أسامة الكباريتي بتاريخ: 5 أغسطس 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 أغسطس 2006 (معدل) لا صوت يعلو فوق صوت المقاومة حتى تنتصر فلسطين تعتذر عن نشر أي مقال ينتقد حزب الله والمقاومة اللبنانية الباسلة حتى يتوقف العدوان لن نكون جسرا لطعن المقاومين من الخلف بينما هم يتصدون للعدو الصهيوني المجرم السبت ٥ آب (أغسطس) ٢٠٠٦ في هذه الظروف الحرجة والصعبة التي تمر بها منطقتنا العربية، وفي ظل العدوان الهمجي والبربري على دولة لبنان الشقيق، وأمام هذه المؤامرة الدولية المكشوفة على لبنان وفلسطين بأوامر من واشنطن عن طريق إسرائيل وبدعم واضح وصريح من بعض الحكام العرب، وأمام شلال الدم المتدفق من طرابلس حتى غزة، ووفاء لشهدائنا الأبرار في قانا، وبعلبك والجنوب وفلسطين، فإننا نؤكد دعمنا للشعب اللبناني ومقاومته الباسلة، ونعلن ما يلي: نعتذر في هذا الوقت بالذات عن نشر أية مقالات أو أخبار تنتقد المقاومة اللبنانية، وتحمل حزب الله نتائج الغزو الإسرائيلي، لأننا نعتبر هذه الاتهامات في ظل المعركة طابورا خامسا يدعم العدو الصهيوني الأمريكي، الرسمي العربي، في وقت نحن أحوج فيه للوحدة والتلاحم، ودعم الذين يدافعون عن لبنان ويحمون شرف الأمة فيما غيرهم يتجسس عليها ويبيعها بأبخس الأثمان. http://www.falasteen.com/ استوقفني العنوان طويلا بلدياتي الذي ينتمي فكريا لليسار الفلسطيني ناصري برغم معاناته في السجن الحربي والواحات في العهد الميمون إخوانجي لأقل من أسبوعين شيوعي لثلاثة عشر عاما تراكمات العمل الوطني ولدت له استشعارا خاصا وحسا مرهفا جعلاه يتخذ قراره الذي يخالف به طبيعته ورسالته مرحى للمناضل والكاتب الفلسطيني عبد القادر ياسين فقد أراح واستراح ولو مؤقتا تم تعديل 5 أغسطس 2006 بواسطة أسامة الكباريتي يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان