. هل أنت ترضى أن تكون مصر الـ110 على العالم في التنمية البشرية والـ30 في الفساد؟ :angry2: نفقد أحيانًا الموضوعي لغيرتنا على بلدنا، لكن لو سكتنا بكرة حنكون الـ150 في التنمية والأول في الفساد، وكل المؤشرات (الموضوعية وبالأرقام تقول أن مصر تتراجع). عاوز أرقام؟ إليك موضوعي اللي قاعد بعمله إعلانات: أين مصر من العالم. ومنتظر ردك وبالأرقام! B) وَنَادَى فِرْعَوْنُ فِي قَوْمِهِ قَالَ يَا قَوْمِ أَلَيْسَ لِي مُلْكُ مِصْرَ وَهَذِهِ الْأَنْهَارُ تَجْرِي مِن تَحْتِي أَفَلَا تُبْصِرُونَ أَمْ أَنَا خَيْرٌ مِّنْ هَذَا الَّذِي هُوَ مَهِينٌ وَلَا يَكَادُ يُبِينُ فَلَوْلَا أُلْقِيَ عَلَيْهِ أَسْوِرَةٌ مِّن ذَهَبٍ أَوْ جَاء مَعَهُ الْمَلَائِكَةُ مُقْتَرِنِينَ فَاسْتَخَفَّ قَوْمَهُ فَأَطَاعُوهُ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمًا فَاسِقِينَ فَلَمَّا آسَفُونَا انتَقَمْنَا مِنْهُمْ فَأَغْرَقْنَاهُمْ أَجْمَعِينَ فَجَعَلْنَاهُمْ سَلَفًا وَمَثَلًا لِلْآخِرِينَ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
المعلم هاري بوتر بتاريخ: 27 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 أبريل 2006 (معدل) المعلم هاري بوتر، عندك حق إن التعبيرات المطلقة غير دقيقة، ولكن هناك أسلوب يسمى بأسلوب المبالغة. فعندما أقول أن جميع الناس غير راضية لا يعني ذلك أن فعلا 100% من الناس غير راضيين. وهناك الكثيرون ممن يرضون بمجرد أن يبقوا أحياء. والكلمة دي والله سمعتها: كفاية إننا عايشين.عامّة نحن هنا نطرح وجهات نظر، يعني انا أقول وجهة نظري في شئ تقديري يستند الى تجارب شخصية ومعاشرة الناس من أبناء هذا الوطن ثم حكمي عن الوضع. لا توجد مثل هذه البيانات التي تتكلم عنها من أساسه ولا يمكن الحصول عليها، ولكن يمكن التحليل وتبادل الآراء حتى نصل الى صورة أقرب للواقع. فأنت قد تختلف معي وهذا لا يوجد فيه أي مشكلة، لكنك في نفس الوقت لم تأتي بما طالبتني به بيانات وحتى لم تطرح رأيك. فماذا ترى هو وضع الناس ورضاهم عن الحكومة والنظام؟ الواقع يدلل علي أن هناك حاالات من عدم الرضا (ومتنامية).....و اسبابها عديدة (دينية إقتصادية اجنبية..... عدد ولا حرج) و جذورها ترجع لإنقلاب يوليو 53 و دوافعها (التطلع للأفضل...المقارنة بالبلدان الآخري... البحث عن الحريات.... الرغبة في الحكم....) كل كلمة مابين الاقواس لا يكفيها أطنان من الورق للكتابة فيها.. و أيضا النقاط التي تليها...و لكن كل ذلك يقابله حالات من الرضا لدي بعض القانعين، ،،،،، المستفيدين،،،،، المدركين أن حال البلد هو إنعكاس لحال المجتمع ثوابت و مفاهيم و أخلاقيات و قناعات..... وتلك مسئوليات الفرد..الاسرة... المعلم....الامام ..الكاهن...كل فرد و كل موقع غير رسمي قبل الرسمي.. انا لن أعلق مرة آخرى على موضوع الأغلبية هذا. يعني من غير الكلام عن التزوير، كم واحد من المرشحين الرسميين لحزب الأغلبية كسبوا في الإنتخابات وأصبحوا أعضاء في مجلس الشعب؟ 30%؟ ولو نظرت الى أن معظمهم دخلوا الإعادة تقدر تعرف إنهم حتى ماكانوش حاصلين على خمسين في المائة في دوائرهم. يعني لو فيه نظام قائمة نسبية كان زمانك عرفت أرقام حقيقية عن شعبية هذا الكيان السلطوي المسمى بحزب.أمّا عن طلبك فهو مجاب، وانا عضو في حزب معارض بالفعل رغم عدم رضائي عنه في الوقت الحالي، وجاري البحث عن حزب يتفق في الفعل والقول وليس في القول فقط مع ما أتمناه لوطني المنهوب من الفاسدون. أي خدمة أرجوا الا يقودنا الحديث إلي الحديث عن نظام الانتخابات الذي تم تعديله بناء علي حكم قضائي و رغبة ملحة لقوي المعارضة للتحول من نظام القائمة الموحدة للفردي و عندما فشلت قوي المعارضة في القائمة الموحدة و فشلت أيضا في الفردي تطالب الآن بالقائمة النسبية و التي ستفشل فيها ايضا اذا استمرت علي نهجها دون تغيير..... و انا اري ان الحرية السياسية تفرز نظام الانتخاب الفردي الذي يضع المرشح في ميزان التقدير و التقييم من قبل منتخبي دائرته... لكن يجب تحسين هذا النظام من الشوائب و التشوه الذي يعيبه مثل تدخلات قوي الامن الغير مبررة أو حيادها السلبي الغير مبرر في احيان قليلة ......و أيضا سلوك المنتخبين و نزع القوي العصبية و القبلية و الدينية لأفراد الناخبين عندها ستري أن المنتخب سيكون خير ممثل لمنتخبيه و هو افضل من في دائرته. سحبتها يا سيدي. مبسوط كدة؟ بس عجبتني قوي حكاية "العمل تحت قيادة إعلامية". بس أعذرني فالكلام إستفزني مثل مقالات هذه القيادة الإعلامية وكلام هؤلاء الذين يعملون تحتها ويظهرون في البرامج الإعلامي ويغالطون في كل شئ. معلش انا في دي غير موضوعي شوية وأعذرني. طيش شباب بقى من الممكن تحويل هذا الطيش لعمل ايجابي.... و اتمني ساعتها أن تكون القيادة الاعلامية تتفق مع مبادئك. يا معلم هاري بوتر، أحترم هذا الكلام جدًا، لكن ممن تطلب أن يعرف حقوقه؟ من مجند جاهل؟ يا أستاذ حتى المتعلمين نسبة كبيرة منهم لا تعرف حقوقها ولا تطالب بها وإن طالبت لا تحصل على شئ في العادة. لا أعرف إن كنت دخلت الجيش ورأيت المهازل التي تحدث، لكن أطرح عليك مثال مدني يمس معظم الناس: في العمل مثلاً، من منا يعرف نصوص قانون العمل؟ أصحاب الشركات هم الذين يعرفونه وكل صغيرة فيه في صالحهم يتم تطبيقها حرفيًا، أمّا إن كانت في غير صالحهم فالكثير منهم يحاول الإلتفاف حولها أو التكتم عليها وغالبية الناس إمّا مش عارفة حقوقها وبتسكت، أو عارفاها وبتسكت برضه خوفًا على العمل، واللي مش عاجبه يدور على شغل تاني، مش كدة؟ آسف على التعميم مرة آخرى، فطبعًا معظم رجال الأعمال شرفاء وطبعًا كل همهم مصلحة الناس اللي شغالين عندهم وبس، لكن أنا بتكلم عن الفئة الضالة الوحشة :angry2: ما تزعلش يا أخ هاري وليتك لا تفهم من كلامي نية الإستهزاء.لكن أحوال البلد لا تحتمل أن نغلق أعيننا ونقول إن كل شئ تمام. هل أنت ترضى أن تكون مصر الـ110 على العالم في التنمية البشرية والـ30 في الفساد؟ :blush: نفقد أحيانًا الموضوعي لغيرتنا على بلدنا، لكن لو سكتنا بكرة حنكون الـ150 في التنمية والأول في الفساد، وكل المؤشرات (الموضوعية وبالأرقام تقول أن مصر تتراجع). عاوز أرقام؟ إليك موضوعي اللي قاعد بعمله إعلانات: أين مصر من العالم. ومنتظر ردك وبالأرقام! -_- ما هي مسئولية المواطن عن جهله بحقوقه؟ و ماهي مسئولية المجتمع عن عدم المام اي مواطن بحقوقه؟ و مدي مسئولية الدولة؟ و هل الدولة مستفيدة من جهل المواطن بحقوقه؟ أم لا؟ و هل موظفي الدولة الجاهلين بحقوقهم و إن كانوا في الجيش او الشرطة أو الوزارات الاخري يعلمون حقوقهم أم يجهلونها؟ أسئلة بسيطة لا يمكن الجزم بإجابات محددة لها بإستثناء أن من يرغب في معرفة حقه و الحصول عليه لم و لن يقف أحد في وجهه و يقول لا او ليس من حقك ...او حتي فوت علينا بكره. و إضافة علي مثالك الذي ذكرته... ما رأيك في توقيع موظف جديد علي استمارة 6 مع توقيعه علي عقد عمله لدي كثير من الشركات؟؟؟ هل هي سؤ نية من صاحب العمل أم قبول مع الاكراه لعمل ...أم أنه تنازل عن الحق مقدما. وتعليقا علي موضوع الاستهزاء انا لم اقصد منه إلا صلاح العمل.......... و النصيحة التي قد لا اكون اوضحتها ان السخرية من الطرف الاخر لأية معادلة لا تؤدي لأية حلول بل تؤدي للأنعزال و الانغماس في السخرية إلي أن يصل الحال للسخرية من النفس بدلا من السخرية من الاخر........و أن إعطاء اية امر الجدية و أحترام الاراء الاخري هي بداية التواصل او التعاطي .....و أضرب مثلا صغيرا في المجال الرياضي أن الفريق الذي لا يحترم او يقدر خصمه سيلقي منه الهزائم مرة تلو الاخري .... و تكون تبريراته...التحكيم.....اتحاد الكره...الصحافة أعدك أنني سأقرأ موضوعك... تم تعديل 27 أبريل 2006 بواسطة المعلم هاري بوتر من واقع المنتديات برزت الحاجة لوضع حكمة ولما كثر الهزل زادت الحاجة لحكمة او أثنتين زيادة: السخافة كثرة الكلام و صحبة الأنذال ..بينما السكوت صيانة للسان و ستر للعي والأدب عند الأحمق كالماء في جذور الحنظل .. كلما أزداد ريا زاد مراره لايوجد للحمق حد ولا يميّز كلامه من رعونته، و الحمقي معروفون بمواضيعهم السمجة الهشة الرخيصة التي تستبيح الأعراض و الأشخاص. و من يريد تمييز الحمقي فليفتح موضوعا لا أصل له فإن رأيتهم أصغوا اليه و تهافتوا عليه فأعلم أنهم حمقي، و إن أنكروه فهم عاقلون. و لكن المصيبة أن يوجد منتدي قد نضح بالحمقي حتي تحولوا لإنكار الحق و إظهار الباطل . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
محمد عبدالعزيز بتاريخ: 27 أبريل 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 أبريل 2006 يبدو إنك عندك حق يا معلم هارى بوتر وأنه يوجد كثيرون منا راضون بالذل الذى نعيشه ونحن قلة فعلاً توهم نفسها أن اﻷغلبية غير راضية وأنها تتحين الفرصة للانطلاق والتعبير عن عدم رضاها. اقتنعت بهذا الرأى بعد أن شاهدت فيديو لما حدث باﻷمس مع المعتصمين أمام نادى القضاة, لم أكن أعرف جغرافيا هذا المكان ولا أعرف لماذا تخيلت فى البداية أنه مكان بعيد عن الازدحام السكانى ولكن بعد مشاهدتى للفيديو لاحظت وجود الكثير من العمارات التى تحيط بالمكان وذهلت حين سماعى لصراخ الفتيات المشاركات فى الاعتصام وهن يختطفن من قبل كلاب أمن الدولة وتعجبت كثيراً فالتوقيت لم يكن متأخراً بالمرة-تقريباً المغرب أو العشاء- والمكان ملئ بالعمارات وأكيد ملئ بالسكان ورغم ذلك تركنا العشرات من المعتصمين الذين يطالبون بحقنا جميعاً فى العيش بحرية, تركناهم لقمة سائغة وفريسة سهلة لكلاب أمن الدولة. لا يحق ﻷحد أن يتكلم بعد اﻵن, الذى له الحق أن يتكلم وأن يعلو صوته هو الذى يشارك بإيجابية ويضحى من أجل الحرية أما من يجادل ويناظر ويناقش ويحاور فليس له الحق فى ذلك أو ليجد له قضية أخرى يناقشها غير قضية تحرير مصر. لن نحافظ على شرف بناتنا وحق أولادنا فى مستقبل أفضل بالمحاورات ولا المناظرات. لن نشعر بآدميتنا بدون تضحيات. لن نحصل على حقوقنا المسلوبة بالكتابة فى المنتديات. بدون مبالغة، اللي ناقص عشان نفهم، إن المشير يطلع في بيان على الهوا وفي ايده السلاح ويقول: أيوة يا شعب احنا الطرف التالت، واحنا اللي ورا موقعة الجمل وماسبيرو والعباسية (1) والسفارة الإسرائيلية ومسرح البالون ومحمد محمود ومجلس الوزراء وبورسعيد والعباسية (2)، عايزين حاجة يا شعب؟ shawshank رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
المعلم هاري بوتر بتاريخ: 27 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 أبريل 2006 يبدو إنك عندك حق يا معلم هارى بوتر وأنه يوجد كثيرون منا راضون بالذل الذى نعيشه ونحن قلة فعلاً توهم نفسها أن اﻷغلبية غير راضية وأنها تتحين الفرصة للانطلاق والتعبير عن عدم رضاها. هذا يعني ان رأيي = الرضي بالذل..... عموما قد يكون أيضا لديك حق بني علي خلفية ان لكل منا تعبيره و تفسيره المستقل و المختلف لكلمتي ..رضي ... وذل.... عندما نتفق أولا علي معني ثابت لكلاهما.....يمكن أن نلتقي أو نختلف فيمن عنده حق. اقتنعت بهذا الرأى بعد أن شاهدت فيديو لما حدث باﻷمس مع المعتصمين أمام نادى القضاة, لم أكن أعرف جغرافيا هذا المكان ولا أعرف لماذا تخيلت فى البداية أنه مكان بعيد عن الازدحام السكانى ولكن بعد مشاهدتى للفيديو لاحظت وجود الكثير من العمارات التى تحيط بالمكان وذهلت حين سماعى لصراخ الفتيات المشاركات فى الاعتصام وهن يختطفن من قبل كلاب أمن الدولة وتعجبت كثيراً فالتوقيت لم يكن متأخراً بالمرة-تقريباً المغرب أو العشاء- والمكان ملئ بالعمارات وأكيد ملئ بالسكان ورغم ذلك تركنا العشرات من المعتصمين الذين يطالبون بحقنا جميعاً فى العيش بحرية, تركناهم لقمة سائغة وفريسة سهلة لكلاب أمن الدولة. نعت الآخرين بالكلاب له مفادة واحدة و هي أن البغي باللفظ منبوذ و ان إلتماس المحامد من الالفاظ من حسن الخلق.... و أسوأ الأدب كثرة العتاب و كثرة الشتم. لا يحق ﻷحد أن يتكلم بعد اﻵن, الذى له الحق أن يتكلم وأن يعلو صوته هو الذى يشارك بإيجابية ويضحى من أجل الحرية أما من يجادل ويناظر ويناقش ويحاور فليس له الحق فى ذلك أو ليجد له قضية أخرى يناقشها غير قضية تحرير مصر. لن نحافظ على شرف بناتنا وحق أولادنا فى مستقبل أفضل بالمحاورات ولا المناظرات. لن نشعر بآدميتنا بدون تضحيات. لن نحصل على حقوقنا المسلوبة بالكتابة فى المنتديات. الاحباط ......أولي درجات الفشل.... و الفشل....ليس له نتيجة إلا التهميش... و الشعور بالتهميش.... يعمل علي تخريب البلد من قتل أو ارهاب او جريمة و الاهم ان محصلة كل ما سبق.. سترمي قطعا علي عاتق الدولة دون الاشارة لمسئولية الفرد... من واقع المنتديات برزت الحاجة لوضع حكمة ولما كثر الهزل زادت الحاجة لحكمة او أثنتين زيادة: السخافة كثرة الكلام و صحبة الأنذال ..بينما السكوت صيانة للسان و ستر للعي والأدب عند الأحمق كالماء في جذور الحنظل .. كلما أزداد ريا زاد مراره لايوجد للحمق حد ولا يميّز كلامه من رعونته، و الحمقي معروفون بمواضيعهم السمجة الهشة الرخيصة التي تستبيح الأعراض و الأشخاص. و من يريد تمييز الحمقي فليفتح موضوعا لا أصل له فإن رأيتهم أصغوا اليه و تهافتوا عليه فأعلم أنهم حمقي، و إن أنكروه فهم عاقلون. و لكن المصيبة أن يوجد منتدي قد نضح بالحمقي حتي تحولوا لإنكار الحق و إظهار الباطل . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
زيزو بتاريخ: 27 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 أبريل 2006 يبدو إنك عندك حق يا معلم هارى بوتر وأنه يوجد كثيرون منا راضون بالذل الذى نعيشه ونحن قلة فعلاً توهم نفسها أن اﻷغلبية غير راضية وأنها تتحين الفرصة للانطلاق والتعبير عن عدم رضاها.اقتنعت بهذا الرأى بعد أن شاهدت فيديو لما حدث باﻷمس مع المعتصمين أمام نادى القضاة, لم أكن أعرف جغرافيا هذا المكان ولا أعرف لماذا تخيلت فى البداية أنه مكان بعيد عن الازدحام السكانى ولكن بعد مشاهدتى للفيديو لاحظت وجود الكثير من العمارات التى تحيط بالمكان وذهلت حين سماعى لصراخ الفتيات المشاركات فى الاعتصام وهن يختطفن من قبل كلاب أمن الدولة وتعجبت كثيراً فالتوقيت لم يكن متأخراً بالمرة-تقريباً المغرب أو العشاء- والمكان ملئ بالعمارات وأكيد ملئ بالسكان ورغم ذلك تركنا العشرات من المعتصمين الذين يطالبون بحقنا جميعاً فى العيش بحرية, تركناهم لقمة سائغة وفريسة سهلة لكلاب أمن الدولة. لا يحق ﻷحد أن يتكلم بعد اﻵن, الذى له الحق أن يتكلم وأن يعلو صوته هو الذى يشارك بإيجابية ويضحى من أجل الحرية أما من يجادل ويناظر ويناقش ويحاور فليس له الحق فى ذلك أو ليجد له قضية أخرى يناقشها غير قضية تحرير مصر. لن نحافظ على شرف بناتنا وحق أولادنا فى مستقبل أفضل بالمحاورات ولا المناظرات. لن نشعر بآدميتنا بدون تضحيات. لن نحصل على حقوقنا المسلوبة بالكتابة فى المنتديات. لا ينبغي لك أن تحكم هكذا يا أستاذ محمد. الم تسمع عن القشة التي تقسم ظهر البعير؟ هناك من لديه عمل لا يستطيع أن يشارك، وهناك من يخاف. أي إنسان يوازن في أي عمل يفعله بين ما يستطيع أن يفعله والثمن الذي سيدفعه. وغالبية الشعب مازالت في مرحلة إثار السلامة. لكن لا تدري متى سيحدث تغيير في ذلك. على حد معلوماتي يوجد هناك دائمًا حد يجب أن تتخطاه المظاهرات قبل أن تستقطب الأعداد الكبيرة. مظاهرات كفاية الناس بتنظر إليها بكثير من الرضا لكن رد الفعل بيكون عند كتير: دول ناس مستبيعين، انا عاوز أبات وسط عيالي، انا مالي. لكن لما العدد يكون كبير بصورة كافية الشجاعة حتزيد والأعداد حتزيد أسرع. حسب ما سمعت الأعداد التي شاركت اليوم في المظاهرات المؤيدة للقضاة كبيرة نسبيًا، مع العلم إننا في يوم عمل. هاري بوتر، أتفق هذه المرة مع كثير مما قلت، وسأرد عليك في وقت لاحق إن شاء الله. وَنَادَى فِرْعَوْنُ فِي قَوْمِهِ قَالَ يَا قَوْمِ أَلَيْسَ لِي مُلْكُ مِصْرَ وَهَذِهِ الْأَنْهَارُ تَجْرِي مِن تَحْتِي أَفَلَا تُبْصِرُونَ أَمْ أَنَا خَيْرٌ مِّنْ هَذَا الَّذِي هُوَ مَهِينٌ وَلَا يَكَادُ يُبِينُ فَلَوْلَا أُلْقِيَ عَلَيْهِ أَسْوِرَةٌ مِّن ذَهَبٍ أَوْ جَاء مَعَهُ الْمَلَائِكَةُ مُقْتَرِنِينَ فَاسْتَخَفَّ قَوْمَهُ فَأَطَاعُوهُ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمًا فَاسِقِينَ فَلَمَّا آسَفُونَا انتَقَمْنَا مِنْهُمْ فَأَغْرَقْنَاهُمْ أَجْمَعِينَ فَجَعَلْنَاهُمْ سَلَفًا وَمَثَلًا لِلْآخِرِينَ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
محمد عبدالعزيز بتاريخ: 27 أبريل 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 أبريل 2006 أشكرك جداً يازيزو على كلامك ده, على فكرة أنا برضه فى ناس بتنادينى زيزو. عارف يا زيزو أنا إيه اللى خلانى كتبت الكلام ده رغم إنى ضد الاستسلام على طول الخط وعندى اقتناع إن الاستسلام ده معناه إنى حكمت على نفسى بالموت؟ صوت صراخ الفتيات اللى كان بيقطع فى قلبى وخلانى فعلاًاً اتقطعت من جوه وحسيت لبعض الوقت بالعجز الشديد والاحباط ﻷنى مش قادر أعمل حاجة. عشان البنات دول ممكن يكونوا أختى وزوجتى وأمى وبنتى عشان ممكن يكون منهم واحدة قريبتى مثلاً ومتهيألى كلكم هتشاركونى نفس الشعور ده, عموماً أنا كل يوم بيزيد اقتناعى بأغنية شادية اللى بتقول فيها الكلام مش وقته خالص ***** العمل هو المفيد أشكرك مرة تانية يازيزو ﻷن كلامك هدانى شوية وأنا لسه راجع من عند الدكتور ﻷن اللى حصل ده أثر فى جامد قوى. بدون مبالغة، اللي ناقص عشان نفهم، إن المشير يطلع في بيان على الهوا وفي ايده السلاح ويقول: أيوة يا شعب احنا الطرف التالت، واحنا اللي ورا موقعة الجمل وماسبيرو والعباسية (1) والسفارة الإسرائيلية ومسرح البالون ومحمد محمود ومجلس الوزراء وبورسعيد والعباسية (2)، عايزين حاجة يا شعب؟ shawshank رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان