اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

نكمل كلامنا .. "رواية بنات الرياض" ..!!


مصرية الهوى

Recommended Posts

ايوى يا نانسي قلتلي انك عايزه نتناقش

في حاجات في الرواية ..

أو أي حد يكون قرأ الرواية ياريت يقولي رأيه فيها ..

النص الكامل لرواية بنات الرياض

جيجي ...

سعودية الجنسية ... مصرية الهوى ...

رابط هذا التعليق
شارك

أكتر حاجه غاظتني يا جيجي شيوخ الجوامع و خطباء الجمعه في الرياض اللي نزلوا هبد يا عيني في البنيه و شتيمه... و اللي احلى و احلى ..... بقوا يدعوا عليها:

اللهم ازل سترك عنها

اللهم دمرها و دمر امثالها

اللهم..........(حاجات محبش اقولها)

ايه رأيك انتي في اللي انا قولته ؟

Vouloir, c'est pouvoir

اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا

Merry Chris 2 all Orthodox brothers

Still songs r possible

رابط هذا التعليق
شارك

شوفى يا جيجى

زى مارواية عمارة يعقبيان بالنسبة لمستوى الانفتاح فى مصر كانت عملة صدمة كرواية

فبنات الرياض نوع جديد من الروايات على السعودية

ان تحصل مواجهه من النوع دة انما من الستينات روايات احسان عبد القدوس فيها اكتر من كدة

بس الفرق انها هنا بتحكى على واقع

وانا شخصيا مش شايفة اى مشكلة فى ان دى تكون مشاكل مرة بيها اى بنت مهما كانت جنسيتها

يعنى لو حللتى الروايا هى بتتكلم عن حياة اربع بنات كل واحدة منهم خط كامل ووصف لحياتهم خلال حوالى 3 سنوات

والخط الخامس السيدة صديقةال4 بنات

بس الحلو فى القصة علشان انا عايشة هنا فلما بتقلب فى الكلام على سعودى حسة انى فهماه عادى

وبعدين لما بتوصف الفرح او بتقول الاغانى انا حاسه بيها لانى حضرت افراح ومتخيله الى بقراه

ونهاية القصة فيها كتير من التفائل لانهم ابتدوا يلاقوا طريقهم ودى نهاية سعيدة اكيد

والتركيز على ان القبلية بتتحكم والعادات والتقاليد بتهدم الحب اعتقد دة حقيقي

اما من المشاهد الى عجبتنى جدا وهى بتشرح ازى انها حضرت فرح الى كانت بتحبة وفكراة مختلف ومعرفش

يقنع اهة بحبة وراحت فرحة من الى اخترها اهلة

وبعتتلة مسدج انها منتظره وازاى غاب ولما دخل وقفت فى النور الى جاى من الباب علشان تورية انه مبقاش يهمها

كانت حتة حلوة اوى

اصلى من هوات الانتقام اللذيذ :lol:

ونكمل كلمنا بعد ما توصل ردود ... اوكى

رابط هذا التعليق
شارك

أنا بصراحة لم أقرأ الرواية بعد .. لكننى قرأت عنها كثيرا ... و بالتالى لا أستطيع أن أنقدها بشكل موضوعى .. لكن حتى الآن تحفظى الوحيد على العنوان ... فعبارة (بنات الرياض) .. تعنى أن ما ستقدمه الكاتبة هو ما نستطيع أن نسميه القالب أو النموذج لبنات الرياض ... فى مصر مثلا حينما نقول كلمة (بنات اسكندرية) فالكل يأتى فى ذهنه معنى عن الجدعنة و الايجابية و الفاعلية .. ما نسميه عندنا بنت بكذا راجل يعنى ... أو مثلا حين نقول بنات الصعيد فالحديث عن الاعتدال أو أن (ميعجبهمش الحال المايل) .. و هكذا ...

وبالتالى فمن الصعب أن أتخيل أن الأمثلة التى أوردتها الكاتبة فى الرواية هم بنات الرياض بشكل أو بآخر .. و ان كنت لا أقول بعدم وجود أمثلة كتلك ... أنا فقط أرى أن العنوان جاء غير مناسب ... ربما به مسحة من الدعاية على طريقة عناوين صحف التابلويد ....

أعدك أن أقول رأيى فى المحتوى بعد انتهائى من قراءتها

مهيب

<span style='font-size:14pt;line-height:100%'>حين يصبح التنفس ترفـاً .. و الحزن رفاهية .. والسعادة قصة خيالية كقصص الأطفال</span>

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم

قبل رايى و رايك السؤال ما فائده عمل كهذا ؟

من الذين دعموا هذا العمل و ساندوه فى الاعلام ؟

من الذين عارضوه و ما هى حجتهم ؟

<strong class='bbc'><strong class='bbc'>وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا</strong></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>يَعْمَلُ </span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'><strong class='bbc'>الظَّالِمُونَ</strong></span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ</span></strong><br /><br /><br /><br /><br /><br /><p class='bbc_center'><span style='font-size: 18px;'><strong class='bbc'>(24) إبراهيم </strong></span></p>

رابط هذا التعليق
شارك

الاول شكرا أوي جيجي على وضع الرابط بتاع الروايه لأنه الناس اتكلمت عنها كتير وما كنتش قرتها لكن حملتها من اللنك وتقريبا قريت ثلثها وإن شاء الله لما اكلمها أكتب تعليق كامل عليها

بس واضح من خلال الجزء اللى قريته أنها بتتكلم على انها عملتها سلسلة أيملات

هل الموضوع حقيقي يعني هيا نشرتها أيملات في الاول ؟؟؟؟

ولا هو تصور للموضوع ونوع من مواكبة الحداثة في الروايه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

أنا لا أكتب الأشـــعار فالأشعـــــــــار تكتبني

أريد الصمت كي أحيا ولكن الذي ألقاه ُينطقني

رابط هذا التعليق
شارك

جيجي.. حمدلله على السلامة.. عود أحمد، وإن شاء الله تكوني أنجزتي في الامتحانات، لإننا منتظرين التقدير من جيد جدا وانتي طالعة.. ما عندناش حد يجيب مقبول وجيد والتقديرات الشعبية دي. ;)

أولا أشكرك على الرابط عشان اللي ما قراش الرواية دي يقراها، لأني ببساطة منحاز لها.. وأعتقد أننا كنا قد بدأنا الكلام عنها من قبل ولكننا لم نكمله، لأنك كنتي على وشك الامتحانات وفرض الحصار عليكي من قوات الأمن العائلية.

"بنات الرياض" وكما قلت قبل الآن بداية موفقة وقوية ومتماسكة من الكاتبة الشابة (طبيبة أسنان فيما أعتقد) رجاء الصانع.. فهي أثبتت امتلاكها لأسلوب خاص ورشيق في الكتابة، واختارت نمط "عصري" (مع تحفظي على المصطلح نفسه) في طريقة السرد، بحيث يواكب الهوس العام الذي يجتاح شباب المملكة عامة فيما يخص الانترنت وعالمه، وعلى وجه الخصوص المنتديات وبرامج الشات.

فقد اختارت الكاتبة نمط الحكي من خلال فتاة تحكي عن مغامرات صديقاتها عبر منتدى، أو (جروب) على الانترنت، واختارت لغة شابة شقية ومشاغبة تناسب أولا المشاركات في تلك (الجروبات)، وثانيا الوسط الذي تنتمي له تلك الفتاة، ثالثا تركيبة الصديقات الثلاث اللاتي تحكي عنهن في الرواية، والواضح أن الراوية (موا.. وهو النك نيم حقها في هذا الجروب) واحدة منهن.. (حلوة حقها دي؟) :lol:

أما عن الفتيات أنفسهن، وسبب الضجة التي أثيرت حول الرواية.. أولا لأنها كشفت بجرأة شديدة جزء من المستور أو المسكوت عنه في المجتمع السعودي، وخصوصا في الرياض، وبالطبع أي نوع من الكشف أو الجرأة في المملكة لابد وأن يقابل بهجوم ورفض شديدين، ثانيا أن الكاتبة فتاة وسافرة الوجه (رجاء الصانع) وتكتب بتلك الجرأة، فلابد أن تلاقي كل أنواع الهجوم والدعاء عليها في المساجد كما قال الأخ زهيري، وهذا لأسباب يطول شرحها، وليس هنا مجالها أصلا.. وثالثا بشكل أو بآخر دخول الفكرة المناطقية في التسمية (بنات الرياض) وهو ما يوحي بالتعميم، والذي أيضا لابد من رفضه اجتماعيا وخصوصا مناطقيا أيضا.. يعني الأكثر تذمرا كان أهل الرياض أنفسهم.

أنا في رأيي المتواضع أن تناول تلك الشريحة من الفتيات لا جناية فيه على الإطلاق، وخصوصا أن الكاتبة أوضحت الوسط المخملي الذي نشأن فيه، وهو الوسط الذي بطبيعته في أي مكان في العالم، يكون متحللا بصورة أو بأخرى من العادات والتقاليد المجتمعية الشعبية العامة، لأن غالبا ما تكون ثقافته (متفرنجة)، أو على الأقل هذا الوسط يحاول أن يكون كذلك.. وقد ميزت الكاتبة في روايتها بين هؤلاء الفتيات من ناحية، وبين زميلاتهن في الجامعة من بنات الرياض أيضا من ناحية ثانية، وبين زميلاتهن من بنات المناطق الأخرى في المملكة (الأقاليم) من ناحية ثالثة. وبالطبع هناك اختلاف كبير بين كل هؤلاء، وخاصة أهل المناطق الأخرى، والتي تحتفظ كل منطقة بعادات وتقاليد وأعراف ولهجات وثقافات مختلفة ـ جذريا أحيانا ـ عن الأخرى.

نهاية القول كما قلت أني منحاز للرواية وكاتبتها، وأرجو ألا يثنيها الهجوم الشنيع الذي تعرضت له عن الاستمرار بنفس الجرأة والأسلوبية، لأنها بالفعل تمتلك أسلوب جذاب للغاية.. وعموما "للناس فيما يعشقون مذاهب".

مع خالص المودة

العشب طاطا للنسايم ونـــــــــــــــــــخ

أخضر طري مالهش في الحســــــن أخ

عصفور عبيـط انا .. غاوي بهجه وغـــــنا

ح انزل هنا.. وانشالله يهبرني فـــــــــخ

b8.JPG

رابط هذا التعليق
شارك

في الحقيقة ليس لدي خبرة طويلة أو دراسة في النقد الأدبي، وإن كنت قد وضع اسماً للأديب الكبير أستاذ النقد الأدبي مصطفى صادق الرافعي رحمه الله .. تخليداً لذكراه، ورغبةً في تخليد هذه الذكرى بوضع بعض إبداعاته من وقت لآخر .. لكن هذا المشروع يحتاج لبعض الوقت حتى أتمكن من البدء بعدما تنقضي ظروفي بإذن الله...

فقط أردت أن أكتب خاطرة بسيطة في أسلوبها وفي فكرتها وليعذرني الجميع ..

أرجو بدايةً ألا يتحول هذا الموضوع إلا جدل عقيم وحرب كلامية توغر الصدور بين (من يحرم ما كتب ويعتبره زندقة، ومن يدعو إلى تخليد ما كتب لأنه من إبداعات المرأة العربية في مجتمع ذكوري مريض يخنق الإبداع بخرافات الدين والجهل) ...

لنتفق أولاً على أن ما يكتبه أي كاتب هو مسئوليته الشخصية، وما يؤدي إليه ما يكتب من رفع لمستويات الناس الثقافية وزيادة في أخلاقهم وتحضرهم وفعاليتهم في المجتمع حتى ولو كان ما كتب من باب "التسلية"، أو حتى ما يؤدي إليه ما كتبه من تلبية ومغازلة لغرائز المراهقين عمرياً أو "نفسياً" بغض النظر عن أعمارهم أو أعمارهن، وزيادة الزخم السلبي من الأخلاقيات والأفكار الضاغط على نفوس وعقول هؤلاء ... إذاً لابد من أثر ما ..

بين كل فترة وأخرى يخرج علينا "عمل أدبي" ليثير عاصفة من التشجيع أو الذم .. يلفت النظر .. يؤثر على القارئ (أياً كان التأثير) بحسب طبيعة القارئ واستعداداته، لكن بعد مدة ينسى .. لأنه لا ينتمي لطائفة الأعمال المؤثرة في النفس التي وجدت لتبقى ...

هذه ليست أول ما يكتب من القصص التي تحمل لواء الجرأة وحرية الفكر والإبداع، وبحثاً عن الإبداع والحرية أقضي وقتاً لأصل للإبداع فلا أجد إلى الحرية والإبداع في التصوير الفني للشذوذ والعلاقات بين البنات، وانطلاق البنات في مجتمع مغلق لعمل كل ما هو ممنوع عليهن وفقاً لعادات أو قوانين متبعة في بلدانهن ...

لقد سبق "رجاء الصانع" تركي الحمد والكثيرين سواءً في المملكة أو خارجها .. من قرأن منكم "أطياف الأزقة الأربعة" لتركي الحمد ... لن أنعته بأوصاف تكفيرية أو غيره كما يفعل الكثيرون .... لست عالماً وليست وظيفتي الحكم على دينه، إنما أني معني بما يتركه من أثر .. أهو أثر باني أم أثر هادم ... ماذا بنى أو ماذا هدم ... لننظر جميعاً ونحكم، وكذا نحكم على بداية الكاتبة بروايتها القنبلة ..

كان المجتمع السعودي وما زال وجبة دسمة للتخيلات ... بما أنه مجتمع له طابع معين، وخصوصية يعرفها أهلها ومن عاش فيها، فهو مادة مناسبة جداً لكل راغب في الحديث عما يجري وراء الأستار ... أجواء ألف ليلة وليلة، وما يتخيله صانعو السينما الأمريكية والإيطالية في أفلامهم التجارية الرخيصة التي تهوى بشدة تصوير المجتمع السعودي أو العربي عموماً على أنه مجتمع همجي متخلف يعج بالشهوات والملذات والشذوذ، والغباء أيضاً، وامتهان المرأة إلخ إلخ

قد أفهم دوافع صانعي السينما الراغبين في تحقيق أهداف مزدوجة .. من ناحية عمل أفلام تجد سوقاً واسعة من محبي المناظر إياها (بدون قصة) بالإضافة إلى تشويه صورة المجتمع العربي بما لذا وطاب (من وجهة نظرهم)

لكن في الحقيقة لا أفهم ولع البعض من (مبدعينا) في تضخيم ما قد يكون موجوداً في مجتمعاتنا كبشر لكنها في النهاية حالات فردية أو شاذة، لكن -وكما ذكرت سابقاً في موضوع عمارة يعقوبيان- هو التكريس لأفكار أو أنواع من الفساد غير معروفة على مستوى واسع في بلداننا ... يعني ما هو الجديد في القصة وخاصةً في المجتمع السعودي ؟؟؟ الجديد أن هناك فتاة جامعية من أسرة قد تكون معروفة نوعاً ما تكتب كلاماً دأب الناس على قرائته من الكتاب الرجال أمثال تركي الحمد في روايته المشؤومة ...هذا هو (السابنس في الرواية)

الصور المخاطبة للغرائز وتصوير البنات على أنهن تواقات لكل ما هو خروج على التعليمات الغبية لأهلهن، أو أن البنت كلما كانت (مخربشة) ومنطلقة، وتلبس كذا وكذا) متحدية الأغبياء أو تلك التي تكره اسم مشاعل وتسمي نفسها ميشيل .. هذه هي النجمة أيتها الفتاة العربية أو السعودية .. قلديها ... فمدارس الفتيات كلها أفلام تدعو إلى الرذيلة والسحاق منتشر ومادة مقررة في كل فصل .. إلخ

ماذا استفدنا هنا ؟؟ الفتاة قليلة الحيلة قليلة التجارب ... قليلة التفتح .. أكثرهن تمسكاً بأخلاقياتها هي أقلهن حظاً في حياته العلمية والعاطفية والزوجية ... هي العادية في كل شيء أو الأقل من العادية

أما المتميزة فميشيل ومش عارف مين

لقد عشت في الرياض، وعشت في جدة، وكنت أسمع مثل هذه الأحاديث من الناس عن المجتمع السعودي، وعندما بدأت حياتي في الرياض، ثم في جدة، وجبت كثير من المدن السعودية، واختلطت بزملاء وجيران وأسر وزملاء في المسجد أيضاً .. وجدته شعباً طيباً به الكثير من الأخلاق الحميدة... وإن وجدت أي مشاكل أو ممارسات خاطئة فليست الأصل، كما نحب أيضاً أن نكرر هذه القاعدة عن مصر، فنحن نشتط غضباً ممن يصور مصر على أنها بلد الراقصات، (وأنه لو كل واحد في البلد عزل عشان تحته رقاصة يبقى البلد كلها هاتعزل) كما قال الممثل السخيف ..

هذه ليست مداخلة وعظية ... لكنها خاطرة أب يحب الثقافة ويحب لأبنائه وبناته أن يطلعوا ويقرأوا ويكونوا من أهل الكتاب والقلم، لكن أيضاً هي خاطرة أب لا يسعد أبدأ بأن تستقي ابنته ثقافتها من مثل هذه القصص الصفراء الخالية من الإبداع اللهم إلا تفنن الكاتبة في أعطاء أوصاف للأجساد، وتفاصيل العلاقات ، وحتى الممارسات الخاطئة التي (قد تكون موجودة لأني أعرف أنه هناك الكثيرون سيقفون حاملين أسيافاً قائلين أليس هذا في مجتمعاتنا) نعم هي موجودة ... لكنها ليست الأصل

دائماً ما يلح علي سؤال ساذج .. لماذا يحب دائماً أصحاب مثل تلك الأعمال "الأدبية" أن يقوموا بالنصح على شاكلة فتاة الليل بطلة فيلم طويل يعرض كل ما هو منحط وفي آخر دقيقتين تقدم رسالة مرئية وعظية عبيطة مفادها أن هذه اللعوب انحرفت من أجل أهلها أو إخوتها اليتامي أو أختها التي تريدها أن تكمل تعليمها ....

أو أفلام غبية يفترض أنها دينية تقدم كل ما هو منحط طول الفيلم، وفي الآخر أسلم الجميع، أما الانحطاط .. فده كان قبل الإسلام

حكاية المسكوت عنه أصبحت مستهلكة، فهذه الأشياء وتلك الممارسة الخاطئة من أهل المجتمع المخملي معروفة للجميع، ولا تحتاج إلى تضخيم فليست بجديد، وما يحدث في بعض صالات الأفراح مثلاً معروف أيضاً لمن تحضرنها ... فقط أنا مستغرب من إلحاح الكاتبة على بدء كل الفصول أو أغلبها بآية أو حديث، ويا حبذا لو كان حديثاً من التي تتسم بندرة التداول بين الناس لوضع بصمة متدينة ومطلعة دينياً تؤكد على أن ما يلي ذلك النص (الآية أو الحديث) هو من قبيل الوعظ أو الصور المغلوطة ... والشيء الثاني أيضاً هو محاولة تصيد أي قول لأي أديب عالمي ولو كان اسمه مجهولاً لكثير من الناس (كالعبد لله) مثلاً لتقصيرهم الثقافي وحشوها في الموضوع لتدعيم صورة الأديبة الشابة واسعة الاطلاع.

اعذروني ... هذه خاطرة أب وليست عظة أو تحليل أو نقد

تم تعديل بواسطة الرافعي

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ما كان الرفق في شيء إلا زانه ، ولا نزع من شيء إلا شانه)

( صحيح الجامع 5654).

رابط هذا التعليق
شارك

أخي الرافعي.. وجهة نظرك جديرة بالاحترام، وخاصة أنك تقدمها في إطار شديد الرقي والهدوء.. ولكن في الحقيقة، أن الكاتب أو الأديب لو قدم عاديات الحياة سوف يتحول الأدب أو الإبداع عموما إلى كتابة تسجيلية تصف ما يراه الناس وكفى، وهو ما لن يقبل عليه أحد لأنه سوف يكون مجرد كلام مكرور لا علاقة له بالإبداع، أو بالعمل الأدبي.. فهناك قاعدة صحفية تقول: "ليس خبرا أن يعض كلب رجلاً، ولكن الخبر أن يعض رجل كلباً" إذن غير المألوف هو الأكثر جاذبية.. وقد قلنا، وقالت الكاتبة ذاتها، أنها تتحدث عن شريحة بعينها، وليس عن المجتمع السعودي ككل.. كما تتحدث عمارة يعقوبيان عن سكان العمارة، وما يمثلوه من شرائح فقط، ولكن لا تتحدث عن المجتمع المصري ككل.. فمقاييس الأدب والفن تختلف بالطبع عن مقاييس الكتابة الفكرية، أو الرسالة الدينية والإصلاحية.. ولا يجب أن نحكم عليهم بنفس المعايير، ولا نزنهم بنفس الميزان.. فقد سبق مداخلك تساؤل للأخ (abaomar) عن جدوى هذا العمل وأمثاله ومن يقف وراءه.. وهكذا.. وفي الحقيقة أن الأمور لا تؤخذ هكذا مع عمل أدبي، فليست كل الكتابات أو الإبداعات لابد أن تكون لها فائدة مادية، فيكفي أن تعطي متعة ذهنية أو وجدانية، وهذا في حد ذاته فائدة للمتلقي المحب للإبداع، ولكن أنا معك في عدم الإسفاف، أو الكتابة للغرائز فقط، فهذا سخف.. ولكن أنا أتحدث عن الكتابة الأدبية والإبداع الذي يحمل سمات الأدب والإبداع الحقيقي، وليس عن السخف.. وأعتقد أن الرواية التي نناقشها هنا في تلك الزاوية تحمل تلك السمات التي تستحق المناقشة.

مع خالص المودة

العشب طاطا للنسايم ونـــــــــــــــــــخ

أخضر طري مالهش في الحســــــن أخ

عصفور عبيـط انا .. غاوي بهجه وغـــــنا

ح انزل هنا.. وانشالله يهبرني فـــــــــخ

b8.JPG

رابط هذا التعليق
شارك

فية حاجة مهمه فى القصة او اى قصة

دى كتاب يعنى لازم تنزل وتشترية يعنى تتعمد انت تقراة

وكل سن ولة الى يناسبة من القصص

معنى ان حد يجيب كتاب ويقرا معنى كدة انة على قدر من النضج

وانا شخصيا لما بنتى تكمل 18 ممكن اديها القصة دى تقراها عادى

لان مفيهاش مصايب للدرجة

لو قريت كتب احسان عبد القدوس

او تمعنت فى شعر نيزار

او بعض اغانى محمد منير ودورت ورار المعانى

او اتفرجت على لوحات بيكاسوا السريالى

كللللللل دول وراهم مشاعر حسية اكتر من الروايا دى

انا دلوقت بقراء رواية الكاتب بيتكلم عن حياتة الشخصية (الشطار ) لمحمد شكرى

كم الجراءه الى فيها اكبر كتير جدا من رواية بنات الرياض

رابط هذا التعليق
شارك

أخي الرافعي.. وجهة نظرك جديرة بالاحترام، وخاصة أنك تقدمها في إطار شديد الرقي والهدوء.. ولكن في الحقيقة، أن الكاتب أو الأديب لو قدم عاديات الحياة سوف يتحول الأدب أو الإبداع عموما إلى كتابة تسجيلية تصف ما يراه الناس وكفى، وهو ما لن يقبل عليه أحد لأنه سوف يكون مجرد كلام مكرور لا علاقة له بالإبداع، أو بالعمل الأدبي.. فهناك قاعدة صحفية تقول: "ليس خبرا أن يعض كلب رجلاً، ولكن الخبر أن يعض رجل كلباً" إذن غير المألوف هو الأكثر جاذبية.. وقد قلنا، وقالت الكاتبة ذاتها، أنها تتحدث عن شريحة بعينها، وليس عن المجتمع السعودي ككل.. كما تتحدث عمارة يعقوبيان عن سكان العمارة، وما يمثلوه من شرائح فقط، ولكن لا تتحدث عن المجتمع المصري ككل.. فمقاييس الأدب والفن تختلف بالطبع عن مقاييس الكتابة الفكرية، أو الرسالة الدينية والإصلاحية.. ولا يجب أن نحكم عليهم بنفس المعايير، ولا نزنهم بنفس الميزان.. فقد سبق مداخلك تساؤل للأخ (abaomar) عن جدوى هذا العمل وأمثاله ومن يقف وراءه.. وهكذا.. وفي الحقيقة أن الأمور لا تؤخذ هكذا مع عمل أدبي، فليست كل الكتابات أو الإبداعات لابد أن تكون لها فائدة مادية، فيكفي أن تعطي متعة ذهنية أو وجدانية، وهذا في حد ذاته فائدة للمتلقي المحب للإبداع، ولكن أنا معك في عدم الإسفاف، أو الكتابة للغرائز فقط، فهذا سخف.. ولكن أنا أتحدث عن الكتابة الأدبية والإبداع الذي يحمل سمات الأدب والإبداع الحقيقي، وليس عن السخف.. وأعتقد أن الرواية التي نناقشها هنا في تلك الزاوية تحمل تلك السمات التي تستحق المناقشة.

مع خالص المودة

أولاً يا عم عصفور أشكرك على أدبك ودماثة خلقك .. وأنا شخصياً اعتدت على ذلك الخلق منك وما بيننا من أخوة وصداقة يشهد ...

ثانياً: معاك في إن التميز والخروج على المألوف مطلوب، لكن أختلف معك في نقطتين ...

الأولى .. هذه قصة .. عمل أدبي وليست مادة صحفية حتى تخضع لقواعد العمل الصحفي (الرجل الذي عض كلباً) ... فنحن بصدد عمل أدبي ولسنا بصدد خبر أو مقال أو تحقيق أو حتى صورة أو كاريكاتير ، وبالتالي لم أقتنع بتطبيق القاعدة الصحفية على عمل أدبي

ثانياً ... ما زلت أقدم دور ورسالة العمل الأدبي في بناء المجتمع عن مجرد التسلية أو التلاعب بالغرائز ..

الأخت نانسي .....

أحترمك كثيراً ، وحضرتك تعرفي هذا

لكن قراءة ابنتي لرواية محمد شكري "الشطار" أو حتى رواية "الخبز الحافي" وما تحفل به من (لا أريد التوصيف حتى لا تدخل مداخلتي ضمن ما انتقدته أنا في هذا الموضوع) فهي أقوى وأجرأ ليست بالضرورة دليلاً على نضجها الفكري وأنها فوق التأثر بما ورد بها من صور لا تتكرر إلا نادراً في مجتمعاتنا .. وذلك حتى لو كانت فوق سن الثامنة عشر ...

والله أنا لا أدعو يا سيدتي للحجر على العقول، لكن الآداب اسمها آداب ...

شكري مثلاً ... لو قرأتي ما كتب عنه، تجديه فاق كثير من الأدباء الأوربيين -وهم قمة "التفتح"- بل منهم من انتقده كذلك ...

وأكرر ما كتبه الأخ مهيب في مداخلته التمهيدية .. أن القصة اسمها "بنات الرياض" ... والاسم ينسحب على بنات ... الرياض ... وليس قصة جروب أو شلة

أو مجموعة بنات .. أو "مذكرات فتاة مخملية" مثلاً

تحياتي للجميع

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ما كان الرفق في شيء إلا زانه ، ولا نزع من شيء إلا شانه)

( صحيح الجامع 5654).

رابط هذا التعليق
شارك

الأستاذ الرافعي أحييك على وضوح أفكارك

وجمال قلمك ودماثة خلقك

وتواضعك الجم

أردت أن أقول نفس ما قلته ولكنك يا أخي أبدعت

فلم تترك لي كلمة أقولها بعدك

تحياتي لك

وقولوا للناس حسنا

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم

اى نشاط انسانى اذا لم يكن له فائده تنعكس على المجتمع فهذا مضيعه للوقت و المال و المجهود

الفن كاحد انشطه المجتمع لا بد و ان له ضوابط من الاعراف و التقاليد و قبل كل هذا الدين الذى يمثل القيمه الاولى والhهم فى حياه المجتمعات الاسلاميه كمصر و السعوديه

الاخ الرافعى جزاه الله خيرا اوجز كثيرا مما كنت انوى قوله

اضيف ان هناك بعد اخر و هو الضغط الشديد على اخر مجتمع متماسك ( رغم بعض التحفظات ) الا و هو المجتمع السعودى و الهجمه العلمانيه الشرسه عليه و التى تظهر بوضوح فى كتابات سفله العلمانيين و الذين اشادوا بالقصه على صفحات جريده الشر الاوسخ ( خضراء الدمن )

الذى راى المجتمع السعودى حتى سنوات قليله مضت سوف يصاب بالحسره على يدفع اليه الان . وللحديث بقيه

<strong class='bbc'><strong class='bbc'>وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا</strong></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>يَعْمَلُ </span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'><strong class='bbc'>الظَّالِمُونَ</strong></span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ</span></strong><br /><br /><br /><br /><br /><br /><p class='bbc_center'><span style='font-size: 18px;'><strong class='bbc'>(24) إبراهيم </strong></span></p>

رابط هذا التعليق
شارك

لا انا اقصد ممكن تقراء بنات الرياض وبعدين ان القراءة تتبعها مناقشات تعرفها نقط الغلط والصح مش المقصود قراءة بدون توجية انما القصة بشكل عام مش مخجلة وزى ما قلت قبل كدة روايات احسان عبد القدوس تحتوى على الكثير

مش قصص محمد شكرى دى مستحيلة طبعا

رابط هذا التعليق
شارك

طبعاً الرواية بشكل عام شكلت صدمة للكثيرين وأنا منهم .. وذلك لأنها تحدثت عن واقع بنات يعشن في المجتمع السعودي المنغلق على نفسه إلى حدٍ ما .. فالمفاجأة الحقيقية بالنسبة لي هي وجود بنات سعوديات من بلدي يعشن في هذا المستوى من الانفتاح .. وطبعاً الكاتبة ذكرت في روايتها بأنها تحدثت عن الطبقة المخملية في المجتمع والتي لا يعرف عنها إلا من يعيش فيها ..

أعجبتني الرواية إلى حد كبير .. وأعجبتني طريقة الكاتبة في الطرح وأسلوبها في الكتابة .. وطبعاً لا أتفق مع كل ما ورد في الرواية ..

أيضاً كون الحوار يكون باللهجة العامية يجعلك تشعر بأنك تعيش مع أبطال الرواية .. وأيضاً تحدثت الكاتبة عن كثير من العادات والتقاليد السعودية وعن طبيعة الحياة في السعودية بشكل لم يسبق لي أن قرأته في رواية أخرى ..

وخصوصا إن بطلات الرواية شابات في مثل سني تقريبا ..

من حق رجاء وغيرها أن تكتب ما تريد وخصوصاً أن رجاء كتبت تفاصيل حياة عاشتها هي وصديقاتها .. سواء اتفقنا معهم أم اختلفنا .. ولا أظن أن رجاء تجاوزت خطوط حمراء في روايتها ..

من المؤكد أن اختيار اسم "بنات الرياض " للرواية .. لا يعني بالضرورة أنها تتحدث عن بنات الرياض كلهم .. فهي تحدثت عن أربع بنات فقط ومن الطبقة الهاي في المجتمع .. أعتقد أن اختيار هذا الاسم له بعد دعائي او تجاري ان صح التعبير ..

كلامها عن حفلات الزواج في السعودية .. والزفات .. وخطبة البنات ..

أحاديث البنات عن الريجيم والأزياء والميك اب ومين أشيك ومين أحلى والتي تكاد تكون واقعية .. وحديثها عن " الحش" اللي هو التحدث عن الناس من وراء ظهورهم .. وإن كنت أكره هذه النوعية من البنات اللي مورهمش الا التريقة على البنات التانيين..

كلامها عن أيام الخطوبة والملكة " كتب الكتاب " وهدية الملكة لازم تكون موبايل ..

وتفاصيل أخرى تحكي كثيراً عن المجتمع السعودي ..

أريد في حديثي هذا أن أتحدث عن عدد من النقاط التي تناولتها الكاتبة أو أثيرت بعد هذه الرواية ..

ما هو المجتمع السعودي ..

البعض يراه أنه متزمت متشدد .. والبعض يراه غني بترولي يلعب بالأموال .. والبعض يراه إنه "ياما تحت السواهي دواهي " .. والبعض يراه صحراوي متخلف ..

وأنا أراه من داخله رؤية أخرى ..

المجتمع السعودي مجتمع إنساني كغيره من المجتمعات.. فيه الخير والشر .. الحق والباطل .. فيه الصواب والخطأ .. الشيء ونقيضه .. ليس هو مجتمع ملائكي ولا هو مجتمع شيطاني .. فيه الطبقات الأرستقراطية التي تعيش عيشة خيالية وفي الطبقات المتوسطة العادية وفيه الطبقات الأقل المستورة ..

فيه المتشدد وفيه المتفتح وفيه الوسطي .. فيه من هو لا يزال متمسك بعادات ما أنزل الله بها من سلطان .. وفيه المعتدل الذي يعيش بعقلية متفتحة ..

باختصار مجتمع بشري بكل ما تحمله لفظة "بشر" من معنى .. وإن غلبت عليه الصبغة الدينية لكونه بلد إسلامي يحوي مقدسات إسلامية ..

لكنه يضل بلدي التي أعشقها حتى النخاع وقد لا أملك أن أكون محايدة في كلامي ..

الحب في السعودية ..

تحدثت الكاتبة عن الحب في السعودية ..

عفواً آنسة رجاء .. دعيني اختلف معاكٍ هذه المرة .. من قال لك بـأن الحب مضطهد أو ممنوع في بلادنا .. الحب مشاعر وأحاسيس إنسانية .. لا يملك أحد منعها أو تحريمها .. عشنا في بيوت مليئة بالحب .. بين الخطيبين حب .. و بين الزوجين حب .. وبين الوالدين وأولادهم حب .. وبيننا وبين أهلنا وجيراننا وأصدقائنا حب ..

قصص كثيرة عايشتها لحب طاهر شريف لم ينشأ في الظلام .. انتهت بالزواج ..

أليست هذه هي مشاعر الحب ؟؟ ..

" ميشيل وفيصل " و " سديم وفراس" عندما نشأت بينهم قصة حب كيف نشأت .. أقابل شاب في مول أو في الطائرة .. وأحادثه في الهاتف وأخرج معه أو أقابله بعيداً عن أهلي وأمنحه حبي ومشاعري بدون أن يكون هناك رابط بيني وبينه فلا هو خطيبي ولا هو زوجي ولا شيء من ذلك يحدث وأهلي يعلمون ولا ضل ذلك الحب عذرياً حتى يأخذ مجراه الطبيعي .. ثم عندما يتخلى عني بعقلية الشاب الشرقي الذي لا يحب أن يتعرف على زوجته قبل الزواج وخصوصا وأهلها لا يعلمون .. أقول أين الحب ؟؟ !! ..

لن أقول عادات وتقاليد المجتمع تمنع ذلك .. بل هو أمر إسلامي .. الإسلام أقر الحب ونظمه وحرام الأخدان وإتيان البيوت من ظهورها ..

يعني مثلاً " لميس ونزار " عندما زاملته أثناء عملها في المستشفى لم تسمح لنفسها أن تكون مثل ميشيل ولميس وتمنح لزميلها كل شيء لمجرد أنها تحبه .. حتى تقدم لخطبتها والعلاقة أخذت طابعاً آخر ..

أكمل بعدين ..

جيجي ...

سعودية الجنسية ... مصرية الهوى ...

رابط هذا التعليق
شارك

انضم إلى المناقشة

You are posting as a guest. إذا كان لديك حساب, سجل دخولك الآن لتقوم بالمشاركة من خلال حسابك.
Note: Your post will require moderator approval before it will be visible.

زائر
أضف رد على هذا الموضوع...

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   تمت استعادة المحتوى السابق الخاص بك.   مسح المحرر

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...