ابو فسيلة بتاريخ: 24 مايو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 مايو 2006 الإخوة الأعزاء، في الأعوام القليلة السابقة وضح أن الأوضاع المصرية العامة وصلت إلى حالة تدهور حادة. وهذه الحالة لا ينفع معها قيام فريق سياسي واحد بالإصلاح، ولكن يجب وجود مشروع وطني واحد تشارك فيه جميع القوى السياسية والاجتماعية. سأبدأ بمحاولة تحديد الفرق السياسية الرئيسية ومن ثم دراسة مواضع الخلاف والاتفاق بينها. فريق ذو مرجعية علمانية وفريق ذو مرجعية إسلامية تحت الفريق العلماني يوجد فريق ليبرالي وآخر اشتراكي وآخر ناصري وتحت الفريق الآخر يوجد فرق اشتراكية وأخرى رأسمالية وأخرى ليبرالية وأخرى توصف بأنها سلفية وأخرى توصف بأنها جهادية هل لدي أحد فرق أخرى؟ أو تقسيم مختلف؟ ودمتم، ابو فسيلة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
khedr بتاريخ: 25 مايو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 مايو 2006 عدد الفرق واختلافها وتنوعها ليس بالمشكله المشكله في حيويه وفاعليه تلك الفرق ووجودها بين الناس ومفاهيمهم وكيف تجعل الشعب متفاعل معهم يامصر... يامصر...يامصر ياااااااااااااااااااااااااااااامصر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو فسيلة بتاريخ: 25 مايو 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 مايو 2006 العزيز خضر، لبناء مشروع قومي يلتف حوله جميع أفراد المجتمع يجب أن يكون هناك حجم من التوافق من الفرق السياسية على هذا المشروع وخطوات تنفيذه. وللوصول إلى هذه المرحلة يجب إيقاف التنازع على الأمور الأيدولوجية على سبيل الهدنة. من وجهة نظري يجب مناقشة ما هي نقاط الخلاف التي تمنع التعاون والتي يمكن إيجاد وضع مؤقت مرضي لجميع الفرق مما يسمح بالاتفاق على المشروع القومي. على سبيل المثال العلمانيون يرفضون وجود فريق سياسي ذو مرجعية دينية. الفريق الآخر له وجود حقيقي وفعال في المجتمع يستحيل انكاره. فإذا استمرت هذه المعضلة دون حل سيتحول الوضع إلى اعتقال افراد الفريق الديني مما يشكل ظلم شديد لا يستطيع ان يعيش معه المجتمع في سلام. الفريق العلماني الصالح، الموجود خارج السلطة، فريق نخبوي لا يستطيع ان يصل إلى تكوين قاعدة إنتخابية تعطيه الفرصة في الوصول إلى تشكيل حكومة. وقد يكون هذا هو السر في رفضه لوجود الفريق الآخر (خالد محي الدين فضل جمال مبارك على أي فرد من الفريق الآخر). فأنا أرجو من وراء طرح هذا الموضوع مناقشة جميع الآراء الرافضة للتعاوب بين الفرقاء، من ثم البحث عن الطرق الممكنة للخروج من الأزمة. ودمتم، ابو فسيلة. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان