اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

الأمن "الوبائي" في الضفة الغربية يُفشل محاولة قصف صارخي في الضفة


Recommended Posts

الأمن الوقائي في الضفة الغربية يُفشل محاولة المقاومين قصف مغتصبات صهيونية قرب طولكرم

طولكرم- المركز الفلسطيني للإعلام (خاص)

فشلت محاولة مقاومين فلسطينيين إطلاق صواريخ "قسام" بالقرب من طولكرم تجاه مغتصبات داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 48، وذلك فجر الجمعة (7/7).

وكشفت مصادر في الأمن الوقائي الفلسطيني في طولكرم، أن مجموعة حاولت إطلاق صاروخين فجر الجمعة من بيارة برتقال بالقرب من قرية الجاروشية شمال طولكرم، في واد يسمى "واد الشام" وعلى مقربة من الجدار الفاصل، مقابل تجمع قرى زيمر، من قرى المثلث الفلسطيني في أراضينا المحتلة عام 48.

وأضافت تلك المصادر أنه عند محاولة المقاومين إطلاق الصواريخ فشل إطلاق الصاروخ الأول، وأصدر صوت انفجار كبير في المكان، فانسحب مطلقو الصاروخ من المكان تاركين وراءهم صاروخا آخر معدا للإطلاق، فقام أهالي المنطقة بإبلاغ الأمن الوقائي بسماعهم صوت انفجار ضخم بالمكان، فما كان من عناصر الوقائي إلا تفكيك الصاروخ المعد للإطلاق وأخذه "غنيمة لهم"، وأخذ بقايا الصاروخ المنفجر للفحص.

وقالت مصادر في الأمن الوقائي: إن الصواريخ مكتوب عليها، كلمة "قسام"، إلا إن أي تنظيم لم يتبن محاولة إطلاق الصواريخ، باستثناء مكالمة هاتفية لأحد المواقع الالكترونية الفلسطينية تبنى فيها المتصل العملية باسم "كتائب المجد"، وهم تنظيم لم يعرف من قبل.

ولم تعرف تفاصيل أخرى عن العملية وعن منفذيها، وجهة إطلاق الصواريخ بالتحديد، مع العلم أن هناك العديد من المغتصبات داخل الأراضي المحتلة عام 48 تتواجد جهة مكان إطلاق الصواريخ. ويذكر أن مدينة أم خالد "نتانيا" الساحلية تبعد أقل من 10 كيلو متر من المكان.

الأمن الوبائي السلطوي وعبر تاريخه المخزي ينجح في الحصول على الأيزو الصهيوني في حماية الكيان من العديد من العمليات الجهادية

------------------------------------------------------------------------------------

صواريخ المقاومة تنتقل إلى الضفة..

الاحتلال يؤكد محاولة إطلاق صواريخ

ويصنع مضاد بمليارد شيكل

التاريخ: 09/07/2006

فلسطين اليوم- القدس المحتلة

نقلت صحيفة "يديعوت احرونوت" على موقعها الإلكتروني عن مصادر أمنية صهيونية وصفتها بالمطلعة أن المقاومة الفلسطينية في الضفة الغربية حاولت كثيراً إطلاق صواريخ باتجاه المدن الصهيونية القريبة من الضفة، حيث نجح منها بشكل جزئي وفشل الآخر، موضحة أن آخر هذه المحاولات كان أول أمس السبت انطلاقاً من مدينة طولكرم شمال الضفة الفلسطينية.

وحسب المصادر فإن محاولة إطلاق صواريخ من منطقة طولكرم ليست جديدة بالنسبة لأجهزة الأمن الصهيونية، مشيرة إلى أن الفصائل تحاول نقل تكنولوجيا الصواريخ من قطاع غزة إلى الضفة الغربية من أجل تهديد المدن الصهيونية الرئيسية.

وأوضحت المصادر ذاتها إلى أنه جرى في الماضي العديد من المحاولات الكثيرة، حيث أن بعضها فشل، وبعضها حقق نجاحاً جزئياً، وأضافت أن المحاولات سوف تتواصل ومن الممكن أن تثمر في مرحلة معينة.

يأتي ذلك بعد أن أفادت مصادر أمنية فلسطينية في مدينة طولكرم أمس الأحد أن قذيفتين صاروخيتين جاهزتين للإطلاق تم العثور عليها يوم أمس بالقرب من مستوطنة بيت حيفر غربي ضاحية شويكه شمال مدينة طولكرم .

وأوضحت تلك المصادر ان قوات كبيرة من جيش الاحتلال توجهت الى المكان حيث تم التعامل معهن وفرض تعتيم إعلامي على الموضوع .

وأضافت تلك المصادر ان وحدة الهندسة في الشرطة الفلسطينية عثرت على قذيفتين أخريين في أراضي كلية فلسطين التقنية خضوري القريبة من مقر الارتباط العسكري الصهيوني غربي مدينة طولكرم وتم التعامل معهن بحذر ومن ثم سلما الى جهاز المخابرات الفلسطينية الذي بدوره سلمهما الى الجانب الصهيوني عن طريق الارتباط العسكري الفلسطيني الذي قام بتفجيرهما في وقت لاحق في ارض خاوية بالقرب من مقر الارتباط .

وكانت "كتائب المجد" وهو تنظيم فلسطيني جديد، قد تبني يوم السبت محاولة إطلاق صاروخين على مستوطنة بيت حيفر من غير ان تضيف تفاصيل العملية.

وفي السياق ذاته قالت مصادر إعلامية صهيونية أن وزارة الحرب الصهيونية تدرس إمكانية تطوير وسائل قتالية بإمكانها الرد على صواريخ المقاومة.

وحسب المصادر فإنه تبين وجود خلافات داخل وزارة الحرب بشأن الإستثمار في تطوير منظومة أسلحة لإسقاط الصواريخ، وذلك في أعقاب حسابات اقتصادية بينت أن تكاليف مثل هذا المشروع تصل إلى مليارد شيكل، فضلاً عن تكاليف إطلاق كل صاروخ لإسقاط صواريخ المقاومة والتي تتراوح ما بين 50-100 ألف دولار.

وجاء أن إدارة "الدراسات لتطوير الوسائل القتالية" في وزارة الأمن قد طلبت من شركة "رفائيل" إنتاج صاروخ قادر على تدمير "منصات" الإطلاق، وقادر على إسقاط القسام بينما لا يزال في الجو.

ومن جهتها فإن رافائيل تدعي أنه بإمكانها تطوير صاروخ قادر، بواسطة منظومة مجسات ألكترونية، على تحديد مكان الصاروخ الذي يشكل خطراً والإنطلاق باتجاهه.

وكانت شركة أمريكية لإنتاج الأسلحة قد عرضت على حكومة الاحتلال، قبل عدة أسابيع، تزويدها خلال فترة قصيرة بسلاح يعمل بالليزر من أجل الرد على صواريخ المقاومة.

وبحسب مندوبي الشركة فإنه من الممكن تزويد حكومة الاحتلال خلال فترة لا تزيد عن سنتين بأسلحة ليزر قادرة على إسقاط صواريخ المقاومة.

وكان الكونغرس لدى مصادقته على ميزانية الأمن للعام 2007، وللمرة الأولى منذ 10 سنوات، لم يتم تخصيص ميزانية لمشروع الليزر لجيشي الولايات المتحدة والدولة العبرية.

ورغم أن حكومة الاحتلال قد أوقفت العمل بهذا المشروع، إلا أن الشركة الأمريكية تصر على أنها تملك أفكار لتجديده..

وكان مشروع "ناوتيلوس" قد بدأ في منتصف سنوات التسعينيات كمبادرة من الكيان الصهيوني لتوفير رد على تهديدات صواريخ الكاتيوشا في الشمال، وبدأت بإجراء التجارب في آذار/مارس 1995، وحظي مشروع "مدفع الليزر" باهتمام كبير في عام 1996.

وقد استثمرت الولايات المتحدة والدولة العبرية طوال 10 سنوات مبلغاً يصل إلى 400 مليون دولار لتطوير المشروع الذي أسفر عن جهاز ضخم وثابت وبطيء الحركة، فنشأت الحاجة إلى تطوير جهاز صغير ومتحرك.

وبدأت التجارب بإسقاط صواريخ أرض-أرض في صحاري نيومكسيكو، وفي حزيران 2000 بدأت التجارب على إسقاط صورايخ كاتيوشا، ومنذ ذلك الحين تم إسقاط 28 صوارخاً بـ"مدفع الليزر، إلا أن القرار بتعليق المشروع أوقف عملية تطوير المدفع.

تم تعديل بواسطة أسامة الكباريتي

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...