إزاي تعرف إنك بتشوف فيلم مصري؟

[اسود وتعالب وارنب]

ده بيفكرني دائما بالمطرب الجميل الله يرحمه وانا بحبه جدا محمد عبد المطلب دايما لما يغني في نهاية الاغنية والجمال والطرب والفرح والمرح فجاة الستات تصوت والبوليس يهجم علي المكان ليه معرفش خلاص بقي مرتبط بعد نهاية الاغنية يهجم البوليس ال يعني البوليس ميقدرش يهجم وهو بيغني لازم بعد اللاغنية ماتخلص ظابط نفسه علي نهاية الاغنية

[نبض الابداع]

اسمحولي اشارك برأيي ممكن :

في افلام مصري كويسة و في مصري هندي و في مصري امريكي فهمتوا حاجة

[فــيــروز]

فى أحيان كثيره تجد المخرج قام بتركيز الكاميرا فجأه على جهاز التليفون !! فتعرف أن التليفون سوف يرن الثانيه القادمه !!

كذلك حين يحب الممثل أن يقاطع ممثل آخر مندمج فى الكلام لا تشعر أن المقاطعه حدثت فجأه أو أن مقاطعه حدثت بالفعل .. لأ اللىّ بيحصل أن الذى كان يتحدّث يصمت فجأه انتظارا لمقاطعته !! :rolleyes: زى بالظبط خلال أى مشهد خناقه أمّا البلطجيه مش بيتلمّوا ع البطل كلّهم دفعه واحده لا بيستنّوا أمّا يضرب زميلهم و بعدين واحد واحد يضرب !! أخلاق :blush2:

تم تعديل 5 مايو 2007 بواسطة فــيــروز

[nash]

كمان لما الممثل يكون جالس مستريح علي الفوتيه ...ولما ييجي الدور عليه يقوم يقف...والأخر يجلس عي الفوتيه الأخر...

طب بجد لاحظوا كده تاني ممكن؟؟

[رايا]

الحقيقة اكتر حاجة بتغيظ

هو حرص صناع الافلام على تشويه صورة المتدين .و مع ان غالبية الشعب متدين باعتدال لكن

المتدين فى نظرهم لازم يكون لاباس جلبايا ودانه طويلة وطبعا يكون فى المسجد

يدى درس للارهابين . منتهى السذاجة

ومع ان غالبية الستات فى مصر لبسة حجاب تلاقى فى افلامنا الستات سبحان الله فى كل مكان

بشعرهم معرفش بيصور فى اي بلد دول

لن ترقى السينما الا اذا حاكت الواقع

[فــيــروز]

فى كثير من الأفلام و المسلسلات تصرخ البطله بصوره هستيريه قائله : كفايه كفايه :) ثم تسقط مغمى عليها و يأتى الطبيب ليقول جمله نمطيه طبعا كلّنا عارفينعا : دى عندها انهيار عصبى !! rs:

المشهد ده من كثرة تكراره بالأفلام جعلنى أتخيّل أن الإصابه بالانهيار العصبى أمر هيّن و بسيط يمكن أن يصاب به الإنسان مثله مثل الأنفلونزا و تشخصيه ببساطة ظهور الطبيب فى الفيلم ليقول "البقّين" دول بهذه السلاسه !!

[فــيــروز]

و بمناسبة الانهيار العصبى ..

مشاهد الصفعات من المشاهد المميّزه لكثير جدّا من الأفلام و المسلسلات العربيه "المصريه يعنى"

كان فيه مسلسل أظن اسمه "أيام مصريه" من بطولة "صلاح السعدنى" و "فريده سيف النصر" حمل تتر النهايه به عدّة مشاهد متتاليه -مقتبسه من المسلسل- لرجال يصفعون نساء !! منتهى قلّة الأدب :)

[مهيب]

فيروز .. المسلسل هو أوراق مصرية وهو مسلسل جيد فى مستواه وان كانت ملاحظتك دقيقة حقا .. و تيمة الصفع هذه تيمة متأصلة تأصل الآثار فى تراثنا الثقافى .. و كأن الصفع شيء عادى من مفردات الحياة حين تعلو الموسيقى التصويرية .. و تتعالى نغمات الكريشندو المصاحبة للكلمات الجارحة التى تخرج من فم البطلة .. ساعتها نود تنبيهها بأنها ستتلقى صفعة الآن .. لكنها تتمادى .. و أيضا نجد فى التيمة المستهلكة عن الزوج ضعيف الشخصية و الزوجة المتسلطة التى ينصلح حالها بصفعة فى آخر الفيلم .. يبدو عليها ساعتها السعادة .. و ربما (ترقع) زغروطة .. و أنا لا أسخر من الجانب الفكاهى فى الموضوع .. لكن كان يكفى أن تكون زجرة .. أو شخطة بصوت عال مثلا .. لكن استمراء مشهد الرجل الذى يضرب امرأة شيء مقزز حقا.

أيضا فى الأفلام الأمريكية .. لا تجد شيئا يميز الكومبارس الا مساحة ظهوره .. أما عندنا فالكومبارس معروف بهيئته العامة .. و نظراته المستمرة الى الكاميرا .. و ابتسامته و هو يعبر الشارع فى المظاهرة على غرار (حلوة المظاهرة دى) .. و اذا كان كومبارسا ناطقا .. نجده يعلن بمنتهى الشفافية فى تمثيله أنه كومبارس .. و يبدو أن المخرجين لا يهمهم من هذا الأمر شيئا .. ذلك لأنهم يجدون غضاضة ربما فى التعديل على كومبارس ...

أيضا الأفلام العربية فى معظمها لا تهتم بموضوع الرقص .. يعنى .. اذا كان هناك (بست) أو حلبة رقص (خاصة فى أفلام زمان) .. تجد البطل و البطلة هم أسوأ الراقصين على الاطلاق .. و كأن مساحة أدوارهم ستجعلنا نستحسن هذا ..

مهيب

[فــيــروز]

ذكّرنى حديث "مهيب" عن الزوج الضعيف و الزوجه المتسلّطه التى ينتهى تسلّطها فجأه بصفعه من الزوج فى نهاية الفيلم "ابن حميدو - اسماعيل ياسين فى البحريه - و غيرها من النماذج" بكلام لا أذكر هل كان جزء من فيلم "التجربه الدنماركيه" أم تعليقا عليه حيث صفع "عادل إمام" الضيفه الأجنبيه بالقلم فوقعت فى غرامه !! تخيّلوا صفاقة السيناريو التفصيل الذى جعل امرأه يحرّم القانون فى بلدها التحرّش بالمرأه ولو بكلمه أو نظره تأتى بلدنا المحروسه لتقع فى غرام رجل يصفعها بالقلم فتشعر برجولته !! هى الرجوله ضاعت من شويه !! :sad:

[Sherief AbdelWahab]

على ذكر الصفعات ، شهد فيلم أبناء الشيطان أشهر وأبشع مشهد للصفعات رأيته في حياتي وربما يكون في السينما المصرية كلها..

شرير الفيلم عزيز بابا (قام بدوره غسان مطر) بدا "غاضباً" من صبيه (قام بدوره حمدي الوزير) فقام بصفعه بما يزيد على اثني عشر قلماً متتالياً ، وقطعت الكاميرا من عدة زوايا كما لو كانت تعيد هدفاً في مباراة لكرة القدم..

مش قلمين بس كفاية؟ ليه 12 أو 15 ؟ :sad:

العزيز مهيب : أختلف معك ، أوراق مصرية كان متوسطاً في بدايته ، بشعاً في نهايته ، مباشر في معالجته ، ركيك في إدارته ، ضعيف في موسيقاه ، مستهلك في تناوله!

خلص الكلام

[فــيــروز]

تعرف إنّك بتتفرّج على فيلم مصرى حين تشاهد البطل يرتكب جريمه أخلاقيه و يقدّم لك المواعظ فى ذات اللحظه !!

فى أحد أفلام "نور الشريف" كان يتجسّس على جيرانه بنظّاره مكبّره و يتبادل مع خادمه انتقاد المرأه التى تخون زوجها خلال غيابه و ذلك الذى يغازل جارته ناسيا أو متناسيا أنّه فى اللحظه ذاتها يتجسّس عليهم طالبا بشدّه أحدهم ليقول له : و شوف مين اللى بيتكلّم !!

استكمالا لحديث الصفعات .. تتر مسلسل "الضوء الشارد" به عدّة صفعات متتاليه و ستلاحظوا أن الصفعه -مثل الراقصه- من لوازم أعمال "محمّد صفاء عامر"

[فــيــروز]

تعرف إنّك بتشوف فيلم مصرى أمّا البطل أو البطله يكون أوّل مرّه بيشرب سجاير و يروح رازع كحّتين آل يعنى مش بيشم عادم و هباب و سحابه سودا من قبل ما يتولد !! :blush2: أو أمّا البطله البريئه يتعرض عليها تشرب الخمر أوّل مرّه فتاخد شفطه وبعدين تقول بامتعاض : إيه ده دى مرّه أوى !! ععععععععععع :blush2:

[مسافر زاده الخيال]

لا زلت مستمتعا بقفشاتكم الجميلة جدا

[الطيار المصرى]

تعرف انك بتشوف فيلم عربي....

لما البطل ينزل من سيارته سايب الباب و الشباك مفتوحين تقولش شايل السيارة في جيبه مش سايبها في مكان مفتوح تحت المبني....

ولما ينزل يركب و يمشي عالطول من غير ما يدور لأنه كان سايبها شغالة و علي الأول.....

طريقة القتال واحدة في كل الافلام....البطل يضرب الشرير فيتلقي اللكمة علي دراعه يضربه بأيده التانية يستقبلها الشرير علي ايده برده ثم يرفع ايده لفوق و يضربه يقع البطل علي الارض ينط عليه الشرير يستقبله البطل بقدميه في صدر الشرير ثم يقفز عليه فيتدحرج الشرير علي اليمين عشان البطل يقع علي الارض.....

لما تلاقي فيلم لأنور وجدي هو البطل و كاتب القصة و السيناريو و المنتج و المخرج و المصور و عامل البوفيه....

لما تلاقي فيلم لانور وجدي برضه طول الفيلم شعره متسرح علي جنب و مستقيم....لازم مشهد انور يضرب او يتضرب فيه او يتدحرج علي الارض عشان يقف تلاقي شعره المدهون برطلين فازلين او بريانتين استطال مرة واحدة و نزل علي عينه....

لما تلاقي الاقتباسات الغبية من الافلام الاجنبية....

عدم المراجعة القانونية السليمة للافلام التي تتناول المحاماة (راجع فيلم ملاكي اسكندرية)....

افلام و مسلسلات التي تتناول مغامرات و بطولات جهاز المخابرات العامة المصرية ابان الفترة ما بين 67 و 73 علي رغم من حقيقتها و عظمتها الا ان معالجتها لابد و ان تقع كل انثي سواء كانت انسان او حيوان او نبات او جماد في غرام البطل راجع مسلسلات رأفت الهجان_العميل 1001 _و حلقت الطيور نحو الشرق)

لما تلاقي حسن حسني او لطفي لبيب او طلعت زكريا(مع احترامي لقوة تمثيلهم من غير هزار)دون دور حقيقي في الفيلم.....

بالنسبة للمسلسلات في اعمال مجدي صابر لابد و ات تحل جميع مشاكل المسلسل في اخر حلقة حتي لو الابطال كلهم ماتوا يصحوا عشان الموضوع يتحل.....

الصفة العامة في الافلام العربية هي ان الشخصية غالبا ما تكون ذات منظور واحد الطيب طيب و الشرير شرير مفيش احاسيس و تعبيرات مختلفة و عميقة للشخصية.... كما ان الفيلم يجب و ان يحتوي جميع المجالات الحب الأكشن الجريمة التأمر محاولة تشتيت الحبيبين رقص لعب و جري و بحر(راجع فيلم احلام عمرنا)

و اخيرا نعرف انه فيلم مصري لما الواحد يحس انه قفاه احمااااااااااااااااااااااااااار من قوة الضربة بعد ما الفيلم يخلص.....

و غالبا بيحس بالاكتئاب و انه خسر الوقت اللي ضيعه في فيلم غريب الشكل و المضمون زي معظم افلام احمد ادم و محمد هنيدي و محمد سعد...

و الي اللقاء في عيوب اخري....

تحياتي...

الطيار المصري

تم تعديل 14 مايو 2008 بواسطة الطيار المصرى

[ELSHAMY]

تعرف انك بتشوف فيلم مصرى لما يحصل الأتى:

- صوت كاوتش عربية مهكعة فى الستينات ماشى على سرعة 30 كم و الصوت كأنه ماشى على 160.

- البطلة قاعدة مع البطل و بيعزم عليها تشرب خمرة و هى تقول له : بس أنا ما بأشربش فبقول لها : معقولة تكسفينى طب عشان خاطرى....تقوم تشرب فورا.

- لما كل المتدينين يطلعوا لابسين جلاليب بيضا و طاقية شبيكة و شباشب و دقون منكوشة و بيحاربهم عادل أمام.

- الكفار شكلهم و حش و لابسين أسود و حواجبهم تقيلة.... و بيتكلموا و هم زعلانين...كأن ما وراهمش غير المسلمين.

- المسلمين و هما بيصلوا و اقفين بين كل واحد و التانى مترين و بيقولوا الله أكبر فى نفس واحد....كأن المخرج ما ركعهاش فى عمره..

- لما البطل و البطلة يخرجوا مع اصحابهم يسهروا فى ملهى ليلى... وتحصل عركة و البطل يضرب كل الناس ...وتستغرب من سهولة كسر الترابيزات و الكراسى فوق دماغ الأشرار..

- لما البطل يركن عربيته بمنتهى البساطة و كأن اماكن الانتظار محجوزة لسيادته.

ولسه.....

-

[فــيــروز]

تحيّه ل "الطيّار المصرى" و "الشامى" على الملاحظات الجديده الطريفه :lol:

إفتكرت حاجه كمان ..

فى أى مشهد فيه ممثل رايح يشوف نتيجته فى الجامعه تلاقى اللوحه عليها كام كشف عددهم متواضع جدّا و مفيش زحمه على المكان و بيوصل لاسمه بسرعه ولا كشوف متقطّعه و مرميه فى الأرض ولا إزاز متكسّر فى منظر حضارى لم أره فى الواقع الحقيقه !!

ولاّ المشهد المتكرّر بتاع اتنين زملاء فى الجامعه بيحبّوا بعض و قاعدين فى كافيتريا محترمه و شيك كده و رايقاااااااااااااااااااه !! أو قاعدين على دكّه خشب فى إحدى الحدائق و بردو الدنيا رايقااااااااااه و كراسى كتير فاضيه حواليهم !! ده فى أى جامعه ده يا ترى !!

[مسافر زاده الخيال]

طيب ازاي نعرف اننا بنشوف فلم (((هندي)))

[se_ Elsyed]

طيب ازاي نعرف اننا بنشوف فلم (((هندي)))

ده انت كده عايز لك منتدى تاني عشان نتكلم براحتنا

لكن خد دول مؤقتاً :

1- لما تبص لجميع المشتركين في الفيلم تلاقيهم نضاف ومستحميين ... وتبص الناحية التانية على العيال اللي معانا في السعودية حتى المدير ابو 50 الف راتب تلاقيهم اخر مرة استحموا فيها كانت في السبعينات

2- لما تلاقي الممثلات الهنديات روعه وصواريخ ... لكن ممكن تعيش اكثر من 10 سنوات السعودية وقربت تاخد نهائي وما تشوفش واحده عليها الرمق

3- لما البطل يتعمي في اول الفيلم وييجي في اخر الفيلم يتكعور على الارض ويفتح تاني ... لا تقولي مستشفى المغربي ولا شبكية ولا قرنية ولا ميه بيضا ولا زرقا .. كله طبيعي

4- لما البطل ياخد له ييجي 100 طلقة في جميع انحاء جسمه ويبقى زي الغربال ... ومع ذلك ممكن يربط دراعه بحتت شاش ويعيش ويعمل جزء تاني للفيلم

4- لما البطل يغني للبطلة او البطلة تغني عالبطل وتلاقي في استعراض الاغنية ييجي تلاتة الاف فنان استعراضي

5- لما البطل المفتري - ربنا على كل مفتري - يجري بحصان ورا الطيارة ويروح حادف حبل علي ديل الطيارة وموقفها ..... شوفت افترى اكتر من كده يا مسافر ؟

6- لما ممثل مشهور - اميتاب لا مؤخذه بتشان - يقعد اكثر من 50 سنة يمثل ويغني وفي الاخر تكتشف ان ده ما كانش صوته ... ولكن صوت واد معني تاني عمالين يربوه ويسمنوا فيه وكل دوره في الحياه انه يبقى بديل صوتي للحج اميتاب

كفايه يا مسافر عشان نفسي غمت عليه واخر فيلم هندي اتفرجت عليه بدون مبالغه كان من 17 سنة وبعدها توبت الى الله

[الطيار المصرى]

حاجة تانية مهمة للغاية في الافلام الهندية.......

انك بتلاقيه يضرب و يعجن و يشتم طول الفيلم و بعد العركة يقعد يغني بمزاج كأنه كان بيسرح شعره مثلا........

كل الهنود راقصين بارعين و اكثر براعة في الغناء.........كأنهم مولودين في مسرح....

لما عائلة مكونة ييجي من اب و ام و ييجي 15 ابن و بنت و يطلعه الوالدين متبنينهم في الاخر و ابنائهم اللي هما مخلفينهم مش ظاهرين اصلا في الفيلم...

تلاقي اتنين اخوات ماشيين في الشارع لقوا ولد صغير ملفوف في حتة قماش و مرمي علي الارض ياخدوه و يربوه و يطلع في الاخر ابوهم....

الميزة الاهم ان الفيلم الهندي ما بيخلصش الا لما تطفي التليفيزيون.......لأن طول ما التليفيزيون شغال الفيلم شغال....

*عودة للافلام العربي....

لما يطلع يوسف منصور شاب تعبان و كحيان ما يعرفش يكسر سن قلم رصاص مقصوف....و ياخد علقة متينة و يخف و يكسر الجبس اللي مغلف كل جسمه و يتمرن لوحده من غير مدرب و يطلع علي العصابة المكونة ييجي من 80 واحد يضرب 60 منهم و يطلع يكسر السقف الاسمنتي الفيليني بايده العارية و ييجي البوليس اللي يبقي القائد بتاعه بالصدفة شريف عبد المنعم الوينج الشمال للنادي الاهلي اللي اتعلم السينما في ورشة حدادة و يطلع بيلعب كونغ فو برده و ياخدع بعد كده عشان هو مطلوب للتجنيد علي الرغم انه و حيد مالوش غير اخت واحدة....سبحان الله

و لما كمال الشناوي يصمم انه يعمل عملية في عين زبيدة بنت ام ثروت و اكرر في عينها و ييجي البوليس عشان ياخده يطلع الظابط عنده خبرة في التمريض لأ و المصيبة انه هيساعده دون ان يبلغ الاسعاف....هنا نكتشف ان فعلا الدنيا صغيرة أوي.....

و لما تطلع ميرفت أمين و ليلي علوي و غادة عبد الرازق سنة الفين و حاجة طلاب جامعة........يا خرااااااااااااااااااااااااااااااااااااابي

و لما احمد عز بيطلع يحب يسرا مرة و ليلي علوي مرة.....و كل واحدة منهم تخلفه اصلا......

و الي اللقاء في عيوب اخري عشان انا خلااااااااااص رميت 14 مرارة من ال7 اللي عندي....

تحياتي....

الطيار المصري

تم تعديل 15 مايو 2008 بواسطة الطيار المصرى

[galaxy]

بجد يا جماعه الموضوع جميل فعلا.........وشكرا لكل من شارك بوجهه نظره فيه لاني استفدت من رؤياكم الفنيه فعلا wst::

الافلام الهندي بقي حكايتها حكايه..................ونقدر نضيف لملاحظات الفاضل سي السيد.......... :Exclam:

لما تلاقي البطل يحب البطله وبرضه يغنوا علي بعض ومعاهم التلاتلاف اللي قال عليهم سي السيد..........ويحضن حبيبته بايد ويضرب الاشرار بالايد التانيه.............وبعدين يقابل الست العجوزه اللي تقوله انها مش ابنها.......... وانها يادوب بتربيه ..................ويقعد يدور علي امه.........وتطلع حبيبته اخته من الرضاعه...............واخوه هو ابن الراجل الشرير اللي في الفيلم.............ويعرفوا بعض من الوحمه اللي في رجل اخوه.............اللي هو برضه بيحب نفس البنت اللي بيحبها..........ويلف الزمن والبطله شعرها يشيب وتلاقيه بيحب بنتها...............وبرضه يغنوا ..............ومعاهم هما همةالتلاتلاف n2&( .

الافلام العربي بقي حاجه غير..................... :wub:

تلاقي البطله عند صاحب البطل ويقع علي فستانها القهوة.................وتبعته للتنضيف مع الشغاله بتاعه صاحب البطل..................اللي بيوصل ساعتها ويضربها بالقلم ويمشي وطبعايعمل الحادثه. n2&(