واحد تاني بتاريخ: 17 مايو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 مايو 2006 قرأت الخبر التالي في احد المواقع ..... أكد المطرب تامر حسني، الذي يقضي عقوبة الحبس لمدة عام إثر تزويره لشهادة أداء الخدمة العسكرية الخاصة به، أنه يشكر الله على هذه "المحنة" التي جعلته يتقرب لله بقراءة القرآن والصلاة، وأضاف في تصريحات لجريدة الشرق الأوسط في عددها الصادر اليوم: "أنا ختمت القرآن مرتين، وقرأت كتبا دينية كثيرة، منحتني الكثير من المعلومات عن "ديني الذي اكتشفت أنني كنت أجهل الكثير عنه".ويقضي حسني وقته في السجن الحربي بإمامة المساجين في الصلاة، ولا يفكر في الاعتزال بعد انقضاء فترة العقوبة، "لن اعتزل الغناء؛ لأنه حياتي، وسوف أكمل مسيرتي الفنية عقب انتهاء العقوبة المقررة علي في السجن الحربي، وما قيل عن نيتي الاعتزال ليس سوى محاولة من البعض الذين كرهوا نجاحي وظنوا أنه قضي علي بعد دخولي إلى السجن، ولكنني إنسان قوي واعتدت الصدمات طيلة حياتي، وإن شاء الله، ستنتهي تلك المحنة لأخرج منها أقوى مما كنت". انتهى كلام الفنان (المجرم) و(الملتزم حديثاً على حد وصفه) تامر حسني.. وتبقى تعليقاتكم على تلك التصريحات. ..ما رأيكم دام فضلكم؟!.. وبس ...... يا عابر الدهر سيب بينا أثر قدمك اياك تكون امعة وجودك شبه عدمك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
سهيلة بتاريخ: 17 مايو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 مايو 2006 واللة يا اخى الفاضل واحد تانى انا شيفة ان الاعلام والناس مديين الموضوع اهتمام اكبر من حجمة دة واحد اخطاء وبياخد عقابة زى اى مواطن والضجة الاعلامية اللى حاصلة موش فاهمة سببها يعنى هوة نجم اوكى على عينى وراسى وانا من المعجبين بفنة وصوتة لكن لما يغلط ويزور ياخد جزاؤة ويعرف انة اخطا بدون ظهور اى وجة عطف معة بل لابد من اسلوب الزجر معة حتى يعرف كل من تسول لة نفسة فعل مثل هذا ان يبعد عن هذا الطريق اما عن علاقتة بدينة فدى حاجة خاصة بية وبينة وبين ربنا وربنا يهدية ويهدينا جميعا ااااااامين اذا اردت ان تعرف نعم اللة عليك............ اغمض عينيك.] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
واحد تاني بتاريخ: 17 مايو 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 مايو 2006 احترم واقدر رأيك واعلم يقينا مما قرأت لك سابقا أن سطورك هذه لا تعنى الحجر على فتح باب النقاش الموضوعي حول ماله وما عليه تم مناقشة الموضوع من قبل في باب الابتسامات ولكن ظاهرة خلط الأوراق مازالت فى مجتمعنا تحتاج لوضعها على طاولة الحوار. تحياتي ... يا عابر الدهر سيب بينا أثر قدمك اياك تكون امعة وجودك شبه عدمك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
khedr بتاريخ: 17 مايو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 مايو 2006 ولكن ظاهرة خلط الأوراق مازالت فى مجتمعناتحتاج لوضعها على طاولة الحوار. أعتقد اي انسان في الدنيا عندما يكون في محنه فأنه يلجأ الي الله بدون اي تردد ولا تفكير فاللجؤ الي الله في اوقات الشده شئ مستحب وشئ وارد معنا كلنا ولكن ........ وما بعد لكن دائما يقلب الامور الاستمرار في ذلك الاتجاه واللجوء الي الله هو بيت القصيد فلا اعتقد انه خلط اوراق من الاخ تامر ولكنه شئ طبيعي وسلوك طبيعي عند الشدائد ولا ننسي ان باب الهدايه وطريقها مفتوح للكل لا ملجأ منه الا اليه يامصر... يامصر...يامصر ياااااااااااااااااااااااااااااامصر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
واحد تاني بتاريخ: 17 مايو 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 مايو 2006 كلام لا يختلف عليه اثنين .... وهو ليس بجديد على رجاحة عقلك وللتوضيح.... لم يكن الطرح من وجهة نظر دينية تجاه صلاته او قربه من الله ربما يكون العنوان سبب التباس فى توجيه الطرح ولكنه ما كان معنون به الخبر فى الموقع سبب المناقشة يا سيدي هنا في صفحة الاعلام وليس الصفحة الدينية هو هذه الجملة "لن اعتزل الغناء؛ لأنه حياتي، وسوف أكمل مسيرتي الفنية " والسؤال هنا هل نقبل منه حينها اكمال تلك المسيرة ام لا؟ بمعنى هل تذهب للمسرح لتصفق مرة اخري لسعيد صالح بعد قضاءه العقوبة في قضية مخدرات لانه واحد من (المشاغبين) و(العيال اللى كبرت) وهل تجلس مع اولادك لتشاهد مسلسل وفاء مكي بعد قضائها العقوبة هي الاخرى لانها بنت (فضة المعداوى) ام تشارك د.سهلية في ما قالت لكن لما يغلط ويزور ياخد جزاؤة ويعرف انة اخطا بدون ظهور اى وجة عطف معة بل لابد من اسلوب الزجر معة يا عابر الدهر سيب بينا أثر قدمك اياك تكون امعة وجودك شبه عدمك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
yasovinas بتاريخ: 17 مايو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 مايو 2006 للاسف يا واحد تاني {يا عم انت اسمك دا بيطلع الواحد من مود التركيز خالص ويقعد يفكر طيب هو مين من الواحايد التانيه :) mfb: افففففف :wub: } ما علينا :huh: كنت بقول اييييه :sad: ايوة للاسف ;) ؛؛؛؛!!!!!!!!!!!! آه خلاص افتكرت للاسف ان الشعب المصري بينسى بسرعه دي اول حاجه وتاني حاجه بقى هي ان اللي حصل للمحروس من العين جاء على هوى اغلب المراهقين اللي هم بيمثلوا الجمهور الحقيقي لمثل هذه المخلوقات فعلى ما عرفت من بنت اختى ان هناك مطرب امريكي (ضارب في السما ) كان قد قتل امه وهو ضغير لا اعرف لماذا الا انه دخل السجن فترة وخرج واصبح مطرب مشهور جدا اظن اسمه امنم او حاجه كده فطبعاً دلوقت شبابنا اصبح لديهم امنم مصري وايه واد امور وذي العسل يعني فعلا توقع عودة تامر اوسني اوعى تبوسني قريباً بقوة مضاعفه ولا عزاء للرجال !!!! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
khedr بتاريخ: 18 مايو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 مايو 2006 اه كده فهمت سيادتك تقصد ايه بس احنا من الاول ما اعتقدش اننا من النوع اللي ممكن يتابع تامر لا اخبار ولا فن لكن لو حد من اللي احنا بنتابعهم وحصل معاه مشكله زي ما سيادتك ذكرت اكيد طبعا هتختلف نظرتنا جميعا اليه والمثل مع برضه الاختلاف وضع احمد الفيشاوي بالنسبه لمعجبيه ...اعتقد اختلفت اعتقد منا قشه الاوضاع الخاصه بااهل الفن وخاصه هذه الايام...صعبه جدا ان نتقبلها يامصر... يامصر...يامصر ياااااااااااااااااااااااااااااامصر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 18 مايو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 مايو 2006 واحد تاني كتب: تم مناقشة الموضوع من قبل في باب الابتساماتولكن ظاهرة خلط الأوراق مازالت فى مجتمعنا تحتاج لوضعها على طاولة الحوار. مبدئيا لقد تم بالفعل مناقشة موضوع الفنان الشاب " تامر حسنى " فى أكثر من باب غير باب الإبتسامات ... و ليكن هذا الموضوع للعزيز achnaton : غلطة الدكتور أيمن نور .. !!! و هو يتناول تحديدا الزاوية التى تعنيها .... أى خلط الأوراق أو إزدواجية المعايير .... و لكن هذا لا يعنى بالتأكيد الحجر على فتح باب النقاش الموضوعي ... انا أتفق قلبا و قالبا مع رأى العزيزة " سهيلة " .... أما عن سؤالك التالى: هل نقبل منه حينها اكمال تلك المسيرة ام لا؟بمعنى هل تذهب للمسرح لتصفق مرة اخري لسعيد صالح بعد قضاءه العقوبة في قضية مخدرات لانه واحد من (المشاغبين) و(العيال اللى كبرت) وهل تجلس مع اولادك لتشاهد مسلسل وفاء مكي بعد قضائها العقوبة هي الاخرى لانها بنت (فضة المعداوى) فنعم و بكل تأكيد و بلا جدال ..... لا يعاقب المرء على نفس الجريمة مرتين .... هذا هو العدل. لقد أخطأ بلا شك .... و تم إدانته .. وسيعاقب على خطأه ... متى خرج من سجنه ... إنتهى لا يحق لأحد معايرته أو الإستمرار فى معاقبته بأى صورة من الصور ... و الا ما الفرق بين عقوبة السجن لفترة محددة و أخى مؤبدة أو عقوبة الإعدام ؟؟؟!!! أعتقد ان " فعلة " الإستمرار فى محاسبته أو معاقبته بأى شكل من الأشكال و من قبل أى من كان بعدما يقضى عقوبته يمكن إدراجها على انها من إحدى تقاليدنا البالية... .... فمن منا لا يخطئ فى حياته .... أنا أحترم إرادته و إصراره على التشبث فى حقه و نصيبه من الحياه ( بعد قضاء عقوبته ). هناك أمر لم أفهمه بعقدك للمقارنة بين تساؤلك هذا و الجزء المقتبس من كلمات العزيزة " سهيلة " .... فعلى حسب ما فهمت، هى عبرت بوضوح عن إحترامها لمعجبيه و بإعجابها بفنه و صوته، و لكنه يجب أن يعاقب على خطأه بحزم و بشدة " مثله مثل أى فرد آخر عادى " تحقيقا للعدالة .... و حتى يكون عبرة لمن هم فى نفس ظروفه أو مرحلته العمرية، و لكنها لم تتعرض لحياته بعد أن ينهى عقوبته ... تحياتى. ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
واحد تاني بتاريخ: 20 مايو 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 مايو 2006 استاذ khedr كتب بس احنا من الاول ما اعتقدش اننا من النوع اللي ممكن يتابع تامر لا اخبار ولا فن وماذا عن متابعي فنه وانا احدهم ولا انكر انه قدم بعض اغاني جيدة اعجبتني على المستوى الشخصي مثل اغنية (عيونه دار).... ؟استاذ White heart اتفق معك تماما انه لايجوز توقيع العقوبة على الشخص مرتين وان هذا هو العدل ولكن لو نظرت معى لتشريعات نفس العدل الذى نتكلم عنه لوجدت انه فى كثير من البلدان لا يمكن للفرد ممارسة عمله مثلا فى سلك التدريس اذا تمت ادانته فى قضية اخلاقية وذلك بعد اداء العقوبة ويتم وقف الطبيب عن اجراء الجراحات بعد ادانته فى التسبب بخطأ ما اودى بحياة مريض ايضا بعد اداء العقوبة ويشطب المحامي ويوقف المهندس كذلك بعد اداء العقوبة كل هذا اذا تمت الادانة في قضية تتعلق بطبيعة عمله وتاثيره على المجتمع وهذا هو دافعى لفتح الحوار. اليس للعاملين بالفن تاثير على المجتمع وخصوصا الشباب حديث السن منهم الذي قد يرى فى فنانه المفضل مثلا يقتدى به .الا ترى معى ان ازدواجية المعايير تفقد المصداقية وبدون المصداقية يتحول الفن الى تجارة وشطارة فى البيع... اكثرت من الاستفهامات ادري ولكن اسمح لي ان اثقل عليك بتساؤل اخير -وانا اعلم مدى اتساع صدرك- هل ستجلس ( بعد قضاء عقوبته ) لتحترم إرادته و إصراره على التشبث فى حقه و نصيبه من الحياه وتستمتع بالمشاهدة او الاستماع لاغنيته التى يشدو فيها بان مصر هى اللى بتضمنا وهى نبض الحياة فى قلبنا نوهب علشانها حياتنا لو كنا بنحبها ....لو كان مثل هذا الكلام هو حقه ونصيبه من الحياه, هل ستصدقه ؟ اما الاقتباس فمازلت اعتقد انه مؤيد لوجة النظر التى اتكلم من خلالها وارجو ان تصحح لى د. سهيلة ان كنت اخطأت الفهم. ارجو من الله الا اكون متحاملا عليه ولا على غيره ....وان يكون كلامى خالص لوجه الله ومصلحة بلدي تحياتي للجميع <_< يا عابر الدهر سيب بينا أثر قدمك اياك تكون امعة وجودك شبه عدمك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 20 مايو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 مايو 2006 واحد تاني كتب: استاذ White heart اتفق معك تماما انه لايجوز توقيع العقوبة على الشخص مرتين وان هذا هو العدلولكن لو نظرت معى لتشريعات نفس العدل الذى نتكلم عنه لوجدت انه فى كثير من البلدان لا يمكن للفرد ممارسة عمله مثلا فى سلك التدريس اذا تمت ادانته فى قضية اخلاقية وذلك بعد اداء العقوبة ويتم وقف الطبيب عن اجراء الجراحات بعد ادانته فى التسبب بخطأ ما اودى بحياة مريض ايضا بعد اداء العقوبة ويشطب المحامي ويوقف المهندس كذلك بعد اداء العقوبة كل هذا اذا تمت الادانة في قضية تتعلق بطبيعة عمله وتاثيره على المجتمع وهذا هو دافعى لفتح الحوار. فعلا أتفق معك .... و لكن هذا سيقودنا اذن الى تناول كل حالة على حدى .... و التفريق بين المهن الحرة أو المهن العامة التى تشترط مثلا من ضمن مسوغات التعيين بها .... صحيفة الحالة الجنائية، و سيلزمنا إستشارة قانونية تفيدنا عما اذا كانت الأحكام الصادرة فى حق أى مواطن تبقى فى صحيفته الجنائية الى الأبد أم تسقط بعد فترة معينه ( خاصة اذا لم يرتكب أى جرم خلالها ) .... أعلم مثلا ان ببعض الدول اذا ما تم توقيف أحد المتهمين بتهمة السرقة .. فان القاضى قد لا يحكم عليه بأى عقوبة، و بالتالى لا تسجل هذه الواقعه فى صحيفته الجنائية ..... و لكن حذارى اذا ما تم توقيفه مستقبلا بإرتكاب نفس الجريمة .. فهنا سوف يحاكم على جريمته الأولى و الثانية ...... و فى موضوعنا هنا هل فعلا ان الحكم موقوف التنفيذ يسقط من صحيفة الحالة الجنائية بعد 5 سنوات على ما اعتقد ؟؟؟ فاذا كان القانون نفسه يعطى فرصه للمواطن لبدء صفحة جديدة خاصة اذا كان قد أخطأ للمرة الأولى و أخذ عقابه، اذا فمن باب أولى أن يتسامح أيضا باقى المواطنين معه، و أن يعطوه فرصه، و ان لا يصروا على جعل مواطن يريد أن يكون إنسان سوى و برئ و عادى مثله مثل الجميع .. من أن يجعلوا منه مجرما .... اليس للعاملين بالفن تاثير على المجتمع وخصوصا الشباب حديث السن منهم الذي قد يرى فى فنانه المفضل مثلا يقتدى به .الا ترى معى ان ازدواجية المعايير تفقد المصداقية وبدون المصداقية يتحول الفن الى تجارة وشطارة فى البيع... كمبدأ عام نعم .. كلامك صحيح و اتفق معك فيه. لكن اذا نظرنا الى قضيتنا هنا فسوف نجد عدة حقائق .. أعتقد انه سوف يتحتم علينا أخذها فى الإعتبار: * موقف معظم الشباب المصرى ان لم يكن جميعهم من " الخدمة العسكرية " نفسها. * قواعد و شروط و قوانين تأدية نفس هذه " الخدمة " . * ازدواجية المعايير هل هى فقط من نصيب فنان ( هو فى الحقيقة مجرد إنسان مثله مثل أى مواطن عادى ) ... أم انه لمجرد وجوده تحت الأضواء أصبح مطالب أن يكون " منزه " أو " معصوم " ؟ * اذا كان أحد الفنانين "يدخن " بشراهة و ربما تم إتهامه بتعاطى مواد مخدرة فى حياته الخاصة - و لكن اداءه جميل و معبر، و أخر تم إتهامه فى حادثة قتل خطأ إثناء قيادته سيارته الخاصة وتمت إدانته و الحكم عليه - و لكن إحترامه لفنه يشهد عليه الجميع، و آخر تشاجر مع أحد الظباط و تلاسنوا و فقد أعصابه و سبه أو ضربه و تمت إدانته - و لكن يشهد عليه الجميع إقدامه على القبول بأدوار شجاعة قد تعرض حياته هو أو عائلته نفسها الى الخطر .. الخ .. الخ .... فهل من الحكمة بمكان أن يترك المتلقى فنه الإيجابى الذى يشهد عليه هو نفسه كمتلقى - و يمسك بالفعل السلبى ( الذى ربما يكون الوحيد فى حياه هذا الفنان ) و يتخذها عبرة ؟؟!!!! اكثرت من الاستفهامات ادري ولكن اسمح لي ان اثقل عليك بتساؤل اخير -وانا اعلم مدى اتساع صدرك- هل ستجلس ( بعد قضاء عقوبته ) لتحترم إرادته و إصراره على التشبث فى حقه و نصيبه من الحياه وتستمتع بالمشاهدة او الاستماع لاغنيته التى يشدو فيها بان مصر هى اللى بتضمنا وهى نبض الحياة فى قلبنا نوهب علشانها حياتنا لو كنا بنحبها ....لو كان مثل هذا الكلام هو حقه ونصيبه من الحياه, هل ستصدقه ؟ مبدئيا انا لا أعترف بالأعمال الغنائية الوطنية ... ولا أرى منها أى جدوى فعليه .... فعندما يكون الوطن نفسه بهذا الحال المذرى و تصر بعض الجهات او الفنانين على ترديد كل ما هو مخالف للواقع .. فأى مصداقية تبحث عنها؟ ثم كم من الفنانين و الفنانات قاموا بتمثيل أدوار دينية تتحدث عن الورع و الفضيلة .. و ربما فى نفس الوقت تراهم فى أدوار أخرى يمثلوا ادوار مختلفة تماما ... أو حتى فى حياتهم العامة التى تتناولها وسائل الإعلام المختلفة كالحفلات و خلافه ..... فهل نحن هنا مطالبين بالفصل و تقييم العمل كمنظومة كاملة إشترك بها الكثيرين جدا ( الذين بكل تأكيد ليسوا معصومين ) و الدور ذاته ( بمنأى عن المؤدى ) ام يجب علينا الخلط فيما بينهم؟ انا شخصيا هنا مقتنع تماما بقاعدتين: * من منكم بلا خطية فليرمها اولا بحجر. * حب لأخيك ما تُحبهُ لنفسك . و انا ببساطة وضعت نفسى مكان هذا الشاب ..... و تخيلت حجم و ابعاد التجربة التى يمر بها، و الدروس المستفادة .... و ما أنتظره من مجتمع المحيط ... اما الاقتباس فمازلت اعتقد انه مؤيد لوجة النظر التى اتكلم من خلالها وارجو ان تصحح لى د. سهيلة ان كنت اخطأت الفهم.ارجو من الله الا اكون متحاملا عليه ولا على غيره ....وان يكون كلامى خالص لوجه الله ومصلحة بلدي لا يا عزيزى ... انت لست متحاملا بالمرة ... بدليل انك أبديت إعجابك بأحد أعماله .. وهذا فى حد ذاته دليل طيب ... و اتفهم و أحترم تماما ما تعنيه، و بكل تأكيد ليس لى أن أعترض عن الأسباب التى تدفعك الى الحكم عليه بعدم احقيته بالتشبث بحقه فى مستقبله المتمثل بالعودة ... و انتظر منك ببساطة المثل ... فأنا مع هؤلاء الذين يرون حقه فى العودة و بدء صفحة جديدة و عدم الإصرار على معاقبته على نفس الجرم مرتين .. او دفعه دفعا الى الإنزواء و ان يصبح عنصر عاطل أشد ضررا و سخطا على من حوله ..... تحياتى. ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 20 مايو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 مايو 2006 نقلا عن موقع ايلاف رأيت أن أضع المزيد من التفاصيل التى تعنى بما نتحاور حوله ... كان يوم الخميس الماضي نقطة تحول في مشوار المطرب تامر حسني مع الأزمة التي يمر بها منذ القبض عليه بتهمتي تزوير شهادة أداء الخدمة العسكرية، وشهادتي تخرج من جامعتى حلوان والمنصورة، تامر الذي التزم الصمت معظم الوقت، لم يكن متفائلاً بشأن حكم المحكمة الأخير، ولكن بعد صدور الحكم بالحبس سنة مع وقف التنفيذ، تنفس تامر ومن حوله الصعداء، وبدأ المطرب الشاب يعيد حساباته مجدداً، حيث لم يعد أمامه سوى الانتهاء من فترة العقوبة الحالية ليعود لجمهوره من جديد، وقد تعلم الدرس على حد قوله، وهو ما دفعه مؤخراً، لإرسال ما يشبه ببيان اعتذار لجمهوره وكل من أخطأ في حقهم وذلك عبر صديق قام بدوره بإرسال البيان للصحفيين لتتلقى إيلاف أول نسخة منه وتنشره مع تأكيدات من الصديق الذي رفض ذكر أسمه، أن تامر قام بإملاء الكلام له عبر القضبان في حضور شقيقه حسام . من جهة أخرى، أظهر جمهور تامر حسني قدر كبير من التعاطف مع الفنان المحبوس، وارتدوا يوم المحاكمة ملابس بيضاء تحمل عبارة " كلنا نحب تامر " وساندوه في كل الجلسات، بشكل آثار حفيظة النقاد والصحفيين حول دعم الشباب لمطرب متهم بالتزوير إلى هذه الدرجة وغيابهم عن قضايا وطنية أخرى، لكن على آية حال فربما تؤكد هذه الظاهرة حجم الشعبية التي يتمتع بها تامر، والتي من المفترض أن تحوله إلى انسان آخر بعد خروجه من السجن، لأن الخطأ المقبل لم يغفره أحد . وعلى صعيد زملاء الوسط الفني، تم الإعلان عن تنظيم حفل يوم الجمعة المقبل ابتهاجاً بالحكم المخفف على تامر وذلك بحديقة الميريلاند بمصر الجديدة، وأعلن مصطفى قمر ومحمد حماقي وشذا ومحمود العسيلي وحاتم فهمي ومي سليم وطه استعداتهم للمشاركة، ومن المتوقع أن تتوالى المشاركات في الحفل المجاني المفتوح لكل جمهور تامر، لكن لازالت المطربة شيرين عبد الوهاب، التي ظهرت للجمهور مع تامر للمرة الأولى، بعيدة عن كل تلك المظاهر المساندة لزميلها، بعدما صرحت أنها تعرضت لإساءات عديدة من تامر حسني لكنها سامحته الآن بسبب المحنة التي يتعرض لها، غير أن تلك المشاعر على ما يبدو لم تصل إلى درجة زيارته في السجن . ويدافع عن نفسه: من فرد مظلوم ضحية نصاب غرر به، من أحد الشياطين الذي تسلل إلى طريقي لكي يضعني في هذه الصورة، أقدم اعتذاري إلى جميع السادة المسئولين وخصوصا العاملين بجامعتي حلوان والمنصورة وإلى جمهوري الحبيب وإلى كل من يهمه الأمر، بصفتي إبن من أبناؤكم ولست مطرباً سوف أتحدث لأول مرة وأشرح لكم جميع الحقائق وذلك بعد أن أوقف الله عز وجل الحكم، وظهرت عدالة السماء . في البداية الحمدلله على كل حال ويعلم الله فقط صحة ما حدث، وأنا انسان مؤمن بالله العلي القدير ـ الله وضعنى في هذه المحنة والتي اعتبرها منحة من الله لأسباب أخرى يعلمها وحده، ولكنى لا أنكر أنى أخطأت في شئ واحد هو أني وثقت برجال أوهموني أنهم يستطيعون انهاء موقفي من التجنيد، بشكل قانوني وسليم، فانا مطرب مشهور فكيف أعلم أن هذه الأوراق مزورة، وأسافر بها في ظل أجهزة الأعلام الضخمة وأعلن عن حفلاتي في الخارج، وأنا معرض للقبض علي، في أي لحظة، والجميع يعلم أننى اجتهدت في حياتي وحدي دون "أب" يراعي ويقدم المساعدة لي وكبرت وجدت نفسي مسئولا عن أسرة كاملة وأطفالها ومدارسها، ومصاريفها، فلم أجد الأب أو الشخص القدوة الذي أرجع إليه، في اتخاذ القرارات، فأنا شخص وحيد في هذه الدنيا، ولو افترضنا أنني أخطأت، فأنا لم أقوم بإيذاء أحد بالعكس، دفعنى طموحي الفني وتمثيل بلدي في جميع أنحاء العالم، وعندما حاولت استخراج هذه الأوراق كانت من أجل السفر إلى تونس لأخذ جائزة أفضل مطرب مصري، ومن أجل طموحي للنجاح والاستمرار في إسعاد أسرتي وجمهوري وليس الإجرام . والدليل على ذلك أننى قمت بتسليم الأوراق ولم يتم ضبطها عندي كما قال البعض فأنا القائم بتسليمها، لاثبات حسن نيتي، وكان من الممكن أن أخفها تماما ويا دار ما دخلك شر . ولكن انا عندما ذهبت إلى هذا الرجل الذي خدعنى وضحك علي، كنت أطلب منه أن يخدمني ويضعني في مكان كويس في الجيش حتى استطيع ممارسة نشاطي الفني، لأنني أموت في تراب هذا البلد ولا أتخيل أن اهرب من أداء خدمة بلدي ، وعندما علمت من رجال الشرطة بالبلاغ المقدم ضدي واتهامي بهذه الجريمة قمت مسرعاً بتسليم الأوراق وفجأة سمعت بقرار حبسي وبالحكم علي وبتشويه صورتي في الصحف، وتصويري لدى الجمهور كمجرم خطير يستحق الإعدام وقاموا بتجريح أسرتي التي كانت تبكي من أجلى ليل نهار والجميع يعلم أن هذه القضية أخذت أكثر من حجمها الطبيعي فهناك قضايا أكبر ومثيرة تسببت في آذى كثير من البشر، لكنها لم تأخذ حجم قضيتي ولم يحصلوا على هذا القدر من التشويه والإهانات، ولكن حكم الله وعدالته فوق الجميع، لقد حاول الكثيرين أن يحطموا مستقبلي الفني لكن الله عز وجل لا يريد وأحرجهم جميعاً وتم وقف الحكم بروح القضاء العادل الذي قدر سني وظروفي . ودليل آخر على عداله الله مدى نجاح ألبومي "عينيه بتحبك" وتعاطف الجمهور من الشباب والأهالي مع ومع عائلتي ليس لأنني مطرب فقط، فهناك مطربين أكثر شهرة ونجاح مني، لكني لأنني قريب منهم، وأعلم أن الله يحبني ويريد أن يقربني منه أكثر وأكثر والدليل القاطع، أنني بمحنة شديدة والكثير صورني على أنني شيطان، ولكن هذه الأزمة كانت بمثابة التجربة التي تعملت منها أكبر درس في حياتي وكانت اللحظات الأجمل وانا اشاهد تعاطف الجمهور معي وأسمع دعواتهم من خلف رجال الشرطة وأسال "كل دة علشاني ..اللهم لك الحمد والشكر " على محبة الناس ، خصوصا في لحظة نطق الحكم على جزءين عندما قال القاضي أنه حكم بالحبس لمدة عام ثم سكت وسط صراخ الجمهور والأحباء قبل أن يقول مع وقف التنفيذ . و في اليوم التالي قرأت في احدى الصحف يقولوا لماذا كل هذا الهتاف والحب والتجمهر، على إيه ، وانا أوجه لهم كلمة واحدة "هذا من فضل ربي" وأسألوا الله أن يجعلكم تحبوا وتخلصوا لبعض بدلا من التعجب والاستغراب لحب الناس لي وتقولوا هو مين يعني . وما اتعجب منه أيضا، لماذا لم يذكر أحد أني القائم بتسليم الأوراق وذلك دليل على حسن نيتي ، والرجل المزور اعترف وقال أن تامر حسني لا يعلم شيئا عن التزوير ، ولماذا لم يذكر أن الطب الشرعي أقر أن البيانات المكتوبة ليست بخط يدي، وذلك أكبر دليل على عدم علمي أنها مزورة، لماذا لم يذكر أحد أنني أحب بلدي ولم أتخل عنها، وهنا اسشتهد بالآية الكريمة " لو اجتمعوا أهل الأرض على أن يضروك بشئ لن يضروك إلا بما كتب الله لك " – ملاحظة هذا حديث شريف وليس آية من القرآن، لكن يبدو أن الأمر اختلط على تامر وهو يملي الرسالة – يعني اللى كان فاهم أنه هيضرني ويقضي علي وينصب لي الشباك، يعلم الله إني برئ من هذه الأفعال . وهذه الازمة كانت أكبر نصر من عند الله، في النهاية أنا أشكر كل بيت وكل أسرة ساهمت في رفع المعاناة عني، وشكر لكل أم دعت لي لأني أعلم تماماً، يعني ايه أم قلبها يألمها على ابنها المظلوم . وانا مش هدعي على اللى ظلمني لأني بالفعل شفت ولازالت اعيش أيام مريرة من الحزن والعذاب، والذل والآلم لا اتمناها لأحد على الإطلاق وأفوض أمري الى الله وانصح كل الشباب بأن لا يسلك الطريق غير القانوني، مهما كانت الصعاب ولو بتحبوني بجد خلوا بالكم من أنفسكم ومن الناس الشريرة التي تساعد على الخطأ وتصوره على أنه صواب.. والحمدلله أنا أقضي الوقت في قراءة القرآن والصلاة ، ومعرفة كل شئ يخص ديني واسلامي، وأكرر اعتذاري للجميع مرة أخرى ... تامر حسني . ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Sherief AbdelWahab بتاريخ: 21 مايو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 مايو 2006 وهنا اسشتهد بالآية الكريمة " لو اجتمعوا أهل الأرض على أن يضروك بشئ لن يضروك إلا بما كتب الله لك " جل من لا يسهو يا سيدنا إمام السجن الحربي! :lol: أنا أرفض إدانة تامر حسني لمجرد أنه فنان ، وأرفض في الوقت نفسه الدفاع المحموم عنه لأنه فنان أيضاً.. وأذكر بأن البريطانيين حزنوا على جورج بست أسطورة كرة القدم البريطانية وواحد من الذين كان يمكنهم رسم تاريخ اللعبة مع بيكنباور وبيليه ودي ستيفانو وبوشكاش وجيرد موللر ، لكنهم أنكروا عليه مسلكه الذي أدخله باب النجومية من الباب الخلفي.. هنا أدخل لمدخل سيخالفني فيه بالتأكيد العزيز وايت.. استخدام الدين في الدعاية العكسية .. ويبدو أن الدين يستخدم كشعار بشكل سمج ومهين للدين في كل شيء بدءاً من لافتات المحال للدعاية لولي الأمر!.. تامر حسني يصلي في السجن ، هذا شأن بينه وبين ربه ، لكن تقول إيه للصحفيين اللي تفتق ذهنهم عن حيلة ماكرة لرد الدعاية العكسية ضده (والتي لم تكن بنفس العنف).. اللجوء للدين! حتى في الدفاع .. قالت المحامية لا فض فوها أن تامر كان ضحية للشيطان ، وعلى قولها طالما أن كل من يرتكب خطأ ويدان ويوضع في السجن فهو ضحية للشيطان ، أنا رأيي نحاكم إبليس! هاتووووه ياللاااااااا :) وأهو شماعة ظريفة بعد استهلاك كل الشماعات السابقة من عينة الخلل العقلي والماس الكهربائي وأسود ملك الحبشة هيلاسيلاسي! عايزين تعرفوا إيه هي غلطة أيمن نور؟ إنه ما خلاش صحفييه يذكروا الكرامات الدينية لسيادته ! استنتاج : تامر حسني سيكون له دور كبير جداً في حملة سيمبا الانتخابية القادمة ، والأيام بيننا.. خلص الكلام Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 21 مايو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 مايو 2006 Sherief AbdelWahab كتب: هنا أدخل لمدخل سيخالفني فيه بالتأكيد العزيز وايت.. استخدام الدين في الدعاية العكسية .. ويبدو أن الدين يستخدم كشعار بشكل سمج ومهين للدين في كل شيء بدءاً من لافتات المحال للدعاية لولي الأمر!..تامر حسني يصلي في السجن ، هذا شأن بينه وبين ربه ، لكن تقول إيه للصحفيين اللي تفتق ذهنهم عن حيلة ماكرة لرد الدعاية العكسية ضده (والتي لم تكن بنفس العنف).. اللجوء للدين! :P للدرجة دى ؟ طب ايه رأيك بقى انى متفق معاك تماما .... بل بالعكس ما ادعو اليه على طول الخط هو الفصل التام ... تجنبا للكثير من المشكلات .... و التى وضعت يدك انت شخصيا على إحدى صورها هنا. ( مع انها ليست موضوعنا ) يا عزيزى انا أتفهم تماما مقولتنا بالعامية " شئ لزوم الشئ " :unsure: يعنى علشان " الفرعون " يبقى آله فى نظر شعبه و يقدر يطوعهم لعمل المستحيل، كان لازم يكون فيه " كهنة " اللى أهم أداه كانوا بيستخدموها لإحكام و حبك المهمة هو ما كان يدعى " قدس الأقداس " و كل ما كان يتم بواسطتهم من " حيل " فى داخل كواليسه ... و أكتملت الألة و كل طرف أصبح يعلم دوره تماما كترس فى هذه الأله ..... ما يعنينى هنا هو ان " الشعب " نفسه كان لديه أصلا إستعداد عاطفى .. و ما فعله الفرعون و الكهنة هو إستغلال لهذا الإستعداد لأقصى درجة ..... و طبعا معروف النتيجه التى آلت اليه الأوضاع و آفول نجم الحضارة الفرعونية و بزوغ نجم الحضارة الرومانية ..... " شئ لزوم الشئ " و علشان الملك لويس السادس عشر يزيد من تحصيل ضرايب من الشعب اللى هو عبارة عن 80% منه مزارعين.... كان يلزم وجود كهنة أو أصحاب المقام الرفيع بالكنيسة و الذين كانوا يستحوذون على 10 % من أجود و أغنى الأراضى الفرنسية و كذلك كان يلزم أيضا طبقة النبلاء " البرجوازيين " .... حتى يتم تطويع و إستغلال الشعب ....و أيضا إكتملت الحلقة و أصبح كل طرف يعلم دوره المناط اليه لإدارة هذه الألة ..... و أيضا ما يعنينى هنا هو ان " الشعب " نفسه كان لديه أيضا نفس الإستعداد العاطفى .... و ايضا معروف النتيجه التى ادت الى الفصل بين و الإنقلاب على " البابوية " و " الملكية " و " الروحانية " ...... " شئ لزوم الشئ " هى ببساطة المعنى المرادف للمثل العامى أيضا المنتشر لدينا " اللى تغلب-به العب به " و ما اكثر الإمثلة بأشكالها و أنواعها عبر التاريخ ..... و لكن السؤال الأهم ما يعنينى الأن فيما أثرته أنت من نقطه هنا هو: أيهما نختار: - الإكتفاء بالشهادة على ان هناك الكثير من الأحداث و الوقائع التى تبرهن لنا على ان التاريخ يعيد نفسه ؟ - الإتعاظ من التاريخ و دروسه ؟ تحياتى. ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Lembic بتاريخ: 3 يونيو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 يونيو 2006 أنا لن أعلق على الاستاذ تامر ومشكلته القانونية لأنه فى النهاية أمر بينه وبين القضاء العسكرى! عموما أنا لما أسمعه أشعر بأنى أستمع الى واحد بيغنى لحبيبته الشغالة أو اللى بتمسح السلم ومش معبراه! أنا شايفه من أسباب الهبوط الفنى المنحدر الى ظلمات المنور! كفاية غناء وروح كمل جامعة يا تامر. ياريت نصحى من الغيبوبة وكفاية سلبية! نحن لسنا قطيعا لكى نساق! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
بنت شعنونة بتاريخ: 3 يونيو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 يونيو 2006 ربنا يهديه ويهدينا... :blush: وانا من البلد ديييييييييييي رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان