تقديم بلاغ
-
المتواجدون الآن 0 أعضاء متواجدين الان
- لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
-
الموضوعات المشابهه
-
0للمرة الأولى فى التاريخ الأمريكى يصدر حكم إدانة جنائية فى حق مرشح رئاسى بل المرشح الأوفر حظا لنيل منصب رئيسعرض المقال كاملاً
بواسطة News Bot
كُتب -
0كل مقال كتبته في نصف القرن المنصرم له مكانة في ذهني وصدري، تكبر أو تبهت، إلا هذا الحوار بين حر سجين وسجين حر؛ فله بين جوانحي مكانة خاصة كأنني أعيد كتابته مع انبلاج كل فجر جديد! حوار بين حُرٍّ سجين و .. سجين حُرٍّ !ليس كلُّ المعتقلين شجعانــًـا، أو كلُّ من لا ينام في زنزانةٍ باردة يصبح بالتالي جباناً أو متواطئــًـا مع السلطة.هذا الحوار دار بين مواطن يسير بجوار الحائط خشية عيون الأمن وأكف مخبريهم ومرشديهم وبين مواطن معتقــَـل في سجن عربي في واحد من سجوننا الأكثر عددا من جامعات الأمة العربية ا
بواسطة طائر الشمال
كُتب -
0بالسجون هناك نوعان من السجناء .. - سجين سياسى .. - سجين جنائى .. سأتناول الموضوع من خلال تجربة لاحد افراد عائلتى .. تجربة تعايشت فيها مع اهالى السجناء السياسيين و السجناء انفسهم .. ممكن تأخذ شكل الرواية ليحكم كل منا على الحدث من منظوره الخاص .. تحياتى ..
بواسطة عطر الجنة
كُتب -
14في احد الموضوعات تم اثارت قضية مايكل و لاني حاسه انها قضية صعبة بل الاختبار الاصعب لينا كمصريين حبيت اني افتح الموضوع دا و حثير فيه بعض الاسئلة كبداية اولا هل كان مايكل في فترة التجنيد حين احيل الى المحاكمة العسكرية ؟ ما هى التهمة الموجهة اليه تحديدا او بمعنى ادق ما هى حيثيات الحكم عليه ؟ اي مواد في القانون تم الاستناد لها كي يحال للمحاكمة العسكرية و يتم تجريمه ؟ هل نقبل في مصر الثورة بوجود سجين راي ؟ اتمنى ان اللي يدخل يجيب على هذة الاسئلة وسابحث معكم عن اجابتها و شكرا
بواسطة elzahraa
كُتب -
2تضامنا مع د.أيمن نور الذى تعرض لحملة تشويه قذرة أهدى قصيدتي البسيطة لكل أحباء نور (عشاق الحقيقة) ليعلم كل من شارك وتآمر فى إقصاء رجل حر أنه فى قلوب كل الشرفاء وسيأتى اليوم الذى يقف فيه نور ليجهر بمأثورته المدوية ( يقولون فينا الزور ويمنعوننا أن نقول فيهم الحقيقة) ولمن لا يتفق ورؤى نور السياسية أقول لهم لابأس من مناصرة رجل شريف ولست عضوا فى حزب الغد مع كامل احترامى للحزب ورجاله أين أنت يا نور خلف جدران الحقيقة ولمن ترويها يا نور لكل عشاق الحقيقة أيهون الحر يا نور يهون من بدء الخلي
بواسطة ماهر سيف
كُتب
-