دعوة لكل الرموز والزعامات الدينية ان تتواضع لله ولوليه المنقذ (ع)

[الفجر الصادق]

الحمد لله متم نوره ومنجز وعده الحمد لله مظهر دينه وناصر عبده

دعوة لكل الرموز والزعامات الدينية أن تتواضع لله ولوليه المنقذ(ع)

بسم الله وبالله والصلاة على قائد الأنبياء والأولياء محمد وعلى آله الأطهار ثوار الأرض والسماء

في الواقع ونحن نقف على أعتاب زمن الثورة الإلهية المباركة التي يقودها منقذ البشرية (ع) نرى عموم الناس مكتفية بالزعامات الدينية الموجودة ومستغنية بها عن الإمام (ع) ، وهذه الزعامات في كل المذاهب والملل تركز في وعي الناس الإضطرار إليها وليس الى منقذ البشرية (ع) ، وتركز في وعي الناس أهمية وجودها وتعتبر نفسها بديلاً كافياً عنه (ع) ، لذلك فإن من المهم أن يتم توجيه نداء الى كل الزعامات الدينية بمختلف أوصافها وألقابها وأختصاصاتها العلمية أو السياسية وبمختلف توجهاتها ومذاهبها للتواضع لله سبحانه ولثورة المنقذ (ع) إن شاءت أن تنال شرف النصرة لمنقذ البشرية (ع) وإمام العدل ومحرر العالم ، والمطلوب منهم :

أولاً : عليهم إعلان الإفتقار للحل الإلهي ، وإعلان اليأس من كل البدائل السياسية والدينية التي يقدمونها الى المجتمع ويكونون صادقين بهذا المنطوق بما أثبتته التجارب للجميع .

ثانياً : عليهم الإعتراف بحقيقة عجزهم وفشلهم عن إنقاذ الناس خصوصاً أمام ضخامة الفتنة ، سواء القادمة من الغرب أو فتنة التأويلات المنحرفة للدين التي تجتاح واقعنا .

ثالثاً : عليهم التحول من موقع الإدعاء بقيادة الناس الى موقع الجندية في ثورة المنقذ (ع) ، حتى يكون حالهم حال أي مؤمن يحاول أن يخدم دين الله ، ولا فضل لأحدٍ على أحد إلا بالتقوى .

رابعاً : عليهم أن يتوبوا عن الإغترار بالموروث والتعصب له وعن التضخيم لشأن نتاجاتهم الفكرية والإجتهادية ، ويعلنوا الحاجة الماسة لعلم الإمام (ع) ولتأويله كي ينقذهم وينقذنا .

خامساً : عليهم ترك الألقاب المفخمة التي جعلوها لأنفسهم فهي ألقاب لا أساس شرعي لها ولا نص شرعي عليها ، وهي مخالفة لسنة التواضع التي جاء بها الأنبياء والأولياء (ع) .

سادساً : عليهم الإعتراف بأن كل نتاجات زمن المهلة لم ولن تمثل الأطروحة الإلهية ، والإعتراف بأنهم لا يستطيعون تقديم دين الله الحق لشعوب الأرض ولا يستطيعون القيام بالإصلاح الكبير .

سابعاً : عليهم الإعتراف بضخامة الفجوة بين روح الدين وبين واقعه الآن ، وعدم إعتبار أن الدين بخير وعدم خداع النفس ، بل الإقرار بأن الدين ليس بخير ونحن محتاجون للمنقذ (ع) .

ثامناً : عليهم الإعتراف بفشل المنظومات التقليدية وبأنها ساهمت في تمزيق الناس الى فرق وقبائل دينية ولم تساهم في توحدهم ، وبأنها قدمت طريقة مشوشة في الإتباع لدين الله سبحانه .

تاسعاً : عليهم الخروج من موقع الوصاية على الدين ، الى موقع المشاركة في مسؤولية الدعوة للإمام المنقذ (ع) وفي التوبة والإستغفار لله سبحانه والإفتقار للهدي الإلهي والمنقذ (ع) .

عاشراً : عليهم الإعتراف بأن أي منهم لا ينوب عن الإمام (ع) ولا يمثل مطاليب الإمام (ع) ولا يعرف خطة الإمام (ع) ، وعليهم ترك إضفاء القداسة على أنفسهم والعصمة على أفكارهم .

والحمد لله رب العالمين

Almnbr_almhdoi@yahoo.com

[MZohairy]

بدأ ممثلوا الجانب الشيعي في الرد على آراء ممثلوا السنه فيهم

و في النهايه لن يخسر غير المسلمين!!!!!!!

جسد واحد تطعن يده اليمنى يده اليسرى فتقوم اليد اليسرى بطعن اليد اليمنى حتى يموت الجسد كله!

لا حول ولا قوة الا بالله

[صبح]

بدأ ممثلوا الجانب الشيعي في الرد على آراء ممثلوا السنه فيهم

و في النهايه لن يخسر غير المسلمين!!!!!!!

جسد واحد تطعن يده اليمنى يده اليسرى فتقوم اليد اليسرى بطعن اليد اليمنى حتى يموت الجسد كله!

لا حول ولا قوة الا بالله

صدقت :lol:

لا حول ولا قوة الا بالله

[Tafshan]

بالراحة يا جماعة ..

الموضوع ببساطة هو تطرف سنى بيقابله ده الوقت تطرف شيعي ... على الاقل ح يعادلوا بعض و نخلص من الاثنين .. كده كده التطرف مش بيجيب فائدة و البقاء للاعتدال ..

[otaka]

بالراحة يا جماعة ..

الموضوع ببساطة هو تطرف سنى بيقابله ده الوقت تطرف شيعي ... على الاقل ح يعادلوا بعض و نخلص من الاثنين .. كده كده التطرف مش بيجيب فائدة و البقاء للاعتدال ..

الله ينور عليك التطرف مله واحده

و شعوبنا برغم حنقى عليهم الا انهم كسفونى لما ضربوا عم الشيخ محمد حسان فى بورسعيد لما تهجم على حزب الله

اصحوا يا ناس

[إبن مصر]

ولماذا لا نقول بعد قراءه الايام الماضيه ان محاوله فك الترابط الوطنى بين الشعوب والمقاومه فشلت فلم يعد الا الاتيان بمثل هذه الكلمات على لسان اصحابها لاثاره روح الاعتراض فى انفسنا اولا على فساد بعض الادعاءات وبالتبعيه ننجر الى عدم الاعتراف بقوه وحجه المقاومه على ارض الواقع....

يبدأوا أولا بهذه التصريحات على لسان الشيعه...

فنستهجنها ثم نتناقش فى صحتها وننصرف عن التكاتف الذى نحن فيه..

ثم تزداد جرعه التصريحات متضمنه بعض ما لا يعرفه العامه عن عقيده الشيعه ليصدموا فتكون النتيجه الانصراف الكامل عن قوه اتحاد الشعوب العربيه..

لا استبعد ان يكون كاتب هذه الكلمات من المعسكر الاخر وليس من الشيعه خاصه وان كل تصريحات قاداتهم لم تتعرض ولو مره واحده لان عقيدتهم اسلم او ان دفاعهم دفاع شيعى..

اليقظه اليقظه يا اخوانى لمثل هذه المهاترات..

فالعدو لن يتوانى عن اى شىء فى مقابل اشعال الفتنه وتخفيف ضغط اتحاد الشرفاء عليه.

[عوض السيد]

رغم انى مع الاخ احمد محمود فى ظنه بان كاتب المقال ليس شيعيا وربما هو احد الوهابيه لسببين

اولهما ان اسلوب الكلام هو اسلوب وهابى حيث يعتمد الوهابيين فى كلامهم الاغلب على عنف الالفاظ

ثانيهما ان اسلوب الشيعه يعتمد على الليين فى اغلب الاوقات حيث اعتمادهم مبدء التقيه هو الغالب لديهم

اقول رغم ذلك سارد على اخانا العزيز كاتب الرساله

اولا تقول

أولاً : عليهم إعلان الإفتقار للحل الإلهي ، وإعلان اليأس من كل البدائل السياسية والدينية التي يقدمونها الى المجتمع ويكونون صادقين بهذا المنطوق بما أثبتته التجارب للجميع .ولك اقول

انا معك فى القول فلا الشيعيه اعطتنا الحل ولا الوهابيه اعطتنا الحل ولا اعتدال اهل السنه كان حلا جميعنا فقراء الى الله ونحن مفتقرون صدقا الى الحل الالهى

ثانياً : عليهم الإعتراف بحقيقة عجزهم وفشلهم عن إنقاذ الناس خصوصاً أمام ضخامة الفتنة ، سواء القادمة من الغرب أو فتنة التأويلات المنحرفة للدين التي تجتاح واقعنا . انا معك فى هذا ايضا فقد اول الشيعه القران بما يناسب مذهبهم كذلك فعلت الوهابيه واهل السنه كلنا بلا تثنيه اتبعنا اهوائنا وما يقارب فكرنا الضيق والمحدود جميعنا الغينا عقولنا واصبحنا خراف تقاد حيث شاء لها راعيها ولا فرق لديها ان كان هذا الراعى فاسد او يقودها الى التهلكه

ثالثاً : عليهم التحول من موقع الإدعاء بقيادة الناس الى موقع الجندية في ثورة المنقذ (ع) ، حتى يكون حالهم حال أي مؤمن يحاول أن يخدم دين الله ، ولا فضل لأحدٍ على أحد إلا بالتقوى .السؤال هنا لك لو انى اتبعت فكر اى انسان مهما كان قدره فهل يغنى عنى هذا الرجل من الله شيئا ام ترانى ساجيب الله بانى تبع فلان ابن فلان فهل اذا قلت لربى انى اتبع على او عمر او ابن عبد الوهاب او الشافعى او ابن حنبل وكان هناك خطء ما فى فكر احدهم قادنى الى النار فهل سيرفع عنى احدهم العذاب اليس العقل الذى اتانى الله اياه هو حجة الله على الن يسئلنى ربى عما هدانى اياه من قدره على التفكير ام سنظل خرافا تقاد بلا عقل

رابعاً : عليهم أن يتوبوا عن الإغترار بالموروث والتعصب له وعن التضخيم لشأن نتاجاتهم الفكرية والإجتهادية ، ويعلنوا الحاجة الماسة لعلم الإمام (ع) ولتأويله كي ينقذهم وينقذنا .هنا يطرح سؤال اخر نفسه اليس من الافضل ان تكون قدوه حين تامر بعمل ما فهل يليق بك ان تامر الناس بالمعروف دون ان يكون ما تامر به هو سلوكك اليس الوهابيين متمسكين بما ورثوه من فكر عن ابن عبد الوهاب موروث جعلهم يرون الجميع خاطئون الا من تمسك بموروثهم وكذلك تفعل انت بتمسكك بفكر الامام ويفعل المعتزله ويفعل اهل السنه لماذا لا اكون فقط مسلم وكل من يقول لا الاه الا الله هو مسلم مثلى لماذا اتبع الموروث واقدسه فاقول هذا وهابى وهذا شيعيى وهذا سنى

خامساً : عليهم ترك الألقاب المفخمة التي جعلوها لأنفسهم فهي ألقاب لا أساس شرعي لها ولا نص شرعي عليها ، وهي مخالفة لسنة التواضع التي جاء بها الأنبياء والأولياء (ع) .

سادساً : عليهم الإعتراف بأن كل نتاجات زمن المهلة لم ولن تمثل الأطروحة الإلهية ، والإعتراف بأنهم لا يستطيعون تقديم دين الله الحق لشعوب الأرض ولا يستطيعون القيام بالإصلاح الكبير .

سابعاً : عليهم الإعتراف بضخامة الفجوة بين روح الدين وبين واقعه الآن ، وعدم إعتبار أن الدين بخير وعدم خداع النفس ، بل الإقرار بأن الدين ليس بخير ونحن محتاجون للمنقذ (ع) .

نحن محتاجون الى حب الاخر واتباع قول الرسول الكريم لا يؤمن احدكم حتى يحب لاخيه ما يحب لنفسه فلماذا تكون الكراهيه هى الغالبه بيننا فيكره الوهابى الشيعى ويكره الشيعى الوهابى ويتقاتل المعتزل مع السنى لماذا اختفا من بيننا الحب فى الله والحب لله

ثامناً : عليهم الإعتراف بفشل المنظومات التقليدية وبأنها ساهمت في تمزيق الناس الى فرق وقبائل دينية ولم تساهم في توحدهم ، وبأنها قدمت طريقة مشوشة في الإتباع لدين الله سبحانه .

انا اعترف بهذا اصبحنا شيعه واصبحنا وهابيه اصبحنا اتباع ابى حنيفه واصبحنا اتباع ابن حنبل تمزقنا حتى اصبح كل منا لايعرف حتى نفسه فخمنا ذاتنا وتغالينا فى مدح انفسنا واطلقنا الالقاب جزافا فهذا عالم وذاك علامه والاخر عالم بالله والاخر حكيم الحكما نسينا التواضع لله فاذل الله اعناقنا وارسل الهوان فى قلوبنا وجرء علينا اعدائنا

فالى ان ياتى اليوم الذى نتواضع فيه ونترك ما تغالا فيه اباءنا وتناحروا فيه سنبقى كما اليهود فى ارض الشتات

اسئل الله لى ولكم ان يجعلنا متواضعين غير مغالين ولا مقدسين لامام ولا مذهب وان ينجينا مما قاله رسول الله والله لتتبعن سنن من كانوا قبلكم شبرا بشبر وزراعا بزراع

اللهم اهدنا سبيل الرشاد

[عوض السيد]

وجدت لك كلام اخر يناقض كلامك فى موضوع الدعوه وهى النظر الى الاخلاق وليس الى المذهب واترك هنا نص كلامك الاخر لاجمع لك الشئ بنقيضه اتمنا ان تتنتهج مبدء ثابت ولا تحاول الجمع بين الشئ ونقيده[/color]بسم الله وبالله وعلى ملة رسول الله

والصلاة على محمد الأمين وعلى آله الميامين والتسليم لله رب العالمين

المذهب الأخلاقي العا لمي

إن الأنبياء (ع) جاءوا كلهم من مذهبٍ أخلاقي واحد ، وسعوا كلهم الى تأسيس مذهب أخلاقي واحد في العالم ، لكن الخلافات الفقهية والعقائدية بعد كل نبي من الأنبياء أنتجت مذاهب شتى تابعة لذلك النبي ، كما إن إمتناع أتباع كل نبي عن الإستجابة للنبي أو الرسول الذي يأتي بعده أدى الى نشوء أمة خاصة بكل رسول ، وبالتالي عندما ترى الواقع على الأرض ، وبعد رحلة الأنبياء تجده قد إمتلأ بمئات المذاهب الدينية ، وإذا دخلت الى ساحة كل مذهب من هذه المذاهب ستجد إختلافات فقهية وفرعية كبيرة وتجد داخل كل مذهب إنقسامات كبيرة حسب عدد الأحبار أو الرهبان أو الشيوخ أو الفقهاء في ذلك المذهب .. وهذا هو واقع الحال في الحياة الدنيا ، إلا إننا يجب أن ننتبه الى حقيقة هامة جداً وهي وجود مذهب أخلاقي مشترك يجمع ولو بنسبة محددة أبناء العالم وأبناء المذاهب كلها ، ويصنفهم وفق قواعد بسيطة ليست فقهية ولا هي قواعد عقائدية معقدة بل هي قواعد أخلاقية إيمانية ، لذلك عندما تذهب الى بلد من البلدان فإنك لا تسأل هل هذا الشخص مسيحي أم مسلم ، ولا تسأل هو مسلم من أي مذهب ، بل إنك تسأل هل هو ملتزم أخلاقياً أم غير ملتزم ، وتنظر هل هو متواضع أم متكبر ، وهل هو أمين أم خائن للأمانة .. إذاً فهناك تقسيم آخر للبشر يجب أن لا نتغافل عنه أو نستهين به أو ننكره ، فكما إن للبشر تقسيم قومي عرقي ونحن لا نتغافل عنه رغم إننا نتكلم في الدين فكذلك لهم تقسيم أخلاقي يجب أن لا نتغافل عنه حتى لو كان كلامنا في القضايا الإجتماعية المختلفة ، وكما إن النساء يصنفن أنفسهن مرة الى جانب الجهة النسائية في العالم ، ومرة أخرى يصنفن أنفسهن الى جانب قوميتهن أو طائفتهن ، فكذلك أي إنسان يجب أن لا نوقف تصنيفه وفق حالة واحدة .. إذاً فأنت قد تكون عربي إذا كنا نتكلم عن جنسيتك ، وأنت قد تكون ذكر إذا كنا نتكلم عن جنسك ، وأنت قد تكون مسلماً إذا كنا نتكلم عن ملتك ، لكن عندما نتكلم في البعد الأخلاقي فلا يهمنا ماذا تكون ، سوف نسأل فوراً هل أنت عادل ومحب للعدالة ، أم أنت ظالم وراكن الى الظالمين ، وسوف يستحضر في ذهننا السؤال الفوري ، هل أنت من جهة المستضعفين والمدافعين عن المستضعفين ؟ أم أنت من جهة المستكبرين والمترفين ؟ .. هذا هو ما سيحدد موقفك أمام الله سبحانه ، وهو أمرٌ لا يُستهان به أبداً ، فقد تكون في أفضل مذهب بالنسبة للأطروحة الإلهية ، لكن قد يكون مذهبك الأخلاقي سيء ، فهل تعتقد أن وجودك في أفضل مذهب عقائدي أو ديني سوف يشفع لك ..

فالظالمون في العالم كله هم من مذهب أخلاقي واحد ، رغم إنهم ينشأون من مجتمعات عرقية وطائفية ودينية مختلفة ، لكنهم عندما يقفون غداً أمام الله سبحانه فلن يقفوا تحت لواء ملتهم أو طائفتهم ، بل تحت لواء مذهب الظالمين والمتكبرين من أي ملة كانوا ، وفي أي مقام ديني كانوا ، سيُحشرون غداً أمام الخالق سبحانه تحت لواء مذهب المتكبرين ، من هنا يكون واضحاً لنا جميعاً أن تكليفنا الحقيقي والهام هو أن نتأكد من مذهبنا الأخلاقي الذي نعيش فيه ، ورغم إن جميع أهل الأرض متعصبين لمذاهبهم الدينية إلا أنهم غافلون عن مذاهبهم الأخلاقية ، فلا بد هنا من أن ننبه الى أهمية الإنتباه الى المذهب الأخلاقي للإنسان ..

والحمد لله رب العالمين

[صبح]

اليقظه اليقظه يا اخوانى لمثل هذه المهاترات..

فالعدو لن يتوانى عن اى شىء فى مقابل اشعال الفتنه وتخفيف ضغط اتحاد الشرفاء عليه.

لن تشتعل الفتنة وبيننا أمثالك أبدا

شكرا لك

تداركت الموقف من أوله

برجاء غلق الموضوع