اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

بترا البتراء ( لقاء الأحبة ) بل لقاء العشاق


مسلم-فلسطين

Recommended Posts

لا جرم أنك أحد اثنين

الحمد لله بتر في البتراء مصير من حاد الله ورسوله,وألحق الظلمة بمن غبر في ديار القوم الظالمين,

وأشهد أن لا إله إلا الله,ما جعل الآثار إلا للذكرى والاعتبار, فتلك بيوتهم خاوية بما ظلموا,

وكأين من قرية أهلكناها وهي ظالمة فهي خاوية على عروشها وبئر معطلة وقصر مشيد.

وأشهد أن محمداً عبد الله ورسوله كان إذا مر بديار ثمود غذَّ السير وأسرع وقال لأصحابه

أبكوا أو تباكوا لئلا يصيبكم ما أصابهم.

أيها المسلمون:

ما كانت البتراء وأمثالها يوماً إلا لتذكرنا بجبروت الله وأخذه ونكاله للمجرمين,

فتلك مساكنهم لم تسكن من بعدهم إلا قليلاً وكنا نحن الوارثين,

ما كانت البتراء إلا لتردع من تسول له نفسه أن يعصي أمر الله,

وما كانت عظام الأنباط لو استنطقت إلا لتصيح مولولة,وتنادي مستغيثة وأصحابها يعذبون,

ما كان لمن يملك أدنى ذرة من بعد نظر أن يغضب الله في أرض حكم على أهلها بالفناء والاندثار ..

ولكن أنى لمن طمس الله على قلبه وختم على سمعه وجعل على بصره غشاوة أن يعي ويدرك

ولو كان حائزاً على جائزة نوبل.

كان أهل البتراء على وثنيتهم رجالاً يوسعون دائرة مملكتهم حتى شملت الشام وتدمر وحلب,

فخلفهم اليوم فيها من يبيع الكرامة والأرض والدم والإنسان لعدو الله,

من يقايض على فلسطين تزلفاً ليهود ..

لقد كان يوماً أسوداً,ورماداً رمددا,أن ضمت ديار الظالمين حفنة من أعداء هذا الدين يقطعون سبيل العزة ويأتون في ناديهم المنكر,

وأي منكر أقبح من أن يقدم لعدو الله المغتصب فطور من أشلاء أطفال غزة وشراب من دمائهم الطاهرة,

أي منكر أقبح من أن تحتضن عدو الله وعدوك بعد أن ذبح أباك وأمك وأخاك وأختك وابنك وابنتك,

لا جرم أنك أحد اثنين,إما فاقد لعقلك غائب عن وعيك,

وإما يهودي مثله مرتد عن دينك مفارق لجماعة المسلمين،

لو علم أجداد هؤلاء أن هذا هو خلفهم وهذه هي ذريتهم لما تزاوجوا ولا تناسلوا,

وحتى لا يخزوا بهم في الآخرين واللاحقين.

لقد فارقت الكرامة أجساد هؤلاء وديارهم وهم يؤون فيها أحفاد فنحاص وحيي وكعب ..

يهينون مضيفيهم بل ويسترقونهم بمقولة أرض إسرائيل من النيل إلى الفرات ..

يهودي مستوطن حاقد يترأس مؤتمراً في بلاد المسلمين يعلن فيه الحرب على المسلمين ..

أنبئوني يا عزوتي ويا أخوتي أيحتضن أولمرت ويقبل ويده تقطر من دماء أهل غزة ونابلس ورام الله بالأمس ..

أنبئوني يا أولي النهى والألباب,أيستقبل اللص الغاصب استقبال الغائب المنتظر,

أيستجلب العدو لمساومته على دماء الأهل والأخوة والأحباب ..

من أوحى لكم بهذا اللقاء المريب, من أراده في هذه الأيام العصيبة ، من أشار به

وعدو الله يموج حقداً ويتسعر غيظاً ويغلي كيداً,

ولماذا البتراء بالذات ؟ ولماذا ضيوفها يهود حاقدون متعصبون ؟

لماذا صارت وأصبحت وأضحت وباتت حركات حكام العرب وفلسطين معهم فقط لخدمة يهود وإرضاء يهود والمسارعة في يهود ؟

لماذا هذا الانهيار في الرجولة والشهامة ؟

لماذا هذا البيع للذات بهذا الثمن البخس ؟

لماذا هذه الوقاحة غير المعهودة في العبودية ليهود ؟

لماذا هذا التخلي عن مقومات الرجولة والرعاية بهذه السرعة غير المعهودة ؟

أي لبان أرضع هؤلاء ؟ بل أي تربة أنبتتهم ؟ بل أي ماء سقى ترعهم ؟

لماذا ترخصون يا حكام العرب أنفسكم أمام شعوبكم ؟ إن لم تلعنكم أقلامهم لعنتكم قلوبهم,

ألا من مفارقة قبل يوم حساب عسير,ألا من استدراك لجريمتكم قبل أن لا ينفع ندم ولا توبة.

إن أمريكا المجرمة قد اتخذت لها زعانف من حكام العرب والمسلمين تجدف بهم,

إن رقيق أمريكا يلبون نداءها قبل أن تنادي عليهم,

فهؤلاء في السودان يجتمعون بإرادة أمريكية وإشارة أمريكية,

وهذا حاكم السودان يدعو أطراف الصومال المتنازعين إليه بمجرد أخذه أمراً من السفير الأمريكي في الخرطوم بعد اجتماعه به للحظات,

وهؤلاء المجتمعون والمنفضون رعى اجتماعهم خادم أمريكا في السودان,والذي قسم بلاده بأمر أمريكا إلى ثلاثة كيانات مهترئة,

إنه الخوف من أن يفاجأ العالم يوماً بميلاد دولة الخلافة,فعيون الكافر يقظة وعيون أوليائها لا تنام,

ولكن لماذا هذه المسارعة ممن حملوا لواء الجهاد بإعلاناتهم المرضية لأمريكا

والمغضبة لرب العزة ؟

أيستحون بإسلامهم العزيز ؟ أيخجلون من جهادهم ؟ أم يريدون أن يتقربوا إلى أمريكا زلفى ؟

وكأن ديننا ليس دين جهاد ولا حرب,وإننا على وشك الاتفاق !!

إن الذين ينادون بدين جديد هو الإسلام المعتدل ليسوا منا في شيء إنما هم شرذمة من الضعفاء والجبناء والرعاديد ..

إن دين الله هو دين الاستحواذ والهيمنة والاستعلاء بالحق على الدنيا كلها,

إن ديننا هو الحاكم والقاضي على الوجود,

إن ديننا هو المعفي لأثر كل كيان غيره,

إن أمريكا تعلم أنه سيجيء يوم نلحقها بنا تابعة ذليلة,

إن أمريكا تعلم أن الإسلام الحاكم هو المهدد الوحيد لوجودها في الأيام القادمة,

فما أن يتناهى إلى سمعها أن هنالك مجاهدين يريدون إقامة حكم الله,حتى تسارع هي أو عملاؤها

إلى قتلهم إن استطاعت أو إجهاض إرادتهم بالتهديد بالمنفوش والمنقوش,

فإذا بالمجاهدين قد سبقوا المفرطين بتنازلاتهم وتخليهم عن ثوابتهم,

وكل ما يحتاجونه بعدها هو فطور عمل أو غذاء أو عشاء عمل على مائدة أحد أذناب أمريكا

وكأن القوم قد ندموا على ما قدموه,

وكأنهم لم يكونوا يوماً رجالاً,

فإذا الوجوه غير الوجوه التي نعرفها وإذا الإرادات غير الإرادات التي نعهدها,

وإذا بالثوابت قد تلاشت وإذا بالتبريرات قد طفت,

وإذا بفتاوى الاستسلام قد ملأت الدنيا,

ويا خسارة على دماء المجاهدين والشهداء الأبرار,

يا خسارة عند من لا يستحقون الحياة.

أيها المسلمون:

لكن أإبطال العراق منهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا,

وها هم يثلجون صدورنا ويشفون أحقادنا على الكافر كل يوم,

ها هي أنباء انتصاراتهم وبطولاتهم تتوالى متوقدة متصاعدة ..

ها هو الجندي الأمريكي في العراق وكما وصفه قادته يحسب أن كل شيء يتحرك أمامه هو عدو محتمل,

فهو شخص مستنفر دائماً جسدياً وفكرياً وشعورياً على مدار أربع وعشرين ساعة وطيلة الأيام والشهور,

فهم إما أن يفقدوا عقولهم وإما أن يقتلوا,

وإما أن يرجعوا معقدين كئيبين تنتابهم الهواجس والرعب وكوابيس الخوف حتى وهم في بيوتهم,

وصدق الله العظيم سنلقي في قلوب الذين كفروا الرعب و قذف في قلوبهم الرعب فريقاً تقتلون وتأسرون فريقاً.

أيها المسلمون:

إن أمريكا لتبحث عن شباب من العرب والمسلمين ممن يعيشون على أرضها لتجندهم للحرب ليموتوا نيابة

عن جنودها الجبناء على أرض العراق , وهي تعدهم وتتوعدهم ..

تعدهم بعشرة آلاف دولار كراتب شهري أو تتوعدهم بسحب الجنسية منهم أو طردهم,

إن أمريكا قد فقدت كل مقومات استحقاقها لقيادة العالم,

وإنما هي وحش مفترس أهوج,

وإنما ينتظر ساعة نزال مع فارس الحق حتى تتلاشى أثراً بعد علي,

فأعدوا العدة للنزال فقد رُهق عدوكم ووهنت عزيمته وفقد إرادته

وإنها للحظات ليتحقق وعد الله لنا ...

ونريد أن نمن على الذين استضعفوا في الأرض ونجعلهم الوارثين

ونمكن لهم في الأرض

............................................................................

............................................................................

الحمد لله .. قاتل الله حكامنا فقد فسدوا وأفسدوا وضلوا وأضلوا,

وأوغروا صدورنا عليهم,فنحن نبغضهم كما يبغضوننا,ونلعنهم كما يؤذوننا .

وأشهد أن لا إله إلا الله يستدرج الظلمة ويملي لهم ويمهلهم ولا يهملهم ..

وأشهد أن محمداً عبد الله ورسوله حذر من إمارة السفهاء,وحكم الرويبضات التافهين ..

إن أطعتموهم أذلوكم وإن عصيتموهم قتلوكم.

أيها المسلمون,

أن يجهد الكافر جهده ليخرجك عن دينك ويردك إلى دائرة الضلال فأمر بدهي لا يحتاج إلى برهان,

ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا.

أما أن يتلبس بهذا العمل المشين مسلم دَعِيٌّ فقد وصلت الأمور إلى حافة الهاوية

وإلى لحظات ما قبل الانفجار,

في بلاد الحجاز يقتل اليوم سبعة من المخلصين ويطلق عليهم أنهم من الفئة الضالة,

ولا أدري من هي الفئة الضالة,

أهي التي تريد إخراج المشركين من جزيرة العرب,

أم الذين يحتضنونهم في قواعد الخبر والدمام وحفر الباطن,

لا أدري من هي الفئة الضالة

التي تريد إقامة شرع الله ونصرة دينه,

أم تلك التي ائتمرت بأمر أمريكا فحرفت المناهج وحذفت آيات الجهاد وأدخلت ثقافة الانحراف والتحلل,

أم تلك التي ملأت المساجد بالمراقبات الالكترونية لتصويرها ومعرفة جميع محتوياتها وزوارها ولمراقبة كل مسلم يذهب للقاء الله في بيته,

لا أدري من هي الفئة الضالة,

إن لم يكونوا الحكام البائعين لدينهم وعزتهم وكرامتهم,

وما رأيت ولا سمعت ولا دار بخلدي أن يدخل المسلم بيت الله ببطاقة ممغنطة فعلى أرض عقبة بن نافع مخاصيم وحواجز على أبواب بيوت الله,وضابط الحاجز الأمني هو إمام المسجد لينظر في هويات الداخلين

فمن كان اسمه في قوائم الممنوعين .. إما يقبض عليه وإما يرد على أعقابه ..

ما فعلها اليهود حتى هذه الأيام,

ومن أظلم ممن منع مساجد الله أن يذكر فيها اسمه وسعى في خرابها أولئك ما كان لهم أن يدخلوها إلا خائفين لهم في الدنيا خزي ولهم في الآخرة عذاب عظيم.

إن أمة أخرجت للبشرية ما كان لها بل هو حرام في حقها أن تسكت على حكام يمنعون مساجد الله ،وعلى علماء يحلون ما حرم الله ويحرمون ما أحل الله .

إن حكامنا وعلماءهم هم عباقرة في الفساد والإفساد,

يتقنون فن الاعتداء على دين الله وعلى عباد الله

وإن السكوت عليهم هو اعتراف بهزيمة الحق الذي يحمله ،

واعتراف بعلو الباطل الذي يجب أن ندحضه .

إن سياسة أن تقبل عدوك ولو أهان دينك أو قتل أعز الناس عليك ..

يجب أن تختفي من قاموس الأعزة الأبرار .

إن دبلوماسية النفاق والمداهنة والذبذبة لا تتفق مع دين الله العزيز،

ولا تستقيم مع خلق الأقوياء المقربين,

إن الترويج للسلام اليوم هو ترويج لاستسلام هذه الأمة ،

وترويج لانمحاء شخصيتها كقائدة للوجود وشاهدة على البشرية ،

وليعلم الجميع أن حكامنا المجرمين وعلماءنا الفجرة المنافقين ليروجون لأجندة الكافر وقراراته الإجرامية لتصير واقعاً ،ولكن بتكاليف عربية ندفعها من أموالنا ودمائنا وكرامتنا وعزتنا وضياعنا,

أرأيتم إلى عصابة من المجرمين دخلت قرية فكان مختارها وحاشيته يد العصابة المجرمة

في تدمير القرية وإفناء أهلها وإزالة معالمها,

وما حكامنا وعلماء السوء فينا إلا مختار القرية وحاشيته فإن نحن أقصيناهم وتخلصنا منهم،

فقد حصنا أنفسنا من عصابة المجرمين، وحفظنا أهلنا وديارنا وذرارينا,

تلكم هي قصة مؤتمر البتراء برئاسة ايلي فيزل اليهودي،

وبضيافة حاكم الأردن سليل حاتم الطائي في الجود والكرم,

وعلى شرف حاكم فلسطين فتحت خيام مثل هذه المؤتمرات ..

يذبح الإسلام والمسلمون من الوريد إلى الوريد .. فهل إلى خلاص من سبيل ؟؟!

الجواب مستقر في قلب كل واحد منكم,

ولكن هل إلى تحقيق إرادتنا من سبيل ؟؟!

هل إلى عزمة أولي العزائم من سبيل ؟؟!

تلكم هي حكاية من يريد عزة الإسلام ..

,ومن لا يريد أن يرفع رأساً ولا يمحو عنه عاراً,

تقول لهؤلاء فاقعدوا مع الخالفين.

رابط هذا التعليق
شارك

في بلاد الحجاز يقتل اليوم سبعة من المخلصين ويطلق عليهم أنهم من الفئة الضالة,

ولا أدري من هي الفئة الضالة,

أهي التي تريد إخراج المشركين من جزيرة العرب,

أم الذين يحتضنونهم في قواعد الخبر والدمام وحفر الباطن,

وهل من حق أي مواطن عادي أن يقتني أسلحة وذخائر لا حصر لها ثم يعيث في الأرض فساداً فيقتل المدنيين الأمنين .. ومنهم الاجانب الغربيين اللي بنختلف مع حكوماتهم وبنلعنهم في كل كتاب ؟

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

يــــــــــــــــــــــــــــــــارب متى غضبك علينا ..... تخاذلنا ولم ننصرك ..... نستعجل غضبك علينا

أغضب لدينك .... أصبح المنافقين فينا هم الاكثر ......

الاسلام خسارة فينا ....... نحن بلا ملة ....... أغضب علينا ....

أمحينا ..... لا نستحق الحياة ....

نحن نعيش تحت الاحذية .... لا كرامة لنا ... جميعنا عبيد لغير الله .... حتى وأن سجدنا لله

لا نستحى من الله .... نستغل أنه الحليم الذى لا يغضب .....

هل مساجدنا .... مساجد ... بكم الكيلو مساجد لا يعبد فيها الله ؟.

سى ... السيد .. من حق المواطن العادى أن يضرب بالحذاء ... يسحل .. يأكل من التراب ..

نعم .... أرجو أن تذكرنى بحقوق العبيد .... أننى أنساها أحيانا ....

رابط هذا التعليق
شارك

سى ... السيد .. من حق المواطن العادى أن يضرب بالحذاء ... يسحل .. يأكل من التراب ..

نعم .... أرجو أن تذكرنى بحقوق العبيد .... أننى أنساها أحيانا ....

يا استاذ عمر

ليس هكذا تُحل المشاكل

فلو أنا وغيري عندنا إعتراض على تعاون حكومتنا مع الدولة الصهيونية ... فهل هذا يُعطينا الحق في تخريب بلدنا بإيدينا ؟

لا يشعر بالنعمة إلا من فقدها ... أنظر إلى العراقيين أو الصوماليين الذين أنحرموا من نعمة الأمن .. فهل تريدنا أن نكون مثلهم ؟

ومع ذلك أنا لست مع التسليم بالأمر الواقع والإستسلام ومباركة ما تفعله الحكومة ... ولكن لابد أن تكون هناك حكمة في معالجة الأمور

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...