أسامة الكباريتي بتاريخ: 11 أغسطس 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 أغسطس 2006 (معدل) النائب مشير المصري: العدو الصهيوني وصل إلى درجة الإفلاس والعجز والفشل أمام إرادة الصمود والعزيمة الفلسطينية غزة- المركز الفلسطيني للإعلام أكّد النائب مشير المصري أنّ اعتقال الدكتور عزيز الدويك رئيس المجلس التشريعي من قِبَل الجيش الصهيونيّ هي بمثابة جريمة حربٍ وإرهاب دولة، وتجاوزاً لكلّ الخطوط الحمر، وهو استهدافٌ مباشر لرأس الهرم السياسي التشريعي الفلسطينيّ. وأضاف: "هذا يدلّل على أنّ العدو الصهيوني وصل إلى درجة الإفلاس، والعجز والفشل أمام إرادة الصمود، والعزيمة الفلسطينية". وشدّد على أنّ هذه السياسة الصهيونية ستبقى سياسة فاشلة، ويائسة، معلِناً عن فشل الكيان الصهيونيّ في إسقاط الحكومة؛ والمجلس التشريعي الذي يؤدّي دوره المنوط به على الرغم من هذه "المؤامرة الصهيونية البحتة". ورأى المصري أنّ عملية الاعتقال "تأتي استمراراً لمخطّط العدو الصهيوني المبرمج، الذي أعلن عنه منذ وصول حركة المقاومة الإسلامية "حماس" إلى الحكومة، والقاضي إلى شلّ عمل المجلس التشريعي". وقال: "بعد أنْ فشِل العدو عبر الحصار المالي والاقتصادي والسياسي للشعب والحكومة، وتثبيت الحكومة لأقدامها، ومضيّها في تحمّل مسؤولياتها والقيام بواجبها، لجأ العدو إلى وسائل دنيئة، عبر اختطاف الوزراء والنواب، والذين كان آخرهم رئيس المجلس التشريعي الدكتور عزيز دويك". وأوضح أنّ قضية طرح مراجعة مستقبل السلطة الفلسطينية، التي تحدّث عنها رئيس الوزراء الفلسطيني إسماعيل هنية؛ "جاءت بمثابة ناقوس الخطر الذي يشير إلى أنّ هذا الإجرام والإرهاب الصهيوني لا يدمّر السلطة الفلسطينية فقط، بل سيدمّر المنطقة برمّتها". وطالب الجميع بتحمّل مسؤولياتهم حتى لا تصل المنطقة إلى حالة الفوضى، التي سيكون فيها الجميع خاسراً وفي مقدمتهم الاحتلال. وقال: "المطلوب هو التعامل مع الواقع الذي فرضته الإرادة الفلسطينية عبر تجربة ديمقراطية جديدة، وما دون ذلك بالتأكيد لن يجرّ المنطقة إلى استقرار، بل إلى حالة فوضى وإرباك". وفي ردّه على سؤالٍ حول مدى تأثير الاعتقالات الصهيونية للنواب والوزراء في المجلس التشريعي على سير الحكومة الفلسطينية، قال: "أعتقد أنّنا مررنا في التجربة واعتقل العدو ثمانية وزراء وثمانية وعشرين نائباً، وظنّ البعض أنّه سيكون هناك فراغٌ قانونيّ وإرباك، لكن التجربة أثبتت أنّ الحكومة ازدادت قوة وصلابة في أدائها، وأنّ التشريعي مارس صلاحياته ودوره على أكمل وجه". وأضاف: "أصبح للحكومة والمجلس التشريعي شريعة أكبر من قِبَل الشعب الفلسطيني، الذي يلتفّ دوماً حول مؤسساته وقيادته التي تقف بجانبه، وتحمل همومه وتتبنى مواقفه السياسية، وتحافظ على أهدافه المنشودة". وعن مدى تأثير انشغال العالم بما يجري على الساحة اللبنانية واستغلال حكومة الاحتلال لذلك، رأى المصري "أنّ العدو الصهيوني يعيش حالة تخبّطٍ وإرباكٍ عبر جبهتين مفتوحتين وهما اللبنانية والفلسطينية"، لافتاً إلى أنّه إذا كانت الأنظار الإعلامية تتّجه نحو لبنان، إلا أنّ المقاومة الفلسطينية تُكبّد الاحتلال خسائر جسيمة وتمارس دورها بالدفاع عن الشعب الفلسطيني. وقال: "المشكلة ليست في الاهتمام الإعلامي، لكنّ القضية تكمُن في أنّ العدو يعيش في حالة تقهقر، وأنّ أرضنا المحتلة كلّها مستباحة أمام مرمى المقاومة الفلسطينية واللبنانية". وشدد المصري على أنّ المقاومة الفلسطينية واللبنانية هدفهما واحد، هو طرد الاحتلال وتأمين الإفراج عن المعتقلين. صحف عبريّة: انتصارات "إسرائيل" ولَّتْ إلى غير رجعة.. وهي تراهن على مجلس الأمن للخروج من ورطتها بيت لحم – المركز الفلسطينيّ للإعلام يتّضح مما نشرته الصحف الصهيونية، اليوم الجمعة (11/8)، بأنّ انتصارات الكيان الصهيوني ولَّتْ إلى غير رجعة، وأنّه أصبح يراهن على مجلس الأمن لوقف إطلاق النار وإنقاذه من ورطته في لبنان. وبعد أنْ كانت أخبار المعارك والغارات تتصدّر عناوين الصحف الصهيونية، تصدّرت عناوين هذه الصحف اليوم الجهود الدبلوماسية في أروقة الأمم المتحدة، لاستصدار قرارٍ بوقف إطلاق النار. وقالت صحيفة "يديعوت أحرنوت" العبريّة في عناوينها الرئيسية: "اتفاق بين فرنسا وأمريكا..حزب الله سينسحب ولن يتمَّ نزع سلاحه.. وجيش الدفاع سينسحب مع انتشار قوة الأمم المتحدة". وتحدّثت الصحيفة عن الاتصالات المكثّفة في مقرّ الأمم المتحدة في نيويورك في مسعى للتوصل إلى اتفاقٍ حول نصّ مشروع القرار الذي سيطرح على مجلس الأمن الدولي، متوقّعةً أنْ يتمّ التصويت عليه غداً السبت. وأشارت إلى الخلاف حول طبيعة مهام القوة الأممية التي ستنتشر في جنوب لبنان، وهل ستكون قوة تنفيذية، أم قوة مراقبة فقط؟. وقالت إنّ الخلاف حول هذه النقطة يتعلّق بالفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة، الذي يتيح للقوة الأممية استخدام القوة. ولكن هل يلبّي القرار المرتقب طموحات حكومة الكيان، وتحقيق أهدافها من الحرب؟. تتجنب الصحف الصهيونيّة الإجابة مباشرةً على هذا السؤال، وإنْ كانت أجابت عنه بشكلٍ غير مباشر حين نسبت لمصادر عسكرية صهيونية قولها إنّ القرار لا يتطرّق إلى عملية إفراجٍ عن الأسيرين، مما يجعل حكومة الكيان مضطرة للاستجابة لشروط "حزب الله" التي وضعها بعد عملية أسْرِهما، واللجوء إلى عملية تفاوض غير مباشرة مع الحزب لتحريرهما. وفي حين بدا أنّ إيهود أولمرت يدعم حلاً سياسياً للأزمة، فإنّ الأصوات المعارضة بدأت تظهر. وذكرت "يديعوت احرنوت" أنّ الجنود الصهاينة الذين وصفتهم بأنهم متمترسون في مواقعهم في لبنان، أبدوا غضباً تجاه ما وصفوها المواقف المتأرجِحة لحكومتهم. ونقلت الصحيفة عن هؤلاء قولهم إنّ الحكومة لا تأخذ مواقفَ حاسمة، وهي حكومة متردّدة، مما يؤثّر على سير المعارك. وذهبت صحيفة "هآرتس" أبعد من ذلك في الحديث عن خلافاتٍ بين المستويَيْن السياسي والعسكري، وانفردت بمعلوماتٍ حول موقف الإرهابيّ دان حالوتس رئيس هيئة الأركان، المعارض لموقف الحكومة حول القرار المرتقب. وحسب هذه الصحيفة؛ فإنّ هيئة الأركان تريد إعطاءها الفرصة لإنهاء الحرب بالطريقة المرجُوّة، وأنها واثقة من تحقيق النصر على حدّ تصوّرها. وشكّل ذلك، على الأرجح، إشارةً إلى نوع النقاشات والمزايدات التي ستعقب وقف إطلاق النار داخل الكيان الصهيونيّ، والحديث الواسع المرتقب حول ما جرى في الحرب السادسة التي يخوضها الكيان، وهذه المرّة دون تحقيق أهدافه المعلنة وغير المعلنة، والتي قد تكون الأهمّ. والخلافات لم تقتصرْ بين المستويَيْن السياسي والعسكري، ولكنّها وصلت إلى معسكر السياسيين. وتحدّثت صحيفتا "يديعوت أحرنوت" و"معاريف" الصهيونيّتيْن عن الخلافات بين "أولمرت" ووزيرة خارجيته "تيسبي ليفني"، التي حزَمت حقائبها للسفر إلى نيويورك، وهاتفته قبل سفرها، ولكنّها فوجئت به يمنعها من السفر ويطلب منها البقاء في الكيان. وكان مقرّراً أنْ تلقي ليفني كلمةً أمام مجلس الأمن، وتلتقي نظيرتها الأمريكية كوندليزا رايس التي سبقتها إلى نيويورك، لتشرِف على صدور القرار المرتقب. واستعدّ بنيامين نتنياهو، زعيم حزب الليكود والمعارضة، لجولةٍ جديدة من الصراع السياسيّ مع أولمرت، بعد أنْ قدّم له الولاء خلال الحرب. ووجّه نتنياهو انتقادات حادة للحكومة، لدعمها لمشروع قرار وقف إطلاق النار، قائلاً إنّه قرار سيء يتخذ بدون أنْ تحقّق حكومة الكيان أهدافها من الحرب. ووصف القطب الليكودي ووزير الخارجية الصهيوني السابق سيلفان شالوم، اتفاق وقف إطلاق النار المرتقب، بأنّه من أسوأ الاتفاقات التي عرضت على الكيان خلال عقود. ورأى شالوم أنّ عدم تجريد حزب الله من سلاحه "سيكون بمثابة مكافأة له"، وأكّد أنّه إذا قبلت الحكومة بالاتفاق الآخذ بالتبلور فإنّ حزب الليكود سيعود إلى ممارسة نشاطه كمعارضةٍ بعد أنْ علّق هذا النشاط بسبب الحرب. ورأى معلّق صحيفة "هآرتس" العسكري؛ زئيف شيف، أنّ أيّ اتفاقٍ غير جيّد لوقف إطلاق النار لن يحلّ المشكلة. وكتب في مقالته على الصفحة الأولى من الصحيفة: "توقيع أية اتفاقية سيئة، لن يكون أمراً مجدياً، بل إنّ ذلك سيُحدِث نقطة تحوّل جديدة في الصراع العسكري لاحقاً". ونشرت صحيفة "هآرتس" استطلاعاً أبان أنّ 20% فقط من الصهاينة يعتقدون أنّ جيشهم كسب الحرب، وعبّر 73% عن استيائهم من الطريقة التي تعاملت بها حكومتهم مع المستوطنين في الشمال المحتلّ. واهتمّت الصحف الصهيونية بالرئيس السوري بشار الأسد، الذي كانت سخِرت منه قبل أيام، وهدّدته بالويل والثبور رداً على تهديدات وزير خارجيته وليد المعلم في لبنان، الذي رحّب بالحرب الإقليمية مع الكيان الصهيوني، ولكنّها تراجعت الآن مشيرةً إلى أنّه كان أكثر ذكاءً مما توقّعت حكومة الكيان. وقالت صحيفة "هآرتس" إنّ الإدارة الأمريكية قلقة مما وصفته الدور المتعاظم للأسد في المنطقة، وفي لبنان التي ما زال تأثيره فيها كبيراً. ونسبت الصحيفة لمسؤولٍ أمريكيّ رفيع قوله: إنّ تعاظم دور الأسد هو نتيجة لعدم فرض قيودٍ مباشرة عليه، كما حدث مع صدام حسين سابقاً، وبسبب أنّ الضغوط الدولية عليه لم تكنْ صارمة، على حدّ تعبيره. -------------------------------------------------------------------------------- هبوط حادّ في تأييد الصهاينة لـ"أولمرت" و"بيرتس".. و20% فقط يروْن أنّ كيانهم انتصر!! القدس المحتلة – المركز الفلسطينيّ للإعلام أظهر استطلاع للرأي نشرته صحيفة "هآرتس"، اليوم الجمعة (11/8)، أنَّ نسبة كبيرة ترى ما يجري اليوم في لبنان ليس انتصارًا للكيان الصهيوني على حزب الله. وتبيّن أيضًا أنَّ غالبية الصهاينة يفضّلون حلاً من دون توسيع الحملة العسكرية البرية خلافًا لما قرّره المجلس الوزاري المصغّر. وتبيّن من الاستطلاع أيضًا أنَّ هبوطًا ملموسًا حلّ في ثقة القيادة برئيس الوزراء الصهيونيّ وبرئيس الحكومة الصهيونيّة إيهود أولمرت. وأَجْرى الاستطلاع شركة "ديالوغ"، تحت إشراف بروفيسور كميل فوكس، على عينة تشمل 570 مستطْلَعًا. وأظهر الاستطلاع الذي تجريه الصحيفة لأول مرةً منذ اندلاع العدوان على لبنان؛ هبوطًا جديًا في تأييد الصهاينة للقيادة الصهيونيّة. حيث نال رئيس الوزراء الصهيونيّ أولمرت تأييدًا في بداية الحرب (كما ظهر في صحف غير "هآرتس") وصلت نسبته إلى 75 في المائة، أمّا في الاستطلاع الحالي فقد نال تأييدًا يقترب من الـ48 في المائة مقابل 40 في المائة ليسوا راضين عن عمله. وأظهر الاستطلاع أنّ 37 في المائة فقط من الصهاينة يثقون بوزير الأمن عمير بيرتس مقابل 51 في المائة ليسوا راضين عن عمله كليًا. وعلى ما يبدو فإنّ البقاء في الملاجئ والحالة المادية الصعبة، وتعرّض البلدات الاستيطانيّة الشمالية لقصفٍ مكثّفٍ من قِبَل المقاومة اللبنانية أدَّت إلى تصدّعاتٍ في ثقة الجمهور الاستيطانيّ الصهيونيّ ببيرتس وأولمرت، وقد فقد الاثنان تأييد الجمهور بشكلٍ واضح. وقالت نسبة 20 في المائة من الصهاينة فقط إنّه في حال نهاية القتال اليوم فهذا يُعَدّ انتصارًا للكيان الصهيونيّ، فيما قالت نسبة 30 في المائة أنّ الكيان الصهيونيّ لم ينتصر، و43 في المائة قالوا إنّه لا يوجد منتصر ولا خاسر في هذه الحرب. -------------------------------------------------------------------------------- الفلسطينيّون يبعثون مساعداتٍ لشعب لبنان دعماً لصموده رام الله – المركز الفلسطينيّ للإعلام انطلقت خلال اليومين الماضيَيْن عشرون شاحنةً محمّلة بالدقيق والسكر والدواء، تركت آخرها الضفة الغربية الليلة قبل الماضية متّجهةً إلى لبنان ضمن الحملة الوطنية الفلسطينية لدعم الشعب اللبنانيّ. وقال زاهي خوري، رئيس مجلس إدارة شركة المشروبات الوطنية: "جمعنا مشاعرنا ومعونات رمزية ومادية ونعلم أنّ إرسالها للشعب اللبناني هو بمثابة قطرة في دلوٍ لكنّها قطرة من دمنا في بحر من الدم أملاً منا في مشاركة معاناتنا مع الشعب اللبناني". واستمرت الحملة التي أطلقت بمبادرة من القطاع الخاص لمدة أسبوعين وجمعت ما قيمته 300 ألف دولار من التبرّعات العينية والنقدية التي قدمتها عشرون شركة محلية إضافةً إلى ما جمع من المتبرعين. وتجمع عشرات الأطفال مع آبائهم يودعون الشاحنات، وأطلقوا بالونات بألوان العلمين اللبناني والفلسطيني إلى السماء مع ما أرسلوه من مصروفهم الصغير لإخوانهم في لبنان. ويُتَوقّع أنْ تصل الشاحنات التي حملت شعار الحملة "جرحكم... جرحنا"، إلى المناطق المنكوبة بعد بضعة أيام حيث ستسلك طريق الأردن ثم سورية، ومن هناك إلى لبنان بتنسيق مع الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية. وقال نافذ حرباوي، الرئيس الدوري للمجلس التنسيقي لمؤسسات القطاع الخاص: "تُعَدّ هذه الحملة مساهمة رمزية من القطاع الخاص الفلسطيني، ومن الشعب الفلسطيني للوقوف إلى جانب إخواننا في لبنان". -------------------------------------------------------------------------------- اليمن يرسل شحنة مساعدات طبية إلى الفلسطينيّين عبر مصر غزة – المركز الفلسطينيّ للإعلام توجّهت أمس الخميس (10/8) إلى مطار العريش في مصر، شحنة المساعدات الثانية المقدّمة من اللجنة الشعبية اليمنية لدعم صمود الشعبين اللبناني والفلسطيني في وجه الهجمات الصهيونيّة. وأوضحت الدكتورة وهيبة فارع، عضو اللجنة الشعبية ليمنيّة، في تصريحٍ لها، أنّ هذه الشحنة المقدّمة للأشقاء في فلسطين تتضمّن 40 طناً من المساعدات بينها 38 طناً من الأدوية المختلفة تشمل 176 صنفاً، وعدداً من المولدات الكهربائية والبطانيات البالغة زنتها نحو طنّين. وأشارت فارع، التي كانت تتولّى منصب و تم تعديل 11 أغسطس 2006 بواسطة أسامة الكباريتي يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان