عم صابر بتاريخ: 20 مايو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 مايو 2006 اكد مصدر تونسي مسؤول "أن حرية ممارسة الشعائر الدينية في تونس مضمونة للجميع ولا يمكن أن تخضع في أي حال من الأحوال إلى أية قيود، كما أن العناية بالإسلام الحنيف في تونس تتجسد في عديد الإجراءات والمبادرات الرئاسية التي عززت علاقة المسلم بدينه وانتمائه العربي الإسلامي". وجاء هذا الموقف ردا على ما نشرته "ايلاف " يوم 17 مايو (ايار) الجاري تحت عنوان " بطاقة مغناطيسية لترشيد ارتياد المساجد". فقد ذكر المكتب التونسي للاتصال في بيان امس "ان ما نشر بأن تونس أقرت نظاما للمصلين المسلمين يقضي بتخصيص بطاقة مغناطيسية لكل مصل غير صحيح، ومحض خيال، ومحاولة يائسة لتشويه صورة تونس، وتضمن جملة من المواقف والافتراءات المتحاملة على تونس استنادا إلى روايات اقل ما يقال عنها أنها أبعد ما يكون عن واقع الإسلام في تونس وما تحظى به شعائره من رعاية فائقة منذ تغيير 7 نوفمبر ". وأكد البيان توضيحا للخبر الذي نشرته "ايلاف" نقلا عن الوكالات الاجنبية "ان الرئيس زين العابدين بن علي بادر الى إعادة الاعتبار للجامعة الزيتونية إحدى أهم منارات الإسلام في العالم العربي، كما أحيا الدور الفقهي والفكري لمركز الدراسات الإسلامية بالقيروان وأذن بتنظيم حلقات لتلاوة القرآن الكريم على مدار الساعة بجامع الزيتونة المعمور. كما انه لأول مرة في تاريخ تونس أذن الرئيس بن علي بطباعة نسخة من مصحف الجمهورية التونسية من قبل الدولة وبادر بتخصيص جائزة عالمية تعنى بالدراسات الإسلامية تشجيعا لإذكاء الفكر الإسلامي تكريسا لمصالحة تونس مع هويتها العربية الإسلامية. وان مثل هذه المبادرات التي عمقت علاقة التونسيين بالإسلام الحنيف تفند في الواقع وبما لا يدع مجالا للشك مزاعم وافتراءات المتحاملين على تونس". المصدر يبقي كل الكلالالالالالالام اللي فوق ده اتبني علي خبر فالصو ... باطل الاباطيل الكل باطل و قبض الريح ما الفائدة للانسان من كل تعبه الذي يتعبه تحت الشمس دور يمضي و دور يجيء و الارض قائمة الى الابد و الشمس تشرق و الشمس تغرب و تسرع الى موضعها حيث تشرق وجهت قلبي لمعرفة الحكمة و لمعرفة الحماقة و الجهل فعرفت ان هذا ايضا قبض الريح لان في كثرة الحكمة كثرة الغم و الذي يزيد علما يزيد حزنا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
فولان بن علان بتاريخ: 20 مايو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 مايو 2006 إذاً فلتحيا جمهورية تونس الإسلامية ولا حاجة للتحليل والفهم التحليلي ولا للتبرير والفهم التبريري ولكن كيف يفبرك خبر منسوب لجريدة معينة والجريدة نسبت لوزير الداخلية كلام في مؤتمر صحفي الموضوع فيه روائح غير زكية ومفيش دخان من غير نار وقولوا للناس حسنا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
shazly بتاريخ: 20 مايو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 مايو 2006 يا أخى أمرك غريب جدا, أنا لم أعلق على شخصك أو حتى بمجردالتلميح فلماذا تستنطقنى أنت؟ أنت لا تعنينى شخصيا و لكن ما يعنينى هو فكرك. و رجاءا لا تاخذ الموضوع و النقاش بمحمل شخصى. ارد عليك ليس لشخصنة الحوار معك فلا أتمتع بهذا الترف إذ لا أملك الكثير من الوقت لأشخصن الحوار معك و لكن إستمرارى فى الرد هو على فكرك و هو ما يهمنى و ليس شخصك. توضيح لابد منه و عودة لموضوعنا... نبدأ بالحديث المرسل الذى هو دليل على ضعف الحجة, فلا اعتقد انك قمت بعمل إحصاء لكل من حللوا أى حادث فى المنتدى و لكن نتغاضى عن تلك و نتابع.. ما قلته لك ليست قاعدة اطبقها عليك أنت فقط فيما يخص ما تسمية "تحليل", و لكن قاعدة عامة أطبقها على شخصى قبل اى أحد اخر, فإن لم تكن مصاب بجنون الإضطهاد فلا داعى لإلقاء الإتهامات بدون مسئولية لأنه سلوك غير مقبول بالمرة. أن تخطئ و تعترف بخطئك فهذا لا ينقض منك و لكن أن تبرر خطئك بأن الأخر يضطهدك فهذا بكل تأكيد ينقص منك. وعن وجهة نظرك فى أن القضية تنظيمية لأى سبب كان, فأنت لا تدرى هذا و لكنك تعتقد دون أى وقائع أو معلومات, هذا هو ما تقدمه لنا هنا..."إفتراض" ليس أكثر. أما عن رد فعلك تجاة ما يثير مشاعرنا كمسلمين و ليس ك"بعض" يدفعنى لأن أسئلك ما إن كنت تحاول تسجيل رقم جديد فى الرفض الإجتماعى او ما شابة؟! تحياتى... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 20 مايو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 مايو 2006 كعبول كتب: اولا بالنسبة لحالات الطوارئ من مطافى او اسعاف أو غيره ....هل لديك دراية بديموجرافية الاماكن المحيطة بالمساجد للتأكد من أن الطريق الوحيد المتاح للاسعاف أو المطافى هى الطرقات التى يشغلها المصلون وبالتالى التأكد من مدى اعاقة المصلين لسيارات الاسعاف أو المطافئ ؟؟ لا ليس لدى .... و لكن هل أوضحت لى اذن الفرق بين " الطرقات " و بين " أماكن العبادة " ؟؟!!! هل لديك دراية بأن تكدس وتزاحم المساجد نادرا ما يحدث ولو حدث فلن يأخذ أكثر من ساعة فى الاسبوع أى أن فرصة حدوث أى حادثة -لاقدر الله- تكاد تكون شبه منعدمة ؟؟ لماذا هل الخبر تحدث عن هذه الساعة فى الأسبوع؟؟!! و ما أدراك انت أيضا ان هذا الأمر نادر الحدوث " لديهم " ؟؟!! و طبعا كل شئ بأيدى الله .... و لكن اذا كان هناك وجود لآليه يمكن ان تمنع أو تحد تماما من مثل هذه الأخطار .. فلما عدم الأخذ بها ؟؟ هل لديك وسائل احصائية ومعلومات كافية تثبت مدى "تورط المصلين" فى اعاقة نقل المصابين أو اطفاء الحرائق ؟؟ ثق اذا كانت معظم دول الشرق الأوسط لديها قطاعات نشطة تعنى بالإحصائيات و المعلومات و على كافة المستويات ... لأختلفت أمور كثيرة جدا!!! ايهما أكثر اعاقة للاسعاف والمطافئ : المصلين المتجمعين فى الطرقات الضيقة فى احد الشوارع الجانبية أم موكب زين العابدين بن على أو أحد وزرائه فى احد الطرق العامة ؟؟؟ على الأقل فى الطرق العامة هناك متسع بمرور مثل تلك المركبات . اما فى الطرقات الضيقة فلا فما بالك اذا إزدحمت بالمصلين ؟؟ ثم من أين لك تلك المعلومة ان هذا الأمر ( المواكب الوزارية و الرئاسية ) مثلما هو منتشر لدينا هو أيضا منتشر لديهم .. هل لديك إحصائيات و معلومات من مصادر موثوقه؟ ثانيا : أنا أرى أن هذا القانون لن يساهم بشكل مباشر فى الحد من الارهاب ،وفى نظرى أن الفائدة اليتيمة للقانون فى هذا الصدد أنه سوف يخلق هاجس لدى كل "جماعة ارهابية" بأن احدا يستطيع أن يتتبع مسيرتهم ومن ثم كشف هويتهم ، و لو اننى ما زلت أرى فوائد أخرى لهذا النظام غير تلك الفائدة اليتيمة التى تراها هنا .. ولكن على الأقل هناك فائدة ايجابية ... ولكن ما يصلح تطبيقه على "الجماعات المتطرفة" لا يصلح تعميمه بالضرورة على جموع المصلين المسالمين . حسنا الأن وقد أتفقنا على فائدة مرجوة من هذا النظام ... فأين هو الضرر المادى الواقع فعلا من تطبيقه على الجميع؟؟ وأرى أيضا أن النظام التونسى لو كان لديه رغبة حقيقية وجادة فى مكافحة الارهاب لوضع خطة أكثر عمقا وحلول جذرية للمشكلة كأصلاح التعليم الدينى مثلا أو ولكن هذا القانون لم يوضع ضمن هذا الاطار .. و لكن الحد من حالة " الفوضى " كما ورد فى بداية الخبر، ممكن جدا أن يغطى ايضا هذه النقطة .... ثم من أين لك معرفة اذا كانت الحكومة التونسية لا تقوم فعلا بعمل ما تقترحه هنا ؟؟؟!!! لماذا الحد من الحلول و الإقتراحات طالما ليس بها ضررا يذكر؟ وفى الجانب الآخر فأنا لست على دراية كافية بتفاصيل المشهد السياسى فى تونس لأجزم لك بأن هذا القانون الغرض منه التضييق على جماعات "الاسلام السياسى" باعتبارها تشكل كتلة معارضة قوية لاى نظام عربى و انا مثلك .. لم اجزم بأى شئ! و كل ما فعلته هو محاولة فهم دوافع السلطات من إقدامهم على التفكير بمثل هذه الإجراءات .... طبعا ما رفضى الشخصى لأى إستغلال لأى دين كأداه معارضة سياسية ...... وفى كل الاحوال أنا معترض تماما على هذا القانون باعتباره "اجراء قمعى" للمواطن العادى المسالم. هذا حقك التام ... و انا فى بداية اول مداخلة لى فى هذا الموضوع كتبت و بوضوح .... لا يحق للدولة التدخل فى حرية المواطن الشخصية و حقه فى التعبد.... و لهذا تناولت الموضوع من زاوتية الصحيحة هنا أى الإقتصادية و السياسية ... و حاولت تحليل الأسباب، و ليس أكثر. عم صابر كتب: يبقي كل الكلالالالالالالام اللي فوق ده اتبني علي خبر فالصو ... كما ترى يا عزيزى اننا حتى تناولنا مسائل تتعلق بالفكرة نفسها و بغض النظر عن صحة او خطأ الخبر نفسه ... و لا أعتقد اننى مثلا قد غيرت رأيي الأن بعد سماع ان الخبر غير صحيح ... فهناك مشاكل بالفعل مختلفة و واقعه ناتجة بسبب التكدس و الزحام فى بعض المدن فى منشئات أماكن العبادة دونا عن غيرها .... و لا أرى أى ضرر من محاولة نقاش سبل حلولها كأى مشكلة أخرى تواجه مجتمعاتنا .... مثلما أشار الزملاء الأعزاء لبعض منها هنا فى هذا الموضوع ..... فولان بن علان كتب: ولا حاجة للتحليل والفهم التحليليولا للتبرير والفهم التبريري لما لا حاجه للتحليل و الفهم التحليلى يا عزيزى - ما الضرر منه تحديدا ؟؟!! ثم إطمئن لم يقم أى منا حتى الأن بأى تبرير .. أو محاولة لفهم تبريري...... تحياتى للجميع. ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
إبن مصر بتاريخ: 21 مايو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 مايو 2006 يغلق الموضوع لثبات خطأ الخبر المبنى عليه الموضوع الاداره ابن مصر إن ربا كفاك بالأمس ما كان.... يكفيك فى الغد ما سوف يكون رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts