بسم الله الرحمن الرحيم
ذهبت لصلاة الجمعه بوجه مشرق و ثغر باسم و ما ان بدا الخطيب فى القاء خطبته حتى تكدر صفوى و تلاشت ابتسامتى
و ركزت مع الرجل اشد ما يكون التركيز حتى استطيع ان افهم تلك الرسالة التى يريد ان يوصلها الينا ... و لم اجد
تحدث الرجل عن علامات القيامة الصغرى و بدأ فى سرد الاحاديث المتصلة بها و قام بتطبيقها على واقع الحياة الذى نعيشه فى محاولة غريبة للى عنق الادلة
و تفسيرها بما يختلف معه عليها ابسط طالب للعلم الشرعى فضلا عن ان يكون ملازما للعلم فترة..
تحدث اخينا فيما لا طائل منه ول
مجرد تعليق (يعبر عن وجهة نظري الشخصية ) على أخبار فوز مصر بالكأس الأفريقية :
1-أعلن الوليد بن طلال وناصر الخرافي تبرعهم لمنتخب مصر بمليوني دولار ... كما تبرع صالح كامل بمليون جنية
التعليق : تزخر صفحات الجرائد المصرية والعربية والقنوات الفضائية العربية بعشرات الحالات الإنسانية التي تبحث عن اقل القليل لحل مشكلات صحية وإنسانية ... فأين الوليد بن طلال وأمثاله من التبرع لهم ...لقد وصلنا لمرحلة أن المصري اليوم عرضت قصة المرأة التي باعت كليتها لعلاج زوجها !
2-.. وبدأ الأخوة رجال الأعمال المصريين
كان هذا رد ضمن احد الموضوعات ولكني احببت أن اجعله موضع للنقاش بشكل منفصل ..
وسأناقش موضوع الدروس الخصوصية
بصفتي مدرس .. قمت باعطاء دروس خصوصية ليس في مصر وحدها بل وفي السعودية أيضا !!! يعني "سوابق "
أقول أن للدروس الخصوصية - في رأيي وخبرتي التربوية المتواضعة - عيوب لا يمكن إنكارها … ,لكن لها أيضا ميزات لا يمكن تجاهلها …
أما العيوب فلقد تكلم فيها كل الناس وهي :
1- زيادة الضغوط المالية علي الأسرة ( قال يعني جت علي الدروس !!)
2-ظهور (حيتان ) للدروس الخصوصية ( ولا أدري ما المشكلة في ذلك
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان