أسامة الكباريتي بتاريخ: 17 يوليو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 يوليو 2006 ما لم تسمعوه من شهادات اسرائيلية حول المقاومة صالح النعامي من المهم جداً أن يستمع العرب والمسلمون الى هذه الشهادات بالغة الأهمية التي أدلى بها عدد من قادة الأجهزة الإستخبارية الإسرائيلية حول تقييمهم لنجاحات المقاومتين الفلسطينية واللبنانية، حتى تنفضح أصوات الإحباط المنطلقة من العالم العربي، والتي تدفع نحو التيئيس من المقاومة وخيارها. يقول كارمي غيلون، الرئيس الأسبق لجهاز المخابرات الإسرائيلية " الشاباك " : " أنني متأكد أن الحركة الصهيونية لم تكن لتستطيع الاعلان عن قيام دولة إسرائيل لو كان قبل العام 1948 عرب على شاكلة رجال المقاومة الفلسطينية و مقاتلي حزب الله. لولا ما يحدث هو حقيقة ماثلة للعيان، لاعتبرنا أن ما تشهد دولتنا هو مجرد كابوس قاس، عندما تستنزف طاقتها في مواجهة تنظيمات قليلة الإمكانيات، مع كل ما نملكه من أسباب القوة ". ( القناة الأولى في التلفزيون الإسرائيلي، 14/7/2006) ** الجنرال عامي ايالون الرئيس السابق لجهاز المخابرات الإسرائيلية " الشاباك "، والقائد السابق لسلاح البحرية والنائب عن حزب العمل الإسرائيلي يقول " يجب ان نكون واعين الى ان ما حصل في الشمال وفي الجنوب كان قصورا. ولكن هاتين العمليتين اللتين نفذتهما حماس في كرم سالم وحزب الله في الشمال كانتا عمليتا كوماندو مركبتين ومهنيتين. انا رجل عسكري مع ماض جدير، واقول لكم اني كنت سأفخر بان اقودهما".(معاريف 16-7-2006 ) الجنرال شلومو غازيت، الرئيس الأسبق لجهاز الاستخبارات العسكرية " أمان " أنه أن كان ثمة استنتاج عاجل يتوجب أن نستخلصه من الخزي الذي ألم بدولتنا في المواجهة الحالية مع حزب الله والفلسطينيين هو أنه يتوجب أن نتوصل لتسويات سياسية مع الأنظمة العربية الحالية، ودفع الأثمان لقاء ذلك. فيحظر على إسرائيل أن تنتظر حتى يصل المتطرفون الى سدة الحكم في الدول العربية. أن تجربتنا القاسية تؤكد باستمرار أننا لا يمكن أن نتوقع في العالم العربي، إلا المفاجآت الصعبة، لذلك فلنتحرك سريعاً لعقد تسوية تقطع الطريق على المتطرفين العرب امكانية استغلال الصراع القائم من أجل الدفع نحو تعاظم قوتهم، فهذا هو الخطر الاستراتيجي الذي يتوجب علينا ألا نسمح له بالتحقق........ وهذا الى حد ما بأيدينا، فكفانا صلف وغرور في غير محله ". ( الإذاعة الإسرائيلية العامة، 15/7/2006 ) ** افرايم هليلفي الرئيس السابق لجهاز "الموساد " : " أن أخطر ما يمكن أن تتوقعه إسرائيل من العرب أن يتوحد الدين مع التوجهات القومية، أن ما نعيشه حالياً يمكن أن يكون نكتة لما قد نعيشه في المستقبل في حال تواصل المد الإسلامي المقاتل في مواجهة الدولة العبرية. أن هذا هو الذي يتوجب أن يقلقنا بشكل كثير، وللأسف أننا لا نحرك ساكناً في سبيل قطع الطريق على تعاظم هذا الخطر عن طريق رفضنا ابداء تنازلات ولو شكلية. لقد سكرنا من شدة الفرح عندما اعلن شارون بتبجح في العام 1982 أنه طرد منظمة التحرير من لبنان، لنبكي بعد ذلك عندما فوجئنا أن من حل مكان منظمة التحرير هو حزب الله، العدو الأكثر خطراً، الذي مرغ أنف دولة بأكملها في التراب ". ( القناة الأولي في التلفزيون الإسرائيلي، 15/7/2006 ) ** موشيه أرنس، وزير الحرب الإسرائيلي الأسبق " أن ما ينجزه المتدينون المسلمون في مواجهتنا سيدفع مئات الملايين من العرب والمسلمين للاندفاع نحو الحرب المقدسة ضد إسرائيل. أن على دولة إسرائيل ألا تسمح لأصحاب الدعوات الدينية بالنجاح في هذه المعركة، هذا يعني تهاوي قدرة الردع الإسرائيلية في مواجهة العرب والمسلمين، فبعد ذلك سيتجرأ علينا الجميع، عندها سنتحول الى اضحوكة أمام دول العالم ".( اذاعة صوت الجيش الاسرائيلي، مساء 14/7/2006 ) يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
محمد عبدالعزيز بتاريخ: 17 يوليو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 يوليو 2006 (معدل) رسالة إلى العقلاء والحكماء وأصحاب الروية والتأمل والفكر العميق وكل ما يدعونه تعبيراً عن التخــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاذل تم تعديل 18 يوليو 2006 بواسطة محمد عبدالعزيز بدون مبالغة، اللي ناقص عشان نفهم، إن المشير يطلع في بيان على الهوا وفي ايده السلاح ويقول: أيوة يا شعب احنا الطرف التالت، واحنا اللي ورا موقعة الجمل وماسبيرو والعباسية (1) والسفارة الإسرائيلية ومسرح البالون ومحمد محمود ومجلس الوزراء وبورسعيد والعباسية (2)، عايزين حاجة يا شعب؟ shawshank رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
El-Masri بتاريخ: 18 يوليو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 يوليو 2006 لذلك لم تتوقف الحرب الثقافية يوما واحدا، فأسواء الرجال تجدهم فى وزارة الثقافة ، أقصد أسواء المخلوقات تجدهم فى وزارات الثقافة والشباب والإعلام. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 18 يوليو 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 يوليو 2006 صورة الحمَل الوديع الذي قتل بالأمس في نابلس وهو يحمل علبة حلوى أوشوكولاته كان يوزعها على الأطفال و النساء قبل أن تنال منه أيدي الإرهابيين. مسكين! يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
محمود الشاعر بتاريخ: 18 يوليو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 يوليو 2006 أن امريكا واسرائيل تعلم تمام العلم ان هناك يوما سيجيئ ينتصر الاسلام فيه عليهم واقول الاسلام لا المسلمين لأن المسلمين الان يعيشون سكارى من نشوة الذل و العار المخيم علينا جميعا ان الحكومات العربية العميلة تنفذ أجندة امريكا و اسرائيل حرفيا بقمع كل ما هو اسلامي حتى وان كان معتدل صاحب رسالة تنويريه ان غدا لناظره لقريب البحر موعدنا ...........وشاطئنا العواصف جازف فقد بعد القريب ومات من ترجوه واشتد المخالف لن يرحم الموج الجبان ولن ينال الأمن خائف القلب تسكنه المواويل الحزينة ......... والمدائن للصيارف خلت الاماكن للقطيعة من تعادي أو تخالف جازف ولا تأمن لهذا الليل أن يمضي ولا أن يصلح الاشياء تالف هذا طريق البحر ................لا يفضي لغير البحر والمجهول قد يخفى لعارف جازف فان سدت جميع طرائق الدنيا امامك فاقتحمها ولا تقف كي لا تموت وانت واقف محمد ابراهيم ابو سنة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان