اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

تقديم بلاغ

  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
  • الموضوعات المشابهه

    • 10
      «المصري اليوم» واجهت فتحى سرور بالاتهامات فكشف أسراراً خطيرة: اشتكيت العادلى لـ«مبارك» فلم يفعل شيئاً.. وبعدها تم تخفيض حراستى إلى النصف(الحلقة الأولى) حوار محمود مسلم ٢٤/ ٣/ ٢٠١١ يمثل الدكتور فتحى سرور «رقما صعبا» فى معادلة السياسة المصرية، فالرجل الذى عاش فى دهاليزها ٢٥ عاماً منذ اختياره وزيراً للتعليم عام ١٩٨٦، وتربع بعدها على منصة رئاسة مجلس الشعب، لمدة ٢١ عاما، محققاً رقماً قياسياً لم يسبقه إليه أحد من قبل. الرجل الذى عاش معظم الأحداث، قرر أن يتحدث للمرة الأولى بعد تحرره من «المنص
    • 1
      نحاول بشتى الطرق ان نرضى بواقعنا ان نوقن ان حياتنا والعيش فيهاليست اكثر من طريق نعبرة نستظل باشجارة مرة ونواصل السير مرة اخرى لكن فى لحظات يفيض القلب بالمتاعب والهموم ويدب الياس الى الافئدة حتى لا يكون امامنا ف تلك اللحظات سوى طيف الهروب من الواقع.......... باتجاة خيال يتيح لنا شيءا من الحلم خواااطر خطرت ببالىىىىىىىى
    • 3
      رأى نوح عليه السلام إمراة تبكي , فسألها لماذا تبيكين؟ قالت : توفي إبني وهو صغير , سألها نوح عليه السلام عن عمر إبنها قالت : 300 سنة !! لاحظوا 300 سنة وهو صغير ,, قال لها نوح بقصد التخفيف عن حزنها : فماذا سوف تفعلين لو عشتي في أمة أعمارهم لا تتجاوز الستين ؟ طبعاً يقصد أمتنا ,, قالت : أو هنالك من يعيش للستين؟ قال نعم قالت : والله لو عشت معهم لجعلتها لله سجدة واحدة يقول الله تعالى : وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ كَأَن لَّمْ يَلْبَثُواْ إِلاَّ سَاعَةً مِّنَ النَّهَارِ يَتَعَارَفُونَ بَيْنَهُمْ ي
    • 4
      في احدى الليالي جلست سيدة في المطار لعدة ساعات في انتظار رحلة لها . وأثناء فترة انتظارها ذهبت لشراء كتاب وكيس من الحلوى لتقضي بهما وقتها , فجأة وبينما هي متعمقة في القراءة أدركت أن هناك شابة صغيرة قد جلست بجانبها وأختطفت قطعة من كيس الحلوى الذي كان موضوعا بينهما . قررت أن تتجاهلها في بداية الأمر,, ولكنها شعرت بالأنزعاج عندما كانت تأكل الحلوى وتنظر في الساعة بينما كانت هذه الشابة تشاركها في الأكل من الكيس أيضا . حينها بدأت بالغضب فعلا ثم فكرت في نفسها قائلة " لو لم أكن امرأة متعلمة وجيدة
    • 3
      اتوكأ على بقية .... صبر.. تلك الكلمة.. الساخرة... تبتسم.. على ثغور المتهكمين ...السعداء... اهيم في الطرقات ... لا استقيم على شيء... تتشابه الدروب..امامي... خطواتي تتجه الى ...المجهول ... الذي ..الفته...وادمنته... كإدماني النظر..الى.. باب الأمل...المشلول... اقتلعت ذلك الباب...! لأزحف نحوقدري...المرسوم.. فشلل الابواب... يخفي وراءه.... زوايــا.. بلا ملامح.. بلا حدود... بلا رؤية.. منــــــــــــــــــــــــــقول
×
×
  • أضف...