wa7d بتاريخ: 27 يوليو 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 يوليو 2006 واين كان السادات قبل النكسه وأثنائها يا أهلا ... با أهلا ... والله منور ، ووحشنا كلامك . طبعا إنت ياسيدى تعرف حكاية " خروتشوف " رئيس الإتحاد السوفيتى الذى جاء بعد ستالين ، ثم قام ضد ستالين لدرجة أنه أراد نقل جثمانه من جانب لينين . ولا أعرف إذا كان قد فعل ذلك أم لا . المهم هذا الخروتشوف كان يرأس محاورة فى البرلمان السوفيتى . كل نائب كان يقدم إسئلته على ورقة يرسلها إلى خروتشوف . وهو يجاوب عليها . وأحد هذه الأسئلة كانت " لقد كنت بجانب ستالين وهو يقوم بكل ما تنتقده الآن ... فلماذا لم تعارضه آن ذاك . " وقد قرأ خروتشوف السؤال بصوت عالى وبغضب ، ثم سأل من كتب هذا السؤال . فلم يرد أحد . فإزدادت حدة وغضب خروتشوف وقال " الذى كتب هذا السؤال يجب أن يرينى نفسه فورا . ولم يجبه أحد . هنا هدئ خروتشوف وقال " هذا بالضبط ماكنت أفعله عندما كنت بجانب ستالين . طبعا أنا لا أريد أن أقول أن القصة مع السادات وناصر نفس القصة . ولكن فقط أحكيها منظرة :angry2: :ninja: . الحقيقة إن السادات كان تحت قيادة ناصر ، وأنت تعلم من هو ناصر ، من يعارضه حتى فى أحلامه ينتهى كما حدث لباقى الضباط "الأحرار" ولكن عندما تسلم السادات المسئولية ، ووجد أن مصر " الجمهورية العربية المتحدة " تحتلها إسرائيل وروسيا ، ويعيث بها رجال مراكز القوة فسادا حتى صار من المتوقع أن يدخل الجيش الإسرائيلى القاهرة أو يتم تقسيم مصر بين إسرائيل وروسيا . وكل مصرى له طاقة إحتمال ... والرجل لم يحتمل ذلك ، فمهما كان الرجل قد شرب من ماء النيل وأكل من زرعها . أنصر أخاك ظالما أو مظلوما رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ahm_ali_baba بتاريخ: 27 يوليو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 يوليو 2006 حبيب قلبى واحد ارجوك قراءة مقابله جيهان فى برنامج شاهد على العصر وقارنها بما تقوله أما بخصوص قصه خروشوف فلا عبد الناصر كان ستالين ولا السادات كان خروشوف والدليل ان السادت رفض مبادرة روجرز بمبادرة منه فى وجود عبد الناصر اى انه كان يملك حريه ان يقرر حقيقى عبد الناصر لامه بعدها ليس لجبروته ولكن لعدم رؤيه السادات فى احتياج مصر لبناء حائط الصواريخ على الجبهه اى عدم ووجود رؤيه استراتيجيه عندة وهو ما يتعارض مع ما تدعونه عليه برجاء قراءة كلمات جيهان بالرغم من انه ليسا عيبا الدفاع عن عبد الناصر لإلا اننى اقسم بالله اننى اتحدث عن تاريخ مصر كما يقول عنوان الموضوع ولولا مرضى لكنت شاركتم المناقشه وادليت بما اعرفه وهو الكثير اقرأ كلام جيهان وما بين السطور يحيادة تامه ان كنت فعلا تبحث عن تاريخ مصر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
wa7d بتاريخ: 28 يوليو 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 يوليو 2006 حبيب قلبى واحد ارجوك قراءة مقابله جيهان فى برنامج شاهد على العصر وقارنها بما تقوله أما بخصوص قصه خروشوف فلا عبد الناصر كان ستالين ولا السادات كان خروشوف والدليل ان السادت رفض مبادرة روجرز بمبادرة منه فى وجود عبد الناصر اى انه كان يملك حريه ان يقرر حقيقى عبد الناصر لامه بعدها ليس لجبروته ولكن لعدم رؤيه السادات فى احتياج مصر لبناء حائط الصواريخ على الجبهه اى عدم ووجود رؤيه استراتيجيه عندة وهو ما يتعارض مع ما تدعونه عليه برجاء قراءة كلمات جيهان بالرغم من انه ليسا عيبا الدفاع عن عبد الناصر لإلا اننى اقسم بالله اننى اتحدث عن تاريخ مصر كما يقول عنوان الموضوع ولولا مرضى لكنت شاركتم المناقشه وادليت بما اعرفه وهو الكثير اقرأ كلام جيهان وما بين السطور يحيادة تامه ان كنت فعلا تبحث عن تاريخ مصر ألف سلامة لك من كل مرض ، وربنا يحميك من كل مكروه . بس إزاى بأه طبيب يمرض ( :wub: ) :) . والله أنا كنت أول من قرأ موضوع جيهان ورديت عليه ، فأنا يسعدنى جدا أن أقرأ ما تكتب ، وبستفيد منه جدا . ومجادلتى مجرد " لماضه " لاغير ، لكى أستفزك أن تكتب أكثر .... ولكن عندما تغيبت عن الكتابة لمت نفسى جدا أن أكون قد أغضبتك . أنصر أخاك ظالما أو مظلوما رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
otaka بتاريخ: 28 يوليو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 يوليو 2006 الف سلامه عليك يا اخ على بابا ربنا يرفع عنك و خد بالك عم واحد ده غلباوى و منشف ريق الموقع كله :excl: و بكينا.. يوم غنّى الآخرون و لجأنا للسماء يوم أزرى بالسماء الآخرون و لأنّا ضعفاء و لأنّا غرباء نحن نبكي و نصلي يوم يلهو و يغنّي الآخرون رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ahm_ali_baba بتاريخ: 29 يوليو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 يوليو 2006 الله يخيلكم ويبارك فيكم ويبعد عنكم كل مكروة ويعطيكم الصحه والعافيه اخى واحد ..... اختلاف الرأى عند العاقلين ... لا يخلف بينهم للود قضيه ابدا .... واعتقد اننا كلنا هنا من العاقلين فما نحن إلا ناقلين لما نقرأ من كتابات الغير اى اننا ننقل وجهه نظر الاخرين وليست وجهه نظرنا ...... سواء كان رأيهم هذا صوابا او خطأ ... ولكن مع الاسف فالملاحظ عند نقلنا : اننا لا نتعرف عن دوافع الكاتب ومدى صدق معلوماته .... وكا ما يعجبنا انه كتب مانودة وما نعتقدة حتى ولو كان هذا الاعتقاد خطأ ..... ولنا فى كتابات صلاح منتصر خير مثال على ذلك .... فهو لم يبلغ بعد الستين من العمر مما يؤكد انه سنه عام 1967 لم يكن يتعدى فى أحسن الاحوال ال 20 عاما ..... و لا اعتقد انه وهو فى هذا السن كانت له اى اتصالات معلوماتيه تبيح له ان يكتب عن 67 ويفتى كما فتى اللهم إلا ذا كان مشاركا فيها كما ان لنا مثالا اخر فى موسى صبرى وانيس منصور فهما من لوبى مصطفى امين الذى صرفت عليه المخابرات الامريكيه والقصر وكان من اول اعمال زكريا محى الدين عندما انشأ المخابرات المصريه والمباحث العامه فتح ملف لوبى مصطفى امين ولنا مثالا اكثر صراخه فى محمد حسنين هيكل والذى كان اقرب الاقرباء للرئيس عبد الناصر ولا اظن ان اى عاقل سينكر تعاطفه مع عبد الناصر ايضا لذلك فأننى عندما أقرأ لأى منهم لا اكذبهم ولا اصدقهم ايضا إلا بعدما ابحث بنفسى عن مصادر اخرى تؤيدهم او تكذبهم وسأعطى لك مثالا حيا لما اقوله واقسم لك بالله العظيم ثلاثه بصدق كلامى فقد كنت فى يونيو عام 1967 عضوا فى لجنه الدفاع عن شرق القاهرة برئاسه عبد الحميد سراج الدين بالرغم من صغر سنى وكانت هناك حاله طوارىء قصوى يوم 7 و 8 يونيو توقعا لحدوث اسقاط جوى من القوات الخاصه الاسرائليه على منطقه الماظه ووادى حوف وكان مركز المقاومه الشعبيه موجود فى قبو مدرسه مصر الجديدة الثانويه بشارع العروبه (طريق المطار) حيث توجد اسلحه المقاومه والذخيرة اللازمه .... وفجأة وجدنا عدد كبير من الناس حوالى 200 او 300 فرد يقتحمون سور المدرسه ويهاجموننا طلبا للسلاح ...... واقسم لك بالله العظيم انهم لم يكونوا يهتفون طلبا للدفاع عن مصر بل كانوا يطالبون بتعيين شمس بدران رئيسا لمصر وبتنحى عبد الناصر عن الرئاسه .... هذة الواقعه لم يتطرق لها اى مخلوق إلا 3 اشخاص كنت احترمهم حتى اصدروا كتابا عام 1975 اسمه الصامتون يتكلمون وهم عبد اللطيف البغدادى وحسن ابراهيم وكمال الدين حسين حيث كتب عبد اللطيف البغدادى فقال انه رأى من مسكنه (ربوة فوق نادى مدينه نصر امام الاستاد) السيارات تحمل اعضاء الاتحاد الاشتراكى متوجهه لمدرسه مصر الجديدة الثانويه وعندما اعلن عبد الناصر تنحيه انطلقوا فى شوارع القاهرة يحفذون الناس على التظاهر لمنع عبد الناصر من التنحى مما يؤكد ان التنحى كان مسرحيه قد أعد لها سلفا ..................................!!!!! وسرعان ما تلقف الجميع هذا الادعاء وكرروة حتى اصبح حقيقه واقعه دون ان يسأل احد نفسه ..... كيف يمكن لعبد اللطيف بغدادى رؤيه مدرسه مصر الجديدة فى طريق المطار وهو فى مدينه نصر على تل يقع على طريق النصر بجوار المنصه كان تصديق هذة الاكذوبه اقوى من انكارها لان تيار مهاجمه عبد الناصر كان هو الذى يحكم وبيدة نشر ما يحلوا له وفى موضوع جلال الحمامصى وموضوع سرقه عبد الناصر لشيك خير مثال على ذلك بالله عليكم كيف يمكن لى تصديق عبد اللطيف البغدادى فى واقعه حضرتها بنفسى وكدت ان افقد حياتى بسببها وتم التحقيق معى فيها من قبل الجهات المختصه واكرر .... اقسم بالله العظيم اننى اقول لكم الحقيقه مجردة ان شئتم صدقتمونى وان شئتم كذبتمونى إلا انى اطالبكم بشىء واحد قبل ان تصدقونى او تكذبونى .......... ابحثوا عن حقيقه ما اقوله وابحثوا عن دوافع الكاتب ************************************************ تعالوا نأخذ موضوع موت عبد الناصر كمثال هناك قصتين تتحدثان عن هذا الموضوع قصه الدكتور على العطفى عميد معهد العلاج الطبيعى والمتزوج من المانيه ويحمل جنسيتها والذى ضبطته المخابرات المصريه متلبسا بالتجسس وصدر ضدة حكم بالاعدام ولم ينفذ لظروف لا يعلمها إلا الله .... والذى قال بعد الافراج عنه بعد توقيع اتفاقيه السلام فى حديث صحفى فى مطار فرانكفورت : انا الذى قتلت عبد الناصر عن طريق تدليكه بسم خاص تلقيته من اسرائيل ( وسنتحدث عن قصه هذا الجاسوس فيما بعد ) ولكن ما يهمنى ذكرة هنا - انه قد نشر ان ابن الجاسوس قال لابوة عند القبض عليه اتصل يابابا بعمو السادات فنهرة ابوة وهنا قال الضابط الذى قبض عليه (محمد نسيم قلب الاسد) بالالمانيه لا داعى يا دكتور فالرئيس السادات على علم بالموضوع ..... فأنهار الرجل وخر بكل المعلومات التى عندة ( اذكركم بان قصه القاء القبض على هذا الجاسوس استدعت تسميم كلبين ببير المانى من اجل دخول الشقه) - ان هذا الجاسوس قد تم الافراج عنه فورا بالرغم من خطورة ما قاله فى التحقيقات وبالرغم من اصرار الموساد على الافراج عنه فى الوقت الذى اسرع السادات فى اعدام جاسوسه الحت الموساد فى الافراج عنها وفاجيء السادات كيسنجر (طبقا للقصه المعلنه ) بقوله لقد تم اعدامها هذا الصباح لماذا هذا التناقض فى الفعل وهل له دخل فى ان اغلب خلايا التجسس التى عملت بمصر كانت المانيه الجنسيه بما فيها خليه انور السادات نفسه وهل استمر النفوذ المخابراتى الالمانى على السادات .... فمن المعروف ان المخابرات فى كل دول العالم تقوم بالسيطرة الكليه على عميلها وعلى الجاسوس التى يتجسس لها وقصه رأفت الهجان خير مثال على ذلك صدقونى ان بين سطور ما يكتب اسرارا كثيرة وخطيرة وخير دليل على ذلك القصه الثانيه التى تتحدث عن وفاة عبد الناصر كما حكاها هيكل فى احد كتبه فقد قال هيكل ان عبد الناصر توفى بسبب غيبوبه السكرى !!! وان طبيب عبد الناصر لم يستطع فهم ذلك بسبب ان تخصصه (طبيب اطفال) ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هذة المعلومه مذكورة فى احد كتب هيكل بمنتهى الدقه والتفاصيل وهنا يبرز موضوع هام غاب عن الجميع والذى طرحه اقوال جيهان السادات فى حديثها شاهد على العصر حيث قالت بنفسها وبدون اى ضغوط ان عبد الناصر كان يتعشى عندها طواجن كل مساء مريض السكرى يتعشى طواجن تطبخها له زوجه خليفته والذى كان يتطلع الى منصبه ( ولنا حديث مطول عن ذلك) من هنا اصدقائى ............. فأنا ادعوكم قبل تصديق اى مخلوق تيقنوا مما يقوله من اكثر من مصدر عن الواقعه التى يقولها وبعدها حكموا انفسكم بعقلانيه هذا اذا كنتم تريدون الحقيقه من اجل كتابه تاريخ مصر الحقيقى ,, رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
wa7d بتاريخ: 29 يوليو 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 يوليو 2006 الله يخيلكم ويبارك فيكم ويبعد عنكم كل مكروة ويعطيكم الصحه والعافيه اخى واحد ..... اختلاف الرأى عند العاقلين ... لا يخلف بينهم للود قضيه ابدا .... واعتقد اننا كلنا هنا من العاقلين فما نحن إلا ناقلين لما نقرأ من كتابات الغير اى اننا ننقل وجهه نظر الاخرين وليست وجهه نظرنا ...... سواء كان رأيهم هذا صوابا او خطأ ... ولكن مع الاسف فالملاحظ عند نقلنا : اننا لا نتعرف عن دوافع الكاتب ومدى صدق معلوماته .... وكا ما يعجبنا انه كتب مانودة وما نعتقدة حتى ولو كان هذا الاعتقاد خطأ ..... ولنا فى كتابات صلاح منتصر خير مثال على ذلك .... فهو لم يبلغ بعد الستين من العمر مما يؤكد انه سنه عام 1967 لم يكن يتعدى فى أحسن الاحوال ال 20 عاما ..... و لا اعتقد انه وهو فى هذا السن كانت له اى اتصالات معلوماتيه تبيح له ان يكتب عن 67 ويفتى كما فتى اللهم إلا ذا كان مشاركا فيها كما ان لنا مثالا اخر فى موسى صبرى وانيس منصور فهما من لوبى مصطفى امين الذى صرفت عليه المخابرات الامريكيه والقصر وكان من اول اعمال زكريا محى الدين عندما انشأ المخابرات المصريه والمباحث العامه فتح ملف لوبى مصطفى امين ولنا مثالا اكثر صراخه فى محمد حسنين هيكل والذى كان اقرب الاقرباء للرئيس عبد الناصر ولا اظن ان اى عاقل سينكر تعاطفه مع عبد الناصر ايضا لذلك فأننى عندما أقرأ لأى منهم لا اكذبهم ولا اصدقهم ايضا إلا بعدما ابحث بنفسى عن مصادر اخرى تؤيدهم او تكذبهم وسأعطى لك مثالا حيا لما اقوله واقسم لك بالله العظيم ثلاثه بصدق كلامى فقد كنت فى يونيو عام 1967 عضوا فى لجنه الدفاع عن شرق القاهرة برئاسه عبد الحميد سراج الدين بالرغم من صغر سنى وكانت هناك حاله طوارىء قصوى يوم 7 و 8 يونيو توقعا لحدوث اسقاط جوى من القوات الخاصه الاسرائليه على منطقه الماظه ووادى حوف وكان مركز المقاومه الشعبيه موجود فى قبو مدرسه مصر الجديدة الثانويه بشارع العروبه (طريق المطار) حيث توجد اسلحه المقاومه والذخيرة اللازمه .... وفجأة وجدنا عدد كبير من الناس حوالى 200 او 300 فرد يقتحمون سور المدرسه ويهاجموننا طلبا للسلاح ...... واقسم لك بالله العظيم انهم لم يكونوا يهتفون طلبا للدفاع عن مصر بل كانوا يطالبون بتعيين شمس بدران رئيسا لمصر وبتنحى عبد الناصر عن الرئاسه .... هذة الواقعه لم يتطرق لها اى مخلوق إلا 3 اشخاص كنت احترمهم حتى اصدروا كتابا عام 1975 اسمه الصامتون يتكلمون وهم عبد اللطيف البغدادى وحسن ابراهيم وكمال الدين حسين حيث كتب عبد اللطيف البغدادى فقال انه رأى من مسكنه (ربوة فوق نادى مدينه نصر امام الاستاد) السيارات تحمل اعضاء الاتحاد الاشتراكى متوجهه لمدرسه مصر الجديدة الثانويه وعندما اعلن عبد الناصر تنحيه انطلقوا فى شوارع القاهرة يحفذون الناس على التظاهر لمنع عبد الناصر من التنحى مما يؤكد ان التنحى كان مسرحيه قد أعد لها سلفا ..................................!!!!! وسرعان ما تلقف الجميع هذا الادعاء وكرروة حتى اصبح حقيقه واقعه دون ان يسأل احد نفسه ..... كيف يمكن لعبد اللطيف بغدادى رؤيه مدرسه مصر الجديدة فى طريق المطار وهو فى مدينه نصر على تل يقع على طريق النصر بجوار المنصه كان تصديق هذة الاكذوبه اقوى من انكارها لان تيار مهاجمه عبد الناصر كان هو الذى يحكم وبيدة نشر ما يحلوا له وفى موضوع جلال الحمامصى وموضوع سرقه عبد الناصر لشيك خير مثال على ذلك بالله عليكم كيف يمكن لى تصديق عبد اللطيف البغدادى فى واقعه حضرتها بنفسى وكدت ان افقد حياتى بسببها وتم التحقيق معى فيها من قبل الجهات المختصه واكرر .... اقسم بالله العظيم اننى اقول لكم الحقيقه مجردة ان شئتم صدقتمونى وان شئتم كذبتمونى إلا انى اطالبكم بشىء واحد قبل ان تصدقونى او تكذبونى .......... ابحثوا عن حقيقه ما اقوله وابحثوا عن دوافع الكاتب ************************************************ تعالوا نأخذ موضوع موت عبد الناصر كمثال هناك قصتين تتحدثان عن هذا الموضوع قصه الدكتور على العطفى عميد معهد العلاج الطبيعى والمتزوج من المانيه ويحمل جنسيتها والذى ضبطته المخابرات المصريه متلبسا بالتجسس وصدر ضدة حكم بالاعدام ولم ينفذ لظروف لا يعلمها إلا الله .... والذى قال بعد الافراج عنه بعد توقيع اتفاقيه السلام فى حديث صحفى فى مطار فرانكفورت : انا الذى قتلت عبد الناصر عن طريق تدليكه بسم خاص تلقيته من اسرائيل ( وسنتحدث عن قصه هذا الجاسوس فيما بعد ) ولكن ما يهمنى ذكرة هنا - انه قد نشر ان ابن الجاسوس قال لابوة عند القبض عليه اتصل يابابا بعمو السادات فنهرة ابوة وهنا قال الضابط الذى قبض عليه (محمد نسيم قلب الاسد) بالالمانيه لا داعى يا دكتور فالرئيس السادات على علم بالموضوع ..... فأنهار الرجل وخر بكل المعلومات التى عندة ( اذكركم بان قصه القاء القبض على هذا الجاسوس استدعت تسميم كلبين ببير المانى من اجل دخول الشقه) - ان هذا الجاسوس قد تم الافراج عنه فورا بالرغم من خطورة ما قاله فى التحقيقات وبالرغم من اصرار الموساد على الافراج عنه فى الوقت الذى اسرع السادات فى اعدام جاسوسه الحت الموساد فى الافراج عنها وفاجيء السادات كيسنجر (طبقا للقصه المعلنه ) بقوله لقد تم اعدامها هذا الصباح لماذا هذا التناقض فى الفعل وهل له دخل فى ان اغلب خلايا التجسس التى عملت بمصر كانت المانيه الجنسيه بما فيها خليه انور السادات نفسه وهل استمر النفوذ المخابراتى الالمانى على السادات .... فمن المعروف ان المخابرات فى كل دول العالم تقوم بالسيطرة الكليه على عميلها وعلى الجاسوس التى يتجسس لها وقصه رأفت الهجان خير مثال على ذلك صدقونى ان بين سطور ما يكتب اسرارا كثيرة وخطيرة وخير دليل على ذلك القصه الثانيه التى تتحدث عن وفاة عبد الناصر كما حكاها هيكل فى احد كتبه فقد قال هيكل ان عبد الناصر توفى بسبب غيبوبه السكرى !!! وان طبيب عبد الناصر لم يستطع فهم ذلك بسبب ان تخصصه (طبيب اطفال) ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هذة المعلومه مذكورة فى احد كتب هيكل بمنتهى الدقه والتفاصيل وهنا يبرز موضوع هام غاب عن الجميع والذى طرحه اقوال جيهان السادات فى حديثها شاهد على العصر حيث قالت بنفسها وبدون اى ضغوط ان عبد الناصر كان يتعشى عندها طواجن كل مساء مريض السكرى يتعشى طواجن تطبخها له زوجه خليفته والذى كان يتطلع الى منصبه ( ولنا حديث مطول عن ذلك) من هنا اصدقائى ............. فأنا ادعوكم قبل تصديق اى مخلوق تيقنوا مما يقوله من اكثر من مصدر عن الواقعه التى يقولها وبعدها حكموا انفسكم بعقلانيه هذا اذا كنتم تريدون الحقيقه من اجل كتابه تاريخ مصر الحقيقى ,, طبعا صادق من غير حلفان .... والحقيقة هذا هو بالضبط ما نريد ، أن يتذكر كل واحد الأحداث التى رآها بعينه ، ثم تتجمع الأحداث التى بالتأكيد صحيحة ، فنصل إلى بعض الحقائق ولا نتوه فى كم الأكاذيب والقصص التى تذكر لتلميع شخص بعينه . ومعك أن كل الذين شاركوا فى الحكم الناصرى من الصعب أن يأتوا لنا إلا بما يرفع من قيمتهم ويخفض من الآخرين . أو يحوروا الأحداث لتتلاء م مع مصالحهم . وياريت يا أخ ahm_ali_baba نفتح موضوع عن أحداث التنحى ، حيث أننى لم أكن متواجد فى مصر ، ولكننى رأيت كل ما يذاع تلفزيونيا من أخبارها ، وهو مهين جدا . أنصر أخاك ظالما أو مظلوما رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ahm_ali_baba بتاريخ: 30 يوليو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 يوليو 2006 (معدل) التنحى جزء من قضيه كبيرة اسمها الهزيمه ...... وحتى نتحدث عن التنحى لا بد من التحدث عن الهزيمه وعما اوصلنا لها ...... وحديثنا يجب ان يكون لمصر وليس لعبد الناصر ولا السادات ولا حسنى مبارك لانه تاريخ مصر وحتى ابدأ الحديث لابد وان نتفق على اساسيات منطقيه ..... فلا يمكن الحكم مثلا على تجسس السادات ضد البريطانيين على انه كان عملا وطنيا ... فالتجسس هو التجسس لا يمكن تجميله فالتجسس جريمه فى حق الوطن ...... والسادات عندما تجسس لصالح المانيا لم يكن ... واكرر ... لم يكن يتجسس لصالح مصر .... بل لتغيير جيش محتل بجيش أخر محتل يعلم الله وحدة سبحانه وتعالى مدى عنصريته وجبروته وماذا كان سيفعل بنا وبمصر نعم اخوتى .... تجسس السادات جريمه خيانه باع فيها السادات شرفه العسكرى لصالح دوله أجنبيه ... مهما حاولنا تذويق هذا الفعل ... لأننا وان ارتضينا تجميل هذا الفعل ونعته بالبطوله فمن حق انصار عبد الناصر التفاخر ببطولته وبأستبداله المحتل البريطانى بالمحتل الاسرائيلى ....... وهذا لا يجوز لذلك يجب علينا فى نقاشنا تسميه الاشياء بأسمها الحقيقى بعيدا عن العواطف لا ننا وان فعلنا هذا فسنجد احداثا كثيرة صارخه تتفتح امام عيوننا وتقلب كل ما الفنا على سماعه او قراءته رأسا على عقب فعلى سبيل المثال لم تكن عمليه سوزانا .. والتى قامت فيها مجموعه اسرائيليه بتدمير بعض دور العرض المصريه ... سينما مترو فى القاهرة والاسكندريه ... والمكتبه الامريكيه.. من أجل عمل اسفين بين مصر وامريكا كما يقول الجميع ..... بل كان السبب الحقيقى من وراء تلك العمليه هو اجهاض اول محاوله صلح مصريه اسرائيليه وتوقيع اتفاقيه سلام بين مصر واسرائيل بعدما توصل كل من عبد الناصر وبنحاس سابير رئيس الوزراء الاسرائيلى ايامها على تفاصيل هذا الصلح وتبادلوا خطابات الموافقه على تفاصيلها ولم يتبقى إلا موافقه الكنيست ... إلا ان بن جوريون خطط لعمليه سوزنا وتولى تنفيذها لا فون وموسى شاريت ( الخارجيه والموساد) من اجل اجهاض ذلك الصلح !! وقد تولى الملحق الصحفى المصرى بسفارة مصر بفرنسا على عبد الخالق بأمر رسمى من عبد الناصر التفاوض مع صحفى فرنسى اسرائيلي كان يعمل فى الموساد وعلى صله شخصيه من سابير بعدما فتح هذا الصحفى الاسرائيلى (نسيت اسمه) الموضوع مع على عبد الخالق والذى ابلغ بدورة عبد الناصر بالموضوع مباشرة خشيه من المخابرات المصريه هذا الموضوع كان عام 1954 او 1955 ولم يتطرق له اى مؤرخ او صحفى حتى الان بالرغم من نشرة عالميا ولا ادرى هل السبب هو جهلهم بالموضوع مما يدل على ان صفه المؤرخ صفه بعيدة عنهم كل البعد او ربما نسيوها وهم يعيدون كتابه تاريخ مصر لصالح أحدهم تم تعديل 30 يوليو 2006 بواسطة ahm_ali_baba رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 30 يوليو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 يوليو 2006 نعم اخوتى .... تجسس السادات جريمه خيانه باع فيها السادات شرفه العسكرى لصالح دوله أجنبيه ... مهما حاولنا تذويق هذا الفعل ... لأننا وان ارتضينا تجميل هذا الفعل ونعته بالبطوله فمن حق انصار عبد الناصر التفاخر ببطولته وبأستبداله المحتل البريطانى بالمحتل الاسرائيلى ....... وهذا لا يجوز الأستاذ 'ahm_ali_baba' لايسعنى الا ان اتقدم اليك بجزيل الشكر على ايضاح اشياء غابت عن اذهاننا وعيوننا. فعلا انت انسان ثاقب النظر وتقرأ مالا يستطيع غيرك من البسطاء قراءته بين السطور. ولكن اسمح لى - كإنسان بسيط - أن أشكر السادات الف مرة بل كل يوم على ماقدمه لمصر والمصريين فى نواحى كثيرة. فى عهد السادات كان هناك حاكم واحد للبلد " محمد أنور السادات " فى عهد السادات لم يسمح لمراكز قوى او عصابات الفساد ان تعيث فى البلد والبشر يفعلون مايشاءون. فى عهد السادات رحل الروس ورحلت اسرائيل عن تراب مصر. فى عهد السادات كان الجيش المصرى - هو الوحيد من بين الجيوش العربية وعلى مدى سنوات الصراع العربى الإسرائيلى - يتقدم للأمام ولايتقهقر للخلف ويكتسب ارضا ولا يخسر المزيد. فى عهد السادات ولأول مرة فى تاريخ اسرائيل طلبت اسرائيل المساعدة من الجيش الامريكى مستغيثة " نحن نموت ". فى عهد السادات انتهى حلم اسرائيل للأبد " حلم النيل للفرات ". فى عهد السادات بدأ تعمير مدن القناة التى كانت مدن اشباح مهدمة بيوتها وهجورة شوارعها وبدأت تدب فيها الحياة. فى عهد السادات عاد أهل مدن القناة لبيوتهم واعمالهم بعد ان هجروها لسنين فى عهد السادات تم اعادة افتتاح قناة السويس واستعادة بترولنا المنهوب. فى عهد السادات بدأ الانفتاح على العالم بعد انغلاقه على الإتحاد السوفيتى والكتلة الشرقية لعقدين من الزمان. فى عهد السادات بدأت عودة الممارسة السياسية الى الظهور بظهور المنابر ثم الاحزاب ، بعد توقفها وانحسارها فى التنظيم الاوحد لمدة اكثر من عقدين من الزمان. لقد قال السادات سأتحالف مع الشيطان من أجل بلدى ، وهذا ببساطة مافعله مع الألمان ضد الانجليز الا اذا كنت ترى ان الانجليز كان احتلالهم لمصر مشروعا والوقوف ضدهم يعتبر خيانة. وبناءا على كل ماذكرته لك ، فلا يسعنى الا أن اتوجه بالشكر الف الف مرة وكل يوم شكرا جديدا للسادات وروحه وادعو الله سائلا ان يتغمده برحمته فى فسيح جناته. -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ahm_ali_baba بتاريخ: 31 يوليو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 يوليو 2006 أخى العزيز محمد من الطبيعى والضرورى ان نشكر كل حكامنا على ما قدموة لنا من خدمات بغض النظر عما اذا كنا نحبهم او نكرهم وبغض النظر عن مساؤهم وعما فعلوة بنا ..... فهم اصبحوا تاريخا فى ذمه الله ولا يمكننا محاسبتهم وان كان من المفروض علينا قراءة وفهم أفعالهم وما قدموة لنا **************************************************************************************** من قتل يقتل ولو بعد حين .... هكذا علمونا فى حصص الدين ولقد مات السادات قتيلا ..... فهل كان قاتلا الاجابه نعم فقد شارك فى قتل رئيس وزراء مصر امين عثمان وان كان خرج من القضيه بعدما لبس المتهمين القتل لاحد شركائهم (حسين توفيق) والذى صدر ضدة حكم مؤبد بالسجن مدى الحياة وخرج السادات من السجن بريئا بعد الثورة وبعدما اصبح انور اسادات رئيسا لمصر كتب الجميع عن بطولاته ايام شبابه ومنها قضيه اغتيال امين عثمان رئيس وزراء مصر السابق بحجه عمالته للبريطانيين والذى كان انور السادات من اشد الكارهين لهم ...... وهذا شىء جميل ولا غبار عليه ولكن لقد برأت المحكمه انور السادات من تهمه الاشتراك فى اغتيال امين عثمان وقررت المحكمه ان القاتل هو حسين توفيق وحدة فلماذا ينسب السادات لنفسه (بعدما خرج البريطانيين من مصر وبعدما اصبح رئيسا لمصر) بطوله اغتيال او المشاركه فى هذا الاغتيال !!!!؟؟؟؟؟ واذا كان السادات على قناعه ببطوله هذا العمل فلماذا لم يقنع عبد الناصر بالافراج عن حسين توفيق او لماذا لم يفرج هو نفسه عن حسين توفيق وهو زميله فى خليه هذا الاغتيال والذى بقى فى سجنه حتى افرج عنه الرئيس مبارك فى الثمانينيات !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! مثل هذة الافعال اخى محمد تجبرنا على محاوله فهم هذة الشخصيه التى تسببت فى حرمان جيشنا من : الدفاع عن سيناء المحررة والتى تحولت الى ماخور ومركز دعارة اسرائيلى وعن اخوتنا العرب والمسلميين ووصلت بنا الى حقيقه ان اكثر من 6000 كم من ارض المسلمين من الافغانستان شرقا وحتى لبنان مرورا بالعراق وفلسطين تعانى من حمله صليبيه شرسه يسقط فيها يوميا ما لا يقل عن 100 مسلم قتيلا *************************************************************************************** عودة الى حديثنا نعم كان السادات جسوسا يعمل لحساب الجيش الالمانى بقيادة هتلر ابان الحرب العالميه الثانيه ..... فهل كان السبب هو تحرير مصر من البريطانيين ؟؟؟؟ سأتفق مع هذا الرأى ولكن هل كان السادات يملك اتفاقا مع الالمان على عدم احتلال مصر ............ لا اعتقد ذلك فلماذا اذن باع السادات شرفه العسكرى لألمانيا وماهو الثمن الذى قبضه من جراء هذا الفعل ......... لا أحد يعلم من المعروف ان لكل جاسوس موجهها يعمل على توجيهه والسيطرة عليه ...... وهنا نجد سؤالا ملحا يطرح نفسه من كان المسيطر على السادات كجاسوس وماهى نوعيه هذة السيطرة فالسيطرة على الجاسوس تتم : اما عن طريق الاقناع باهميه الفعل اخلاقيا (كما فعلت المخابرات المصريه مع رفعت الجمال) او السيطرة على الجاسوس غير اخلاقيا (كما فعل صلاح نصر وصفوت الشريف مع بعض العرب مستغلين اجساد بعض الممثلات ) فكيف قامت المخابرات الالمانيه بالسيطرة على السادات بعد تجنيدة ؟؟؟؟؟ وكيف انتهت تلك السيطرة ومتى انتهت هذة الاسئله صدقونى فى منتهى الاهميه لمن يريد معرفه حقيقه ما جرى لمصر وصولا للنكسه واحتلال اسرائيل لسيناء الحبيبه ..... فمن غير المعقول ان اكبر واخطر جاسوسين تجسسوا على مصر كانوا من الالمان وكانوا على اتصال بالقيادات الحاكمه المصريه ولم يشك فيهما احدا وهو امر غريب الشأن فى دوله بوليسيه كان يراقب فيها الاخ اخوة كما قيل لنا ........ والأغرب ان احد هؤلاء الجواسيس (على العطفى) كان صديقا شخصيا للسادات ؟؟؟ والسادات امر بالافراج عنه سرا وخرج الجاسوس من مصر ليعلن فى المانيا انه قد قتل عبد الناصر بالسم !!!! وكان الاخر مربيا للخيول العربيه ومشهورا بحفلاته الصاخبه والتى كان يحضرها اغلب القيادات المصريه وعلى رأسهم السادات ومما اثار انتباهى فى حديث جيهان السادات هو ان السادات بعدما خرج من سجنه بريئا من تهمه اغتيال امين عثمان رئيس وزراء مصر .... لم يخرج الى بيته حيث توجد زوجته وبناته بل ذهب الى بيت زميله فى خليه التجسس الالمانيه الطيار حسن عزت ( وهذا شيئا غريبا وغير منطقيا بالمرة ) وفى بيت حسن عزت التقى بالسيدة جيهان السادات (وهى تمت بصله قرابه لحسن عزت) ووقع فى غرامها بالرغم من انها فتاة قاصر (15 سنه) مما افقدة شرفه الاخلاقى بعدما فقد شرفه العسكرى وما دخل الشرف هنا لانه وطبقا للقانون الجنائى يعاقب كل من يغرر بفتاة تحت السن ويعتبر تلك الجريمه مخله بالشرف وهل غرر السادات بجيهان السادات الطفله القاصر ...... تعالوا نقرأ ما قالته جيهان السادات نفسها فى برنامج شاهد على العصر أحمد منصور: الشعور الأول في اللحظة الأولى التي رأيتِهِ فيها؟ جيهان السادات: حسن عزت في صيف العام 1948م ذهبتِ إلى السويس لزيارة ابنة عمتك التي كان زوجها حسن عزت الذي كان ضابطاً. جيهان السادات: نعم .. طيار. أحمد منصور: ضابط طيار، وكان على علاقة بـ.. جيهان السادات: بأنور السادات. أحمد منصور: بالرئيس أنور السادات، أو السيد أنور السادات، أو الضابط أنور السادات في ذلك الوقت. جيهان السادات: نعم .. بالظبط .. بالظبط. أحمد منصور: والتقيتِ للمرة الأولى مع الرئيس السادات. جيهان السادات: أنور السادات، أيوه. أحمد منصور: كيف كان لقاؤك الأول مع السادات؟ وما هي المعلومات التي كانت لديك قبل لقائك به؟ جيهان السادات: آه .. بالظبط، هو التأثير اللي كان فعلاً عليَّ كان حسن عزت بيقول لي .. بيحكي لي عن أنور السادات، وكان فيه محاكمة أيامها بتاعة أمين عثمان، فكان بيحكي لي إزاي إن هم اتسجنوا سوا وهربوا من السجن، وإزاي رجع، وإزاي كذا. مرة اتسجن وإزاي الإنجليز شالوا الرتب بتاعته ورجعوا تاني رجعوه، يعني عارف حضرتك حاجة.. قعد يحكي لي عن إنسان طبعاً أنا كنت لسه ما كملتش، يعني أنور السادات حضر عيد ميلادي الـ 15، فيعني ما كنتش عايزة أقول إن أنا عندي من النضج الكافي، يعني كنت لسه شابة صغيرة خالص، لكن كان حب البلد وحب الوطنية حببني في أنور السادات، مش حب إن أنا حأتجوزه ولا فكرت ولا خطرت على بالي أبداً، لكن حب إنسان من عائلة فقيرة ممكن كان يعيش ظابط حياة كريمة ومتزوج وله بنات، فكان يقدر يعيش زيه زي بقية الظباط زملاؤه وما يقحمش نفسه في السياسة، لكن هو يعني دخل في السياسة وضحى بمنصبه، وضحى بحياته، وضحى بكل شيء واتعذب، واشتغل سواق وشَيَّال علشان خاطر بلده. أحمد منصور: كل المعلومات دي عرفتيها في ذلك الوقت؟ جيهان السادات: عرفتها من حسن عزت، ما كنتش عندي فكرة عن أنور السادات. أحمد منصور: كيف كان اللقاء الأول معه؟ جيهان السادات: اللقاء الأول أولاً أنا أعلم أنه متزوج فإذا به يخرج من السجن، أولاً أنا نزلت أجيب الجورنال علشان أشوف. أحمد منصور: كنتِ تعرفي إنه متزوج، يعني عرفتِ التفصيلات دي كلها من حسن؟ جيهان السادات: آه، متجوز وعنده بنتين يعني أو مش عارفة حاجة.. أحمد منصور: 3 بنات. جيهان السادات: 3 بنات، فيعني أنا ما .. الناحية دي ما كانتش بتخش تفكيري أبداً. أحمد منصور: لأنك بتنظري له نظرة عادية. فرحانة به، فرحانة، يعني بطل زي ما بأقول لحضرتك، يعني بطل ضحى ولما تعرف حضرتك مثلاً أنا لما بعد كده عرفته وقعدت معاه وتكلمت معاه وحضر عيد ميلادي، وغنى لي غنوة قال دي هديته لأن لا يملك شيء خالص. أحمد منصور: فاكرة الغنوة؟ جيهان السادات: آه .. طبعاً. أحمد منصور: لفريد الأطرش طبعاً كانت؟ جيهان السادات: آه .. طبعاً .. يا ريتني طير، فهو كان صوته كمان حلو، حتى صوته بهرني، كل حاجة بهرتني، وبقيت يومها قضينا يوم في كازينو اسمه (التعاون) في الإسماعيلية، فقعدت أتكلم معاه وأسأله أسئلة وأقول له كنت بتعمل أيه في السجن يعني؟ أنا مش قادرة أتصور واحدة عندها 15 سنة بتتصور إنسان يقعد في زنزانة سنتين ونص إزاي؟ كان بيقضي وقته إزاي بيقرأ أيه؟ بيعمل أيه؟ يعني إزاي استحمل يعني حاجة زي كده؟! فيقعد يحكي لي الكتب اللي قرأها والحاجات دي. وبعدين يعني حأقول لحضرتك سألت أبيه حسن اللي هو صديقه: إزاي ما راحش لمراته وولاده؟ فقال لي: لأ، ده هو سايبها من وهو في السجن، يعني قال لها ما تزورهوش وهو منفصل عنها إلى أن إجراء الطلاق يعمله بعد ما يطلع من السجن عشان ما كانش يملك وهو في السجن يعني. أحمد منصور: كان عمره ثلاثون عاماً في ذلك الوقت؟ جيهان السادات: تقريباً آه. أحمد منصور: وأنت كان عمرك 15 عاماً. جيهان السادات: 15، إحنا بيننا 15 سنة. أحمد منصور: بعد هذا اللقاء بدأت صلتك تتوطد. جيهان السادات: نعم بأنور السادات. أحمد منصور: بأنور السادات. جيهان السادات: ده صحيح. حمد منصور: بعد لقاء الإسماعيلية الذي يُعتبر كان بداية البذرة الأولى لما بينكم، وحدثت لقاءات كثيرة لا سيما ما حدث في الإسكندرية. جيهان السادات: نعم، نعم. أحمد منصور: في ذلك الوقت كان معتاد إن بنت عمرها 15 سنة ممكن تمشي مع واحد؟ جيهان السادات: لأ. لأ.. صعبة كنت جداً، بس هأقول لحضرتك: أنا كنت حاسة .. أنا عندي يعني شيء من الجرأة دي في طبيعة شخصيتي. أحمد منصور: هل كانت هذه الجرأة مع أي أحد قبل السادات؟ جيهان السادات: نهائي، أول حب وأول رجل في حياتي وآخر رجل. أحمد منصور: ووجدتِ في نفسك الجرأة أيضاً إنك إنتِ تنفتحي معاه بالطريقة التي وصفتيها في كتابكِ مثلاً؟ جيهان السادات: يعني كنت حاسة إن في الأسئلة آه، كنت بأسأله أسئلة يعني زي ما قلت لحضرتك... أحمد منصور [مقاطعاً]: حتى في إنك تتمشى معاه على الشط. جيهان السادات: أيوه، أيوه دي بقى كانت يعني يمكن شيء جريء شوية بالنسبة لهذه الأوضاع في هذا الوقت، يعني النهاردة البنات كلها بتخرج مع الولاد وشيء عادي، لكن في وقتي برضو كان جرأة شوية، لكن الحب اللي كان بيني وبينه واللي بيربطني وثقتي فيه، وثقتي في نفسي قبله ما كانش مخفوني، يعني طيب وفيها أيه لما أخرج أنا وهو على شاطيء وبنت عمتي لسه نايمة، وقاعدين لسه بقى، وأنا بأقوم بدري وهو بيصحى بدري، فقمنا تمشينا على البتاع، والمهم إن إحنا اتظبتنا يعني واحدة قريبتي... أحمد منصور [مقاطعاً]: بدون ترتيب يعني؟ جيهان السادات [مستأنفة]: ظبطتنا وأنا ساعتها يعني كنت زي المثل ما بيقول عايزة الأرض تنشق وتبلعني، وشوفتها من بعيد، وشي طبعاً أنا حسيت بالفوران، وسلمت عليَّ، ما بقيتش عارفة أقول لها أيه، لكن بعد كده لمَّا حضروا الخطوبة بقى، قالت لي بقى: هو بقى اللي شفناك معاه، فيعني اتظبط فعلاً .. أيوه. هل كانت جيهان السادات احدى وسائل السيطرة الالمانيه لى انور السادات سؤال لا يعلمه إلا الله ولكن الشكوك تحوم حول دعوة الجاسوس المانى حسن عزت لجيهان فى منزله وغسل عقل تلك الطفله ببطولات السادات ثم احضارة للسادات لبيته فور خروجه من السجن وعدم ذهابه لبناته وزوجته وهو المتعطش للجنس و لزوجته ....... ثم تقفش السادات وجيهان قريبه لها على الشاطىء والناس كلهم نياما فى الصباح الباكر لينتهى الامر بطلاق السادات من زوجته وبقبول والد جيهان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وهو الغنى صاحب العزب والاطيان من زواجها بضابط صايع مطرود من الجيش ومطاردا ولا يملك شيئا ولا وظيفه ويكبرها ب 15 سنه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هل هذا شىء معقولا وهل يملك احدكما تفسيرا لما حدث رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ahm_ali_baba بتاريخ: 31 يوليو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 يوليو 2006 أخى العزيز محمد من الطبيعى والضرورى ان نشكر كل حكامنا على ما قدموة لنا من خدمات بغض النظر عما اذا كنا نحبهم او نكرهم وبغض النظر عن مساؤهم وعما فعلوة بنا ..... فهم اصبحوا تاريخا فى ذمه الله ولا يمكننا محاسبتهم وان كان من المفروض علينا قراءة وفهم أفعالهم وما قدموة لنا **************************************************************************************** من قتل يقتل ولو بعد حين .... هكذا علمونا فى حصص الدين ولقد مات السادات قتيلا ..... فهل كان قاتلا الاجابه نعم فقد شارك فى قتل رئيس وزراء مصر امين عثمان وان كان خرج من القضيه بعدما لبس المتهمين القتل لاحد شركائهم (حسين توفيق) والذى صدر ضدة حكم مؤبد بالسجن مدى الحياة وخرج السادات من السجن بريئا بعد الثورة وبعدما اصبح انور اسادات رئيسا لمصر كتب الجميع عن بطولاته ايام شبابه ومنها قضيه اغتيال امين عثمان رئيس وزراء مصر السابق بحجه عمالته للبريطانيين والذى كان انور السادات من اشد الكارهين لهم ...... وهذا شىء جميل ولا غبار عليه ولكن لقد برأت المحكمه انور السادات من تهمه الاشتراك فى اغتيال امين عثمان وقررت المحكمه ان القاتل هو حسين توفيق وحدة فلماذا ينسب السادات لنفسه (بعدما خرج البريطانيين من مصر وبعدما اصبح رئيسا لمصر) بطوله اغتيال او المشاركه فى هذا الاغتيال !!!!؟؟؟؟؟ واذا كان السادات على قناعه ببطوله هذا العمل فلماذا لم يقنع عبد الناصر بالافراج عن حسين توفيق او لماذا لم يفرج هو نفسه عن حسين توفيق وهو زميله فى خليه هذا الاغتيال والذى بقى فى سجنه حتى افرج عنه الرئيس مبارك فى الثمانينيات !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! مثل هذة الافعال اخى محمد تجبرنا على محاوله فهم هذة الشخصيه التى تسببت فى حرمان جيشنا من : الدفاع عن سيناء المحررة والتى تحولت الى ماخور ومركز دعارة اسرائيلى وعن اخوتنا العرب والمسلميين ووصلت بنا الى حقيقه ان اكثر من 6000 كم من ارض المسلمين من الافغانستان شرقا وحتى لبنان مرورا بالعراق وفلسطين تعانى من حمله صليبيه شرسه يسقط فيها يوميا ما لا يقل عن 100 مسلم قتيلا *************************************************************************************** عودة الى حديثنا نعم كان السادات جسوسا يعمل لحساب الجيش الالمانى بقيادة هتلر ابان الحرب العالميه الثانيه ..... فهل كان السبب هو تحرير مصر من البريطانيين ؟؟؟؟ سأتفق مع هذا الرأى ولكن هل كان السادات يملك اتفاقا مع الالمان على عدم احتلال مصر ............ لا اعتقد ذلك فلماذا اذن باع السادات شرفه العسكرى لألمانيا وماهو الثمن الذى قبضه من جراء هذا الفعل ......... لا أحد يعلم من المعروف ان لكل جاسوس موجهها يعمل على توجيهه والسيطرة عليه ...... وهنا نجد سؤالا ملحا يطرح نفسه من كان المسيطر على السادات كجاسوس وماهى نوعيه هذة السيطرة فالسيطرة على الجاسوس تتم : اما عن طريق الاقناع باهميه الفعل اخلاقيا (كما فعلت المخابرات المصريه مع رفعت الجمال) او السيطرة على الجاسوس غير اخلاقيا (كما فعل صلاح نصر وصفوت الشريف مع بعض العرب مستغلين اجساد بعض الممثلات ) فكيف قامت المخابرات الالمانيه بالسيطرة على السادات بعد تجنيدة ؟؟؟؟؟ وكيف انتهت تلك السيطرة ومتى انتهت هذة الاسئله صدقونى فى منتهى الاهميه لمن يريد معرفه حقيقه ما جرى لمصر وصولا للنكسه واحتلال اسرائيل لسيناء الحبيبه ..... فمن غير المعقول ان اكبر واخطر جاسوسين تجسسوا على مصر كانوا من الالمان وكانوا على اتصال بالقيادات الحاكمه المصريه ولم يشك فيهما احدا وهو امر غريب الشأن فى دوله بوليسيه كان يراقب فيها الاخ اخوة كما قيل لنا ........ والأغرب ان احد هؤلاء الجواسيس (على العطفى) كان صديقا شخصيا للسادات ؟؟؟ والسادات امر بالافراج عنه سرا وخرج الجاسوس من مصر ليعلن فى المانيا انه قد قتل عبد الناصر بالسم !!!! وكان الاخر مربيا للخيول العربيه ومشهورا بحفلاته الصاخبه والتى كان يحضرها اغلب القيادات المصريه وعلى رأسهم السادات ومما اثار انتباهى فى حديث جيهان السادات هو ان السادات بعدما خرج من سجنه بريئا من تهمه اغتيال امين عثمان رئيس وزراء مصر .... لم يخرج الى بيته حيث توجد زوجته وبناته بل ذهب الى بيت زميله فى خليه التجسس الالمانيه الطيار حسن عزت ( وهذا شيئا غريبا وغير منطقيا بالمرة ) وفى بيت حسن عزت التقى بالسيدة جيهان السادات (وهى تمت بصله قرابه لحسن عزت) ووقع فى غرامها بالرغم من انها فتاة قاصر (15 سنه) مما افقدة شرفه الاخلاقى بعدما فقد شرفه العسكرى وما دخل الشرف هنا لانه وطبقا للقانون الجنائى يعاقب كل من يغرر بفتاة تحت السن ويعتبر تلك الجريمه مخله بالشرف وهل غرر السادات بجيهان السادات الطفله القاصر ...... تعالوا نقرأ ما قالته جيهان السادات نفسها فى برنامج شاهد على العصر أحمد منصور: الشعور الأول في اللحظة الأولى التي رأيتِهِ فيها؟ جيهان السادات: حسن عزت في صيف العام 1948م ذهبتِ إلى السويس لزيارة ابنة عمتك التي كان زوجها حسن عزت الذي كان ضابطاً. جيهان السادات: نعم .. طيار. أحمد منصور: ضابط طيار، وكان على علاقة بـ.. جيهان السادات: بأنور السادات. أحمد منصور: بالرئيس أنور السادات، أو السيد أنور السادات، أو الضابط أنور السادات في ذلك الوقت. جيهان السادات: نعم .. بالظبط .. بالظبط. أحمد منصور: والتقيتِ للمرة الأولى مع الرئيس السادات. جيهان السادات: أنور السادات، أيوه. أحمد منصور: كيف كان لقاؤك الأول مع السادات؟ وما هي المعلومات التي كانت لديك قبل لقائك به؟ جيهان السادات: آه .. بالظبط، هو التأثير اللي كان فعلاً عليَّ كان حسن عزت بيقول لي .. بيحكي لي عن أنور السادات، وكان فيه محاكمة أيامها بتاعة أمين عثمان، فكان بيحكي لي إزاي إن هم اتسجنوا سوا وهربوا من السجن، وإزاي رجع، وإزاي كذا. مرة اتسجن وإزاي الإنجليز شالوا الرتب بتاعته ورجعوا تاني رجعوه، يعني عارف حضرتك حاجة.. قعد يحكي لي عن إنسان طبعاً أنا كنت لسه ما كملتش، يعني أنور السادات حضر عيد ميلادي الـ 15، فيعني ما كنتش عايزة أقول إن أنا عندي من النضج الكافي، يعني كنت لسه شابة صغيرة خالص، لكن كان حب البلد وحب الوطنية حببني في أنور السادات، مش حب إن أنا حأتجوزه ولا فكرت ولا خطرت على بالي أبداً، لكن حب إنسان من عائلة فقيرة ممكن كان يعيش ظابط حياة كريمة ومتزوج وله بنات، فكان يقدر يعيش زيه زي بقية الظباط زملاؤه وما يقحمش نفسه في السياسة، لكن هو يعني دخل في السياسة وضحى بمنصبه، وضحى بحياته، وضحى بكل شيء واتعذب، واشتغل سواق وشَيَّال علشان خاطر بلده. أحمد منصور: كل المعلومات دي عرفتيها في ذلك الوقت؟ جيهان السادات: عرفتها من حسن عزت، ما كنتش عندي فكرة عن أنور السادات. أحمد منصور: كيف كان اللقاء الأول معه؟ جيهان السادات: اللقاء الأول أولاً أنا أعلم أنه متزوج فإذا به يخرج من السجن، أولاً أنا نزلت أجيب الجورنال علشان أشوف. أحمد منصور: كنتِ تعرفي إنه متزوج، يعني عرفتِ التفصيلات دي كلها من حسن؟ جيهان السادات: آه، متجوز وعنده بنتين يعني أو مش عارفة حاجة.. أحمد منصور: 3 بنات. جيهان السادات: 3 بنات، فيعني أنا ما .. الناحية دي ما كانتش بتخش تفكيري أبداً. أحمد منصور: لأنك بتنظري له نظرة عادية. فرحانة به، فرحانة، يعني بطل زي ما بأقول لحضرتك، يعني بطل ضحى ولما تعرف حضرتك مثلاً أنا لما بعد كده عرفته وقعدت معاه وتكلمت معاه وحضر عيد ميلادي، وغنى لي غنوة قال دي هديته لأن لا يملك شيء خالص. أحمد منصور: فاكرة الغنوة؟ جيهان السادات: آه .. طبعاً. أحمد منصور: لفريد الأطرش طبعاً كانت؟ جيهان السادات: آه .. طبعاً .. يا ريتني طير، فهو كان صوته كمان حلو، حتى صوته بهرني، كل حاجة بهرتني، وبقيت يومها قضينا يوم في كازينو اسمه (التعاون) في الإسماعيلية، فقعدت أتكلم معاه وأسأله أسئلة وأقول له كنت بتعمل أيه في السجن يعني؟ أنا مش قادرة أتصور واحدة عندها 15 سنة بتتصور إنسان يقعد في زنزانة سنتين ونص إزاي؟ كان بيقضي وقته إزاي بيقرأ أيه؟ بيعمل أيه؟ يعني إزاي استحمل يعني حاجة زي كده؟! فيقعد يحكي لي الكتب اللي قرأها والحاجات دي. وبعدين يعني حأقول لحضرتك سألت أبيه حسن اللي هو صديقه: إزاي ما راحش لمراته وولاده؟ فقال لي: لأ، ده هو سايبها من وهو في السجن، يعني قال لها ما تزورهوش وهو منفصل عنها إلى أن إجراء الطلاق يعمله بعد ما يطلع من السجن عشان ما كانش يملك وهو في السجن يعني. أحمد منصور: كان عمره ثلاثون عاماً في ذلك الوقت؟ جيهان السادات: تقريباً آه. أحمد منصور: وأنت كان عمرك 15 عاماً. جيهان السادات: 15، إحنا بيننا 15 سنة. أحمد منصور: بعد هذا اللقاء بدأت صلتك تتوطد. جيهان السادات: نعم بأنور السادات. أحمد منصور: بأنور السادات. جيهان السادات: ده صحيح. حمد منصور: بعد لقاء الإسماعيلية الذي يُعتبر كان بداية البذرة الأولى لما بينكم، وحدثت لقاءات كثيرة لا سيما ما حدث في الإسكندرية. جيهان السادات: نعم، نعم. أحمد منصور: في ذلك الوقت كان معتاد إن بنت عمرها 15 سنة ممكن تمشي مع واحد؟ جيهان السادات: لأ. لأ.. صعبة كنت جداً، بس هأقول لحضرتك: أنا كنت حاسة .. أنا عندي يعني شيء من الجرأة دي في طبيعة شخصيتي. أحمد منصور: هل كانت هذه الجرأة مع أي أحد قبل السادات؟ جيهان السادات: نهائي، أول حب وأول رجل في حياتي وآخر رجل. أحمد منصور: ووجدتِ في نفسك الجرأة أيضاً إنك إنتِ تنفتحي معاه بالطريقة التي وصفتيها في كتابكِ مثلاً؟ جيهان السادات: يعني كنت حاسة إن في الأسئلة آه، كنت بأسأله أسئلة يعني زي ما قلت لحضرتك... أحمد منصور [مقاطعاً]: حتى في إنك تتمشى معاه على الشط. جيهان السادات: أيوه، أيوه دي بقى كانت يعني يمكن شيء جريء شوية بالنسبة لهذه الأوضاع في هذا الوقت، يعني النهاردة البنات كلها بتخرج مع الولاد وشيء عادي، لكن في وقتي برضو كان جرأة شوية، لكن الحب اللي كان بيني وبينه واللي بيربطني وثقتي فيه، وثقتي في نفسي قبله ما كانش مخفوني، يعني طيب وفيها أيه لما أخرج أنا وهو على شاطيء وبنت عمتي لسه نايمة، وقاعدين لسه بقى، وأنا بأقوم بدري وهو بيصحى بدري، فقمنا تمشينا على البتاع، والمهم إن إحنا اتظبتنا يعني واحدة قريبتي... أحمد منصور [مقاطعاً]: بدون ترتيب يعني؟ جيهان السادات [مستأنفة]: ظبطتنا وأنا ساعتها يعني كنت زي المثل ما بيقول عايزة الأرض تنشق وتبلعني، وشوفتها من بعيد، وشي طبعاً أنا حسيت بالفوران، وسلمت عليَّ، ما بقيتش عارفة أقول لها أيه، لكن بعد كده لمَّا حضروا الخطوبة بقى، قالت لي بقى: هو بقى اللي شفناك معاه، فيعني اتظبط فعلاً .. أيوه. هل كانت جيهان السادات احدى وسائل السيطرة الالمانيه لى انور السادات سؤال لا يعلمه إلا الله ولكن الشكوك تحوم حول دعوة الجاسوس المانى حسن عزت لجيهان فى منزله وغسل عقل تلك الطفله ببطولات السادات ثم احضارة للسادات لبيته فور خروجه من السجن وعدم ذهابه لبناته وزوجته وهو المتعطش للجنس و لزوجته ....... ثم تقفش السادات وجيهان قريبه لها على الشاطىء والناس كلهم نياما فى الصباح الباكر لينتهى الامر بطلاق السادات من زوجته وبقبول والد جيهان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وهو الغنى صاحب العزب والاطيان من زواجها بضابط صايع مطرود من الجيش ومطاردا ولا يملك شيئا ولا وظيفه ويكبرها ب 15 سنه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هل هذا شىء معقولا وهل يملك احدكما تفسيرا لما حدث رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
otaka بتاريخ: 31 يوليو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 يوليو 2006 طبعا عاش السادات بطل السلام شوبنج سنتر و يحضرنى لما لبنان اتضربت اول مره و مسرحيه احمد زكى لما قال بلغ بيجن احتجاجى و الموقف بيفكرنى بكلام نجيب سرور اللى طلع عاقل و كلنا مجانين لما قال و يضربونا نروح نحتج و نقول يا هيئه ضربونا و كل يوم للهيئه نحج ملعون ابوهم لابونا المشكله لا فى عبد الناصر و لا السادات و لا حسنى و لا الاخوان المشكله فى الناس اللى راضيه وساكته انا احمل الشعب مسؤليه كل حاجه وحشه حصلت و هتحصل فى البلد دى علشان اللى مش بيشارك ميستحقش رحمه و لا شفقه من حد و بكينا.. يوم غنّى الآخرون و لجأنا للسماء يوم أزرى بالسماء الآخرون و لأنّا ضعفاء و لأنّا غرباء نحن نبكي و نصلي يوم يلهو و يغنّي الآخرون رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
wa7d بتاريخ: 31 يوليو 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 يوليو 2006 يا جماعة حكم محكمة صادر يبرأ الرئيس السادات من حادثة إغتيال أمين عثمان ، نيجى إحنا بعد سنين ونقول طظ فى حكم المحكمة . وبعدين مسألة التجسس يعنى دى غريبه جدا لأن مصر كانت تحت الواصية البريطانية ، وكان الجيش البريطانى فى مصر ، يعنى أنور السادات ضحك على عقول الإنجليز والسلطات المصرية !!!! . ثم ندخل على جيهان السادات ولا نجد إلا أن نتهمه بالتغرير بفتاة صغيرة 15 سنة . يعنى العالم كله إحترم هذا الرجل ، ولم يصل رئيس مصرى لمثل هذا الموقع المحترم من قلوب الشعوب ، والتى كانت تحتقر غيره من الحكام العرب . مهمة تلطيخ سمعة السادات مهمة صعبة بل مستحيلة لأن الرجل بطل وما يميزه عن غيره الأخلاق والمبادئ والذى يهمنا أنه خدم مصر بكل قدراته الفائقة ، وإذا لم يظهر السادات فى الوقت المناسب لكنا للإسف نقاتل إسرائيل على خطوط الدفاع فى الصعيد . هذا هو ما يهمنا . إما إنه وهو تلميذ فى الإبتدائية قد غش فى الإمتحان أو وهو شاب قد عاكس بنت الجيران ، يعنى دى حسب المثل " لما مالقوش فى الورد عيب قالوا ده أحمر الخدين " . أنو السادات قتل شهيدا وهو الجندى الذى ضحى بحياته دفاعا عن مصر ، ربما كان ذلك لكى يخرج من الدنيا كشهيد ليدخل الجنة إن شاء الله مع الشهداء . أنصر أخاك ظالما أو مظلوما رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mohmaher بتاريخ: 31 يوليو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 يوليو 2006 السادات والا عبد الناصر .... يا جماعة سيبكم بقه ... دول توفاهم الله و حسابهم عنده ... خليكم في اللي قاعد معاكم 25 سنة !!! ربنا يديله طولة العمر ..! أما السادات و عبد الناصر لا يجوز الا ان ندعو لهم ان يرحمهم الله ... أنت تشغلون نفسكم بالتاريخ أكثر مما تشغلون نفسكم بالحاضر .. الحقوا سيبوا أثار أقدام في الحاضر .. علشان اللى بعدكم يقولوا حد عدا من هنا .. لا اله الا الله سيدنا محمد رسول الله رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
wa7d بتاريخ: 31 يوليو 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 يوليو 2006 السادات والا عبد الناصر .... يا جماعة سيبكم بقه ... دول توفاهم الله و حسابهم عنده ... خليكم في اللي قاعد معاكم 25 سنة !!! ربنا يديله طولة العمر ..! أما السادات و عبد الناصر لا يجوز الا ان ندعو لهم ان يرحمهم الله ... أنت تشغلون نفسكم بالتاريخ أكثر مما تشغلون نفسكم بالحاضر .. الحقوا سيبوا أثار أقدام في الحاضر .. علشان اللى بعدكم يقولوا حد عدا من هنا .. هذا قد يكون كلام صحيح فعلا لو كان قد أصبح تاريخ ، ولكنه حاضر وحاضر جدا . المبادئ التى تركها جمال عبد الناصصر وأصبج كثير من المصريين يؤمنون بها كثيرة . ومنها ما نتحدث عنه الآن . للأسف معظم المصريين حتى من لم يرى ناصر أبدا يعتقد بما قاله ناصر أن أى شركة أجنبية تستثمر فى مصر فهى شركة مغتصبة كما وصف ناصر الشركة العالمثة لقناة السويس . طيب أستاذ mohmaher ... ممكن تقول لى هل إنت شخصيا تعتبر أن الشركة التى بنيت قناة السويس " الشركة العالمية لقناة السويس " هل كانت شركة مغتصبة جاءت مصر لتمص دماء المصريين ؟؟ أنصر أخاك ظالما أو مظلوما رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 31 يوليو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 يوليو 2006 [ هذا قد يكون كلام صحيح فعلا لو كان قد أصبح تاريخ ، ولكنه حاضر وحاضر جدا . المبادئ التى تركها جمال عبد الناصصر وأصبج كثير من المصريين يؤمنون بها كثيرة . ومنها ما نتحدث عنه الآن . للأسف معظم المصريين حتى من لم يرى ناصر أبدا يعتقد بما قاله ناصر أن أى شركة أجنبية تستثمر فى مصر فهى شركة مغتصبة كما وصف ناصر الشركة العالمثة لقناة السويس . طيب أستاذ mohmaher ... ممكن تقول لى هل إنت شخصيا تعتبر أن الشركة التى بنيت قناة السويس " الشركة العالمية لقناة السويس " هل كانت شركة مغتصبة جاءت مصر لتمص دماء المصريين ؟؟ مصر حتى لما بعد قيام المماليك الجدد بالاستيلاءات والتأميمات والمصادرات وفرض الحراسات على يد مماليك الكاكى ( أقتباس عن عمنا أخناتون ) كانت بلدا جاذبا للإستثمار الخارجى ، وكانت جاذبة للعمالة الاجنبية ويشهد على ذلك حجم الشوام والاتراك واليونانيين والالبان والارمن الذين كانوا يعملون بمصر او من كان لهم استثمار فى مصر ، أما بعد مماليك الكاكى فقد اصبحت طاردة لكل شيئ حتى اهلها. وربنا يعوض عليكى يامصر -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ahm_ali_baba بتاريخ: 31 يوليو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 يوليو 2006 القضيه ليست قضيه هل قتل امين عثمان عملا بطوليا ام لا القضيه هى لماذا لم يفرج السادات عن شريكه حسين توفيق فى هذا القتل حتى عفن فى سجنه وحتى افرج عنه حسنى مبارك فى الثمانينيات اى ان الرجل ظل محبوسا فى قضيه تفاخر بها السادات منذ عام 1942 وحتى عام 1982 اى 40 سنه ..... فلماذا لم يفرج عنه ************************************************************** انا لا اشهر بالسادات ولا بعائلته ولكنى اقرأ معكم ما جاء على لسان زوجته محاولا قراءة ما بين السطور وربط بعض الاحداث مع بعضها البعض حتى استطيع فهم تاريخنا لقد كان السادات جاسوسا المانيا وقد كان حسن عزت جاسوسا المانيا واكبر جواسيس اسرائيل كانوا المان وكان المرحوم محمد ابراهيم كامل وزير الخارجيه فى عهد السادات وصديقه وشريكه فى قتل امين عثمان سفيرا لمصر فى المانيا منذ الخمسينات وحتى استغاث به السادات ليساعدة فى مفاوضات كامب ديفيد فى السبعينات بالرغم من ان القانون الدوبلوماسى المصرى لا يسمح لاى سفير بالبقاء فى سفارته اكثر من 4 سنوات وبعدها عليه العمل فى ديوان الخارجيه بمصر لمدة سنتين وبعدها يمكن له العمل 4 سنوات اخرى بالخارج فى بلد غير الذى كان يعمل بها طبعا كان هناك بعض الاستثناءات فهل تم استثناء محمد ابراهيم كامل ؟؟؟؟؟؟؟ وعلى اى اساس تم هذا الاستثناء ؟؟؟؟؟؟؟؟ وماهى مبررات تعيينه فى مثل هذا المنصب الحساس من الخمسينيات وحتى السبعينيات ************************************************************** بعد حادث التجسس والقبض على السادات ضمه جلاله ملك مصر فاروق الأول الى حرسه الحديدى الخاص وماذا كانت وظيفه هذا الحرس الحديدى كانت وظيفتها الاساسيه هى قتل واغتيال كل الساسه المصريين ممن لا يرضى عنهم جلاله الملك وهم تحديدا الشيخ حسن البنا المرشد العام لجماعه الاخوان المسلميين مصطفى النحاس باشا ونجحوا فعلا فى اغتيال الشيخ حسن البنا فهل كان اغتيال الرموز السياسيه المصريه عملا بطوليا وهل كان مساعدة ملك مصر الفاسد على قتل خصومه عملا بطوليا اننى اقرأ هنا التاريخ ولا اصنعه واحاول تسميه الاسماء على حقيقتها فالسادات كان جاسوسا المانيا واى جاسوس لا بد وان يكون تحت سيطرة شخص او جهه ما .... هكذا تقول الف باء الجاسوسيه ..... فكيف تم السيطرة على الجاسوس السادات ومن قبل من والسادات كان قاتلا اجيرا استخدمه ملك فاسد لأغتيال خصونه السياسيين والسادات غرر بفتاة فى عمر كبرى بناته وضبطتهم قريبه لها حسب اعتراف زوجته نفسها اى ان السادات باع شرفه العسكرى بالتجسس ثم باع شرفه الاخلاقى مرتين .... مرة للتغرير بفتاة ومرة اخرى ليصبح قاتل اجير يعمل لحساب ملك فاسد هذة هى مع الاسف التسميه العلميه لتاريخ هذا الرجل قبل الثورة ************************************************************************* انا لا استطيع هضم ما قاله حبيبنا الاستاذ واحد فنحن هنا نتحدث عن تاريخ مصر وليس عن تاريخ طالب فاشل غش فى الامتحان ثم اصبح رئيسا لشركه ه .................. بل نحن هنا نتحدث عن رئيس اكبر دوله عربيه وافريقيه دوله كان لها ثقلها السياسى والاقتصادى عربيا واسلاميا وافريقيا حتى وهى مهزومه لتصبح دوله مسخ لا وزن لها لا عربيا ولا اسلاميا ولا افريقيا وبسبب سياسه هذا الرئيس تم تحرير ارض سيناء وتحويلها الى ماخور دعارة عالمى مقابل وضع 6000 كم من الاراضى الاسلاميه تحت الاحتلال وقتل الابرياء من الاطفال والنساء بدون رحمه ************************************************************************* لقد اصبح الجاسوس السادات عضو قيادة اكبر ثورة عربيه وافريقيه واسلاميه ثم اصبح رئيسا لمجلس الامه فيها (البرلمان) ثم اصبح رئيسا للدوله بعد 30 يوما من تعيينه نائبا للرئيس بعد الموت المفاجىء للرئيس !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! فهل كان الجاسوس السادات لا يزال تحت سيطرة من جندة للتجسس وهل كان السادات وهو رئيسا لا يزال تحت سيطرة المخابرات الالمانيه ان المتتبع لهذا الرجل يجد انه وبالرغم من بعدة عن المناصب الرسميه كان له تأثيرا كبيرا فى اهم الاحداث التى مرت بها مصر منذ قيام الثورة وحتى الان بل وحتى هذة اللحظه ...... هذا التأثيير لا يمكن ان نعتبرة لؤم فلاحيين او ذكاء خارق ثم ننام ونحلم ..... بل من واجبنا تسميه الاشياء بأسمها الحقيقى ومن ثم اعادة فهم الاحداث بناءا على هذة التسميه الصحيحه فأنا يزعجنى جدا اعادة فهم تردى العلاقه مابين عبد الناصر والمشير عامر والتى بسببها انهزمت مصر فى حرب 67 وضاع اكثر من نصف مساحتها علاوة على الوفاة التراجيديه لثانى اكبر شخصيه فى السلم السيايى المصرى فالسادات الجاسوس الالمانى كان صديقا للطرفين ينصحهما ويؤثر فى قراراتهما بل وفى علاقتهما معا ..... فهل كان هذا النصح والتأثير صادقا ام كان لحساب الشخص او الجهه التى تسيطر عليه كجاسوس كما يزعجنى جدا فهم اتصال السادات الجاسوس الالمانى بكيسنجر يوم 8 اكتوبر اثناء حرب اكتوبر المجيدة يخبرة عن طريق حافظ اسماعيل بأن قواتنا التى عبرت القناة لن تطور هجومها داخل سيناء مما ادى الى سحب اسرائيل لقواتها من امام القوات المصريه خاصه الطيران وارسالها لوقف التقدم السورى داخل اراضى اسرائيل نفسها ...... مما ادى الى القضاء على القوات السوريه ودفعها للخلف لدرجه ان دمشق اصبحت مهددة بمدافع الدبابات الاسرائيليه هذة الرساله التى لو ارسلها اى جندى او ضابط مصرى لاسرائيل لاعدم فورا رميا بالرصاص لتسريبه اسرار عسكريه للعدو اثناء الحرب مما اضطر بأمن المعركه وامن الجيش المصرى نفسه بعدما عادت اسرائيل لتلتف حوله وتحاصر الجيش الثانى الميدانى المصرى بعدما قضت على الجيش السورى ليتم اجهاض اول انتصار عربى اسلامى من ايام صلاح الدين فهل كان السادات لا يزال خاضعا لسيطرة هذة الجهه الالمانيه ان علاقه السادات الجاسوس الالمانى مع كمال ادهم رجل المخابرات الامريكيه رقم واحد فى الشرق الاوسط ورئيس المخابرات السعوديه معروفه الان للجميع منذ عام 1960 عندما عين السادات سكرتيرا عاما للمؤتمر الاسلامى .... وتتحدث بعض المواقع على الانترنت بتقاضى السادات راتبا شهريا من كمال ادهم ( اطالبكم بالبحث فى اى اداة بحث عن علاقه السادات بكمال ادهم عن طريق كتابه اسميهما فى اداة البحث) فهل كانت هذة العلاقه لوجهه الله تعالى ام كانت لها اسبابا اخرى سريه منها مثلا توريط مصر فى الوحدة مع سوريا او توريط الجيش المصرى فى حرب اليمن رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 31 يوليو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 يوليو 2006 رحمك الله يامحمد انور السادات وتغمدك بواسع رحمته ، وازاد الله عليك من نعيمه فى جنة الخلد بقدر كل طعنة فى شرفك وكل رمية رميت بها بغير حق. اللهم استجب آمين -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
otaka بتاريخ: 31 يوليو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 يوليو 2006 رحم الله اول من وضع يده فى يد قتله الاطفال التاريخ مش بالقطعه و الا كانت فرنسا بطلت تحتفى بنابليون بونابرت الراجل ده زيه زى اى فاسد مسك البلد و اذا كان الناس بتسب فى حسنى مبارك علشان ماشى مع امريكا فاحب اوضح جزئيه حتى لو حسنى مش عاوز غصبا عن عينه هيمشى لان ببساطه المرحوم انور رهن مستقبل البلد بدين خارجى مستحيل السداد فى خطوه اسميها انتحار اقتصادى فقط و فقط كى يقنع المواطن البسيط ان السلام مع قتله الاطفال هيجلب الرخاء و لولا ان مبارك ربنا بعتله حرب العراق الاولى كانت مصر ضربت تفلسيه و بكينا.. يوم غنّى الآخرون و لجأنا للسماء يوم أزرى بالسماء الآخرون و لأنّا ضعفاء و لأنّا غرباء نحن نبكي و نصلي يوم يلهو و يغنّي الآخرون رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ahm_ali_baba بتاريخ: 31 يوليو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 يوليو 2006 استاذ محمد ارجوا ملاحظه اننى لم اتى من عندى بشىء ... بل انا اسمى الاشياء بأسمها الحقيقى ... وكل ما قدمته موجود ومعروف ولا جديد فيه ولا ادعيه على السادات وقد اعترف السادات قبل غيرة بكل حرف اقوله وارجع الى حديث جيهان السادات فالسادات كان جاسوس المانى ........................................ صح ام خطأ والجاسوس لابد له من ضابط اتصال يحكم قبضته عليه ويوجهه ...................... صح ام خطأ والسادات كما قالت وأعترفت زوجته جيهان نفسها تم قفشهم صباحا والناس نيام على الشاطىء ....... وسنها 15 سنه ............... صح أم خطأ والسادات كان بأعترافه عضوا فى الحرس الحديدى الذى كان يقوم بأغتيال خصوم الملك السياسيين من قادة الاحزاب .. ... صح ام خطأ والسادات كان صديقا حميما للمشير عامر ولجمال عبد الناصر ومع ذلك فلم يتدخل للصلح بينهم ..... و كان هو الوحيد الذى استفاد من ابتعاد المشير عن عبد الناصر بعد 5 يونيو الحزين ............................. صح ام خطأ والسادات هو الذى ارسل رساله لكبسنجر يبوح فيها بأخطر سر عسكرى يمس الجيش المصرى اثناء الحرب ......................... صح ام خطأ ترى لو كان سعد الدين الشاذلى هو من ارسل لكيسنجر تلك الرساله ماذا كان سيكون مصيرة ارجوك الحكم بعقلك وليس بعاطفتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
otaka بتاريخ: 31 يوليو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 يوليو 2006 ترى لو كان سعد الدين الشاذلى هو من ارسل لكيسنجر تلك الرساله ماذا كان سيكون مصيرة من غير ما يبعت خد حكم خيانه عظمى و بكينا.. يوم غنّى الآخرون و لجأنا للسماء يوم أزرى بالسماء الآخرون و لأنّا ضعفاء و لأنّا غرباء نحن نبكي و نصلي يوم يلهو و يغنّي الآخرون رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان