اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

11 طالبًا مصريًا اختفوا في ظروف غامضة بعد وصولهم نيويورك


صبح

Recommended Posts

السفارة المصرية التزمت الصمت.. مكتب التحقيقات الفيدرالية الأمريكية يبحث عن 11 طالبًا مصريًا اختفوا في ظروف غامضة بعد وصولهم نيويورك

المصريون ـ خاص : بتاريخ 9 - 8 -

2006

أعلنت مكتب التحقيقات الفيدرالية الأمريكية (FBI) اختفاء 11 طالبًا مصريًا واختفاء أثرهم عقب وصولهم إلى مطار جون كيندي الدولي بنيويورك يوم 29 يوليو الماضي. وقالت مصادر الـ (FBI) إن الطلاب المختفين - الذين تتراوح أعمارهم بين 17 إلى 22 عامًا - كانوا ضمن مجموعة مؤلفة من 19 طالبًا من جامعة المنصورة، في حين ذكرت مصادر أخرى أنهم من الإسكندرية.

وقد تم تحديد أسماء الطلاب على النحو التالي: السيد أحمد السيد إبراهيم (20 عامًا)، وإسلام إبراهيم محمد الدسوقي (21 عامًا)، وعلاء عبد الفاتح علي البهنساوي (20 عامًا)، ومحمد رجب محمد عبد الله (22 عامًا)، وأحمد رفعت سعد المغازي اللاكت (19 عامًا)، وأحمد محمد أبو العلاء (21 عامًا)، ومحمد إبراهيم السيد المغازي (20 عامًا)، وإبراهيم مبروك مصطفى عبدو (22 عامًا)، ومصطفى وجدي مصطفى الغفري (18 عامًا)، ومحمد صالح أحمد مرعي (20 عامًا)، ومحمد إبراهيم فؤاد الشناوي (17 عامًا).

وأشارت تقارير وزارة الأمن الداخلي الأمريكية إلى أنه كان مقررًا لهؤلاء الطلاب أن يتوجهوا إلى جامعة ولاية "مونتانا" لدراسة اللغة الإنجليزية والثقافة الأمريكية في إطار برنامج تبادل طلابي بين الولايات المتحدة ومصر، إلا أنهم اختفوا دون أن يتركوا أي أثر لهم.

وأعرب مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي عن قلقه العميق إزاء اختفاء الطلاب المصريين بعد أن فشلت الشرطة الفيدرالية في تعقب أي أثر لهم من خلال مراسلات البريد الإلكتروني الخاص بهم.

وطلبت وزارة العدل الأمريكية وإدارة الجمارك والهجرة من جميع الوكالات الأمنية الفيدرالية والمحلية إجراء عمليات بحث شاملة على المستويين الفيدرالي والمحلي.

وقال الناطق باسم مكتب التحقيقات الفيدرالي إنه لا توجد لدى المكتب حتى الآن أي أدلة تشير إلى ارتباط الطلاب المختفين بجماعات متطرفة، إلا أن تقريرًا لاحقًا صدر عن (FBI) قال إن الفوج الطلابي المصري الذي تقدم للسفارة الأمريكية بالقاهرة للحصول على تأشيرات السفر للولايات المتحدة كان يضم 20 طالبًا تم رفض منح 3 طلاب منهم تأشيرة السفر لأسباب مجهولة، في حين تم منح 17 طالبا تأشيرة السفر.

وقال نورمان بيترسون مدير مكتب البرامج الدولية بجامعة ولاية مونتانا إن 6 طلاب فقط من أصل 17 طالبًا وصلوا للجامعة وانتظموا في الدراسة، وأشار إلى أن الجامعة قلقة جدًا على الطلاب المختفين.

وقد التزمت السفارة المصرية في واشنطن من جانبها الصمت ورفضت الرد على أسئلة وسائل الإعلام الأمريكية حول واقعة اختفاء هؤلاء الطلاب.

يذكر أنه منذ أحداث 11 سبتمبر تفرض الولايات المتحدة الأمريكية إجراءات أمن مشددة ورقابة صارمة على الطلاب الأجانب بالولايات المتحدة. كما تتشدد في منح تأشيرات الدراسة للطلاب الأجانب.

وعينُ الرِّضا عن كلَّ عيبٍ كليلة ٌ وَلَكِنَّ عَينَ السُّخْطِ تُبْدي المَسَاوِيَا

وَلَسْتُ بَهَيَّــــــابٍ لمنْ لا يَهابُنِي ولستُ أرى للمرءِ ما لا يرى ليــا

فإن تدنُ مني، تدنُ منكَ مودتــي وأن تنأ عني، تلقني عنكَ نائيــــا

كِلاَنــا غَنِيٌّ عَنْ أخِيه حَيَـــــاتَــه وَنَحْنُ إذَا مِتْنَـــا أشَدُّ تَغَانِيَــــــــا

رابط هذا التعليق
شارك

تم القبض على ثلاثة منهم ...

الوصلة

كل لحظة إبطاء في نيل المعتدين جزاءهم ... خطوة نحو كفر المجتمع بالعدالة، ودرجة على سلم إيمانه بشريعة الغاب

رابط هذا التعليق
شارك

11 طالب مصري بلغوا فرار فى نيويورك

أعلنت شبكة سي إن إن الإخبارية الأمريكية أن عملاء في دوائر الهجرة الأمريكية ومكتب التحقيقات الفيدرالي يقومون بالبحث عن 11 طالبا مصريا دخلوا الأراضي الأمريكية بتأشيرات قانونية تُمنح للطلاب واختفوا بعد ذلك.

وذكرت الشبكة في موقعها على الإنترنت يوم الاربعاء إن مكتب مكتب التحقيقات الفيدرالي أصدر يوم السبت الماضي تحذيرا لوكالات الأمن في أرجاء الوكالات الأمريكية تضمنه أسماء الطلاب الـ11 وأعمارهم وأرقام جوازات سفرهم بالإضافة إلى صورهم.

وجاء في البيان التحذيري : "أنه في الوقت الراهن لا يبدو هناك أي صلة بينهم وبين أية جماعات إرهابية ، لكنه يجب التعاطي مع المسألة بحذر".

وأكد مسئولون في مكتب التحقيقات الفيدرالي ومسئولون في دوائر الهجرة الأمريكية عدم وجود أدلة تشير إلى نشاطات جنائية أو تهديد إرهابي ، رغم أن وكالة "أسوشيتد برس" نقلت عن بعض مسؤولي الهجرة الأمريكيين قوله إنه قد يتم ترحيل الطلاب ما أن يعثر عليهم لأنهم خرقوا قواعد شروط التأشيرة التي يحملونها.

وأوضحت المصادر أن الطلاب المفقود أثرهم جاءوا ضمن مجموعة مؤلفة من 19 طالبا مصريا عبر مطار " جون أف كينيدي" في مدينة نيويورك شرق الولايات المتحدة في التاسع والعشرين من يوليو الماضي.

ووصل ستة منهم لاحقا إلى جامعة ولاية مونتانا (شمال الولايات وقرب الحدود الكندية) ضمن برنامج تبادل طلابي ، فيما لم يظهر أي من الطلاب الأحد عشر الباقين ، ما دفع إدارة الجامعة إلى الاتصال بالسلطات الأمريكية المختصة.

وقال مصدر مطلع على التحقيق إن الطلاب الذين تتراوح أعمارهم بين 17 و22 عاما قد يكونوا بقوا في نيويورك لزيارة بعض الأقارب وإيجاد وظائف.

هذا وتنسق السلطات الأمريكية مع وكالات استخباراتية أجنبية للتأكد من عدم وجود شبهات بماضي الطلاب، وفق مصادر بمكتب التحقيقات الفيدرالي .

وتكثر حالات إختفاء الطلاب خاصة فى فترة الصيف بعد خروجهم من المطار ولكن يبدو أن مع إقتراب موسم الإنتخابات الأمريكية ومحاولات الحزب الجمهوري لإيجاد أسباب نفسية تضع الأمريكيين فى حالة خوف دائم جعلت من إختفاء الطلاب مادة إعلامية دسمة.

وعلى صعيد متصل تتابع السفارة المصرية في واشنطن موقف 11 طالبا وصلوا نيويورك ضمن وفد طلابي لجامعة المنصورة يضم 17 طالبا في 29 يوليو الماضي في اطار برنامج لتبادل الطلاب مع جامعة مونتانا وتخلفوا عن زملائهم منذ ذلك التاريخ.

وقد صرح بذلك لصحيفة الأخبار المصرية السفير نبيل فهمي سفير مصر بواشنطن وقال : إن الاتصالات جارية مع جامعة المنصورة والسلطات الأمريكية لتحديد أماكن هؤلاء الطلاب وأسباب تخلفهم عن البرنامج.

ويلتقي اليوم الدكتور مجدي أبوريه رئيس جامعة المنصورة مع أولياء أمور الـ 11 طالبا بناء علي طلب الملحق الثقافي المصري بواشنطن لاقناع الطلاب بالتوجه إلي السفارة المصرية أو القنصلية بنيويورك في حال اتصالهم بهم بحيث يتم الحاقهم بزملائهم أو تأمين اعادتهم لمصر.

وقال الدكتور ابوريه : إنه سيتم فصل هؤلاء الطلاب في حال عدم تسليم أنفسهم في موعد اقصاه أسبوع، مشيرا الي تعهد الطلاب وأولياء الأمور بالالتزام بجميع شروط وتعليمات برنامج التبادل مع جامعة مونتانا.. ورجح رئيس الجامعة ان يكون السبب هو حلم الاقامة والعمل في أمريكا.

وأعلنت شبكة ال سي إن إن أسماء الطلاب وهم : "السيد أحمد السيد إبراهيم -20 عاما- ، إسلام إبراهيم محمد الدسوقي -21 عاما- ، علاء عبد الفاتح علي البهنساوي -20 عاما- ، محمد رجب محمد عبد الله -22 عاما- ، أحمد رفعت سعد المغازي اللاكت -19 عاما- ، أحمد محمد أبو العلاء -21 عاما- محمد إبراهيم السيد المغازي -20 عاما- إبراهيم مبروك مصطفى عبدو -22 عاما- مصطفى وجدي مصطفى الغفري -18 عاما- محمد صالح أحمد مرعي -20 عاما- ومحمد إبراهيم فؤاد الشناوي -17 عاما-".

وعينُ الرِّضا عن كلَّ عيبٍ كليلة ٌ وَلَكِنَّ عَينَ السُّخْطِ تُبْدي المَسَاوِيَا

وَلَسْتُ بَهَيَّــــــابٍ لمنْ لا يَهابُنِي ولستُ أرى للمرءِ ما لا يرى ليــا

فإن تدنُ مني، تدنُ منكَ مودتــي وأن تنأ عني، تلقني عنكَ نائيــــا

كِلاَنــا غَنِيٌّ عَنْ أخِيه حَيَـــــاتَــه وَنَحْنُ إذَا مِتْنَـــا أشَدُّ تَغَانِيَــــــــا

رابط هذا التعليق
شارك

شباب طايش ومراهق كل همه يحقق حلم السفر لبلد الأحلام أميركا مش حاسبين نتيجة أفعالهم ايه

وممكن ببساطة اسمائهم بعد كدة تتربط بأحداث إرهابية ويبقوا الشماعة اللي بتدور عليها أمريكا وهي "الإرهاب"

3333.jpg

إذا أحبك مليون فأنا معهم .. وإذا أحبك واحد فهو أنا ..

وإذا لم يحبك أحد.. فاعلم انني مت

رابط هذا التعليق
شارك

لقد وجدوا كل الطلبة المفقودين .

يقول مسئول الهجرة : "إن الطلبة المصريين بدلا من الانتظام في برنامجهم الأكاديمي في جامعة مونتانا ، فقد جاءوا أساسا للإقامة و العمل و كسب المال" .

الوصلة

كل لحظة إبطاء في نيل المعتدين جزاءهم ... خطوة نحو كفر المجتمع بالعدالة، ودرجة على سلم إيمانه بشريعة الغاب

رابط هذا التعليق
شارك

لقد وجدوا كل الطلبة المفقودين .

يقول مسئول الهجرة : "إن الطلبة المصريين بدلا من الانتظام في برنامجهم الأكاديمي في جامعة مونتانا ، فقد جاءوا أساسا للإقامة و العمل و كسب المال" .

الوصلة

بالرغم من إنى مش موافق على اللى عملوه لاكن المسألة مش مستهلة إن أسمائهم تعلن على التليفزيون ويتفضحوا على الملأ! للعلم هناك مئات من الجنسيات الأخرى تفعل نفس الشئ والعن كمان ولا يذكروا لا على تليفزيون ولا على جرايد. كفاية المكسيكان اللى بيهربوا كل يوم من الحدود الجنوبية وأمريكا تعلم ذلك جيدا. المسألة إنهم عرب ومصريين وطبعا لازم أمريكة بوش تستغل الموضوع وتعمل منه حكاية ورواية. أصل من سوء الحظ مفيش أخبار جديدة لتخويف الناس فى أمريكا فقالوا نستغل الموضوع ده علشان نعمل حاجة!

أما غلطة الطلبة فيتحمل ذنبهم الشلة اللى واكله البلد ومطفشة شبابها برة!

ياريت نصحى من الغيبوبة وكفاية سلبية! نحن لسنا قطيعا لكى نساق!

رابط هذا التعليق
شارك

لقد وجدوا كل الطلبة المفقودين .

يقول مسئول الهجرة : "إن الطلبة المصريين بدلا من الانتظام في برنامجهم الأكاديمي في جامعة مونتانا ، فقد جاءوا أساسا للإقامة و العمل و كسب المال" .

الوصلة

بالرغم من إنى مش موافق على اللى عملوه لاكن المسألة مش مستهلة إن أسمائهم تعلن على التليفزيون ويتفضحوا على الملأ! للعلم هناك مئات من الجنسيات الأخرى تفعل نفس الشئ والعن كمان ولا يذكروا لا على تليفزيون ولا على جرايد. كفاية المكسيكان اللى بيهربوا كل يوم من الحدود الجنوبية وأمريكا تعلم ذلك جيدا. المسألة إنهم عرب ومصريين وطبعا لازم أمريكة بوش تستغل الموضوع وتعمل منه حكاية ورواية. أصل من سوء الحظ مفيش أخبار جديدة لتخويف الناس فى أمريكا فقالوا نستغل الموضوع ده علشان نعمل حاجة!

أما غلطة الطلبة فيتحمل ذنبهم الشلة اللى واكله البلد ومطفشة شبابها برة!

معك حق عزيزي لمبيك

وصدقني العيب كمان على الشباب اللي كل حلمهم يروحوا لبلد هتعاملهم أسواء وأحقر ما بتعاملهم بلدهم

مهما الشلة وكلاها ولعة لكن اديهم على الأقل في وسط اهلهم وناسهم مش رايحين للي في الأساس عايزين يبيدوا العرب

3333.jpg

إذا أحبك مليون فأنا معهم .. وإذا أحبك واحد فهو أنا ..

وإذا لم يحبك أحد.. فاعلم انني مت

رابط هذا التعليق
شارك

أولا نحن لم نجلس مع هؤلاء الطلبة لنعرف ما حدث فعلا

ثانيا كم من الشباب فقد الثقة والانتماء لبلده نتيجة لما يمارس من فساد واستهتار بمقدرات شعب كامل

كم من الشباب فقد حلمه هكذا بمنتهى البساطة لا لشيئ سوى انه ليس لديه واسطة او يعرف احد

انا لا ادافع عنهم بل ادافع عن شباب هذا الوطن فرفقا بهم

البحر موعدنا ...........وشاطئنا العواصف جازف فقد بعد القريب ومات من ترجوه واشتد المخالف لن يرحم الموج الجبان ولن ينال الأمن خائف القلب تسكنه المواويل الحزينة ......... والمدائن للصيارف خلت الاماكن للقطيعة من تعادي أو تخالف جازف ولا تأمن لهذا الليل أن يمضي ولا أن يصلح الاشياء تالف هذا طريق البحر ................لا يفضي لغير البحر والمجهول قد يخفى لعارف جازف فان سدت جميع طرائق الدنيا امامك فاقتحمها ولا تقف كي لا تموت وانت واقف

محمد ابراهيم ابو سنة

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...