wa7d بتاريخ: 16 أكتوبر 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 أكتوبر 2006 أستاذ مصطفى ....... ما نقول لنا إيه مكتوب فى هذا الكتاب ؟ ولو بإختصار . أنصر أخاك ظالما أو مظلوما رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mostafa بتاريخ: 17 أكتوبر 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 أكتوبر 2006 all im trying to say that from my reading so many books about camp david and sadat and from diffrenet prespective. i will say that sadat did his best for our country and its not fair to make judgment with out full reading and understanding the peace treaty between egypt and israli and lets be practical . for the security part which concern all of us this was the egyptian proposal at camp david . guaranteeing the security, sovereignty,territorial integrity and inviolability and the political independence of every state through the following measures: (a) the establishment of demilitarized zones astride the borders. (:blink: the establishment of limited armament zones astride the borders . © the stationing of the united nations forces astride the borders . (d the stationing of early warning systems on the basis of reciprocity. and the end we must have militery expertaies opinon about the disadvantage of the treaty. so lets not be fair to sadat who took over his shulder the responsblitiy of the war and the peace and lets ask our self what would happen if nasser lived any longer would he be capable of returning sinia to egypt رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 17 أكتوبر 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 أكتوبر 2006 (معدل) lets not be fair to sadat who took over his shulder the responsblitiy of the war and the peace and lets ask our self what would happen if nasser lived any longer would he be capable of returning sinia to egypt عبد الناصر أدرك (ولكن للأسف بعد فوات) ما جرته الحروب الإعلامية على مصر .. وحاول جاهدا البحث عن حل سلمى للمأزق الذى تورطت فيه مصر والدول العربية المجاورة لإسرائيل من جراء تلك الحروب .. لكن الأجل وافاه قبل أن يتمكن من ذلك .. وحسب قوله هو .. فقد وافقت مصر على الاعتراف بإسرائيل إذا وافقت إسرائيل على الانسحاب .. وكانت إسرائيل تماطل فى قبول القرار 242 إلى أن أطلقت الولايات المتحدة مبادرتها التى قبلتها إسرائيل وعبد الناصر وكانت إسرائيل تشعر بأنها ليست مضطرة للإنسحاب أو الحديث عن أى حل سلمى .. فهى فى الوضع الأقوى .. وكانت تراهن على أن الدول العربية ستسعى إن آجلا أو عاجلا إلى الإذعان لمماطلاتها وتفسيراتها الملتوية للقرار 242 .. وبعد حرب أكتوبر .. إقترحت أمريكا صيغة مؤتمر جنيف .. ولكن كعادة العرب إختلفوا لمدة أربع سنوات على كيفية الذهاب والتفاوض فى المؤتمر إلى أن بدأت آثار صدمة حرب أكتوبر فى التآكل وكادت أن تصبح حربا أخرى من حروبنا التى ليس لها أى أثر إيجابى بسبب التفكك والتشرذم العربى .. وحسنا فعل السادات بالقيام بمبادرته السلمية .. والاتفاق مع أمريكا وإسرائيل على دعوة كافة الأطراف للبدء فى التفاوض فى مؤتمر مينا هاوس .. ولكن تقاعس العرب عن مؤازرة مصر فى جهودها السلمية .. وكونوا ماسمى جبهة الصمود والتصدى ومهمتها إفشال العملية السلمية وذلك بقيادة العراق وسوريا (الباحثان عن زعامة العالم العربى خلفا لمصر .. وانضم إليهما اليمن وليبيا ومنظمة التحرير) .. فقرر السادات المضى إلى نهاية الشوط منفردا ..... وحصل على أفضل مايستطيع"تحت تلك الظروف " وأثبتت الأيام صحة موقفه وتهافت موقف جبهة الصمود والتصدى .. فما لبثت الأردن أن وقعت إتفاقية سلام مع إسرائيل وكذلك منظمة التحرير .. ولكن كان الله فى عون الفلسطينيين .. فهم مازالوا فى حالة مخاض .. وقلوبنا معهم .. أما سوريا .. فمن الواضح أن صراعها مع إسرائيل قد انتهى "عمليا" وإذا كنت تريد قراءة بنود المعاهدة فلقد أوردت اللينك الآتى للمعاهدة على موقع وزارة الخارجية الإسرائيلية .. http://www.altawasul.net/MFAAR/important+d...eace+treaty.htm تم تعديل 18 أكتوبر 2006 بواسطة أبو محمد نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mostafa بتاريخ: 17 أكتوبر 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 أكتوبر 2006 gazak allha kair abou mohamed . Exactly sad at was right he understand the circumstances around him and the Arab are so weak and they never agreed on any thing between them plus those fake leaders who trying to take the lead in the Arab world and look where they end up to. So lets take our hates off for sad at. I really disagree with him on a lot of his orders but this not means that he did not loved his country despite all the problems during his presidential رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
wa7d بتاريخ: 20 أكتوبر 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أكتوبر 2006 gazak allha kair abou mohamed . Exactly sad at was right he understand the circumstances around him and the Arab are so weak and they never agreed on any thing between them plus those fake leaders who trying to take the lead in the Arab world and look where they end up to. So lets take our hates off for sad at. I really disagree with him on a lot of his orders but this not means that he did not loved his country despite all the problems during his presidential العرب لا يعتبرون مصر والمصريين عرب ، ولذلك رفضوا ناصر وحاربوه وحاولوا إغتياله عندما وجدوه على وشك أن ينجح فى قيادة العرب . وأيضا رفضوا السادات عندما وجدوه يتحرك لمصلحة مصر أولا وفلسطين وسوريا ثانيا . وقد تصوروا أنه إذا نجح السادات فى حل مشاكل الحرب بين العرب وإسرائيل فأنه سوف يصبح زعيم العرب دون منازع . وحاولوا إقشال جهوده ولم يستطيعوا وحاولوا سرقة خطته فى السلام بأن قدمت السعودية مشروع سلام رفضته إسرائيل ، ولما فشلوا تماما قاطعوا مصر وأوقفوا كل مشاريعهم فى مصر . ورغم أنهم يعلمون أن هذا يضرهم أكثر مما يضر مصر . شكرا يا سادات أن أخرجتنا من العقدة التى إستحوزت على ناصر أن يكون زعيم العرب . وكلفتنا الكثير . أنصر أخاك ظالما أو مظلوما رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ناصر الملك و الملكية بتاريخ: 21 أكتوبر 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 أكتوبر 2006 العرب لا يعتبرون مصر والمصريين عرب ، ولذلك رفضوا ناصر وحاربوه وحاولوا إغتياله عندما وجدوه على وشك أن ينجح فى قيادة العرب . وأيضا رفضوا السادات عندما وجدوه يتحرك لمصلحة مصر أولا وفلسطين وسوريا ثانيا . وقد تصوروا أنه إذا نجح السادات فى حل مشاكل الحرب بين العرب وإسرائيل فأنه سوف يصبح زعيم العرب دون منازع . وحاولوا إقشال جهوده ولم يستطيعوا وحاولوا سرقة خطته فى السلام بأن قدمت السعودية مشروع سلام رفضته إسرائيل ، ولما فشلوا تماما قاطعوا مصر وأوقفوا كل مشاريعهم فى مصر . ورغم أنهم يعلمون أن هذا يضرهم أكثر مما يضر مصر . الكلام أعلاه غير صحيح عندما حاول الملك فؤاد إعلان نفسه خليفتاً للمسلمين بعد إلغاء الخلافة العثمانية لقى تأييداً من العرب و عندما حاول الملك فاروق توحيد العرب تحت قيادة مصر لم يلقى من العرب إلا كل تأييد فألتف العرب حول زعيمهم الجديد فاروق الأول و إنضموا إلى مشروعه جامعة الدول العربية و لم يعترضوا علي أن تكون مصر مقر الجامعة , رغم أنها جامعة للدول العربية و مصر في الاصل ليست عربية , و عندما أشتعلت الحرب بين مصر و إسرائيل عام 73 وقف العرب إلى جانب مصر فأرسلت بعض الدول العربية قوات حربية لمساندة مصر و سوريا و هم العراق و الأردن كما أوقفت السعودية و دول الخليج تصدير البترول لأمريكا أما عن رفض العرب لناصر فهذا يحسب لهم لا عليهم , فهم رفضوه و رفضوا نظامه لأنه مغتصب لعرش صديقهم فاروق كما أنه قام بتشجيع الفتن و الإنقلابات العسكرية في الدول العربية مثل تأييده لإنقلاب العسكرى الذى أطاح بالعائلة المالكة في العراق عام 1958 و إنقلاب القذافى في ليبيا و إرساله الجيش المصرى للمشاركة في الحرب اليمنية إلى جانب الثوار يعنى الرجل كان بيكره ملوك العرب لمجرد أنهم ملوك و ليسو من العسكر , و تريدهم أن يؤيدوه ؟ أخيراً كان الزعيم المهزووم دائم التطاول علي ملوك العرب فسب الملك فيصل في إحدى الخطب و الملك حسين بدون توقيع مؤقتاً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
wa7d بتاريخ: 21 أكتوبر 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 أكتوبر 2006 عندما حاول الملك فؤاد إعلان نفسه خليفتاً للمسلمين بعد إلغاء الخلافة العثمانية لقى تأييداً من العرب إذا كان العرب أيدوه !!!! لماذا لم يصبح الملك فؤاد الخليفة . ولماذا لم يصبح الملك فاروق خليفة ؟؟ هل تعلم أن جدهم الكبير محمد على باشا والى مصر قد قضى على الدولة السعودية الأولى وقبض على كبيرهم ومعه إمام مذهب الوهابية وتم إعدامهم فى تركيا على خاذوق حسب الإسلوب التركى فى الإعدام . هل تظن أنه بعد ذلك يمكن أن تسمح السعودية بأحد من عائلة محمد على أن يكون خليفة المسلمين . دا بينهم ثأر بايت . أما حكاية جامعة الدول العربية فهذه قامت بأمر من الإمبراطورية البريطانية التى لا تغرب عنها الشمس ، وتقبلتها مصر وهى كارهة ، فلم يكن الشعب المصرى قبل ناصر يقبل أن مصر بعظمتها توضع فى مجموعة واحدة مع العرب . كل هذا تغير بعد ناصر وأصبح العرب لا يشرفهم أن تكون مصر عربية !!! شايف الزمن لما يقلب . أما إن العرب ساعدوا مصر فى حربها مع إسرائيل فهذا لم يحدث لأن حتى لو مصر عربية ما كان العرب سيساعدوها . يعنى هما ساعدوا حزب الله لما حارب إسرائيل . بس للأمانه العرب ساعدوا مصر بالمساهمة فى تعمير مدن القناة ، يعنى بعض من الأموال التى كسبها العرب من زيادة أسعار البترول نتيجة لحرب 73 التى خاضتها مصر ضد إسرائيل . أنصر أخاك ظالما أو مظلوما رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان