عليـ***ـاء بتاريخ: 27 يوليو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 يوليو 2006 رايس تحول تركيز الدبلوماسية الأميركية إلى أزمة غزة (وزيرة الخارجية تلتقي الرئيس الفلسطيني محمود عباس وتدعو للسلام المستديم) من ديفيد شلبي، المحرر بنشرة واشنطن رام الله، 26 تموز/يوليو، 2006- حوّلت وزيرة الخارجية الأميركية كوندوليزا رايس تركيز الدبلوماسية الأميركية يوم 25 تموز/يوليو، 2006، من الأزمة في لبنان إلى العمليات العسكرية الإسرائيلية المستمرة في غزة، حينما التقت الرئيس الفلسطيني محمود عباس في رام الله. وقالت رايس في لقاء لها مع وسائل الإعلام في أعقاب لقائها الزعيم الفلسطيني "إنه حتى مع انفراج الوضع في لبنان، فإننا يجب أن نواصل تركيزنا على ما يجري في الأراضي الفلسطينية، وعلى رغبتنا في العودة إلى المسار الذي يفضي في نهاية المطاف إلى تحقيق رؤية الرئيس بوش، وهي أيضا رؤية الرئيس عباس، بوجود دولتين تعيشان جنبا إلى جنب في سلام." وتجدر الإشارة إلى أن إسرائيل تنفذ عمليات عسكرية في غزة منذ قيام مسلحين لهم علاقة بحركة حماس التي تتولى الحكم في السلطة الفلسطينية بالتسلل إلى إسرائيل يوم 25 حزيران/يونيو، ومهاجمة نقطة عسكرية إسرائيلية بالقرب من حدود غزة واختطاف جندي إسرائيلي. ومن جانبها دعت إسرائيل للإفراج الفوري عن الجندي المختطف غيلاد شاليت بينما طالب مختطفو الجندي بالإفراج أولا عن ألف سجين فلسطيني بالإضافة للإفراج عن كل النساء والأطفال من السجون الإسرائيلية. وقالت رايس "من المهم أن ننهي أزمة غزة، وإنني أعلم أن (الرئيس عباس) يعمل جاهدا من أجل تحقيق ذلك ولكي يهيئ الظروف التي يمكن أن تنتهي على أساسها. كما أننا نحاول استخدام كل الوسائل المتاحة لنا من أجل ضمان الإفراج عن الجنود الإسرائيليين." وأعربت رايس عن القلق من الظروف الصعبة التي يجد الفلسطينيون أنفسهم يعيشون في ظلها وتعهدت بمواصلة المساعدات الإنسانية الأميركية للشعب الفلسطيني، غير أنها قالت إن الحل النهائي هو "التوصل إلى سلام مستديم لتلك المنطقة." وأضافت "إننا نحتاج لأن نكون قادرين على إحراز تقدم لأن الشعب الفلسطيني عاش لمدة طويلة جدا في ظل العنف يساوره إحساس بالإذلال اليومي نظرا للظروف السائدة هنا." وذكرت رايس أنها تحدثت مع المسؤولين الإسرائيليين حول التطبيق الكامل لاتفاق تشرين الثاني/نوفمبر، 2005، المتعلق بالحركة والعبور في الأراضي الفلسطينية من أجل تيسيير أنشطة الاقتصاد الفلسطيني. (أنظر المقال المتعلق بالموضوع ( http://usinfo.state.gov/ar/Archive/2005/Nov/16-604174.html )). وقد منح اتفاق تشرين الثاني/نوفمبر، 2005، السلطة الفلسطينية السيطرة على معبر رفح الحدودي بين غزة ومصر، كما دعا إلى البدء في تسيير قوافل حافلات وشاحنات بين غزة والضفة الغربية، وتخفيف القيود المفروضة على حرية الحركة داخل الضفة الغربية، وتصدير المنتجات الزراعية الفلسطينية، والتصريح ببدء إنشاء ميناء فلسطيني على البحر، واعتراف الطرفين بأهمية وجود مطار فلسطيني. وكانت رايس قد التقت في وقت سابق من يوم 25 تموز/يوليو رئيس الوزراء الإسرائيلي إيهود أولمرت لمناقشة العمليات الإسرائيلية في لبنان وغزة. ثم توجهت إلى روما يوم 26 تموز/يوليو، 2006، لحضور المؤتمر الذي خصص لبحث سبل إنهاء الأعمال العدائية بين إسرائيل وحزب الله. هكذا الحياة ........ لقاء ......... ثم فراق ........ فدموع ........ ثم حنين .......... وتبقي الذكري رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
khedr بتاريخ: 27 يوليو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 يوليو 2006 رايس....بيدها اوراق ....الحل....! يامصر... يامصر...يامصر ياااااااااااااااااااااااااااااامصر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان