dr/alfa بتاريخ: 16 مايو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 مايو 2006 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الاستاذ عمرو خالد ...... مرة أخري أسأل الله تعالى أن يهديه لما يحبه ويرضاه , وأن يرشده لأخطائه . المؤمن كيس فطن ,أنصحك ان تعرض أعمال عمرو خالد واقواله على كتاب الله وسنة رسوله , وأنت تعرف موضع الرجل من دين الله . قال الرسول صلى الله عليه وسلم لأصحابه : " أيعجز أحدكم أن يكسب في كل يوم 1000 حسنة! فسأل سائل من جلسائه: كيف يكسب1000حسنة؟ فقال: يسبح 100 تسبيحة فيكتب له 1000 حسنة أو يحط عنه 1000 خطيئة " رواه مسلم. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
محمود الشاعر بتاريخ: 18 مايو 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 مايو 2006 لاحظت أن المسئلة فعلا معقدة حاولت أخد رأيكم فلقيت ناس كتير متلخبطة زي يظهر ان اللخبطة بقت شعار هذا العصر لخبطني تعرفني البحر موعدنا ...........وشاطئنا العواصف جازف فقد بعد القريب ومات من ترجوه واشتد المخالف لن يرحم الموج الجبان ولن ينال الأمن خائف القلب تسكنه المواويل الحزينة ......... والمدائن للصيارف خلت الاماكن للقطيعة من تعادي أو تخالف جازف ولا تأمن لهذا الليل أن يمضي ولا أن يصلح الاشياء تالف هذا طريق البحر ................لا يفضي لغير البحر والمجهول قد يخفى لعارف جازف فان سدت جميع طرائق الدنيا امامك فاقتحمها ولا تقف كي لا تموت وانت واقف محمد ابراهيم ابو سنة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
abaomar بتاريخ: 21 مايو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 مايو 2006 هذا مقال للشيخ وجدي غنيم ، أحد مشايخ الإخوان المسلمين في مصر: وشهد شاهد من أهلها نشرته جريدة الغد المصرية بعنوان: تب إلي الله و استغفره عما بدر منك لست أدري كيف أبدأ هل أقول أخي و أنت الذي تبرأت من ماضيك بل من دعوتك عندما قلت إنك مصلح و لست داعية و خاطبت الناس بـ (يا جماعة) بدلا من (أخي) و (أختي) . و إذا كنت مصلحا حقا فلماذا تتحدث في الدين بغير علم ؟! لقد فكرت في وضعك الذي حذرتك منه في خطابي السابق و الذي لم تستجب لما حذرتك منه مخافة عليك فوجدت أن ما ينطبق عليك هو أنك ـ عافانا الله ـ مفتون في نفسك .. مضل لغيرك .. و العياذ بالله. فإلي / المفتون المضل .. عمرو خالد سلام عليك بقدر الفهم الصحيح للإسلام في قلبك . أما بعد أقول إنك مفتون لأنك فُتنت بتلك الكاميرات اللعينة و الفضائيات التي صورتك على أنك العالم العلامة !! الحبر الفهامة !! وحيد عصره !! وفريد دهره !! . و قد حذرتك في خطابي السابق أن سنّك و علمك و خبرتك لا تناسب وضعك الحالي و ما أنت فيه من شهرة مصطنعة فتنك الله بها و أنه لابد لك من مرجعية إسلامية ترجع إليها حتى لا تفتي بدون علم , ولكنك تماديت وانطلقت بلا علم , وغرتك شهرتك (المصنوعة لك للإيقاع بك) ووقعت في الفتنة بعد أن انغلقت على نفسك لكي لا تستمع إلى نصيحة أحد , فكنت كمن يخطب الجمعة على منبر وهو عار تماما و فرحان بكلامه ولا يسمع لمن ينبهونه بأنه عار . لقد أرسلت إليك خطابا في شهر فبراير 2005 و لم ترد عليّ , وعندما التقيت معك في البحرين ووعدتني بالمبيت معي ثم هربت منى و لم تعتذر عن إخلاف الميعاد حتى هذه اللحظة و هذا من صفات المنافقين , علمت ساعتها أنك لا تريد أن تقابل أحدا لأمر في نفسك وهو أنك تدعو إلى (إسلام جديد) بفهمك أنت وليس بفهم السلف الصالح الذي تربينا عليه. وقد حذرتك من قبل أن الناس ستسألنا عما تقوله لهم وساعتها سنقول لهم الحق فتكون قد خسرتهم وخسرتنا ومن قبل تكون قد خسرت نفسك , ولكنك لم تستجب , فها أنا أعذر نفسي أمام الله ثم أمام الناس . و أقول إنك (مضل) لأنك دخلت على الناس على أنك داع إلى الله فوثقوا فيك في وقت لم يكن في الساحة سواك بقدر الله ثم انحرفت بمن وثقوا فيك وضللتهم بفتاويك الغلط ثم تسلمهم الآن إلى المفتي (علي جمعة) و الصوفي الجفري , و البقية تأتي . لذلك أحببت أن أكتب إليك آخر خطاب بيني وبينك فلئن سألني ربي عنك أكون قد أقمت الحجة عليك , فالحق أحب إلينا منك. أليس من التضليل أن يقال أمامك من أحد الذين قدمتهم بنفسك (أنا شخصيا لا فرق عندي بين مؤمن مسلم أو مؤمن مسيحي) وتسكت سكوت المؤيد !!! . أليس من التضليل أن تضع يدك في يد (المفتن) المسمي بالمفتي وتسيرا سويا و هو الذي أفتي بجواز بيع الخمر و الخنزير (ولست أدري لماذا عدم الدعارة أيضا) في البلاد الأوروبية , وهو الذي يقول إنه قابل النبي صلي الله عليه وسلم حقيقة بل وسلم عليه شخصيا , وعندي أنا أكثر من ذلك و عندك أنت أكثر منى ولكنه نفاق الهرة الملعونة !!! . أليس من التضليل أن تصف الله عز وجل بـ ( العوز ) وتقول : ربنا عايز يمرمط سيدنا موسى , وإن الله غشش سيدنا آدم لما غلط ! , و إن الله يتلذذ !! . أليس من التضليل أن تدعو من يحبونك ويثقون فيك إلى احترام الفساق الفجار من الممثلين و الممثلات و المغنين عندما تقول عن أحد هؤلاء الذي اشتهر بشدة عدائه للإسلام و للمسلمين وهو المجرم اللا عادل و اللا إمام انك شخصيا تحترمه !! . أليس من التضليل أن تقول للممثلة التي أرادت أن تترك العفن و النجاسة إلى طهر الإسلام (لا خليكي في الفن و لا تعتزلي) !!! . أليس من التضليل أن تصف النبي صلي الله عليه وسلم أنه (ممثل) وانه مَـثّـل مع جبريل (تمثيلية) و كأنك تجيز الفسق و الفجور و العصيان الموجود الآن تحت مسمي (التمثيل) !! . أليس من التضليل أن تدعو الناس إلى سماع الأغاني الأن بدعوى أن أهل المدينة خرجوا لاستقبال الرسول في الهجرة بالأغاني وليس بالقرآن !! . أليس من التضليل أن تعلق إعلانات صناع الحياة (لا بارك الله لكم إن لم تصنعوها على الإسلام) في المساجد و بها امرأة سافرة الشعر والصدر والأرجل !! وللعلم فقد قمت بتمزيقها بنفسي . أليس من التضليل بعد كل ما سبق أن تقول للناس عندي (لاءات) ثلاثة : 1. لا للفتوى : إذن فما حكم كل ما سبق من بلاوي. 2. لا للجماعات : و هل تنكر أنك تربيت مع جماعة الإخوان المسلمين . 3. لا للسياسة : فهل تنكر أن الإسلام دين و دولة , مصحف و سيف , حكومة ووطن , و أنه يشمل جميع مظاهر الحياة . هذا قليل من كثير يدل على أنك فتنت وانحرفت عن الطريق الصحيح و العياذ بالله , و الله العظيم أنا لا أكاد أصدق أنك عمرو خالد الذي أعرفه من قبل , ولكنك تبرأت من كل ماضيك و اتبعت هواك فأضلك الله . قف و لو للحظة بعيدا عن تلك الكاميرات اللعينة التي فتنتك عن دينك وتفكر وتدبر فيما تقول , ستجد أنك انحرفت بمن معك والعياذ بالله عن الطريق القويم وغابت عنك الفكرة الإسلامية !!! فكر ولو للحظة أنك ستبعث بمفردك أمام الله سبحانه وتعالى ولن ينفعك من فتنوا بك . تب إلى الله واستغفره عما بدر منك (علانية) حتى تبرأ من إثم من اتبعوك وجعلوك قدوة قبل أن تلقي الله ويومها لا ينفعك الندم (إذ تبرأ الذين اتبعوا من الذين اتبعوا ..البقرة ) اللهم بلغت اللهم فاشهد. الشيخ / وجدي غنيم جريدة الغد في العدد 54 بتاريخ 22 مارس 2006 . <strong class='bbc'><strong class='bbc'>وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا</strong></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>يَعْمَلُ </span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'><strong class='bbc'>الظَّالِمُونَ</strong></span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ</span></strong><br /><br /><br /><br /><br /><br /><p class='bbc_center'><span style='font-size: 18px;'><strong class='bbc'>(24) إبراهيم </strong></span></p> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
صبح بتاريخ: 21 مايو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 مايو 2006 http://www.islamonline.net/servlet/Satelli...d=1121345108264 الاسم - مصر الموضوع قضايا وشبهات العنوان عمرو خالد .. هل هو عميل ؟؟ السؤال السلام عليكم.. سؤالي لفضيلتكم خاص بالأستاذ عمرو خالد، وما يشاع عنه من أقاويل عن الأخطاء التي تقع منه، والتي تتعلق بالقرآن والسيرة، وأنه - كما يقال - يتجرأ على الصحابة في أحاديثه، وأنه - ويؤسفني قول هذا - "عميل"، ويبثُّ الأفكار الخاطئة داخل حديثه "أي السم في العسل". وسؤالي هو: ما رأي سيادتكم فيه كداعية له شعبيته والإقبال الشديد عليه؟ خصوصًا أنني أنا وغيري كثيرون ممن يؤثر فيهم حديثه؛ ولذا كان من المهم لدي أن أعرف مدى صحة هذا الكلام.. غيرةً على الدين أولاً، إذا ثبت صدق الكلام. ثانيًا، الأمانة تجاه هذا الرجل الذي يمثل رمزًا من رموز هذا الدين، حتى نقف في مواجهة هذه الحملة عليه إذا ثبتت براءته.. خصوصًا أن من يقولون هذا الكلام لديهم أدلة وآراء لبعض المشايخ. وأنا كلي ثقة في سيادتكم، وأنكم ستفيدونني بذلك. المستشار الأستاذ مسعود صبري الحل أختي غادة؛ لا شك أن كل إنسان يصيب ويخطئ، وهذه طبيعة البشر، فالإنسان بطبعه يفعل الصواب والخطأ، وليست هناك عصمة لأحد من البشر، إلا من عصمهم الله تعالى، وهم الأنبياء؛ ومن سواهم.. فمن الخطأ أن نظن أنه لا يخطئ. غير أن الخطأ يتفاوت من شخص لآخر، فقد تكون نسبة الخطأ عند إنسان قليلة، وعند آخر كثيرة، ولكن لا يمكن لأحد أن ينكر فضل وجهاد المجاهدين، وليس من الإيمان أن ننكر عمل المصلحين، بل نشجع العمل الصالح وأصحابه، ونسعى بالنصح لهم ترشيدًا لمسيرتهم، وهذا من باب الشفقة عليهم، والمحبة لهم، والتقرب إلى الله تعالى بالنصح للمسلمين، كما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (الدين النصيحة)، قلنا: لمن يا رسول الله؟ قال: (لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم) رواه مسلم. ونحن نحتاج دائمًا إلى ثقافة "النصح"، لا ثقافة "النقد"، فكل الناس يجيد نقد الآخر، ولكن ليس كلهم يجيد نصحه. ومن الخطأ أن يُهدَم بناء كبير لأجل خطأ لا يتعلق بأساسياته، بل كل العقلاء يقولون: يُصلح الخطأ في البناء، ويبقى البناء جميلاً كما هو، ينتفع به. غير أن داء التعصب أحيانًا، والجهل أحيانًا، والاستغراق في بعض الجزئيات، يجعل الناس لا ترى الحقيقة كاملة؛ لأن كل إنسان له قضايا تشغله في ذهنه هو، لا يريد الخروج عنها، ولا يريد أن ينظر بعين الآخرين، حتى لو نظر إلى رأي الآخرين، فإنه ينظر إلى رأي من يوافقونه، أو يجد لديه ميلاً قلبيًّا لآرائهم، وهو في الحقيقة متعصب لرأيه. وما يواجه به الأخ الفاضل الأستاذ الداعية عمرو خالد من أخطاء هو شيء طبيعي، شيء طبيعي أن يكون له أخطاء؛ لأنه ليس نبيًّا مرسلاً، ولا ملكًا مقربًا لا يخطئ، ومَن مِن المصلحين أو الدعاة لم يُوجَّه إليه نقد؟؟ ومن مِن المصلحين أو الدعاة لم يعادَى ولم يؤذَ؟؟ لو نظرنا إلى التاريخ لوجدنا أن كبار الأئمة عودوا وأوذوا، فأبو حنيفة سُجن وضُرب لفتاواه وآرائه ورفضه تولي القضاء، والإمام مالك حُبس وجُلد، والإمام الشافعي أوذي، والإمام أحمد بن حنبل سُجن وامتحن، والإمام ابن تيمية مات في سجنه، والشيخ حسن البنا اغتيل، والشيخ سيد قطب شنق. حتى في تاريخ الحياة الإنسانية، فالدعوة إلى عدم سيطرة الكنيسة على مقاليد الحكم، والقول بكروية الأرض - وغيرها مما هو مسلَّم به الآن - عودي في وقته وزمانه. ونحن نرى أن عمرو خالد يقع في بعض الأخطاء الصغيرة التي يمكن تصحيحها، فجهده لا ينكره إلا جاحد، وإن كان الله تعالى حباه أن يجمع حوله القلوب بما لم يجمع لكثير من العلماء والدعاة، فذلك فضل الله يؤتيه من شاء، والله ذو الفضل العظيم. والأخ عمرو قد تكون له بعض الأخطاء التي لا تتعلق بعقيدة ولا تتعلق بأمور مجمع عليها، وهو لا يفتي فيما لا يعرف، وكثيرًا ما يعتذر عن إجابة الفتاوى. وأما ما قد يقع منه من أخطاء فيما سوى ذلك من فروع العلم التي يتطرق إليها، فعلى الذين يرون منه خطأ أن يتصلوا به، وأن يكتبوا له ما يريدون، بعد أن تكون الملاحظات مما اتفق عليه عند أهل هذا العلم أنه خطأ، أما الاختيارات الفقهية، أو ما لا يعارض شيئًا معلومًا من الدين بالضرورة، فالله تعالى خلق الناس مختلفين، ومداخل الناس في الدعوة مختلفة، فقد يميل هذا إلى طريقة ومنهج، وقد يميل آخر إلى منهج آخر، لكن الكل مجتمع على أن يكونوا عبادًا صالحين، فمن أراد أن يستمع لعمرو خالد فليستمع، ومن شاء أن يستمع إلى غيره فلا بأس، ولن تجتمع الأمة على شخص ما؛ لأن العلماء والدعاة كالأطعمة والفواكه والزهور، فذاك يحب هذا النوع، والآخر لا يفضله، وهذا التنوع هو الثروة الحقيقة للأمة. وإذا كان البعض يرفض الأستاذ عمرو خالد، والبعض يرفض الشيخ محمد حسان، والبعض لا يقبل الشيخ وجدي غنيم، وهكذا... فمن بقي من الأمة إذن من الدعاة والعلماء؟؟!!. إن الأمة الصادقة هي التي تحترم رجالها، ولا تقدسهم، تشجعهم وقت الصواب، وتردهم وقت الخطأ، بميزان حساس يجعل العلم والمعرفة أساسًا، مع مراقبة الله تعالى فيما يقال، وإحسان الظن بالناس، وإخلاص النية لله تعالى. أما القول بأنه "عميل"، فنحن نحسن الظن بالرجل، واتهامه بالعمالة دون بينة ودليل ضرب من الغيبة يجب أن يتنزه عنه المسلم، وإذا كان الناس ليس وراءهم إلا الغيبة والنميمة، فليتركوا من يعملون لدين الله، فإن لم تكن نافعًا، فلا تكن ضارًّا، وما أصدق حديث النبي صلى الله عليه وسلم حين تعجّب معاذ من أن يؤاخذ الناس بألسنتهم، فقال له صلى الله عليه وسلم: (ثكلتك أمك يا معاذ، وهل يكبّ الناس في النار على وجوههم، أو على مناخرهم، إلا حصائد ألسنتهم) رواه الترمذي وقال: حديث حسن صحيح. فاتهام الناس بالباطل أمر لا يجوز، وكل من يقول هذا يطالَب بالدليل، وإلا هو محاسب أمام ربه، ليسأله الله تعالى عما اتهم به الناس دون بينة أو دليل. ويحضرني هنا قول الله تعالى: (يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قومًا بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين)، وقوله تعالى: (ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد). إننا نلحظ أن بعض الدعاة الذين يربون الناس على الإيمان والأخلاق يحتاج إلى تربية من جديد، فقد ضاعت أساسيات التعامل بين الناس على منهج الله ورسوله، وجعل ذلك بعض الدعاة يبيحون لأنفسهم النهش في أعراض إخوانهم بحجة أن هذا إصلاح لمسيرة الدعوة، ومن البلاء أن يضر المرء وهو يظن أنه ينفع. إن الأمة في حاجة إلى كل جهد حميد، فكل الدعاة باختلاف اتجاهاتهم هم ثروة حقيقية لهذه الأمة يجب أن ترشَّد، وأن يستفاد منها في إخراج الأمة من مأزقها، وبدلاً من أن ينهش بعضنا لحوم بعض، فمن الأولى أن يعين بعضنا بعضًا. ومطلوب من الأخ الكريم عمرو خالد أن يستمع إلى كل ناصح، وأن يقبل منه ويأخذ ما يراه صوابًا، وليعلم أن هذا ترشيد لمسيرته، وأن ينصح الدعاة له فيما بينهم بدلاً من التشهير الذي يحدث بلبلة في نفوس الشباب، فربما كان القدح في الأخ عمرو سببًا في صدّ إنسان عن طريق الدعوة والالتزام. ونطلب من الشباب أن ينظروا بعقولهم، وألا يصدّقوا كل ما يقال، وألا يقدّسوا أي إنسان بعد النبي صلى الله عليه وسلم، فكلٌّ يؤخذ من كلامه ويُردّ، والله تعالى جعل لنا عقولاً نفهم بها ونعقل بها، فليس كل ما يقال يصدَّق، ولينظر الإنسان إلى ما يسمعه من كلام من أي طرف، ويعرضه على عقله وقلبه إن كان كلامًا عامًّا، أو يعرضه على العلماء المتخصصين الذين لا يعرف عنهم تحيزًا لأحد إن كان في تخصص معين. وحين يثني شيخنا الدكتور القرضاوي على الأخ عمرو خالد فهذه شهادة له، وشهادة للشباب، وأراه نموذجًا جديدًا جديرًا بدراسة منهجه إفادة وتصحيحًا. تقبل الله تعالى جهد كل داعية مخلص، وجعل ما يقوم به الدعاة جميعًا في ميزان حسناتهم، وسدد خطاهم، وأرشدهم إلى الصواب في كل شيء. http://www.islamonline.net/servlet/Satelli...d=1121345108264 http://www.islamonline.net/servlet/Satelli...d=1120711348869 تفاصيل الاستشارة والرد الاسم فتح الجليل - تشاد الموضوع الشباب العنوان الإقبال على عمرو خالد.. الظواهر لا البواطن السؤال السلام عليكم يا أصحاب الجهاد الإلكترونيِّ كما قال الشيخ القرضاوي، سؤالي مهمٌّ جدّا، وهو يتعلَّق بالدعاة، وهو لماذا يُقبِل الشباب على الداعية عمرو خالد؟ في حين يتجاهلون الشيوخ، والدليل على ذلك إذا قرأت مُدَاخلةً في ساحة الحوار بخصوص عمرو خالد، فانهالت الانتقادات والمدح له. فما رأيكم أستاذ كمال المصريّ، والداعية فتحي يكن؟ وجزاكم الله خيرا. المستشار الدكتور فتحي يكن الحل أخي الكريم فتح الجليل، حفظك الله ورعاك، وجعلنا وإيَّاك من سعداء الدارين، ومع الذين أنعم الله عليهم من النبيِّين والصديقين والشهداء، وحسن أولئك رفيقا.. وبعد، فما يدور اليوم من نقدٍ وإطراءٍ وتشهيرٍ وثناءٍ حول الأخ الداعية عمرو خالد، ونمط خطابه وأسلوب دعوته ولون حديثه، أمرٌ طبيعيٌّ وغير مستغرب، لصعوبة إجماع الناس على أمرٍ من الأمور كائناً ما كان: "ولا يزالون مُختلِفين إلا من رحم ربُّك ولذلك خلقهم". * فمن علماء الشريعة.. من لا يُرِيحه قيام أشخاصٍ بواجب الدعوة إلى الله ليسوا من خرِّيجي المعاهد والكليَّات الشرعيَّة، حتى أنَّ بعضهم يشترط أن يكون أزهريًّا تحديدا. * ومن العلماء.. من لا يستسيغ وجود دعاةٍ من غير التزامٍ شخصيٍّ بالسنن النبويَّة كإطلاق اللحية وسعة الملابس، وغيرها. * ومنهم.. من ينظر بتشكُّكٍ وارتيابٍ إلى ظواهر كهذه غير مألوفةٍ على ساحة العمل الإسلاميّ، وبخاصَّةٍ وسط السلك الدينيِّ التقليديّ، فيذهبون في تفسيرهم لذلك مذاهب شتَّى. * والبعض.. يعتبر الدعوة أشبه بالوظيفة "الإكليريَّة"، ولا يجوز أن ينهض بها عامَّة الناس في المجتمع المدنيّ. * ومن هؤلاء كذلك: من يعترض وينتقد من موقع الغيرة والحسد، وإن تذرَّع بذرائع شرعيَّةٍ مختلفة. مبدئيَّاتٌ شرعيَّةٌ تجب ملاحظتها: وفي ضوء ما تقدَّم -وهي نماذج وعيِّناتٌ من الآراء لا أكثر، سيقت على سبيل المثال لا الحصر- أودُّ التذكير بمجموعةٍ من البديهيَّات الشرعيَّة من شأنها أن تساعد على تكوين حكمٍ وموقفٍ شرعيٍّ راجحٍ حيال هذه الحالة وأمثالها، من ذلك: أوَّلا: أنَّ الإسلام شجَّع وحضَّ على القيام بواجب الدعوة إلى الله، مُعتبِراً أنَّها وظيفة المسلم الأساسيَّة في هذه الحياة، وفي نطاق قدرته، قال تعالى: "ومن أحسن قولاً ممَّن دعا إلى الله وعمل صالحاً وقال إنَّني من المسلمين"، وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لئن يهدي الله بك رجلاً واحداً خيرٌ من حُمر النَّعَم"متَّفق عليه. ثانيا: أنَّ الإسلام سهَّل على المسلمين القيام بهذه الوظيفة ليتمكَّن كلُّ فردٍ من أن ينال شرف ذلك، حيث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "بلِّغوا عنِّي ولو آية"رواه البخاري، ولو أنَّ العلماء نهضوا بما يتكافأ مع علمهم لكان حال المسلمين غير هذا الحال، والكرة في ملاعبهم جميعا. ثالثا: أنَّ الإسلام لم يشترط لباساً معيَّناً للدعاة، وإنَّما اشترط من الألبسة -على كلِّ المسلمين- ما يستر العورة ولا يجلب الخيلاء، ولا يكون حريرا، إلى غير ذلك ممَّا يلزم الدعاة وغيرهم. رابعا: أنَّ الإسلام اشترط على من يتولَّى إرشاد الناس أن يبدأ بإرشاد نفسه، وندَّد بالمخالفين، حيث قال تعالى: "أتأمرون الناس بالبرِّ وتنسون أنفسكم وأنتم تتلون الكتاب أفلا تعقلون"، وممَّا يروى: "يا ابن آدم، عِظ نفسك، فإن اتَّعظت فعظ الناس، وإلا فاستحي منِّي". خامسا: كما اشترط الإسلام أن تكون الدعوة والموعظة بالحكمة: "ادع إلى سبيل ربِّك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن". سادسا: ولفت الإسلام إلى قضيَّةٍ جوهريَّةٍ طالما غابت عن بال الكثير من الإخوة العلماء والدعاة، وقد تكون السبب في الإقبال على عمرو خالد وغيره، وهي أن يكون الخطاب والحديث والمحاضرة على قدر عقول المستمعين، وقد قال الإمام عليٌّ رضي الله عنه: "أمرنا أن نخاطب الناس على قدر عقولهم"، ولا أكون مُبالِغاً إذا قلت: إنَّ الخطاب الإسلاميَّ يعيش اليوم مأساةً حقيقيَّةً لبعده عن واقع المسلمين واهتمامات الناس وأولويَّات الأمَّة. خلاصة رأيي: في ضوء ما تقدَّم، ومن خلال استماعي لشريطٍ واحدٍ من أشرطة الأخ الداعية عمرو خالد، كما في ضوء ما كُتِب -فيه وعنه- تأييداً واعتراضا، أشهد بالتالي، والشهادة لله تعالى، مصداقاً لقوله: "وأقيموا الشهادة لله": * مطلوبٌ منَّا أن نحكم على الظاهر لا على السرائر، وعلى العمل وليس على النيَّة التي لا يعلمها إلا الله، وأن نحسن الظنَّ بالمسلمين، إلا أن نرى بالدليل القطعيِّ ما يصرفنا عن ذلك، ويدفعنا إلى عكس ذلك. * جلُّ ما يُقدِّمه عمرو خالد يُلامِس القلوب والنفوس، بما يحرِّك وشائجها ويستثير لواعجها، ويدفعها من غير شدَّةٍ وقسرٍ إلى التبصُّر بحالها وأحوالها، وحاضرها ومآلها، وما ينتظرها في سفر طريق الآخرة من أهوالٍ وكروبٍ يمكن الهروب والنجاة منها، من خلال ما نُخطِّط له اليوم، ونختاره اليوم، ونعمله اليوم، وكما روي عن الإمام عليٍّ رضي الله عنه: "فإنَّ اليوم عملٌ ولا حساب، وغداً حسابٌ ولا عمل"رواه البخاري. * إنَّ ما يقوم به ويقدِّمه عمرو خالد ليس بديلاً عمَّا يقوم به ويُقدِّمه سواه من الدعاة والعلماء والمرشدين، وهو لا يلغي دورهم أو يحلَّ محلَّهم، وإنَّما هو زهرةٌ في باقة، ولونٌ في ألوان، وعِطرٌ من شذى عطور، ومفتاحٌ من مفاتيح عقولٍ وقلوبٍ عليها "أقفالها"، وهذا من آيات الله تعالى الذي أعطى كلَّ شيءٍ خلْقه ثمَّ هدى.. فكلٌّ ميسَّرٌ لما خُلِق له، وساحة الإسلام تتَّسع للجميع وللمزيد.. فمرحباً به أخاً بين إخوانه، وداعيةً مع أقرانه، وجعلنا وإيَّاه من أحباب الله وخلاَّنه، ومن الذين رضي الله عنهم ورضوا عنه، والحمد لله ربِّ العالمين. أخي فتح الجليل، بما تفضَّل به أستاذنا الدكتور فتحي حفظه الله تعالى لا أجد أنَّني في حاجةٍ لأن أقول شيئا، ولولا أن طلبتَ رأيي لما كتبت. فقط سأؤكِّد على ما تفضَّل به أستاذي الدكتور فتحي حول بساطة أسلوب عمرو خالد، وهو الأمر الذي جذب إليه الكثير من الشباب، وجعله مقبولاً عندهم. وقد حدث كلامٌ كثيرٌ غثٌّ وسمينٌ حول عمر خالد في ساحة الحوار، وعنوان المداخلة: عمرو خالد وشعبان عبد الرحيم.. ظواهر عشوائية شكراً أخي فتح الجليل على ثقتك، وأعلمنا بأخبارك... المحرر http://www.islamonline.net/servlet/Satelli...d=1120711348869 وعينُ الرِّضا عن كلَّ عيبٍ كليلة ٌ وَلَكِنَّ عَينَ السُّخْطِ تُبْدي المَسَاوِيَا وَلَسْتُ بَهَيَّــــــابٍ لمنْ لا يَهابُنِي ولستُ أرى للمرءِ ما لا يرى ليــا فإن تدنُ مني، تدنُ منكَ مودتــي وأن تنأ عني، تلقني عنكَ نائيــــا كِلاَنــا غَنِيٌّ عَنْ أخِيه حَيَـــــاتَــه وَنَحْنُ إذَا مِتْنَـــا أشَدُّ تَغَانِيَــــــــا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مالك العبيدي بتاريخ: 21 مايو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 مايو 2006 مما يحزنني هشيم هذه المقالات المترادفة من هنا وهناك،وهذا الأسلوب الذي يكفي الأمة من أن تنحصر بين أن تقدس كل نجم لمع في السماء أو تطرح كل من لم يوافق أهوائها وليكن البديل المطروح هو الإنصاف بذكر ما لكل شخص وما عليه،وهذا مع فهمنا لأسلوب الدعوة الحكيمة،فأولا كثير من النقد الموجه من الإخوة حول عمرو خالد-وفقه الله-في محله فلما لا يقر به مخالفهم ويقول نعمة إنه فيه وينصح للأستاذ الفاضل بعد ذلك،كذلك هذا الشاتم الناقم هل ينكر أن عمرو خالد قد يسر الله على يديه من الدعوة ما لم يعلم به إلا الله،أما أن يكون شغلنا الشاغل الأستاذ عمرو خالد فلما؟بل نقول له أخطاء ستر الله عليه وعلينا وكلنا ذو خطأ،أما التشنج والتنطع من أي طرف فلا يقدم لدعوة ولا يؤخر شيئا بل لنقبل جميع الأطراف آخذين منها الحقر إن وجد ولافظين ما سوى ذلك،وأحب أن أذكر الإخوة بصنيع جميل لابن القيم -رحمه الله-حينما كان يذكر مسألة خالف فيها شيخ الإسلام ابن تيمية-رحمه الله-فقال:(شيخ الإسلام حبيب لنا ولكن الحق أحب إلينا منه)فمن يقول هذا في حق عمرو خالد أو غيره إلا من رحم ربك؟وهل التصنيف في دائرة البدع والضلالات واجب في هذا الزمن الذي نرى فيه تداعي الأمم علينا تداعي الأكلة إلى قصعتها؟هذا ولا ننسى أن لا نستهين بشأنى الأخطاء بل والمجازفات التي يقتحمها الأستاذ عمرو خالد وأذكر هنا بتحذير الإمام أحمد-رحمه الله-من الحارث المحاسبي والسماع له ولما هذا؟لانه كان معجبا بآراء من يتكلمون في الفلسفة وغيرها -وإن كان المحاسبي لا يعتقد ما يقولون-ومرت الأيام فكان المحاسبي وكتبه-مع أنه إمام جليل-مفتاح شر لدخول وفائد التصوف واستعانتها بكتبه ومنهجه،فلنتعلم من فعل الإمام أحمد أننا علينا أن نحتذي حذو الرسول-صلى الله عليه وآله وسلم-حذو القذة بالقذة،وما كان عليه سلفنا الصالح فلا نستهين باللحية والثوب،وكيف نعتبرها شكليات وانظر إلى ابن عمرو حينما يجلس تحت ظل شجرة وليس له فيها حاجة إلا أنه رأى النبي-صلى الله عليه وسلم-يجلس تحتها فأحب الإقتداء به،أفيكون اتباع النبي -صلى الله عليه وسلم-والتزام شكله وهديه وعرفه شكيات؟وإن تجاوزنا أنها شكليات لعامة الناس فكيف تكون كذلك للعلماء والدعاة؟وهل تتصورون أن النبي-صلى الله عليه وسلم-لو بعث في هذا الزمان هل يحلق لحيته ويخلع ثوبه لأنها شكليلات؟سبحانك ربي هذا بهتان عظيم.وأختم كلامي بأن لنقفل على الموضوع-غير مأمورين- مجمعين أن لعمرو خالد حسنات لا أظن أحدا اليوم استطاع أن يقدم مثلها كما أن له سيئات أسأل الله أن يغفرها لنا وله،واذكركم بقول الحق:(ولا يجرمنكم شنئان قوم على ألا تعدلوا اعدلوا هو أقرب لتقوى)،مع كل الود والإحترام لداعية الموفق عمرو خالد. للعبد ستر بينه وبين الله ،وستر بينه وبين الناس، فمن هتك الستر الذي بينه وبين الله ،هتك الله الستر الذي بينه وبين الناس. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
bogy بتاريخ: 21 مايو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 مايو 2006 معقولة يا جماعة كل الشتيمة دي في عمرو خالد؟ خلاص خلصنا على روبي وهيفاء وهبي والحرامية والظلمة اللي متسلطين على رقابنا وخلاص ما عادش غير عمرو خالد؟ خلاص كل المفاسد خلصت وما عادش غير عمرو خالد؟ واللي جايب مقالة شتيمة في عمرو خالد من شيخ والله أنا حاسس بالكسوف من إن داعية يكتب مقال علشان يشتم في داعية تاني!!!! سبحان الله!!!!! معقولة؟ فين فقه الاختلاف؟ فين الإحساس بالمسؤولية؟ طيب روح اشتم في الحرامية والرقاصين اللي مخربين عقول الشباب أحسن ما تشتم في داعية يدعو للدين!!!! واللي جايب مقالة الكاتب فيها بيبدأ بالإثناء على عمرو خالد علشان يجذب الناس وبعدين ينزل شتيمة فيه!! هل ده أسلوب مسلمين؟ يعني هل ده أسلوب ناس عاوزة الحق ولا الغيرة والحسد مالي قلوبها؟ كل إنسان ليه أخطاء ما بنقولش إن عمرو خالد مش بيخطئ!! لكن مين اللي مش بيخطئ؟ ولما نسيب الثورة اللي عملها عمرو خالد في قلوب الشباب والآلاف اللي ربنا هداها على يديه، ونتلكك على كلمة أو كلمتين ممكن ما يكونوش مقصودين أو زلة أو هفوة لسان أو حتى خطأ في مسألة من فروع الفرعيات، يبقى ده ايه بالذمة يعني؟ والله احنا ما بنختشيش على دمنا لما نجرح في إنسان زي ده أقل شيء إنه عمل آلاف الأضعاف من اللي الناس اللي بتجرح فيه ما تقدرش تعمله!!!! واللي يقول أصلي مش باستريح لطريقة كلامه واللي يقول أصل نيته مش مضبوطة في الحج!!!!!!!!!!!!! طيب ده ايه بقى يعني والله نفسي أفهم!!! أصل مخي مش قادر يستوعب إننا بقينا بالشكل ده!!! الظاهر إن ربنا سبحانه وتعالى غضبان علينا علشان كده احنا كلامنا كتير وجدالنا كتير وحسدنا لبعض كتير!! والله الواحد حزين وأشد حاجة بتحزن الواحد الكلام اللي بيصدر عن دعاة في مهاجمة عمرو خالد!! طيب هانقول الناس العاديين جهلة أو مش بيفهموا طيب أمال الدعاة جرى ليهم ايه؟ وكتيييييييييييييير من الدعاة للأسف انتهز فرصة مؤتمر الدنمارك علشان ينتقمممممممممممممممم من عمرو خالد ويشتم فيه ويشفي غليله ولا حول ولا قوة إلا بالله. افتكروا حاجة مش كويسة تهاجموها بدل ما تهاجموا واحد بيدعوا إلى الله ووفروا على قلبكم المريض التعب والغل والحسد، خلوها في حاجة ربنا لا يرضى عنها علشان يرضى عليكم!!!!!!!!!! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
محمود الشاعر بتاريخ: 25 مايو 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 مايو 2006 عندك حق يا بوجي بس عمرو خالد شخصية عامة ولها تأثير قوي ومن حقنا اننا نتناقش و نتحاور عليه و على فكره و الصالح ناخده و الطالح لا ولا ايه البحر موعدنا ...........وشاطئنا العواصف جازف فقد بعد القريب ومات من ترجوه واشتد المخالف لن يرحم الموج الجبان ولن ينال الأمن خائف القلب تسكنه المواويل الحزينة ......... والمدائن للصيارف خلت الاماكن للقطيعة من تعادي أو تخالف جازف ولا تأمن لهذا الليل أن يمضي ولا أن يصلح الاشياء تالف هذا طريق البحر ................لا يفضي لغير البحر والمجهول قد يخفى لعارف جازف فان سدت جميع طرائق الدنيا امامك فاقتحمها ولا تقف كي لا تموت وانت واقف محمد ابراهيم ابو سنة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
صبح بتاريخ: 25 مايو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 مايو 2006 معقولة يا جماعة كل الشتيمة دي في عمرو خالد؟ خلاص خلصنا على روبي وهيفاء وهبي والحرامية والظلمة اللي متسلطين على رقابنا وخلاص ما عادش غير عمرو خالد؟ خلاص كل المفاسد خلصت وما عادش غير عمرو خالد؟ واللي جايب مقالة شتيمة في عمرو خالد من شيخ والله أنا حاسس بالكسوف من إن داعية يكتب مقال علشان يشتم في داعية تاني!!!! سبحان الله!!!!! معقولة؟ فين فقه الاختلاف؟ فين الإحساس بالمسؤولية؟ طيب روح اشتم في الحرامية والرقاصين اللي مخربين عقول الشباب أحسن ما تشتم في داعية يدعو للدين!!!! واللي جايب مقالة الكاتب فيها بيبدأ بالإثناء على عمرو خالد علشان يجذب الناس وبعدين ينزل شتيمة فيه!! هل ده أسلوب مسلمين؟ يعني هل ده أسلوب ناس عاوزة الحق ولا الغيرة والحسد مالي قلوبها؟ كل إنسان ليه أخطاء ما بنقولش إن عمرو خالد مش بيخطئ!! لكن مين اللي مش بيخطئ؟ ولما نسيب الثورة اللي عملها عمرو خالد في قلوب الشباب والآلاف اللي ربنا هداها على يديه، ونتلكك على كلمة أو كلمتين ممكن ما يكونوش مقصودين أو زلة أو هفوة لسان أو حتى خطأ في مسألة من فروع الفرعيات، يبقى ده ايه بالذمة يعني؟ والله احنا ما بنختشيش على دمنا لما نجرح في إنسان زي ده أقل شيء إنه عمل آلاف الأضعاف من اللي الناس اللي بتجرح فيه ما تقدرش تعمله!!!! واللي يقول أصلي مش باستريح لطريقة كلامه واللي يقول أصل نيته مش مضبوطة في الحج!!!!!!!!!!!!! طيب ده ايه بقى يعني والله نفسي أفهم!!! أصل مخي مش قادر يستوعب إننا بقينا بالشكل ده!!! الظاهر إن ربنا سبحانه وتعالى غضبان علينا علشان كده احنا كلامنا كتير وجدالنا كتير وحسدنا لبعض كتير!! والله الواحد حزين وأشد حاجة بتحزن الواحد الكلام اللي بيصدر عن دعاة في مهاجمة عمرو خالد!! طيب هانقول الناس العاديين جهلة أو مش بيفهموا طيب أمال الدعاة جرى ليهم ايه؟ وكتيييييييييييييير من الدعاة للأسف انتهز فرصة مؤتمر الدنمارك علشان ينتقمممممممممممممممم من عمرو خالد ويشتم فيه ويشفي غليله ولا حول ولا قوة إلا بالله. افتكروا حاجة مش كويسة تهاجموها بدل ما تهاجموا واحد بيدعوا إلى الله ووفروا على قلبكم المريض التعب والغل والحسد، خلوها في حاجة ربنا لا يرضى عنها علشان يرضى عليكم!!!!!!!!!! أنا معك 100% (على فكرة المقالات التى أرفقتها عبارة عن فتاوى وكلها مع عمرو خالد وليست ضده) وأنا رأيى ان الي مش عاجبه عمرو خالد يورينا مجهوداته هو ...... وعينُ الرِّضا عن كلَّ عيبٍ كليلة ٌ وَلَكِنَّ عَينَ السُّخْطِ تُبْدي المَسَاوِيَا وَلَسْتُ بَهَيَّــــــابٍ لمنْ لا يَهابُنِي ولستُ أرى للمرءِ ما لا يرى ليــا فإن تدنُ مني، تدنُ منكَ مودتــي وأن تنأ عني، تلقني عنكَ نائيــــا كِلاَنــا غَنِيٌّ عَنْ أخِيه حَيَـــــاتَــه وَنَحْنُ إذَا مِتْنَـــا أشَدُّ تَغَانِيَــــــــا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
fares8 بتاريخ: 29 مايو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 مايو 2006 (معدل) الصراحة أستغرب من موقف هؤلاء الذين يهاجمون عمرو خالد عمال على بطال و كأنهم بذلك سيخرجون أمريكا من العراق و اسرائيل من فلسطين!!!!!! باختصار شديد أنا أحكم على الرجل من نتائج ما يقوم به ، و هي واضحة للعيان فكم من فتاة جعل الله عمرو خالد سببا في حجابها و كم من شاب جعل الله عمرو خالد سببا في حفاظه على صلاته و كم من مصلي جعل الله عمرو خالد سببا في حفاظه على الجماعة و كم من شاب جعل الله عمرو خالد سببا في حبه لعمله و ادائه بأمانة و كم من شاب عرف أن صغر السن ليس عائق أمام النجاح و القيادة و بدأ يخطط بطموح بعدما سمع لعمرو خالد و كم و كم و كم ، اننا ان عقدنا مقارنة بسيطة بين نتائج ما يقوم به عمرو خالد و نتائج من ترك كل شئ ليهاجمه و يتصيد أخطائه بدلا من المساهمة في اصلاح المجتمع ربما نحصل على نتيجة 1000 الى صفر ... و بسبب هذه النتيجة فان معظمهم حاقد على عمرو خالد بالنسبة لمن ينتقد عمرو خالد و يدعي أنه يروج للاسلام الأمريكي و مش عارف ايه ، هلا قالوا لنا كيف ستجاهد هذه الأمة و هي في الأصل بعيدة عن دينها ؟ و هل الجهاد بالسلاح فقط ؟ تم تعديل 29 مايو 2006 بواسطة fares8 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
El-Masri بتاريخ: 10 يونيو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 يونيو 2006 قبل ما حد يدلى بدلوه يا ريت نفتكر إن ربنا حيحاسبنا على كل كلمة بنقولها هنا. عندكوا حسنات كتير وبتبعزقوا يمين وشمال يبقى براحتكم. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان