اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

جميع الجامعات العربية .. أفندم ... صفر .. لم ينجح أحد


Recommended Posts

منذ يومين تقريباً وأنا أتابع خبر التقرير الدولي الذي أصدرته أحدى الجامعات الصينية عن أفضل 500 جامعة على مستوى العالم ... يعني لا قلنا قارة ولا منطقة ولا غيره ... يعني الدايرة اوسع وفرصتك ممكن تكون أفضل

وخير اللهم أجعله خير إذ بنا نُفاجأ بإننا هــــــــــــوا .. أو مالناش وجود .. أو بمعنى أخر اخدنا كحكه .. أو بالمصطلح المصري المُستحدث في العصر المُباركي ... خدنا صـــــــــــفر أخر وليس أخير يا رجالة ..

أنا مش هاتكلم عن الجامعات العربية اللي منها جامعات لسه معمولة أول إمبارح

لكن هاتكلم عن دولة الريالة .. قصدي الريادة .. والحضارة ... والبصارة .. والكلام المجعلص اللي إنتو عارفينه واللي االإعلام المعفن فالق دماغنا به ..

تصوروا إن جامعة القاهرة اللي مُنشأة من 100 عام تقريباً طلعت الكام يا ردالة ؟

رقم 4740 !!!!!!!!!!!!!!

يعني صفر تاني ... هو قلبي لسه طاب من الأولاني

مع الأحوال اللي موجودة عندنا ليس مستغرباً إننا نبقى في ذيل الركب الحضاري ..

وليس مستغرباً في ظل الديكتاتورية ألا يكون لنا وجود على الساحة العالمية ... اللهم إلا الوجود البؤيئي .. من نوعية الكلام الحنجوري الذي يُطلقه رئيسنا من الحين للأخر عن مكانة مصر وحلاوة مصر وطعامة مصر .. وثقة العالم في مصر .. والإستثمارات في مصر ... ولا شمس مصر .. ولا جو مصر ... ده التاريخ في مصر .. والجغرافيا في مصر ...

والعالم كله بيسمع كده ويضحك علينا .. ويعملوا إنهم بيسمعونا وكلهم آذان صاغية .. لكن هما بيضحكوا من جواهم .. وفي نفس الوقت إيدهم بتشتغل

والدويلة الصغيرة اللي قد شُبرا عندنا وبنتتريق عليهم ليل نهار .. وهي دولة الكيان الصهيوني ...

تخيلوا .. وإحزنوا ... وإبكوا معايا على أحوالنا لما تعرفوا إن 7 جامعات إسرائيلية في التصنيف .. وإن إسرئيل الُمحتلة لأرضنا وعامله عليها دولة - مؤقتة بإذن الله - طالع ترتيبها الـ 12 من بين 34 دولة وسط الفطاحل زي هارفارد وأكسفورد والسوربون .. إلخ

ولقد فضلت أن أنقل لكم الخبر من موقع نقابة الأطباء لإن الدكتور حمدي حسن لخص بعض الأسباب لتدهور التعليم الجامعي في مصر ..

الاستاذ الدكتور / رئيس المجلس

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أرغب في توجيه طلب الإحاطة الآتي إلي

أ.د / عمرو سلامة وزير التعليم العالي

أ صدرت إحدي جامعات الصين تقريرا دوليا عن أفضل 500 جامعة علي مستوي العالم وفقا لمعايير وشروط موضوعية محددة منها : عدد الطلاب وعدد التخصصات وعدد الأبحاث العلمية المنشورة وعدد الأساتذة الحاصلين علي جوائز عالمية مشهورة مثل جائزة نوبل مثلا

و كنت أتوقع أن تكون إحدي جامعاتنا المصرية علي الأقل ضمن هذا العدد ولكن للأسف الشديد لم أجد اسم لأي جامعة مصرية أو حتي عربية في هذا التقييم بينما ضمت القائمة 7 جامعات من الكيان الصيوني وحده و 4 جامعات من جنوب أ فريقيا و 4 من البرازيل و 3 للهند و 2 سنغافورة و واحدة لكل من الأرجنتين وشيلي ، طبعا إضافة إلي الولايات المتحدة وكندا والدول الأوربية الأخري

و جاء الكيان الصهيوني في الترتيب الثاني عشر من قائمة الدول التي بلغت 34 دولة

هذا موجز التقرير الذي يثير الحسرة والألم علي أحوال جامعاتنا المصرية للأسف الشديد والسبب بالطبع معروف للجميع

فعمداء الكليات ورؤساء الجامعات بالتعيين وليس بالانتخاب مما افقد الجامعات استقلالها تماما

حتي الإنتخابات الطلابية لا تجري بين الطلاب الذين يجري إما أعتقالهم أو {تطفيشهم } من العملية الإنتخابية

و أصبحت اليد العليا والمكانة العلمية ليس للمجتهد علميا وبحثيا لكن لمن ترضي عنه السلطات والأمن !!!

حتي التعيين لوظيفة معيد لم يعد يخضع للقواعد المعروفة ولكن للتقارير الأمنية مما أفرغ الجامعات من كثير من الكفاءات نتيجة هذه الممارسات المجهضة لأي كفاءة ولأي تقدم

ولعل حكم محكمة جنايات اسكندرية ببراءة الكاتب الصحفي بجريدة الوفد الأستاذ / علاء عريبي من تهمة السب والقذف عن سلسلة مقالات يهاجم فيها بعض أساتذة الجامعات لسرقتهم أبحاث وجهود غيرهم ونسبتها إلي أنفسهم والذين أدانتهم المحكمة بشدة وكذا ما نشرته جريد الأهرام في سلسلة مقالات للأستاذ / لبيب السباعي عن الجامعات والبحث العلمي ولجان الترقيات ما يعبر عن الواقع الحالي السيئ و المتدهور لجامعاتنا ورغم ذلك لم تتخذ وزارة التعليم العالي وقتها أي إجراء مناسب لحماية التقاليد والأعراف الجامعية مما أدي إلي استمرار تدهور أحوال جامعاتنا عن مثيلتها في العالم وهو ما نري نتيجته الآن للأسف الشديد ..!

السيد الأستاذ الكتور / وزير التعليم العالي

إن إصلاح الجامعات أحد مطالبنا الأساسية ضمن منظومة الإصلاح الشامل الذى ننادي و نطالب به الحكومة

وانتخاب العمداء ورؤساء الجامعات أحد أسس هذا الإصلاح

وإعطاء الطلاب حريتهم في انتخاب ممثليهم أحد أسس هذا الإصلاح

وتعيين المتفوقين والأوائل في هيئة التدريس دون الإلتفات الي تقارير الأمن أحد أسس هذا الإصلاح

وتخصيص الميزانية المناسبة للبحث العلمي أحد أسس هذا الإصلاح

ورفع مرتبات أعضاء هيئة التدريس ليكفي للعيش عيشة كريمة هي أحد أسس هذا الإصلاح

واحترام خصوصية البحث العلمي وحريته هي أحد أسس هذا الإصلاح

وإعمال سلطة القانون علي الخارجين والمفسدين هي أحد أسس هذا الإصلاح

الإصلاح هي مسئوليتكم متضامنين مع الحكومة كلها

فمتي نري بشائر هذا الإصلاح حتي نري جامعاتنا كلها في قائمة أفضل جامعات العالم المائة بدلا من جارتنا التي لها 7 جامعات ونحن ننتظر ونتفرج وتملؤنا الحسرة !!!

متي نري بشائر هذا الإصلاح حتي نري أساتذتنا يحصدون الجوائز العالمية من كل مكان

متي نري بشائر الإصلاح حتي نري أبحاثنا تمتليئ بها المجلات المتخصصة و بكل اللغات

هذا يتوقف علي سياساتكم تجاه جامعاتنا وأساتذتنا وطلابنا في جامعات مصر المختلفة

مع خالص تقديري

د / حمدي حسن

الوصلة

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

سؤال جاء على خاطري عندما قرأت كلمات تتحدث عن انتخابات اتحاد الطلاب وتطفيش البعض

هل هذه الجامعات التي تقدمت على باقي جامعات العالم وتركتنا في ذيل القائمه بل خارج القائمه اصلا هل طلابها واساتذتها وعمداؤها يهتمون بالعمليه التعليميه والبحث العلمي ؟؟

ام انهم مثل طلبة الجامعات المصريه واساتذتها وعمداؤها يتصارعون داخل وخارج الجامعه لتحقيق مكاسب سياسية

فنجد طالب الجامعه من اول يوم يدخل الجامعه مستهدف من اقطاب الجامعه امثال الجماعات الاسلاميه او الحزن الواطي او الشيوعيه زمان او غيرها من التيارات السياسية وهكذا تتحول الفترة الدراسيه في الجامعه للطالب الى فترة حرب وصراع بين هذه التيارات المختلفه للسيطرة على اتحاد الطلاب او للقيام بمظاهرات سياسية بحته ؛؛؛؛ اما التعليم والبحث العلمي فهو امر خارج نطاق اهتمام الطالب

اما اساتذة الجامعات المصريه،،، فحدث ولا حرج فهم ايضا تركوا العملية التعليميه والبحث العلمي واكتفوا بما وصلوا اليه حتى اليوم وتفرغ كل واحد فيهم الى الاجتهاد في البحث عن وسيلة للوصول الى رئاسة القسم او كرسي العمادة او على الاقل التعيين كاستشاري في اي مشروع او اي وزارة

واذا انتقلنا الى المرحلة الاعلى من رؤساء الاقسام او عمداء الكليات نجدهم متفرغين تماما للبحث عن وسائل البقاء في الكرسي والقضاء على منافسيهم من الاساتذه واعضاء هيئة التدريس او التسلق لمنصب اكبر واهم هذه الوسائل الانخراط في الحزب الحاكم ورسائل التاييد ومؤتمرات المبايعه اما التعليم والبحث العلمي ؛؛؛؛؛ فهي امور هامشية عير مهمة والدليل على ذلك ان هناك 500جامعه على مستوى العالم تقوم بذلك

Yasso.gif

رابط هذا التعليق
شارك

لا سحر ولا شعوذة

خبر وتحقيق منشور في جريدة المصري اليوم ... اليوم عن شيء يتعلق بهذا الموضوع

رئيس جامعة المنصورة يحيل ٩ أساتذة للتحقيق.. رفضوا تغيير نتائج الدكتوراة

كتب ممدوح عرفة

أثار قرار الدكتور مجدي أبوريان رئيس جامعة المنصورة بتحويل ٩ من أعضاء هيئة التدريس في قسم الأطفال بكلية الطب، للتحقيق لرفضهم إعادة تصحيح أوراق امتحانات الدكتوراة لدور نوفمبر ٢٠٠٥، حفيظة كل العاملين بالجامعة، وأحدث أزمة كبيرة، وضجة غير مسبوقة داخل الجامعة عموما وقسم الأطفال بشكل خاص، الأمر الذي يعرض العملية العلمية والتعليمية والعلاجية بمستشفي الأطفال الجامعي إلي مخاطر جسيمة لا يحمد عقباها.

وترجع بداية الأزمة إلي ٥/١/٢٠٠٦ عندما انتهي أعضاء هيئة التدريس المشاركون من عملية التصحيح ومن رصد الدرجات النهائية للامتحان التحريري لطلبة الدكتوراة دور نوفمبر ٢٠٠٥، وتم إخطار عميدة كلية الطب الدكتورة فرحة الشناوي بذلك، للتوقيع عليها.

تقول الدكتورة شادية السلاب رئيس قسم الأطفال: أثناء تصحيح امتحانات الدكتوراة دور نوفمبر ٢٠٠٥، تعرضت أنا وزملائي من أساتذة القسم إلي ابتزاز وتهديد من أحد أعضاء هيئة التدريس بالقسم رغبة منه في ضرورة إنجاح بعض الطلبة المتقدمين وتم إثبات ذلك أثناء التحقيق الذي تم إجراؤه فيما بعد.

ويؤكد العديد من أعضاء هيئة التدريس أنه عند خروج النتيجة علي الوجه غير المطلوب، شكك بعض الأساتذة في نتيجة التصحيح وهو الأمر الذي دفع عميدة الكلية إلي حجب إعلان النتيجة ورفع الأمر إلي رئيس الجامعة الذي طلب إجراء تحقيق كامل عن المشكلة بإشراف الدكتور عبدالفضيل محمد أحمد أستاذ ورئيس قسم القانون التجاري بكلية الحقوق.

وفي ٢٠/٢/٢٠٠٦ تقدم المحقق بتقريره إلي رئيس الجامعة الذي يتم فيه إعلان نتيجة امتحانات الدكتوراة في طب الأطفال دور نوفمبر٢٠٠٥، علي حالتها وفق ما انتهت إليه أعمال التصحيح بمعرفة أعضاء هيئة التدريس المشاركين، إلا أن رئيس الجامعة رفض ما آلت إليه نتائج التحقيق رغم اختياره المحقق بنفسه.

وفي محاولة من عميدة كلية الطب الدكتورة فرحة الشناوي لإجبار أعضاء هيئة التدريس علي إعادة تصحيح الأوراق، قامت بتوجيه خطاب لرئيس قسم طب الأطفال الدكتورة شادية السلاب بتشكيل لجنة من أقدم أساتذة طب الأطفال لإعادة تصحيح أوراق الامتحانات.

وقوبل ذلك بالرفض من رئيس القسم ومعظم أعضاء هيئة التدريس المشاركين في التصحيح، واعتبروا ذلك مخالفا للقواعد الملزمة التي أقرها مجلس القسم بتاريخ ٢٦/١٠/٢٠٠٥ بشأن وضع وتصحيح وتقييم الطلاب، وطبقا لتلك القواعد فإن إعادة التصحيح سوف تكون محل طعن لافتقادها السند القانوني.

وطالب كل من الدكتورة شادية السلاب رئيس قسم الأطفال، والدكتور أحمد عبدالله والدكتورة سميحة وللي محارب، والدكتور عبدالجواد علي شعيشع، والدكتور محمد طلعت خشبة، بإعلان النتيجة طبقا للتحقيقات، مع الاحتفاظ بحقهم القانوني في الاعتداد بدرجاتهم المدونة سلفا علي جميع كراسات الإجابة وذلك في ٢٦/٣/٢٠٠٦.

كما أعلن كل من الدكتور محمد رضا بسيوني ــ والدكتور محمد مجدي أبوالخير ــ والدكتور علي علي شلتوت ــ والدكتور أشرف عبدالباسط ــ والدكتور مصطفي العيوطي رفضهم التام في اختيار أقدم الأساتذة لإعادة التصحيح واستبعاد درجاتهم من أعمال التصحيح السابقة في ٢٦/٣/٢٠٠٦.

وطالبوا رئيس الجامعة بإعادة النظر في هذا القرار لما يترتب عليه من توابع تزيد الأمور تعقيدا وتصعدها لدرجة يصعب معها السيطرة علي الأزمة، خاصة أنه لا يوجد أي سند قانوني في استبعاد درجاتهم من أعمال التصحيح السابقة.

ومن جهته أعلن الدكتور محمد طلعت خشبة عن استيائه من قرار رئيس الجامعة بتحويله إلي لجنة التحقيق لقيامه بإبلاغ شرطة النجدة في ٣/٤/٢٠٠٦ حال اكتشافه محاولة، قامت بها عميدة كلية الطب الدكتورة فرحة الشناوي بواسطة بعض أعضاء هيئة التدريس داخل مكتبها لإعادة تصحيح الأوراق.

وهذا ما أثبتته شهادة الشهود، وأقوال عميدة الكلية أمام رئيس الجامعة التي اعترفت بما أثبت بالمحضر واكتفي المحقق بتوجيه عقوبة اللوم بسبب إبلاغ الشرطة.

من جهتها، تقدمت الدكتورة شادية السلاب رئيس قسم الأطفال باستقالة مسببة إلي رئيس الجامعة في ٢/٤/٢٠٠٦ اعتراضا علي تردي الأوضاع داخل طب الأطفال وما تؤول إليه العملية العلمية من هدم وتدمير مع شرحها مراحل الأزمة، وبسببها تأخر امتحان الدور الثاني للدكتوراة والذي كان مقررا له ٢٨/٤/٢٠٠٦ حيث كان تأخير إعلان النتيجة سببا في ذلك.

والغريب أن الاستقالة سرعان ما وافق عليها رئيس الجامعة دون إجراء تحقيق في سبب الاستقالة.

ومن جهته، أكد الدكتور مجدي أبوريان رئيس جامعة المنصورة أن المشكلة تعود إلي تسرب الأرقام السرية أثناء عملية التصحيح، وكان لابد من إجراء تحقيق للوقوف علي أسباب المشكلة، وأشار إلي حق رئيس الجامعة في ألا يأخذ بنتيجة التحقيق بناء علي صلاحياته، خاصة أن هناك ما يثبت تسرب الأرقام السرية التي لم يعتد بها المحقق.

ووصف ريان وجود مستفيدين بإعادة التصحيح بأنه محض افتراء، وأشار ريان إلي أن من تم تحويلهم للتحقيق مع الأساتذة.. بينهم ثلاثة تورطوا في تسرب الأرقام السرية، و٦ اعتذروا عن عدم إعادة التصحيح دون حق قانوني، لافتا إلي أنه لم يتم قبول استقالة رئيس قسم الأطفال المسببة إلا بعد قيام الجامعة بدراسة قانونيتها، مشددا بقوله: إن إعادة التصحيح الذي تم أخيرا عن طريق أربعة من أعضاء هيئة التدريس يعتبر قانونياً ١٠٠%

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

لا ادرى ما سر الاندهاش من ذلك ؟؟ وهل كنا بحاجة الى هذاالتقرير لندرك أن جامعاتنا منحطة ومتخلفة ؟؟

أليس ما يدعو للدهشة حقا هو أن تأخذ جامعاتنا ولو مركز واحد ضمن هذا الاحصاء ‍؟؟؟؟

وأليس هذا نتيجة لثقافة المجتمع الرقيعة التى تنظر الى التعليم باعتباره بضاعة استهلاكية لا غرض منه الا الوظيفة والشهادة ؟؟؟

ألسنا ندلل على فشل التعليم بعدد العاطلين ؟؟؟

وهل تصلح مزارع الدواجن المسماة مجازا بالمدرجات لتهيئة مناخ عقلى للتفكير والابداع ؟؟؟

هل يصلح دكاترة الجامعى للتدريس أساسأ ؟؟؟

أليس الكتاب الجامعى خير مرجع للبلاهة والعته والتخلف العقلى ؟؟

تم تعديل بواسطة كعبول
رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...