تقديم بلاغ

بمجرد أن قرأت خبر موافقة الرئيس الأوكرانى على إجراء انتخابات رئاسية مبكرة قفزت إلى ذهنى صورة ذلك المتأسلم الذى وضع الكرسى مقابل الدماء الكرسى دونه الدماء الأوكرانى رئيس شرعى منتخب ديموقراطيا نزل على إرادة شعبه والمتأسلم كانت له شرعية فقدها بمجرد أن حنث بيمينه وكذب فى وعوده وعاند شعبه تحية للأوكرانى العلمانى الكافر .. أما المتأسلم فإلى حيث ألقت ولا نامت أعين المتأسلمين الرئيس الأوكرانى يعطى درسا للإخوان ويعلن انتخابات رئاسية مبكرة.. التيار الشعبى: لديهم مناخ ديمقراطى عكس من لوح با

هذا السؤال تم طرحة من قبل جنكيز خان على مجموعة من العلماء العرب عندما احتل العراق ..... فكان جوابهم : الحاكم العادل الكافر ........ هم أرادوا ان يتخلصوا من عقوبة جنكيز خان .....ولكنهم اطلقوا حكمة بهذا القول . نعم الحاكم العادل الكافر ..... لان كفره لنفسه وعدالته للجميع ... بينما الحاكم الظالم المسلم : اسلامه لنفسه فقط وظلمه يقع على الجميع ..... ولا ننسى نصيحةالرسول :pbuh: للمسلمين عندما اشتد ايذاء الكفار لهم "اذهبوا الى الحبشة فإن فيها حاكما عادلا لا يظلم عنده أحد... وكلنا قرأنا عن حال ال

منذ أكثر من عام كتبت هنا موضوعاً عن الإهمال الطبى الذى تعرض له والدى-رحمه الله-و الذى كاد أن يودى بحياته فى ذلك الحين و رغم أن الله أراد له حينئذ الشفاء و النجاة من مافيا أطباء المستشفيات الخاصة الذين لا يبالون بحياة انسان مريض طالما أن اقامته بالمستشفى سوف تدر عليهم ربحاً و طالما أنه لم يكتشف الكارثة التى ارتكبوها فى حقه-ولمن لم يقرأ الموضوع أو لا يتذكره فإن والدى أجرى عملية لاستئصال جزء مسرطن بالكبد فى مستشفى استثمارى كبير تملأ اعلاناته صفحات الجرائد يومياًو لكنه و بعد ثلاثة شهور من اقامته بال