اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

عائلة مصرية..


بنت شعنونة

Recommended Posts

جحظت عينا شهيرة وكادت ان تصاب بالذبحة

في حين اسود وجه سيف تماما كانما كان يوم حشرة اليوم

هذا عدا نظرات الشماتة من البعض و الأسى من البعض الأخر....

هبت شهيرة واقفة وعلى وجهها غضب الدنيا كله

- قوم وديني العمارة دلوقتي..

- مش لما تتغدوا ( ليلى)

تجاهلتها شهيرة تماما قائلة

- بقولك قوووووووووووووووووووم وديني دلوقتي ( قالتها في صوت اقرب الى الصراخ)

- طيب طيب... ( سيف في نبرة عنيفة )

ثم قام من مكانه وذهب ليغسل يديه وينطلق معها

في حين ان شهيرة وقفت على باب الشقة في انتظارة وهي تضرب الأرض بقدمها في هزات سريعة وعنيفة

- رايح فين يا سيف ( الحاج)

- رايحين العمارة يابا

- لازم دلوقتي

- خلاص بقى يابا ( قالها ب امتعاض كانما يقول له ارحموني بقى وكفايا اللي انا فيه)

فتحت شهيرة الباب وخرجت

- البنت؟

- خليها نايمة جوا واهي تقعد مع الحاجا.. مش ها نتاخر ( ردت بمنتهى العصبية)

ركبت شهيرة التكسي مع سيف و هيا تكاد تسمع ضربات قلبها تهز الأرض هزا وتكاد تسمع صوت غليان دمها و تراه في اطراف اصابعها وهوا يفور

وصلت الى العمارة

نزل سيف مشيرا الى العمارة

- اهي العمارة يا شهيرة

دخلت الى الداخل فو جدت شقتان مغلقتان وتبدوا فيهما الحياة في حين الباقي تحت التشطيب وقارب على النهاية

ذوق العمارة يشبه كثيرات غيرها في المحلة .. ليست ممتازة ولكن معقولة

دخلت احدى الشقق تحت التشطيب لترا مساحة الغرف

الصراحا كن توزيع الغرف ممتاز و المساحات رائعة.. اذا بيعت كانت ستربحهم الكثير الكثير..

-هوا مش احنا شركا باين في المخروبة دي؟

قالت شهيرة بضوت عصبي اقرب للجنون

- ايوا

- و ازاي بقى تدي اخوك و اختك شقة بدون علمي

- يا شهيرة دي كانت ظروف وبعدين...

-الظروف دي عليك لوحدك.. ماليش دعوة.. انا بيني وبينك عقد احنا مش بنلعب يا بابا

- انتي عارفا ان فيفي كانت ها تطلق عشان...

- ما تطلق والا تولع انا مال اهللللللللليييييييييييييي :lol:

انا بتكلم ازااااااااااااااي تتصرف في ملكي بدون ما تقولي؟؟؟ شايفني هبلة؟ والا عشان متطمنالك ان شاء الله؟

- ما انا كنت ها اقولك

- امتى يا روح ماما؟ لما تبيع العمارة كلها؟

- اتكلمي كويس يا شهيرة <_<

- انت ليك عين اصلا تقولي اتكلمي كويس بعد اللي عملته؟؟

اختك و اخوك برا العمارة من بكرا.. فاهمني يا سيف

- ما ينفعش

- ليه؟

- عشان انا عاملهم عقد ايجار وهما دفعوا خلو رجل

- يا خراااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااابي ( صرخت صرخة مدوية كانما مات لها زوجها وظلت تصرخ الى ان امسك بها سيف وكمم فمها)

- انت اتخبلت في مخك؟ كماااااااااااااان عقد؟ ليييييييه.. ما تيجي تديهم فلوسنا احسن؟ والكلب التاني اخوك مديلة العربية وعاوز يحاسبك على بنزينها

يا اخي ملعون ابو دي عيلة دا انتوا ولاد......................

- اخرسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسي

قالها ورفع يده في الهواء لتنزل على وجهها في شكل صفعة قوية

لم تدر شهيرة بنفسها الى وهي تلتقط كرسي كان بجوارها وتقذفه في وجه سيف الذي تفاداه ب اعجوبة وهوا مذهول وغير مصدق لما فعلته زوجته!!!

وما كاد يفوق من الصدمة حتى وجدها تحمل اي شيء تراه وتقذفه عليه حتى لو كان شاكوش العمال و ادوات الدهان

كل ذلك وهي تصرخ في هيستريا متتالية

جننتوووووووووووني

كاتكوا البلاوي

قرفتني في عيتشي

مستحملاك ومستحملة قرفك انت وعيلتك وتيجوا تسرقونوي يا ولاد الكلب

وديني لأكون سجناكم نفر نفر

عيلة واطية

يا $%#%#%$#$@$#@$#@$#@$#@

واستمرت في سيل الشتائم وهي في حالة هيستريا وتبكي وتضرب سيف بكل ما تراه متاح

وفجأة.............

وانا من البلد ديييييييييييي

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 62
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

في نفس التوقيت في بيت الحاج...

بينما كان يهم الجميع بنقل الأطباق الى المطبخ واخلاء الطبلية

وقام الرجال الى الحمام الذي يوجد داخل المطبخ ايضا لغسل ايديهم...

وفي اثناء ذلك..

- انا مش فاهما يعني هيا اتعصبت كدا ليه ( ماجدا)

- انا عارفا.. اخونا وهوا حر ( ليلى)

- دي مش فلوسه لوحده .. دي فلوسها و فلوسه سوا.. وانتوا فاهمين كويس ف بطلوا استهبال ( نادية)

- هيا ما كانتش تعرف يا نادية انه ادانا الشقق؟ ( فيفي)

- لا يا فيفي.. ربنا يستر بقى على اللي ها يحصل النهاردا..

- واييييييييه بقى اللي ها يحصل ( الحاج بصوت جهوري من داخل الحمام )

- ولا حاجا يابا ( نادية)

-هوا سرق والا نهب دا اخواته دافعينله فلوس كمان.. قال يعني الواد ادلهم الشقق بلوشي

- قولها يا حاج ( محمد موجها حديثة لنادية)

- بس انت غلطان يا محمد عشان انت ورطت اخوك في حكاية الشقة و العمارة ..( نادية)

- غلطان اني بنميله فلوسه؟ ( حمد)

- فلوسه هوا والا فلوسك انت ومراتك؟

- ومالها مراته بقى يا ست نادية ؟؟ ( نبيلة زوجة محمد)

- ولا حاجا و لا حاجا..

- يالا منك ليها لها له.. مش عاوزين وجع دماغ بقى... حد يعملنا الشاي ....( الحاج)

في نفس اللحظة...........

وانا من البلد ديييييييييييي

رابط هذا التعليق
شارك

في نفس اللحظة كانت شهيرة تنفجر كالقنبلة المضغوطة في وجه زوجها الذي كانت تثق به...

و فجأة.....

اخذت بعضها وخرجت مهرولة من العمارة

ولم يقو سيف على ملاحقتها ..حيث ارتمى على الارض منهكا من كثرة مقاومته ل شهيرة احيانا و محاولته الحفاظ على حياته و الهرب مما تقذفه عليه من اشياء بعضها يمكن ان يودي بحياته فعلا..ولكن

كان اكثر تعبه من ردة فعل زوجته........!

فلم يكن يتوقع مهما دار الزمن ان تسبه زوجته و تسب ذويه و الاقسى من ذلك لم يتوقع ان تمد يدها عليه! :angry2:

واخذت الذاكرة تستدعي شكل شهيرة وهي تمسك بتلابيب القميص و تسبه هوا و اهله وكيف كانت تقذفه باي شيء في طريقه وكيف انها هجمت عليه تلكمة وتحاول خنقة!!!

معقول

هل هذه هي شهيرة التى احببتها من زمن؟

هل هي زوجتي وام ابنتي؟

مستحيل

اكيد في حاجا غلط..

اكيد

واكيد انها حاجا غلط كبيرة جدا...

انتبه سيف من لحظات شروده وقرر اللحاق بزوجته

وما ان خرج من العمارة حتى وجد الشارع خاليا بل وساكنا

كانما زوجته فص ملح وذاب!

بحث يمينا و يسارا ولكن لا اثر لها؟

اخذ يسأل البوابين في الشارع ولكن لم يدله احد على ما قد يفيده!

استغرق بحثة حوالي الساعا

ولكنه قرر العودة الى منزل العائلة

فقد طرأ بباله فجأة ما لا يــــــــحـــــــمد عقباه!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

ف استقل اول سيارة تاكسي وطار بها الى منزل الأسرة...

وهناك دخل مسرعا الى المنزل حيث كان باب المنزل مفتوحا كمعظم الوقت

فوجد الجميع قد انتفضوا ونظروا اليه فجأة وتسمرو <_<

- مالك يا سيف؟

- فيه حاجا؟

- هااه!!.... لا ابدا... هيا شهيرة ما جتش!!؟

- لا ليه يا سيف؟ ( نادية)

- انتوا ضربتوها خناقة والا ايه ( ليلى مبتسمة)

- هيا نزلت قبلي وانا مش لاقيها ( سيف متاجهلا ليلى ويحادث نادي)

- انتوا زعلتوا من بعض...

هز راسه بحزن عميق اجابة على سؤالها

- وايه الخرابيش اللي في وشك دي وعلى رقبتك؟ ( ماجدة)

- هيا ضربتك والا ايه؟ ( ليلى في نبرة حادة محاولة تفجير الموقف)

- نهار ابوك اسود؟ انت مراتك مدت ايدها عليك يا ولا؟ ( الحاج)

- يابا بس بقى.. ماحصلش حاجا.. خناقة زي اللي بتحصل بين اي اتنين متجوزين وخلاص ( اجاب بنفاذ صبر)

- والله عال؟ مش باقي الا الحريم تمد ايدها ع الرجالة... انت لازم تطلقها عشان تتأدب.. ( الحاج)

- ايوة طبعا.. تسترجي واحدا فينا تمد ايدها على جوزها؟ ايه قلة الحيا دي؟ ( ليلة)

- صلوا ع النبي .. بلا طلاق بلا هم.. خلونا نشوف البنية راحت فين.. دي غريبة وما تعرفش حاجا في المحلة ( الحاجة)

- يعني هيا ها تروح فين يعني.. دي بتدلع و بتستعبط وها تقرفنا معاها ع الفاضي.. سيبكوا منها وهيا ها ترجع زي الكلبة ( نبيلة زوجة محمد)

ذهل سيف من كلام نبيلة تماما و لم يعرف بماذا يرد عليها لولا محمد الذي لكز زوجته واخذها جانبا بعيدا عن وجه سيف الذي كاد ان ينفجر فيها

ولكنه قرر الخروج مسرعا من المنزل بحثا عنها مرة اخرة وقال وهوا يهرول خارجا

- منى خلي بالك منها يا امة ولو اتصلت شهيرة حد يهديها واعرفوا هيا فين

- ما تخافش يا سيف انا اللي ها اقعد جنب التلفون

ردت نادية بنبرة جعلت اخاها ينظر لها نظرة امتنان و يطمئن قلبة قليلا لأنه يعرف ان اخته نادية طيبة جدا ومحبة للجميع حتى شهيرة تحبها...

خرج سيف و بدات الهمهمات تتعالى وكانت البداية من نبيلة

- انت زقتني ليه .. انا ما قلتش حاجا غلط

موجهة حديثها ل محمد زوجها

- ولو برضه لازم نراعي ظروف الراجل يعني.. ومش عاوزين نتحط في موقف محرج ( محمد بلغة خاضعة و مستسلمة!!)

- لا يا محمد مراتك غلطانا .. يعني ايه زي الكلبة.. احنا بقينا ايه هنا عشان نتكلم عن بعض كدا :lol: تحبي اقول عليكي كلبة ( نادية)

-لاء بقى مش غلطانا.. اللي تعصي واحد على عيلته و ابوه و اخواته تبقى كلبة و بنت ستين.......... ( ليلى)

قاطعتها نادية

- بس بقى وكفايانا قلة حيا... سيبوه في اللي هوا فيه.. مش كل واحدا فيكوا خدت اللي عاوزاه مش عاوزين مسخرة بقى...

في ذات اللحظة استقيظت منى تبحث عن امها باكية

ف ضمتها جدتها وهي تدمع و تطمئنها

- ماما زمانها جايا يا حبيبي.. راحوا يجيبولك شوكلاتة وجايين

ثم نظرت الى بناتها واولادها قائلة... حسبي الله و نعم الوكيل

ثم نظرت الى الحاج قائلة... ذنب ابنك في رقبتك... :angry2:

وانا من البلد ديييييييييييي

رابط هذا التعليق
شارك

شانا ياريت تخلى سيف يلطش شهيره كام بوكس البت دى فورت دمى ههههههههه

انا مستنى يا شانا بجد ماشاء الله عندك موهبه حلوه زى المطبخ والاكل الحلو

رابط هذا التعليق
شارك

يالهوي؟

فورت دمك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

وكل اللي عمله سيف دا ما فورش دمك؟

طب تصدق.؟

انا ها اغير القصة اخليها تقطع سيف حتت و تدفنه

وبعدين تتدور عليك بقى :lol:

وانا من البلد ديييييييييييي

رابط هذا التعليق
شارك

هههههههههههههههههههه طيب خليها تيجى كده اى نعم المكروباظ دلوقت ب25 قرش من المحله لهونج كونج وتلف بيه بس على مين الواد جاكى شان هنا وكمان لى شان لوم(جيت لى ) وانا اخليهم يعملولها واوا هههههههههه

كملى ياشانا والله قصه حلوه انا افتقدت القصص المصريه وبالاخص العائليه

رابط هذا التعليق
شارك

ذهب سيف الى المحطة واخذ يبحث عن شهيرة على امل ان يجدها

ولكن ابدا

ف اخذ يبحث في الأقسام و المستشفيات ايضا لا اثر لها

وفي اثناء ذلك كان يتصل من ان لأخر بمنزل الحاج على امل ان يرد منها اي خبر..

لا شيء...

عاد الى المنزل خائفا و قلقا يشعر بحمل ثقيل على قلبة من خوفه على زوجته ومن انه لا يعلم ما بها

- ها ايه الأخبار؟ ( نادية)

هز راسه علامة انه لم يعثر على شيء

- طب مش يمكن سافرت مصر؟

- ياريت.. الله اعلم

- طب ما تكلم البيت عندها؟

- خايف اعمل قلق ع الفاضي؟

- طب نصبر ساعة كدا والا اتنين وانا ها اتصل انا اكني ما اعرفش انكم جايين

اعجبته الفكرة ف هز راسه بقوة علامة الموافقة

- ببباااااااااااابباااااااااا

منى باكية تخرج من حجرة الجدة لترتمي في احضان والدها

- اهلا اهلا اهلا حبيبي.. مالك يا جميل بس بتعيط ليه؟ ( سيف مرهقا ويحاول مداعبة ابنته)

- عاوزة ماما... ما قالتش غير الكلمتين دول من ساعة ما صحيت.. ( الحاجة في حزن)

- حاضر حبيبي ها اجيبلك ماما..

- وها تجيبها منين بقى ان شاء الله.. ما هي في الشوارع اهي ومش عارفين لها طريق جرة؟ ( نبيلة)

- ماتدخليش في اللي ما يخصكيش :lol: ( سيف)

- هوا انا قلت حاجا غلط.. ماهي برا اهي بقالها كذا ساعة والله اعلم هي فين والا مع مين

- محمد.. لم مراتك والا انا مش مسؤول عن اي حاجا ( سيف بمنتهى الغضب)

و لم يفعل محمد اي شيء تعقيبا او رد فعل على كلام سيف لكن نبيلة شعرت بالاهانة من كلام سيف و بان محمد لم يدافع عنها ف جذبت اولادها وخرجت مسرعة من المنزل وهي تبرطم وتتوعد كلا من سيف و محمد بالويل!!

وبعد ساعتين...

اتصلت نادية على منزل اسرة شهيرة..

- الو.. سلام عليكم

- وعليكم السلام

- ازاي حضرتك يا طنط

- اهلا مين معايا؟

- انا نادية اخت سيف..

- اهلا هالا .. ازيك يا حبيبتي

- الحمدلله يا طنط .. امال شهيرة وسيف فين

- فين؟ :angry2: دول سافروا من بدري؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هما ما وصلوش والا ايه؟

تلعثمت نادية فلم تكن قد حضرت اجابة لمثل هذا السؤال

- هاااه.. لا اصل انا برا البيت وما اعرفش.. اكيد وصلوا بقى

- انتي كدا قلقتيني موت يا نادية وحياتك طمنيني اول ما توصلي

- حاضر يا طنط انا اسفة ع الأزعاج..

واغلقت الهاتف وهيا تتصبب عرقا.. واشارت ل سيف انها لم تذهب لبيت اسرتها..

اسود وجه سيف وبدا كانه قد هرم بضع سنوات على عمره

وماكادت نادية تجلس بجوار اخيها لتواسيه حتى رن جرس الهاتف..

- الو ( ليلى)

- سلام عليكم يا بنتي.. انا مامة شهيرة

- اهلا يا طنط

- هما وصلوا والا ايه

- ااه محمد............

ثم قفزت نادية تاخذ السماعا منها

- ايوا يا طنط انا نادية.. الحمدلله وصلوا وتمام

-؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ نادية؟ انتي مش قلتي انك برا البيت؟

- هاااه .. ايوا اصل..

- فين شهيرة؟

- اااا... دددد... فففف... في الحمام

- انا عاوزة اكلمها

وسمعت صوت بكاء منى ف انقبض قلبها زيادة

- اول ما تطلع من الحمام ها اخليها تكلمك يا طنط

- هاتي سيف.. انا عاوزاة حالا..

اشارت ل سيف في صمت انها تريده ف ماذا تقول..

اقترب منها وامسك السماعة في حزن

- ايوا يا طنط

- فين شهيرة؟ في ايه؟ ايه اللي بيحصل عندك

- ابدا يا حماتي خناقة بسيطة وشهيرة سابت البيت ومشيت

- نعم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ مشيت :angry2: امتى الكلام دا؟

- من العصر كدا

- العصرررررررررر؟ واحنا دلوقتي العشا ولسا ما لقيتهاش؟

لحظة صمت

- انت عملت ايه في بنتي؟؟؟؟؟؟ <_< سيف لو ما لقيتش بنتي او جرالها حاجا يا ويلك و يا سواد ليلك مني

واغلقت الهاتف وكانت هذه هي البداية....

وانا من البلد ديييييييييييي

رابط هذا التعليق
شارك

حراااااااااااااااام عليكى يا دكتوره شانا ........... كل ده ولسه بتقولى ببساطه (وكانت هى البدايه )

بس بأمانه موضوع جميل جدا جدا :lol:

انما الامم الاخلاق ما بقيت .............. فان همو ذهبت اخلاقهم ذهبوا

...................................................................!

وعلمتنى الحياه اضحك لأحبابى

واضحك كمان للعدو علشان يشوف نابى

واخده كمان بالحضن لو خبط على بابى

فيحس انى قوى وميشفش يوم ضعفى.......

قناتى ع اليوتيوب ....

صفحتى ع الفيس بوك .....

رابط هذا التعليق
شارك

ما احنا قلنا يا هشام

داااااااااااااا مسلسسسسسسسسسسسسل <_<

يعني ها اخلص قبل رمضان بيومين عشان اديكوا فرصة تتفرجوا ع التلفزيون :lol:

هات اللب بقى :angry2:

يا شو طولي بالك معايا

اصل انا في بالي احداث كتييييييييييير عاوزة احبش بيها القصة

بس مش عارفا احطهم فين وازاي ومع مين

ف هاتي لب :unsure:

المدهش اشكرك جدا ع الموقع وها اشوفه كدا واقولك

نورية والله انتي عسسسسسسسسل

لسا لسا انا ناوية ارفع ضغط المشاهدين

هاتي كركديه :blush:

لخبطة انت معايا على الخط فعلا :o

اسود وتعالب

والله انا كنت متغربة بس وانا صغيرة

ولما نشوف القصة ها تودينا فين وانتوا قولولي واقع والا...؟ :

ماس

من غير دبدبة حااااااااااااضر

جبت لب؟ :angry2:

استاذ محمود انت مشششششكلة والله :o

دا مسلسل مكسيكي

يعني يدينا ويديكوا طووووووووووووولة العمر

هات سوداني :angry2:

سامحوني لو برد عليكم متاخر بس عشان التسلسل الدرامي اوقات يبقى سخن ف بكتبه مرة واحدا قبل ما انسى عاوزة اقول ايه

شانا عكاشة :angry2:

وانا من البلد ديييييييييييي

رابط هذا التعليق
شارك

بصى هو سيف طبعاا غلطان

بس شهيرة دى طلعت لسانها طويل اوى

طيب ممكن ثمن الشقتين بتوع اخواتة يتخصم من نصيبة هو

احنا بس جايين نهدى النفوس

رابط هذا التعليق
شارك

اوك شانا منى كيلو لب وكيلو سودانى

علشان ابقى الراعى الرسمى للمسلسل

رابط هذا التعليق
شارك

مر اليوم ثقيلا جدا على سيف و على الجميع

فهو لا يعلم اين زوجتة ولا ما حدث لها

وفي اليوم التالي قرر النزول الى القاهرة

لابد ان شهيرة هناك

فهي لا تعرف غير القاهرة...؟!!!

خرج مبكرا حتى لا يرى احدا من اهله ولا يروه فقد راى وسمع مافيه الكفاية

ورغم غضبه الجم من زوجته

الا انه قد احس بالتعاطف معها

ف شيء ما في داخله يعلم انه مخطيء

ولكن لا يمكن ان يكون مافعلته شهيرة هو الرد!!

وصل الى بيت اهل شهيرة...و رن الجرس و فتح الباب

- سلام عليكم يا طنط

- لقيت شهيرة؟ :huh:

قالتها وهي تبعده وتنظر خلفه ربما ترى شهيرة

- الله؟ فين بنتي؟

- هيا ما جاتش هنا؟

- انت ها تهزر يا سيييييييييف؟؟؟؟؟؟

- طب ندخل يا طنط بس ونتكلم البنت نايمة على ايدي و الشنط تقيلة

- افسحت له المجال للدخول واخذت البنت من على كتفه و اوضعتها في السرير حتى تنام مرتاحا

ازاي حضرتك يا عمي

- اهلا يا سيف.. ايه اللي حصل يا ابني؟ انتوا اتخانقتوا والا ايه

- اه يا عمي خناقة زي اي زوجين يعني -_-

- انا عارفا بنتي.. استحااااااالة تمشي كدا الا اذا كان فيه حاجا كبيرة؟؟ اهلك عملولها ايه؟ ( الأم)

- يا طنط ماحدش عمل حاجا خلونا نشوف بس ممكن نلاقيها فين؟

- انا كلمت اخواتها ماحدش يعرف حاجا

- طب نكلم حد من صاحبتها اللى كانت بتروحلهم قبل ما نتجوز؟

- ماشي

وخرجت الأم واحضرت دفتر الهاتف واخذت تتصل بالجمييييع في محاولة منها لمعرفة مكان ابنتها...

ولكن لا امل

ومر نصف اليوم و الجميع في حالة عجز

و الطفلة الصغيرة دائمة السؤال عن امها

وفجأة قرر سيف الخروج

- رايح فين يا ابني؟

- ها اشوف مراتي فين يا عمي

قالها وخرج مسرعا.. متوجها الى بيت حسن.. اخو شهيرة.. فقد كان يعلم ان شهيرة تحبه وانه يعطف عليها كثيرا..

خبط الباب وفتح حسن.. الذي ذهل قليلا لرؤية سيف

-سيف؟؟ ايه اللي جابك هنا؟

- شهيرة عندك يا حسن صح؟

تردد قليلا في الأجابة ثم نظر اليه نظرة تفيد ال نعم

- يعني هيا عندك من الأول وما قلتش؟

- شششش وطي صوتك

دفعه خارج المنزل و رد الباب خلفهم

- البنت جايا منهارة ومش طايقاك.. قلت خليكوا بعيد شوية لحد ما تهدوا وبعدين يا سيف ايه اللي هببته دا؟ عاوز تفنجر فنجر من جيبك يا اخي

وبعدين يجرى ايه يعني لو كنت قلتلها؟ بدل ما تبقى زي الأطرش في الزفة

- حسن.. الحاجات دي بيني وبين مراتي مش عاوز حد يتدخل :P

- ومراتك دي اختي.. يعني من حقي احميها وادافع عتها وعن حقوقها

- تدافع عنها من جوزها

- لما يبيعها لاخواته يبقى اه

- بس بقى يا حسن....... ( قالها في غضب شديد)

ف توقف حسن عن الكلام

- عاوز اقابلها

-لا :angry:

- ليه؟

- كدا احسن .. سيبها تهدى يومين وبعدين ابقى كلمها...

- براحتكوا... قولها اني جيت وان بنتها تعبانا اوي من غيرها.. احنا دلوقتي في بيت الحاج باباك

= طيب

وغادر سيف... وذهب ليطمئن اهلها...

- شهيرة عند حسن يا طنط

- عنده ازاي؟ دا انا مكلماه ميت مرة وقالي ما يعرفش حاجا؟

- هيا عنده وقالتله يعمل كدا عشان مش عاوزاني اعرف طريقها

- الواد دا اتهبل؟؟؟؟؟ :o بيخبي على امه؟؟ والله لا انا مورياه

وخرجت من الغرفة مسرعة

- رايحا فين يا طنط؟

- ها اروح لحسن واشوف اخرتها معاكوا ايه.. تيجي معايا يا سيف؟

- لا خليني هنا احسن mfb:

- اييييييييه اللي حصل؟

شهيرة تبكي

- ردي عليا يا بنتي ما تجننيش؟

- بكاء

- طب فهميني بس وبعدين عيطي؟

بكاء ثم بكاء

وبعد فترة بدات شهيرة بالحديث و اخبرت امها عن كل ما حدث

استشاطت الأم غضبا وقالت

- ما انتي اللي هبلة وتستاهلي اللي يجرالك؟ مش انا قلتلك من الأول فلوسك حاجا وفلوس جوزك حاجا ;)

- يا ماما انا مش زعلانة عشان كدا انا زعلانة انه استغفلني وما قاليش

- يا صلاة النبي؟ بجد!!!! قومي البسي هدومك يوالا معايا

- على فين بس

- على البيت.. بنتك محتاجاكي وبعدين نبقى نشوف حل للموضوع دا

عندما سمعت كلمة بنتك حن قلبها فقد كانت تتالم كثير لبعدها عنها

ف وافقت على الفور وارتدت ملابسها وخرجت مع امها

تهلل وجه سيف عندما راها تدخل مع امها وهب يحمل حقيبتها منها

- حمدالله ع السلالالالالالامة يا شهيرة :blush: قلقتيني عليكي موت

- دفعت يده في عنف واستمرت في السير حتى دخلت غرفتها واغلقتها

فنظر الى الأم نظرة استنكار..

معلش.. اللي عملته مش شوية برضة

ف عرف انها حكت لوالدتها ف تورد وجهه خجلا وذهب للجلوس حيث كان.... :sad:

وانا من البلد ديييييييييييي

رابط هذا التعليق
شارك

الاخت شعنونه

انتى هتخلصيلنا المسلسل دة امتا استعجلى شويه علشان نلحق نعرضه فى رمضان بعد الافطار

والنبى خلصى يا شيخه اصى بصراحه بشبه على القصه دى وشكلها كدة جايه علىالجرح شوى

نشكرك الروائبه العظيمه بنت شعنونه

ونشكر المذيع الجرئ مومو الامور

ونشكر السادة المحاورتيه

وتحيه خاصه للاخ النسر المصرى فى غيابه ربنا يفك زنقته

واللى اللقاء فى حلقه مقبله من برنامج

متذوقينى يا ماما

a5b1a75a2d.gif

التوقيع و الصورة الرمزية هدية من الاخت مصرية يعني مصرية

أشكرك

رابط هذا التعليق
شارك

مر اليوم دون ان تخرج شهيرة من غرفتها

وتقريبا كانت امها معها طول الوقت

حيث كانا يتداولان فيما يجب فعله وكيفية تدارك الموقف

ولم يخف على الأم ان تهدي من ابنتها وتجعلها تحتفظ بزوجها الذي هوا انسان طيب لم نرى منه ما يسوء...

وفي اليوم التالي خرجت شهيرة لتغسل وجهها

ف راها سيف وقرر ان يحادثها بعد الأفطار

بعد الأفطار طرق على باب حجرتها..

- اتفضل

دخل سيف في تردد وما ان راته شهيرة حتى اشاحت بوجهها

- ممكن نتكلم ارجوكي؟ mfb:

لم تجب ف اعتبر ذلك موافقة ف دخل بتردد واغلق الباب..

اقترب سيف من زوجتة الجالسة على حافة السرير وضهرها له وجلس خلفها

- شهيرة..

لا رد

- انا عارف انك زعلانة مني... ارجوكي...

تردد قليلا

ثم مد يده بتردد ليضعها على كتف زوجته

شعرت بمنتهى الحنية في لمسته لكن غضبها منعها من استقبال الرسالة ف هزت كتفها حتى يبعد يده

ابعد سيف يده في حزن ;) واكمل حديثة

- صدقيني يا شهيرة.. انا ما كنت عاوز اعمل اي حاجا من دا.. الحاج غصب عليا وقالي يا رضايا يا غضبي.. ما يرضكيش اغضب ابويا يا شهيرة

قطبت حاجبيها وردت بصوت مبحوح

- لكن تغضب مراتك وتضحي بيها ماشي

- لا يا شهيرة .. ما تظلمنيش.. انا..

- اظلمك؟ والكلام اللي قالته اختك هناك؟؟ برضه بظلمك.؟؟

- انتي عارفا ليلى غلسة.. دي اوقات بتغلس عليا انا نفسي.. ما تسمعيش منها وطنشيها وخلاص

احست ببعض السعادة ف هذه هي المرة الأولى التى يقف فيها معها ضد اخوته ويعترف بالحق ولكنها لم تظهر ذلك واستمرت في جلستها

- شهيرة.. انتي اغلى حاجا في حياتي.. انتي وبنتي...

دمعت عيناها في صمت لأنها تعرف انه يقول الصدق

- شهيرة.. احنا تربيتنا ريفية يعني كلام الحاج يمشي علينا زي السيف.. كلنا يا شهيرة مش انا بس والله.. ومهما كبرنا.. لازم نوطي نبوس ايده ولازم ننفذ طلباته مهما حصل..حتى لو غلط.. دا ابونا يا شهيرة.. فاهماني؟

لا رد

قام من جلستة ثم وقف امامها وامسك بيديها وهوا يجلس على ركبتيه على الأرض لينظر في عينيها

وهاله احمرار عينيها و تلك الدموع التى تنهال على وجنتيها

:huh:

- شهيرة.. سامحيني ارجوكي.. انا بحبك جدا... وممكن اعمل اي حاجا ترضيكي في الدنيا.. بس ابقى كويسة ارجوكي.. انا قلبي بيتقطع لما بتعيطي

ازدادت في البكاء

- بس حبيبي ..بس...

وقبل يديها وبدا هوا في البكاء

وما ان شعرت بدموعه وبكائه حتى صعقت ف مدت يدها ترفع راسه اليها ف وجدته يدمع حقا

لم تتحمل منظره ف ارتمت في احضانه بسسسسسرعة

- ياااااااااااااااااااااااااه يا شهيرة.. ياااااااااااااه... اخيرا

قالها واخذ يبكي كما الطفل الصغير

- سامحيني.. ماتزعليش مني.. غصب عني والله

- كدا يا سيف؟ تهون عليك شهيرة؟ اهون عليك كل اللي اتعمل فيا..

- معلش حبيبي حقك عندي .. حقك على راسي انا والله

واخذ يقبلها وهيا بين يديه ترتجف كما العصفور الصغير.. ولكنه كان سعيدا جدا بها..

وبعد ان هدا الموقف قالت له

سيف.. عاوز تصالحني

- اكيد انا ماليش غيرك

- يبقى تكتبلي شقة ب اسمي و نفرشها عشان لما نروح المحلة نبقى نسكن فيها

تردد قليلا

شهيرة تراقب انفعالات وجهه

لحظة صمت

ثم تبسم وقال

- شقة واحدا بس؟

ف تعجبت؟

- العمارة كلها بتاعتك يا شهيرة.. انا كلي ملكك

- يعني موافق؟ :angry:

- اكيد

- ونروح نعملها في الشهر العقاري؟

- ونروح الشهر يا جميل

= بكرا؟

- بكرا :blush:

- ومش ها تخبي حاجا عني تاني

- ومش ها اخبي

ف ارتمت في احضانه

حضنها بقوة وهمس في اذنها بكلمة واحدا فقط

جوزك بيحبك.. ويعز عليه تشتميه وتضربيه...

خجلت من نفسها جداااااااااااا ولم تدر ما تقول ولكنها احتضنته بششششششدة واخذت تبكي بكاء مريرا لمدة الربع ساعا وهوا محتضنها

حتى هدأت

ابعدت نفسها من حضنه

نظرت في عينيه بخجل

ثم وطت على يده تقبلها وهي تقول

انا اسفة اوي بجد :P

سحب يده بسرعة وذهول وقال لها

- شهيرة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ بتعملي ايه

- اقبل يد زوجي... عشان بحبه.. مش انت جوزي؟

ف احتضنها في مشهد مؤثر...

وبعد فترة

وخرجا من الغرفة وهما يبتسمان

مما جعل الأم تضحك و تقول

اخييييييييييييييرا

يا ساااااااااااتر عليكوا :o

وانا من البلد ديييييييييييي

رابط هذا التعليق
شارك

براففووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو

برافوووووووووووووووووووووووووووووووووو

ممتازززززززززززززززززززززززززززززززززززز

حتة مشهد سينمائي

بجد برافو

كملي

البحر موعدنا ...........وشاطئنا العواصف جازف فقد بعد القريب ومات من ترجوه واشتد المخالف لن يرحم الموج الجبان ولن ينال الأمن خائف القلب تسكنه المواويل الحزينة ......... والمدائن للصيارف خلت الاماكن للقطيعة من تعادي أو تخالف جازف ولا تأمن لهذا الليل أن يمضي ولا أن يصلح الاشياء تالف هذا طريق البحر ................لا يفضي لغير البحر والمجهول قد يخفى لعارف جازف فان سدت جميع طرائق الدنيا امامك فاقتحمها ولا تقف كي لا تموت وانت واقف

محمد ابراهيم ابو سنة

رابط هذا التعليق
شارك

بجد يا استاذ محمود؟ :P

ربنا يكرمك يارب ع التشجيع :angry:

نكمل والا زهقتوا والا ايييييييه mfb:

لسا فاضل 28 حلقة بس :o

وانا من البلد ديييييييييييي

رابط هذا التعليق
شارك

شانا نفسها يبقا رمضان السنه دي 31 يوم ههههههه

أنا لا أكتب الأشـــعار فالأشعـــــــــار تكتبني

أريد الصمت كي أحيا ولكن الذي ألقاه ُينطقني

رابط هذا التعليق
شارك

جميل جميل ياشانا فعلا مسلسل رائع بس ياتري ايه اللي حيحصل احنا في انتظار الابداع لازم تكوني مؤلف احسن

رابط هذا التعليق
شارك

و بعدين يا شن شن .. فين بقية المسلسل :)

عايزين نعرف ايه اللى حصل بعد فاصل التثبيت اللى حصل ده :)

بس تسلم ايدك .. و الله قصة لطيفة جداً :huh:

الماتش متباع

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...