ليه يا عمرو

[المدهش]

اتهموه بالانسحاب من ندوة لتواضع مكان الاستقبال

طلاب الجامعة الأمريكية بالكويت يصدرون بيانا ضد "تكبر" عمرو خالد

دبي- العربية.نت

أصدرت الحكومة الطلابية (اتحاد طلبة) في الجامعة الأمريكية في الكويت بيانا اعتذرت فيه لجموع الطلاب عن عدم إقامة المحاضرة، التي كان من المزمع أن يكون ضيفها يوم الاثنين الماضي الداعية عمروخالد.

وأوضحت الملابسات التي أدت إلى عدم إقامة الندوة، منددة بما أقدم عليه الداعية من تصرفات لم تكن منتظرة منه وهو المشهور في حقل الدعوة. في المقابل لم يرد حتى الآن أي توضيح من الداعية عمرو خالد حول هذا الموقف.

ووفقا لصحيفة الرأي العام الكويتية الأحد 4-6-2006 قال بيان الحكومة الطلابية "ساءنا ما حدث في ظهيرة يوم الاثنين الماضي في حرم الجامعة الأمريكية، حيث كان من المقرر أن تقام ندوة تحت عنوان "مفاتيح النجاح" لعمرو خالد.

وقد كان الطلبة الضيوف في الجامعة الأمريكية متأهبين لحضور هذه الندوة الجماهيرية بحكم سمعة وصيت عمرو خالد وما يملكه من قدرة على الخطابة، وقد كان من ضمن المدعوين إلى هذا النشاط الطلابي كل من طلبة جامعة الخليج والكلية الأسترالية" .

وتابع البيان قوله "ولكن هول المفاجأة ادهش العقول وربط الألسن، فمع وصول عمرو خالد إلى الجامعة الأمريكية واستقباله من الأخ نزار مشعل رئيس اللجنة الثقافية كان أول ما سأل عنه عمرو خالد هو سبب عدم استقباله من قبل إدارة الجامعة، على الرغم من علمه بأن النشاط طلابي بحت ولا علاقة له بإدارة الجامعة، وقد أجابه الأخ نزار مشعل بأن النشاط منظم من قبل الحكومة الطلابية".

وأضاف البيان "أما ثاني تساؤلاته فقد تمثل في السؤال عن موقع الندوة ولماذا لم يكن في قاعة داخلية على الرغم من علمه مسبقا بأن الندوة ستقام في ساحة خارجية؟ وقد تم ابلاغه وشرح أن المكان الخارجي مجهز ومعد بالكامل، سواء من ناحية المراوح المعدة مسبقا والخيمة المقامة، ومع اقترابه من موقع الندوة لاحظ وجود عدد قليل من الطلبة جالسين في انتظاره قبل حلول الموعد بخمس دقائق، فما كان من عمرو خالد إلا أن تراجع عن قراره فألغى الندوة وذهب منصرفا وضاربا بأي معنى للالتزام بالكلمة عرض الحائط".

وعقبت الحكومة الطلابية على تصرف عمرو خالد قائلة "إن أول ما تقوله الحكومة الطلابية في الجامعة الأمريكية هو الاعتذار للجموع الطلابية من الضيوف من طلبة الجامعة الأمريكية والزملاء في جامعة الخليج والكلية الأسترالية، عما بدر منه من سلوك مشين ومخز جدا لم نتوقع أن يصدر عن شخص في مثل قدره وموقعه الذي يمثل قدوة للشباب، وهذا التصرف يتعارض مع ما يدعو إليه من قيم الإسلام التي من دعائمها التواضع والوفاء بالوعد، وجميع من حضر الندوة يشهد على الوالي (عمرو خالد) كيف عامل إخوانه وأبناءه الطلبة بكل استعلاء وتكبر".

وتابعت "ولقد كان عنوان الندوة "مفاتيح النجاح" وقد أصبحنا على يقين بأن عمرو خالد لا يملك المفاتيح الصحيحة، بل كل ما يملكه هو بهرجة زائفة لا تمت للنجاح بأي صلة".

[abaomar]

السلام عليكم

إقراؤا التالى و عقبوا من فضلكم

http://www.alraialaam.com/04-06-2006/ie5/local.htm

الحكومة الطلابية في «الأميركية» منتقدة عمرو خالد: ساءه «تواضع» ومكان الاستقبال... فانصرف!

أصدرت الحكومة الطلابية في الجامعة الأميركية بيانا اعتذرت فيه لجموع الطلاب عن عدم اقامة المحاضرة التي كان من المزمع ان يكون ضيفها يوم الاثنين الماضي الداعية عمرو خالد.

وأوضحت الملابسات التي أدت إلى عدم اقامة الندوة، منددة بما اقدم عليه الداعية من تصرفات لم تكن منتظرة منه وهو المشهور في حقل الدعوة.

وفي ما يلي نص البيان:

ساءنا ما حدث في ظهيرة يوم الاثنين الموافق 29/5/2006 في حرم الجامعة الأميركية حيث كان من المقرر ان تقام ندوة تحت عنوان «مفاتيح النجاح» لعمرو خالد.

وقد كان الطلبة الضيوف في الجامعة الأميركية متأهبين لحضور هذه الندوة الجماهيرية بحكم سمعة وصيت عمرو خالد وما يملكه من قدرة على الخطابة وقد كان من ضمن المدعوين إلى هذا النشاط الطلابي كل من طلبة جامعة الخليج والكلية الاسترالية.

ولكن هول المفاجأة ادهش العقول وربط الألسن، فمع وصول عمرو خالد إلى الجامعة الأميركية واستقباله من الأخ نزار مشعل رئيس اللجنة الثقافية كان أول من سأل عنه عمرو خالد عن سبب عدم استقباله من قبل ادارة الجامعة، على الرغم ما علمه بأن النشاط طلابي بحت ولا علاقة له بإدارة الجامعة، وقد اجابه الأخ نزار مشعل بأن النشاط منظم من قبل الحكومة الطلابية.

أما ثاني تساؤلاته فقد تمثل في السؤال عن موقع الندوة ولماذا لم يكن في قاعة داخلية - على الرغم من علمه مسبقا بأن الندوة ستقام في ساحة خارجية؟ وقد تم ابلاغه وشرح ان المكان الخارجي مجهز ومعد بالكامل، سواء من ناحية المراوح المعدة مسبقا والخيمة المقامة، ومع اقترابه من موقع الندوة لاحظ وجود عدد قليل من الطلبة جالسين في انتظاره قبل حلول الموعد بخمس دقائق، فما كان من هذا الوالي الا ان تراجع عن قراره فألغى الندوة وذهب منصرفا وضاربا بأي معنى للالتزام بالكلمة عرض الحائط.

ولنا كلمة:

ان أول ما تقوله الحكومة الطلابية في الجامعة الأميركية هو الاعتذار ثم الاعتذار ثم الاعتذار للجموع الطلابية من الضيوف من طلبة الجامعة الأميركية والزملاء في جامعة الخليج والكلية الاسترالية، عما بدر منه من سلوك مشين ومخز جدا لم نتوقع ان يصدر عن الوالي او شخص في مثل قدره وموقعه الذي يمثل قدوة للشباب، وهذا التصرف يتعارض مع ما يدعو اليه من قيم الاسلام التي من دعائمها التواضع والوفاء بالوعد, وجميع من حضر الندوة يشهد على الوالي كيف عامل اخوانه وابناءه الطلبة بكل استعلاء وتكبر, وإن هذا التصرف عار عن أي تقدير أو احترام لجهود الطلبة المبذولة والمبلغ المادي الضخم المنفق لمصلحة الطلبة الذين لم يصلهم ما كانوا يتوقون اليه.

ولقد كان عنوان الندوة «مفاتيح النجاح» وقد أصبحنا على يقين بأن عمرو خالد لا يملك المفاتيح الصحيحة، بل كل ما يملكه هو بهرجة زائفة لا تمت للنجاح بأي صلة.

اننا من خلال هذا البيان نكرر اعتذارنا مجددا لمن يستحق الاعتذار ونعدكم بأننا تعلمنا درسا مهما مما حدث، وتيقنوا بأننا لن ندعو أحدا لأي نشاط الا إذا كان من سندعوه يستحق هذه الدعوة.

واننا ختاما نتقدم بالشكر الجزيل للراعي مركز الفرقان التابع للجمعية الكويتية للعلوم الشرعية، الذي قام بتحمل نفقات اقامة هذا النشاط وتسهيل اقامته، ومن ثم تفهمه التام لما آلت اليه الأمور، جزاه الله خيرا.

[الرافعي]

يا أستاذ أبو عمر

السلام عليكم قبل أي شيء

أنت رجل مسلم فاهم لأمور دينك، وتعرف قواعد الاتهام في الشريعة الإسلامية ... يعني أعتب على حضرتك أنك تسرعت وأفردت موضوع لنفس الخبر الذي أورد الزميل المدهش في نفس اليوم، حيث تم وضع نفس الخبر ...

المدهش وضعه كخبر، بينما حضرتك لم تضعه كذلك .. حضرتك وجهت لعمرو خالد لوماً مباشراً في شكل موضوع يقرأه الملايين بحكم انتشار المحاورات ..

طيب هل هذه هي القواعد الشرعية في الاتهام ... من سورة (ص)

وَهَلْ أَتَاكَ نَبَأُ الْخَصْمِ إِذْ تَسَوَّرُوا الْمِحْرَابَ (21) إِذْ دَخَلُوا عَلَى دَاوُودَ فَفَزِعَ مِنْهُمْ قَالُوا لَا تَخَفْ خَصْمَانِ بَغَى بَعْضُنَا عَلَى بَعْضٍ فَاحْكُم بَيْنَنَا بِالْحَقِّ وَلَا تُشْطِطْ وَاهْدِنَا إِلَى سَوَاء الصِّرَاطِ (22) إِنَّ هَذَا أَخِي لَهُ تِسْعٌ وَتِسْعُونَ نَعْجَةً وَلِيَ نَعْجَةٌ وَاحِدَةٌ فَقَالَ أَكْفِلْنِيهَا وَعَزَّنِي فِي الْخِطَابِ (23) قَالَ لَقَدْ ظَلَمَكَ بِسُؤَالِ نَعْجَتِكَ إِلَى نِعَاجِهِ وَإِنَّ كَثِيرًا مِّنْ الْخُلَطَاء لَيَبْغِي بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَقَلِيلٌ مَّا هُمْ وَظَنَّ دَاوُودُ أَنَّمَا فَتَنَّاهُ فَاسْتَغْفَرَ رَبَّهُ وَخَرَّ رَاكِعًا وَأَنَابَ( س )(24) فَغَفَرْنَا لَهُ ذَلِكَ وَإِنَّ لَهُ عِندَنَا لَزُلْفَى وَحُسْنَ مَآبٍ (25) يَا دَاوُودُ إِنَّا جَعَلْنَاكَ خَلِيفَةً فِي الْأَرْضِ فَاحْكُم بَيْنَ النَّاسِ بِالْحَقِّ وَلَا تَتَّبِعِ الْهَوَى فَيُضِلَّكَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ إِنَّ الَّذِينَ يَضِلُّونَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ بِمَا نَسُوا يَوْمَ الْحِسَابِ (26)

فهل لأن أحداً ما يختلف مع شخص ما يعمل في مجال الدعوة الإسلامية، هل يتحول هذا الخلاف إلى مبرر للتشهير بذلك المختلف معه (المفعول به في الخلاف) ؟؟

أربأ بك وبكل الأفاضل الغيورين على دينهم من هذا السلوك الذي تعلم فيه نبي الله داوود درساً عميقاً أدرك فيه خطأه البشري بالتسرع في الحكم برواية أحد الخصمين ....

لننتظر حتى يرد عمرو خالد عن نفسه، فقد تكون هناك تفاصيل أخرى مختلفة عما يرويها الطرف الشاكي ...

وإن أخطأ عمرو أو زيد فهو بشر يخطئ ويصيب وليس معصوماً عن الخطأ

لكن المحاكم الجاهزة لمن نختلف معهم ليس مقبولة أبداً

وسامحني ... كنت أود توجيه ذلك لحضرتك على الخاص ، لكن نظراً لنشره في موضوع ثاني إضافةً للأول اضطررت لنشره ...

[abaomar]

السلام عليكم

اخى الرافعى انا لم اتهم احدا و لم اشهر فالخبرموضوع فى جريده واسعه الانتشار سواء على النت او غيرها .

الخبر بالنسبه لى كان جديدا و طلب التعقيب من الاخوه سيرد فيه بالتاكيد من يؤكد او ينفى .

ثم تجيء المرحله التاليه فلو غير صحيح فليس هناك مشكله بالنسبه للاخ عمرو خالد و انا اول المعتذرين له بالرغم من اننى لم اتهمه بشىء كل ما هناك ان الامر لفت نظرى و لسمعه عمرو خالد و انتشاره فهذا خبر غير عادى.

اما لو اكرر لو كان هذا صحيحا فمن باب التناصح و التعلم اود من الاخوه التعقيب فيما يعود بالنفع على الجميع لان عمرو خالد لم يعد شخصيه عاديه و صار مجرد النقد ( بالرغم من عدم كونه داعيه )

له نقدا للدين و هجوما عليه بعد ان صار للاسف مرجعيه عند ناس كثيرون .

[الرافعي]

السلام عليكم

اخى الرافعى انا لم اتهم احدا و لم اشهر فالخبرموضوع فى جريده واسعه الانتشار سواء على النت او غيرها .

الخبر بالنسبه لى كان جديدا و طلب التعقيب من الاخوه سيرد فيه بالتاكيد من يؤكد او ينفى .

ثم تجيء المرحله التاليه فلو غير صحيح فليس هناك مشكله بالنسبه للاخ عمرو خالد و انا اول المعتذرين له بالرغم من اننى لم اتهمه بشىء كل ما هناك ان الامر لفت نظرى و لسمعه عمرو خالد و انتشاره فهذا خبر غير عادى.

اما لو اكرر لو كان هذا صحيحا فمن باب التناصح و التعلم اود من الاخوه التعقيب فيما يعود بالنفع على الجميع لان عمرو خالد لم يعد شخصيه عاديه و صار مجرد النقد ( بالرغم من عدم كونه داعيه )

له نقدا للدين و هجوما عليه بعد ان صار للاسف مرجعيه عند ناس كثيرون .

الأخ الكريم أبو عمر

وعليكم السلام

يا أخي الفاضل ... أنا فقط عاتبتك -بعشم وود- على تكرار موضوع نشر من قبل في نفس اليوم كما أوضحت، وعنوان موضوعك (ليه يا عمرو ؟؟؟) هل العنوان الذي أعطيته للموضوع دلالة أخرى غير اتهام الرجل ؟ كان من الممكن أن تقول ... جريدة كويتية تكتب كذا ... أو أي عنوان آخر .. طالما المسألة مجرد نقل ..

أنا لا أنزه عمرو خالد، ولا أعتبره فوق النقد، ولن أقول ما سبق قلته وما قاله غير كثيرون ... الرجل يخطئ ويصيب,, وكونه أثر في عدد كثير أو قليل شيء يحسب له، ولا يحسب عليه طالما يدعو في النهاية إلى إيقاظ الإيمان المخدر في النفوس بفعل عوامل كثيرة ... بغض النظر عن اتفاق المتفق أو اختلاف المختلف في الأسلوب والطريقة .... فللناس فيما يدعون مذاهب ووسائل وطرق ومدارس ..

لكنه في النهاية لا يدعو إلى علمانية أو مادية أو شيوعية أو أي مذهب هدام يهدم الدين أو الأخلاق أو الأسس التي نهدف إليها جميعاً -وحضرتك في المقدمة-

[abaomar]

( كل يؤخذ منه و يرد عليه الا المعصوم صلى الله عليه و سلم )

السلام عليكم

اخى الرافعى عشمك وودك على راسى و عينى و ان كان لى ان احب عمرو خالد على جهده فالحق احب الى منه .

الدعوه اخى لها اسلوب و طريق ذكر فى القران و بينه المصطفى صلى الله عليه و سلم فى مواضع كثيره . احسب اولها و اهمها العلم بهذا الدين لان ما ينقل اخطر شيء فى حياه المسلم الا و هو دينه

و احسب ان عمرو خالد نفسه قال انه ليس بعالم .اذن فلنتبع قاعده التخصص و التى تطبق فى عصرنا الحالى و يؤمن بها العالم اليوم ايما ايمان فانت حين تمرض لا تذهب فقط الى طبيب و انما الى استشارى جراحه اوعيه دمويه ( انظر دقه التخصص ) فلماذا عند الدين يترك لغير المتخصصين .

اخى هذا و الله غيره على هذا الدين و خوف على عمرو كمسلم من الوقوع فى ما لا يحمد عقباه .

و ما يزيد فى الحزن ان العلماء الحقيقيين مضيق عليهم و ممنوعون . و لا نقول الا حسبنا الله و نعم الوكيل

[se_ Elsyed]

طب ليه البيان لم يذكُر الحقيقة كاملة ؟

فنفس عمرو خالد اللي بيقولوا عليه إنه لا يملك ميدالية مفاتيح ألقى محاضرة لمدة 115 دقيقة في نفس الجامعة الأمريكية بس في القاهرة في شهر مارس يعني من شهرين .. إذا لماذا يصدر منه هذا التصرف في المرة السابقة ؟

وبعدين لما هو ما عندوش مفاتيح .. دعوتوه ليه لإلقاء محاضرة تانية في أقل من شهرين ؟

ولا هو معاهم معاهم .. عليهم عليهم .. ولا دي من علامات النفاق ( إذا خاصم فجر ) ؟

إليكم المحاضرة التي ألقاها عمرو خالد في الجامعة الأمريكية بالقاهرة في مارس الماضي بعنوان " الهدف والإنتماء والأمل "

المحاضرة .

[Seafood]

قرأت في احد المواقع أنه تم إزالة الإعلانات التي تنوه عن المحاضرة بعد وضعها من داخل أسوار الجامعة بحجة أن المنظمون لم ينسقوا مع الإدارة .

وهذا يفسر في رأيي أن عمرو خالد وصل قبل موعد المحاضرة بخمس دقائق ولم يجد إلا أعداداً قليلة من الحضور ..

وعليه فالسيناريو الذي في تصوري حدث , أن عمرو خالد وصلته أخبار أن الإدارة تريد وقف محاضرته .. وهذا يفسر سؤاله عن " أين الإدارة ؟ " , وإنفعاله عندما لم يجد الإدارة في إستقباله , وهذا يعني أن سؤاله عن إستقبال الإدارة له لم يكن من قبيل الشعور بالعظمة , وإنما عدم وجود أفراد من الإدارة أكد عنده الشكوك بأن الإدارة تريد منع هذه المحاضرة ..

ثم عندما رأى أن الحضور قليل ( وقبل خمس دقائق فقط من بدء المحاضرة , وهو أمر غير متوقع في محاضرات عمرو خالد والتي يتسابق الناس على حضورها وقبل المحاضرة بفترة طويلة ) .. تأكدت شكوكه بأن الإدارة نجحت في إفشال محاضرته , ومعنى ذلك أن تأفف عمرو خالد من عدم حضور كثير من الناس , ليس كما قيل لأنه يشعر بالعظمة أو لأن قلة الحضور يمثل إهانة له .

إذاً فقلة عدد الحضور مع عدم وجود أفراد من الإدارة في إستقباله , أكد له أن هناك من كان يحارب المحاضرة ويريد إفشالها , ولذلك فإنسحاب عمرو خالد من المحاضرة هو رد فعل لحرب الإدارة له وليس لأنه إنسان متكبر كما قيل .

هذا هو تصوري لما حدث , هذا بإفتراض أن خبر أن الإدارة أزالت الإعلانات عن المحاضرة هو خبر صحيح .

.

[Seafood]

بالمناسبة هذا ليس دفاعاً عن عمرو خالد , فأنا لي ملاحظات عدة على منهجه .. ولكنها محاولة لكي نحكم على الأمور بموضوعية وننظر لكل الإحتمالات , لأننا مطالبون بأن نلتمس للمسلمين الأعذار قبل أن نحكم عليهم

ولكي نقلل من حالة الإستعداء المبالغ فيها والتي تصيب الناس عندما يقع داعية في خطأ ما .. فيتم التعامل معه على أنه فوق مستوى البشر وكأنه ملاك ليس من حقه أن يخطئ كباقي البشر ..

تم تعديل 6 يونيو 2006 بواسطة Seafood

[لخبطه]

ظاهرة التطاول على العلماء و الدعاة أصبحت منتشره بشكل كبير ودا من علامات نهاية الزمان كل حد قرأ شويه حس انه قد بلغ في الدين مبلغاً خلاص يفتح سكاكينه على الدعاه و العلماء ودي كارثة والله لو الناس مش انتبهت لها

العلماء ياجماعه يجب ان يصانوا من أي سب أو تطاول حتى لو أخطأو حتى لو اختلفنا معاهم لو فتح الباب على مصرعيه لكل واحد يختلف مع عالم او داعية أن ينتقدة ويتطاول عليه صدقوني مش هيبقي غير المنافقين بس في منبر الدعوة ......... أصبحت هناك مواقع متخصصه - لا وفقهم الله - في سب عمرو خالد والباقي في سب دعاة الإخوان وهلم جر طيب ليه علشان مختلفين معاهم والله ذنب عظيم وافك كبير أن يتطاول العامة على الدعاة و العلماء .............. وتماشياً مع نفس النهج طلبة كويتين اختلفوا مع عمرو خالد في شىء لا يعمله إلا الله وهم وعمرو خالد علطول طلعوا بيان تطاول على داعية أقل ما يوصف به أن الله هدى به ناس كثيرة ........تطاول من طلبة مش حتى متخرجين أو دعاة والسبب أيه أنهم بمنطق طلبة الخليج أنه المدرس لازم يلبي كل طلبات الطالب - بفلوسه يابوي - إزاى يتجرأ عمرو خالد - المصري - ويرفض طلب أو يعتبر أنه فيه حاجه مش مناسبة له دا شرف كبير انه يدعى للكويت دعوه يعني مش داخل تهريب ولا جاي له عدم ممانعه - أي شرف هذا - انا مش بدافع عن عمرو خالد بقدر مانا بتصور تفكير الناس اللى دعته وكمان بقول فرصه للرد على الناس اللى جعلت التطاول على العلماء والدعاة شغلتهم

[mickey_egp73]

منقول من موقع اسلام اون لاين

http://www.islamonline.net/Arabic/news/2006-06/05/11.shtml

عمرو خالد: لا أدخل البيوت من أبوابها الخلفية

أثار رفض الداعية المصري عمرو خالد إلقاء محاضرة أمام طلبة الجامعة الأمريكية في الكويت ردود فعل غاضبة بين الطلبة.

إلا أن منظم الرحلة، التي قام بها أواخر مايو 2006 عمرو خالد إلى الكويت، قال: إن السبب الرئيسي وراء إلغاء المحاضرة هو أن عمرو خالد علم قبل دقائق من الموعد المقرر لها أن إدارة الجامعة تحظر إقامة الندوات الدينية.

وفي تصريح خاص لـ"إسلام أون لاين.نت" الإثنين 5-6-2006، قال أشرف الكردي، منظم الرحلة: إن عمرو خالد كان مصمما حتى آخر لحظة على التواصل مع طلبة الجامعة، إلا أنه حين علم بقرار الجامعة حظر الندوات الدينية رفض، وقال: "لا أدخل البيوت من أبوابها الخلفية".

وكان الكردي يعقب على بيان لاتحاد الطلاب في الجامعة الأمريكية بالكويت استنكر فيه بشدة إلغاء عمرو خالد المحاضرة التي كانت مقررة يوم 29-5-2006، وأرجع البيان ذلك لعدم استقبال عمرو خالد "بشكل رسمي" من قبل إدارة الجامعة وقلة عدد الحاضرين رغم وصوله لمقر الندوة".

وقال أشرف الكردي: إن الندوة كانت مقررة الساعة الثانية ظهرا، ووصل عمرو خالد في الثانية إلا خمس دقائق حيث كان في استقبالنا نزار مشعل رئيس اللجنة الثقافية الذي بادرنا بالقول بأن القاعة الرئيسية المكيفة التي كانت مخصصة للندوة محجوزة لغيرنا، وسنجلس نحن في مكان آخر أشبه بالخيمة وغير مكيف، فأبديت اعتراضي إلا أن عمرو خالد قال: "ما دمنا وعدنا الناس فلا بد أن نفي بوعدنا".

بعد ذلك -يضيف الكردي- طلب منا نزار مشعل أن ننتقل للاستراحة في مكتبة الجامعة إلى أن يتجمع الناس، فاستغرب عمرو خالد من ذلك، وسألته من جانبي: لماذا لا نجلس في مكتب إدارة الجامعة، فأوضح لنا أن إدارة الجامعة لا توافق أصلا على حضوركم؛ لأن سياستها ضد إقامة الندوات الدينية، إلا أن اتحاد الطلاب قرر تنظيمها رغما عن الإدارة".

ملابسات الإلغاء

وهنا رد عمرو خالد قائلا: "آسف، لا أدخل بيت أحد من الباب الخلفي، بل يجب أن أطرق الباب لكي يسمح لي أهل البيت بدخوله، ولذلك لا أستطيع أن أدخل وإدارة الجامعة لا تقبلنا، واعتذر عن عدم حضور الندوة".

وذكر بأنه شارك في ندوة سابقة في الجامعة الأمريكية بالقاهرة كانت بعلم وترحيب إدارة الجامعة.

وأشار الكردي إلى أن برنامج زيارة عمرو خالد للكويت كان حافلا، وشمل لقاء مع أمير الكويت ومقابلات تليفزيونية.

وأضاف أن الزيارة بدأت يوم 28-5-2006، وكانت بناء على دعوة من القائمين على برنامج محاضرات دينية في أحد فنادق العاصمة الكويتية.

هجوم الاتحاد

وشدد الكردي على أن عمرو خالد لم يمتنع عن حضور ندوة الجامعة الأمريكية بالكويت بسبب قلة الحضور، وقال: "لقد اعتاد على ألا يرد على مهاجميه، ويفضل أن يعطي كل وقته وجهده لعمله".

وشن اتحاد طلبة الجامعة هجوما شديدا على عمرو خالد في بيان نشرته صحف كويتية الأحد 4-6-2006، وعرض رواية مختلفة عن ملابسات اعتذار عمرو خالد في آخر لحظة عن عدم حضور الندوة.

وقال البيان: "كان الطلبة الضيوف في الجامعة الأمريكية متأهبين لحضور هذه الندوة الجماهيرية (..) غير أنه مع وصول عمرو خالد إلى الجامعة واستقباله من الأخ نزار مشعل رئيس اللجنة الثقافية كان أول ما سأل عنه عمرو خالد هو سبب عدم استقباله من قبل إدارة الجامعة، على الرغم من علمه بأن النشاط طلابيٌّ بحت ولا علاقة له بإدارة الجامعة، وقد أجابه الأخ مشعل بأن النشاط منظم من قبل الحكومة الطلابية (اتحاد الطلبة)".

أما سؤال عمرو خالد الثاني فكان عن "موقع الندوة ولماذا لم يكن في قاعة داخلية على الرغم من علمه مسبقا بأن الندوة ستقام في ساحة خارجية؟ وقد تم إبلاغه وشرح له أن المكان الخارجي مجهز ومعد بالكامل".

وأضاف اتحاد طلاب الجامعة: "ومع اقترابه من موقع الندوة لاحظ وجود عدد قليل من الطلبة جالسين في انتظاره قبل حلول الموعد بخمس دقائق، فما كان من عمرو خالد إلا أن تراجع عن قراره فألغى الندوة وذهب منصرفا وضاربا بأي معنى للالتزام بالكلمة عرض الحائط".

واعتبر الاتحاد أن "هذا التصرف يتعارض مع ما تدعو إليه قيم الإسلام التي من دعائمها التواضع والوفاء بالوعد، وجميع من حضر الندوة يشهد على الوالي (عمرو خالد) كيف عامل إخوانه وأبناءه الطلبة بكل استعلاء وتكبر".

يذكر أن عمرو خالد اشتهر خلال السنوات القليلة الماضية بدروسه الدعوية، والتي حرصت الفضائيات على بثها؛ نظرا لأنها تجذب جمهورا كبيرا أغلبهم من الشباب خاصة في الطبقات الثرية.

[dr khaled]

لم اشا ان اعلق حتي استمع لوجهات النظر المختلفه

تدكرت و ان اقرا هده المداخله برنامج في خطي الحبيب

بين لنا عمر خالد كيفيه الاقتداء برسول الله

و هل تدكر رحله رسول الله الي الطائف

هل دعاه اهلها او سادتها للمجيء

و مادا حدث له علي ايديهم ؟

الداعيه عمر خالد لم يحترم القله التي حضرت لسماعه

الداعيه عمرو خالد لم يقدر موقف الطلبه الدين و قفوا امام الاداره لمجيئه

تخيلوا لو كان عمرو خالد حضر المحاضره و خرج كل فرد ليكلم باقي الزملاء عنها

مادا كان سيحدث ؟

كان سيخلق موقف معادي للاداره و سيثير السخط بين بقيه الافراد الدين لم يحضروا و كانت الاداره ستفكر الف مره

بعد دلك قيل محاربته

كان علي عمرو خالد الاقتداء برسول الله و حضور المحاضره و الدعوه لدين الله و مكارم الاخلاق

تحياتي

[أسد]

القصة الكاملة لما حدث في الجامعة الأمريكية بالكويت

عمرو خالد.. اعتذرت لأني لا أدخل البيوت "بالعافية" أو من الباب الخلفي

سافرنا الكويت لندوة برنامج (ايمانيات)

قبل 45 دقيقة تحولت القاعة الى خيمة

عمرو خالد مرفوض جلوسه في مكاتب الجامعة

لا أدخل البيوت إلا من أبوابها

دبي - فراج اسماعيل

كشف د.أشرف كردي المتحدث باسم الداعية عمرو خالد القصة الكاملة لما حدث في الجامعة الأمريكية بالكويت، ولماذا لم يلق عمرو محاضرته بها كما كان مقررا تلبية لدعوة جاءته من الحكومة الطلابية للجامعة (اتحاد الطلاب).

وقال في حديث مع (العربية.نت) إنه لم يتردد لحظة عن القاء محاضرته حتى عندما اخبر قبل 45 دقيقة فقط من موعدها بأنها لن تكون في القاعة الداخلية للجامعة وإنما في خيمة جهزت بمراوح هوائية، رغم أنها (المحاضرة) كانت في الساعة الثانية بعد الظهر في مناخ حار جدا في ذلك اليوم بلغ 46 درجة مئوية.

وأكد أنه لم يعتذر إلا عندما علم بعد وصوله فعليا للجامعة الأمريكية بأن ادارتها لم توافق على المحاضرة، وهذا عكس ما كان قد أخبر به عندما وردته الدعوة ووافق على أساسها، وبالتالي فقد قال لنزار مشعل رئيس اللجنة الثقافية بالحكومة الطلابية "لقد أحرجتني.. لا يصح أن أدخل البيوت دون موافقة أهلها أو من الباب الخلفي".. واعتذر له نزار بدوره عما حدث.

وأوضح د. كردي أنهم لم يجدوا أي طالب في الخيمة رغم أنه لم يكن متبقيا سوى خمس دقائق على بدء المحاضرة حسبما كان مقررا، وعندما اخبر رئيس اللجنة الثقافية عمرو خالد بأن الطلاب سيأتون في الموعد المحدد، طلب الانتظار في أحد المكاتب، ففوجئ بأنه لا يستطيع ذلك لأن ادارة الجامعة أصلا غير موافقة على محاضرته، وأنه لا يستطيع الجلوس سوى في المكتبة.

د.أشرف كردي يشغل منصب مدير جمعية (رايت ستارت) في الشرق الأوسط وهي فرع من جمعية رايت استارت العالمية في انجلترا التي يرأس عمرو خالد مجلس أمنائها.

وكان كردي يعلق على بيان نسبته صحيفة (الرأي العام) الكويتية للحكومة الطلابية بالجامعة الأمريكية الأحد 4/6/2006 ونقلته عنها (العربية.نت) في اليوم ذاته. وجاء فيه أن عمرو خالد انسحب من الندوة بسبب تواضع مكان اقامتها والذي كان عبارة عن خيمة.

وتابع البيان بأن "الطلبة الضيوف في الجامعة الأمريكية كانوا متأهبين للحضور، وكان من ضمن المدعوين طلبة جامعة الخليج والكلية الاسترالية". وأضاف أنه سأل "عن عدم استقباله من ادارة الجامعة، وعن مكان الندوة ولماذا لم تكن في قاعة داخلية على الرغم من علمه مسبقا بأنها ستقام في ساحة خارجية".

واستطرد بيان الحكومة الطلابية بأن عمرو خالد "لاحظ وجود عدد قليل من الطلبة جالسين في انتظاره قبل حلول الموعد بخمس دقائق فما كان منه إلا أن تراجع عن قراره وألغى الندوة".

سافرنا الكويت لندوة برنامج (ايمانيات)

حكى د.اشرف كردي التفاصيل كاملة بقوله: ذهبنا إلى الكويت بدعوة تلقاها عمرو خالد لالقاء محاضرة في ندوة بفندق (كويت ريجنسي) ضمن برنامج (ايمانيات) وذلك تحت رعاية حرم رئيس مجلس الأمة الكويتي السابق، وكان سيتكلم فيها أيضا محاضران آخران من الكويت.

واضاف: وصلنا الكويت مساء الأحد 28 مايو ، وفي اليوم الثاني قابل عمرو خالد الأمير، ورئيس مجلس الوزراء. وقبل ذلك باسبوعين وبسبب أن اعلانات انتشرت في الكويت عن محاضرة عمرو خالد في برنامج (ايمانيات) تلقينا اتصالا من الحكومة الطلابية بالجامعة الأمريكية بالكويت، بدعوته لالقاء محاضرة على طلابها، وعرفنا من خلال هذه الدعوة أن إدارة الجامعة وافقت على ذلك، وأنها ستكون في القاعة الرئيسية، وسوف يحضرها طلاب من جامعات أخرى في الكويت نظرا لأن عدد طلاب الجامعة الأمريكية قليل.

وواصل د.أشرف كردي في حديثه لـ(العربية.نت): هذا معناه أن الدعوة تمت بناء على علم الحكومة الطلابية بأن عمرو خالد سيكون في هذا التوقيت موجودا في الكويت التي سافر اليها من أجل محاضرة برنامج (ايمانيات).. وقد وافق على تلبية الدعوة على أساس إن إدارة الجامعة موافقة عليها، وقد تحدد لها الساعة الثانية من بعد ظهر يوم 29/5.

قبل 45 دقيقة تحولت القاعة الى خيمة

"ونحن في الفندق، في حوالي الساعة الواحدة و15 دقيقة، أي قبل موعد المحاضرة بخمس وأربعين دقيقة فقط، تلقى المرافق لنا اتصالا من نزار مشعل رئيس اللجنة الثقافية بالحكومة الطلابية في الجامعة الأمريكية وقال له "نحن نعتذر.. فالأستاذ عمرو خالد لن يستطيع القاء محاضرته داخل القاعة في الجامعة بسبب انها لن تتسع للعدد الكبير من الطلاب، فقمنا بعمل خيمة كبيرة وزودناها بمراوح".

"عندما أخبر عمرو خالد بذلك رد: لا توجد مشكلة، لقد وعدتهم بأنني سوف أحضر، ولابد أن افعل ذلك". يستطرد كردي واصفا أجواء ما حدث "تدخل أحد الكويتيين محذرا له من درجة الحرارة الشديدة، كانت في ذلك اليوم 46 درجة مئوية، ولكن عمرو صمم على الذهاب".

عمرو خالد مرفوض جلوسه في مكاتب الجامعة

"وصلنا بالضبط في الساعة الواحدة و53 دقيقة، قبل الموعد بسبع دقائق. لم نجد أحدا يدلنا على المكان الذي سنذهب اليه. دخلنا الجامعة فرأينا الأخ نزار مشعل مقبلا نحونا وكنا نراه لأول مرة. سألناه: أين نذهب؟.. فدلنا على الخيمة، وفيها لم نجد أي أحد. سأله عمرو خالد: أين الطلاب؟ فأجابه نزار: إن موعد المحاضرة بعد خمس دقائق وبالتالي فالطلاب سيأتون مباشرة، فرد عمرو: لا توجد مشكلة، ننتظر اذن في المكتب حتى يدخل الطلاب الخيمة وبالتالي اذهب اليهم والقي محاضرتي. لكنه فوجئ بنزار يقول له: لا.. لن نستطيع أن نجلس في المكتب أو أي مكتب داخل الجامعة.. لكن يمكننا الجلوس في المكتبة".

ويستكمل د. أشرف كردي تفاصيل ما حدث بقوله: " لماذا لا يمكننا أن نجلس في أي مكتب. لا يصح يا نزار أن نجلس في المكتبة". وهنا أخبره بأن "ادارة الجامعة رافضة أن يلقي محاضرته داخلها، ومن أجل ذلك لم يوافقوا على اعطائنا القاعة الداخلية، فقمنا بعمل هذه الخيمة رغما عنهم لكي تلقي محاضرتك".

لا أدخل البيوت إلا من أبوابها

" رد عليه عمرو خالد: يا نزار.. كلامك معنا في البداية ان الدعوة موجهة من الحكومة الطلابية بموافقة إدارة الجامعة، وهذا هو المنطقي لكي اوافق على الحضور والقاء المحاضرة. أنت بذلك تحرجني. لا يجب أن أدخل البيوت إلا من أبوابها. لا يصح أن أدخل بيت أحد بالعافية أو أن أدخله من الباب الخلفي. فاذا كانت الادارة غير متقبلة أن ادخل جامعتها، فكيف اذن القي محاضرة فيها رغما عنها. هذا لا يصح. لا يمكنني أن أدخل وألقي محاضرة رغما عن صاحب البيت".

ثم قال له عمرو خالد "لا يصح يا نزار أن تخبرنا في البداية بأن ادارة الجامعة موافقة، ثم تخبرنا قبل 45 دقيقة فقط بأن المحاضرة لن تكون في القاعة وإنما في خيمة، ثم تخبرنا الآن بأن ادارة الجامعة غير موافقة أصلا على المحاضرة".

وأخيرا يقول د. أشرف كردي: هنا قام عمرو بالاعتذار عن القاء المحاضرة، واعتذر له نزار مشعل عما حدث.

المصدر .. العربية نت

أنا لست ضد أو مع ..

فلست من مجاذيب فلان أو علان أدافع عنه ..

أو لست من أعداء فلان أو علان .. أصطاد له الأخطاء ..

وإذا كنت معجب بعمرو خالد أو غير ذلك .. فلم يعجبني هذا الأسلوب في التعامل مع القضية برمتها ..

لعل التوضيح المقنع في تلك المداخلة ينهي الكلام في هذا الموضع ..

[لخبطه]

كان علي عمرو خالد الاقتداء برسول الله و حضور المحاضره و الدعوه لدين الله و مكارم الاخلاق

سقطة لا تقبل من شخص في وزنك يادكتور خالد ولا في عقليتك هكذا أصدرت حكم على الرجل بدون أي تحقيقات ولا لائحه اتهام جاءك خصم فقئت عينه فحكم على الاخر بان تفقأ عينيه ودفع الديه و الغرامه

لا هكذا نحكم على الناس يادكتور حتى لو أختلفنا معهم وها هو رد أخونا أسد يؤكد لك ذلك

[المدهش]

القصة الكاملة لما حدث في الجامعة الأمريكية بالكويت

عمرو خالد.. اعتذرت لأني لا أدخل البيوت "بالعافية" أو من الباب الخلفي

دبي - فراج اسماعيل

كشف د.أشرف كردي المتحدث باسم الداعية عمرو خالد القصة الكاملة لما حدث في الجامعة الأمريكية بالكويت، ولماذا لم يلق عمرو محاضرته بها كما كان مقررا تلبية لدعوة جاءته من الحكومة الطلابية للجامعة (اتحاد الطلاب).

وقال إنه لم يتردد لحظة عن القاء محاضرته حتى عندما اخبر قبل 45 دقيقة فقط من موعدها بأنها لن تكون في القاعة الداخلية للجامعة وإنما في خيمة جهزت بمراوح هوائية، رغم أنها (المحاضرة) كانت في الساعة الثانية بعد الظهر في مناخ حار جدا في ذلك اليوم بلغ 46 درجة مئوية.

وأكد أنه لم يعتذر إلا عندما علم بعد وصوله فعليا للجامعة الأمريكية بأن ادارتها لم توافق على المحاضرة، وهذا عكس ما كان قد أخبر به عندما وردته الدعوة ووافق على أساسها، وبالتالي فقد قال لنزار مشعل رئيس اللجنة الثقافية بالحكومة الطلابية "لقد أحرجتني.. لا يصح أن أدخل البيوت دون موافقة أهلها أو من الباب الخلفي".. واعتذر له نزار بدوره عما حدث.

وأوضح د. كردي أنهم لم يجدوا أي طالب في الخيمة رغم أنه لم يكن متبقيا سوى خمس دقائق على بدء المحاضرة حسبما كان مقررا، وعندما اخبر رئيس اللجنة الثقافية عمرو خالد بأن الطلاب سيأتون في الموعد المحدد، طلب الانتظار في أحد المكاتب، ففوجئ بأنه لا يستطيع ذلك لأن ادارة الجامعة أصلا غير موافقة على محاضرته، وأنه لا يستطيع الجلوس سوى في المكتبة.

د.أشرف كردي يشغل منصب مدير جمعية (رايت ستارت) في الشرق الأوسط وهي فرع من جمعية رايت استارت العالمية في انجلترا التي يرأس عمرو خالد مجلس أمنائها.

وكان كردي يعلق على بيان نسبته صحيفة (الرأي العام) الكويتية للحكومة الطلابية بالجامعة الأمريكية الأحد 4/6/2006 ونقلته عنها (العربية.نت) في اليوم ذاته. وجاء فيه أن عمرو خالد انسحب من الندوة بسبب تواضع مكان اقامتها والذي كان عبارة عن خيمة.

وتابع البيان بأن "الطلبة الضيوف في الجامعة الأمريكية كانوا متأهبين للحضور، وكان من ضمن المدعوين طلبة جامعة الخليج والكلية الاسترالية". وأضاف أنه سأل "عن عدم استقباله من ادارة الجامعة، وعن مكان الندوة ولماذا لم تكن في قاعة داخلية على الرغم من علمه مسبقا بأنها ستقام في ساحة خارجية".

واستطرد بيان الحكومة الطلابية بأن عمرو خالد "لاحظ وجود عدد قليل من الطلبة جالسين في انتظاره قبل حلول الموعد بخمس دقائق فما كان منه إلا أن تراجع عن قراره وألغى الندوة".

سافرنا الكويت لندوة برنامج (ايمانيات)

حكى د.اشرف كردي التفاصيل كاملة بقوله: ذهبنا إلى الكويت بدعوة تلقاها عمرو خالد لالقاء محاضرة في ندوة بفندق (كويت ريجنسي) ضمن برنامج (ايمانيات) وذلك تحت رعاية حرم رئيس مجلس الأمة الكويتي السابق، وكان سيتكلم فيها أيضا محاضران آخران من الكويت.

واضاف: وصلنا الكويت مساء الأحد 28 مايو ، وفي اليوم الثاني قابل عمرو خالد الأمير، ورئيس مجلس الوزراء. وقبل ذلك باسبوعين وبسبب أن اعلانات انتشرت في الكويت عن محاضرة عمرو خالد في برنامج (ايمانيات) تلقينا اتصالا من الحكومة الطلابية بالجامعة الأمريكية بالكويت، بدعوته لالقاء محاضرة على طلابها، وعرفنا من خلال هذه الدعوة أن إدارة الجامعة وافقت على ذلك، وأنها ستكون في القاعة الرئيسية، وسوف يحضرها طلاب من جامعات أخرى في الكويت نظرا لأن عدد طلاب الجامعة الأمريكية قليل.

وواصل د.أشرف كردي في حديثه لـ(العربية.نت): هذا معناه أن الدعوة تمت بناء على علم الحكومة الطلابية بأن عمرو خالد سيكون في هذا التوقيت موجودا في الكويت التي سافر اليها من أجل محاضرة برنامج (ايمانيات).. وقد وافق على تلبية الدعوة على أساس إن إدارة الجامعة موافقة عليها، وقد تحدد لها الساعة الثانية من بعد ظهر يوم 29/5.

قبل 45 دقيقة تحولت القاعة الى خيمة

"ونحن في الفندق، في حوالي الساعة الواحدة و15 دقيقة، أي قبل موعد المحاضرة بخمس وأربعين دقيقة فقط، تلقى المرافق لنا اتصالا من نزار مشعل رئيس اللجنة الثقافية بالحكومة الطلابية في الجامعة الأمريكية وقال له "نحن نعتذر.. فالأستاذ عمرو خالد لن يستطيع القاء محاضرته داخل القاعة في الجامعة بسبب انها لن تتسع للعدد الكبير من الطلاب، فقمنا بعمل خيمة كبيرة وزودناها بمراوح".

"عندما أخبر عمرو خالد بذلك رد: لا توجد مشكلة، لقد وعدتهم بأنني سوف أحضر، ولابد أن افعل ذلك". يستطرد كردي واصفا أجواء ما حدث "تدخل أحد الكويتيين محذرا له من درجة الحرارة الشديدة، كانت في ذلك اليوم 46 درجة مئوية، ولكن عمرو صمم على الذهاب".

عمرو خالد مرفوض جلوسه في مكاتب الجامعة

"وصلنا بالضبط في الساعة الواحدة و53 دقيقة، قبل الموعد بسبع دقائق. لم نجد أحدا يدلنا على المكان الذي سنذهب اليه. دخلنا الجامعة فرأينا الأخ نزار مشعل مقبلا نحونا وكنا نراه لأول مرة. سألناه: أين نذهب؟.. فدلنا على الخيمة، وفيها لم نجد أي أحد. سأله عمرو خالد: أين الطلاب؟ فأجابه نزار: إن موعد المحاضرة بعد خمس دقائق وبالتالي فالطلاب سيأتون مباشرة، فرد عمرو: لا توجد مشكلة، ننتظر اذن في المكتب حتى يدخل الطلاب الخيمة وبالتالي اذهب اليهم والقي محاضرتي. لكنه فوجئ بنزار يقول له: لا.. لن نستطيع أن نجلس في المكتب أو أي مكتب داخل الجامعة.. لكن يمكننا الجلوس في المكتبة".

ويستكمل د. أشرف كردي تفاصيل ما حدث بقوله: " لماذا لا يمكننا أن نجلس في أي مكتب. لا يصح يا نزار أن نجلس في المكتبة". وهنا أخبره بأن "ادارة الجامعة رافضة أن يلقي محاضرته داخلها، ومن أجل ذلك لم يوافقوا على اعطائنا القاعة الداخلية، فقمنا بعمل هذه الخيمة رغما عنهم لكي تلقي محاضرتك".

لا أدخل البيوت إلا من أبوابها

" رد عليه عمرو خالد: يا نزار.. كلامك معنا في البداية ان الدعوة موجهة من الحكومة الطلابية بموافقة إدارة الجامعة، وهذا هو المنطقي لكي اوافق على الحضور والقاء المحاضرة. أنت بذلك تحرجني. لا يجب أن أدخل البيوت إلا من أبوابها. لا يصح أن أدخل بيت أحد بالعافية أو أن أدخله من الباب الخلفي. فاذا كانت الادارة غير متقبلة أن ادخل جامعتها، فكيف اذن القي محاضرة فيها رغما عنها. هذا لا يصح. لا يمكنني أن أدخل وألقي محاضرة رغما عن صاحب البيت".

ثم قال له عمرو خالد "لا يصح يا نزار أن تخبرنا في البداية بأن ادارة الجامعة موافقة، ثم تخبرنا قبل 45 دقيقة فقط بأن المحاضرة لن تكون في القاعة وإنما في خيمة، ثم تخبرنا الآن بأن ادارة الجامعة غير موافقة أصلا على المحاضرة".

وأخيرا يقول د. أشرف كردي: هنا قام عمرو بالاعتذار عن القاء المحاضرة، واعتذر له نزار مشعل عما حدث.

[dr khaled]

كان علي عمرو خالد الاقتداء برسول الله و حضور المحاضره و الدعوه لدين الله و مكارم الاخلاق

سقطة لا تقبل من شخص في وزنك يادكتور خالد ولا في عقليتك هكذا أصدرت حكم على الرجل بدون أي تحقيقات ولا لائحه اتهام جاءك خصم فقئت عينه فحكم على الاخر بان تفقأ عينيه ودفع الديه و الغرامه

لا هكذا نحكم على الناس يادكتور حتى لو أختلفنا معهم وها هو رد أخونا أسد يؤكد لك ذلك

عزيزي لخبطه

حدث سوء فهم من جانبي فقد قرات ردود اخري في بعض المنتديات و فهمت ان هدا هو الرد الرسمي و لهدا كان تعليقي

ولكن بعض ان قرات مداخله المدهش فتبينت انني اسرعت في الحكم و اسات الظن بهدا الرجل

شكرا لتنبيهي

وتحياتي

د.خالد

[محمد عبدالعزيز]

كان علي عمرو خالد الاقتداء برسول الله و حضور المحاضره و الدعوه لدين الله و مكارم الاخلاق

سقطة لا تقبل من شخص في وزنك يادكتور خالد ولا في عقليتك هكذا أصدرت حكم على الرجل بدون أي تحقيقات ولا لائحه اتهام جاءك خصم فقئت عينه فحكم على الاخر بان تفقأ عينيه ودفع الديه و الغرامه

لا هكذا نحكم على الناس يادكتور حتى لو أختلفنا معهم وها هو رد أخونا أسد يؤكد لك ذلك

عزيزي لخبطه

حدث سوء فهم من جانبي فقد قرات ردود اخري في بعض المنتديات و فهمت ان هدا هو الرد الرسمي و لهدا كان تعليقي

ولكن بعض ان قرات مداخله المدهش فتبينت انني اسرعت في الحكم و اسات الظن بهدا الرجل

شكرا لتنبيهي

وتحياتي

د.خالد

أحييك يا دكتور خالد على هذه الروح الرياضية والشجاعة اﻷدبية, ياريت كل الناس زيك كده