تقديم بلاغ
-
المتواجدون الآن 0 أعضاء متواجدين الان
- لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
-
الموضوعات المشابهه
-
0المعبر يعطل أبوة الآباء وأمومة الأمهات وصداقة الأصدقاء وعشق العشاق. هنا تصعب ممارسة الحنان. هنا تنتفى فرصة العرض المقال كاملاً
بواسطة News Bot
كُتب -
0عيد القيامة المجيد أكبر الأعياد المسيحية السنوية .عيد القيامة يمثل عبورا من الظلمة إلى النور ومن الموت إلعرض الصفحة
بواسطة News Bot
كُتب -
44فجعت فجر اليوم الاثنين 21 ربيع الاول 1433هـ الموافق 13 فبراير عام 2012م بخبر فيضان روح امي الطاهرة الى بارئها عز وجل وأستنحلفكم بالله أن تدعو الله تعالى للحاجة / عواطف ابراهيم جمعة بالرحمة والمغفرة وأن يثبتها عند السؤال في القبر - فلقد كانت اماً مصريةً حنونةً قضت كل حياتها تضحي من اجل تربية وتعليم وخدمة اولادها حتى النفس الأخير - رحمك الله يا امي وأسكنك فسيح جناته وبدلك دارا خير من دار الدنيا السطر يناديني ويناشدني هيّا اكتب وقوافي الشعر تعاندني مني تهرب..وأناديها أستجديها.. دون
بواسطة اسامة عامر
كُتب -
5قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ::من احب لقاء الله احب الله لقاءه ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه:: قالت عائشه رضى الله عنها اكراهية فى الموت يارسول الله فكلنا نكره الموت:: قال ليس ذاك ياعائشه ::ولكن المؤمن اذا حضرة الموت بشر برضوان الله فاحب لقاء الله فحب الله لقاءه ::وان الكافر اذا حضره الموت بشر بعزاب الله وسخطه فكره لقاء الله فكره الله لقائه:: والمراد بلقاء الله هنا هو المصير الى الدار الاخرة:: ومن اجمل ولا احلى من مصير الشهداء:: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم::ان ارواح الشهداء فى ج
بواسطة essamalshaaer
كُتب -
2ابدأ الآن ألملم في أنكساري وضعفي .... وقلقي وخوفي .. كم الساعة الآن ....حقا لا أدري ... فقد كنت البارحة اتألم وحدي .... جاء منتصف الليل ... ليغرس خنجراً في أعماق قلبي ... وما تعودت من الليل أن يحرمني من حبي .... تسمعني جدران الغرفة وأنا أهذي .... جالسا في مقعدي بلا حراك ... اتأمل ثوبي الذي اهدا ه الليل لي ... ثوباً من أشواك .. ثوبي الجديد يؤلمني ... لما لم تعودي وتنزعيه عني تمر ساعة بها اكثر من ألف عام ... ولم يكتفي الليل بشق قلبي بخنجره ... هناك شئ آخر أحضره ... بعض السهام ... يغرسها ليلي في
بواسطة Simba
كُتب
-