shazly بتاريخ: 18 يونيو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 يونيو 2006 التجنيد أو الخدمة العسكرية الإجبارية. سأبدأ بالتعريف به لمن لا يعرفه... التجنيد هو خدمة عسكرية إجبارية ملزمة للشباب المصرى بجميع فئاته و يعفى منه من كان عائل لأسرته. و ما يحدث فى التجنيد هو أن يتم إستخدام خريجى الكليات و المعاهد و الحاصلى على شهادات متوسطة أو متوسطى التعليم أو ممن لم يتلقوا أى تعليم يتم إستخدامهم فى القيام بأعمال فى مجال تخصصهم بالإجبار و دون الحصول على مقابل مادى. فمثلا يستخدم الطبيب و المهندس و المحاسب الخ فى القيام بالأعمال كل فى تخصصة. و يستخدم متوسطى التعليم فى الداخلية المصرية كجنود بالإجبار و كخدم خاص للضباط العاملين فى وزارة الداخلية. و جميع المسخرين فى الخدمة العسكرية يلاقوا أسواء معاملة فلا هناك إحترام لكرامة الإنسان و لا هناك أى حقوق لأى مجند. فالمجند المراسل على سبيل المثال ما هو إلا خادم خاص أو عبد لهذا الضابط. يأمر و على المجند السمع و الطاعة. كذلك الحال مع جميع المجندين من جميع الفئات. فعلى المجند العمل دون إنتظار أجر أو مقابل. فالمجند فى الجيش المصرى يعمل بالسخرة. و ترى النظام المصرى رافض لإلغاء هذا التجنيد الإجبارى رفض قاطع بحجج واهية كالإبقاء على الجيش المصرى فى حالة إستعداد. فى حين أن مصر لم تدخل حروب منذ أكثر من 25 عاما و لا ينوى النظام المصرى الدخول فى أى حروب مع إسرائيل خوفا من ولية النعم -الولايات المتحدة- و الدليل هو إستقبال الديكتاتور المصرى لرئيس الوزراء المنتخب "اولمرت" بعد يومين من قتل إسرائيل لجنود مصريين على الحدود المصرية الفلسطينية -إلا إن كان النظام المصرى يقصد الإستعداد لمواجهة الجيوش العربية الأخرى-. و لكن سبب إصرار النظام المصرى على الإبقاء على التجنيد الإجبارى هو تركيع المصريين. فترى الشاب قد تخرج من الجامعة ليلاقى حياة السخرة فى إنتظارة لمدة 12 شهر يتم فيها قهرة و إستعبادة و كسر عزة نفسة حتى يخرج من الجيش مكسور النفس فتصبح حياة الإستعباد التى يلاقيها من النظام المصرى الديكتاتورى -يوميا- هى الحياة الطبيعية و المألوفة بالنسبة له. فلا يسأل عن حقوق و لا يدافع عن كرامة. فلقد تخرج من مؤسسة الإستعباد و قد تتلمذ فيها لمدة 12 شهر أو 24 شهر و فى بعض الأحيان 36 شهر و تزيد, ليتخرج منها عبد خنوع بتقدير إمتياز. تلك هى صورة أخرى من صور إستعباد المصريين من قبل النظام المصرى العقيم و التى لا يتحدث عنها الإعلام و كأنها حق من حقوق النظام فى أن يستعبد المصريين و يسخرهم لخدمته دون مقابل أدمى. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 18 يونيو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 يونيو 2006 جانبك الصواب!!! -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
noname بتاريخ: 6 نوفمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 نوفمبر 2010 التجنيد أو الخدمة العسكرية الإجبارية. سأبدأ بالتعريف به لمن لا يعرفه... التجنيد هو خدمة عسكرية إجبارية ملزمة للشباب المصرى بجميع فئاته و يعفى منه من كان عائل لأسرته. و ما يحدث فى التجنيد هو أن يتم إستخدام خريجى الكليات و المعاهد و الحاصلى على شهادات متوسطة أو متوسطى التعليم أو ممن لم يتلقوا أى تعليم يتم إستخدامهم فى القيام بأعمال فى مجال تخصصهم بالإجبار و دون الحصول على مقابل مادى. فمثلا يستخدم الطبيب و المهندس و المحاسب الخ فى القيام بالأعمال كل فى تخصصة. و يستخدم متوسطى التعليم فى الداخلية المصرية كجنود بالإجبار و كخدم خاص للضباط العاملين فى وزارة الداخلية. و جميع المسخرين فى الخدمة العسكرية يلاقوا أسواء معاملة فلا هناك إحترام لكرامة الإنسان و لا هناك أى حقوق لأى مجند. فالمجند المراسل على سبيل المثال ما هو إلا خادم خاص أو عبد لهذا الضابط. يأمر و على المجند السمع و الطاعة. كذلك الحال مع جميع المجندين من جميع الفئات. فعلى المجند العمل دون إنتظار أجر أو مقابل. فالمجند فى الجيش المصرى يعمل بالسخرة. و ترى النظام المصرى رافض لإلغاء هذا التجنيد الإجبارى رفض قاطع بحجج واهية كالإبقاء على الجيش المصرى فى حالة إستعداد. فى حين أن مصر لم تدخل حروب منذ أكثر من 25 عاما و لا ينوى النظام المصرى الدخول فى أى حروب مع إسرائيل خوفا من ولية النعم -الولايات المتحدة- و الدليل هو إستقبال الديكتاتور المصرى لرئيس الوزراء المنتخب "اولمرت" بعد يومين من قتل إسرائيل لجنود مصريين على الحدود المصرية الفلسطينية -إلا إن كان النظام المصرى يقصد الإستعداد لمواجهة الجيوش العربية الأخرى-. و لكن سبب إصرار النظام المصرى على الإبقاء على التجنيد الإجبارى هو تركيع المصريين. فترى الشاب قد تخرج من الجامعة ليلاقى حياة السخرة فى إنتظارة لمدة 12 شهر يتم فيها قهرة و إستعبادة و كسر عزة نفسة حتى يخرج من الجيش مكسور النفس فتصبح حياة الإستعباد التى يلاقيها من النظام المصرى الديكتاتورى -يوميا- هى الحياة الطبيعية و المألوفة بالنسبة له. فلا يسأل عن حقوق و لا يدافع عن كرامة. فلقد تخرج من مؤسسة الإستعباد و قد تتلمذ فيها لمدة 12 شهر أو 24 شهر و فى بعض الأحيان 36 شهر و تزيد, ليتخرج منها عبد خنوع بتقدير إمتياز. تلك هى صورة أخرى من صور إستعباد المصريين من قبل النظام المصرى العقيم و التى لا يتحدث عنها الإعلام و كأنها حق من حقوق النظام فى أن يستعبد المصريين و يسخرهم لخدمته دون مقابل أدمى. اخونا شاذلى كلامك صحيح بنسبة كبيرة ودا والله رأيى ودا اللى شفتة وحسيتة من اكتر من 15 سنة كنت مجند فى الجيش للاسف كرهت اليوم اللى اتولدت فية مع انى كنت عسكرى واسطة اروح بمزاجى وانزل اجازة وقت ما احب سنة كاملة وانا بتمنى الموت علشان اتخلص من حياة العبودية بس للاسف مش بس الظباط لكن المصيبة انهم بيسيبوا المجندين تحت رحمة شوية مرتزقة اكبر متعلم فيهم حاصل على الاعدادية ب140 درجة او دور تانى عشان كدة حاقد على كل المتعلمين تعرف مع ان العسكرية رمز العزة الا ان اول شئ تسمعة هو ( سيب كرامتك على باب المعسكر ولما تروح خدها معاك) طيب هى الكرامة ممكن نسيبها ونرجعلها تانى العيب فى التجنيد الالزامى وانما فى القائمين عليه حق البلد علينا بس للاسف الغلابة من ابناء الشعب فقط من يؤدى هذا الحق اما ولاد الاية بياخدوا الشهادة قدوة حسنة وهم فى بيوتهم قصدى قصورهم العاجية وللحديث بقية ان شاء الله حاتم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Howayda Ismail بتاريخ: 6 نوفمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 نوفمبر 2010 سامحنى كلام حضرتك غير مضبوط لان دائما الجيش مصنع الرجال كون استغلال المجند فى خدمات خاصة للضباط ده عيب افراد وليس عيب الجيش نفسه حياة الجيش تساعد فى تهذيب الاف الشباب وتعليمه كيفية تحمله المسئولية كثير من الشباب دلوقت متمرد على كل شئ حوله مش عاجبه حاجة مش متحمل المسئولية عاوز كل حاجة على الجاهز زى ماعودناه الجيش ده ضريبة لازم يدفعها كل مواطن حتى لو مقابل لحب وطنه واعتقد جميع الدول الجيش فيها الزامى بغض النظر عن امريكا التى تضحى بالاف المجندين الفقراء فى حروب دعائية لتركيع الشعوب وترهيبها وفرض هيمنتها كحرب العراق وغزو افغانستان الجيش بالنسبة للبلد الدرع الواقى لاى غزو او احتلال ومصدر من مصادر القوة لاى بلد ضد اى عدوان فكرحضرتك ممكن يحصل ايه لو مافيش جيش او حتى مافيش شرطة (رغم مساوئها) يحكمنا قانون الغاب ونصبح فريسة لاضعف دولة نصبح لقمة طرية لكل من تسول له نفسه احتلال البلد خواطر swan رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسد بتاريخ: 6 نوفمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 نوفمبر 2010 من أفضل الأمور التي فقدتها مصر مؤخراً .. هي إلزام الجميع بتأدية الخدمة العسكرية .. ومن يحصل على الإعفاء لظروف صحية أو عائلية فضلاً عن الإناث .. كان يؤدي الخدمة المدنية العامة .... أماالآن .. فقد ألغيت الخدمةتماماً .. وأصبح كثيرون يحصلون على إعفاء من التجنيد ... في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..وتاني .. تاني .. تاني .. بنحبك يامصر .. ... "إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد" (من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
bongeorgeo بتاريخ: 6 نوفمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 نوفمبر 2010 سامحنى كلام حضرتك غير مضبوط لان دائما الجيش مصنع الرجال كون استغلال المجند فى خدمات خاصة للضباط ده عيب افراد وليس عيب الجيش نفسه حياة الجيش تساعد فى تهذيب الاف الشباب وتعليمه كيفية تحمله المسئولية كثير من الشباب دلوقت متمرد على كل شئ حوله مش عاجبه حاجة مش متحمل المسئولية عاوز كل حاجة على الجاهز زى ماعودناه الجيش ده ضريبة لازم يدفعها كل مواطن حتى لو مقابل لحب وطنه واعتقد جميع الدول الجيش فيها الزامى بغض النظر عن امريكا التى تضحى بالاف المجندين الفقراء فى حروب دعائية لتركيع الشعوب وترهيبها وفرض هيمنتها كحرب العراق وغزو افغانستان الجيش بالنسبة للبلد الدرع الواقى لاى غزو او احتلال ومصدر من مصادر القوة لاى بلد ضد اى عدوان فكرحضرتك ممكن يحصل ايه لو مافيش جيش او حتى مافيش شرطة (رغم مساوئها) يحكمنا قانون الغاب ونصبح فريسة لاضعف دولة نصبح لقمة طرية لكل من تسول له نفسه احتلال البلد ده كلام سليم طبعا أن لازم يكون فيه جيش ! ده شىء مفروغ منه و مفيش غبار عليه ... لكن ألموضوع الرئيسى هنا الذى أثاره المؤلف هو أن يكون فيه عدالة , و طبعا لا توجد أى نوع من أنواع العدالة فى مصر أو فى الجيش أبتداءا من الدخولو الكوس تشتغل ! معاك كوسة ؟ لأ ! طيب أدفع التمن بقى يا حلو و دينى وطنية فى الوريد و ألتأجيلات لأيام معينة !!! يعنى انت تكون قاعد ممكن تلبس 3 سنين ظابط أختياط و تضيع أخلى 3 سنين فى عمرك بدون أى مقابل مادى أو حتى معنوى ! وواحد تانى ياخد تأجيل 3 سنين و يعيش حياته و يتكلم كمان أن أحنا لازم يكون عندنا جيش و مش بعيد يقولك عايزين نحارب كأنه طالع يلعب أتارى او ميدال أوف اونور! أنا مش هتكلم عن المعاملة اللذيذة جوة و خصوصا للضابط الاحتياط اللى المفروض يكون درع لأمة و ارقى و أشرف من فى هذه الأمة ... المعاملة يعرفها سبحانه و تعالى و لن أتكلم عنها. من الأخر كدة ياكله يدخل يامفيش حد يدخل خالص ... علشان اللى دخل 3 سنين ده بيتبهدل أخر بهدلة و معروف عنه جوة كمان ان ده المسكين اللى معيش كوسة !!!هههه تعالى نتسلى عليه بقى !!! انت وقعت ولا الهوى رماك ؟!!ههههه ربنا يرحمنا برجاء الضغط على علامة + الخضراء بحوار هذا التعليق رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
bongeorgeo بتاريخ: 6 نوفمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 نوفمبر 2010 من أفضل الأمور التي فقدتها مصر مؤخراً .. هي إلزام الجميع بتأدية الخدمة العسكرية .. ومن يحصل على الإعفاء لظروف صحية أو عائلية فضلاً عن الإناث .. كان يؤدي الخدمة المدنية العامة .... أماالآن .. فقد ألغيت الخدمةتماماً .. وأصبح كثيرون يحصلون على إعفاء من التجنيد ... كلامك كله صح, يعنى هى جت على الجيش يلا ,,, ايش معنى ده اللى هيبقى كويس! برجاء الضغط على علامة + الخضراء بحوار هذا التعليق رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبيد الله بتاريخ: 6 نوفمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 نوفمبر 2010 السلام عليكم ورحمة اللهمنظومة التجنيد في الجيش والداخلية في وضعها الحالي فعلاً تحتاج وقفة ونظرة معمقة.. لأنها - في نظري - تحولت من "مصنع الرجال" إلى "كسر كرامة وعزة الرجال" لما فيها من قهر وذل وإهانة لآدمية الإنسان بصورةٍ لا مثيل لها على وجه البسيطة.. المحافظة على جيش قوي وجهاز أمن داخلي نشط لهو أمرٌ لا يختلف على اثنان من محبي هذا الوطن الذي نفديه بأرواحنا.. لكن هل انعدمت وسائل تحقيق ذلك إلا باستخدام أبشع أنواع المعاملة والإهانة والسُخرة.. وقضاء ما بين عام إلى 3 أعوام في معسكرات أشبه بالسجون، ولا تعليم ولا تدريب ولا شيء مفيد بمعنى الكلمة..؟ من فضلكم اقرؤوا التاريخ جيداً.. وستدركون أن أساس الانتصار في الحروب هو تماسك اللُحمة الداخلية للجيش والتناغم وانتشار روح الاحترام والتقدير بين صفوف أعضائه، جنوداً وقادة.. مستحيل إذا حمى الوطيس أن تجد التكاتف بينهم، لأن علاقتهم أصلاً مبنية على الظلم، وفي قلوب الجنودِ جروحٌ لا زالت تدمي من سوء المعاملة والقهر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبيد الله بتاريخ: 6 نوفمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 نوفمبر 2010 ثم ما هذا الذي يحدث في وزارة "التعذيب والفساد" (الداخلية سابقاً).. ؟لم يكف قضاء عسكري الداخلية 3 أعوام من عمره في بيئة غير صالحة حتى للحيوانات، بل يضاف إلى ذلك إهانة ومعاملة سيئة، وأوامر استعبادية من ضباط شرطة غالبيتهم مرضى نفسيين..لو أحد فيكم وقف مع عسكري في الداخلية ليسمعن منه العجب.. بعض "رُتَب" الشرطة تجد لديهم 10 عساكر أو أكثر، عبارة عن "خدم وعبيد" له ولزوجته وأولاده.. من أول قضاء مصالح البيت وشراء الخبز وأنابيب الغاز ودفع الفواتير إلى غسيل السيارة، والعمل كعبد إسكافي اشتراه ذاك السيد من سوق النخاسة..من يتجرّأ وينتفض لكرامته ويرفض تنفيذ الطلبات الشخصية "للسادة".. فسيتم سجنه وإرهابه ومنعه من نزول أجازة لزيارة أهله بالشهور الطويلة.. _______________________________بقي أن أقول إن وجود الخدمة العسكرية - في جوهرها ومعناها الأصلي - لهو أمر حاسم لأمن واستقرار ومستقبل المحروسة.. خصوصاً أننا في منطقة تموج بالهزات الانفصالية والحروب الموسمية.. لكن أما من سبيل لإصلاح الخلل ورفع الظلم وإعادة الأمور إلى نصابها..؟ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
bongeorgeo بتاريخ: 6 نوفمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 نوفمبر 2010 أول درس من صف ظابط : كل الجنود أمسك ورقة صغيرة فى أيدك ****** تمام يا فندم أحفر حفرة صغيرة قدامك فى الرملة ( طبعا أنت قاعد فى الصحراء تحت الشمس مش على شاطىء ميامى ) * ****** تمام يا فندم حطوا الورقة فى الحفرة ***** تمام سعادتك عارفين أنتوا عملتوا ايه دلوقتى ؟ يا شوية مهزئين ؟ أنتوا دفنتوا المؤهل بتاعكوا دلوقتى كلنا زى بعض مش كدة وبس أنا أقدم منكوا و هاربيكوا !!!! برجاء الضغط على علامة + الخضراء بحوار هذا التعليق رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Diab بتاريخ: 6 نوفمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 نوفمبر 2010 (معدل) قال تعالي : ( فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ ) صدق الله العظيم سؤال هل كان الرسول عليه الصلاة والسلام يذل أصحابه ويستعبدهم بحجة انهم يتربوا علي الرجولة حاشا لله يبقي حكاية سيب كرامتك والعبودية في الجيش المصري كلاها كدة كلام فارغ عزة النفس أهم شيء عند الإنسان ليا شاب صغير اعرفه طلع له شعر ابيض من كتر القرف والهم اللي شافه في الجيش و واحد تاني سمعته بيقولي لو الحرب قامت أول طلقة هأضربها هتبقي ع القائد بتاعي :lol: تم تعديل 6 نوفمبر 2010 بواسطة Diab أن تأتي متأخراً خيراً من أن لا تأتي أبداً Better Late Than Never رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
جسار بتاريخ: 6 نوفمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 نوفمبر 2010 الجيش زمان كان بيجند كله ، يعنى كان معى جنود رجليهم معووجة ، وأنا شخصيا كان نظرى -5 قصر نظر حاد جدا ، وكان هناك عسكرى معانا - اهطل - أى - اهبل - اى شخص فاقد للاهلية مفيش حد كان بيتعتق كله داخل داخل ولو حتى قطع صوابعه كلها لكن ماذا حدث فى اواسط الثمانينات ، بدات باختزال دفعات المجندين من 4 دفع فى 1،4،7،10 الى دفعتين فى 4 ،10 فقط ، وطبقت قاعدة استثناء دخول المجندين او تاجيلهم مدة 3 سنوات مع بداية التسعينات ، كما طبقت قوانين الاعفاء والتسريح من الخدمة العسكرية لظروف صحية او عائلية وذلك بالنسبة للضباط وصف الضباط وبعدها بفترة تمت الموافقة على المعاش المبكر للضباط حتى رتبة مقدم ، وفى نهاية التسعينات وضعت قوانين تحد من استمرار صف الضباط فى خدمتهم وخروجهم من الخدمة بعد الترقى لرتبة الملازم ثم المعاش المبكر ، ويتم انهاء الخدمة لصف الضباط المبلطين فى الخط بعد تكرار رسوبهم فى فرق الترقى لرتبة اعلى وذلك لمدة امتحانين فقط يصرف بعدها فى حالة رسوبه مرتين ، كما ان الشروط الطبية لاستقبال المجندين اصبحت مرنة للغاية يعنى لو واحد عنده شوية صداع لايقبل طبيا !!! طيب ليه كل تلك الاجراءات والقوانين المنظمة للخدمة العسكرية تم تغييرها على مدار ال15 سنة الاخيرة هل هو عطف وشوية حنية من المسئولين على ابناؤهم المجندين والعاملين لا بالطبع ، لان هذه شروط وردت فى ملاحق اتفاقيات السلام بين مصر و أسرائيل تحت مظلة الولايات المتحدة الراعى الرسمى وتقضى تلك الشروط بتخفيض اعداد الجيش المصرى والذى تعدى المليون مجند فى حرب 73 الى الاعداد الحالية ولذا وجب التخفيض فى استقبال دفعات جديدة من المجندين وكذلك تسريح الضباط والصف العاملين بالخدمة أما ما ذكره الاخوة الاعضاء عن العسكرى المراسلة اتفق معهم انها صورة قبيحة تنتمى للعبودية وان كانت من بواقى التراث العثمانلى فى الجيش كالرتب : شاويش وباشجاويش واومباشى ويوزباشى وافندى ...ألخ ولكنى لا اتماشى مع النغمة السائدة بخصوص اهدار الكرامة وخلافه ، لان مبادئ التجنيد فى كل جيوش العالم واحدة وهى الغاء خصوصية الفرد وادماجه فى المجموع وذلك عن طريق حلاقة الراس والزى الموحد والمعاملة الخشنة واللى شاهد منكم الفيلم التسجيلى WAR والذى اذيعت منه بعض الحلقات من حوالى عشرة سنوات ،وكانت هناك حلقة خاصةعن جيشى الولايات المتحدة وروسيا وانجلترا لن تجد اى تمايز فى برامج التدريب ولا فى المعاملة القاسية والتى يقصد بها كسر الارادة الفردية والخضوع للاوامر العسكرية بدون نقاش ولا جدال ، وهذا مفهوم بالطبع لانه وقت الحرب ليس هناك مجال للنقاش ولا للجدال حتى فى اكثر الجيوش التى تتبع نظاما ديمقراطيا فى مجتمعاتها المدنية تبقى اخيرا التفاوت الثقافى والبيئى بين المجندين والمعلمين من الصف والضباط وهذا طبيعى فى مجتمعنا ومجتمعات اخرى لان الظروف الاجتماعية هى التى تدفع هؤلاء لشغل مثل تلك الوظائف ، وهمسة فى اذن ابناؤنا وأولياء امورهم حاولوا على قدر الامكان ان تستفيدوا من فترة التجنيد باقامة العلاقات والتعرف على تجارب الاخرين وثقافاتهم المختلفة بمعنى ان تقلبوا الماساة التى تتصورون أنكم وقعتم فى داخلها الى تجربة حية مفيدة ..واللى يجيلك بالغصب خده بالجودة. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان