اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

من مناورات الرسول الاعظم للجيش الايرانى


عمر عباس

Recommended Posts

الأسلحة الجديدة التى تم الاعلان عنها فى مناورات الرسول الأعظم :

1- الصاروخ الذى يندفع تحت الماء بسرعة 100 ك.م فى الدقيقة ، فى حين ان الرقم المسجل لدى القوتين العظميين أمريكا و روسيا للصواريخ المماثلة لا يزيد عن 25 – 30 ك.م صمم خصيصا لتدمير قطع الأسطول الأمريكى.

2- الطائرة التى تطير بدون طيار و تقذف بالصواريخ و هى فوق سطح الماء ، سلاح جديد غير

مسبوق و دقيق .

3- الطائرة التجسسية بدون طيار فقد انتجت ايران طائرة تستطيع أن تخترق و تصور و ترسل

الصور على مدى 500 كيلومتر. و كان حاكما عربيا يزور معرض الأسلحة الايرانية فى طهران

رأى نموذجا لهذه الطائرة ، و لم يصدق هذه المعلومات ، فسأل مسئول ايرانى كبير / هل هذه

المواصفات صحيحة بالفعل و هل مدى هذه الطائرة يصل الى 500 كيلومتر بالفعل ، فضحك

المسئول الايرانى و قال : نعم و ربما أكثر فلماذا العجب ؟! قال الحاكم العربى: إننى بذلت جهودا

مع الأمريكان للحصول على طائرة مماثلة مداها 30 كيلومتر فحسب و لكنها ترفض تزويدنا بها !!

4- الصاروخ (ميثاقا) المتطور المضاد للطائرات المحمول على الكتف الذى دخل حيز الانتاج الوفير (صناعة وطنية) له القدرة على اعتراض الأهداف الجوية لاسيما المروحيات و يمتاز بسرعة و قدرة عالية جدا فى المناورة .

5- صاروخ كوثر بر – بحر له مدى متوسط و قادر على اصابة أهدافه بدقة و يحظى بنظام تحكم عن بعد متطور جدا و مضاد لأى اخلال فى النظام الالكترونى بحيث لا يتأثر بأى تشويش .

6- صاروخ شهاب 3 و يبلغ مداه 1500 كم ويغطى كل مساحة اسرائيل و يتم انتاجه منذ عام 1999. قد استوعب الخبراء الايرانيون خبرات سوفيتية و صينية ، و أصبحوا مستقلين الآن بنسبة 100% فى عملية تصنيع الصواريخ من الألف إلى الياء (المعروف ان نظام صواريخ الباتريوت الأمريكية لم ينجح فى اسقاط الصواريخ العراقية إلا بنسبة 10%: اسقاط صاروخين اثنين من مجموع 44 صاروخ عراقى أطلقت على اسرائيل و السعودية . )

7- الزورق الطائر الذى صنع على يد الخبرة الوطنية و تبلغ سرعته 100 عقدة بحرية و له قدرة عالية جدا على المناورة و تخطى الردارات. و هذا الزورق الذى تمتلك تقنية صناعته قلة من البلدان فضلا عن ايران بامكانه التحليق فوق سطح الماء و اطلاق النار نحو أهدافه بدقة متناهية .

8- استخدام لأول مرة طائرة صغيرة بطيار واحد و مجهزة بأجنحة طائرة شراعية و تحلق على ارتفاع منخفض جدا فوق سطح البحر .

9- كانت ايران قد أعلنت عن بدء انتاج صاروخ جديد "رعد" أرض بحر أو بحر بحر يفوق مداه 300 كيلو متر و يتم تركيزه على السواحل و الجزر الايرانية فى الخليج أو على القطع البحرية و أعلن عن انتاج طراز جديد من الرادارات التى يفترض أن توجه صواريخ "نور" التى يمتلكها الجيش الايرانى .

و أكد على شمخانى وزير الدفاع ان نسبة نجاح صاروخ "رعد" فى اصابة هدفه تصل الى 75% أما "نور" فستصل دقته الى 100% مع الردار الذى سيوجهه و الذى لا يتأثر بأى نظام للتشويش ..

9- الاعلان الرسمى عن ان ايران قد أصبحت دولة نووية من خلال امتلاك دورة انتاجية كاملة للوقود

النووى ، و بالتالى تخصيب اليورانيوم ، ليس إلا رأس جبل الجليد الطافى فوق سطح الماء . يعبر الأمريكى باتريك كلوسون (نائب مدير معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى) عن هذا الموقف الأمريكى الذى يدرك الطبيعة المزدوجة لأى مشروع نووى فى العالم يقول كلوسون :

"مفاعل بوشهر جوهريا قنبلة نووية. و تخمن المختبرات النووية الأمريكية أن بناء مرفق لانتزاع البلوتونيوم من وقود مفاعل بوشهر يكلف أقل من 10 مليون دولار و أقل من 100 متر مربع و يمكن أن يبنى فى أقل من 6 شهور باستعمال المواد و التقنية المتوفرة بشكل تجارى. سيكون فى المفاعل بوشهر الوقود الذى يكفى لأكثر من 50 قنبلة نووية" .

و أخطر ما فى هذه التقارير التى تقض مضاجع حكام واشنطن و تل أبيب ، ان العلماء الايرانيين الذين يديرون هذه المواقع النووية هم فى العشرينات و الثلاثينات من العمر. لم تعد صورة العالم هو ذلك الشخص المتقدم فى السن ذو الشعر الأبيض المنكوش أو الأصلع تماما ، بل مجموعة عريضة من الشباب بعضهم ترهبن فى محراب النووى ، و هذا يؤكد للأعداء أن ايران قد خلقت بالفعل قاعدة علمية عريضة ، بل جيل كامل من العلماء الشبان الذين يتابعون بمنتهى الجدية و المشقة سباق التطور العلمى ، و يستوعبونه ، و تحركهم دوافع وطنية و عقائدية و الرغبة الجارفة فى التقدم العلمى .كما ان معظم أجهزة الطرد المركزى المتواجدة فى المواقع النووية الايرانية ، صناعة محلية ايرانية . و أجهزة الطرد المركزى هى الأداة الرئيسية لتخصيب اليورانيوم . ان معضلة أمريكا و الغرب ان ايران قد برهنت على أنها قد امتلكت بالفعل هذه المهارة .

ان البرنامج النووى ليس مركزا فى مكان واحد (كالمشروع العراقى) و لكنه منتشر على كافة أنحاء الأراضى الايرانية . و المواقع الايرانية حصينة تحت الأرض و لا تصل إليها الا القنابل النووية و يؤكد الغربيون ان هناك مواقع نووية سرية غير معروفة أصلا .

و يردد الاعلام الصهيونى مقولة قديمة كان قد صرح بها رفسنجانى و جاء فيها : " عندما نحصل على أسلحة نووية سوف نقوم باسقاط قنبلة نووية على اسرائيل و لن نهتم اذا ما ردت لأن هذا سيعنى الكثير للعالم الاسلامى ، فسوف نكون قد قتلنا نصف يهود العالم و سوف يكونون قد قتلوا جزءا صغيرا من مسلمى العالم ، انها صفقة جيدة" !

و يقول العميد المتقاعد افرايم سنيه رئيس لجنة الشئون الخارجية و الدفاع فى الكنيست خلال حديثه عن مخاطر ايران على اسرائيل :

"هناك 10 آلاف صاروخ موجهة الى 25% من اسرائيل بواسطة حزب الله الذى تموله ايران بما يعنى ان خمس السكان هم تحت خطر هذه الصواريخ" . و كان السيد حسن نصر الله قد أكد ان حزب الله يملك أكثر من ذلك بكثير !!

ومما يعكس امكانات فريدة للجمهورية الاسلامية الاعلان ان ايران تصدر معدات عسكرية الى 42 دولة فى العالم !

كل ذلك وبعد 27 عاما من الثورة الاسلامية بقيادة أية الله الخومينى ( قاد الثورة من خارج ايران ) و كانت ايران محاصرة و ممنوعة من استيراد كافة انواع الاجهزة .... فقد فرضت عليها امريكا حصار بعد ازمة الرهائن .... ثم وبفضل امريكا دخلت العراق حربها مع ايران ... ثمانى سنوات حرب ...

على فكرة ايران الاسلامية .. فيها وظيفة رئيس جمهورية سابق ( رافسنجانى – محمد خاتمى )

السؤال ...... لو حكم حسنى مبارك ايران مش كان انفع ليها ..... كان زمانها زينا ... حلوين بناكل ونشرب و....... واصدقاء امريكا واسرائيل .....

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...