رجل والرجال قليل

[mnbuzo]

أصر الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد الخميس بأن الرد على النزاع في جنوب لبنان يتمثل في القضاء على النظام الصهيوني، على حد تعبيره. ونقلت وكالة الأنباء الفرنسية عن الرئيس الإيراني قوله: "إن العلاج الحقيقي للنزاع هو القضاء على النظام الصهيوني، لكنه يتعين أولا التوصل إلى وقف فوري لوقف إطلاق النار." وكان الرئيس الإيراني قد أدلى بهذه التصريحات في مدينة بتراجايا المركز الإداري الجديد لحكومة ماليزيا الاتحادية حيث يشارك في قمة دول منظمة المؤتمر الإسلامي التي تهدف إلى ممارسة ضغط من أجل وقف الحملة العسكرية الإسرائيلية ضد الأراضي اللبنانية.

[wa7d]

من أين طلعوا علينا هؤلاء الحكام العجب . نفرض جدلا أن إيران تمتلك القدرات التدميرية لتدمير إسرائيل ثم تحمل تبعات هياج الطور الأمريكى . طيب ما يورينا وبلاش جعجعة على الفاضى . لأن ما يقوله مخالف للقانون الدولى ، وإذا كان سيخالف القانون الدولى الأفضل أن يفعل ذلك مباغته وبلاش إستخدام أسلحة التهويش - وإحنا إللى دهنا الهوا دوكو . وماحدش عارف إذا كن سيادته رجل معتوه ومخه ضرب أم عميل . إذا كان عاوز يفرحنا شوية ، إحنا بطلنا نفرح عن طرق أذننا - بالسماع فقط ، إحنا شعوب تعلمت أن تفرح فقط عن طريق العيون - بأن نرى ولو مره واحده يا حكام حرام على أهليكم .

تم تعديل 3 أغسطس 2006 بواسطة wa7d

[Amro2006]

يا أخي على مهلك شوية

أولا إيران ولو إني أنا شخصيا عندي ملاحظات على بعض سياساتها الداخلية والخارجية، ولكن الواحد لازم يكون منصف في نظرته للأمور، الكلام اللي بيقولوا نجاد هو مش كلام دعائي، دي سياسة معتمده من قبل النظام الايراني، مبنية على عقيدة الثورة نفسها اللي قام بيها الخميني، ولذلك إيران محاصرة إقتصاديا من قبل أمريكا، ولذلك إسرائيل بتحرض أمريكا وأوروبا على موضوع البرنامج انووي الايراني ، لأنها عارفة إيران عوزاه ليه، إيران في صميم عقيدتها الثورية تدمير إسرائيل، مش زي زعمائنا اللي بقى الصلح مع إسرائيل والتآمر مع أمريكا هو اساس سياستهم وعقيدتهم.

أما ليه مش بيطربوا إسرائل مباشرة، هم دلوقت بيضربوا إسرائل عن طريق حزب الله وده موضوع معروف، وهم حسب عقيدتهم بيستعدوا للمعركة الكبيرة بينهم وبين اليهود، وكل اللي بيعلموه دلوقت في إيران من مجهود عسكري ومن صناعة عسكرية متطورة ومن صواريخ وحتى الأسلحة النووية هدفها واضح ومعلن عندهم هو تدمير إسرائيل.

دول ناس واضحين في كلامهم وفي فعلهم.