مقتل ضابطين مصريين عبرا الحدود مع فلسطين خطأ

[محمودعساف]

ده خبر تناقله المواقع الاخباريه

قتل ضابطان مصريان عبرا الحدود مع إسرائيل خطأ في حادث أعلنت عنه في وقت سابق المتحدثة باسم الجيش الإسرائيلي.

وذكرت مصادر أمنية مصرية اليوم أن القتيلين محمد بدوي صديق وأيمن سعيد محمد حميد هما ضابطان في قوات الأمن المركزي عبرا الحدود إلى الجانب الإسرائيلي عن طريق الخطأ خلال قيامهما بأعمال الدورية.

وكانت المتحدثة باسم الجيش الإسرائيلي اللفتانت ميشال لوفت أعلنت أن رجلين مسلحين قتلا فجر اليوم برصاص جنود إسرائيليين على الحدود بين مصر وإسرائيل.

وأوضحت أن ثلاثة ممن وصفتهم بـ"الإرهابيين" عبروا الحدود فجرا عند جبل سيجوي القريب من مدينة بير المعن المصرية وفتحوا النار على دورية للجيش، فقام الجنود الإسرائيليون بالرد مما أدى إلى مقتل اثنين من المهاجمين وفرار الثالث عبر الحدود.

وأكدت المتحدثة الإسرائيلية العثور على بندقيتي كلاشينكوف وذخائر مع المسلحين الذين كانوا يرتدون لباس ضباط مصريين.

ووقع الاشتباك على بعد 100 كيلومترا من غزة مكان غير معتاد لعبور المتسللين الفلسطينيين عبر الحدود.

وكانت قوات الاحتلال قتلت مهربا مصريا أثناء محاولته اجتياز الحدود الثلاثاء الماضي.

غير أن الحادث هو الأول منذ قيام القوات الإسرائيلية أواخر 2004 بقتل ثلاثة جنود مصريين في منطقة محور صلاح الدين على الحدود بين مصر وإسرائيل بعد أن اعتقدت خطأ أنهم مقاومون فلسطينيون يقومون بتهريب أسلحة

السؤال ايه هو الرد الفروض ليحفظ مابقي من الكرامة المصرية

تم تعديل 2 يونيو 2006 بواسطة محمودعساف

[se_ Elsyed]

إلى متى سيظل هذا الذُل والهوان المصري ؟

متى سيعرف مبارك معنى كلمة الكرامة .. وقيمة الدم المصري ؟

ه لو كان كلب صهيوني- وأعني هنا كلب بحق وحقيق مش واحد صهيوني - هو اللي إتقتل عن طريق الخطأ .. هل كانت إسرائيل ستسكت ؟

خاصة وإنها ليست المرة الأولى

وبعد ده كله يقابل إيهود أولمرت غداً في شرم الشيخ حيث منتجعات مقابلة كبار الزوار ويرحب به أيما ترحاب ... لإن موجته مظبوطة مع موجة الصهاينة

أما إسماعيل هنيه أو أي مسئول فلسطيني مُحترم مُنتخب .. فلأ ... فمبارك يمتعض من مجرد ذكر إنتخابات حُره أمام .. وخصوصاً إذا كانت أستفرت عن فوز أعداءه الإسلاميين

[صبح]

الشرطيين ..غضب بالبرلمان والاخوان يطالبون بالقصاص 6/4/2006 5:12:00 AM

مجلس الشعب

القاهرة- شن نواب المعارضة والمستقلون بمجلس الشعب هجوماً حاداً على اسرائيل واتهم النواب الحكومةَ بأنها المسئولة عما حدث، لأنها لم تتحرك في السابق عندما قتل ثلاثة من الجنود المصريين بل كافأت مصر اسرئيل بالإفراج عن عزام عزام ثم توقيع اتفاقية الكويز.

من جانبه، أكد النائب المستقل سعد عبود - في بيان عاجل - أن حادث الاعتداء على الجنود المصريين من جانب العدو الصهيوني يعكس النوايا الصهيونية تجاه قواتنا على الحدود ثم تجد بعد ذلك المبررات التي تخرجها من دائرة الحرج، وقال عبود: إن الأمر يتطلب وقفة قوية وحاسمة تضع النقاط على الحروف، حفاظاً على أبنائنا المصريين.

ودعا عبود الحكومة إلى تقديم إيضاحات عاجلة وما اتخذته من إجراءات لحماية الجنود المصريين وفك رموز الغموض التي ما زالت تحيط بالحادث وملابساته، خاصة وأن المصادر الأمنية تقول إن القتيلين ربما يكونا قد ضلا الطريق إلى الجانب الآخر، وهو ما أدى إلى إطلاق الكيان الصهيوني النيران عليهما.

أما الدكتور حمدي حسن المتحدث باسم كتلة نواب الإخوان المسلمين فقد قال - في بيان عاجل لرئيس الحكومة ولوزير الخارجية-: إن التصريحات الصهيونية المشينة والمتكررة ضد الجنود المصريين في حوادث أخرى وقعت من قبل تدعو إلى الريبة والشك في المواقف الصهيونية الفاضحة، وهو ما لا يجب الصمت عليه، مطالباً مصر باتخاذ مواقف حاسمة وإيجابية، وألا تهدر دماء هؤلاء الشهداء.

كما تقدم علم الدين السخاوي ببيان عاجل حول مقتل اثنين من رجال الشرطة المصرية على يد الصهاينة على الحدود، وقال النائب: إن وكالات الأنباء ذكرت قيام القوات الصهيونية بقتل اثنين من أفراد الشرطة المصرية وهما: محمد بدوي محمد صديق، وأيمن سيد محمد حامد، وفقدان شرطي ثالث بدون سبب واضح ومقنع، وقال السخاوي إن هذا الموضوع ليس بجديد ومتكرر مع ثبات مضمون الحادث في أن القتلى دائماً من المصريين، والقاتل دائماً من الجنود اليهود.

وتساءل النائب: لماذا لم تتخذ الحكومة المصرية الإجراءات اللازمةَ لمنع تكرار مثل هذه الحوادث، خاصة وأن القوات الصهيونية قتلت مواطناً مصرياً يوم الثلاثاء الماضي بنفس الطريقة، وادعت أنه مهرب؟!

وأكد النائب على ضرورة أن يكون هناك رد رسمي يتناسب ليس مع حجم الواقعة فقط وإنما مع تاريخ هذه الحوادث، حفاظاً على هيبة مصر كدولة رائدة في المنطقة، وحفاظاً على أرواح أبنائها.

من ناحية أخرى، طالب محمد مهدي عاكف - المرشد العام للإخوان المسلمين- بالقصاص من الكيان الصهيوني، والثأر لكرامة مصر ودماء شهدائنا، ووصف عاكف حادث مقتل اثنين من الجنود المصريين على الحدود المصرية الفلسطينية بأنه أمر بغيض ومؤسف.

ورفض عاكف زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي أيهود أولمرت المرتقبة للقاهرة، وقال - في بيان : إن الإخوان يعتبرونها زيارة مشئومة وتدنيساً للأراضي المصرية.

وأضاف عاكف: إن مصر فجعت بمقتل اثنين من أبنائها على الحدود المصرية الفلسطينية، على يد القوات الصهيونية، وهذه ليست المرة الأولى، بل تكررت حوادث قتل جنودنا من قبل عدة مرات، دون أن تتخذ حكومتنا أي موقف حازم يقتص للشهداء أو يحفظ كرامة مصر وهيبتها.

وأضاف المرشد العام للإخوان المسلمين أنه في الوقت الذي لا تزال فيه دماء الشهيدين دافئة لم تجف، وفي الوقت الذي يحكم فيه الصهاينة القتلة الحصار حول إخواننا في فلسطين بغية تجويعهم أو تركيعهم، إضافة إلى استمرار عمليات القصف والقتل والاختطاف، يستعد النظام المصري لاستقبال رئيس وزراء الكيان الصهيوني في شرم الشيخ، وهو ما اعتبره المرشد أمراً مرفوضاً.

اسرائيل سحبت جثث الجنديين الى حدودها لتلفيق مصرعهم 6/3/2006 2:48:00 PM

جنود مصريون على الحدود مع اسرائيل

العريش - تم نقل جثتى أمينى الشرطة محمد بدوى محمد وأيمن سيد حامد اللذين لقيا مصرعهما على الحدود المصرية الإسرائيلية برصاص إسرائيلى الى مستشفى مبارك العسكرى بالعريش.

وقد أفادت التحريات الأمنية المصرية بأن أمينى الشرطة وهما من قطاع الأمن المركزى بمنطقة النقب بوسط سيناء قد لقيا مصرعهما حينما كانا متواجدين بالجانب المصرى بالقرب من الحدود الإسرائيلية ، وأن الجانب الإسرائيلى قام بسحب جثتيهما للادعاء بانهما قد ماتا بالأراضى الإسرائيلية حسبما ذكرت وكالة أنباء الشرق الأوسط

http://www.masrawy.com/News/2006/Egypt/Pol...une/3/fkrt.aspx

[عادل أبوزيد]

ما أراه ليس إلا قعقعة بلا معنى و لا مردود ...

أين الشارع المصرى ؟

هل توقف جهد الزعماء البرلمانيين أيا كان إنتمائهم عند حد الصراخ تحت قبة البرلمان ؟

أين الحراك السياسى الوطنى الذى كان و مازال يملآ وسط القاهرة من أجل قضايا وطنية تمس الإصلاح السياسى و تفعيل الديموقراطية و التحقيقق فيما شاب الإنتخابات من تزوير ؟

ألم نجد و لو سبب واحد لنقف وقفة شجاعة إلى جانب الضحايا المصريين برصاص الإسرائيليين ؟

ألم تفكر حركة كفاية و جبهة الإنقاذ و الأمن المركزى فى وقفة إحتشادية إحتجاجا على مقتل الضابطين أو الجنديين المصريين برصاص إسرائيل.

و هنا فى محاورات المصريين التى تمثل تجمع لشريحة من أرقى مثقفى مصر لم ينبرى أى منا للإحتجاج على ما حدث !! أليس فى هذا العجب العجاب ؟

دماء جنود الأمن المركزى عزيزة علينا و ربما قبل دمائنا نحن ... فنحن نملك ألسنة و ربما محامين و حشود من المثقفين للدفاع عنا و لكن هؤلاء - فى نظر الكثيرين - جزء من قاع المجتمع الذى ليس له حساب !!!

أدعوكم جميعا للتفكير فى آلية لتصعيد مسألة مقتل جنود الأمن المركزى برصاص إسرائيل

[إبن مصر]

الى اخوتى الشهداء ..

ربما لم أعرفكم يوما ولم ترونى .....

ربما لم تطلبوا الشهاده او تعلموا عن الحرب شيئا...

ربما لم تصلوا يوما او حتى تحبوا مصر يوما....

ولكنى انعيكم بدمى ...

وانعيكم بذلى وهوانى على الناس...

لم يعد هناك فى حلقى مكانا لمراره اكثر ما فيها الان....

أعترف لكم بعجزى وهوانى على الناس أن اسجل حتى غضبى او اعلن رفضى لقتلكم بلا ثمن...

فلم تكونوا أول من قتل اليهود...

ولن تكونوا أخر من يغتاله اليهود......

أه ....

أه....

أه....

لا أملك الا ان أصرخها عاليه ..

لقد خانوك يا وطنى وذبحوك يا مصر..

أمى لم أعد ولدك فقد أنكروا نسبى.

ابن مصر