daktara بتاريخ: 3 نوفمبر 2001 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 نوفمبر 2001 أمى.... يعذبنى اشتياقى وأحن يا أمى اليك....أتوق الى حماك الليل يا أمى طويل وأذوب يا أمى مع الليل الطويل وأشتاق للماضى ....لما قبل الرحيل وأصارع الأيام حتى تنقضى وأكابد الآلام يومى وغدى ويعيننى أنى على أمل اللقاء إن كان فى العمر بقاء وأشتاق يا أمى الى يوم اللقاء وأعود بالذكرى ..أعود الى الوراء أيام كان الحب معناه العطاء لا تعتبى أماه لا تعتبى أماه من طول البعاد فالناس رافقها العناد أحلامها صارت على الدرب رماد أيامها حبلى بفقر و اضطهاد وأنا من الناس الكثيره بدنى تغير لونه من فعل أعواد الحصيره أذكرى أماه رحله الخبز المريره أذكرى اليد القصيره فى موطنى أماه أحيا كالغريب الخل يا أمى توارى و الحبيب الكل يبحث فى دجى الايام عن حلم سعيد ويعود بعد اليأس يبحث من جديد فالحلم يا أماه فى أيامنا أضحى بعيد ورحلت يا أماه من أجل الحبيب وأدرت ظهرى للنصيب أنصيبنا أماه أن نهوى الضباب أن ننثر الأيام فى أرض خراب أن نورث الأبناء مجدا من تراب أواه من هذا النصيب أماه فى قلبى لهيب ويعيننى أنى على أمل اللقاء إن كان فى العمر بقاء وأشتاق يا أمى الى يوم اللقاء ________________ د.خالد المسلمى إنّ القلوب إذا هوت أوراقها فالمال لا يحيى ربيعاً ذهبا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أحمد رشاد شلبى بتاريخ: 16 مارس 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 مارس 2007 رساله الى أمى وهى منقوله من كتاب إبنتى الحبيبه مى الجميله أمى الحبيبه أنت حبى وحياتى أنت سعادتى وهنائى أنت التى حملتينى فى بطنك تسعه أشهر تحملت الآلام وأنت سعيده ثم أرضعتنى فكبرت وسهرت الليالى من أجلى وتعبت لأرتاح بجوارك يا أمى أشعر بالأمان وأنا بين أحضانك أشعر بالدفء والحنان أسمع صوتك تغنين لى ، تفهمين كلامى وتلبين طلباتى وتفرحين لسعادتى وتحزنين لمرضى وتتألمين تعلمت منك النظافه والصدق والأمانه علمتينى المشى وعلمتينى الكلام تحكين لى الحكايات اللطيفه وأسمع دعواتك لى وأنام على صدرك وأحس بنبضات قلبك التى تعبر عن الحب والعطف فى الصباح قبل أن أذهب الى المدرسه تمشطين شعرى وتقدمين لى أحسن الطعام وتحرصين على غذائى تودعينى بالقبلات وتنتظرين عودتى أعاهدك ياأمى أن أطيعك ,اسمع كلامك ولا أعصى لك أمرا وفى الختام أدعو الله أن يحفظك ويرعاك ويساعدنى لكى أرد لك الجميل 0 إبنك أحمد كل بلاد الدنيا جميلة لكن اجمل من وطنى لا لالالالالالا لالالا لا وبحب الدنيادى بحالها لكن اكتر من وطنى لا لالالالالالا لالالالا لا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أحمد رشاد شلبى بتاريخ: 16 مارس 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 مارس 2007 الأخوه الأعزاء إن كل لحظه نقضيها مع الام هى عيد لنا وحنان لن نجده بعد رحيلها أبدا إن حب وحنان الأم يحتاج الى مجلدات كى نستطيع أن نعبر فيها عن حبنا وعرفاننا بالجميل لست الكل - الأم الحبيبه وإليكم أروع ماكتب نزار قبانى أنقله لكم صباحُ الخيرِ يا حلوه.. صباحُ الخيرِ يا قدّيستي الحلوه مضى عامانِ يا أمّي على الولدِ الذي أبحر برحلتهِ الخرافيّه وخبّأَ في حقائبهِ صباحَ بلادهِ الأخضر وأنجمَها، وأنهُرها، وكلَّ شقيقها الأحمر وخبّأ في ملابسهِ طرابيناً منَ النعناعِ والزعتر وليلكةً دمشقية.. أنا وحدي.. دخانُ سجائري يضجر ومنّي مقعدي يضجر وأحزاني عصافيرٌ.. تفتّشُ –بعدُ- عن بيدر عرفتُ نساءَ أوروبا.. عرفتُ عواطفَ الإسمنتِ والخشبِ عرفتُ حضارةَ التعبِ.. وطفتُ الهندَ، طفتُ السندَ، طفتُ العالمَ الأصفر ولم أعثر.. على امرأةٍ تمشّطُ شعريَ الأشقر وتحملُ في حقيبتها.. إليَّ عرائسَ السكّر وتكسوني إذا أعرى وتنشُلني إذا أعثَر أيا أمي.. أيا أمي.. أنا الولدُ الذي أبحر ولا زالت بخاطرهِ تعيشُ عروسةُ السكّر فكيفَ.. فكيفَ يا أمي غدوتُ أباً.. ولم أكبر؟ صباحُ الخيرِ من مدريدَ ما أخبارها الفلّة؟ بها أوصيكِ يا أمّاهُ.. تلكَ الطفلةُ الطفله فقد كانت أحبَّ حبيبةٍ لأبي.. يدلّلها كطفلتهِ ويدعوها إلى فنجانِ قهوتهِ ويسقيها.. ويطعمها.. ويغمرها برحمتهِ.. .. وماتَ أبي ولا زالت تعيشُ بحلمِ عودتهِ وتبحثُ عنهُ في أرجاءِ غرفتهِ وتسألُ عن عباءتهِ.. وتسألُ عن جريدتهِ.. وتسألُ –حينَ يأتي الصيفُ- عن فيروزِ عينيه.. لتنثرَ فوقَ كفّيهِ.. دنانيراً منَ الذهبِ.. سلاماتٌ.. سلاماتٌ.. إلى بيتٍ سقانا الحبَّ والرحمة إلى أزهاركِ البيضاءِ.. فرحةِ "ساحةِ النجمة" إلى تختي.. إلى كتبي.. إلى أطفالِ حارتنا.. وحيطانٍ ملأناها.. بفوضى من كتابتنا.. إلى قططٍ كسولاتٍ تنامُ على مشارقنا وليلكةٍ معرشةٍ على شبّاكِ جارتنا مضى عامانِ.. يا أمي ووجهُ دمشقَ، عصفورٌ يخربشُ في جوانحنا يعضُّ على ستائرنا.. وينقرنا.. برفقٍ من أصابعنا.. مضى عامانِ يا أمي وليلُ دمشقَ فلُّ دمشقَ دورُ دمشقَ تسكنُ في خواطرنا مآذنها.. تضيءُ على مراكبنا كأنَّ مآذنَ الأمويِّ.. قد زُرعت بداخلنا.. كأنَّ مشاتلَ التفاحِ.. تعبقُ في ضمائرنا كأنَّ الضوءَ، والأحجارَ جاءت كلّها معنا.. أتى أيلولُ يا أماهُ.. وجاء الحزنُ يحملُ لي هداياهُ ويتركُ عندَ نافذتي مدامعهُ وشكواهُ أتى أيلولُ.. أينَ دمشقُ؟ أينَ أبي وعيناهُ وأينَ حريرُ نظرتهِ؟ وأينَ عبيرُ قهوتهِ؟ سقى الرحمنُ مثواهُ.. وأينَ رحابُ منزلنا الكبيرِ.. وأين نُعماه؟ وأينَ مدارجُ الشمشيرِ.. تضحكُ في زواياهُ وأينَ طفولتي فيهِ؟ أجرجرُ ذيلَ قطّتهِ وآكلُ من عريشتهِ وأقطفُ من بنفشاهُ دمشقُ، دمشقُ.. يا شعراً على حدقاتِ أعيننا كتبناهُ ويا طفلاً جميلاً.. من ضفائرنا صلبناهُ جثونا عند ركبتهِ.. وذبنا في محبّتهِ إلى أن في محبتنا قتلناهُ... كل بلاد الدنيا جميلة لكن اجمل من وطنى لا لالالالالالا لالالا لا وبحب الدنيادى بحالها لكن اكتر من وطنى لا لالالالالالا لالالالا لا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أحمد رشاد شلبى بتاريخ: 16 مارس 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 مارس 2007 إن الزمان لا يقوى دائما على محو الجمال ولا تذبله الدمــوع والأحـــزان فإن لأمي من العمر أربعه و ستون عامـاً وكلما ازددت تحديقا في وجهها ازدادت في عيني بهاءً كل حركة أو نظرة أو ابتسامة أو عمــــل منها تلامس أعماق قلبي بعذوبـــــة وحـلاوة أتمنى أن أصورها حينما تحنـي إليّ وجهـــها لكي أقبل ضفيرتهــــا البيضــاء أو حينما تكون مريضــة أو مــتعبــــة وتخفي عني ألمها بابتسامــة حنـــون ووددت لو أستطيع أن أستبـــــدل حياة بحيـــاة فأهب أمـــي شبابــــي وقوتـــــي لأرى نفســي شيخــاً هرمـــاً وأراها من تضحيتي في عنـفــوان الشبــاب كل بلاد الدنيا جميلة لكن اجمل من وطنى لا لالالالالالا لالالا لا وبحب الدنيادى بحالها لكن اكتر من وطنى لا لالالالالالا لالالالا لا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
jenan بتاريخ: 16 مارس 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 مارس 2007 أمَّاه.. أمَّاه، -------------------------------------------------------------------------------- أمَّاه.. أمَّاه، غيث المقلةِ انسكبا في يوم عيدي، وجمرُ الحسرةِ الْتهبا قالوا: أتى العيد بالأفراحِ، قلتُ لهم: بالعيد نفرح لكنَّ الأسى غَلَبَا لمَّا أتى العيد، بشَّرْتُ الفؤادَ به فاستبشر القلبُ لكنَّ الأنين أبى يا ويحَ نفسي التي ما بين فرحتها وبؤسها ترقب النور الذي احتجبا نبادل الناسَ يا أمَّاه تهنئةً بالعيد، والقلب من آلامه وَجَبا نبادل الناسَ يا أمَّاه تَهْنِئَةً وكلُّ معنىً للفظ الفرحةِ انقلبا أهلاً وسهلاً، لمن يأتي نردِّدها وماردُ الحزنِ في أعماقنا وَثَبا وكيف تسلم لي في العيد تهنئة ولم أكحِّلْ بنور البسمة الهُدُبَا ولم أقابلْكِ يا أمَّاه في سَحَرٍ قبل الصلاةِ لأنسى عندك النَّصَبا ولم أجدْكِ على الكرسيِّ جالسةً كالبدر ما غاب عن عيني ولا احتجبا ولم أقبِّلْ جبيناً طاهراً وأرى وجهاً حبيباً يُريني البَدْرَ والشُّهُبا أَوَّاه، أَوَّاه يا أمَّاه من ألمٍ ما زلت أكتمه في خاطري لهبا أوَّاه من حالنا في البيت حين بكى ثَغْرُ الصَّباحِ ومعنى نورِه اضطربا أوَّاه من فرحة القلب التي اتخذتْ سبيلَها في محيطاتِ الأسى سَرَبا لولا دعائي لَمَا عادتْ إليَّ ولا جلَّى محيطُ الأسى طوفانَه اللَّجِبَا أمَّاه، يا شمعةَ الحبِّ التي طردَتْ ليل العناءِ ولم نُبْصِرْ لها لَهَبَا يكاد يقتلني شوقي الكبيرُ إلى سماع صوتِك، صوتاً لحنُه عَذُبَا لمَّا تنادين باسمي يزدهي حُلُمٌ به أرى كلَّ ما ينأى قد اقتربا بين المصلَّى ومُسْتَشفاكِ كنتُ على مشارفِ الأملِ الميمونِ مُرْتَقِبَا تزاحمتْ صورُ الذكرى على خَلَدي طفولةً وشباباً باذخاً وصِبَا وتضحياتٍ رأيناها، رَسَمْتِ بها طريقنا ومسحتِ الهمَّ والتَّعبَا تدور في فَلَكِ الأيَّام ذاكرتي تُعيد من صُوَر الأحلام ما ذَهَبا رأيتُ أمِّي إلى الوادي مهرولةً لتجلب التِّينَ للأطفالِ والعِنَبا رأيتُها في طريق البئر غاديةً تجرُّ بالحبل دَلْواً تملأُ القِرَبا رأيتها في حِمى ظبيان باحثةً عن يابسِ الطَّلْحِ حتى تَجْلِبَ الحَطَبا رأيتُها، إنها أُمِّي التي حَمَلَتْ عناءَنا فغدتْ أمَّاً لنا وأَبا أمَّاه دونَكِ صار البيتُ مُلْتحفاً بحزنه، وأَتانا العيدُ مُكْتَئِبَاً يا شمسَ منزلنا، لا زلتِ ساطعةً تمزِّقين دُجَى آلامنا إِرَبا إنَّا طلبناكِ ممَّن ليس يُعجِزُه شيءٌ، ونسألُه أن يُنجز الطَّلبا ما استَجْلَبَ المرءُ شيئاً بالدُّعاءِ له إلاِ وكان الرِّضا من بينِ ما جَلَبَا لولا سكينةُ إيمانٍ بخالقنا بها نسكِّنُ وجداناً إذا انتحبا لأبصر الناس من آثارِ حسرتنا شيئاً عظيماً ومن أحزاننا عَجبَا يَقينُنا مكَّنَ الصَّبْرَ الجميلَ لنا ومَدَّ للقلب نحو الخالقِ السَّبَبَا فنحن نطمع في إنعام خالقنا ونرتضي ما قضى فينا وما كَتَبا أمَّاه، صبرُكِ في الدنيا غَدَا مَثَلاً فما رأيناه في دربِ الجراح كَبَا كذلك الأُمُّ يَلْقى قَلْبُها عَنَتاً من الحياة، ولولا الصَّبْرُ لانشعبا ما الأُمُّ إلاَّ ينابيعُ الحنانِ جرى معينُ وجدانِها الصافي لمن شَرِبا ببرِّها تَفْتَح الجنَّاتُ ساحتَها وتمنَحُ اللؤلؤَ المكنونَ والذَّهَبا بابٌ إلى جنَّةِ الفردوسِ يُدْخلنا طُوبى لمن طرق الأبوابَ واحتسبا يَزكو الثَّرى تحتَ رجليها، فلا تَرِبَتْ يَدَا مُقبِّلِ رجليها، ولا تَرِبَا للشاعر الدكتور/عبد الرحمن بن صالح العشماوي. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
firebird بتاريخ: 16 مارس 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 مارس 2007 ورده (إلى أمي التي أدماني غيابها وإلى ابنتي التي يشفيني مرآها تخطو إلى الحياة) ورده بتهرب من عينيّا لحظه لحظه تنكمش ما بقتش هيّا حَمار خدودها ينطفي وعروقها تنشف تختفي وورقها من نفخه بيرجف شوكها عمّال يتّني وماعادش يجرح أو يكشّش حدّ يقطف وامّا عودها ينحني اسندها بإديّا وهيّا تردّني موش قابله إنّ اسقيها ميّه تميل عليّا بصوت رَهيف ما يتسمعش تقولّي يكفي ما تحاولش ترجّع الفرعه تشدّ الجدر موش قادر يمدّ والورد يخجل لمّا يدبل ما يعاندش لو انّه عن خلّه افترق . . . . غابت ووقعت شلتها بإديّا مسدّت الورق بوسته اتملا صدري بعبق من غير قلق سلمّتها تاني لحضن الأرض غطّتها الدموع ساوت مكانها وصوره بتهفهف تحوم . . . . وف تاني يوم كان الورق والشوك منتْوَر ع الهدوم والريحه لسّا متبتّه تنده تاخدني للمزار حسسّت ع الرمل المندّي الذكريات تيّار وموش عايز يهدّي الدفّه م الإيد سبتها تاخد وتدّي القلب مستحلي الغرق موش ناوي يهرب م المدار ومخايلُه طيف الإنتحار وف عزّ بركان القلق م الإختيار ألمحها من وسط الورق الاصفر لوليّه منبتّه ومخضّره قِلّه . . عنيده مقفله وخدودها مايله للحَمار مستقتله . . ومبيّته النيّه تفتّح للنهار ديسمبر 2000 أسامة فرحات رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أحمد رشاد شلبى بتاريخ: 21 مارس 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 مارس 2007 أجمل حب واطهر حب واصدق حب.. حب الام..الذي لايعرف الغش والمصالح.. حب الام مثل الامل الصادق ... لايموت ابدا000 حب الام حب بالفطرة ... فطرة فطر الله الأم عليها فكيف لا يكون صادقا و حقيقياً 000 فالام تعطيك كل ماتملكه ولاتريد منك شيئا.. فقبلها ليلا ونهارا وقل لها قولا جميلاً.. فحب الام أغلى من كنوز الدنيا ومافيها.. أطلب منها الدعاء لك.. كل سنه وانتى طيبه ياأمى ربنا يشفيك يارب اللهم آمين كل بلاد الدنيا جميلة لكن اجمل من وطنى لا لالالالالالا لالالا لا وبحب الدنيادى بحالها لكن اكتر من وطنى لا لالالالالالا لالالالا لا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
bentmasria بتاريخ: 22 مارس 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 مارس 2007 امى فى حروفكم رائعة بين الوجد والحنين والغياب وامى فى قلبى دنيا لا تفيها ابدا اية كلمات سيدة القلب ونبض الحب هل املك ان اوفيك الحق ام أنى مهما لك قدمت ما اوفيت ولا قدرت ربنا يخلى امى بخير وعافية يارب :rolleyes: عندما تشرق عيناك بإبتسامة سعادة يسكننى الفرح فمنك صباحاتى يا ارق اطلالة لفجرى الجديد MADAMAMA يكفينى من حبك انه......يملأ دنياى ....ويكفينى يا لحظا من عمرى الآنى.....والآت بعمرك يطوينى يكفينى .....انك........................تكفينى مدونتى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان