اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

هل وصل الأمر الى هذا الحد .. القضاة عملاء لأمريكا!!!!!


مهيب

Recommended Posts

هذا الكاريكاتيور نشر فى جريدة الأخبار بتاريخ 14/6/2006 ... أنا لست واثقا بأننى أفهمه ... هلا أخبرتمونى ما مقصده ؟؟

z.jpg

تم تعديل بواسطة مهيب

<span style='font-size:14pt;line-height:100%'>حين يصبح التنفس ترفـاً .. و الحزن رفاهية .. والسعادة قصة خيالية كقصص الأطفال</span>

رابط هذا التعليق
شارك

للاسف الشديد هو محاولة مكشوفة لتدنيس نضال القضاة الشرفاء ويظهرهم هذا الكاريكاتور بانهم عرائس ماريونيت فى يد امريكا تملي عليهم ما يفعلون

العيب فيهم ويلزقوا فيا وعجبي

البحر موعدنا ...........وشاطئنا العواصف جازف فقد بعد القريب ومات من ترجوه واشتد المخالف لن يرحم الموج الجبان ولن ينال الأمن خائف القلب تسكنه المواويل الحزينة ......... والمدائن للصيارف خلت الاماكن للقطيعة من تعادي أو تخالف جازف ولا تأمن لهذا الليل أن يمضي ولا أن يصلح الاشياء تالف هذا طريق البحر ................لا يفضي لغير البحر والمجهول قد يخفى لعارف جازف فان سدت جميع طرائق الدنيا امامك فاقتحمها ولا تقف كي لا تموت وانت واقف

محمد ابراهيم ابو سنة

رابط هذا التعليق
شارك

لهذا لم أفهم ... هل وصل الأمر بالنفاق العلنى لهذا الحد ... لماذا يصر مصطفى حسين على أن يحط من قدر نفسه فى كل فرصة ؟؟ منذ أن افترق عن أحمد رجب و خسرت الجريدة الكثير ...

مصطفى حسين رسام أكثر من رائع ... أستاذ فى مجاله و مضماره ... ربما لم تنجب مصر رسام كاريكاتيور بهذه الاحترافية ... لكنه لا يفكر .. و اذا فكر أساء بشكل غير مسبوق.

منذ حدث الانفصال المشئوم .. و أصبح الكاريكاتيور فى آخر صفحة فى الأخبار تحصيل حاصل .. بل أحيانا يكون الكاريكاتيور غاية فى التقليدية و السذاجة و ثقل الظل بشكل لم أره فى أى صحيفة أخرى.

ربما بشى من صعوبة البلع قد نغفر البلادة و الغباء ... لكن المداهنة الفجة شيء لا يغتفر .. نحن نتذكر رسمة (الكلاب الشهيرة) عند انتخابات الرياسة ... لكن أن يبلغ به الأمر لأن يسىء الى مصر ذاتها اساءة كتلك ؟؟؟ .. ماذا يحدث .. و الى من يرسم ؟؟ لا أحد فى مصر الآن يقف ضد القضاة فى مطالبهم سوى الحكومة و النظام ... هذا أمر لم يختلف فيه المصريون ... ما المكاسب التى يتوقع أن يحققها برسم مثل هذا ؟؟؟ و أية شعبية ؟؟؟

حقا لو كان هذا مراده ... فان الحالة الصحافية الرثة المهللة التى وصلت اليها الجرائد الحكومية أصبحت كالثوب المرقع الذائب الذى لم يعد يستطيع أن يكسو عرى النظام ... منذ مشاكل مقالات فهمى هويدى .. و فهامة أحمد رجب ... و المقال الذى تفضل أحد الأعضاء المحترمين بنشره هنا و الذى يدافع عن جمال مبارك دفاعا أخرق .

أنا لا أطمع بأن أطالبهم بألا ينافقوا .. هم أحرار .. لكن على الأقل .. ليتسم نفاقهم بشىء من الذكاء ... أين ذهب ذكاء النظام ؟؟ من يخرج على الناس الآن و يلقى خطابا مفوها يمدح فيه حسنى مبارك بشكل فج تأثيره على النظام سيكون أسوأ بكثير ممن يخرج على الناس فيتهجم و يسب و يشتم ...

حالة الاحتقان الشديدة و البركان الذى مازال هامدا آخر ما تحتاجه هو رسمة مثل تلك ... و الغباء كل الغباء أن يراهنوا على استكانة المواطن المصرى ..

سيدى الفاضل ... مصطفى حسين .. اذا كنت ترى أن قضاة بلدك هم عرائس ماريونيت فى أيدى أمريكا ... فيجب عليك أن تتركها فورا و تنشد جنسية أخرى ... لا تخبرنى أنك تعشق ترابها و نيلها و شمسها المشرقة . فماذا سيبقى لك اذا كان شرفاء بلدك هم عملاء لبلد أخرى

قمة الخسة و الأسلوب المبتذل الكريه ... كل من يطالب بالصلاح الحقيقى و يتحدث بشرف هو عميل بشكل أو بآخر ... ثم بعدها يختزل الولاء لمصر ليكون الولاء لحسنى مبارك و ابنه ... و يختزل الدفاع عن الوطن ليكون الدفاع عن النظام ... وتصبح مصر - كما قال نبيل لوقا - هى الحزب الوطنى ...

مهيب

تم تعديل بواسطة مهيب

<span style='font-size:14pt;line-height:100%'>حين يصبح التنفس ترفـاً .. و الحزن رفاهية .. والسعادة قصة خيالية كقصص الأطفال</span>

رابط هذا التعليق
شارك

اللي عامل نفسه فنان وبيقولك إذا كان أحمد رجب سابني فأنا ممكن أعمل 100 أحمد رجب .. إنكشف وسقط عنه قناع الوطنية والبراءة والشرف

هذه ليست السقطة الأولى أخي مهيب ... فعندما أشتدت حركة المعارضة المصرية النابعة من الشارع المصري الأصيل على محاولة مبارك تشويه الدستور أكثر ما هو مشوه رسم هذا الشخص كاريكاتير - ياريت ألاقيه أو حد يعرف يجيبة ولكني شفته بنفسي في الصحفة الأخيرة من جريدة الأخبار - عبارة عن إتنين رجاله واقفين قدام الكثير من المباني والشوارع .. وفي صوت عواء وهوهوه كلاب طالع من كل جنب وواحد بيسأل التاني : هو في إيه ؟ فبيرد عليه ويقول له : لأ أبداً ده نتيجة الديمقراطية

يعني الشعب المصري من وجهة نظر هذا الفسل أصبح كالكلاب المسعورة التي تم فك أسرها وأخذت حريتها ومن ثم أصبحت تعوي في الشوارع .

أخص عليه أو زي ما بيقولوا عنجنا في مصر : إخص على البطن اللي شالته

ومش عشان أنا مصري ... ولكن دي حقيقة ... مصر أكبر وأعظم من أي شخص يحاول النيل منها ... ومثل هؤلاء سرعاناً ما تدهسهم الأحذية ويذهبون إلى مزبلة التاريخ .. وتبقى مصر شامخة أبد الدهر .

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

انت تأمر يا س س

ker11.jpg

مع الاعتزار للشعب المصري

البحر موعدنا ...........وشاطئنا العواصف جازف فقد بعد القريب ومات من ترجوه واشتد المخالف لن يرحم الموج الجبان ولن ينال الأمن خائف القلب تسكنه المواويل الحزينة ......... والمدائن للصيارف خلت الاماكن للقطيعة من تعادي أو تخالف جازف ولا تأمن لهذا الليل أن يمضي ولا أن يصلح الاشياء تالف هذا طريق البحر ................لا يفضي لغير البحر والمجهول قد يخفى لعارف جازف فان سدت جميع طرائق الدنيا امامك فاقتحمها ولا تقف كي لا تموت وانت واقف

محمد ابراهيم ابو سنة

رابط هذا التعليق
شارك

ماذا يفعل الكلب ليرضى سيده .... يتمسح فيه ... هذا هو ما يفعله هذا الكلب الاجرب ... يتمسح فى سيده لعله يكتسب عظمة جديدة مع ضحكات سيده .....

لم يفهم ابدا معنى ان يكون حر ... استلذ العبدوية والانحناء .... وهو يعتقد ان كل الشعب اصبح مثله

رابط هذا التعليق
شارك

بمقتضى سيدي التعديل الدستوري صار الشعب حراً في أن يختار فلان رئيساً أم لا.. ومن صوتوا بلا هم مواطنون كاملو الأهلية مثل حضرات من قالوا نعم.. وهذه الحقيقة هي التي لم يعد مصطفى حسين يعها أصلاً..

ما أفظع أن تكتشف أن فلان يجمع بين النفاق ، وانعدام الذكاء!

خلص الكلام

Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian

رابط هذا التعليق
شارك

جزء من مقال قرأته اليوم ربما يوضح حالة بعض الاعلاميين...

قال لي صديقي في تصميم

- سأفتتح جريدة خاصة بي .

قلت له كلاما فيما معناه يا عم روح ، هو أنت لاقي تأكل؟ ..لكنه لم يلتفت لكلامي وأردف في جدية

- سأعينك رئيسا للتحرير

نظرت له في حيرة وقلت

- خير ما تفعل .

نظر في عيني مباشرة وسألني

- كم تطمح أن يكون راتبك الشهري ؟

نظرت إليه في جشع ..وقلت لاهثا

- اسمع ..لن أقبل بأقل من تلتميت جنيه في الشهر غير أجرة الميكروباس

قال في جدية

- فلنفرض أني سأعطيك نصف مليون جنية كل شهر ..

- يا عم روح ..قلتها وقد خاب أملي

- يا أخي خدني على أد عقلي ..قل لي وقتها ماذا ستكتب عني ؟

هتفت في حماسة وقد لمعت عيناي

- يا سلام .. سأقول انك أعظم من العقاد وأذكى من سارتر و أجمل من حسين فهمي..شعرك أصفر وعيناك زرقاوتان وصوتك عندليب ..سأقول أنك تطير في الهواء وتمشي على الماء ..و .. و..

ولكنه قاطعني بهدوء قائلا

- أرأيت ..ها قد صرت عبقريا مثلهم....

رابط المقال للمراجعة

http://www.almesryoon.com/ShowDetails.asp?NewID=19301&Page=7

تم تعديل بواسطة mickey_egp73

أبو العبد الفلسطيني

رابط هذا التعليق
شارك

حقا حالة من الحسرة الشديدة ... هذا الرجل قد تجاوز كل الحدود ... عيب على تاريخه و اسمه أن يلطخ بمثل هذا الشكل ...

لكنه المزيج السمج المبتذل ... من الغرور و النرجسية الشديدتين مرورا بالغباء النقى الذى لا تشوبه شائبة فطنة واحدة ... و انتهاءا بانعدام الأخلاق و الوطنية و ربما العمالة أيضا ...

هناك من يعتقدون أن مصر هى مبارك .. لا لشىء الا لأنهم يرونه ولىّ نعمتهم .. و صاحب الأيادى البيضاء التى تغدق عليهم بالفتات و العظم و العيش المبلول ... لكن ستبقى مصر ... و سيبقى أبناؤها الشرفاء ... و ستبقى معانى الوطنية الحقة ... شاءوا أم أبوا ...

الكل يعلم أن المصرى قد بدأ فى التحرك ... بعد سبات طويل ... بدأ يفرك عينيه .. و يسأل نفسه كم لبثت ... بدأ بهدوء ينظر لطعامه و شرابه من حوله ... ينظر الى الهيكل العظمى لحماره بجانبه .. و الى حكمة ربه حين يفصل ... ولتكن غضبته عظيمة .. الكل يعلم هذا ... لكن النظام قد أصبح مثل الببر الجريح ... أكثر شراسة من أيام تمكنه الأولى .. و أكثر غباءا

وفى وسط كل هذا ... تأتى الدبة التى قتلت صاحبها ... ليخرج الينا بكاريكاتيور مثل هذا .. ليزيد من الغضبة ... و يزيد من السخط .. و يزيد من الاحتقان ارضاءا للنظام ... عن أية عمالة تتحدث!! .. عن أية خيانة تتكلم !! ...

اللهم أعوذ بك من السخف و السخفاء .. و من الغباء و الأغبياء ... و من البلادة و التبلد

اللهم ارحم مصر من كارهيها و خائنيها و الحاقدين عليها ...

مهيب

تم تعديل بواسطة مهيب

<span style='font-size:14pt;line-height:100%'>حين يصبح التنفس ترفـاً .. و الحزن رفاهية .. والسعادة قصة خيالية كقصص الأطفال</span>

رابط هذا التعليق
شارك

حسين رسام إللى دخله في سكة الكاكاتير و التعليق دا بيفكرني بالبنات اللى بتيجي ترقص في الكليبات شويه ويغنوا وشويه ويمثلوا أصله الحكايه سهله بس بيع نفسك انته وانته تكسب كل حاجه

أنا لا أكتب الأشـــعار فالأشعـــــــــار تكتبني

أريد الصمت كي أحيا ولكن الذي ألقاه ُينطقني

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم ورحمة الله ........

ياجماعة بتلوموا على مصطفى حسين لوحده ليه بس ؟....هو كان وطنى يعنى وخزلنا بالكاركاتير ده ؟.....وبعدين مااحنا لسه مانسيناش ايمن نور ...وان الجرايد برضه كانت بتلمح الى انه عميل امريكى ....يعنى هى لعبة مكشوفة ومستهلكة ...والمطلوب حل علشان مانتهوش وسط غضبنا وننسى اللعبة الاصلية وننسى اللى ماسكين خيوطها ...انا اعتقد ان المفروض الكاركاتير يكون عبارة عن الصحافة المصرية ....وبتحركها خيوط الحكومة اللى بتحركها خيوط امريكا ...........

والله ياخوفى احسن يطلعوا المختلين عقليا بتوع الاحداث الاخيرة برضه لعبة فى ايد امريكا ........اللى يغيظ فعلا انهم بيستخفوا بعقولنا وفاكرين اننا مختلين وبننسى ......

{ لَّقَدْ كُنتَ فِي غَفْلَةٍ مِّنْ هَـٰذَا فَكَشَفْنَا عَنكَ غِطَآءَكَ فَبَصَرُكَ ٱلْيَوْمَ حَدِيدٌ }

رابط هذا التعليق
شارك

السؤال هنا ..

هي أمريكا حلوة ولا وحشة ...

يعني أصحابنا ولا مش أصحابنا ..

يعني عدو .... ولا حبيب ..

إذا كان حبيب ..

طب إيه المشكلة ..

وإن كان عدو ..

طب إيه إللي بيخلينا كل شوية نروح عندهم ..

في السر والعلانية ..

هي الناس دي عبيطة ولا عبيطة ..

واضح إن الناس دي مش فاهمة حاجة ...

في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..
وتاني .. تاني .. تاني ..
بنحبك يامصر .. ...

 

1191_194557_1263789736.jpg


‎"إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد"

(من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم)
 

رابط هذا التعليق
شارك

طب يا جماعه انا عندي وجهه نظر اخري

ان كاركاتير مصطفي حسين مقصود و مدفوع انه يتم بهدا الشكل المستفز

طب ليه

عشان حاليا الجبهتين اللي واقفين قصاد الحكومه و يكاد يكونا علي و شك تكوين جبهه و احده هما القضاه و الصحفيين و يا ياريت طبعا انهم يقعوا في بعض و طالما ان مصطفي حسين ينادي بعماله القضاه فده هايستفز القضاه و يطلبوا بحقهم من واحد من الصحفيين وبالتالي يقوموا و لاد الحلال من الصحفيين اللي تبع امن الدوله بعمل اللازم و شعلله الموضوع بين الطرفين و هنا يتضح صحه و جهه نظر الحكومه و النظام ان الصحفيين لازم يتشكموا علشان دول زودها مع الكل وحتي ما سبوش القضاه في حالهم

وطبعا هيقولوا زي مصطفي حسين بيعك برضه بتوع الدستور و صوت الامه مش سايبين الريس و اسرته في حاله عشان كده الكل لازم يتلم بالقانون الجديد و برضه فرصه اثناء الموضوع ده يغلوشوا علي قانون القضاه ويمرروه بسرعه

الفائده التانيه من الكاركاتير ده ايهام بعض عوام الشعب اللي الخلفيه بتاعهم عن الموضوع غير كافيه بان القضاه و ما يفعلونه مدفوعين من الخارج و اعتقد ان ممكن ان يجد الكلام ده صدي عند نسبه قليله من الشعب المصري و يمكن يكون لاعداد المجتمع المصري و تهيئته الي بعض القرارت التي سوف تتخد ضد القضاه في حاله تصعيد احتاجاتهم ضد احاله قانون السلطه القضائيه اللي مجلس الشعب بدون اخد رايهم. بالتالي عند يتم اخد اجراءت قويه ضد القضاه فيبقي عشان الناس ده عميله للامريكان

المقصود في النهايه ان الموضوع مش اجتهاد شخصي من مصطفي حسين بل خطوه محسوبه في اطار خطه معينه الحكومه اعدتها

عموما ده تفكير بصوت عالي مش اكتر وراي قد يصح او قد يخطئ

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...