اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

رقم موبايل يباع بعشرة ملايين ريال فى قطر


Recommended Posts

وصلتى هذه الرسالة

عشرة ملايين ريال للرقم 6666666

توج الرقم 6666666 نفسه ملكاً علي أرقام الهاتف الجوال في قطر حيث دفع أحد المواطنين 10 ملايين ريال ثمناً له بعد أن رسا عليه المزاد الذي اقامته كيوتل أمس بالنادي الدبلوماسي وكان المزاد قد افتتح بمبلغ مليون ريال ليشهد بعد ذلك منافسة حادة بين اثنين من المواطنين حتي توقف في محطة ال 10 ملايين وكان واضحاً الاصرار الكبير من صاحب الرقم في الحصول عليه.

تم تغيير العنوان ليعبر عن محتوى الموضوع

تم تعديل بواسطة عادل أبوزيد

{الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ }آل عمران173MOHAMEDDESSOUKI

رابط هذا التعليق
شارك

هذا النوع من الإنفاق موجود فى كل أنحاء العالم و يقوم به عرب و صينيين و أمريكان ... أقصد أن إختصاص المسلمين به غير - كما بدا من العنوان الفرعى للموضوع - و هذا الإنفاق يتم لإشباع رغبة قوية لدى الشخص بالتميز و لله فى خلقه شئون .

ما سبق كان إستهلالا لابد منه

أول ما سمعت عن مثل هذه المزادات كان من هونج كونج حيث يجرى مزاد على أرقام اللوحات المعدنية للسيارات و يصل سعر الأرقام المميزة لعشرات الملايين ، و نفس الشئ يحدث فى سنغافورة .

لا أعرف ما يجرى عليه الأمر فى الغرب.

عن نفسى أعتقد أن المزايدة العلنية و سيلة عادلة تتسم بالشفافية لحصول على أرقام مميزة أو أماكن مميزة على أن يكون هناك مصرفا معقولا لحصيلة تلك المزادات أو تكون هناك مشاركة ضريبية عالية على حصيلة تلك المزادات .

البديل لهذه المزادات فى بلادانا يمكن وضعه تحت مسمى الفساد و قد رأينا من عدة شهور مزاد لعدد من الشاليهات و الفلل فى مارينا و بيعت تلك الشاليهات و الفلل بعشر أمثال الأسعار المقدرة طبقا لما حدث فى سنوات سابقة حيث كان يتم التخصيص من قبل بواسطة أحد الجهات الرسمية ( ربما جهاز تنمية الساحل الشمالى ) و كان وزير الإسكان الجديد هو الذى قرر التخصيص عن طريق المزاد.

و هناك أقاويل أن الوزير قد يتراجع عن فكرة التخصيص بالمزاد لأن هناك من إشتكى و إعترض على فكرة المزاد ( حقيقة لم أعرف حجة المعترضين على المزاد)

سؤال خبيث : كيف يتم تخصيص أرقام السيارات و الموبيلات و التليفونات المميزة فى مصر

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

اجابة على سؤالك أستاذ عادل .. أعتقد أن تلك الظاهرة - وعلى الرغم من انتعاش الفساد الرهيب فى مصر - ليست موجودة بذات الكيفية ... هناك بالطبع بعض الأرقام الخاصة سواء للوحات السيارات وربما الموبايل فى أضيق الحدود و التى يتسابق للحصول عليها ضباط الشرطة و وكلاء النيابة .. و ان قلت النسبة فى القضاة أو الضباط الرتب الكبيرة نظرا لأن وجهة نظرهم عن التميز تختلف ...

لكننى أقر بأننى كثيرا ما صادفت فى مصر أرقام موبايلات غاية فى التميز و يملكها أشخاص عاديون جدا من أصدقائى أو زملائى بالمصادفة البحتة .. و قد لاحظت هذا فى حالات كثيرة ... لدرجة أنه كانت لنا زميلة (مشهورة بحسن الحظ جدا) .. قد غيرت رقم هاتفها المحمول أكثر من ثلاثة مرات .. و فى كل مرة تحصل على رقم مميز جدا بالصدفة البحتة ... و هذا بالطبع ما لا أعتقد فى وجوده هنا فى الرياض على سبيل المثال ... فكل رقم لوحة مميز (خاصة و أن السعودية أرقام اللوحات فيها تكون مميزة جدا نظرا لاستخدامهم ثلاثة أحرف و ثلاثة أرقام .. ) ينتمى بشكل أو بآخر الى شخص عنده المقدرة على شرائه .. أنت لا تجد هنا فى الرياض رقم لوحة سيارة تبدأ بثلاثة أحرف (هـ م ر) الا لو كانت معلقة على سيارة هامر ..

هذا فى الخليج ليس فسادا اداريا فى عتقادى ... بل هو فساد ثقافى و اهتمامى من البعض .. ذلك لأن الحكومة لا تخص ذوى النفوذ أو الحظوة بتلك الأرقام .. بل انهم يشترونها بمالهم .. و تلك بالطبع نقطة تحسب لهم بشكل أو بآخر .. انت فى مصر لا تحصل على رقم لوحة مميز لأنك دفعت فيه كذا .. لكن لأنك فلان باشا .. مع التذكير بأننى أعتقد أنها ليست ظاهرة فى مصر

هكذا نجد المعادلة .. فى مصر يحصلون على الأرقام المميزة بالنفوذ .. أى لا يدفعون فيها أية أموال .. وهذا ينفى عن المصريين شبهة السفه .. و فى الخليج يمتلكون الأرقام المميزة بمالهم الخاص و هذا ينفى عنهم شبهة الفساد الحكومى ...

سؤالى أنا الخبيث اذا ... لماذا كان أغلى رقم هو (ست ستات) .. ولماذا أغلى رقم للوحة سيارة فى السعودية هو (أ ح ب 666) ؟؟ أنا أعرف أن العدد 7 مميز فى كثير من الثقافات ... لكنى لم أعلم هذا عن الرقم 6

بالمناسبة .. أرجو حذف تعبير "فلوس مع التيوس" لأنه من غير اللائق أن نتحدث عن الآخرين بهذا الشكل الجارح طالما أننا لا نقبل أن يتحدثوا عنا بذات اللهجة .. كما أن التعبير يخلو من أية مسحة من نقد أو حتى سخرية .. بل هو سب صريح

مهيب

<span style='font-size:14pt;line-height:100%'>حين يصبح التنفس ترفـاً .. و الحزن رفاهية .. والسعادة قصة خيالية كقصص الأطفال</span>

رابط هذا التعليق
شارك

ممكن مثل بلدي آخر

( اللي معاه قرش محيرة يجيب حمام ويطيره )

فيه ناس كتير متحيره

مع تحياتي

عزيزي صلاح

العشرة ملايين ريال ذهبت لعدة مشروعات خيرية تتولاها جمعيات معروفة ومحترمة

ومثل هذه المزادات هي في نظري الوسيلة الأفضل للحصول علي عائد يستفيد منه المجتمع ككل بدلا من ان تذهب كرشاوي في جيوب الانتهازيين

هل تعلم يا عزيزي كم مليون درهم يكسبه مرور دبي كل عام من بيع أرقام السيارات المميزة ؟

يعلن عن هذه الارقام في الصحف

ثم يعلن عن الذين حصلوا عليها

وكم دفعو ثمنا لكل منها

ثم تخصص الحصيلة في ما يفيد وينفع المجتمع

فهل هناك صيغة أخري أفضل ؟

تحياتي

يا امتي لا تفزعي من سطوة السلطان .....اية سطوة ؟ ما شئت ولي واعزلي ...لا يوجد السلطان إلا في خيالك

رابط هذا التعليق
شارك

بالرغم من أن الموضوع قد بدأ برسالة تهكم على هذا السلوك ... الا أن كلام العزيز أحمد هادى قد جعل دفقا من التساؤلات يحيط بى ...

نبرة التهكم الشديدة الوضوح فى الصياغة (و أنا لا ألوم المحترم محمد دسوقى فقد بدأ كلامه بـ(وصلتنى تلك الرسالة)) والتى توضح بعضا من أفكار صائغ الرسالة أيا كانت جنسيته تجعلنا نفكر قليلا .. خاصة لو أضفنا عليها حديث أحمد هادى ..

اعتدنا فى مصر أن نرى أنفسنا الأفضل دائما ... و ربما كنا كذلك .. لكننا نكف عن التعلم الحقيقى من الغير ممن نراه على أنه - واعذرونى فى التعبير - بدوى يمتلك مالا وفقط ... ورويدا رويدا تنسحب من تحت الأقدام مفاهيم الحضارة و الرقى ... و تبقى النظرات الكاركاتيورية الساخرة القديمة .. و التى نرفض أن نصدق أن الواقع ربما يكون مغايرا ...

منذ أتيت الى الرياض ... لم أقع فى دوامة مقارنات الدول العريبة ببعضها .. و التى يشغف بها العرب بشكل مرضى أحيانا ... فقط حاولت أن أرصد و أحلل .. بغض النظر عن مفهوم العربية الذى لا أومن به .. اننى موجود فى دولة غريبة .. ما المشكلة اذن فى أن أدرسها على حقيقتها و دونما خلفيات مسبقة ... وقد رأيت فيها تجاربا جيدة .. تمنيت لو رأيتها فى مصر .. و بالطبع حمدت الله كثيرا على أشياء كثيرة جدا موجودة بمصر لم أكن أراها بسبب الاعتياد لكننى حين رأيت غيرها فطنت ..

الخلاصة أن فكر الأفضلية و (التريقة) الذى يفوح من الرسالة .. و من هذا النوع من الرسائل و التعبيرات الذى يملأ الانترنت ليس فكرا سليما ... ولعلهم بما يفعلون يقصدون كما أخبرنا أحمد هادى أعمالا خيرة ما ... ربما ليس سفها كما ظنناه .. و ان كان السفه موجود .

مهيب

<span style='font-size:14pt;line-height:100%'>حين يصبح التنفس ترفـاً .. و الحزن رفاهية .. والسعادة قصة خيالية كقصص الأطفال</span>

رابط هذا التعليق
شارك

حرام و الله

فيه ناس خايفة تنام منغير ما تاكل وواحد بيشتري رقم بعشرة مليون ؟؟؟؟ !!!!!

حرااااااااااام .

أما عن رقم 6 و تكرارة كما قال الأخ مهيب تعقيبا على كلامة فأن رقم 6 أو 666 هو رقم الشيطان عند الغرب

فربما يكون هناك دلالة خصوصا ان ذلك عمل شيطاني اكيد .

أو ان ببساطة يبدا رفم الموبايل في قطر بالرقم 6 و لو كان يبدأ برقم 8 كان اشتري رقم 8888888 بعشرة مليون

ربما <_<

رابط هذا التعليق
شارك

عزيزي الاستاذ عادل

بعد مداخلتك القيمة ومداخلة الاستاذ احمد هادي تغيرت نظرتي تماما لفكرة مزادات الارقام المميزة

بعد أن تأكدت أن حصيلة هذه المزادات تعود لأعمال الخير والجمعيات الخيرية ولا تكسب الشركة ماديا وحقيقي احترمت هذه الأفكار اذا كان لهذا الهدف النبيل

اما ما يحدث عندنا فحدث ولا حرج وعلي سبيل المثال لا الحصر من يستطيع الحصول علي رقم سيارة مكون من رقمين أو ثلاثه ؟؟ ومميزين ؟؟ معلوماتي المتواضعة تثبت انه لكي تحصل علي رقم صغير ومميز تدفع !!!! وبالالاف !! والشكلة ان حصيلة هذه الارقام المميزة تذهب هباءا الي جيوب المرتشين !! وللاسف فإن هؤلاء هم من كبار الموظفين !

هنا الفرق

الشركة التي باعت الارقام المميزة ووجهتها لأعمال الخير فهي شركة محترمة وستثاب علي عملها وقد يثاب من اشتري " الله أعلم "

أما عندنا فالمرتشي ان شاء الله في النار وبئس المصير مثله مثل الراشي

بناءا عليه فانني اسحب هذا المثل البلدي لعدم تطابقه مع هذه الواقعه

تقبلوا تحياتي

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...