هذه القصيدة قالها الشاعر السوري الراحل عمر بهاء الدين الأميري في الحنين إلى أولاده حينما سافروا وتزوجوا وتركوه وحيدا في بيته .. وقد قال عباس محمود العقاد عن هذه القصيدة :
( لو كان للأدب العالمي ديوان لكانت هذه القصيدة في طليعته . )
أين الضجيجُ العذبُ والشغبُ
أين التدارسُ شابه اللعبُ ؟
أين الطفولةُ في توقدها
أين الدمى في الأرض والكتب ؟
أين التشاكسُ دونما غرضٍ
أين التشاكي ماله سبب ُ؟
أين التباكي والتضاحكُ في
وقت معا والحزنُ والط
اولا أهنئ جميع المصريين بهذه الثورة
وادعو الله ان يبدلنا خيرا مما ذهب عنا
وان يحفظ مصرنا من كيد الكائدين ومؤامرات المتطرفين
ثانيا آلمني كثيرا ما يفعله دعاة الفتنة منذ أيام بالدعوة
لحذف المادة الثانية من الدستور
وزاد المي هذا الخبر الذي نشره هذا الموقع
أقباط مصريون يضعون دستور جديد بدون المادة الثانية
ثالثا تسألت هل الدولة المدنية تعني ان يحكم جماعة الشعب بما يريدون دون النظر لارادة الشعب
لا أتحدث هنا عن المادة الثانية تركها أو حذفها
بل أتحدث ............
رابعا اتحدث اني مسلم مصري اريد
لأن المحاورات ترفع شعار مواطنون و ليس متفرجون
وددت أن أعرض تلك الملاحظة هنا
فالأحداث الجارية فى مصر فى الفترة الأخيرة جعلتنى أشعر أن مصر تم إختزالها إلى فريق كرة قدم
و أن شعب مصر تم إختزاله إلى المتفرجين
و أن علم مصر موجود للتلويح به فى المدرجات من قبل المتفرجين
و أن غاية الغايات فى مصر الوصول لكأس العالم
و يبدوا أن هناك شىء غائب عن إدراكى و لذلك أسأل المحاورين هنا راجيا إجابة مباشرة
و سؤالى حقيقى غرضه معرفه الجواب و لا أقصد أى شىء أخر
ما الفوائد من وصول مصر إلى كأس العالم..؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان