عمر عباس بتاريخ: 14 يوليو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 يوليو 2006 أعرف هذا الرجل عن قرب وأن كان هو لا يعرفنى ... وقد شاءت لى الظروف أن أتعرف الى والده فى جلسة من قبل 20 عام مضت ولم يكن قد ظهر أسم احمد عز بعد ..... ليس دفاعا عن الرجل ولكن هذا حقه كما عرفته وبدون مجاملة له فأنا لا أحتاج الى شيئ والله أغنانى من فضله ... كما أننى أقرب الى الله من أى احد .... أولآ : أحمد عز .. أبوه ... عبد العزيز عز .. لواء فى الجيش المصرى خرج من الجيش بعد ثورة يوليه وأشتغل هذا الرجل فى مجال المقاولات وهو رجل فاضل ... وأعماله أغلبها فى السعودية ودول الخليج و عندما كبر الرجل فأنه وزع ثروته على أولاده .... بالتساوى ... أحمد هو مهندس ميكانيكا خريج هندسة القاهرة ... أنشأ شركة صغيرة للتجارة هى عبارة عن مكتب يتبعه عدد ثلاث سفن للنقل البحرى ومن هنا بدأ ثم شارك فى ثلاث مصانع للحديد فى روسيا عند تفكك الاتحاد السوفيتى ... ثم بنى مصانع السيراميك ( الجوهرة ) وكانت تختص بالانتاج العالى جدا للطبقات الراقية ( أسعارها مرتفعة بسبب مواصفاتها العالية والتى تنافس المنتج الاوربى) وبالفعل تم تصدير منجات الجوهرة الى أسبانيا وبعض الدول الاوربية وهذا كان سبب لشراؤه مصنع سراميك فى أسبانيا .... ثم شارك الايطاليين ( شركة دانييللى ) وهى شركة متخصصة فى مصانع الحديد ( معدات درفلة حديد التسليح ) والايطاليين أعطوه ثقة بلا حدود ..... لدرجة أنه أخذ قروض من بنوك أيطالية ( المفاجأة كانت بضمان من الحكومة الايطالية - أثار هذا دهشة حسنى مبارك عند أفتتاحه أحد مصانع عز ، حتى أنه قال لعاطف عبيد شوف يا عبيد الراجل ده .... ده بيفيد البنوك الاجنبية اكتر من البنوك المصرية ) ثانيا : هذا الرجل لم يقم يوما بطرد أى عامل من مصانعه .... تعرفوا لما بيزور مصنع بيعمل ايه .... اول حاجة يدخلها ... دورة مياه العمال ومطعم العمال .... هل نظيفة .... هل العامل مرتاح ؟ عنده طاقة غريبة فى الجلوس مع العمال والكلام فى كل حاجة والسهر معهم والاكل معهم ...... بصراحة العامل المصرى نقطة ضعفه هى الاهتمام به ..... علشان كده تدخل اى مصنع لهذا الرجل تشعر وكأن المصنع ملك للعامل بيخاف على المعدات وقطع الغيار ..... تعرف أحمد عز فلسفته فى المصنع أيه .... أرفعوا مستوى العامل المعيشية وطريقة تدريبه ستجد أنتاج المصنع يرتفع أيضا .... أذا لم يأتى مواد خام للمصنع وتعطل الانتاج لهذا السبب ( خارج عن أرادة العمال) يصرف العمال نسبة 75% من الحافز ..... ودائما مرتبات العمال عالية ولا يبخل عليهم بشيئ ..... هل تعلم أنه بالرغم من ذلك قاد بعض العمال ( ألاخوان) الدعاية الانتخابية لمنافس أحمد عز فى انتخابات ولم يطردهم من العمل ) ثالثا : المصانع ملتزمة بمواصفات عالمية فى الانتاج ...... وهى صعبة جدا ولكنها تتحقق وتم تصدير منتجات حديد الى المانيا ...... وكان بعض المهنسين الالمان موجدين لمتابعة جودة المنتج لبعض الوقت .... الحاجة الغريبة .... ان المكن الايطالى على يد المصريين أرتفع انتاجه الى 130% من المصمم عليه لدرجة ان الايطاليين طالبوا المصريين بمعرفة الكيفية لذلك ..... رابعا: تدار أعمال هذا الرجل بواسطة خبراء على أعلى مستوى من الدرجات العلمية ( حاصلين على الدكتوراه من أفخم جامعات العالم ) خامسا : هذا الرجل مصرى حتى النخاع ... حتى من عارضه فى دخوله السياسة ... قال جايز ممكن أخدم بلدى أكثر اذا كنت كذلك ..... سادسا : لن أتكلم عن الاموال التى تصرف لصالح الخدمة العامة ...... لأنه لا يحب أن يعرف أحد ذلك ...... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
fares8 بتاريخ: 15 يوليو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 يوليو 2006 ممكن مصدر هذه التفاصيل ؟ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
hopsan بتاريخ: 15 يوليو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 يوليو 2006 اخى عمر عباس لا يوجد دخان من غير نار ولا توجد قوانين فى العالم تخدم مصلحه شخص واحد او عده اشخاص على نفس المستوى و الكلام كتير فى المواضيع اللى زى دى كلمه حكمه قالها ابويا ...( انت راجل فخليك قد الكلمه دى ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Hamdi Soliman بتاريخ: 15 يوليو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 يوليو 2006 أولآ : أحمد عز .. أبوه ... عبد العزيز عز .. لواء فى الجيش المصرى خرج من الجيش بعد ثورة يوليه وأشتغل هذا الرجل فى مجال المقاولات وهو رجل فاضل ... وأعماله أغلبها فى السعودية ودول الخليج و عندما كبر الرجل فأنه وزع ثروته على أولاده .... بالتساوى ... 2006/07/15 محمد عبدالحكم دياب حوّل الحزب الحاكم في مصر معركته مع الصحافة الخاصة بقوانين النشر، من معركة قانونية وسياسية ونقابية الي معركة ثأرية جاهلية، وانتهت بالشكل الذي تدخل فيه حسني مبارك لمنع الحبس في قضايا التشكيك في الذمة المالية للمسؤولين والشخصيات العامة وبلطجية الحزب الحاكم والحكومة ورجال الأعمال، وما جعل المعركة تأخذ هذا الشكل، هو اصرار الرئيس الموازي ، جمال مبارك، علي توجيه ضربة قاصمة للصحافة والصحافيين، وكانت أداته، صديقه المدلل أحمد عز، محتكر تجارة الحديد، ورئيس لجنة الموازنة بمجلس الشعب، وأمين التنظيم في الحزب الحاكم، والذراع المالي والحزبي له وعضو أمانة السياسات. تولي أحمد عز ادارة المعركة بالصورة التي تابعتها الصحف وأجهزة الاعلام والفضائيات، المحلية والعربية والعالمية، وكان الحد الأدني المطلوب منه هو إخراس الصحافة نهائيا، وتدخل حسني مبارك لا يعني أنه انتصر للصحافيين وانحاز لهم. فكل من عرفه وتابع طريقة حكمه يمكنه أن يقر بذلك. والأمر ببساطة لا يعدو أن يكون رضوخ المضطر. لأن نجاح الجماعة الصحافية في عرض قضيتها للرأي العام، أكسبها تعاطف وتأييد قوي وفئات وطوائف عديدة، بجانب أن الهزيمة التي لحقت بالصحافيين الحكوميين جعلت التراجع ضروريا، من الناحية التكتيكية، بكل ما ترتب عليه من اضعاف أداء طاقم الرئيس الموازي ، ولم يتحمل أحمد عز الهزيمة، وأصيب بانهيار عصبي ونفسي، نصح علي أثره بالسفر الي الخارج، للاستجمام والراحة، وهو الشيء الذي قام به بالفعل. لم يكن هذا هو الفشل الأول لطاقم الرئيس الموازي .. سبقه فشله هو نفسه عندما أوكلت اليه مهمة تعديل المادة 76 الخاصة بانتخاب رئيس الجمهورية، وفشله في ادارة المعركة الانتخابية، بمستوييها، الرئاسي والتشريعي، العام الماضي، وكذلك فشله في التعامل مع تداعيات تزوير الانتخابات، وما تمخض عنه من رد فعل شعبي، يرفض الممارسات الحكومية والأمنية. وخلق فشله في التعامل مع القضاء مواجهة حادة.. طرفاها الشرطة والأمن وبلطجية الحزب الحاكم، من جهة، والقضاة وأنصارهم ومؤيدوهم، من جهة أخري. وفي معمعة جولات الفشل المستمرة أصيبت لجنة السياسات بتصدع شديد، نتج عنه استقالات وانسحابات، كان بعضها مدويا، وكانت استقالة عضو اللجنة ورئيس تحرير مجلة السياسة الدولية، أسامة الغزالي الحرب الأكثر دويا. وجاء الفشل الأخير باعتباره الفشل الأكثر تعقيدا، فقد كانت عائلة مبارك في أمس الحاجة الي رخصة قانونية، لرعاية الفساد وحمايته، خاصة في مرحلة من المتوقع أن تكون الأشد وطأة عليها وعلي مستقبلها، وكانت العائلة قد وصلت الي قناعة مفادها أن الاعتماد علي السياسة والمال والنفوذ العائلي، في هذه المهمة، ليس كافيا، ونجاح الصحافة والفضائيات في عرض صوره وكشفه أدي الي تعبئة الناس ضده. ونتج عن ذلك ارتفاع الأصوات المطالبة بكشف الذمم المالية لأفراد عائلة مبارك وما يحيطها من دوائر علي تماس بالفساد والمتهمين بممارسته، وعلي رأسهم أحمد عز، وقد أثار الرقم الذي أذاعه طلعت السادات عن ثروة أحمد عز، من داخل مجلس الشعب، الرأي العام، وقد انتهزت فرصة وجودي في مصر للتأكد من الرقم، وقد أكدت مصادر موثوقة صحته، وقالت إن طلعت السادات حصل علي رقم الأربعين مليار جنيه، كمبلغ مقدر للثروة، من جهاز رقابي كبير، مما قد يفتح ملف الأجهزة الرقابية، ويتكرر معها ما حدث لجهاز الرقابة الادارية، في السبعينات، ففور أن كشف الجهاز عن تجاوزات اتهم فيها عثمان أحمد عثمان وشركاته بادر السادات فورا بالغائه. أدار أحمد عز المعركة ضد الصحافيين، وكانت بالنسبة له معركة حياة أو موت، وربط مستقبله السياسي والمالي بها. وطمأن الرئيس الموازي بجدارته لادارة المعركة، وتعهد لحسني مبارك بقدرته علي تمرير القانون، وقد أوردت صحيفة المصري اليوم الاثنين الماضي جانبا من تحركات اللحظة الأخيرة لعز. وذكرت بأنه عقد اجتماعا في التاسعة من صباح الأحد، 9/7، ضم 85 عضوا من نواب الحزب الحاكم في مجلس الشعب، وشارك فيه وزير الدولة للشؤون القانونية والمجالس النيابية، مفيد شهاب وزعيم الأغلبية في المجلس، عبد الأحد جمال الدين، في مسعي لتكوين تكتل برلماني لتمرير القانون بصيغته الأصلية، ولرفض تعديل المادة المتعلقة بالذمة المالية، والتصدي لأي محاولة لتعديلها، ولم يستجب عز لأي محاولة من جانب بعض الأعضاء للانحناء أمام العاصفة الصحافية، وأضحي هذا القانون الجاهلي معروفا باسم قانون عز ، تشبيها بقانون الأحوال الشخصية، الذي وقفت وراءه جيهان السادات، وعرف وقتها بـ قانون جيهان . تم هذا علي المستوي الحزبي والرسمي، أما علي المستوي الشخصي قدم عز وعودا بتسهيلات مالية للبعض، ومناصب للبعض الآخر، ووعودا أخري بضمانات للمتورطين في قضايا مالية وسياسية، تحول بينهم وبين المحاسبة والمساءلة السياسية أو القانونية. من جهة أخري أفقدت ادارة عز الأكثر فشلا للحملة الاعلامية، أفقدته ثقته بنفسه، وفاجأته صلابة ووحدة الجماعة الصحافية، ووقفة نقيب الصحافيين ومجلس النقابة الاحتجاجية، أمام مجلس الشعب، وانضمام أعداد غفيرة من أبناء المهنة والكتاب والمثقفين، وعدد من أعضاء مجلس الشعب، واحتجاب 25 صحيفة يومية واسبوعية، وفي النتيجة فان هذا أجهض الضربة، وأسقط قانون عز ، ولفت نظر عدد من المراقبين امتناع أعداد كبيرة من القراء عن شراء الصحف الحكومية والمؤيدة لها، وخيم السخط الذي عم باعة الصحف، بسبب الخسارة التي أصابتهم من احتجاب صحف، اقتربت نسخ توزيعها الي ما يقرب من مليون نسخة، خيم هذا السخط علي الشارع المصري. وعودة الي ثروة أحمد عز، واستفزازها للرأي العام، فالمؤكد أنه لم يكن من أسرة موسرة، وكان من أسرة توصف بـ المستورة في اللغة الشعبية المصرية، بمعني المكتفية. والستر والتواضع المالي لأي أسرة لا يعيبها ولا ينقص من قدرها في المجتمع، وحكاية اللياقة الاجتماعية ، التي ظهرت في عصر مبارك، عبرت عن ثقافة فاسدة سادت، وأكدت قيما تحمي الفساد وتحض علي انتشاره، فما استقر في الوعي والوجدان الشعبي هو أن ما يعيب وينقص القدر هو التواضع الخلقي والانحطاط الانساني، فأسرة أحمد عز كانت عادية.. امتهنت الحدادة، في ورشة صغيرة، تطورت الي محل لبيع الحديد، في حي السبتية بالقاهرة.. وهو حي شعبي معروف بهذا النشاط، وهذه التجارة المتواضعة لا تمكنه ولا تؤهله لامتلاك كل هذه المليارات. ومن المفترض وفاء للمنبت أن يكون عز متواضعا، لا يسلك سلوك الجلادين والمتوحشين. ويستدل من يعرفون أصوله الاجتماعية علي محدودية امكانياته بعمله المبكر، أثناء الدراسة، وامتهان عمل لا علاقة له بنشاط أسرته، ومعناه أن تجارة أسرته، بحجمها السابق، لم تكن كافية لتلبية مطالبه الحياتية.. ومن يعمل طبالاً في ملهي ليلي، وهي مهنة يطلق عليها المستشرقون من المصريين عازف درامز ، ومثل هذا العمل لا يعيب صاحبه، اذا ما كان شريفا، والمشكلة ليست فيه كمهنة انما في نظرة المجتمع الي من يعمل بها، وهو ما تسبب له في عقدة نفسية يمكن متابعتها في استعلائه وتكبره وغطرسته وقسوته الشديدة علي من يتصور أنهم أقل منه، ووجد ضالته في صداقة جمال مبارك، وقبوله بأن يكون واجهة لاغتصاب وامتلاك مصانع الحديد والصلب المملوكة للقطاع العام، تغطية علي المغتصب الحقيقي. وما يزيد موقفه تعقيدا هو ادارته للعمل التشريعي والحزبي بروح صاحب الورشة، الذي اضطرته الظروف للعمل طبالاً !!. الأخطر هو في ما هو قادم خلال الشهرين القادمين، وكشف عنه تصريح لحسني مبارك نشر يوم الأربعاء الماضي، خلال حديثه مع رئيس تحرير صحيفة المساء القاهرية.. قال فيه إن منصب نائب الرئيس ليس وجوبيا أي أنه استبعد تعيين نائب للرئيس، في محاولة للتقدم خطوات صوب التوريث ، لأن هذا التصريح صدر في وقت تجري فيه اتصالات وتحركات، داخل أروقة الحزب الحاكم، ومجلس الشعب، وجهاز الدولة، لزيادة صلاحيات رئيس الوزراء، ونقل جزء من صلاحيات رئيس الجمهورية اليه، وذلك تمهيدا للتغييرات اللاحقة لمؤتمر الحزب الحاكم في ايلول (سبتمبر) القادم، في محاولة أخيرة لتمرير التوريث ، باعطاء وزن سياسي ودستوري كبير لرئيس الوزراء القادم، والمرشح الوحيد للمنصب هو جمال مبارك.. من هنا يتأكد لنا بأن هذا التصريح يغلق باب نائب الرئيس، بعد استحالة تعيين ابنه فيه، ليفتح بابا جديدا يتصوره أكثر يسرا من باب نائب الرئيس، وهذا يكشف مستوي الاصرار من جانبه علي توريث الحكم لابنه. وتعزيز صلاحيات جمال مبارك، عندما يصل الي مقعد رئيس الوزراء تتم علي أساس امكانية فرضه بسلطان الدولة، خاصة أن هذه الصلاحيات تشمل نقل وزارات السيادة، الدفاع والخارجية والداخلية والاعلام، اليه، واذا ما انتقلت تبعية وزارة الدفاع الي جمال مبارك فسوف يتحكم في القوات المسلحة، التي ما زالت تثير قلقه، بعد أن تمكن من الامساك بمفاتيح المال والاقتصاد والأمن، وضمن ولاء رجال الأعمال، وقبول أجهزة وزارة الداخلية والأمن المركزي وأمن الدولة، ورضا الحرس الجمهوري.. وهناك تصور يقول إن كل هؤلاء لـــن يمانعوا في مبايعته وريثا لوالده، ولا يبقي الا ضبط ايقاع القوات المسلحة علي خطي صعوده الي المنصب الرفيع. ومن المتوقع أن تضيف هذه الترتيبات فشلا آخر الي الفشل المزمن الذي يلازم عائلة مبارك في كل خطواتها، منذ ظهور النجل ، فهذا علي الورق يبدو ممكنا، أما علي أرض الواقع فهو أقرب الي المستحيل. وتعزيز صلاحيات رئيس الوزراء القادم لن تري النجاح، فالثوب السياسي المهلهل ليس في حاجة لمثل هذا الترقيع. فقد بلي ولا يتحمل رقعة أخري، فضلا عن أن الاجماع الوطني استقر علي حاجة مصر الي نظام سياسي جديد، يبنيه دستور، تصيغه جمعية وطنية تمثل الشعب، بكل قواه وطوائفه وفئاته. والمعضلة الكبري هي في ما يجري في محيط مصر العربي.. في فلسطين ولبنان والعراق، فسوف نجد حريقا أوكلت مهمة اشعاله للدولة الصهيونية، ولتحالف غربي، تقوده الولايات المتحدة، ويعتمد علي عائلة مبارك في صهينة المنطقة ومعاداة المقاومة ومناصرة الاحتلال والاستيطان والاغتصاب، مما يجعلها بلا نصير أو سند، وأي حكم يفقد السند الداخلي، ويعدم الأمان الاقليمي ليس له وجود حقيقي، وهذا هو حال حكم حسني مبارك. (القدس العربى) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
لكلوك بتاريخ: 16 يوليو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 يوليو 2006 يا معلم احمد عز فلسطيني الاصل يمكن ابوة في الجيش فعلا عادي انا اعرف شخص مصري من اصول فلسطينية كان لواء سابق في الجيش وهو من دمياط ومن عائلة اسمها البوريني كمان وخالد ابو اسماعيل اصلة فلسطيني _المدير العام للغرفة التجارية _ ودخل الانتخابات الاخيرة وان كان فشل وحصلت ضجة بسبب اصلة الفلسطيني في الانتخابات واخوة لواء في الجيش برضك وبعدين ما تدافعش عنة لانة في الاول والاخر هو ليس الا من خدامين النظام و آل مبارك الناس مش عبيطة . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابوعمار بتاريخ: 16 يوليو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 يوليو 2006 ولما عز بيه عنده فلوس كتيره اوي ناسي ليه الغلابه من الشعبياعم خليه يفرق شويه مش هيجوع الله يرحم رفيق بيه الحريري رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الأفوكاتو بتاريخ: 16 يوليو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 يوليو 2006 ليس دفاعا عن الأخ عمر عباس, و لكنى لم أجد فى الرد على الموضوع سوف مقال منقول بدون تعليق, و بعض الردود الغير موضوعية. من يستطيع الرد موضوعيا,( مشيرا إلى مصادر موثوق بها), على ما كتب السيد عمر, فليتقدم , بكل الترحاب اللائق. من السهل القذف فى حق الناس, و لكن هناك قواعد يجب أن نلتزم بها, حتى لا نذبح سمعة إنسان بدون دليل, سوى مقتطفات من بعض مقالات وردت فى الصحف. تقبلوا تحياتى. أعز الولد ولد الولد إهداء إلى حفيدى آدم: رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
المدهش بتاريخ: 16 يوليو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 يوليو 2006 أثق فيك يا عمر وأثق في كلامك..وأعرف أنك شخص واضح ونبيل وغير مغرض.. ولكن كيف تفسر احتكار أحمد عز لتجارة الحديد في مصر..وكيف تفسر تضخم ثروته حتى وصلت كما يقولون إلى 40 مليار جنيه في 8 سنوات..من أين له كل هذا؟ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان