اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

رآنى


bentmasria

Recommended Posts

ليس ما اكتب شعرا او نثرا انه قصاصات من مشاعرى العاشقة احيانا والغاضبة كثيرا استميح صدوركم عذرا ان تتسع لها ولى

وليت احدكم يجيبنى

لماذا

رآنى

كأرض مشاع رآنى

بدون ظلال .....بغير حدود... بدون أمانى

وكل الوجود مساحات قاع

بدون لآلى

ودون محار يحمى ثماره

ودون موانى

لماذا رآنى

كأرض مشاع؟؟؟؟

أليس لأنى بدونك أبدو

.............كأرض مشاع

......وتاه زمانى

:wub: :D :D :unsure:

عندما تشرق عيناك بإبتسامة سعادة

يسكننى الفرح

فمنك صباحاتى

يا ارق اطلالة لفجرى الجديد

MADAMAMA

يكفينى من حبك انه......يملأ دنياى ....ويكفينى

يا لحظا من عمرى الآنى.....والآت بعمرك يطوينى

يكفينى .....انك........................تكفينى

رابط هذا التعليق
شارك

من أقسى ما كتبت ... حقا يا بنت يا مصرية .. وانى حاولت منع نفسى و أنا أمر بعينى على تلك الأسطر أن أمنع خيالى من أن يسبح ... و يسرد و ينسج .. كى أنقذ بعضا من مشاعر شجن و حزن كنت قد ادخرتها للغد .. لكنى لم أستطع

تساؤل غاية فى القسوة ... أشبه بأحد تلك الصور التى تنشرها شبكات الأخبار .. فتلقى بحجر صغير فى بحيرة مشاعرنا الراكدة ..

ليس هذا كلاما مزدانا ... أو منمقا .. لكنه محاولة لايصال التاثير ... أحيانا أفكر فى سذاجة .. أى كلام من الممكن أن يقال كى يمح بعضا من حزن من لا نريد لهم الحزن ؟ لا أفلح أبدا فى أن أجده ...

فى النهاية هى وجهات نظر ... لكنها ليس أرضا مشاعا ... أنا أعلم هذا

مهيب

<span style='font-size:14pt;line-height:100%'>حين يصبح التنفس ترفـاً .. و الحزن رفاهية .. والسعادة قصة خيالية كقصص الأطفال</span>

رابط هذا التعليق
شارك

مهيب

تعلم انت

واعلم انا

ويعلم كل من اقترب من جنبات عالمنا الصغير

ووجدنا هناك كحلم راحل يأبى الا ان يترك قصاصات ورقية هنا وهناك فى ملامح وطن ما

وطفل ما

وحكاية ما

اعماره قصيرة وحكاياه صغيره

يتمنى الا يجرح او يٌجرح

يتنفس حنينا للحظة دفء رحلت ويحيا على ذكرى لقاء فى مكان ما غير ارضى

يتمسك بكل ما هو اصيل وقديم ورائع فى قلوب الاخرين

سيدى

سوانا لا يعلم

وليس من المفترض ان يعلم سوى اننا مجرد بشر

بهويات مختلفة

وعقول تفهم وتعى

وليس منا من هو مًشاع

او حق مستباح

المنى ان رآنى احدهم مشاع.................. انا لم اكن ابدا كذلك وانت تعلم

وكم تمنيت ساعتها فقط ان اعود لعصر لا اضطر فيه ان اشمر عن ساعدى لاجاور امثاله فى ساعات العمل وان اكتفى بالجلوس وراء مشربية فى بيت اقطاعى ما.............................................................................

عندما تشرق عيناك بإبتسامة سعادة

يسكننى الفرح

فمنك صباحاتى

يا ارق اطلالة لفجرى الجديد

MADAMAMA

يكفينى من حبك انه......يملأ دنياى ....ويكفينى

يا لحظا من عمرى الآنى.....والآت بعمرك يطوينى

يكفينى .....انك........................تكفينى

رابط هذا التعليق
شارك

بنت مصريه...

مازالت انشوده حروفك تعزف لحنا وان ظهر حزينا لكنه يحمل فى طياته عنف وصراخ يغلفه كبرياء جريح.

أحترم حروفك كثيرا فانت ترسمين بكلماتك صورا يراها لا يقرأها من تمس أوتار مشاعره معانيها..

شعرت بالالم فى كلماتك الاخيره...

كما ذكرتنى ببيتين كنت كتبتهما منذ فتره طويله...

أهوى العشق فى زمن الفجور ***قد صار فى ليلى بصيص نور

دنست الخطيئه ثوب ليلــــــــى*** وبات قيس فى الحانات مخمور

أعترف أنى بهما قد ظلمت زمنا كاملا ولكن لا نعتب على المجروح أن صاح ألما بنزفه...

ابن مصر

إن ربا كفاك بالأمس ما كان.... يكفيك فى الغد ما سوف يكون

 

رابط هذا التعليق
شارك

بنت مصرية

أسجل أعجابى بدفء مشاعرك ونبض قلمك على السطور

ودعينى أجيبك لماذا رأك كأرض مشاع

مسئولة انت يا صديقتى عن نظرة العيون

وكيف يراك الأخرين كمسالمة أو هائمة

عبر دروب الجنون

انه خط صغير فى الحياة

واللعب علية يحتاج إلى فنون

ترسمية كحد فاصل

فى كل تعاملاتك مع المحيطون

ولاتسمحى بالاقتراب ولا التخطى

لكل من هو بنفسة مفتون

ويرى ان الرجال فى كفة

وهو فى الأخرى موزون

ولاتجعلى بينك وبينة

حديث يحمل فى طياتة شجون

وإحتفظى بقصة حبك

بسرداب بعيد مغلق ومكنون

ومن يقترب

قولى لة بكل قوة

بكل قسوة

قف مكانك ولاتتخطى ما ليس لك بة شئون

تم تعديل بواسطة سمـ مصر ــا

wh_445995754.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

عزيزتى(بنت مصرية)..........

قد تتصرف الانثى بعفوية ويفهما بعض النفوس المريضه كما صورها ربنا جل وعلا حين قال ( ولا تخضعن بالقول فيطمع الذى فى قلبه مرض ) صدق الله العظيم ..

قد لا يكون عليها لوم الا انها اطمأنك لمن حولها زياده شويه وعاملتهم ببعض التساهل........والحل ليس كما قلتى ان تجلسى خلف المشربيه فى بيت اقطاعى ما ...... ولكن ان تضعى مشربيتك الخاصه حولك فى كل مكان من التمسك بكل واقول( كل) ما يضع حدودا بينك وبين امثال هؤلاء من اشباه الرجال

اننى رأيت ممن حولى اشخاصا لا اعتبرهم ذوى عقل وفهم يعتقد الواحد منهم انه اذا قالت له واحدة من الزملاء صباح الخير قال انها مشاع ..!!!!!!

ولا حول ولا قوة الا بالله ...........

انما الامم الاخلاق ما بقيت .............. فان همو ذهبت اخلاقهم ذهبوا

...................................................................!

وعلمتنى الحياه اضحك لأحبابى

واضحك كمان للعدو علشان يشوف نابى

واخده كمان بالحضن لو خبط على بابى

فيحس انى قوى وميشفش يوم ضعفى.......

قناتى ع اليوتيوب ....

صفحتى ع الفيس بوك .....

رابط هذا التعليق
شارك

العزيزه بنت مصريه

جميله تلك الكلمات قدر ما هى حزينه

العزيزه سما مصر

كم احببت ردك الشعرى الجميل

و لعزيزتى بنت مصريه اقول :

يا صديقتى

ما همك كيف يراك الناظرون ؟

لا تجزعى من بعض ناس

ليسوا بناس ولا هم يفقهون

العين تبصر من خلال خباءها

القبح لا يبصر سحابات الظنون

كونى شجاعه وابحرى

لا تقنطى

لا تخشى العواصف و المنون

كونى قويه و اشمخى

لا تنحنى

وسيعلم المسيئون يوما

من يرون

ليس شرطا للموت ان يكفن الميت

ولا ان ينشر له نعيا

او ان يضعوا شاهدا على قبره

انت تموت عندما تصمت بينما كان ينبغى عليك ان تتكلم

"shinercorner"

رابط هذا التعليق
شارك

الدنيا غابة

الدنيا غابة وفيها ناس كما النسمة وفيها وحوش

وناس فى الوش مبتسمة وتعمل شغل حلق حوش

قالوا لى كون وسط الديابة ديب ومتعافى

قلت العوافى ده انا نخل عالى الجريد الطين ما بيهموش

<span style='font-size:14pt;line-height:100%'>

مفيش حنفى

</span>

تأملات خايبة

رابط هذا التعليق
شارك

سيدة البوح

من ذا الذي يراك كأرض مشاع ... الا لكونه بغيض الطباع

راقية الخلق انت فلا تأبهي لأفات الطريق

احترامي

رابط هذا التعليق
شارك

العزيز هشام الجنيدى ...

أعتقد أن الآية الكريمة التى ذكرتها .. تناسب موقفا من نوع مختلف تماما ... المسألة هنا - فى رأيى - أكثر تعقيدا .. ورؤية الطرف المعنى مشاعا .. لا تعنى بالضرورة المعنى الأولى الذى قد يتبادر للذهن ...

المسألة ليست بنفس بساطة (مرضى النفوس) ولا بذات سهولة (الخضوع بالقول) ... هناك أناس ما كان ينبغى لهم أن يمروا بتجارب معينة ... و هناك من وجودوا أنفسهم - ودونما ارادة منهم - يعيشون فى عوالم تتنفس النيتروجين بشراهة ... فلا حاجة له بنا أن نذكره بألا يخضع بالقول فى الوقت الذى لا يشغله سوى البحث عن قليل من الأكسجين يساعد خلاياه

أعلم أنك لا تقصد الا خيرا ... لكن تخيل معى من يشكو اليك بعض مشاعر عن مدينته التى احترقت أمام عينيه .. فيرد أحدهم عليه بألا يخضع فى القول ..

أعتقد أن هناك آية أخرى ربما تكون أكثر مناسبة للذكر ... (فاصبر صبرا جميلا) ... ليست المهارة فى الصبر فقط ... بل فى الصبر الجميل ... وهو تعبير قرآنى غاية فى الدقة

مهيب

<span style='font-size:14pt;line-height:100%'>حين يصبح التنفس ترفـاً .. و الحزن رفاهية .. والسعادة قصة خيالية كقصص الأطفال</span>

رابط هذا التعليق
شارك

================================================================

ارى شريط من الأحلام يعرض امامي

في تلافيفه احزان عمر تسكن الأماني

لطفلة عانقت الحزن من قديم الأمد

لم تيأس يوما امام تراكم الهموم

وحطمت بعنف الأساور والقيود

واكتفت ان تحيى في خافت النور

فلم ترحمها عيون النسور

وهي تراها تركض

وتخفي خلف ظهرها ورقة

كتب عليها زمانها

أتركوها

فقد ظل في عنق الزجاجة قطرة

وبها بعض عبير

وجنون

هز العمق

وفاض بعبرة هي

البنت المصريه

255374574.jpgوَلا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ[/227576612.jpg

--------------------

رابط هذا التعليق
شارك

احبكم جميعا بلا حدود

اعدتم الى ثقة كدت افقدها فى نقاوة الصدور والقلوب والمشاعر

مهيب وابن مصر وهشام وشهد ودوفى وسما مصر وجميعكم رأى فى قصتى جانبا مضيئا رغم انها حكاية عادية للبعض ربما لكن صدقنى كما اخبركم مهيب نحن من لهاثنا فى الطاحونة اليومية لا نخضع بالقول سيدى بل نحمل اصرارا انا وامثالى على ان لا نمثل فى هذه المواقف ابدا

اشكركم حقا

لا زال هناك يا ابن مصر الكثير من الصدق رغم زيف الوجوه

:wub: :D :angry2:

عندما تشرق عيناك بإبتسامة سعادة

يسكننى الفرح

فمنك صباحاتى

يا ارق اطلالة لفجرى الجديد

MADAMAMA

يكفينى من حبك انه......يملأ دنياى ....ويكفينى

يا لحظا من عمرى الآنى.....والآت بعمرك يطوينى

يكفينى .....انك........................تكفينى

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 1 سنة...

كثير لديهم نفوس الضباع

يريدون بغيا ما لن يباع

سواء لديهم ان يلقموا

جيفا او .. بقايا السباع

كثير عليهم ان يدركوا

معان اليها ..كنوزا تباع

يتبع ،،،عمرو عريبه

رابط هذا التعليق
شارك

مهيب

تعلم انت

واعلم انا

ويعلم كل من اقترب من جنبات عالمنا الصغير

ووجدنا هناك كحلم راحل يأبى الا ان يترك قصاصات ورقية هنا وهناك فى ملامح وطن ما

وطفل ما

وحكاية ما

اعماره قصيرة وحكاياه صغيره

يتمنى الا يجرح او يٌجرح

يتنفس حنينا للحظة دفء رحلت ويحيا على ذكرى لقاء فى مكان ما غير ارضى

يتمسك بكل ما هو اصيل وقديم ورائع فى قلوب الاخرين

سيدى

سوانا لا يعلم

وليس من المفترض ان يعلم سوى اننا مجرد بشر

بهويات مختلفة

وعقول تفهم وتعى

وليس منا من هو مًشاع

او حق مستباح

المنى ان رآنى احدهم مشاع.................. انا لم اكن ابدا كذلك وانت تعلم

وكم تمنيت ساعتها فقط ان اعود لعصر لا اضطر فيه ان اشمر عن ساعدى لاجاور امثاله فى ساعات العمل وان اكتفى بالجلوس وراء مشربية فى بيت اقطاعى ما.............................................................................

كم ظلم واقعنا الحالى المرأة التى عاشت تكافح من أجل من تعول

كم أفترى هذا المجتمع الفاسد على أطهار من النساء ولوث سمعتهم بألسنة حداد أشحة على الخير

وكم أقتحم خصوصيات بل أدق الخصوصيات ويكفيكى أنه حتى السيدة عائشة أطهر النساء لم تسلم من هؤلاء

الكلاب تعوى والقافلة تسير ياسيدتى ولا يظن السؤ ءالا من يضمر السؤ من الفاسدين و ما أكثرهم اليوم

دعكى من هؤلاء وترفعى عن الجاهلين وهل كان ينجيكى ءان عشتى فى مشربية ءاقطاعى ما

لا أظن .....

لو كل كلب عوى ألقمته حجرا لصار الحجر مصقالا بدينار

فلا تكونى من هؤلاء الذين يتأثرون ويتغيرون بسبب واقعهم

بل من أولائك الذين يغيرون هذا الواقع ويتحدونه

أخوكى محمد

مُعَلَّقٌ أنا على مشانقِ الصَّباحْ

وجبهتي - بالموتِ - مَحنيَّهْ

لأنني لم أَحْنِها.. حَيَّهْ!

يا إخوتي الذينَ يعبُرون في المِيدان مُطرِقينْ

لا تخجلوا.. ولترْفعوا عيونَكم اليّ

لربما.. إذا التقتْ عيونُكم بالموتِ في عَينَيّ:

يبتسمُ الفناءُ داخلي.. لأنكمْ رفعتم رأسَكمْ.. مرَّهْ!

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...