اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

حافز جديد للمقاومة فى العراق


عمر عباس

Recommended Posts

نشرت القدس العربية فى 18/6/2006 تحت العنوان الاتى :

عراقيات يرحبن بالزواج من الشباب العرب الراغبين في الانخراط بالمقاومة

اكدن اقتران المقاتلين بعدد كبير من بنات العشائر السنية.. والمهر هو حمل السلاح

الحويجة (محافظة التأميم) القدس العربي من ضياء السامرائي:

قالت فتيات من العشائر السنية في العراق انهن يرحبن بالزواج من الشباب العرب الراغبين في القدوم للعراق للمشاركة في مقاومة الاحتلال الامريكي. وفي تحد للعادات القبلية الصارمة، اصرت الفتيات علي ذكر اسمائهن مؤكدين انهن ينشطن لدعم المقاومة، ويأملن في الارتباط بأي عربي يسهم في تحرير العراق.

وقالت ثناء العبيدي (18عاما) من عشيرة العبيد اكبر عشائر العراق السنية انه يجب علي المقاتلين العرب ان يضعوا حدا للاحتلال الامريكي علي ارض العراق، وان يواجهوا امريكا التي يحركها طغيانها والجبروت المتمثل بشخصيات متطرفة تحكم البيت العنكبوتي الابيض.؟ وقالت ثناء وهي ترتدي اليشماغ العربي ان العديد من الفتيات من العشائر السنية بالتحديد اتفقن علي القبول بالزواج من أي عربي يقدم الي العراق وسيكون المهر هو حمله للسلاح.

واكدت ان العديد من هكذا زيجات قد تمت بالفعل، وان الفتيات حصلن علي موافقة عائلاتهن التي قد باركت تلك الزيجات. وقالت: لن نمكث في البيت بل سنتنقل مع المقاومين في كل مكان من اجل مساندتهم.

اما بتول السامرائي (20 عاما)، فقالت انها تأمل بان نكون مثل نساء الأنصار اللواتي قبلن بالزواج بالمهاجرين ايام الرسول الكريم، حيث بني الإسلام علي الود والصلة والاخوة الروحية.

واضافت ان سبب دعوتنا للمقاتلين العرب بالقدوم الي العراق هو انه من واجب الجميع الدفاع عن ارض هذه الأمة ومواجهة عملاء أمريكا. واشارت الي فيديو اذيع مؤخرا واظهر تعرض الاسيرات العراقيات في سجن بعقوبة لانتهاكات بأنه أمر يرفضه الدين والموت دونه أهون، وقالت: ان ينكل بالنساء ويغتصبن في بيوتهن، ويفعل بخيار القوم كل هذه الامور يجعل من الواجب علي العربي المسلم ان يهب لاغاثة اخوانة في الدين والنسب لانقاذ ما تبقي من شرف مستور وكرامة مجروحة. اما مروة الدليمي (17 عاما) من مدينة الرمادي فقالت اننا نواجه الجندي الأمريكي الذي غني أغنية قبل أيام تشجع المارينز علي قتل الأطفال، في اشارة لفيديو ظهر علي الانترنت قبل ايام.

وأشارت الدليمي لقدرة الفتاة العراقية ان تكون مثل أخواتها في فلسطين اللواتي سبقن العراقيات في الاستشهاد في ساحات المعارك. وقالت: العراقية ذات مقدرة عالية والموت بشرف خير من العار في معتقلات الصفوية واليهودية في بوكا وابو غريب وسوسة.

وانتقدت عروبة الحمداني (19عاما)، وهي تعمل مدرسة وتنتمي لعشيرة ذات نفوذ في الموصل انخراط الشباب العربي في لهو الفضائيات بدلا من الدفاع عن شرف امته ، وقالت ان الشباب العربي سيجد في العراق زوجة مطيعة صالحة اذا قرر القدوم لدعم المقاومة.

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 2 أسابيع...

لا أدري من أين تأتي المواضيع هذه و ما اثباتاتها؟

الذي يذهب الى العراق يذهب اليوم لينال الشهادة

ليس ليتزوج من النساء و انما ليحارب و يدافع عن أمته الاسلامية

قال رسول الله صلى الله عليه و سلم

"انما الاعمال بالنيات و لكل امرىء ما نوى

فمن كانت هجرته لله و رسوله فهجرته لله و رسوله

و من كانت هجرته لدنيا يصيبها أو امرأة ينكحها فهجرته الى ما هاجر اليه"

و انا احب أن أصحح العنوان و أقول

على الشباب المسلمين أن يتزوجو من الارامل العراقيات و النساء و اعطائهم من المهر كما يعطوا أي امرأة في بلدهم و لا يستغلوا وضعهم الانساني و حتى لا ينتشر الفساد هناك

نصف رجالات العراق قتلوا و النصف الاخر في المعتقلات

و ليس هذا حافز جديد للمقاومة

هذا و الله عيب بحق أهل العراق

فالحافز الوحيد هو نصرة دين الله لا الزواج الرخيص بدون مهر و شهوة النفس.

ثم بالله عليكم الذاهب الى هناك ما نسب نجاته حتى يكون اسرة و يتركها بعده؟

أو يربط نفسه بعائلة تثقل تحركاته؟

أو تستخدم للضغط عليه باعتقال الاهل؟

لدي شعور أن المقال لخبطة في لخبطة

رابط هذا التعليق
شارك

قد يكون المقال قد أعيدت صياغته من جانب الإعلام الخبيث ليعطى هذا المعنى، ولكن من كلام الفتيات واضح أنهن يقولون بأن أى عربى يدافع عن العراق فهو مثل العراقى ولا مانع من الزواج منه، فهو رجل ذو شهامة أولا وأخيرا وهذا ما تفتقده الأمة العربية مؤخرا.

تم تعديل بواسطة El-Masri
رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...