abunaeem بتاريخ: 20 يونيو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 يونيو 2006 عندما قام خالد الاسلامبولي ورفاقه صبيحة الاحتفال بيوم " العبور " 6/10/1981 ونجحوا باطلاق الرصاص في راس بينما كما يبدو في الصورة المرفقة اعلاه ... قالوا لحسني الذي كان بجانبه على المنصة يومها : ابعد انت مش عاوزينك ! !!! وانتهى اخر يوم في حياة الرئيس المؤمن وطارت معه عصا الماريشال واحلام الفرعون الاخير لمصر كما كان يزعم في تصريحاته ...... ولكن نظامه : اي نظام كامب ديفيد استمر بعده وبقوة اكبر ومارس ادوارا اخطر مما كان يمكن ان يفعله حتى السادات نفسه... وحول حسني بعده عاصمة مصر من القاهرة الى شرم الشيخ اي "لقرية " مجهولة ...انشات اليهود ولا تزال معظم مبانيها وفنادقها وهي التي تحميها عمليا لانها تل ابيب الحقيقية لا في مصر بل في العالم ايضا ..وفيها عقد ولا يزال وسيبقى اخطر المؤتمرات التي دبرت بليل ونهار ضد الامة الاسلامية .(مؤتمر " دافوس " الماسوني العالمي اخيرا والذي باركه " مهدي عاكف " زعيم عصابة الاخوان المجرمين في رسالة الى كلاوس شواب نشرها في موقعه ) ومن المهم الاشارة الى ان الانسان المسلم مهما كان مستواه العلمي والفكري ... مطالب بفهم الوقائع ومطالب بفهم الاحداث ومطالب بصناعتها ايضا .... لا القيام بدور المشاهد بحجة "الانكار بالقلب " و " الضعف " وخلق الاعذار الموهنة والقدرية والتواكل وما شابه ذلك من امور . والعمل اي عمل مطلوب من المسلمين والذي هم غير مطالبين به هو : النجاح فيه لانه توفيق من الله تعالى وحكمة و منّ وكرم ... .... ليس مهما الخوض في تفصيلات مصرع الخائن السادات هنا .... لانها [ حدث ] لا يشكل النقطة الاهم في الموضوع مطلقا ,,, بل لايزيد الامر عن كونه / لحظة مفصلية مهمة جدا / في سيناريو معد وجاهز تم تنفيذه لاحقا . ولقد ادرك الناس تلك الايام واصبح واضحا للجميع بمن فيهم من قان بتنفيذ العملية : ان اغتيال السادات : اغتيال شخص . وان النظام بقي كما هو ولم يتغير شيئ فيه وان كشفت الاوراق فيما بعد على ان بعض من قام بعملية الاغتيال كان على اتصال بالاستخبارات الامريكية في القاهرة كعبود الزمر . *** مالفرق بين الشخص وبين النظام : هو هدف موضوعنا هنا والذي اخترنا شخصية اليهودي القذافي نموذجا للتطيق العملي لموضوعنا هنا (اعلن القذافي بنفسه ان خالته يهودية / نبيه بري) . والموضوع نطرحه كنموذج فقط لان هناك شبه اجماع في العالم على ان هذا الرجل وهو كبير عملاء بريطانية وجهاز mi6 في افريقيا وراس حربتها فيها ويحكم البلد بنظام محارب للشريعة الاسلامية شكلا ومضمونا وعلانية ويبذر الثروات المادية والبشرية في خدمة اولياء اموره الصهيو ـ صليبيين ..... السؤال هنا هو : أ _ ما هو النظام اي نظام في العالم ؟؟؟ ب_ ما الفرق بين النظام..... وراسه ؟؟؟ كيف نطيح بنظام القذافي لا براسه ....أو بهما معا ؟؟؟؟ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 20 يونيو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 يونيو 2006 abunaeem كتب: أ _ ما هو النظام اي نظام في العالم ؟؟؟ انا لا اعتقد انه يوجد هناك نظام واحد مطبق بالعالم ...... ما يحضرنى منه الأن بشكل عفوى و سريع و يترأى فى ذهنى بصورة واضحة فى الوقت الراهن هم نظامين: الأول يتكون من أحزاب و مؤسسات فعلية و مسئولين بالدولة يتنافسون فعليا على إرضاء مواطنيهم على إختلافهم و بالتالى كسب أصواتهم و ضمان الفوز بالسلطة و من ثم التنافس بشدة على الإستمراريه فى التطور و الرفاهية على قدر المستطاع و المتوفر كإمكانيات للدولة من ناحية - و تطويع علاقات تلك الدولة و غيرها لتحقيق مصالحها و مصالح مواطنيها ..... انها آلية مطبقة و مفعلة بقدر لا بأس به .... اما النظام الثانى .... فببساطه ظاهريا يعتمد من المفروض على نفس الآليه ... و لكن فعليا لا تطبق و لا تفعل إعتمادا على خلل كبير بمواطنى تلك الدولة ... الخلل ببساطه هو " كل يغنى على ليلاه !!! " النظام يعلم هذا تماما و يستغله بشكل جيد ... و قطاع من نفس مواطنى الدولة يعلمون هذا أيضا و يستغلونه بشكل لا بأس به .... أما الباقين ( وهم الأغلبية ) فمتخبطين يعلمون و لا يعلمون ... و لكن لا حيله لهم و لا يسعهم إستغلال مثل هذا الوضع كغيرهم و كالنظام ..... الواضح لهم كهدف هو فقط " العيش " - كيف و الى متى - الله أعلم .. المهم ان يسير كل فى واديه - كل فى عالمه . ب_ ما الفرق بين النظام..... وراسه ؟؟؟ هذا السؤال مرتبط بشكل مباشر بالسؤال الأول .... على حسب النظامين اللذان أشرت اليهما - فآليه النظام الأول ترفع من نفوذ و سلطات و قوة " المؤسسات " و الأجهزة و الأحزاب .. الخ .. الخ ... بشكل يكاد يكون مقدس - مقارنة برمز أو برأس النظام نفسه - الذى يمكن و وفقا لمثل هكذا آليه الإطاحة برأسه و التضحيه به فى حالات محددة - و الإتيان بغيره، و العكس صحيح ( و لو ندر )، المهم انه ممكن. اما النظام الثانى و وفقا لآليته فوضع واحد فقط هو المتوفر - هو المفعل ... الرمز أو الرأس - هى المقدسة، و هى التى لا يمكن أبدا الإطاحة أو التضحية بها بالوسائل القانونية و المشروعة - أما المؤسسات و الأجهزة و الأحزاب فممكن و بمنتهى السهولة - حتى انه توفر لها ما دأبنا على تسميته " الترزية " و الذين يتيحون لهذا الوضع أن يستمر !!! كيف نطيح بنظام القذافي لا براسه ....أو بهما معا ؟؟؟؟ من وجهه نظرى لا أمل الا فى تغيير بالطبع النظام الثانى ... أى كسر قاعدة : " كل يغنى على ليلاه ... " كسر قاعدة : " إتفق العرب على الا يتفقوا ...... " - فهل لديك الوسيلة ؟؟؟!!! تحياتى. ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mohameddessouki بتاريخ: 20 يونيو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 يونيو 2006 عندما قام خالد الاسلامبولي ورفاقه صبيحة الاحتفال بيوم " العبور " 6/10/1981 ونجحوا باطلاق الرصاص في راس بينما كما يبدو في الصورة المرفقة اعلاه ... قالوا لحسني الذي كان بجانبه على المنصة يومها : ابعد انت مش عاوزينك ! !!! وانتهى اخر يوم في حياة الرئيس المؤمن وطارت معه عصا الماريشال واحلام الفرعون الاخير لمصر كما كان يزعم في تصريحاته ...... ولكن نظامه : اي نظام كامب ديفيد استمر بعده وبقوة اكبر ومارس ادوارا اخطر مما كان يمكن ان يفعله حتى السادات نفسه... وحول حسني بعده عاصمة مصر من القاهرة الى شرم الشيخ اي "لقرية " مجهولة ...انشات اليهود ولا تزال معظم مبانيها وفنادقها وهي التي تحميها عمليا لانها تل ابيب الحقيقية لا في مصر بل في العالم ايضا ..وفيها عقد ولا يزال وسيبقى اخطر المؤتمرات التي دبرت بليل ونهار ضد الامة الاسلامية .(مؤتمر " دافوس " الماسوني العالمي اخيرا والذي باركه " مهدي عاكف " زعيم عصابة الاخوان المجرمين في رسالة الى كلاوس شواب نشرها في موقعه ) ومن المهم الاشارة الى ان الانسان المسلم مهما كان مستواه العلمي والفكري ... مطالب بفهم الوقائع ومطالب بفهم الاحداث ومطالب بصناعتها ايضا .... لا القيام بدور المشاهد بحجة "الانكار بالقلب " و " الضعف " وخلق الاعذار الموهنة والقدرية والتواكل وما شابه ذلك من امور . والعمل اي عمل مطلوب من المسلمين والذي هم غير مطالبين به هو : النجاح فيه لانه توفيق من الله تعالى وحكمة و منّ وكرم ... .... ليس مهما الخوض في تفصيلات مصرع الخائن السادات هنا .... لانها [ حدث ] لا يشكل النقطة الاهم في الموضوع مطلقا ,,, بل لايزيد الامر عن كونه / لحظة مفصلية مهمة جدا / في سيناريو معد وجاهز تم تنفيذه لاحقا . ولقد ادرك الناس تلك الايام واصبح واضحا للجميع بمن فيهم من قان بتنفيذ العملية : ان اغتيال السادات : اغتيال شخص . وان النظام بقي كما هو ولم يتغير شيئ فيه وان كشفت الاوراق فيما بعد على ان بعض من قام بعملية الاغتيال كان على اتصال بالاستخبارات الامريكية في القاهرة كعبود الزمر . *** مالفرق بين الشخص وبين النظام : هو هدف موضوعنا هنا والذي اخترنا شخصية اليهودي القذافي نموذجا للتطيق العملي لموضوعنا هنا (اعلن القذافي بنفسه ان خالته يهودية / نبيه بري) . والموضوع نطرحه كنموذج فقط لان هناك شبه اجماع في العالم على ان هذا الرجل وهو كبير عملاء بريطانية وجهاز mi6 في افريقيا وراس حربتها فيها ويحكم البلد بنظام محارب للشريعة الاسلامية شكلا ومضمونا وعلانية ويبذر الثروات المادية والبشرية في خدمة اولياء اموره الصهيو ـ صليبيين ..... السؤال هنا هو : أ _ ما هو النظام اي نظام في العالم ؟؟؟ ب_ ما الفرق بين النظام..... وراسه ؟؟؟ كيف نطيح بنظام القذافي لا براسه ....أو بهما معا ؟؟؟؟ " شال معزة ضرط قال ناولنى التانية " مثل شعبى بدل ما نفكر فى مصيبة غيرنا خلينا فى مصيبتنا احنا اللى مش قادرين نشيلها ولا اية؟ احسن طريقة هى تنقل الحزب الوطنى ليبيا فنضرب عصفورين بحجر نخلص من الهم اللى عندنا وفى ليبيا يخلعوا القذافى اما على طريقة ايمن نور اوطريقة نعمان جمعة او يزوروا الانتخابات بالبلطجية اوبالامن المركزى وتتحل المشكلتين ، وهذه طريقة قليلة التكاليف {الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ }آل عمران173MOHAMEDDESSOUKI رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 20 يونيو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 يونيو 2006 (معدل) mohameddessouki كتب: بدل ما نفكر فى مصيبة غيرنا خلينا فى مصيبتنا احنا اللى مش قادرين نشيلهاولا اية؟ و هل ترى فرق جوهري بين النظامين ؟؟؟!!! بل بين النظامين و عدة انظمة أخرى ؟؟؟!!! صحيح ان أهل مكة أدرى بشعابها .... و لكن كفكرة أو كأفكار حلول مقترحة حيال هذا النظام و غيره هل هناك فرق ؟؟؟ حتى صاحب الموضوع نفسه العزيز "abunaeem " وضح تماما هذه النقطة من خلال إختياره لصيغه العنوان و تحديدا هذا الشق : تفكيرسياسي : مثال للتطبيق العملي! تحياتى. تم تعديل 20 يونيو 2006 بواسطة White heart ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
nancy بتاريخ: 20 يونيو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 يونيو 2006 انا حاتكلم عن ليبيا بشكل عام لانى رحتها مرة ايام افتتاح النهر العظيم وشفت القذافى وحسنى مبارك يوم الافتتاح لطبيعة شغلى وقتها المهم شفت ليبيا عن قرب وعندى نسب مع لبيين وجلست كذا مرة مع لبيين ومن كلامهم فهمت شوية حاجات عن البلد اولا لبيا مفيهاش احساس البلد اد ما هى قبيلة والقذافى الشيخ بتاعها واللبين مش كرهين وضعهم اوى لان ميتنكرش انهم مسترحين فى حياتهم يعنى كل واحد ساكن فى بيت وعندة وظيفة وعندة عربية وولادة فى مدارس عموما الناس معندهاش هاجس الجرى على الرزق زى المصرى ولا مشاكل المدارس انما كل دة متحقق بشكل قبلى مفيش نظام ولا جيش ولا طموح ولا حلم ولا دولة ولا اى نظام من اى نوع بس ميمنعش انها دولة غنيا جدا ولديها الكثير جدا من الاموال ولكن غير مستغلة عموما المفروض ان نظام الدولة يكون منفصل عن الحاكم لكن فى كل الدول العربية الحكم هو النظام لو شلت الحاكم حاتشيل النظام مش زى امريكا مثلا لها خطة منفصة عن الحاكم حتى لو اتغير سياستها الداخلية والخارجية مش حتتغير رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mohameddessouki بتاريخ: 20 يونيو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 يونيو 2006 الزميلة نانسى تحليلها دقيق الى حد كبير ، لكن احب اقول وجهة نظر وملاجظة لاحظتها فى الشعوب العربية ، اذا تكلمت مع احد من اهل البلد تجده يشكر فى الحاكم بشك مبالغ فيه ! ليه ؟ من كتر القهر يخشى ان تنقل وجهة نظرة فيروح هو والقبيلة وراء الشمس فان هناك العقاب ليس فردى ولكن جماعى ، تكلم مع سورى او عراقى او سعودى او بحرينى او قطرى او ليبى او تونسى تسمع الفخر برئيس دولتة بشكل مبالغ فيه وانت تعرف مايضمره فى قلبه وضميره اما لماذا نخصص القذافى ؟ ولماذا نرى انه يربط بين النظام والدولة ؟ الم يعتبر السادات ان اى نقد له نقد لمصر ؟ الايفغل نفس الشىء حافظ وبشار الاسد ؟ الان هناك تضامن بين الحكام العرب الحاليين فى مساندة بعضهم بعض والوقوف معا فى مواجهة الشعوب لاحظ ماحدث ما بشار الاسد ! لاحظ ما يحدث فى السعودية ! ومصر وليبيا وتونس والجزائر ! اشير امريكا لمن خرج عن الخط فترى الزيارات المكوكية فى شرم الشيخ والرياض وعمان وطرابلس ثم الفاتيكان وباريس وروما وواشنجتن وتل ابيب والعقبة .... الخ ويتكرر {الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ }آل عمران173MOHAMEDDESSOUKI رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان