KANE بتاريخ: 22 يونيو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 يونيو 2006 تعاد الآن الحلقة الأخيرة من مسلسل العائلة على أحد الفضائيات والذي أعاد لي ذكريات عن كيف يصنع الفن الشعوب كيف يصنع سلوكها وأثار موضوعاً كان في ذهنى منذ فتره عن الفروق بين الدرما العربية والأجنبية مثلا مثال مسلسل العائلة خلينا نلخص المسلسل في عبارة "أصبر على جار السو ...." وهو هنا يدعو الناس لأن يصبروا أمام الظلم حتى ينتقم الله من الظالم ولنقارن مثلا بينه وبين فيلم Mr. Smith Goes to Washington وهو عن شخصية تقف في وجه الظلم حتى آخر ثانية من الفيلم. وايضا أفلام ومسلسلات تهدف لنفس الهدف ايضا مثلا فكرة موجوده في كل الأفلام والمسلسلات المصرية والعربية هي اللبط" وهو إدعاء ما ليس لك أو الكذب امام الناس وأمام القانون حتى لو كان فيه شهود على العكس في المسلسلات الأجنيبة والأفلام تجد ان الموضوع لو كان بين إثنين فلن تجد مثل هذا اللبط أتذكر إن لم أكن مخطأً مسلسل "فالكون كريست" حيث كانت هناك لقطه واحد الشخصيات تركن سيارتها خدشت سياره بجانبها المهم أن صاحبي السياره تعاتبا وبعدين وصلت فاتورة التصليح للمخطئ فدفعها دون اللجوء للبط "المصري" وهكذا وجدت أن الأفلام والمسلسلات تربي الأجيال والناس على قيم معينة هل هذه المقارنة ظالمة من وجهة نظركم "باستثناء الموضوع الإباحى طبعاً ، بالرغم من ان لي وجهة نظر فاللقطات إياها في الفيلم الأجنبي 5 أو 10 دقائق وطبعاً قد تصل إلى ما قد تصل إليه أما في الفيلم العربي فنجد الممثله ترتدي في ما قد يصل إلي 90% من الفيلم ملابس لا يصح أن نرها بها و أتذكر مره أن أحد الباحثين عمل بحث أن أغلب مشاهد الأفلام في غرف النوم" "نحن شعب ينتحر -بمزاجه- إنتحاراً جماعياً ببطء كين ~~~~~ قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : "انها ستكون سنون خداعات .. يخون فيها الأمين ويؤتمن فيها الخائن .. ويكذب فيها الصادق .. ويصدق فيها الكاذب .. وينطق فيها الرويبضة .. قالوا وما الرويبضة يا رسول الله ؟ قال : الرجل التافه يتكلم فى أمر العامة ~~~~~ فكيف إذا جئنا من كل أمة بشهيد وجئنا بك على هؤلاء شهيدا (41) يومئذ يود الذين كفروا وعصوا الرسول لو تسوى بهم الأرض ولا يكتمون الله حديثا (42){النساء} رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
المدهش بتاريخ: 22 يونيو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 يونيو 2006 الدراما المصرية هي الوحيدة في العالم التي تسخر من مهن محترمة وتسب أصحابها..فالميكانيكي أو بائع الخضار أو الفاكهة أو الجزار أو غيرهم هو المعلم المتخلف الجاهل إلى غير ذلك من الأوصاف الحقيرة التي يطلقها كتاب الدراما على أصحاب مهن شريفة..والأفلام المصرية هي التي شوهت صورة المصريين أمام العرب من كثرة ربطها لنا بالدعارة والمخدرات والرقص وشرب الخمر وكأن كل المصريين حرامية أو حشاشين ..وكل المصريات راقصات..كتاب الدراما عندنا منهم لله. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان