أبو محمد بتاريخ: 31 أغسطس 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 أغسطس 2006 وهذه زاوية أخرى لتحليل "أحد" تصريحات السيد الثلاثة .. يبدو أن تصريحاته ستكون مجالا لتحليلات عديدة فى الأيام القادمة .. المصدر .. جريدة الحياة .. الصادرة أمس 30/8/2006 http://www.daralhayat.com/opinion/08-2006/...4f4e/story.html نص المقال : هل اعتذر السيد فعلاً؟ داود الشريان الحياة - 30/08/06// رحب بعض الأقلام العربية بشجاعة الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله بعد تصريحه بأن « قيادة حزب الله لم تتوقع ان عملية اسر الجنديين الاسرائيليين ستؤدي الى حرب بهذا الحجم، ولو علمت ان العملية ستقود الى هذه النتيجة لما قمنا بها قطعا». بعضهم اعتبر ان كلام السيد اعتذار عن الدمار الذي حدث، واعتراف بالهزيمة الماحقة سياسياً، واعلان صريح ان تلك الحرب كانت خطأ من أولها الى آخرها، ولذلك، فإن السيد قطع الطريق على المزايدين، واوقف توتر الموهومين بالنصر. لا ادري على أي اساس فسر بعض الاقلام تصريح الامين العام لـ «حزب الله» بهذه الطريقة. فالسيد حسن نصرالله، بحسب النص الذي أمامنا، لم يعتذر، ولم يعترف بالهزيمة. والمقالات التي شرقت وغربت في تفسير تصريح السيد على هذا النحو هي مجرد امتداد للهجوم الذي يتعرض له «حزب الله» وأمينه العام منذ بداية الحرب. فالحديث عن شجاعة التصريح وصف مخادع، أو ذم بصيغة المدح، ولو ان «شجاعة» السيد تنطوي حقيقة على المعاني التي وردت في بعض المقالات لكان لزاماً على السيد حسن نصرالله ان يقول صراحة انه اخطأ في عدم التحرك وتسليم الجنديين ووقف الحرب. ولكان لزاماً أيضا على اللبنانيين القول للسيد لماذا لم تعلن الموافقة على تسليم الجنديين الأسيرين بعد أسبوع من الحرب لتلافي موت المواطنين الأبرياء وتدمير البلد. فالنتيجة التي قادت إليها الحرب أصبحت معروفة للجميع بعد يومين من بدايتها، فلماذا لم يتحرك «حزب الله» لممارسة هذه القناعة التي وردت في تصريح الامين العام؟ تصريح السيد حسن نصرالله جاء للجم السجال الدائر بين فريق النصر وفريق الهزيمة. وهو معني في الأساس بفريق الانتصار الذي تمادى في تفسير هذا الانتصار. فالأمين العام هنا لا يريد ان يخذل أنصاره وأنصار «الانتصار». لكنه أراد من هذا التصريح أن يقول لمناصريه في شكل غير مباشر: صحيح انتصرنا عسكرياً، وصمدنا في وجه الآلة العسكرية الإسرائيلية، وطاولت صواريخنا شمال إسرائيل، وفرضنا حال الحرب على المواطن الإسرائيلي الذي كان يعتقد بأنه بمأمن من الحرب، وأثبتنا لإسرائيل ولغيرها أن الأمور لا تحل بالقوة دائماً، لكن النتيجة من وراء كل ذلك كانت باهظة التكاليف. ولو علمنا أن رد الفعل على خطف الجنديين سيكون بهذه الوحشية لتغير موقفنا، وكلمة «موقفنا» هنا لا تعني الاعتذار. فهو أراد ان يقول لاصحاب الانتصار علينا تهدئة السجال مع الرافضين لمنطق الانتصار في هذه الحرب. وبهذا المعنى يمكن اعتبار تصريح السيد مسايرة للرافضين للانتصار وليس اعترافاً بالهزيمة. فالسيد هنا لم ينف الانتصار ولم يعترف بهزيمة، وانما قال ان الانتصار جاء على حساب أناس وأشياء كثيرة، لكنه انتصار في المحصلة النهائة. لا شك في ان كلام السيد حسن نصرالله اصرار بصيغة الاعتذار، ولو ان السيد اعتذر واعترف في شكل مباشر، كما تمنى البعض الذي فسر تصريحه لتغير حال السياسة في لبنان والمنطقة. فالاعتراف بالهزيمة والاعتذار عن هذه الحرب هو رفض لكل الحجج التي سوغت هذه الحرب. ولكن هيهات، فالسيد ما زال يتعامل مع نفسه قائداً للمقاومة وليس زعيماً سياسياً، وهنا تكمن مشكلة «حزب الله» مع بعض اللبنانيين، فضلاً عن ان السيد يحسب حساب الجماهير المأخوذة بوهم الانتصار، ويدرك ان الاعتراف بالهزيمة بعد اعلان النصر قضية خطيرة على مستقبل الحزب والمقاومة، على رغم ان السيد استطاع خلال الحرب ان يقدم النموذج للزعيم الذي يقول ما يفعل، ويحقق ما يعد به، ولو انه اعترف واعتذر كما قيل لانتصر فعلاً على إسرائيل ومنتقديه في العالم العربي، ولربما قلب الموازين وقدم لـ «حزب الله» اكثر بمراحل مما قدمته هذه الحرب للحزب وموقعه محلياً واقليمياً. الاكيد ان التصريح لم ينطو على الاعتراف والاعتذار إلا إنه يشكل تحولاً مهماً في سياسية «حزب الله»، فهذا التصريح يمكن أخذه على انه إعلان صريح ومباشر عن رفض «حزب الله» لمبدأ الحرب في المستقبل. فالسيد في هذا التصريح أراد ان يقول رحم الله إمريء عرف قدر نفسه، ونحن لا مصلحة لنا في حرب مفتوحة غير متكافئة، فضلاً عن ان هذا التصريح يأتي في سياق تهيئة الرأي العام للمرحلة السياسية المقبلة التي سيحاول الحزب خلالها تغليب منطق السياسة على الحرب. هل اعتذر السيد فعلاً؟داود الشريان الحياة - 30/08/06 رحب بعض الأقلام العربية بشجاعة الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله بعد تصريحه بأن « قيادة حزب الله لم تتوقع ان عملية اسر الجنديين الاسرائيليين ستؤدي الى حرب بهذا الحجم، ولو علمت ان العملية ستقود الى هذه النتيجة لما قمنا بها قطعا». بعضهم اعتبر ان كلام السيد اعتذار عن الدمار الذي حدث، واعتراف بالهزيمة الماحقة سياسياً، واعلان صريح ان تلك الحرب كانت خطأ من أولها الى آخرها، ولذلك، فإن السيد قطع الطريق على المزايدين، واوقف توتر الموهومين بالنصر. لا ادري على أي اساس فسر بعض الاقلام تصريح الامين العام لـ «حزب الله» بهذه الطريقة. فالسيد حسن نصرالله، بحسب النص الذي أمامنا، لم يعتذر، ولم يعترف بالهزيمة. والمقالات التي شرقت وغربت في تفسير تصريح السيد على هذا النحو هي مجرد امتداد للهجوم الذي يتعرض له «حزب الله» وأمينه العام منذ بداية الحرب. فالحديث عن شجاعة التصريح وصف مخادع، أو ذم بصيغة المدح، ولو ان «شجاعة» السيد تنطوي حقيقة على المعاني التي وردت في بعض المقالات لكان لزاماً على السيد حسن نصرالله ان يقول صراحة انه اخطأ في عدم التحرك وتسليم الجنديين ووقف الحرب. ولكان لزاماً أيضا على اللبنانيين القول للسيد لماذا لم تعلن الموافقة على تسليم الجنديين الأسيرين بعد أسبوع من الحرب لتلافي موت المواطنين الأبرياء وتدمير البلد. فالنتيجة التي قادت إليها الحرب أصبحت معروفة للجميع بعد يومين من بدايتها، فلماذا لم يتحرك «حزب الله» لممارسة هذه القناعة التي وردت في تصريح الامين العام؟ تصريح السيد حسن نصرالله جاء للجم السجال الدائر بين فريق النصر وفريق الهزيمة. وهو معني في الأساس بفريق الانتصار الذي تمادى في تفسير هذا الانتصار. فالأمين العام هنا لا يريد ان يخذل أنصاره وأنصار «الانتصار». لكنه أراد من هذا التصريح أن يقول لمناصريه في شكل غير مباشر: صحيح انتصرنا عسكرياً، وصمدنا في وجه الآلة العسكرية الإسرائيلية، وطاولت صواريخنا شمال إسرائيل، وفرضنا حال الحرب على المواطن الإسرائيلي الذي كان يعتقد بأنه بمأمن من الحرب، وأثبتنا لإسرائيل ولغيرها أن الأمور لا تحل بالقوة دائماً، لكن النتيجة من وراء كل ذلك كانت باهظة التكاليف. ولو علمنا أن رد الفعل على خطف الجنديين سيكون بهذه الوحشية لتغير موقفنا، وكلمة «موقفنا» هنا لا تعني الاعتذار. فهو أراد ان يقول لاصحاب الانتصار علينا تهدئة السجال مع الرافضين لمنطق الانتصار في هذه الحرب. وبهذا المعنى يمكن اعتبار تصريح السيد مسايرة للرافضين للانتصار وليس اعترافاً بالهزيمة. فالسيد هنا لم ينف الانتصار ولم يعترف بهزيمة، وانما قال ان الانتصار جاء على حساب أناس وأشياء كثيرة، لكنه انتصار في المحصلة النهائة. لا شك في ان كلام السيد حسن نصرالله اصرار بصيغة الاعتذار، ولو ان السيد اعتذر واعترف في شكل مباشر، كما تمنى البعض الذي فسر تصريحه لتغير حال السياسة في لبنان والمنطقة. فالاعتراف بالهزيمة والاعتذار عن هذه الحرب هو رفض لكل الحجج التي سوغت هذه الحرب. ولكن هيهات، فالسيد ما زال يتعامل مع نفسه قائداً للمقاومة وليس زعيماً سياسياً، وهنا تكمن مشكلة «حزب الله» مع بعض اللبنانيين، فضلاً عن ان السيد يحسب حساب الجماهير المأخوذة بوهم الانتصار، ويدرك ان الاعتراف بالهزيمة بعد اعلان النصر قضية خطيرة على مستقبل الحزب والمقاومة، على رغم ان السيد استطاع خلال الحرب ان يقدم النموذج للزعيم الذي يقول ما يفعل، ويحقق ما يعد به، ولو انه اعترف واعتذر كما قيل لانتصر فعلاً على إسرائيل ومنتقديه في العالم العربي، ولربما قلب الموازين وقدم لـ «حزب الله» اكثر بمراحل مما قدمته هذه الحرب للحزب وموقعه محلياً واقليمياً. الاكيد ان التصريح لم ينطو على الاعتراف والاعتذار إلا إنه يشكل تحولاً مهماً في سياسية «حزب الله»، فهذا التصريح يمكن أخذه على انه إعلان صريح ومباشر عن رفض «حزب الله» لمبدأ الحرب في المستقبل. فالسيد في هذا التصريح أراد ان يقول رحم الله إمريء عرف قدر نفسه، ونحن لا مصلحة لنا في حرب مفتوحة غير متكافئة، فضلاً عن ان هذا التصريح يأتي في سياق تهيئة الرأي العام للمرحلة السياسية المقبلة التي سيحاول الحزب خلالها تغليب منطق السياسة على الحرب. نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mohameddessouki بتاريخ: 31 أغسطس 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 أغسطس 2006 اليوم يبلغ البطل السيد حسن نصر الله السادسة والاربعين من العمر اعتقد انها سنوات مملؤه بالعمل ومغلفة بحسن الخلق وعفة اللسان والقدوة الحسنة ولقد منع البطل السيد حسن نصر الله الاحتفال بعيد ميلاده هذا العام مشاركة لاهل لبنان والله كل يوم يكتسب اعجاب ومحبة واحترام الناس {الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ }آل عمران173MOHAMEDDESSOUKI رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
El-Masri بتاريخ: 31 أغسطس 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 أغسطس 2006 عجبت على وطن اجتمع فيه المتعوس على خائب الرجاء وحمل كل منهم خنجرًا مسمومًا يطعن به الوطن ويطعن به جثث الشهداء وجروح المصابين من أجل التنفيس عن غضبهم والتعبير عن ذهولهم من نصر ما أرادوه يومًا للبنان!! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
otaka بتاريخ: 31 أغسطس 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 أغسطس 2006 الذ حاجه ان سعودى كاتب و مصريين بيتناقشوا يا اخوانا اذا بليتم فاستتروا و بكينا.. يوم غنّى الآخرون و لجأنا للسماء يوم أزرى بالسماء الآخرون و لأنّا ضعفاء و لأنّا غرباء نحن نبكي و نصلي يوم يلهو و يغنّي الآخرون رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
El-Masri بتاريخ: 1 سبتمبر 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 سبتمبر 2006 (معدل) لن نحكم على السعوديين بموقف حكومتهم كما نرفض أن يحكم علينا الغير بمواقف حسنى وكلابه. تم تعديل 1 سبتمبر 2006 بواسطة El-Masri رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Amro2006 بتاريخ: 1 سبتمبر 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 سبتمبر 2006 السيد حسن نصر الله يواجه جبهتين في آن واحد، جبهة مع العدو الصهيوني، وهي جبهه واضحة، وهو يريدها، وهو كما أثبت مستعد لها حتى لو تفتجئ بردة الفعل الهستيرية. وقد نجح فيها بإمتياز، فحزب الله لا زال موجود، والاسلحة لا زالت موجوده، والاسرى الاسرائيلين لن يعودوا الا بالتبادل، وأكبر دليل على الانتصار هو النقاش الاسرائيلي الداخلي الحاد والمطالب بالتحقيق مع قادته وإستقالته. أما الجبهة الأخرى وهي الأخطر بالنسبة للسيد حسن نصر الله، فهي الجبهه اللبنانية، فله فيها أعداء كثيرين يتمنون تدميره ولكنهم لا يعلنون ذلك، يتآمرون مع عدوه ويظهرون دعمهم له، هؤلاؤ أخطر من الصهاينه لسببين، ألأول انهم أعداء غير ظاهرين، وثانيا أن السيد حسن نصر لا يستطيع قتالهم ولا حتى التشكيك فيهم. ولذلك ، وكأي سياسي فهو يراعي في تصريحاته هذا التوازن، وأعتقد أن التصريح محل النقاش هو للرد على أعداء الداخل، اللذين يتهمونه بأنه متهور ولا يراعي مصالح لبنان وانه يعمل ضمن أجنده إيرانية. ومهما كان الهدف من هذه التصريحات، فهناك حقيقة لا يمكن تشويهها، واعترف بها حتى الد اعداءه، انه قائد سياسي من الطراز الأول، وانه كسب حربا إستراتيجية ليس بإسم حزب الله فقط ولكن بإسم الأمة كلها، وانا على يقين ان جيلا كاملا من الشباب المسلم وبالملايين قد تخرج من مدرسة السيد حسن نصر الله. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
otaka بتاريخ: 1 سبتمبر 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 سبتمبر 2006 لن نحكم على السعوديين بموقف حكومتهم كما نرفض أن يحكم علينا الغير بمواقف حسنى وكلابه. انا متاسف يا اخ مصرى الكلام ده لما يكون الشعب السعودى عنده استعداد يتحرك او يضغط على قيادته السياسيه نرفع لهم القبعه و نقول كلنا معاكوا و نفس الامر بينطبق على المصريين لكن نقعد فى بيوتنا و نتكلم عفوا ده احنا نستاهل اكتر من كده و نستاهل اللى اسرائيل بتعمله و هتعمله فينا انا كنت بقول زيك كده و اقول الناس الناس الى ان حدثت مظاهرات القضاه و ذهب 400 للمظاهره و 6000 لتحيه الحبسجى تامر حسنى فى سجنه ساعتها فقط تحول تعاطفى الى قرف من تلك الشعوب الميته و بكينا.. يوم غنّى الآخرون و لجأنا للسماء يوم أزرى بالسماء الآخرون و لأنّا ضعفاء و لأنّا غرباء نحن نبكي و نصلي يوم يلهو و يغنّي الآخرون رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مسافر زاده الخيال بتاريخ: 1 سبتمبر 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 سبتمبر 2006 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لا ادري كم نحتاح من وقت حتى نعي ان للسياسية ودهاليزها رجالها؟ وكم من المواهب نحتاج حتى نعرف كيف نقيس الامور بميزان الحكمة والوضوح لا بالعواطف والخيال........... حقيقة اندهش ممن ينتقد حكام السعودية -واتحدى من يثبت خطأ نظرتهم في الازمة الاخيرة وموقف حكومة مصر (رغم ان الشعب في الداخل ساخط عليها) اخواني اعضاء المنتدى هل مسؤولوا الدول يتحركون عن طريق تصريحات الصحافة ولقاءات التلفاز؟ من نحن (انا وانتم) من يدعي فهم الامور اكثر من اناس حياتهم جلها لقاءات سياسية مع السفراء والروساء ورسائل تاتي من دوله واخرى من دوله اخرى من استخبارات ورجال متخصصون في السياسة؟ ياساده ان من يظن من جموع جماهير العوام (اصحاي الامية السياسية) بان الازمة الاخيرة ازمة اسرى فهو واهم القضية لها علاقة مع ايران التي فجرت الحدث لاشغال المنطقة عن موضوع تخصيب اليورنيوم(بصراحة برافو عليها نشنت صح) وانتصرت ايران في مواجة الامم المتحده وانتصرت اسرائيل على -دولة لبنان وكسب حزب الله تعاطف الجماهير ولم يستطع منع احتلال قوات يونيفيل للجنوب-استبدال احتلال باخر( قمة الذكاء ) وطبعا ستستغل اسرائيل مستقبلا بان امنها مستهدف طالما قوات الحزب موجود وهات يصفقات اسلحة وهات يتحالفات ولا عزاء للشعب العربي ناتي لحكومة مصر واسالكم كشعب مصري تفهموها وهي طايره هل مصر حكومة وشعبا واشدد على شعبا دي مستعدة لحرب مع اسرائيل مع تحمل التبعات الاقتصادية والسياسيه؟ المسالة ليست شجاعة فقط فالكل يعلم الغرب واسرائيل والعالم ان العرب اشجع واقوى من اليهود لو كانت الحروب بفروسية واخلاقيات الحرب ولكن ..........المعطيات غير ذلك لذلك فقادتنا (واتحدث عن قادة السعودية الاماجد) ينظرون للامور ببعد نظر يفوق نطرة العوام التي جل تقافاتهم من المجلات ولقاءات التلفاز وهاهي الاحداث تثبت مرة اخرى صدق حدسهم والسلام عليكم راية في البلكونه... شاره عالعربية.... زملكاوي عيلتي كلها زملكاويه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ahm_ali_baba بتاريخ: 1 سبتمبر 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 سبتمبر 2006 (معدل) هل افهم من كلامك يا اخ مسافر أن دعوة حكام السعوديه للجيوش الغربيه لاحتلال السعوديه وللقضاء على شعب عربى هو بعد نظر فائق ... بالطبع ممكن فكل منا يرى الحقيقه بمنظار معتقداته ولا مانع ابدا ان يوصف العميل بالبطل او العكس وانا اقبل تحديك واقول لك لماذا يكرة حكامك الحكماء غيرهم من المسلمين فى الوقت الذى يفتحون فيه بيوتهم بدون قيود لغير المسلميين تم تعديل 1 سبتمبر 2006 بواسطة ahm_ali_baba رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
otaka بتاريخ: 1 سبتمبر 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 سبتمبر 2006 وانا اقبل تحديك واقول لك لماذا يكرة حكامك الحكماء غيرهم من المسلمين فى الوقت الذى يفتحون فيه بيوتهم بدون قيود لغير المسلميين طبعا لان الحكام الاجانب اولياء نعمتهم مين اللى اداهم سلاح علشان يحاربوا شريف مكه مش الغرب حكامنا شرفاء و لا يخونوا العهود ابدا و لذا استمسكوا بالعروه الاطلسيه و بكينا.. يوم غنّى الآخرون و لجأنا للسماء يوم أزرى بالسماء الآخرون و لأنّا ضعفاء و لأنّا غرباء نحن نبكي و نصلي يوم يلهو و يغنّي الآخرون رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 1 سبتمبر 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 سبتمبر 2006 (معدل) نقطة نظام ياسادة من فضلكم .. أرجو الرجوع إلى الموضوع الأصلى .. المشاركات إعتبارا من رقم 22 خارج الموضوع جزء لا بأس به من مشاركة الأخ "مسافر" فى الموضوع .. السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهلا ادري كم نحتاح من وقت حتى نعي ان للسياسية ودهاليزها رجالها؟ وكم من المواهب نحتاج حتى نعرف كيف نقيس الامور بميزان الحكمة والوضوح لا بالعواطف والخيال........... حقيقة اندهش ممن ينتقد حكام السعودية -واتحدى من يثبت خطأ نظرتهم في الازمة الاخيرة وموقف حكومة مصر (رغم ان الشعب في الداخل ساخط عليها) هذا هو الجزء الذى له علاقة بالموضوع إذ نستخلص منه أن الأخ "مسافر" يرى أن التصريح الأول للسيد حسن نصر الله يثبت صحة الموقف "الرسمى" لمصر والسعودية بأن عملية أسر الجنديين كانت خطأ فى الحسابات ولكن الأخ "مسافر" للأسف لم يصبر كثيرا فخرج عن الموضوع إلى تفسير دخول الحرب بأنه لخدمة إيران ..و .. و إلخ أما مشاركة الأخ على بابا فهى استجابة منه لخروج الأخ "مسافر" عن الموضوع .. والأخ أوتاكا لم يقصر فشارك أيضا بالخروج عن الموضوع ياريت إذا كان فيه أفكار جديدة عن تصريحات السيد نصر الله نسمعها .. خلوا الأستاذ على بابا يقوم بقى بعملية بلورة الأفكار كما اتفقنا .. تم تعديل 1 سبتمبر 2006 بواسطة أبو محمد نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
El-Masri بتاريخ: 1 سبتمبر 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 سبتمبر 2006 لن نحكم على السعوديين بموقف حكومتهم كما نرفض أن يحكم علينا الغير بمواقف حسنى وكلابه. انا متاسف يا اخ مصرى الكلام ده لما يكون الشعب السعودى عنده استعداد يتحرك او يضغط على قيادته السياسيه نرفع لهم القبعه و نقول كلنا معاكوا و نفس الامر بينطبق على المصريين لكن نقعد فى بيوتنا و نتكلم عفوا ده احنا نستاهل اكتر من كده و نستاهل اللى اسرائيل بتعمله و هتعمله فينا انا كنت بقول زيك كده و اقول الناس الناس الى ان حدثت مظاهرات القضاه و ذهب 400 للمظاهره و 6000 لتحيه الحبسجى تامر حسنى فى سجنه ساعتها فقط تحول تعاطفى الى قرف من تلك الشعوب الميته هوه حضرتك مش من هنا برضه؟؟؟ :lol: رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
otaka بتاريخ: 1 سبتمبر 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 سبتمبر 2006 لن نحكم على السعوديين بموقف حكومتهم كما نرفض أن يحكم علينا الغير بمواقف حسنى وكلابه. انا متاسف يا اخ مصرى الكلام ده لما يكون الشعب السعودى عنده استعداد يتحرك او يضغط على قيادته السياسيه نرفع لهم القبعه و نقول كلنا معاكوا و نفس الامر بينطبق على المصريين لكن نقعد فى بيوتنا و نتكلم عفوا ده احنا نستاهل اكتر من كده و نستاهل اللى اسرائيل بتعمله و هتعمله فينا انا كنت بقول زيك كده و اقول الناس الناس الى ان حدثت مظاهرات القضاه و ذهب 400 للمظاهره و 6000 لتحيه الحبسجى تامر حسنى فى سجنه ساعتها فقط تحول تعاطفى الى قرف من تلك الشعوب الميته هوه حضرتك مش من هنا برضه؟؟؟ :lol: لا اتعاطف معاهم من منطلق ما استحق ان يولد من عاش لنفسه و بكينا.. يوم غنّى الآخرون و لجأنا للسماء يوم أزرى بالسماء الآخرون و لأنّا ضعفاء و لأنّا غرباء نحن نبكي و نصلي يوم يلهو و يغنّي الآخرون رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان