الطيب بتاريخ: 27 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 أبريل 2006 فى شريط بن لادن الاخير ذكر "الحرب الصليبية" التى تشن ضد الامة الاسلامية. و ثمة مئات الكتب و المقالات التى استخدمت هذا المفهوم للتعبير عن العلاقة بين القوى الكبرى وبالذات الولايات المتحدة و "العالم الاسلامى" و خصوصا الدول العربية. و اود هنا ان استطلع راى السادة اعضاء المنتدى فى مدى موافقتهم او اختلافهم مع هذا المفهوم. و السبب الذى دفعنى لوضع هذا الموضوع ضمن ساحة السياسة الداخلية هو ان الكثيرين حينما يتحدثون عن السياسة الداخلية فى مصر يذكرون "الحرب الصليبية" كاحد اهم العناصر لفهم الوضع المتردى الذى نحن فية الان. كما ان قوى مصرية سياسية كبرى و بلاخص الاخوان المسلمين تتبنى هذا المفهوم. مفهوم الحرب الصليبية يقابل مفهوم اقدم نسية الزمان و هو مفهوم "الحرب الاستعمارية" و سوف احاول المقارنة بين المفهومين يفترض مفهوم الحرب الصليبية ان" الغرب" يشن حربا ضد "المسلمين" لان الغرب مسيحى . و يكن العداء للمسلمين هكذا !! و يرى انصار مفهوم الحرب الصليبية ان الغرب او المسيحين او النصارى -وكلها يستعملونها كمترادفات- و على راسهم الولايات المتحدة يطمعون ايضا فى ثروات "المسلمين" و لكن دافعهم الاكبر لمهاجمة الدول" الاسلامية" هو دافع دينى. بل كثيرا ما يقال ان الحرب الصليبية موجهة ضد الاسلام نفسة كعقيدة. اى ان المسلمين لو تركو ديناتهم سيسلمون من الهجوم الغربى.و يوغل اصحاب هذا المفهوم لدرجة جعل ما يمر بة الوطن العربى ومصر جزء من حلقات "الحملات الصليبية" التى عرفناها منذ مئات السنين - والتى تم خلالها اسر لويس التاسع فى المنصورة ايام حكم شجرة الدر. اما مفهوم الحرب الاستعمارية القديم فانة يفسر القهر و العنف الموجهه ضد الشعوب الضعيفة بدوافع اقتصادية و استراتيجية اساسا. فانجلترا احتلت الهند حتى تصرف فيها منتجاتها و تستثمر مواردها ثم احتلت انجلترا مصر كى تؤمن طريق قناة السويس الاستراتيجى الذى يربطها بمستعمراتها فى الهند. فالهدف الاساسى هو الاستغلال الاقتصادى او استغلال موقعها الاستراتيجى بصرف النظر عن ثقافة المستعمر و الخاضع للاستعمار.و مفهوم الحرب الاستعمارية هنا لايحدد صفة ثقافية معينة للمستعمر فالمستعمر يمكن ان يكون اليابان التى احتلت دولا مثل الفلبين و الصين و كوريا و اندونيسيا. و الفلبين معظمها مسيحيين و الصين كونفشيسيون و اندونسيا معظمها مسلمين. فالاستعمار لايرى الا مصالحة الاستراتيجية و الاقصادية و يقهر من يقف فى طريقة بصرف النظر عن هويتهم الدينية. و فى هذا السياق -على عكس ما قالة مرشد الاخوان- فان تركيا العثمانية استعمرت بلادا كثيرة منها مصر و نهبت ثروتها رغم كون مصر تتفق مع تركيا فى ان اغلب سكانها مسلمين. كما استعمرت تركيا اليونان ذات الاكثرية المسيحية. و لان مفهوم الاستعمار لا يستند الى خصائص ثقافية فهذا يودى الى انة ليس كل من ينتسب الى دولة استعمارية هو استعمارى. بمعنى ان انجلترا احتلت مصر و لكن هذا لايعنى ان كل الانجليز استعماريين فالاغلبية الساحقة من الشعب الانجليزى لم تستفيد مباشرة من هذا الاستعمار على عكس الفئة الحاكمة و كبار رجال الاعمال الذين ربحو من نهب الثروات المصرية و الهندية..الخ ..... يبدو لى ان مفهوم الحرب الصليبية مفهوم متهافت و لايصمد لاى مناقشة علمية. بل اننى مقتنع تماما ان هذا المفهوم يخدم اعداء مصر و يضر اى كفاح للتخلص من القهر الاجنبى. و سوف اقدم بعض الاسباب لذلك على ان استفيض فيها اذا رغب اى من السادة الاعضاء اولا اذا كان النصارى يشنون حربا ضد المسلمين او الاسلام فكيف حدث ان وقفوا معهم كثيرا. فمثلا اسامة بن لادن نفسة تدرب و تمول من قبل الولايات المتحدة التى ايدت حرب المجاهدين ضد الروس فى افغانستان. و ربما يظن ان هذا تكتيك امريكى لمواجهة العدو الاول انذاك و هو روسيا ولكن الرد على ذلك لم لم تؤيد امريكا جماعات اخرى غير اسلامية كانت تكافح الروس من منطلق قومى؟ ثم ان امريكا كانت لها علاقات وثيقة مع كل الدول "الاسلامية" وعلى راسها السعودية و هى التى اقترحت انشاء تحالف اسلامى فى الخمسينات الذى هو الان المؤتمر الاسلامى. يمكن الرجوع لهيكل فى هذة النقطة. كما ان الولايات المتحدة ساهمت فى انقاذ مسلمى كوزوفو اليوغوسلافية من براثن الابادة على يد الصرب الذين هم مسيحيين.ومن ناحية اخرى فان اكثر الشعوب التى عانت من ويلات الغرب فى العصر الحديث هما كوريا و فيتنام. فقد خسرت كوريا اكثر من مليون مواطن فى الحرب الكورية و خسرت فيتنام ثلاثة ملايين.وكما هو معروف فان كوريا و فيتنام ليسا من الدول التى يدين سكانهما بالاسلام. و لا يمكن لفكرة الحرب المستندة للعقيدة الدينية ان تفسر هذة الحروب. و اكثر من ذلك ان افظع الحروب الت شهدتها البشرية دارت فى اوروبا و هى الحرب العالمية الثانية التى راح ضحيتها اكثر من خمسين مليون من سكان اوروبا "النصارى" فى كل اطراف النزاع. فكرة "الحرب الصليبية" لايمكنها اذا تفسير القهر الذى تمارسة الدول العظمى. فلم هى فكرة ضارة و فى مصلحة الدول العظمى؟ لان فكرة الحرب الصليبية تصنف الناس حسب ديانتهم. فهى تقلص من القوى التى تواجة قهر الدول العظمى. فمثلا اذا كانت الحرب دافعها دينى فلما يشارك المسيحيين المصريين او الفلسطينيين فى الكفاح ضد القهر! و هذا ما نراة حادثا فى العراق الان. القوى التى تتبنى فكرة الحرب الصليبية مثل الزرقاوى و خلافة يوجهون معظم جهدهم ضد الشيعة العراقيين. و حتى يخطتفون و يقتلون السفير المصرى فى العراق. فكرة الحرب الصليبية تقسم القوى التى هى متوحدة تلقائيا تحت المظلة الوطنية. ثم من الناحية الاخرى توسع فكرة الحرب الصليبية من قوى القهر و الاحتلال. ففى اوروبا و امريكا قامت مظاهرات عنيفة ضد احتلال العراق شارك فيها فى يوم واحد 14 مليون متظاهر. و لكن هذة القوى الضخمة لايتم الاستفادة منها لانها مكونة من "نصارى". و لان فكرة الحرب الصليبية لاترى السبب الحقيقى للقهر و الاستغلال يصبح غاية المراد ليس تحقيق الاستقلال و التقدم و انما الحفاظ على اى نظام مهما كان عفنا لان اسمة اسلامى.ومن ناحية اخرى لان الحرب فى هذا المفهوم نابعة من العقيدة الدينية فليس للنزاع اى افق للوصول لاى حل. على عكس فكرة الحرب الاستعمارية . فالاستعمار سيتوقف حينما يكون غير مجدى اقتصاديا . و هذا هو بالفعل ما حدث تاريخيا. و اخيرا ان الحروب الصليبية الاصلية فى القرون الوسطى نفسها لم يكن دافعها دينى رغم كون بابا الفاتيكان على راس هيئة الحرب بل كان دافع اقتصادى فى المحل الاول كما اثبتت ذلك دراسات تاريخية كثيرة. الحرب الصليبية فى راى هى مفهوم ضار لايستفيد منة الا الغزاة و الداعين لة. فاصحاب نظرية الحرب الصليبية يحشدون الاتباع مستغلين العاطفة الدينية كى يوسعوا من سلطتهم و نفوذهم. فما رايكم؟ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
قهوجى بتاريخ: 27 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 أبريل 2006 أوافق أنها حرب و لكنها ليست صليبية .. المسيحية دين يدعو للمحبة و نبذ العنف و اٍراقة الدماء .. هى حرب تسلط و اٍستبداد كيان قوى بمن هم أضعف منه و لا يفرق بين مسلم و مسيحى فى طغيانه .. و لو حدث و أصاب وطننا مكروه على شاكلة ما شاهدناه فى العراق فسيندهشون قطعا من تآزر أقباط مصر المخلصين باٍخوانهم المسلمين لصد عدوانهم القادم لا محالة بغض النظر اٍن كان هذا العدوان سيتم تحت راية الصليب أم لا .. و القارىء المستنير لما يدور فى مصر هذه الأيام سيدرك أن كل هذه الأحداث ما هى اٍلا مقدمات لما هو آت .. من تكريس فكرة الطائفية و المذهبية و تضخيم حالة الاٍحتقان التى يعيشها الأقباط .. يا جماعة اٍحذروا من غضبة الأقباط المتزايدة يوما بعد يوم لأن منهم من سيكون عونا للمارينز .. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Cleo بتاريخ: 27 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 أبريل 2006 أوافق أنها حربا صليبية - يهودية ضد المسلمين وغيرهم.. واسمحولى أن أنقل إليكم الحيثيات والتى تلقيتها على برديى الخاص فى رسالة من إحدى المجموعات البريدية وذلك فى سلسلة من المداخلات حيث أن الموضوع طويل جدا.. السياسة الأمريكية ونبوءات التوراة والإنجيل ستناول في هذا الفصل مسألة تأثير نبوءات التوراة والإنجيل ، على القرارات السياسة الأمريكية ، وخاصة ما يتعلق بمنطقة الشرق الأوسط ، لنفهم أبجديات هذه السياسة المنحازة لإسرائيل ، والمعادية للعرب والمسلمين بشكل عام ، والتي اجتهد الكثير من المحللين في تفسيرها وتحليل دوافعها . وخير من تعرّض لهذه المسألة ، وأفاض في بحثها هي الكاتبة الأمريكية ( غريس هالسل ) في كتاب ( النبوءة والسياسة ) ، وهو من منشورات ( الناشر للطباعة ) ، ط3 1990م ، ترجمة محمد السمّاك . ملخص مقدّمة المترجم ( بتصرف ) : يمثل العالم العربي موقعا متميزا وفريدا من نوعه ، في عملية صنع القرار السياسي الأمريكي ، فبالإضافة إلى أهمية موقعه الجغرافي ، وكونه سوقا تجارية استهلاكية ، ويملك أكبر احتياطي من النفط ، فإن هناك عامل آخر ، يتقدم على كل هذه العوامل ، وهو تأثير الفكر المسيحي الديني ، على صياغة القرار الأمريكي ، المتعلق بالصراع العربي الإسرائيلي . حيث نشأ في نهاية القرن التاسع عشر وبداية القرن الماضي ، ما يسمى بالصهيونية المسيحية الإنجيلية القائمة على اعتناق ثلاثة مبادئ : أولا : الإيمان بعودة المسيح ، ثانيا : أن عودته مشروطة بقيام دولة إسرائيل ، ثالثا : وبالتالي تجمّع اليهود في فلسطين . وقد لعب هذا الأمر دورا أساسيا ، في صناعة القرار الخاص بقيام إسرائيل ، وتهجير اليهود إليها ومن ثم دعمها ومساعدتها ، وإعفاءها من الانصياع للقوانين والمواثيق الدولية . وأن شريعة الله وحدها - التوراة - هي التي يجب أن تطبق على اليهود في فلسطين ، بما أنهم شعب الله المختار . - يتبع - وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ المائدة - 51 مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ الأحزاب - 23 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mickey_egp73 بتاريخ: 27 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 أبريل 2006 نعم اوافق أبو العبد الفلسطيني رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Cleo بتاريخ: 27 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 أبريل 2006 ونتيجة لهذه المعتقدات ظهر الكثير من الحركات الدينية المسيحية الإنجيلية الأصولية في بريطانيا والولايات المتحدة ، وأهم وأخطر هذه الحركات هي ( الحركة التدبيرية ) ، التي نشأت في الولايات المتحدة بعد قيام دولة إسرائيل . وتضمّ في عضويتها أكثر من أربعين مليون أمريكي ، لحظة تأليف هذا الكتاب في أواسط الثمانينيات ، ومن بين أعضائها الرئيس الأمريكي آنذاك ( رونالد ريغان ) وهي تسيطر على قطاع واسع من المنابر الإعلامية الأمريكية ، وتمتلك محطات تلفزة خاصة بها ، ويشارك قادتها كبار المسؤولين في البيت الأبيض ، ومجلس الأمن القومي الأمريكي ، ووزارة الخارجية بصناعة القرارات السياسية والعسكرية ، المتعلقة بالصراع العربي الإسرائيلي . ـ وتعتقد هذه الحركة أنّ الله قد وضع في الكتاب المقدس نبوءات واضحة ، حول كيفية تدبيره لشؤون الكون ونهايته ، كما يلي : 1- قيام إسرائيل وعودة اليهود إليها . 2- هجوم أعداء الله على إسرائيل ووقوع محرقة هرمجدون النووية ( وأعداء إسرائيل هم الروس والعرب ، وعلى مدى أوسع هم أهل الشرق على اختلاف معتقداتهم ) . 3- انتشار الخراب والدمار ومقتل الملايين . 4- ظهور المسيح المخلص وتخليصه لأتباعه ( أي المؤمنين به ) من هذه المحرقة . 5- إيمان من بقي من اليهود بالمسيح بعد المحرقة . 6- انتشار السلام في مملكة المسيح في أرض جديدة وتحت سماء جديدة مدة ألف عام . ـ وأن مهمة أعضاء هذه الحركة وأتباعها ، هي تدبير وتهيئة - وكأنّ الله قد أوصاهم بذلك - كل الأمور التي من الممكن ، أن تعجّل في عودة المسيح إلى الأرض ، ومن ضمن تلك الأمور : أولا : ضرورة إضعاف العرب عسكريا ، وثانيا : تلبية جميع مطالب إسرائيل بالدعم المالي والسياسي والعسكري ، وثالثا : تعزيز ترسانتها النووية . - يتبع - وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ المائدة - 51 مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ الأحزاب - 23 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
سقراط المصري بتاريخ: 27 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 أبريل 2006 لا اوافق على انها حرب صليبيه وبصفه عامه انا ضد نظرية المؤامره ونظريه الاستهداف من الخارج الموضوع بالنسبه لي هو ان فيه ناس بتحاول تحافظ على بقائها وعيشتها الرغده وهذا حقهم الكامل سواء امريكا او اوروبا كما ان من حقي كمواطن مصري او مسلم او عربي ان احافظ على بقائي وطلب عيشه رغده ايضا ولكن الفريق الاول وهو في المثال الغرب او الامريكان يستخدم كل الوسائل المتاحه لتحقيق الهدف وهذه الوسائل الكثير منها غير اخلاقي مثل الحرب والاحتلال او وسائل اخلاقيه كما في حالة المنح لتحسين المستوى الاقتصادي اما الطرف الاخر وهو من له ايضا الحق في حياه كريمه وهو هنا العرب او المسلمين او الدول المستضعفه فهي كشعوب وحكام لا يفكرون في وسيله للوصول لهذ الهدف اللهم الا قله قليله من الدول مثل ماليزيا عن طريق التخطيط والعمل الجاد والامارات عن طريق تجنب الحروب وتنميه بلدهم اقتصاديا ويقف بقية الفريق الثاني والذي وضع نفسه بنفسه سواء شعب او حكومه ومثال على ذلك مصر في موقف من لاحيله له ولكنه ولطبيعه انسانيه موجوده فينا وهي ضروره فهم وتفسير الاحداث في موقف الحائر فيكون اسهل الحلول نظرية المؤامره والحرب الصليبيه هذا رائئ والله اعلم سقراط مصري مسلم <span style='font-family: Arial'><span style='font-size:14pt;line-height:100%'><span style='color: blue'><strong class='bbc'><br />زوجتي الحبيبه ، امي الغاليه ، حماتي الطيبه<br /><br />برجاء تجهيز مايلي يوم وصولي لأرض المحروسه :<br /><br />باميه باللحم الضاني ، محشي ورق عنب ، كباب حله ، قلقاس باللحمه ،نص دستة زغاليل محشيه ، بطه راقده على صينية بطاطس ، وزه متشوحه كفتح شهيه ، صينيه رقاق ، موزه مشويه على الفحم ، سلطة طحينه بالليمون ، مية "دقه" ، ملوخيه بالارانب ، شربة فرخه بلدي بالحبهان والمستكه، برميل تمرهندي............... وكفايه كده عشان انام خفيف.<br /><br />سقراط المصري<br /></strong></span></span></span> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Cleo بتاريخ: 27 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 أبريل 2006 مقتطفات من مقدمة الكاتبة : تؤكد الكاتبة الأمريكية ( غريس هالسل ) أن بذور هذه المُعتقدات المُدمّرة ، نشأت في نهاية القرن التاسع عشر . وكان رائد هذا الاتجاه في تفسير الكتاب المُقدّس هو ( سايروس سكوفيلد ) ، وقد طُبع أول مرجع إنجيلي له عام 1909م ، زرع فيه آراءه الشخصية في الإنجيل ، وصار أكثر الكتب المتداولة حول المسيحية . وبدأت هذه المُعتقدات في الظهور وتعزّزت ، عندما تتابعت انتصارات إسرائيل على دول الجوار العربية ، وبلغت ذروتها بعد الاجتياح الإسرائيلي لجنوب لبنان . وتقول الكاتبة : وفي إحدى المناسبات كان ( سكوفيلد ) يذكّر مُستمعيه بأنه : عام بعد عام كان يُردّد التحذير بأن عالمنا ، سيصل إلى نهايته بكارثة ودمار ومأساة عالمية نهائية . ولكنه يقول أيضا : أن المسيحيين المُخلّصين يجب أن يُرحّبوا بهذه الحادثة ، لأنه مُجرّد ما أن تبدأ المعركة النهائية ، فإن المسيح سوف يرفعهم فوق السحاب وسيُنقذون ، وأنهم لن يُواجهوا شيئا من المعاناة التي تجري تحتهم . وتقول : بالرغم من أن بعض الأصوليين لم يتقبّلوا هذه الفكرة ، إلا أنها تسبّبت في انقسام كبير . فهناك مؤشر إلى أن أعداد المسيحيين الذين يتعلّقون بنظرية ( هرمجدون ) في تزايد مُضطرد ، فهُم مثل سكوفيلد يعتقدون أن المسيح وعد المسيحيين المُخلّصين بسماء جديدة وأرض جديدة ، وبما أن الأمر كذلك ، فليس عليهم أن يقلقوا حول مصير الأرض ، فليذهب العالم كلّه إلى الجحيم ، ليُحقّق المسيح للقلّة المُختارة سماءً وأرضا جديدتين . إن استقصاء عام 1984م ، الذي أجرته مؤسسة ( باتكيلو فيتش ) أظهر أن 39 بالمائة من الشعب الأمريكي ، يقولون ، أنه عندما يتحدّث عن تدمير الأرض بالنار ، فإن ذلك يعني ، أننا نحن أنفسنا سوف نُدمّر الأرض ب ( هرمجدون ) نووية . وأظهرت دراسة لمؤسسة ( نلسن ) نُشرت في أُكتوبر 1985م ، أن 61 مليون أمريكي يستمعون بانتظام إلى مُبشّرين ، يقولون أننا لا نستطيع أن نفعل شيئا ، لمنع حرب نووية تتفجر في حياتنا . - يتبع - وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ المائدة - 51 مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ الأحزاب - 23 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Cleo بتاريخ: 27 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 أبريل 2006 ـ ومن أكثر الأصوليين الإنجيليين شهرة ، من الذين يُبشرون على شاشة التلفزيون بنظرية ( هرمجدون ) : 1- بات روبرتسون : يملك شبكة تلفزيونية مسيحية ، مكونة من ثلاث محطات ، عائداته السنوية تصل إلى 200 مليون دولار ، ومساهم في محطة تلفزيون الشرق الأوسط في جنوب لبنان ، يشاهد برامجه أكثر من 16 مليون عائلة أمريكية . 2- جيمي سواغرت : يملك ثاني أكبر المحطات الإنجيلية شهرة ، يُشاهد برامجه ما مجموعه 9,25 مليون منزل . 3- جيم بيكر : يملك ثالث أشهر محطة تبشيرية ، عائداته السنوية تصل إلى 50-100 مليون دولار ، يُشاهد برامجه حوالي 6 ملايين منزل ، يعتقد أن علينا أن نخوض حربا رهيبة ، لفتح الطريق أمام المجيء الثاني للمسيح . 4- أورال روبرتس : تصل برامجه التلفزيونية إلى 5,77 مليون منزل . 5- جيري فولويل : تصل دروسه التبشيرية إلى 5,6 مليون منزل ، يملك محطة الحرية للبث بالكابل ، أقام بعد شرائها بأسبوع ، حفل عشاء على شرف جورج بوش نائب الرئيس ريغان آنذاك . وقد أخبر فولويل يومها بأن جورج بوش ، سيكون أفضل رئيس في عام 1988م . 6- كينين كوبلاند : يُشاهد برامجه 4,9 مليون منزل . يقول : أن الله أقام إسرائيل . إنّنا نُشاهد الله يتحرك من أجل إسرائيل ... إنه لوقت رائع أن نبدأ في دعم حكومتنا ، طالما أنّها تدعم إسرائيل ... إنه لوقت رائع أن نُشعر الله ، مدى تقديرنا لجذور إبراهيم . 7- ريتشارد دي هان : يصل في برنامجه إلى 4,75 مليون منزل . 8- ريكس همبرد : يصل إلى 3,7 مليون منزل ، وهو يُبشّر بتعاليم سكوفيلد التي تقول : أن الله كان يعرف منذ البداية الأولى ، أننا نحن الذين نعيش اليوم ، سوف نُدمّر الكرة الأرضية . وتعقّب الكاتبة بقولها : لقد ذكرت ثمانية من الذين يٌقدّمون البرامج الدينية ، ويُبشّرون بنظرية هرمجدون نووية في الإذاعة والتلفزيون ، ومن بين 4 آلاف أصولي إنجيلي ، ... هناك 3 آلاف من التدبيريين ، يعتقدون أن كارثة نووية فقط ، يمكن أن تُعيد المسيح إلى الأرض . إن هذه الرسالة تُبث عبر 1400 محطة دينية في أمريكا . ومن بين ألف قسّيس إنجيلي يذيعون يوميا برامج من خلال 400 محطة راديو ، فإن الأكثرية الساحقة منهم من التدبيريين . وتقول : أن بعض هؤلاء القساوسة ورؤساء الكنائس ، هم من القوة بحيث يظهرون كالملوك في مناطقهم . والرسالة التي يُرسلها هؤلاء على الدوام هي : لن يكون هناك سلام حتى يعود المسيح ، وأن أي تبشير بالسلام قبل هذه العودة هو هرطقة ( تخريف وكفر ) إنه ضد كلمة الله ( ضد ما جاء في الكُتب المقدسة ) إنه ضد المسيح . وهذا ما يقوله أيضا ( جيم روبرتسون ) التلفزيوني الإنجيلي الذي دعاه الرئيس ( ريغان ) لإلقاء صلاة افتتاح المؤتمر الحزب الجمهوري عام 1984م . - يتبع - وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ المائدة - 51 مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ الأحزاب - 23 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الزوار Guest النسر المصري بتاريخ: 27 أبريل 2006 الزوار تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 أبريل 2006 سمعيينا ياكليو سمعينا....أطربيهم بالحقائق أطربيهم....عموما بس عاوز أقول حاجة أنا كلي ثقة ... ثقة عمياء....أننا سنهزم تلك الحرب الصهيونية الصليبية القذرة وده مكتوب في سورة الإسراء واللي يخاف ربنا ......... يخاف من المسلمين........أكملي ياكليو رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Cleo بتاريخ: 27 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 أبريل 2006 سمعيينا ياكليو سمعينا....أطربيهم بالحقائق أطربيهم....عموما بس عاوز أقول حاجةأنا كلي ثقة ... ثقة عمياء....أننا سنهزم تلك الحرب الصهيونية الصليبية القذرة وده مكتوب في سورة الإسراء واللي يخاف ربنا ......... يخاف من المسلمين........أكملي ياكليو انت تأمر يا نسر... بس كدة؟؟ :huh: *************************************************** كتاب ( آخر أعظم كرة أرضية ) ومؤلفه ( هال لندسي ) : تقول الكاتبة أن هذا الكتاب ، أصبح الأكثر مبيعا خلال السبعينات ، حيث بيع منه حوالي 18 مليون نسخة ، وفي تعليقها على هذا الكتاب ومؤلفه ، تقول أن المؤلف يفسّر كل التاريخ ، قائلا أن دولة إسرائيل هي الخط التاريخي لمعظم أحداث الحاضر والمستقبل . ( ومن ذلك يأتي تقديس النصارى الأمريكان لإسرائيل ، ولاحظ أن هذا الكتاب قرأه ما لا يقل عن 18 مليون أمريكي عند صدوره ، أما الآن فربما قد قرأه معظم الشعب الأمريكي ، وخطورة هذا الكتاب تنبع من كون الأفكار والمعتقدات التي أوردها المؤلف منسوبة إلى الله ، كما أوضح في كتابه المقدّس لديهم ) . ويقول لندسي : أن الجيل الذي وُلد عام 1948م ، سوف يشهد العودة الثانية للمسيح . ولكن قبل هذا الحدث ، علينا أن نخوض حربين ، الأولى ضد يأجوح ومأجوج ( أي الروس ) ، والثانية في هرمجدون . والمأساة ستبدأ هكذا : كل العرب بالتحالف مع السوفييت ( الروس ) ، سوف يُهاجمون إسرائيل . ( وهذا تحذير وتحريض للغرب النصراني ، لمعاداة العرب المسلمين والروس الشيوعيين ) وتقول الكاتبة بعد مقابلتها للمؤلف : أن لندسي لا يبدو عليه الحزن ، عندما يُعلن : أن كل مدينة في العالم سيتم تدميرها في الحرب النووية الأخيرة ، وتعقّب الكاتبة : تصوّروا أن مُدنا مثل لندن وباريس وطوكيو ، ونيويورك ولوس أنجلوس وشيكاغو وقد أُبيدت . ويقول لندسي : إن القوة الشرقية سوف تُزيل ثلث العالم ... عندما تصل الحرب الكبرى إلى هذا المستوى ، بحيث يكون كل شخص تقريبا قد قُتل ، ستحين ساعة اللحظة العظيمة ، فيُنقذ المسيح الإنسانية من الاندثار الكامل ( الفناء ) . ويُتابع لندسي : وفي هذه الساعة سيتحول اليهود ، الذين نجوا من الذبح إلى المسيحية ... سيبقى 144 ألف يهودي فقط ، على قيد الحياة بعد معركة هرمجدون . ( إذن يجب ألا يكترث نصارى الغرب ، بنشوب حرب عالمية نووية ثالثة مدمرة ، ما دامت مجمل ضحايا هذه الحرب ، ستكون من المسلمين واليهود وبقية الوثنيين في الشرق ، غير المؤمنين بألوهية المسيح ، بل عليهم أن يستعجلوا نشوبها بالعمل على تسريع المواجهة بين الشرق والغرب ، حتى يعود المسيح للأرض مرة ثانية ليُنقذ البشرية النصرانية فقط من الاندثار الكامل ) . - يتبع - وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ المائدة - 51 مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ الأحزاب - 23 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
nemr111 بتاريخ: 27 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 أبريل 2006 نعم و اسئلو بوش رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطيب بتاريخ: 27 أبريل 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 أبريل 2006 السيد قهوجى اشاطرك الراى ان المسيحيين المصريين سيكونون مع المسلميين فى الدفاع عن مصر فى حال حدوث اى مكروة كيف لا والمصريين المسيحيين ممتنعين حتى الان عن الذهاب للقدس (التى هى اقدس مكان لهم) حتى تحل القضية الفلسطينية رغم ان الذهاب للقدس اصبح متاحا. كما ان التاريخ الوطنى للمصريين المسيحيين لا يختلف عن المسلمين السيد سقراط المصرى الصراع فى منطقتنا هو صراع مصالح كما تفضلت و ما الرداء الدينى الا وسيلة لاستثمار مشاعر الناس فى هذا الصراع السيد nemr111 الغرض ان نتناقش و ان تقول لنا حججك و ليس مجرد لا او نعم الفاضلة Cleo اخشى انك لم تناقشى ايا من حججى. فظهور و انتشار الاتجاهات المسيحية المحافظة لا يعنى ان الحرب هى حرب صليبية. فمثلا لم يكن بيل كلينتون الرئيس الامريكى السابق من انصار هذة الاتجاهات و رغم ذلك فى عهدة استمر حصار العراق. فالسياسة الامريكية لاتحددها ديانة او ميلول الرئيس. فهل اذا انتخب الامريكيون رئيسا غير محافظ المرة القادمة ستنتهى الحرب الصليبية المزعومة اما الرئيس الاسبق بوش الاب فهو الذى انتزع الكويت (الاسلامية) من يد صدام حسين و دافع عن السعودية(الاسلامية) من غزو العراق. فهل صدام حسين هو ممثل المسلمين ام ان بوش الاب كان ببساطة يدافع عن المصالح الاقتصادية البترولية فى المنطقة؟ اما السيد جورج بوش فبعد غزوة للعراق تحول العراق الى بلد يسودة الاتجاهات الاسلامية مثل الساستانى و هيئة علماء المسلمين الخ تقريبا كل الاحزاب المشكلة للبرلمان العراقى الحالى لها طبيعة اسلامية. فهل ياترى الحرب الصليبية هى دفع الاسلاميين للسلطة؟ ثم ان الولايات المتحدة احتفظت بعلاقات قوية دائما مع اشد النظم الاسلامية فى العالم السعودية و باكستان. فهل ذلك يتماشى مع مفهوم الحرب الصليبية. ام انة اذا كانت الحرب صليبية كان الاولى ان تناصب الولايات المتحدة تلك الدول العداء. اما عن العلاقة القوية التى تربط الولايات المتحدة باسرائيل. فاليهود كانو مضطهدين فى الولايات المتحدة فى مطلع القرن العشرين. حتى انة كانت هناك اماكن محظور على اليهود دخولها. فهل لم تكن هناك حرب صليبية و قتها. اما العلاقة الوثيقة بين الاولايات المتحدة و اسرائيل فهى لان الولايات المتحدة تعتبر اسرائيل قاعدة متقدمة و حليف قوى للسيطرة على المنطقة من اجل مصالح اقتصادية و استراتيجية.و اسرائيل نفسها حينما كانت تحت حكم حزب العمل فى حروب 48 و 56 و 67 كان قادتها منهم موشى ديان الشهير مثلا يفخرون بالحادهم. فهل يتماشى ذلك مع نظرية الحرب الصليبية؟ ثم انت لم تعرضى افكارك انت و انما مقتطفات من كتب عن الاتجاهات المحافظة فى الولايات المتحدة. فهل تظنين ان الولايات المتحدة لا توجد بها اتجاهات اخرى. يمكننى ان اعرض لك الكثير عن مدى قوة ونفوذ المثليين فى الولايات المتحدة مثلا او السود او الذين من اصل لاتينى الخ. المطلوب هو ان تقدمى حجة لما هذة الحرب صليبية فى نظرك. من الغريب ان نسال اذا كانت هناك حرب صليبية فيكون الرد نعم لان هناك اتجاهات دينية متشددة فى امريكا. من الممكن تصور انة فى موقع ما على النت سال احدهم هل هناك حرب اسلامية ضد الغرب فاجاب اخر نعم انظروا ما الذى تكتبة Cleo فى منتداها. الفكرة هى نريد ادلة من الوقائع تدعم او تنفى فكرة الحرب الصليبية.لما لا تناقشى ما كتبتة فى البداية. تحياتى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
علاء زين الدين بتاريخ: 27 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 أبريل 2006 (معدل) فما إذن هو المشترك بين أفغانستان والعراق والبوسنة والسودان على سبيل المثال لا الحصر. وهل نسينا انقسام أندونيسيا التي كانت تأبى أي تدخل سياسي خارجي في تيمور الشرقية، ثم رضيب بقوة مراقبة ثم رضخت فرضت بقوة حفظ سلام على ألا يكون فيها أستراليين عنصريين، وانتهى المطاف بقبولها لقوات فرض سلام (Peace Enforcement forces) تحت قيادة أسترالية، ثم أصبحت تيمور الشرقية عضوا كاملا في الأمم المتحدة. وهذا النموذج فيه نذير خطير لنا، ولا أعني مصر فقط بهذا. لكن دراسة تسلسل الأمور من العزة القومية الأندونيسية إلى الرضوخ والتسليم بالتقسيم فيه درس وعبرة. وأعتقد أن السودان أصبحت قريبة جدا من هذا السيناريو. ولو تفتت السودان فنسأل الله الستر. الخطر يكمن في ذلك في شقين: إحاطة مصر من الجنوب، والأخطر من ذلك التحكم في مياه النيل. وهل نرى قوات دولية أو متعددة الجنسية أو قوات ناتو إلا في بلاد المسلمين أو بلاد فيها مشاكل مع مسلمين، أينما نظرنا؟ تم تعديل 27 أبريل 2006 بواسطة علاء زين الدين أيام الصَّـبر: http://ayamalsabr.blogspot.com/ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 27 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 أبريل 2006 (معدل) الطيب كتب: هل توافق على ان هناك حرب صليبية ضد الامة الاسلامية؟ بكل تأكيد لا !!! و ببساطة لأنه من وجهه نظرى لم يعد هناك وجود لما يسمى " الأمه الصليبية " - أو حتى " الأمه الاسلامية "، بالمفهوم المتعارف عليه قديما حتى يتحاربوا ..... من الغريب ان نسال اذا كانت هناك حرب صليبية فيكون الرد نعم لان هناك اتجاهات دينية متشددة فى امريكا. من الممكن تصور انة فى موقع ما على النت سال احدهم هل هناك حرب اسلامية ضد الغرب فاجاب اخر نعم انظروا ما الذى تكتبة Cleo فى منتداها. انا بصراحة ما وصلنى من الإقتباسات التى وضعتها لنا Cleo هو هدف مغاير تماما لما تحاول أنت إثباته ( و الذى بكل تأكيد أتفق معك فيه ) ...... فما وصلنى بعد قراءة ما ورد و ما سوف يورد حول حركة الـــ Dispensationalism هنا فى هذا الموضوع هو حصر الصراعات و الحروب مع باقى دول العالم فى نفس المنظور العقائدى " الكلاسيكى " .... و من غاية الأهمية إثبات و بأى وسيلة كانت ان الآخر دائما هو من " بادر " و " يبادر " بالتآمر و بالإعتداء علينا وفقا لمعتقده .... و بالتالى تبرير " ردة الفعل " من جانبنا من نفس المنطلق العقائدى !!!! و فى خضم هذا الخلط الواضح تتيه بعض التفاصيل أو المعلومات سواء عن قصد او دون قصد .... على سبيل المثال اذا إطلعنا على مبادئ حركة الـــ Dispensationalism أو ( الحركة التدبيرية ) بالإنجليزية سنجد الأتى: the real theological significance can be seen in four basic tenets which underlie classic dispensational teaching. Dispensationalism maintains: A radical distinction between Israel and the church; that is, there are two peoples of God with two different destinies, earthly Israel and the heavenly church. A radical distinction between the Law and Grace; that is, they are mutually exclusive ideas. The view that the New Testament church is a parenthesis in God's plan which was not foreseen by the Old Testament. The idea of the parenthesis does not indicate a failure in God's plan, but claims the "church" was not anticipated (or in view) in the prophecies of the Old Testament. A distinction between the Rapture and the Second Coming of Christ; that is, the rapture of the church at Christ's coming "in the air" (1 Thess 4:17) precedes the "official" second coming by seven years of tribulation. و عندما أقرأ هذه العبارات التى وردت فى إحدى مقطوعات Cleo بالعربية : ... أن مهمة أعضاء هذه الحركة وأتباعها ، هي تدبير وتهيئة - وكأنّ الله قد أوصاهم بذلك - كل الأمور التي من الممكن ، أن تعجّل في عودة المسيح إلى الأرض ، ومن ضمن تلك الأمور :أولا : ضرورة إضعاف العرب عسكريا ، وثانيا : تلبية جميع مطالب إسرائيل بالدعم المالي والسياسي والعسكري ، وثالثا : تعزيز ترسانتها النووية . و بعد قرأة المزيد حول هذه الحركة و ليكن من هذه الموسوعة ..... فأنا أتسأل هل فعلا من ألف مثل ما ورد فى المقطوعات التى أوردتها العزيزة Cleo حتى الأن قد ترجم فعليا أيدولوجية هذه الحركة من دون أى إضافات أو إعادة صياغة حتى تظهر بمعنى مغاير نوعا ...... فالكثير مما ورد من وجهه نظرى صحيح .... و لكن ماذا عن الباقى من أين اتى به؟ هل هناك مصادر أخرى محسوبة على هذه الحركة مثلا إعتمد عليها؟؟ حتى و لو كان شعب الولايات المتحدة الأمريكية كله و معه المملكة المتحدة و معظم دول أوروبا قد اتبعوا هذه الحركة ( و ليس 40 مليون فقط كما ورد أعلاه ) فسأظل على قناعتى بان هؤلاء لم يعودوا يتعاونون أو يقيموا علاقتهم مع غيرهم أو حتى يحاربون اليوم بسبب عقيدتهم أو بأسم الله !!!! تحياتى. تم تعديل 27 أبريل 2006 بواسطة White heart ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 27 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 أبريل 2006 غريب جداً ان يكون من بيننا من يشكك في انها حرب صليبية قذرة على الاسلام بالرغم من ان هذا المصطلح قد قاله الخنزير بوش بعضمه لسانه !! يعني المصطلح مش من اختراع المسلمين ولا حاجة بس بعض المصلحجية ومحبي الدُنيا الدنيه هم من يحللون ذلك لأنفسهم ويقولوا : ما تأخذوش الخنزير يا جماعة ، دي زلة لسان ، وهي حرب لنشر الديمقراطية مش اكثر .. ويجعلة عامر. هاقول حاجة بسيطة واخيرة اللي عايز يعرف هي حرب صليبية ولا لأ يبص كده على موقف البقرة الامريكية ومن وراءها ذيول اوروبا لمشكلة ايران وبالعين التانية يشوف موقفهم من كوريا الشمالية __ هناك نقطة يجب ان نذكرها وهي اننا كمسلمين نُفرق بين الديانة المسيحية التي نؤمن بها كمسلمين وبنبي الله عيسى وبدعوته الصحيحة وبين تصرفات هؤلاء البرابرة الذين تخذون من المسبحية شعار ويستترون وراء الصليب وهم ابعد ما يكونوا عن الايمان بأي دين الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 27 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 أبريل 2006 من المواضيع السابقة و الهامة و التى أرى ان لها علاقة مباشرة بهذا الموضوع .... هو موضوع العزيز Scorpion : الديانة المسيحية في أمريكا و الغرب و قد رأيت أن أختار منه هذه الفقرة - لإعتقادى بأهميتها فى توضيح إحدى النقاط التى نتحدث عنها هنا: * أن الأوربيين الذين وصلوا الي أمريكا.. بعد أكتشافها..كانوا في أغلبهم هاربين من الأضطهادات المذهبية عقب ظهور حركة الأصلاح اللوثرية.. لذلك أتصفوا بالثورية و التشدد الديني.. و بعد عقود من الأستقرار و الأسترخاء.. تنفصل مجموعات.. بعضها يدعو الي التشدد مجددآ بأفكار و توجهات عقيدية جديدة.. و بعضها الآخر يدعو الي التحرر أو الليبرالية.. و تتوالي هذه الأنفصالات.* رافق النزوح الي الغرب الأمريكي ( في القوافل المشهورة التي كانت تجرها الخيول) ظهور مجموعات دينية جديدة.. منها علي سبيل المثال جماعة المورمون Mormons .. التي أتجهت الي ولاية يوتاه بأعتبارها أرض الموعد.. و أهتمت بالزراعة.. و مارس أفرادها ما يعرف "بزراعة الحقيبة - Suitcase farming" و لهذا أجازت تعدد الزوجات ( و الذي ألغته فيما بعد ) كما أمتزجت عقيدتها ببعض الأفكار اليهودية... و ظهرت أيضآ نظم عبادة الرواد Frontier worship service التي تحررت من كثير من الرموز و الأشكال التقليدية.. التي يصعب توفيرها أو مراعاتها تحت ظروف حياة القوافل. * حملت التجمعات الزنجية التي أستقرت في الجنوب الأمريكي عباداتها و معتقداتها.. التي مزجت بين المسيحية و بين التقاليد و الممارسات الأفريقية.. و منها الطبلة و الرقص.. و قد تأثر بذلك بعض مجتمعات البيض. * أن حرية الرأي و العبادة التي يكفلها الدستور الأمريكي.. أوجدت مساحة واسعة من التسامح الديني.. و خلقت جوآ يختلف عن أجوائنا في الشرق.. يتيح و يبيح ظهور مختلف التيارات الدينية و الأجتماعية... و قد أضافت ديناميكية الشعب الأمريكي.. و سيولة حراكه.. رغبة دائمة في التجديد.. و في الأثارة أيضآ..يضاف الي ذلك التركيبة العرقية و الجنسية للشعب الأمريكي.. الذي يتكون من عشرات الشعوب.. بثقافاتها و تقاليدها التي تحاول الأحتفاظ بها و التعبير عنها. ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطيب بتاريخ: 27 أبريل 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 أبريل 2006 السيد se_elsyed تقول غريب جداً ان يكون من بيننا من يشكك في انها حرب صليبية قذرة على الاسلام وانا لا اشكك انا انفى ان تكون هناك حرب صليبية. و لكنى ارى ان هناك حربا دافعها المصالح و السعى للسيطرة على المواد الاولية و السوق. كما تقول اللي عايز يعرف هي حرب صليبية ولا لأ يبص كده على موقف البقرة الامريكية ومن وراءها ذيول اوروبا لمشكلة ايران وبالعين التانية يشوف موقفهم من كوريا الشمالية لست ادرى كيف افسر هذة العبارة لما لا تشرح لنا انت كيف ترى انت هذة الحرب و لما هى صليبية بالنسبة لك. اننى ارى ان مفهوم الحرب الصليبية يضعف قدرة الشعب المصرى على مواجهة العنف الاستعمارى و هذا شئ واضح فمنذ 30 40 سنة كانت مصر اقوى بكثير و اكثر مناعة بكثير من الان، على الرغم من ان المد الدينى الاسلامى و المسيحى الان فى مصر اقوى بكثير جدا. ان ما ابحث عنة هو كيف تكون مصر اكثر قدرة على مواجهة الاضطرابات العنيفة التى تعصف بالمنطقة السيد White Heart كما كنت اقول سابقا ان ما اسعى الى فهمة هو كيف تكون مصر اكثر مناعة. و فى تقديرى ان مفهوم الحرب الصليبية الذى ينادى بة بن لادن و كثيرين آخرين، يضر بوضع مصر ضررا بالغا. و السيدة Cleo فى ردها على ذكرت الشئ الكثير عن بعض الاتجاهات المسيحية. و يمكننى ان ابرهن لها على ان ماذكرتة غير صحيح فى كثير من المواقع و على وجة الخصوص فكرة ان اتباع هذة الكنيسة يبلغون 40 مليون. و لكن هدفى هو ان تشترك هى فى النقاش و ان تقدم حججا مرتبطة بما يحدث على ارض الواقع تثبت ما تراة من هذة الحرب "صليبية" او حتى على الاقل ان تقدم تعريفا لها مغاير للتعريف الذى قدمتة انا فى مداخلتى الاولى.ولذا قلت لها لايمكن ان نستخدم ما كتب عن طائفة لنقفذ الى استنتاج عام و الا يمكن لاى امريكى مثلا ان يقول بما ان Cleo ترى ان هناك حرب "صليبية" اذا هناك حرب صليبية!!!! نريد نقاشا يستند الى الحجج و الادلة و البراهين من ارض الواقع. اضافة جديدة للبرهنة على ان فكرة الحرب الصليبية خاطئة فى المواجهة مع "الغرب" كان اكبر نجاح حققة المصريون طوال تاريخهم هو ثورة 1919 حينما كانوا اول شعب ينجح فى اجبار الامبراطورية البريطانية على الاعتراف باستقلالة. و فى هذة الثورة الشعبية حقا لم يتبنى المصريين شعار "الحرب الصليبية" بل على العكس تبنو شعار "مصر للمصريين" و "الدين لله و الوطن للجميع" فنجحوا فى شل قدرة انجلترا على شق صفوفهم على اساس دينى. ثم استعانوا بفرنسا "الصليبية" كى تؤيد مطالبهم و كذلك حزب العمال البريطانى نفسة. بل واكثر من ذلك رفض المصرييين فكرة" الجامعة الاسلامية" التى كان غرضها تكريس الاحتلال التركى لمصر. و حينما حاول الملك فؤاد ان يعلن نفسة "خليفة للمسلمين" رفضوا الفكرة و منعوة من ذلك. و فى هذا دروس كثيرة يمكن ان تفيدنا الان تحياتى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
سقراط المصري بتاريخ: 27 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 أبريل 2006 (معدل) غريب جداً ان يكون من بيننا من يشكك في انها حرب صليبية قذرة على الاسلامبالرغم من ان هذا المصطلح قد قاله الخنزير بوش بعضمه لسانه !! يعني المصطلح مش من اختراع المسلمين ولا حاجة بوش من المعلوم عنه الحماقه والعته ودي اولا ثانيا المساله مش دفاع عن الحروب الصليبيه ولاحاجه ولكن الموضوع لازم تكون بنظره موضوعيه فمثلا هل دوافع ابسط عسكري اجنبي في هذه الحروب هل هي دواع دينيه ولا نظامها ايه بالظبط اكيد دوافع الجنود دول تشمل جنود مرتقه دوافعهم ماليه او بغرض الفيزا او مجبر بسبب الخدمه الالزاميه هذا العسكري وراه اسره ومجتمع كمان عاوز يعرف الدافع من وراء الحرب والدافع الرئيسي وراء الحرب واللي اعتقد فيه والذي لخصه العضو الفاضل اليب حيث قال السيد سقراط المصرىالصراع فى منطقتنا هو صراع مصالح كما تفضلت و ما الرداء الدينى الا وسيلة لاستثمار مشاعر الناس فى هذا الصراع تحياتى وعليه ونظرا لانه دافع نفعي خالص فلابد من الساسه ان يلبسوه ثوب اخلاقي سواء دافع ديني او دافع حريات مثل حريه البط والوز في الطيران مثلا دي لعبه معروفه ومكرره منذ التارخ وعليه ففهم الدافع بيحدد طريقة تعاملك مع صاحبه كفايه كده دلوقت تحياتي سقراط الفرق بين مداخلتي ومداخلة العضو الفاضل الطيب هو عشرة دقائق كتابه بالموس انا لم اقرا مداخلته لانشغال بالكتابه والرد ويظهر انه فيه التقاء فكري بيني وبينه وانا اتفق مع رايه تحياتي سقراط تم تعديل 27 أبريل 2006 بواسطة سقراط المصري <span style='font-family: Arial'><span style='font-size:14pt;line-height:100%'><span style='color: blue'><strong class='bbc'><br />زوجتي الحبيبه ، امي الغاليه ، حماتي الطيبه<br /><br />برجاء تجهيز مايلي يوم وصولي لأرض المحروسه :<br /><br />باميه باللحم الضاني ، محشي ورق عنب ، كباب حله ، قلقاس باللحمه ،نص دستة زغاليل محشيه ، بطه راقده على صينية بطاطس ، وزه متشوحه كفتح شهيه ، صينيه رقاق ، موزه مشويه على الفحم ، سلطة طحينه بالليمون ، مية "دقه" ، ملوخيه بالارانب ، شربة فرخه بلدي بالحبهان والمستكه، برميل تمرهندي............... وكفايه كده عشان انام خفيف.<br /><br />سقراط المصري<br /></strong></span></span></span> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
هادي بتاريخ: 28 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 أبريل 2006 حسناً ماهي الحروب الصليبية هذه سلسلة للتحميل من 8 شرائط تشرح الحروب الصليبية في الماضي (التفاصيل) فهل المقصود من السؤال .. أن الحروب باعثها وسببها ودافعها ديني (فقط) أم التبس الديني بالـ (اقتصادي والسياسي) لو انقسمنا فالى فريقين فريق يقول أن دافعها ديني محض .. ديني فقط ياعم ده حتى البابا أوربان الثاني كان أهم خطبائها والداعين لها (تفاصيل) وفريق آخر يقول أن دافعها سياسي اقتصادي .. وتم استخدام الدين كشعار / قفاز/ واجهة .. لبث الحماسة في نفوس الجنود قديما وحديثاً فالنتيجة النهائية واحد لماذا نتحزب و نصبح فريقان وكانهما (ضد) بعضهم البعض !!! إذن هناك حرب إجرامية وغير عادلة قائمة الآن .. نعم هناك شبة اجماع غربي على استعباد الشعوب المسلمة ونهب ثرواتها .. نعم هناك تواطوء من الهيئات القانونية الدولية لاصباغ نوع من الشرعية على انتقاص حقوق المسلمين .. نعم هناك (تراخي) من حكام المسلمين يصل لحد التواطوء مع تلك التوجهات الحاقدة .. نعم فعلى ما الاختلاف يا رفاق !!! أذكر في بدايو حروب البوسنة .. أن صرح وزير خارجيتها (نحن طلائع الحروب الصليبية الجديدة) بل وصرح الرئيس الفرنسي نفسه (خد بالك فرنسا حبيبة العرب!!) عند زيارته لمطار سراييفو (لن أسمح بقيام دولة اسلامية اصولية في أوربا ) .. وسمعنا من رئيس وزراء بريطانيا في نفس السياق (إن الهدف النهائي لنا هو تقسيم البوسنة ومنع قيام الدولة الإسلامية في أوربا، وهو الأمر الذي لا يمكن أن نسمح به أبداً). غريبة !! يعني بوش مش لوحده المجنون معقول كل دول مجانين !! طب بلاش دي .. هي مش حرب صليبية هي حرب استعمارية فرقت في ايه !! فرقت في ايه معانا .. انها لو حرب صليبية يبقى المسلمين بس هما اللي هيحاربوا فيها .. ومسيحيي البلاد الاسلامية مش راح تحارب معاهم .. مستحيل .. الواقع العملي بيأكد ان دي فرضية جدلية جدا .. يعني برضه ف الآخر .. حبايب .. سواء صليبية ولا فول بالزيت كلنا في قارب واحد وكلنا مستهدفون تحياتي للجميع رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Sherief AbdelWahab بتاريخ: 28 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 أبريل 2006 أولاً .. هذا المعتقد بوجود حرب صليبية موجود لدى بعض أصحاب الاتجاهات الدينية (أنا لا أعتبر الإخوان اتجاهاً دينياً أو مذهباً قائماً بذاته فهم اتجاه سياسي يختبئ وراء الدين) .. مصطلح "الحرب الصليبية على الإسلام " موجود في الأدبيات الصحفية الصوفية ، وراجع أعداد مجلتي التصوف الإسلامي والإسلام وطن خاصة بعد موضوع الرسوم المسيئة للرسول صلى الله عليه وسلم.. نفس الشيء نراه في بعض الأدبيات الشيعية أيضاً.. كل اتجاه ديني يهدف للوصول للزعامة الدينية يلعب على هذا الوتر ، سواء أكان القائمون عليه يعلمون ماذا يسفر عنه ذلك أم لا.. والطريف أن ذلك كله يقابل بحالة من الصمت الرهيب المريب من قبل الوسط الإعلامي المصري ، لم ينبه أحد هؤلاء أنهم يلعبون بالنار ، ولم يوضح لهم الكثير من الحقائق التي يتعمد هؤلاء لزوم التهييج إخفاءها ، منها أنه لا خلفية دينية للرسوم المسيئة للرسول عليه الصلاة والسلام ، لكن اللي عايز يهيج بيهيج. واللي عايز يلعب بالنار ويعمللي فيها عم الشجيع بيعمل بلا وازع من ضمير أو مسئولية تجاه الوطن اللي كله بيطنطن بحبه ليلي نهاري! :huh: هذا الموقف لا يعكس إلا مواقف أصحاب تلك الاتجاهات ، ولا ننسى أن أغلب المسلمين المصريين وأنا منهم لا ينتمون لاتجاه ديني بعينه ، ولا يسمحون لأي من هؤلاء أن يحتكر علاقته مع الله عز وجل ، أو ينساقون وراء هؤلاء انسياق القطيع باسم المرجعية وغيرها.. ومن النخبة من المسلمين غير المنتمين بل ومن البسطاء أيضاً من يرون أن الإسلام يتيح هامشاً كبيراً لحرية التفكير دون التقيد بمجموعة أو بشلة .. خلص الكلام Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان