تقديم بلاغ
-
المتواجدون الآن 0 أعضاء متواجدين الان
- لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
-
الموضوعات المشابهه
-
1http://elyomnew.com/articles/33761 مقال جميل يعرض لنا موقف اعتبره كوميديا سوداء لمحافظ فاضل لا اعلم ماهو الغرض من طلبه الغريب وفي نفس الوقت من كم يوم ارى مهرجان راقص ف مصلحه حكومية اتركم مع المقال ----أحمد خالد توفيق --- عندما قرأت قصة محافظ الجيزة الحازم الذي أمر طبيب وحدة كرداسة بأن يخرج يده من جيبه، تذكرت على الفور قصة وفيلم فيديو ارسلهما لي أيام مبارك د. أحمد حسين عبد السلام من نقابة الأطباء. رأيت الفيلم فرأيت مجموعة من الأشخاص الوقورين يجلسون متجاورين في ممشي علي السلم بانتظار شيء ما،
بواسطة herohero
كُتب -
5انا بجد مش قادر اقول ازاي الراجل ده محترم بجد ياريت احنا كعرب نتعلم ، اردوغان قال كلام مباشر لبيريس كلام محدش من رجالتنا قاله ياريت نتعلم كلام بجد ما يطلعش الا من الرجاله الجامده ياريت اللي قارفنا وبيقفلوا الطرق لما يكون موكب ليهم معدي يتعلموا من الرجاله ده يارب اوعدنا وتحيا تركيا ويحيا اردوغان انا من احترامي الكبير للراجل لقيت اني لازم اكتب واقدم له التحيه وعقبال اللي عندنا
بواسطة herohero
كُتب -
3كشفت دراسة حديثة صادرة عن مركز الدراسات والبحوث الاجتماعية والجنائية من واقع سجلات مأذوني مصر (موثقي عقود الزواج) عن أن هناك تزايدا في عدد السيدات المصريات اللاتي يطلبن أن تكون العصمة في يدهن! باعتبار ذلك شرطاً للزواج من الرجال وأن هذه الحالات ارتفعت في الأعوام الثلاثة الأخيرة إلي 16 ألف حالة. وتشير سجلات المأذونين إلي تزايد نسبي في هذا النوع من الزواج الذي يوافق فيه الزوج علي إعطاء المرأة حق تطليق نفسها ويتنازل عن العصمة لها بالمقارنة مع عقود سابقة ووجود حالة زواج من هذا النوع بين كل ثمانين حال
بواسطة المدهش
كُتب -
7نحن الآن فى مكان ما على ارض مصر .. نقول وسط البلد !! نقول الجو جميل و منعش والناس ماشيه تاكل فى آيس كريم و تتفرج على الفتارين وتهز راسها تعجبا فجاه وسط الجو الجميل ده .. تلاقى هرج و مرج .. و الباعه الجائلين اللى بيشوهوا منظر البلد دول بيجروا وبيلملموا اشياءهم بصعوبه بالغه وسط مطارده ضاريه من بعض الاشاوس مرتدى الجلباب و العمه -شبه المخبرين كده- وفى اياديهم عصى غليظه اذا كنت رياضى و متعود تجرى ورا الاتوبيس يالبياع يبقى مامتك دعيت لك فى ليله مقمره وهتنفد بالبضاعه .. اما اذا كنتى ست عجوزه و
بواسطة فــيــروز
كُتب
-