se_ Elsyed بتاريخ: 23 يونيو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 يونيو 2006 هو في إيه ؟ سؤال بأسأله لنفسي بقى لي فترة ووصلت الحالة المرضية لدي إلى إني بقيت أشُك في نفسي .. وإن أنا اللي بقيت غلط .. أو مابعرفش أتذوف الفن أو الأدب إيه اللي بيحصل وإيه الحالة اللي وصلنا لها دي ؟ قرأت نصف رواية عمارة يعقوبيان وحسيت بالإشمئزاز والتفاهة .. إيه خلاص عقولنا بقت في أذاننا ... ولو سمعنا ليل نهار وحاصرتنا الألة الإعلامية الجهنمية عن عبقرية الفيلم ... وجرأة القصة .. وبراعة أداء الممثلين .. يبقى خلاص لا يُمكن أن ننتقدها ونقول عليها رواية زبالة وإن حرام الواحد يضيع وقته ويقرأ سطر من سطورها لما تحتويه من صور مشوهة عن المجتمع المصري الأصيل .. ناهيك عن الألفاظ المُنحطة والقذرة المُستخدمة ولكن هل نسطيع أن نُنكر وجود تلك النماذج المشوهة في المجتمع ؟ لا بالطبع ولكن أيضاً لماذا وهم قلة نحاول أن نُصلط عليهم الأضواء ونؤلف عنهم روايات وتُنتج من اجلهم أفلام ؟ هل من أجل محاولة إصلاحم .. أم فرضهم كأمر واقع علينا ؟ هل تلك النماذج تُسبب أزمة للمجتمع ؟ هل إنتهت مشاكلنا حتى نضطر إلى فتح بالوعات المجاري لإخراج ما بها من قاذورات ونشرها أمام الناس ؟ وهل مثل تلك النماذج لا توجد حتى في أطهر بقاع الأرض ؟ وهل من حق من يدعي أنه فنان أن يُطلق لعقله العنان لكي يُبدع ويرسم ويتكب ويؤلف بلا حدود ولا أُطر أخلاقية دينية إجتماعية عُرفيه ؟ تتذكرون إصطادمنا مع بعض أعضاء المنتدى منذ فترة بسيطة عند نشر قصائد لبعض الشعراء المعروفين ولكنها تحتوي على ألفاظ خارجه .... فهل أندثر ونضب معون الفن والكمة النظيفة وبالتالي إتجهنا إلى الإبتذال ؟ هل شاهدتم إعلانات الدعاية لأفلام هذا الصيف والتي ستُعرض في السنيما المصرية وما بها من إبتذال من أول إختيار الإسم إلى حشو الأحداث بألفاظ كانت إلى وقت قريب غاية في الأبتذال والوقاحة ولكن هناك محاولات خبيثة شاذة لفرضها بالقوة كجزء من االقاموس المستخدم والمتعارف عليه ؟ ومن وراء هذا العبث والإنفلات ؟ أسألة كثيرة لا أجد لها إجابات وأكاد أموت من الرعب على مستقبل أولادي المُظلم والغير محدد المعالم والله المُستعان الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
المدهش بتاريخ: 23 يونيو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 يونيو 2006 معك كل الحق يا سي السيد..والأمر لم يعد يقتصر على العري والابتذال ..لكن حوارات الافلام نفسها أصبحت في منتهى البشاعة..وعمارة يعقوبيان رغم اني لم أقرأها ولم اشاهد الفيلم ..إلا أني أعرف طبيعة الموضوعات التي يحب وحيد حامد وعادل امام التطرق اليها، ونوعيةالافكار التي يسعون للترويج لها..انهما من مشوشي الفكر ومدعي التنوير والحداثة وكارهي القيم والداعين للرذيلة..راجع أفلامهما معاً وستتأكد..وكما قلت الآلة الاعلامية الجهنمية في مصر لا تروج الا لكل ما هو غث ورقيع وخليع..في اطار محاولة التصدي التيار الديني بإشاعة الفحشاء في المجتمع..حسبنا الله ونعم الوكيل. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عصفور طاير بتاريخ: 23 يونيو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 يونيو 2006 في الحقيقة تساؤل الأخ س س يحتاج للتوقف لوجاهته الشديدة.. ولكن يجب أيضا ألا نعتبر كل ما يفرز على الورق أو من خلال وسائط الفن المعروفة إبداعا.. فأنا مع حرية الإبداع تماما، ومع إطلاق العنان لها، لكن بشرط أن يكون المنتج هو إبداع حقيقي.. أما عن عمارة يعقوبيان، وأنا أقرأها الآن ولم أفرغ منها بعد.. عمد الكاتب إلى الإسفاف المتعمد منذ سطورها الأولى.. ففي وصفه لزكي بك الدسوقي، وشرحه لذهنيته، تجاوز حدود الوصف إلى التزيد بإقحام بعض الخيالات من عندياته، وفي الحقيقة لا أريد أن أذكر نماذج من الرواية، وأتحرج أن أدلل بنصوص منها.. وإذا كنا نتحدث عن الأسلوبية في الكتابة الأدبية، فإن نجيب محفوظ يعد من أكثر الوصّافين في كتاب الرواية، ولكنه كان يصف بما يوصل الصورة للمتلقي بلا تزيّد أو إسهاب أو تعمد أو ابتذال. وهو ما يمكن بسهولة أن يخرج العمل من دائرة الإبداع الحقيقي إلى تعمد إثارة الغرائز أو ادعاء الجرأة. والحقيقة أن ادعاء الجرأة الذي ينتشر هذه الأيام هو مجرد محاولة لتجميل الرداءة والإيهام بوجود عمق لشيء شديد السطحية، فبالتالي تصبح هيفاء وهبي ودومينكا شديدتي الجرأة لأنهما غنتا (واوا أح)، ولعلنا نذكر أن قضايا رفعت ضد معالي زايد ويسرا بسبب عري غير مبرر في بعض أفلامهما، وكان المبرر هو الجرأة وحرية الإبداع. وإجمالا، فإن المتابع للسينما المصرية عبر تاريخها الطويل، سوف يجد أن القاعدة التي استند عليها العديد من صناعها هي مخالفة تقاليد المجتمع ومحاولة غرس قيم رديئة.. فتجد أن العديد من الأفلام كان يبرر للداعرة عملها، وللخائنة خيانتها، وللسارق جريمته.. وهكذا.. وأكبر أفلام السينما المصرية عبر تاريخها كانت تنتهج نفس النهج.. إلا النذر اليسير. بالفعل يا سي السيد، ربنا يستر على المستقبل، لأننا ننزلق بسرعة نحو بالوعة مجاري، في ظل جيل من التافهين في كافة المجالات. مع خالص المودة العشب طاطا للنسايم ونـــــــــــــــــــخ أخضر طري مالهش في الحســــــن أخ عصفور عبيـط انا .. غاوي بهجه وغـــــنا ح انزل هنا.. وانشالله يهبرني فـــــــــخ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
محمود الشاعر بتاريخ: 24 يونيو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 يونيو 2006 عزيزي س س فى اوائل التسعينات كنت مهتما بالادب والشعر والثقافة وتعرفت على جماعة ادبية لها اثرها الواضح فى الحياة الثقافية واخرجت الكثير الكثير من رواد الحركة الادبية فى مصر والوطن العربي وكان اول ما تعلمته من دروس ان تكتب عن المهمشين والناس الطيبين اللي بنشفهم فى الشوارع والمواصلات فكتبت عن الناس عن اهلى وعن اصحابي عني وعنك المهم وجدت انني من المبعدين عن الوسط لأني من وجهة نظرهم توجهي اسلامي ( رغم اني مكنتش ملتزم واحد مسلم بس عنده مبادئ وقيم حسب نظرهم قديمة ) لأن معظمهم ماركسين أو اشتراكيين ( وياريتهم فهمين الاشتراكية أو الماركسية بل هم ببغاوات يرددون ما لا يفهمون ) المهم هناك الكثير من الوسط الثقافي لديهم شذوذ فكري وعقائدي لذا تجدهم يحاربون بأسم الحرية كل ما يقيد هذه الحرية حسب وجهة نظرهم ومن تلك الحرية الحرية الجنسية بمختلف اشكالها ولأن منهم من هو فى اعلى المناصب فقد بات عليهم الترويج لهذه الافكار عن عمد بأظهار هذه العينة من المجتمع بأنهم أكثر انسانية بدليل أن معظم الادباء العالميين والمفكريين شواذ ( راجع كتاب فصول وهو من اهم اصدارات الهيئة العامة للكتاب عن الشذوذ والابداع ) وكأن المبدع لكي يكون مبدعا عليه ان يكون شاذا وان لم يستطيع ذلك فعليه ان يدافع عنهم وليس الشذوذ هو كل شيئ بل لتكون مثقف عليك ان تكون ماركسيا أو شيوعيا او اي شيئ أخر مسيحى يهودي ليس يهم المهم ان لا تقول قال الرسول وقال تعالى وان تتنكر للاسلام وكانه وصمة عار ( بالطبع ليست كل الساحة الثقافية هكذا بل هم الفئة القليلة ولكن للاسف هى الفئة المسيطرة على مجريات الامور ) هم يريدون كسر الحاجز كسر الثالوث المقدس أو التابو المقدس (الدين السياسة الجنس ) فتعلقوا بالجنس وادعوا على الدين بما ليس فيه وتركوا السياسة اعلم ان كتابتي يشوبها التعميم وقد تكون تجربة شخصية ليست اكثر من ذلك لكن الواقع الذي نعيشه من أول برامج هالة سرحان وافلام وحيد حامد وعادل امام وغيرهم يثبت صدق التجربة التي مررت بها اعلم كذلك ان هناك الكثير مثلي يقاتلون ويستبعدون من الندوات والمجلات الادبية لانهم ينتمون للثقافة الاسلامية وحتى ان كانوا غير ملتزمين مثلي ( ليس معنى ان اكون مقصرا او عاصي بشكل او باخر ان ادعوا وامجد هذه المعصية او التقصير أو اني اريد ان يكون الجميع مثلي مقصرا ليتهم يعلمون ذلك ) البحر موعدنا ...........وشاطئنا العواصف جازف فقد بعد القريب ومات من ترجوه واشتد المخالف لن يرحم الموج الجبان ولن ينال الأمن خائف القلب تسكنه المواويل الحزينة ......... والمدائن للصيارف خلت الاماكن للقطيعة من تعادي أو تخالف جازف ولا تأمن لهذا الليل أن يمضي ولا أن يصلح الاشياء تالف هذا طريق البحر ................لا يفضي لغير البحر والمجهول قد يخفى لعارف جازف فان سدت جميع طرائق الدنيا امامك فاقتحمها ولا تقف كي لا تموت وانت واقف محمد ابراهيم ابو سنة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Tafshan بتاريخ: 24 يونيو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 يونيو 2006 انا برضو ما قدرتش اقرأ اكثر من 10 صفحات من الرواية .. بس مش موضوع الاسفاف بس هو اللى شدنى .. اللى شدنى هو انه ما طلعش ولا شخصية سوية في القصة فحسيت بالظلم لمجتمعنا المصري خلانى بطلت اقرأ ... اما بقى موضوع "الادب" و "قلة الادب " في الكتابة فده اعتقد نابع من تغير اجتماعى موجود بالفعل ... يعنى زمان كان فعلاً كلمة حمار او غبي تعتبر شتيمة جامدة .. ده الوقت بقت هزار ... و للاسف بقى في مجتمعات الشباب تعتبر الشتيمة بالاب و الام شئ عادى زى صباح الخير و صباح النور .. و بما ان الفن مرآة المجتمع .. فبيظهر بعض من هذا سواء كان شعر او قصة او دراما .. اما عن اولادنا ... فالموضوع كبير .. انت عارف يا عزيزي قد ايه الطفل "المتربي" بيعانى في حياته سواء في المدرسه او في النادى او في الشارع ؟؟ انت عارف .. انا مرة واحد صاحبي كان بيتكلم على واحد صاحبنا مؤدب و حياته بايظة بسبب ادبه الجم ... لاقيته بيقول لى بتلقائية شديدة : مشكلة فلان ان اهله عرفوا يربوه !!!!!! الماتش متباع http://tafshan-gedan.blogspot.com رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 24 يونيو 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 يونيو 2006 عارفين مش عيب إن الواحد يُعجب بشيء إيجابي لدى أعداءه وأنا شخصياً مُعجب بصبر وطول نفس الصهاينة يعني يبدأ في بلورة فكرة مُعينة ويضعها كهدف أمامه ويلقى مقاومة أحياناً تكون عنيفة في البداية لكنه يُثابر ويُصر على تحقيق هدفه أهم أهل الفن والأدب والكلام ده عندهم نفس الميزة دي وخصوصاً في طرح الأفكار الشاذة والغير مقبولة إجتماعياً ودينياً ولكنهم يُلحون ويُصرون على فرضها كأمر واقع تماماً مثلما كنا نستغرب من حشر وحشو مناظر كؤوس الخمر والبار اللي لازم يكون في كل بيت في أفلام زمان ... وهذا ما لا يحدث في بيوت المجتمع المصري الهما إلا نادراً جداً جداً جداً كذلك موضوع الحشمة .. ولا أقصد بها حجاب المسلمين فقط .. ولكن حشمة المرأة بشكل عام والموجود عند كلاً من المسلمين والمسيحيين المصريين ... فتجد إن 99.9 % من بطلات الاعمال المُسماه الفنية لا يتميزون بالحشمة وكأنه مجتمع مُنحل وتمشي فيه النساء عرايا في الشارع وهو غير صحيح تماماً تماماً كذلك النقطة التي أثارها الزملاء المشاركون في الموضوع وهو مثابرتهم ومحاولاتهم الدائبة على غرز قيم فاسدة في جذور المجتمع .. كتصوير الرجل الشاذ جنسياً على أنه من الممكن أن يكون شخصاً ناجحاً في عمله .. وبإنه يستطيع أن يفصل بين شذوذة وتخنثة وبين جديته وانحلاله ... ولكن هل نحن كفئة مثقفة يُمكن أن نستسلم للأمر الواقع ونرضى بهذا الخنوع ؟ أعتقد بإننا يجب ان يكون لدينا موقف .. وموقف واضح ولا ننساق وراء محاولات هؤلاء الشرذمة الشاذة الذين هم زبالة المجتمع ولكن لأهداف ما في نفس السلطة الحاكمة تحاول أن تساعدهم وتساندهم لكي يكونوا هم كريمة المجتمع او الصفوة المنتاقة ؟ طيب .. لماذا نحاول إقحام الحكومة أو السلطة في كل شيء حتى في الأفكار والإبداعات الفنية ؟ الإجابة : كل المؤشرات تُشير بإن للسُلطة يداً في هذا .. ويداً قوية مساندة لهم أيضاً بدليل الحماية والهالة والقُدسية التي تُحيط بالفنانين والمسمون بالمبدعين إختيار مسئولين مشهورون بالتخنث والشذوذ لكي يكونوا على رأس الأجهزة التثقيفية التنويرية في المجتمع ( طبعاً عارفين بأتكلم عن مين ) من كام إسبوع كده كان في موضوع مُثار في أحدى البرامج التليفزيونية عن الإبداع الفني .. وكانوا مستضافين شخص ما إن تراه على الشاشة حتى تشعر بالغثيان وتكون على إستعداد في أي وقت لكي تبصق عليه وعلى كلامه وهو شخص يُدعى مجدي الدقاق وهو رئيس تحرير دار الهلال وعضو هام في لجان التثقيف بالحزب الفاشي وظل هذا الدقاق يُدافع بإستماته عن حرية الإبداع وكيف أنه من المؤيدين لعزل الفكر الديني والمؤسسات الدينية كالأزهر والكنيسة المصرية عن كل ما يخص الثقافة بكافة أنواعها .... وهذا يدل على يد الحكومة والسُلطة في دفع المجتمع إلى سلوك الغاب .. ونشر الفساد .. لكي ينشغل الناس بمصائبهم الاخلاقية وهي البقية الباقية لنا جميعاً في مجتمع حُسني مبارك وبالتالي يتفرغون هم لأكل الكعكة وأقتسام الالثروات فيما بينهم ... الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
هشام الجنيدى بتاريخ: 24 يونيو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 يونيو 2006 اخى العزيز واستاذى الجليل س س والجميع الحاضرين دعونى اطرح سؤالا ..... اتدرون من الاخسرين اعمالا .......؟؟؟ الاجابة كما جاءت فى كتاب الله الذى لا ياته الباطل ...هم....( الذين ضل سعيهم فى الحياة الدنيا وهم يحسبون انهم يحسنون صنعا ).. لأشد ما ينتابنى القرف والاشمئزاز عندما اسمع فى التليفزيون او اقرأ فى المجلات عن فلانه ممن يطلقون عليهم فنانين او مبدعين وهو يقول ان لى رساله ولابد ان اوصلها للناس بفنى وان الله خلقها لذلك.... وكأنهم رسل الله ...( كبرت كلمة تخرج من افواههم ان يقولون الا كذبا ).... اقول فى نفسى اى رساله تلك التى خلقك الله من اجلها ايتها ال.... اخلقك الله كلى تخلعى ملابسك وترقصى امام الناس وفى احضان الرجال وتقولين فن وابداع انه فعلا ضلال اخلقك الله يا من تدعى مبدعا .. لكى تكتب هذه القمامه مع الاعتذار للقمامه ...وتطلقها فى وجوه الناس (ومنهم سماعون لهم ) ايكون الله خلقك كى تزرع هذه التفاهات فى عقول الناس اننى احيانا لا افهم اصرارهم على هذه الوقاحه افعلا هناك منا اى بشر له عقل ... بلاش دين عشان بيزعلو من الكلمه دى ... مقتنع فعلا ان العرى وقله الادب والبذاءه فى الحوار فن وابداع ...... انهم حقا من الاخسرين اعمالا .... انهم حقا اغبيااااااااااااااااااااااااااء اغبيااااااااااااااااااااااء اغبياااااااااااااااء ويا من تدعى الثقافه وتعتنق مبادىء الشيوعيه والماركسيه التى وضعها بعض البشر وتدع مبادىء الاسلام الذى وضعه الله عز وجل خالق البشر انك فعلا مغيب العقل مفتون بالشيطان حقا........ (بئس للظالمين بدلا) عذرا على الاطاله ولكنى فعلا اتنرفزت وشكرا...... انما الامم الاخلاق ما بقيت .............. فان همو ذهبت اخلاقهم ذهبوا ...................................................................! وعلمتنى الحياه اضحك لأحبابى واضحك كمان للعدو علشان يشوف نابى واخده كمان بالحضن لو خبط على بابى فيحس انى قوى وميشفش يوم ضعفى....... قناتى ع اليوتيوب .... صفحتى ع الفيس بوك ..... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 24 يونيو 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 يونيو 2006 الله عليك كنتي نفس أسمع رأي فنان حقيقي زيك يا هشام وشكراً .... ظني جاء في محله فالشخصية لا تتجزأ والفنان المحترم لا يُمكن أن يكون من ذوي الوجهين الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Doofy بتاريخ: 24 يونيو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 يونيو 2006 ================================================================ بتفق مع سي السيد ان الفيلم عباره عن شريط مسجل اخرج لنا قاذورات هذا المجتمع في دراما فرضها علينا أعلام وكواكب الفن العربي اللي قرروا يودعوا مسيرتهم بالأشتراك والتضامن في روايه كتبها كاتب لم يراعي ذرة حياء واحده في روايته التي اتفقت مع اهواءهم واغراضهم الفاجره واللي لم يكتفوا بكده وبس لأ دول دخلوا الدين في رجليهم بكل استخفاف سواء في الحديث مع الله او في التعرض للحلال والحرام دون اعلان اعتراضات من اسطوات وفواعلية الأزهر عندنا .. !! ربما كان هذا الواقع لكن المشكله ليست في الواقع وانما في من يعرضه اما الكارثه الأكبر فهي ابراز هذه النجاسات بمظهر الحياة الطبيعيه في المجتمع المصري واللي من الوضح ان المخرج ما صدق اخذ التصريح من الرقابه علشان يخلي الفاصل بين كل مشهد ومشهد هو فتح زجاجة خمره دا غير العدسه الجنسيه اللي شغاله طول الفيلم بشكل قبيح .. مما يجعلنا نبحث طول الفيلم بتأمل كمسلمين على الأقل على من سيظهر وسيقول ياجماعه ياللي بتتفرجوا ماتقلقوش في واحد هيجي دلوقتي يعلق على القرف اللي بيحصل وهيقول ان الكلام داه غلط وحرام... فجأة نلاقي اللي بيقول غلط وحرام ينتمي لجماعه أرهابيه همها الوحيد ليس اصلاح المجتمع بل اقتناص الحكم وهنا لا ارى سوى عدة نقاط لفتت انتباهي في الفيلم - وهو ان مصير كل من قال لا للنظام سيحدث له كما يحدث للشاذ جنسيا في العماره - وان كل من يريد ان يعيش في بلاد القرود يجب ان يكون قرد زيهم فهي الحكمه التي وصل اليها نور الشريف اللي الظاهر عجبه دور حج متولي وقرر انه يعيده في الفيلم دا بالأضافه إلى ادخال اضافه تحسب له ومعلومه جديده ايضا للحجاج الملتزمين وهو ان المخدرات مش حرام لأنها لو كانت فعلا حرام مكنش هيتعاطاها.. - وان الأسلام ليس هو الحل - والمقارنه المختله بين الباشوات زمان وباشوات الآن... في مقارنه معطياتها واحده ولكن الأختلاف في النتيجه فالأعتراض ليس على الطغيان والأستبداد والأذلال للفقير المصري وانما الأعتراض على ان بشوات زمان كانوا منزهين نفسهم وكانت شوارعم نظيفه وحياتهم كانت أحسن وارقى من اوروبا من ناحية الرفاهيه وخلافه وهنا يختفي الغرض الأساسي من أي شيئ في هذه الروايه الفاشله المليئه بكل ما هو فاحش وماجن خلوني بشكل غير ارادي اقول بصوت عالي بعد انتهاء الفلم ونزول التيترات ان البلد دي فعلا بقت بلد تقرف واتضايقت ان فلوس التذكره اللي رحت دفعتها بأيدي هتحسبني على قائمه إرادات هذا الفلم الفاشل اللي طايرن بيه السماء هذا الفيلم ليس إلى بوابه جديدة لأنتكاسه اخطر على المجتمع فهي بدأت بالضحك والتهريج والأفيهات ودلوقتي بدأنا عصر المجون ووالأنحلال وربنا يطلعنا من البلد دي على خير لأنه الظاهر مفيش حل قريب... وَلا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ[/ -------------------- رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
KANE بتاريخ: 24 يونيو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 يونيو 2006 أظن ان الأغلب الأعم سيكون مع هذا الرأي ولقد تعذبت وأنا أقرأ هذه القصه وتعذبت أكثر وأنا أحاول الفهم ما الهدف وراء هذه القصة و التمجيد والحفاوه الذي استقبلت به ومن ورائها الفيلم هل هذه مصر :P أم هذه مصر التي يريدون طبعاً إذا كانت الرواية زفت فالفيلم هيكون قطران مع وحيد حامد ولكن السؤال للجميع هل كل النماذج في الفيلم مفتعله؟ أم أنه يوجد بعض النماذج الفعلية الموجوده والتي ستؤدي لكارثه مثلاُ نموذج البنت بثينة البنت التي تبيع عرضها من أجل نقود لأهلها نموذج ملاك نموذج المصري المتوحش الطامع المنتشر المتسلق كمال "الشاذلي" آسف الفولي نموذج السياسي الفاسد "نحن شعب ينتحر -بمزاجه- إنتحاراً جماعياً ببطء كين ~~~~~ قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : "انها ستكون سنون خداعات .. يخون فيها الأمين ويؤتمن فيها الخائن .. ويكذب فيها الصادق .. ويصدق فيها الكاذب .. وينطق فيها الرويبضة .. قالوا وما الرويبضة يا رسول الله ؟ قال : الرجل التافه يتكلم فى أمر العامة ~~~~~ فكيف إذا جئنا من كل أمة بشهيد وجئنا بك على هؤلاء شهيدا (41) يومئذ يود الذين كفروا وعصوا الرسول لو تسوى بهم الأرض ولا يكتمون الله حديثا (42){النساء} رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
autoscriptor بتاريخ: 24 يونيو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 يونيو 2006 وهل من حق من يدعي أنه فنان أن يُطلق لعقله العنان لكي يُبدع ويرسم ويتكب ويؤلف بلا حدود ولا أُطر أخلاقية دينية إجتماعية عُرفيه ؟ عمومًا لا اعتقد أن يشتهر مثل هذا العمل لو أن الناس غير مهتمة بقراءته. وعندئذ لن يتحول إلى عمل سينيمائي ويوجع دماغنا. المشكلة في التعتيم والانغلاق والرقابة وكل المحددات والأطر التي تجعل من رأس المال الجبان أن يتجه إلى إنتاج اعمال يضمن لها النجاح بدلاً من استثمار جو الحرية المرجو للترويج لأعمال هادفة. تأكد أن لو هناك حرية فكر وفن من الأساس لارتفع الذوق وتلاشى الابتذال. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 25 يونيو 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 يونيو 2006 يا زميلنا العزيز autoscriptor وهل في حرية أكثر من كده ؟ الدولة أطلقت لهم الحبل على الغارب ليكتبو كل شيء أو اي شيء إلا عن الدين أو الأخلاق أعوذ بالله من الحرية اللي بالشكل ده يا راجل أتفق بشدة مع الزميل doofy في هذا النقطة فجأة نلاقي اللي بيقول غلط وحرام ينتمي لجماعه أرهابيه همها الوحيد ليس اصلاح المجتمع بل اقتناص الحكم دي بقى صورة كربونية تكاد تكون مُكررة في هذا النوع من الأعمال كثير جداً جداً جداً من أول مسلسل العائلة بتاع وحيد حامد برضوا اللي ما عندوش وسط يا إما شباب الجامعة يبقى مُنحل وفاجر وليلى علوي البطلة التي تُمثل الشباب تعيش مرحلتين فكريتين : مرحلة التحرر والإنحلال وواحد من اصدقائها يهتك عرضها ويسلبها شرفها ... المرحلة الثانية : الإستقامة والتدين والزواج من واحد إرهابي وتروح تعيش معاه في خيام بره المدينة والحضر حيث المعيز وحياة البداوة ( مش عارف جاب الصورة دي منين أو شافها فين ) العمل الأخر وهو فيلم الإرهابي : شخص متطرف ناقم على المجتمع ويكفره ثم يحدث له موقف فيعيش مع أحدى العائلات المصرية ويكاد يتأثر بهم .. العائلة دي بقى المفروض أنها تُمثل المجتمع المصري بنت بتشتغل في الأعلانات وبتطلع ترقص وتخرج وتدخل زي ما هي عايزة .. والثانية رومانسية بتحب على نفسها والإبن يعتنق الفكر الشيوعي وفي حفلاتهم .. لا مانع من وجود الخمر والسكر والعربدة والأب والأم عايشين الدنيا الجميلة ولا يتدخولن في حياة أبناءهم يبقى عندنا يا تطرف ديني .. يا خمره ورقص يعني مافيش وسط ولا وجود للدين في حياتنا دي بالظبط الفكرة التي يجاهدون لغرسها في المجتمع الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
autoscriptor بتاريخ: 25 يونيو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 يونيو 2006 يا زميلنا العزيز autoscriptor وهل في حرية أكثر من كده ؟ الدولة أطلقت لهم الحبل على الغارب ليكتبو كل شيء أو اي شيء إلا عن الدين أو الأخلاق أعوذ بالله من الحرية اللي بالشكل ده يا راجل عمومًا احنا بندردش. اعتقد أن الحرية الوحيدة على الساحة هي حرية الابتذال. هذا ما تسمح به الحكومة. أنت حر طالما تقدم لنا أعمالاً بذيئة تأخذ الذوق العام وتهوى به إلى الحضيض. أما إذا كنت تريد تقديم أعمال جادة هادفة ففوت علينا بكرة أو أي يوم تاني. وكان رأيي أن السلطة التى تمارسها اجهزة الدولة على الإنتاج الفني والأدبي وتحكمها فيما يشاهده الناس وما لا يشاهده هو أساس ما نعيشه من تدهور في الأخلاق وانتقال الصور النمطية من الأعمال الفنية لتصبح واقع وشخصيات تمشي بيننا. أما أذا رفعت الدولة أيديها فسوف تجد مناخ من الحرية يسمح للجميع بالمشاركة وصدقني سوف تكون الغلبة للفكر الجيد والعمل الفني الهادف. وسيكون لدينا مناخ صحي يبدع فيه المصريين. أذكر انه في بدايات القرن الفائت صدر في مصر كتاب لمفكر مصري اسمه اسماعيل أدهم وكان الكتاب يحمل عنوانًا لو حمله كتاب في هذه الأيام لأعدم المؤلف في ميدان عام. كان عنوان الكتاب "لماذا أنا ملحد؟". تخيلوا... لم تثر ثائرة الأزهر ولم يصادر من المكتبات ولكن قام الشيخ محمد الغزالي (على ما اعتقد) بالرد عليه في كتابه "لماذا أنا مسلم؟" ثم في 1950 صدر للكاتب خالد محمد خالد كتاب "من هنا نبدأ" الذي هاجم فيه الأزهر والكهنوت الديني من وجهة نظره؟ وأيضًا لم تثور ثائرة الأزهر ولم يصادر من المكتبات ولكن تم الرد عليه بكتاب للغزالي عنوانه "من هنا نعلم". نحن نريد حياة سهلة بسيطة يعيش فيها كل أفراد المجتمع بمثل وقيم واحدة ونرجوا أن تقوم الدولة بحماية معتقداتنا وأفكارنا من أي انتقاد لأننا كسالى لا نستطيع الرد أو الدفاع عن أفكارنا ومعتقداتنا بنفس الطريقة التى نهاجم بها. لا نريد أن نواجه تحديات في تربية أولادنا ونريد أن نربيهم بنفس الطريقة التي تربينا بها. اعتقد أيها الأخوة والأخوات اننا المصريين والعرب والمسلمين جميعًا أصبحنا الكائنات الهشة الضعيفة. نلعن حكوماتنا كل يوم لأنها ديكتاتورية ولأننا محرومون من ممارسة حرياتنا ثم ننتظر منها أن تحمي عقولنا من غزوات لا نتحملها ولا نريد أن نقوم نحن لنتصدى لها. إيجابي: مقاطعة الفيلم أو القصة ودعوة أصدقاءك وجيرانك إلى أن يحذوا حذوك مع بيان الأسباب إيجابي: نقد القصة والفيلم وإثبات ان شخصيات الفيلم أو القصة شخصيات خرافية لا وجود لها أو أنها لا تمثل شرائح الشعب المصري إيجابي: الذهاب إلى السينما ومشاهدة الفيلم (أو شراء القصة وقراءتها) ثم دعوة أصدقائك لشرب الشاي والقهوة ومناقشة أحداث الرواية والانتهاء بأنها لا تمثل المصريين وأنه يجب ألا تقرأ المجموعة لهذا الكاتب مرة أخرى إيجابي: تكلم عن نفسك وعن أصدقاءك ومعارفك وجيرانك وبين انه لا أنت ولا أحد من معارفك يشبه بأي حال من الأحوال شخصيات الرواية مما يساعد بصبغ الرواية بصبغبة خرافية لا تمت للواقع بصلة. سلبي: اللطم والعويل والصراخ وأن تتوقع من حكومة فاسدة أن تحمي دينك وأفكارك ومعتقداتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
نفسي احبها بتاريخ: 25 يونيو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 يونيو 2006 ان من يقوم على هذه الأفلام التي يقولون عنها بزعمهم (((( فن ))))))))))) فن عفن ذات رائحة نتنة لان القائمون عليها كلهم حثالة الزبالة وعلى راسهم الزنديق ظالم منحل ( وليس عادل امام) فلا هو عادل ولا هو إمام ، إنما هو أمام المنحلين الفاسقين الذي راح يسوء ويشوه سمعه الملتزمين وسمعه الدين . السكير العربيد عادل امام وباقية او كل الفنانين المنحطين الذين لا يعرفون لا حلال ولا حرام ... يعيشون كالأنعام بل هم أضل يعيشون كالبهائم تأكل وتنام ووتغوط ...................... ويظهرون أنفسهم في البرامج العفنة كأنهم ملائكة تمشي على أرض وهم شواذ المجتمع وحثالة البشر .... ومن وراهم العوام الجهلة المصفقون والمهللون . إن من صنع هؤلاء الزبالة الحثالة .... كثيرون من العوام الجهلاء الذين يحضرون أفلامهم بزعمهم الترفيه .... وهم أغبى خلق الله . ويشترون أشرطة الأغاني ويحضرون حفلاتهم ... نعم أغبياء حقاً .... وقد يموت وهو غبي أيضاً ولا يعرف انه كان أحمقاً في يوماً من الأيام ويتوب ويندم ... يصنعون القبح والرذيلة والزبالة والعفن .... ويحاولون تجميله واذاقته للناس بالغصب والإكراه .. ولقد اعتاد الناس تذوق العفن هذا ... إلا من رحم الله . قال فن قال .. لا حول ولا قوة إلا بالله . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
محمود الشاعر بتاريخ: 25 يونيو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 يونيو 2006 بدأت الحكاية من بداية الاربعينيات حيث كان يظهر البطل المخنث الذي كل حياته رقص وشرب وفتيات فقط وكان يقدم بشكل كوميدي استهزائي لكسر الحاجز النفسي بين المشاهد وبين هذا العفن والتشويه حيث ان القيم المصرية كانت ترفض حتى الحديث فى مثل هذا الموضوع فاصبح من السهل مع مرور الوقت وتكرار هذا الكراكتر ( النموذج ) التحدث عنه ثم جاء يوسف شاهين ورسخ لهذه الفكرة فى رموز شخصياته وجائت بعد ذلك افلام مثل قطة على صفيح ساخن بطولة نور الشريف وبوسي ويمثل نور الشريف شخصية شاذة تهرب من الحياة لموت عشيقه ومرورا بفيلم مرسيدس الذي ابطاله كلهم مشوهين الا الفتى الشاذ هو وحده الانسان الفنان الجميل ( هكذا يريدون ان يظهروه ) ثم يأتي فيلم ديل السمكة لنكتشف ان الرجل المحترم جدا الكبير فى السن والمقام ( هكذا يدعون ) شاذ جنسيا ويظل الفيلم يعرض لمشهد طوله حوالى ربع ساعة فى مونولوج لشرح كيف يتعذب وما هي وجهة نظره ليصبح لدى المشاهد بلادة وتقل نزعة النفور تدريجيا تدريجيا ثم يجيئ فيلم عمارة يعقوبيان ليقول الشاذ ( انت فاكر ان انا وانت بس اللي كدة لا احنا كتير قوي ) ليصبح الامر واقع قذرا يتماشى مع اهداف واجندة مؤتمر السكان فى القاهرة عام 95 الذي اقر الحرية الجنسية المثلية ( الشذوذ ) والذي كان صدمة للمجتمع المصري وسكت الازهر ومررت الوثيقة وتم التوقيع عليها من الجهات المصرية هذا الذي يروجون له أدي لزواج اثنين من اشباه الراجل الكويتين فى اشهر فنادق القاهرة العام الماضي تحت سمع وبصر الحكومة والناس الفن فى حد ذاته ليس جريمة او ذنب بدليل ان حسن البنا استخدمه لنشر القيم التي يؤمن بها الفن فى حد ذاته ليس جريمة الجريمة هى ما يقدمه لنا القائمين عليه البحر موعدنا ...........وشاطئنا العواصف جازف فقد بعد القريب ومات من ترجوه واشتد المخالف لن يرحم الموج الجبان ولن ينال الأمن خائف القلب تسكنه المواويل الحزينة ......... والمدائن للصيارف خلت الاماكن للقطيعة من تعادي أو تخالف جازف ولا تأمن لهذا الليل أن يمضي ولا أن يصلح الاشياء تالف هذا طريق البحر ................لا يفضي لغير البحر والمجهول قد يخفى لعارف جازف فان سدت جميع طرائق الدنيا امامك فاقتحمها ولا تقف كي لا تموت وانت واقف محمد ابراهيم ابو سنة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Cleo بتاريخ: 25 يونيو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 يونيو 2006 أرى أن المقارنة بين نجيب محفوظ وكتاب عصره وبين كتاب عصرنا نحن ظالمة.. لكل عصر لغته.. نجيب محفوظ كان يكتب بلغة عصره، عصر كان لا زال يتمتع بالحياء فكانت المرأة تمشى فى الشارع شبه عارية دون أن ينظر إليها أحد، لم تكن الألفاظ النابية تنطلق من الأفواه بأعلى صوت فى كل وقت وحين ومن جميع الطبقات والمستويات.. الألفاظ المتداولة فى يعقوبيان والتى تجرح إحساساتنا نيمعها يوميا فى الشارع، فى الاستاد، فى الميكروباص وفى محل العمل حتى لو فى أكبر الشركات متعددة الجنسيات... فكون إننا نقرأها فى رواية تعبر عن شرائح مختلفة من المجتمع، فلن يضير الشاه سلخها بعد ذبحها... بالنسبة لاختيار الكاتب لنماذج كلها سلبية فى المجتمع فأنا أرى أن الغرض من الرواية ليس فقط سرد حدوتة للتسلية، ولا لإلقاء موعظة... عمارة يعقوبيان كاميرا تصور فيلما تسجيليا عن بعض مظاهر الفساد وليس كلها فى المجتمع.. كلنا يشتكى من الفساد والتدهور الاجتماعى الى نشهده، والكاتب قد وضع يده على بعض هذه الظواهر وحللها... القهر الذى يعيش فيه أغلب طبقات الشعب.. وكما هو معروف فالكاميرا تنقل الصور كما هى بدون تحلية ولا تجمل.. فالشاب الفقير الذى قهره ضابط شرطة عندما رفض قبولة بكلية الشرطة لأنه غير لائق اجتماعيان والأخر الذى سحق انسانيته وأمر باغتصابه وهتك عرضه فى القسم لمجرد أنهم ضبطوا لديه مطبوعات دون دليل على اشتراكه فى أى نشاط أجرامى.. فتحول من شاب يملؤه الحماس للالتحاق بالشرطة وتطبق العدالة إلى مجرم وقاتل، كما أن هذا الموقف تحديدا يريد به الكاتب أن يفضح ادعاءات الشرطة، فالكثير من حوادث الإرهاب تقع انتقاما من الدولة التى تستخدم قوتها الغاشمة المتمثلة فى الشرطة لسحق الشعب وإهدار كرامته... الفتاة الفقيرة التى تعول أسرتها وحاولت مرارا الهرب من تحرشات أصحاب العمل للحفاظ على شرفها حتى وجدت المجتمع كله بما فيه أمها يدفعونها للرذيلة مقايل لقمة العيش الصحفى الشاذ (وأظن أنه إسقاط على الإعلام المضلل) الذىيغوى شباب الفقراء للانصياع لشهوته الشاذة، وقد أذهلنى المنطق الذى حلل به لنفسه هذا السلوك عندما حاول أن يقنع العسكرى البسيط الذى اتخذه رفيقا بأن ما يفعلونه "حلال".. فهو رمز للإلام المزيف واستغلال الإعلاميين والمثقفين لعلمهم وثقافتهم فى تضليل البسطاء.. زكى الدسوقى العجوز المتصابى الذى عانى من قهر احته سليطة اللسان الطامعة فى أن تستولى على مسكنهما بعد أن تطرده، فيعانى من سوء استغلالها للقانون ورشوتها لضباط الشرطة لإذلاله وإهانته فى القسم ومن تأخر العدالة فى حالة إذا ما رفع عليها قضية لتمكينه من المسكن ورفضه لاستخدام البلطجة... كما قلت منذ عدة أعوام فى معركة "نجيب سرور" الشهيرة ههنا، فإنه إذا كان الكاتب يريد التعبير عن واقع قبيح ومقزز فعليه أن يستخدم لغة قبيحة وقززة لكى يوصل إلينا ليس فقط المعنى ولكن أيضا الإحساس... مش ممكن واحد يوصف مزبلة ونطلب منه أن يصفها هكذا: "رائحتها غير محببة ونجد الأشياء فيها يختلط بها الغث والثمين"... وأخيرا وليس أخرا أنا لست مع دفن الرؤوس فى الرمال وإنكار عيوب المجتمع ونوافصه، بل يجب فضحها لكى نتمكن من معالجتها فالقاعدة الطبية الشهيرة تقول "تشخيص المرض هو نصف الطريق فى رحلة العلاج".. والنماذج المذكورة فى يعقوبيان كلها نماذج تعيش بيننا وفى كافة المستويات المادية والاجتماعية. وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ المائدة - 51 مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ الأحزاب - 23 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 25 يونيو 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 يونيو 2006 اهداف واجندة مؤتمر السكان فى القاهرة عام 95 الذي اقر الحرية الجنسية المثلية ( الشذوذ ) والذي كان صدمة للمجتمع المصري وسكت الازهر ومررت الوثيقة وتم التوقيع عليها من الجهات المصرية هذا الذي يروجون له أدي لزواج اثنين من اشباه الراجل الكويتين فى اشهر فنادق القاهرة العام الماضي تحت سمع وبصر الحكومة والناس أتفق معك يا محمود وهناك دليل على ذلك أيضاً .. حيث أن من توصيات هذا المؤتمر الفاسد " بإن جسد المرأة هو مِلك لها .. تتصرف فيه كيفما شاءت " بغض النظر بقى متجوزة ولا لأ ... آه ..ز الجواز والكلام ده جوه البيت .. لكن بره البيت هي حُره يا أخي .. غن شالله تقف عالناصية زي البغايا اللي في الغرب ... جسدي وأنا حُره في .. جسدي أفرده وأكويه ... وهذا ما ينادي به باعة الفن الشاذ فالمرأة التي تخون زوجها في الأعمال الفنية ... يسموا هذه الخيانة حُب أو حُب بديل .. أصلها محرومه يا عيني وجوزها جاف المشاعر .. مش أحسن ما تغلط ؟ والمرأة أو البنت غير المتزوجة يمكنها إقامة علاقات قبل الزواج كيفما شاءت بس أهم حاجة لما تيجي تتجوز تبقى مُخلصة لزوجها .. ودعونا بقى نتخلص من دعاوي الجاهلية والتخلف التي تقول بإن غشاء البكارة هو دليل على عفة البنت ... أقسم بالله إن الكلام ده جاء على لسان واحده كاتبة كبيرة إسمها " حُسن شاه " في جريدة الأخبار في الصفحة الأخيرة وكانت الكلمات زي اللطمة على الخد بالنسبة لي ... وذلك بعد الضجة التي أثارها فيلم ( إنذار بالطاعة ) اللي كان بيصور البطلة والبطلة وهما عايشين عيشة الأزواج تماماً ( من جواز ولا قراية فاتحة حتى ) ولكن لما جه واحد غني يتقدم للبطلة وخلاص هايتجوزها يقوم البطل يطلبها في بيت الطاعة بناء على العِشرة الطيبة اللي كانت بينهم وبناء على خطابات الغرام المتبادلة ... ونفس الشيء الإعلام المكتوب والمرئي اللي صور للناس إن علاقة الزنا يُمكن عادي أن تتحول إلى زواج - أنظر الكتاب صفحة أحمد وهند - وإنه ممكن أثبات ذلك برسائل الإس إم إس وبلاش بقى جاهلية وإستخدام ألفاظ قاسية زي الزنا والدعارة ... قولوا عليها حُب .. غرام .. إستلطاف... كده يعني وحتى لو إستخدمنا الألفاظ دي ... فمالهم الناس اللي بيقوموا بتلك الأعمال وبيعرضوا أجسادهم بضاعة رخيصة على الشاشات المتلفزة أو شاشات السنيما ؟ ماهم زي الفُل وهما دول واجهة مصر وهما دول اللي بيطلوا عليك عشان يقولوا لك " نورت مصر " لاحظوا كده الأسامي والوجوه الكريهة اللي بتظهر في الإعلان ده مش فيهم ناسين ممسوكين في قضيا آداب قبل كده وأخدوا براءة فقط عشان ثغرات في قانون الإجارءات ؟ وفيهم ناس مثلوا أفلام بورنو صريحة في الستينات .. ومع ذلك تم إختيارهم ( سفراء نوايا حسنة ) وأختيروا في مراكز قيادية وممكن كمان مبارك يختارهم أعضاء في مجلس الشورى الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 25 يونيو 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 يونيو 2006 لأ يا كليو معليش الصح صح .. والخطأ خطاً ولا يُمكن أن يأتي زمن يكون فيه العكس هو الصحيح .. مهما تبدلت الاخلاق والعادات عصر كان لا زال يتمتع بالحياء فكانت المرأة تمشى فى الشارع شبه عارية دون أن ينظر إليها أحد، يا سلام !!!!! إزاي المجتمع بيتمتع بالحياء .. وإزاي بتمشي شبه عاريه في الشارع ؟ الألفاظ المتداولة فى يعقوبيان والتى تجرح إحساساتنا نيمعها يوميا فى الشارع، فى الاستاد، فى الميكروباص وفى محل العمل حتى لو فى أكبر الشركات متعددة الجنسيات حتى لو فهل نُسلم للامر الواقع وخلاص بقى يا عم إنت هاتصلح إيه ماهي بقت عادي في الزبادي ولو لقيت الشارع بتاعكم مليان قمامة .. فأرمي إنت كمان وخليك مع الرايجة .. هو أنت اللي هاتصلح الكون ؟ الصحفى الشاذ (وأظن أنه إسقاط على الإعلام المضلل) هنا المُصيبة بقى يا كليو اللي هاتؤدي بينا إلى الهاوي صحفي شاذ وناجح في عمله .. نبرر ده بإنه إسقاط على الإعلام الفاسد بنت تجري على أكل عيشها في أمان يقوم طالع عليها شوية صيع متوحشين يغتصبوها ... نقول ده إسقاط على إغتصاب الحزب الحكام للسُلطة ودوخيني يا لمونه والمبررات موجودة وكإنها بقت لوحة سيرياليفيها شوية شخبطة وكل واحد عمال يفسر ويُسقط زي ماهو عايز فإنه إذا كان الكاتب يريد التعبير عن واقع قبيح ومقزز فعليه أن يستخدم لغة قبيحة وقززة لكى يوصل إلينا ليس فقط المعنى ولكن أيضا الإحساس. دي بقى مُصيبتين متركبين في بعض يالله يا عم الفنان إقتحم أي قضية وقول أي كلام طالما بيعبر عن مضمون القصة زي فنانات الإثارة لما بيسألوهم عن مشاهد الإغراء وقلة الأدب اللي بيعملوها في أعمالهم تقوم ترد تقول " مين قال إن دي قلة أدب ؟ فالمشهد طالما بيخدم الموضوع وماهوش حشو يبقى خلاص دعه يعمل دعه يمر ... وأخيرا وليس أخرا أنا لست مع دفن الرؤوس فى الرمال وإنكار عيوب المجتمع ونوافصه، بل يجب فضحها لكى نتمكن من معالجتها فالقاعدة الطبية الشهيرة تقول "تشخيص المرض هو نصف الطريق فى رحلة العلاج".. والنماذج المذكورة فى يعقوبيان كلها نماذج تعيش بيننا وفى كافة المستويات المادية والاجتماعية. مافيش حد قال كده وأنا أول واحد ضد دفن الرؤس في الرمال لكن فين ديننا وأخلاقنا يا كليو ؟ فين مكارم الأخلاق والدعوة إلى الإصلاح بأسلوب مقبول ؟ إوعى تقوليلي زيهم وإن الفن والأدب ليس هدفه الإصلاح .. ولكن هدفه تسليط الضوء على المشاكل وبالتالي على المجتمع والمختصين أن يقوموا بهذا الدور الإصلاحي ؟ ده ضحك على الدقون يا كليو وأتحدى إذا كان هدف الكاتب أو المخرج أو السيناريست أو الممثلين ولكن كل هدف الناس دي هو الإثارة والفسق والبحث عن أي مصدر للمال ولو كان على حساب بيع أجسادهم تعالي نشوف سوا فيلم زي الناصر صلاح الدين أو ايام السادات أو ناصر 56 كأمثلة بسيطة ما تعملهمش الضجة دي ليه وأخدوا الفيلم ولفوا به المهرجانات ليه ؟ وليه المهرجانات العالمية لا تقبل إلا كل ماهو شاذ زي عمارة يعقوبيان ده وزي المهاجر اللي مليان سفاقة وقلة أدب ؟ إيه صدفة غير مقصودة ؟ ولا أصلهم مُصلحين وبيحبوا الأعمال الإصلاحية اللي زي دي ؟ والإصلاح ييجي من مين يا كليو ؟ ينفع نقف قدام واحد خمورجي أوشاذ وناخد منه نصيحة أو نسمعه وهو يُلقي المواعظ والحِكم ونقول الله قول يا سيدي وإفضح الدنيا وأستخدم ألفاظ زي مانت عاوز أصلنا مش عايزين ندفن راسنا في الرمله ؟ وبعدين يا كليو هما ليه الفنانيين الحلوين القمامير ما بيعملوش أعمال عن تزوير الإنتخابات وعن نهب البلد وعن الحكم الفاشي للحزب الوطني أو عن الأمية الثقافية المُنتشرة في البلد أو عن الطبقة الفقيرة المطحونة بين شقي الظلم السياسي والفقر المادي أو عن حالة التعليم اللي وصلت للحضيض ؟ دي أمثلة بسيطة من مشاكل مستفحلة في مجتمعنا ولها تاُير أكبر من شخص شاذ قد يكون ليس له أدنى تاثير ويُمكن تجاهل مشكلته ولن تضرنا أو عن واحده فقيرة وبتبرر بيع جسدها للي رايح واللي جاي عشان محتاجة يا عيني .... تماماً مثلما يُبرر الخمورجي أو مدمن المخدرات إنه بيفعل كده عشان ينسى أو الرقاصة اللي جسدها عاري 24 ساعة بإنها صاحبة رسالة فنية الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
abaomar بتاريخ: 25 يونيو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 يونيو 2006 السلام عليكم اخى العزيز سى السيد احسنت و باقى الاخوه فى هذا الطرح ازيدك ان هذا المستوى السافل و المتعمد فى الاعلام المصرى هو احد وسائل السيطره على الشعب فى مصر فالفن و الرياضه بالاضافه الى التجويع المتعمد و حاله ال لا نظام هى اهم ما يستند عليه النظام المصرى الشعوب الجائعه ملهيه فى سد جوع بطونها و اذا شبعت فكرت و اذا فكرت تعلمت و قررت و هذا خط احمر اما بالنسبه للاعلام الفاسد فمطلوب لتمييع العقيده الصحيحه عند الشعب و لالهائه فى توافه الامور مثل ما يحدث فى الرياضه او ما اسميه انا بالسبوبه فالرياضه المصريه عباره عن سبوبه للمشتغلين فيها و ما نموذج شوبير منكم ببعيد . <strong class='bbc'><strong class='bbc'>وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا</strong></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>يَعْمَلُ </span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'><strong class='bbc'>الظَّالِمُونَ</strong></span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ</span></strong><br /><br /><br /><br /><br /><br /><p class='bbc_center'><span style='font-size: 18px;'><strong class='bbc'>(24) إبراهيم </strong></span></p> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مريوم المصرية بتاريخ: 25 يونيو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 يونيو 2006 (معدل) انت عارف يا عزيزي قد ايه الطفل "المتربي" بيعانى في حياته سواء في المدرسه او في النادى او في الشارع ؟؟ :blush: :huh: :angry2: تم تعديل 25 يونيو 2006 بواسطة مريوم المصرية وليل كموج البحر أرخى سدوله...علي بأنواع الهموم ليبتلي فقلت له لما تمطى بصلبه... وأردف اعجازا وناء بكلكل ألا أيها الليل الطويل ألا انجل... بصبح وما الإصباح منك بأمثل :( إمرؤ القيس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان