لخبطه بتاريخ: 15 يونيو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 يونيو 2006 هتقولوا الوضع مختلف ........... أقول اوك هتقولوا النظام هناك مختلف ................ بردو أوك هتقولوا الناس دي بتطلع عريانين في الاخبار ............. بردو أوك لكن العرياننين دول ما عجبهومش الحاكم قلبوا الدنيا على دماغ اللى خلفوه ............ احنا بقا اللى لابسين عملنا ايه ولا حاجه اتريقنا على العريانين ............. الناظر للموضوع الصومالي بشكل عادي هيتصور أن الانقلاب اللى حصل في الصومال زي إي انقلاب في بلاد الادغال في أفريقيا اللى يقوم بدري يمسك الحكم وخلاص بس الموضوع فعلا مش كدا لعدة أسباب الصومال بلد مسلم وبردو بلد عربي التجربة بتاعتهم تستحق الفهم والتأمل دا شرح لبدايتهم : وشرح علي حلني نشأة هذه المحاكم بقوله: أخذ تكوينها مرحلتين، الأولى من عام 1994 حتى 1996 وقد اختفت بعد اصطدامها مع المسلحين خصوصا الرئيس السابق علي مهدي، ثم بدأت مرحلتها الثانية عام 1998 بقوة صغيرة في حي "السي سي" الذي كان أخطر أحياء العاصمة في العمليات الاجرامية، وكان لهذه البداية قصة، ربما تشبه قصة نشأة طالبان في افغانستان على يد الملا محمد عمر، فالشيخ شريف كان مدرسا للنحو العربي والبلاغة في مدرسة ثانوية قريبة من هذا الحي الذي كان يقطنه، ثم اختطفت العصابات أحد طلابه، فقام شخصيا بمهمة البحث عنه والتفاوض مع خاطفيه، وبعد تحريره وبينما هو يقوم بدروسه في المدرسة اتصل به سكان الحي وابلغوه انهم شكلوا محكمة اسلامية لفض المنازعات وتوثيق العقود وكونوا قوة (شرطية) صغيرة لتنفيذ احكامها والقبض على المجرمين، واختاروه رئيسا لهذه المحكمة.ويوضح حلني أنه خلال وقت قصير أصبح هذا الحي نموذجا في الأمن والاستقرار مما دفع الأحياء الأخرى لتقليد الفكرة وانشاء محاكم شبيهة، لكن هذه المحاكم اصطدمت عام 2000 بحكومة عبدالقاسم صلاد واتهمت بأنها واجهة للاتحاد الاسلامي أو القاعدة، ومع ذلك استمر انشاء المزيد من المحاكم وتجنيد الشباب وانضمام المسلحين الى قوات تنفيذ الأحكام حتى اصبحت ميليشيات ذات قوة هائلة جدا. وأضاف: "كانت مهمتها حتى فبراير الماضي تنحصر في تنفيذ أحكامها ومطاردة المجرمين، لكنها دخلت في حرب مع زعماء الحرب في مقديشو الذين دعمتهم المخابرات الأمريكية تحت اسم تحالف (محاكمة الارهاب وارساء السلام) وقدمت مساعدات مالية ضخمة لهم للتخلص من اتحاد المحاكم الاسلامية وميليشياتها بحجة أنه يؤوي عناصر متهمة بتفجير السفارتين الأمريكتين في تنزانيا وكينيا". وقال علي حلني: خلال هذه الشهور الأربعة الماضية، استمرت ميليشيات المحاكم تسيطر على مواقع جديدة وتزداد قوة، وفقد زعماء الحرب 80% من العاصمة وحوصر بعضهم في جيوب صغيرة، بينما هرب اكثرهم بميليشياتهم الى مدينة (جوهر) وسلمت بعض الميليشيات اسلحتها قبل الخروج من العاصمة. ليس لديهم إي امكانات سوي الإخلاص للقضية وحب لبلدهم ورفض للظلم تفتكروا نقدر أنا لا أكتب الأشـــعار فالأشعـــــــــار تكتبني أريد الصمت كي أحيا ولكن الذي ألقاه ُينطقني رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
El-Masri بتاريخ: 15 يونيو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 يونيو 2006 أكيد ربنا غضبان علينا وبيعاقبنا بالحكومة دى، لو الناس تحاول تصلح من نفسها، الصغير قبل الكبير، أكيد ربنا حيفتح علينا. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
لخبطه بتاريخ: 15 يونيو 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 يونيو 2006 ماشي الإصلاح للنفس مطلوب عمنا المصري لكن بردو مع إصلاح النفس الواحد لازم يهتم بالقضايا العامه ويفكر فيها وتشغل حيز من تفكيره وإلا مافيش حاجه هتتغير أنا عجبني أكتر حاجه في الموضوع الصومالي انه بسيط الراجل زعيمهم مدرس لغة عربيه يعني لا زعيم روحي ولا جيش ولا مليشيا ولا حاجه بس مخلص لقضيته تقبل تحياتي أنا لا أكتب الأشـــعار فالأشعـــــــــار تكتبني أريد الصمت كي أحيا ولكن الذي ألقاه ُينطقني رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان