اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

قانا.. بين مجزرتين (قصائد)


صبح

Recommended Posts

أشلاءُ وَطَن!!

شعر: سمير عطية*

جَفَّتْ يَنابيعُ القَصائِدِ، آهِ يا أَسفارِ بَابلْ

وَتَكسَّرَ اللَّحنُ الجَميلُ على شُجَيراتِ البَلابِلْ

وَقوافِلُ الحقدِ القَديمِ تَجئ إِذْ تَمضي قَوافلْ

وَطَنٌ يُكَبَّلُ بالسَّلاسِلِ كَيْ يَموتَ عَلى الَمقاصِلْ

* * *

كُرَّاسَةُ الأَطفالِ في قانا تُبَعثِرُها القَنَابِلْ

والأُمُّ تبحثُ في رُكامِ الدَّارِ عَنْ آثارِ رَاحلْ

وَالحُلْمُ حاصَرَهُ البُكا، والنَّارُ أَحَرقت السَّنابلْ

ما عادتْ النَّجماتُ ترقُصُ كلَّ ليلٍ في الجَداولْ

* * *

نَمشي فَتُدمينا الجِراحُ على دُروبِكِ يا مَنازِلْ

وَنخوضُ في بَحْرِ الدِّما واللَّيلُ يَعتقِلُ المَشاعِلْ

لَمْ يَبْقَ مِنْ وَطني سِوى أشلاءَ في أَيدي القَبائِلْ

وَحُطامُ أَشْرِعَةٍ على ميناءِ هاتيكَ السَّواحِلْ

* * *

قانا، دموعٌ لليتامي أَلفُ آهٍ للثَّواكِلْ

قانا، حقولٌ أجدبتْ ماتَتْ بها كُلُّ الأَيائِلْ

قانا، ملايينُ الحروفِ تَضيعُ في وَرَقِ الرَّسائِلْ

قانا، جَماجِمُ إخوَتي، شُرِبَتْ بها خَمْرُ المحَافِلْ

قانا، مواويلُ النَّحيبِ تعَيشُ في شَفَةِ المُقَاتِلْ

والشَّمسُ في قانا تَصيحُ صَباحُنا فى الأرضِ زائِلْ

في كُلِّ يومٍ دَمعَةُُ حيرى وليس لَها مُماثِلْ

ماتَتْ عناقيدُ الكرومِ على عناقيدِ الزَّلازِلْ

قانــــا

شعر: د. عبد الله بن صالح الخليوي **

سـقوك الموت يا قانا

سـقوك الموت ألوانا

فهذا الجرح آلمنــا

وهذا القتل أبكانــا

فإســرائيل تذبحنا

وإســـرائيل تنعانا

وطني فجعتَ بمن ولدتَ فأهلكوا

وسواعد كانت حماك فقطّعتْ

وهذا الصمت يقلقنـا

وهذا الذل قد رانــا

تراهم في الفضا لبدا

وفوق الأرض جرذانا

بساح الحرب قد ولوا

زرافات ووحدانــا

فصبوا جام غضبتهم

فكان الناس ميدانـا

بقانا أسـقطوا حمما

مزمجرة ونيرانــا

فخمس في ضراوتها

من السـاعات مالانا

إلى أن أصبحوا جثثا

وأشـلاء وقربانـا

بنار الحقد قد قصفوا

معاقينا ونســوان

فلست ترى سوى طلل

وأدخنة وجثمانــا

أحالت أنسهم بؤسـا

وتقتيلا وحرمانـا

فكف بالدم اختضبت

وساق في الثرى بانا

وطفل غاب معلمـه

وأم شعرها شــانا

فهذا القصف دمرهم

وما أبقى ولا صـانا

يهود تشن حملتهــا

صواريخا وبركانـا

تصب النار في سرف

وتفني كل من كانـا

من الأجواء قد قصفوا

أناســـيا وبنيانا

وأبدوا قسوة عظمى

وإجحافا وشــنآنا

فكان الغرب ناصرهم

وكان الغرب نشوانا

فرايس.. تنتشي طربا

وتبدي الحزن أحيانا

أحالوا فجر أمتنــا

كوابيسـا وأحزانـا

دم العلجـان محترم

دم الأحرار قد هانـ

جموع الكفر تسحقنا

وحقد الغرب قد بانا

هبطنا وارتقوا صعدا

خضعنا واعتلوا شأنا

وكنا في الورى قمما

وحين البأس شجعانا

فأصبحنا جدار الصمت

عند الغرب ذلانا

أفيقوا أمتي واصحوا

فنور الفجر قد حانـا

وليـل الظلم منهزم

وفجر الحق قد جانا

شهداؤنا

شعر: فاروق جويدة***

شهداؤنا بين المقابر يهمسون..

والله إنا قادمون..

في الأرض ترتفع الأيادي..

تنبُت الأصوات في صمت السكون..

والله إنا راجعون..

تتساقط الأحجار يرتفع الغبار..

تضيء كالشمس العيون..

والله إنا راجعون..

شهداؤنا خرجوا من الأكفان..

وانتفضوا صفوفًا، ثم راحوا يصرخون..

عارٌ عليكم أيها المستسلمون..

وطنٌ يُباع وأمةٌ تنساق قطعانا..

وأنتم نائمون..

شهداؤنا فوق المنابر يخطبون..

قاموا إلى لبنان صلوا في كنائسها..

وزاروا المسجد الأقصى..

وطافوا في رحاب القدس..

واقتحموا السجون..

في كل شبر..

من ثرى الوطن المكبل ينبتون..

من كل ركن في ربوع الأمة الثكلى..

أراهم يخرجونْ..

شهداؤنا وسط المجازر يهتفونْ..

الله أكبر منك يا زمن الجنونْ..

الله أكبر منك يا زمن الجنونْ..

الله أكبر منك يا زمن الجنونْ..

****

شهداؤنا يتقدمونْ..

أصواتهم تعلو على أسوار بيروت الحزينة..

في الشوارع في المفارق يهدرونْ..

إني أراهم في الظلام يُحاربونْ..

رغم انكسار الضوء..

في الوطن المكبل بالمهانة..

والدمامة.. والمجون..

والله إنا عائدون..

أكفاننا ستضيء يومًا في رحاب القدسِ..

سوف تعود تقتحم المعاقل والحصونْ..

****

شهداؤنا في كل شبر يصرخونْ..

يا أيها المتنطعونْ..

كيف ارتضيتم أن ينام الذئب..

في وسط القطيع وتأمنونْ؟

وطن بعرْض الكون يُعرض في المزاد..

وطعمة الجرذان..

في الوطن الجريح يتاجرون..

أحياؤنا الموتى على الشاشات..

في صخب النهاية يسكرون..

من أجهض الوطن العريق..

وكبل الأحلام في كل العيون..

يا أيها المتشرذمون..

سنخلص الموتى من الأحياء..

من سفه الزمان العابث المجنون..

والله إنا قادمون..

"ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتًا

بل أحياء عند ربهم يرزقون"

****

شهداؤنا في كل شبر..

في البلاد يزمجرونْ..

جاءوا صفوفًا يسألونْ..

يا أيها الأحياء ماذا تفعلونْ..

في كل يوم كالقطيع على المذابح تصلبونْ..

تتنازلون على جناح الليل..

كالفئران سرًّا للذئاب تهرولونْ..

وأمام أمريكا..

تُقام صلاتكم فتسبحونْ..

وتطوف أعينكم على الدولارِ..

فوق ربوعه الخضراء يبكي الساجدونْ..

صور على الشاشاتِ..

جرذان تصافح بعضها..

والناس من ألم الفجيعة يضحكونْ..

في صورتين تُباع أوطان، وتسقط أمةٌ..

ورؤوسكم تحت النعالِ.. وتركعونْ..

في صورتين..

تُسلَّم القدس العريقة للذئاب..

ويسكر المتآمرون..

****

شهداؤنا في كل شبر يصرخونْ..

بيروت تسبح في الدماء وفوقها

الطاغوت يهدر في جنونْ..

بيروت تسألكم أليس لعرضها

حق عليكم؟ أين فر الرافضونْ؟

وأين غاب البائعونْ؟

وأين راح.. الهاربونْ؟

الصامتون.. الغافلون.. الكاذبونْ..

صمتوا جميعًا..

والرصاص الآن يخترق العيونْ..

وإذا سألت سمعتَهم يتصايحونْ..

هذا الزمان زمانهم..

في كل شيء في الورى يتحكمونْ..

****

لا تسرعوا في موكب البيع الرخيص فإنكم

في كل شيء خاسرونْ..

لن يترك الطوفان شيئًا كلكمْ

في اليم يومًا غارقون..

تجرون خلف الموتِ

والنخَّاس يجري خلفكم..

وغدًا بأسواق النخاسة تُعرضونْ..

لن يرحم التاريخ يومًا..

من يفرِّط أو يخونْ..

كهاننا يترنحونْ..

فوق الكراسي هائمونْ..

في نشوة السلطان والطغيانِ..

راحوا يسكرونْ..

وشعوبنا ارتاحت ونامتْ..

في غيابات السجونْ..

نام الجميع وكلهم يتثاءبونْ..

فمتى يفيق النائمونْ؟

متى يفيق النائمون؟.

أبطــــال الشهادة

شعر: جمال عبد الناصر****

أبناؤنا صاغوا البطولة من جـــديد

أحيوا لنا مجد الشهادة كالولـــــيد

زرعوا الشهامة في ثرى القدس المجيد

هبوا لنصْر الدين بالعزم الشــــديد

حارت عقول عدوهم خوف الـوعــيد

من ذا الذي خلْف الشهادة والشــهيد؟

من ذا تـراه قام بالحـدث المكــيد؟

أتراه من هذي البلاد أم من البلد البعيد؟

من أي ثغْرٍ قد أتى؟ فحدودنا مثل الحديد؟

أجنادنا في كل شبر يرصدونه من بعـيد

أبناءَ صهيونٍ: هـل نسيتمُو شر الوعيد؟

لقد لُعنتم في كتاب الله مـن زمن تلـيد

لقد تأذن ربنا أن تعيشوا كالطـــريد

إن زعمتم أنكم أبناء ربكم المجـــيد

وأنكم شعبه المختار من دون العــبيد

لقد خدعتم شعبكم بذلك الزعم الفــريد

في سورة الإسراء نعيكم الأكــــيد

--------------------------------------------------------------------------------

* شاعر أردني مقيم في الكويت

** معهد بحوث الطاقة الذرية، مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية.

*** شاعر مصري

**** شاعر مصري من أسرة شبكة إسلام أون لاين..

تم تعديل بواسطة صبح

وعينُ الرِّضا عن كلَّ عيبٍ كليلة ٌ وَلَكِنَّ عَينَ السُّخْطِ تُبْدي المَسَاوِيَا

وَلَسْتُ بَهَيَّــــــابٍ لمنْ لا يَهابُنِي ولستُ أرى للمرءِ ما لا يرى ليــا

فإن تدنُ مني، تدنُ منكَ مودتــي وأن تنأ عني، تلقني عنكَ نائيــــا

كِلاَنــا غَنِيٌّ عَنْ أخِيه حَيَـــــاتَــه وَنَحْنُ إذَا مِتْنَـــا أشَدُّ تَغَانِيَــــــــا

رابط هذا التعليق
شارك

ما عاد يكفينا الغضب*

2004/05/12

شعر: فاروق جويدة**

بصوت: مجاهد أحمد للأستماع

فاروق جويدة

--------------------------------------------------------------------------------

--------------------------------------------------------------------------------

من قال إن العار يمحوه الغضب

وأمامنا عِرْض الصبايا يغتصب

صور الصبايا العاريات تفجرت

بين العيون نزيف دم من لهب

عار على التاريخ كيف تخونه

هِمم الرجال ويستباح لمن سلب؟‏!

من قال إن العار يمحوه الغضب

وأمامنا عرض الصبايا يغتصب؟!

صور الصبايا العاريات تفجرت

بين العيون نزيف دم من لهب

عار على التاريخ كيف تخونه

هِمم الرجال ويستباح لمن سلب؟‏!

عار على الأوطان كيف يسودها

خزي الرجال وبطش جلاد كذب؟‏!

الخيل ماتت‏..‏ والذئاب توحشت

تيجاننا عار‏..‏ وسيف من خشب

العار أن يقع الرجال فريسةً

للعجز‏..‏ من خان الشعوب‏..‏ ومن نهب

‏***‏

لا تسألوا الأيام عن ماضٍ ذهب

فالأمس ولَّى‏..‏ والبقاء لمن غلب

ما عاد يجدي أن نقول بأننا‏..‏

أهل المروءة‏..‏ والشهامة‏..‏ والحسب

ما عاد يجدي أن نقول بأننا‏..‏

خير الورى دينا‏..‏ وأنقاهم نسب

ولتنظروا ماذا يراد لأرضنا

صارت كغانية تضاجع من رغب

حتي رعاع الأرض فوق ترابنا

والكل في صمت تواطأ‏..‏ أو شجب

الناس تسأل‏:‏ أين كهان العرب؟‏!

ماتوا‏..‏ تلاشوا‏..‏ لا نرى غير العجب

ولتركعوا خزيا أمام نسائكم

لا تسألوا الأطفال عن نسب‏..‏ وأب

لا تعجبوا إن صاح في أرحامكم

يوما من الأيام ذئبٌ مغتصِبٌ

عرض الصبايا والذئاب تحيطه

فصل الختام لأمة تدعى "العرب‏"

‏***‏

عرب‏..‏ وهل في الأرض ناس كالعرب؟‏!‏

بطش‏..‏ وطغيان‏..‏ ووجه أبي لهب

هذا هو التاريخ‏..‏ شعب جائع

وفحيح عاهرة‏..‏ وقصر من ذهب

هذا هو التاريخ‏..‏ جلاد أتى

يتسلم المفتاح من وغْدٍ ذهب

هذا هو التاريخ لص قاتل

يهب الحياة‏..‏ وقد يضن بما وهب

ما بين خنزير يضاجع قدسنا

ومغامر يحصي غنائم ما سلب

شارون يقتحم الخليل ورأسه

يلقي على بغداد سيلا من لهب

ويطل هولاكو على أطلالها

ينْعَى المساجد‏..‏ والمآذن‏..‏ والكتب

كبُر المزاد‏..‏ وفي المزاد قوافل

للرقص حينا‏..‏ للبغايا‏..‏ للطرب

ينهار تاريخٌ‏..‏ وتسقط أمةٌ

وبكل قافلةٍ عميل‏ٌ..‏ أو ذَنَبٌ

سوق كبير للشعوب‏..‏ وحوله

يتفاخر الكهان من منهم كسب

***

جاءوا إلى بغداد‏..‏ قالوا أجدبت‏..‏

أشجارها شاخت‏..‏ ومات بها العنب

قد زيفوا تاجًا رخيصًا مبهرًا

"حرية الإنسان‏"..‏ أغلى ما أحب

خرجت ثعابين‏..‏ وفاحت جيفة

عهر قديم في الحضارة يحتجب

وأفاقت الدنيا على وجه الردى

ونهاية الحلم المضيء المرتقب

صلبوا الحضارة فوق نعش شذوذهم

يا ليت شيئا غير هذا قد صُلِب

هي خدعة سقطت‏..‏ وفي أشلائها

سُرقت سنين العمر زهوا‏..‏ أو صخب

حرية الإنسان غاية حُلمنا

لا تطلبوها من سفيه مغتصب

هي تاج هذا الكون حين يزفها

دم الشعوب لمن أحب‏.. ‏ومن طلب

شمس الحضارة أعلنت عصيانها

وضميرها المهزوم في صمت غرب

***

بغداد تسأل‏..‏ والذئاب تحيطها

من كل فج‏..‏ أين كهان العرب؟‏!‏

وهناك طفل في ثراها ساجد

ما زال يسأل كيف مات بلا سبب؟‏!‏

كهاننا ناموا على أوهامهم

ليل وخمر في مضاجِعَ من ذهب

بين القصور يفوح عطر فادح

وعلى الآرائك ألف سيف من حطب

وعلى المدى تقف الشعوب كأنها

وهْم من الأوهام‏..‏ أو عهد كذب

فوق الفرات يطل فجر قادم

وأمام دجلة طيف حلم يقترب

وعلى المشارف سرب نخل صامد

يروي الحكايا من تأمرك‏..‏ أو هرب

هذي البلاد بلادنا مهما نأت

وتغربت فينا دماء‏..‏ أو نسب

يا كل عصفور تغرب كارها

ستعود بالأمل البعيد المغترب

هذي الذئاب تبول فوق ترابنا

ونخيلنا المقهور في حزن صلب

موتوا فداء الأرض إن نخيلها

فوق الشواطئ كالأرامل ينتحب

ولتجعلوا سعف النخيل قنابلا

وثمارها الثكلى عناقيد اللهب

فغدا سيهدأ كل شيء بعدما

يروي لنا التاريخ قصة ما كتب

وعلى المدى يبدو شعاع خافت

ينساب عند الفجر‏..‏ يخترق السحب

ويظل يعلو فوق كل سحابة

وجه الشهيد يطل من خلف الشهب

ويصيح فينا‏:‏ كل أرض حرة

يأبى ثراها أن يلين لمغتصب

ما عاد يكفي أن تثور شعوبنا

غضبا‏..‏ فلن يجدي مع العجز الغضب

لن ترجع الأيام تاريخا ذهب

ومن المهانة أن نقاتل بالخطب

هذي خنادقنا‏..‏ وتلك خيولنا

عودوا إليها فالأمان لمن غلب

ما عاد يكفينا الغضب

ما عاد يكفينا الغضب

--------------------------------------------------------------------------------

وعينُ الرِّضا عن كلَّ عيبٍ كليلة ٌ وَلَكِنَّ عَينَ السُّخْطِ تُبْدي المَسَاوِيَا

وَلَسْتُ بَهَيَّــــــابٍ لمنْ لا يَهابُنِي ولستُ أرى للمرءِ ما لا يرى ليــا

فإن تدنُ مني، تدنُ منكَ مودتــي وأن تنأ عني، تلقني عنكَ نائيــــا

كِلاَنــا غَنِيٌّ عَنْ أخِيه حَيَـــــاتَــه وَنَحْنُ إذَا مِتْنَـــا أشَدُّ تَغَانِيَــــــــا

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
  • الموضوعات المشابهه

    • 0
      ها نحن الآن ليس بعد 75 عاما بل بعد سبعة أشهر ونصف الشهر فقط والناس ينسون بالفعل..أنا لا أنس ولا أنتم ولنعرض المقال كاملاً
    • 14
      تحيات وتمنيات  بكل ماهو طيب لكم جميعا.. اسمحوا لى ان اتحدث معكم اليوم عن - نوع من الاشعار - غير معروف وبمعني  ادق....غير منتشر وهي اشعار أو قصائد الهايكو . تروق لي كثيراااا..اكثر مم تتخيلون ...وسمحت لنفسي اليوم  ان تشاركوني متعة التفكر والتأمل فيها.. اكتب لكم كبداية...نبذة عنها.-https://ar.wikipedia.org/wiki/هايكو------------------------------ هايكو أو هائيكو (باليابانية: 俳句) هو نوع من الشعر الياباني، يحاول شاعر الهايكو، من خلال ألفاظ بسيطة التعبير عن مشاعر جياشة أوأحاسيس عميقة. تتألف
    • 20
      http://www.youtube.com/watch?v=YSzMWm-Owuc
    • 3
      و قديماً كتبوا و ثاروا… هذه هي حال بلادنا العربية، من مشرقها إلى مغربها، ببترولها و نفطها، بجميلها و مرها… حال أبت إلا أن تعلن عن مأساة شعوب بأكملها، حال أبت إلا أن تعلن عن سلاطين استعبدت أمماً برمتها، حال أبت إلا أن تعلن عن ثوار ينادون للحرية من أوسع أبوابها… و كي لا نخطئ الظن بأدبائنا، و كي لا نسيء لمجد شعرائنا، وجب التعريف بشاعر من أبلغ ثوارنا… هو ابن مدينة دمشق، و ابن سورية، نزار قباني… عرفه التاريخ و صوره النظام على أنه شاعر المرأة، بسبب أشعاره الغزلية و قصائده
    • 8
      اضاءة تشبه الربيع ... للشعر مكانة خاصة في قراءاتي وخاصة ماجاء نابضا بشعور تذوقته في مرحلة ما من عمري يملك الشعراء طاقة تعبيرية مذهلة تجعلنا نبتسم او نبكي او نحدق في الفراغ من الدهشة حين كان الشعر فقط موهبة كان للشاعر مكانة تجعل القبيلة تحتفي بنبوغ احد افرادها لانه سيكون اعلامها ودرع دفاعها ضد خصومها ....اما في عصر النسخ واللصق فقد اصبح الكل من خلف الشاشات شعراء هنا ساجمع القصائد التي الهمتني او آلمتني لانها عزفت بحروفها على جرح نازف في قلبي وهي محاولة مني لاصنع ارشيفا للذاكرة الشعرية ا
×
×
  • أضف...