اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

مبارك صدام وبالعكس


houssin abo habaga

Recommended Posts

هل يتذكر أحد ما قاله مبارك فى حرب الخليج

بأنه قام بأرسال رسائل وصدام لم يستجيب اليوم سوف أبدأ بأرسال رسائل

لمبارك لأنقاذه لينسحب قبل ما يأتى عليه الطوفان ومن يرغب فى المشاركه

فليتفضل بأرسال رسائل ألى مبارك منها أعتراض على سوء أحوال البلاد وما

وصلت اليه من فساد وسوء أدارة ومنها أنقاذ مبارك من العواقب

"وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلا تَعَاوَنُوا عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ "

أيها الرئيس

-----------

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

أرجوا من الله أن يلهمك الرشد والصواب وتتعامل مع هذه الرساله بالجدية

التامه لأن موضوعها فى صالحك وصالح البلاد والعباد ودائما يبحث الأنسان

عند تقدمه بالعمر عن ما ينفعه فى حسن الختام

ونظرا لأحوال مصر وما وصلت اليه من وضع لا يسر أحد ومكانتها بين الدول

وكونها بلد عظيم صاحبه عزه نفس فهى لا ترضى أن يعطف عليها أحد أو تستجدى

من أحد سواء عطف أو شفقه وأعلم أن مصر عاشت طول العمر رأسها مرفوعه ولم

تزل يوم من الأيام حتى لو زاد الفساد فى عهدك أكثر من ذلك

فعليك بأتخاذ قرار الأنسحاب من سده الحكم لتريح وتستريح وتنسى موضوع

التوريث لآن مصر حرة أبيه ولن ترضى بذلك سواء لك أو لغيرك ولو أصريت

فسوف يكون وبالا عليك وعلى أبنائك من بعدك

ولن يتذكر الناس من سيرتك إلا فساد حكمك وتعاليك وتغيير مالا يتم تغييره

فى مصر وسوف تترك سيرة مشوهه لهيكل حاكم

وأعلم أن لسان حال الناس دائما شاكى الى الله بالدعاء أن يريحهم من هذا

الحكم المستبد الظالم وهذا ليس من تأليفى ولكنه لسان حال أهل مصر

فأرجوا أن تنسحب وتترك للناس تحديد مصيرهم فى أختيار ما يروه مناسب

وأكمل الباقى من حياتك فى هدوء لتنعم بسيره حسنه بعد رحيلك بدلا من

الجدل الذى يسود البلاد الآن وزياده حده التوتر بين الناس

أرجوا أن تأخذ كلامى بمحمل الجد وسعه الصدر . والله من وراء القصد

وتذكر قول الله تعالى ( عسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم وعسى أن تحبوا

شيئا وهو كره لكم والله يعلم وانتم لا تعلمون ) صدق الله العظيم

""""""""""""""""""""""

حسن عمران

...........

www.dastor.net

omran55.maktoobblog.com

تم تعديل بواسطة houssin abo habaga

عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال

أفضل الجهاد كلمة عدل عند سلطان جائررواه أبو داود والترمذي وقال حديث حسن

رابط هذا التعليق
شارك

وضع العراق اليوم أفضل من مصر، هم يستشهدون دفاعا عن الوطن ونحن نموت بسبب الإهمال والخيانة.

تم تعديل بواسطة El-Masri
رابط هذا التعليق
شارك

الأخ الفاضل حسين أبو حباجة..

برجاء تعديل الأية المذكورة فى عنوان الموضوع حيث أن الأية الصحيحة هى:

"وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلا تَعَاوَنُوا عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ "

وجزاك الله خيرا :rolleyes:

_16643_mubarak-olmert-5-6-06.jpg

وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ

المائدة - 51

nasrallah1.jpg

مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ

الأحزاب - 23

رابط هذا التعليق
شارك

الى الأخ الفاضل/ تم تصحييح الأيه لك جزيل الشكر

الى كل الأخوه الأفاضل أعضاء ومراقبى محاورات المصريين

تحيه طيبه............. لكم جميعا وكل سنه وأنتم طيبيين بحلول شهر رمضان أعاده الله عليكم وعلى الأمه الأسلاميه بالخير والأتحاد

وجعلكم فى رباط حتى يوم القيامه وتقبل صلاتكم وصيامكم ودعاءكم أنشاء الله

هذا الموضوع مفتوح لكتابه رسائل الى مبارك كل على طريقته ونحن فى طريقنا الى الشهر الكريم وأعلموا أن درء الظلم صدقه

فأكثروا من الصدقات

ولكم جزيل الشكر.....................اخوكم حسن عمران

أبو حباجه

عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال

أفضل الجهاد كلمة عدل عند سلطان جائررواه أبو داود والترمذي وقال حديث حسن

رابط هذا التعليق
شارك

نقلاً عن د / أحمد يونس - حركة كفايه

أنا يا سيادة الرئيس ـ كما لا يخفى على أجهزة سـيادتك ـ من أشد المنتقدين لهذا النظام. ليس لشخص سـيادتك بالطبع. إنما لسياسة سـيادتك وتصـريحات وخـطب سـيادتك. وقـرارات وتوجيـهات وممارسـات سـيادتك. لا بد أن تكون سـيادتك مطـمئناً عـلى الآخر إلى أن موقفى الثابت من سـيادتك لا علاقة له إطلاقاً بحياة سـيادتك الشخصية. إطلاقاً يا سيادة الرئيس. إطلاقاً فـذاك أمر ببسـاطة ـ يقع خارج دائرة اهتمـامى كمواطن. القضية كلها متعلقة بـرجال وحـزب وتليفزيـون وصـحف سـيادتك وبحكـومة ومباحـث ومجـلس شعب سـيادتك وبسـلوك أفراد عائلة سـيادتك. وفـىما عدا ذلـك لا اعتراض لى مؤقتاً. أقصد أن الباقى ليس من المستحيل التفـاهم بشأنه.

وعلى أساس أننا نعيش أزهى عصـور الديمقراطـية وأن الإنسان فى مصر موالياً كان أو معارضاً أصبح فى عهد سـيادتك يشعر بالأمان ولم يعد يخاف من سـيادتك أو من أجهـزة سـيادتك أو من أشخاص مدربين ـ على أعلى مستوى ـ يقتحمون عليه البيت ليغتالوه حرقاً بالنار أو ليحقنوه بالهواء فى الوريد أو لىسكبوا البنزين فى عينيه على سبيل الدعابة أو من باب التعبير عن أسمى آيات الود تجاه كاتـب أفنى عمـره دفاعاً عن قضايا المضطهدين وعلى أسـاس أن جـميع أصدقائى الذين غادروا المعتقل مؤخراً حكوا لى عن الأيام الرائعة التى قضوها داخل السجن إلى درجة أنهم يفكرون الآن جدياً فى العودة إلى هناك بأسرع ما يمكن مصطحبين أطفـالهم وزوجاتهم والجيران ولا مانع لديهم من دعوة الوفود الأجنبية التى تزور القاهرة حالياً إلى هذه الرحلة الجميلة ليتفرجوا على وسائل الترفيه المبتكرة بمعرفة المباحث ويأكلوا وجبات ساخنةً تخـصص فى طبخها ضباط أمن الدولة وجبات دسمة لا مثيل لها فى أى مكان آخر وعلى أسـاس أن الحـياة بقى لونها بمـبى وأن الدنيا ربيع والجو بديع قفـل لى على كل المواضيع قفـل! قفـل! قفـل! قفـل فلقد قـررت أن أنتقـدك بلا مواربةٍ قائلاً: أنا لا أوافق ـ يا سيادة الرئيس ـ من حيث المبدأ على أن تحرق هكذا أعصـابك من أجلنا. لا أوافق ولا أقبل إطلاقاً ـ يا سيادة الرئيس ـ التراجـع عن هذه القناعة مهما كلفنى ذلك من ثمن. ليس هذا من حق سـيادتك أصلاً. ليس هذا من حق سـيادتك. فأنت يا سيادة الرئيس بعدم العناية هكذا بصحـتك من أجلناـ إنما تبـدد ثروةً قومية نحن أحوج ما نكون إليها. صـحتك ـ يا سيادة الرئيس ـ ليست مـلكاً خاصاً لك حتى تتصرف فيها على هواك. لا يا سيادة الرئيس. ليست مـلكاً خاصاً لك. إنها ـ بالنسبة لهذا الوطن ـ من أهم عناصر المخزون الاستراتيجى الذى سوف تحاسبنا عليه الأجـيال القادمة. لن ترحمنا ـ يا سيادة الرئيس ـ عندما نخبرها بأننا لم نفكر إلا فى مصالحنا الضيقة كشعب متناسين العبء الرهيب الذى نضعه على كاهلك. لن ترحمنا عندما نعترف لها بأننا تعمدنا مع سبق الإصرار والترصد استغلال طيبة قلبك لنجبرك بإلحاحنا الفظيع على أن تترأسنا مضطراًـ ثلاثين عاماً قابلةً للزيادة وأننا كنا فى منتهى الأنانية حين استخدمنا مع سـيادتك أسلوب الابتزاز العاطفى لنرغمك على أن تجمع كل السلطات فى يدك وأن تكون سـيادتك دائماً المسئول الأوحد عن اتخاذ سائر القرارات المصىرية. ولم يحدث أبداً ـ والحق يقال ـ أنك دفعتنا ولو مرةً واحدةً على سبيل الاستثناءـ إلى أن نتعب أنفسنا فى مجرد المشاركة بالرأى. كنا نستيقظ ـ ذات صباح ـ لنكتشف أن أبناءنا يقاتلون تحت إمرة الولايات المتحدة فى الكويت ولا تريد من كرم أخلاقك ـ أن تزعجنا بمعرفة: كيف أو لماذا أو متى أو ضد من أو بكم. كنا نستيقظ ـ ذات صباح ـ لنجد أن مصانعنا أو شركاتنا أو مرافقنا أو أراضىنا فى الساحل الشمالى أو سيناء قد بيعت إلى المستثمرين العرب أو الأجانب ولا ترغب سـيادتك فى مضايقتنا بالاطلاع على التفاصيل التى لا قيمة لها كالثمن أو هوية المشترى أو جنسيته أو طريقة الدفع أو نوع العملة أو هل فى الأمر ما يهدد الأمن القومى إلى آخر هذه الأشىاء الثانوية. كنا نستيقظ ـ ذات صباح ـ لنقرأ فى الصحف أن مصر قامت بالتوقيع على اتفاقية اسمها: الكويز. إلا بالمناسبة ـ يا سـيادة الرئيس ـ هل لهذا الموضوع علاقة (بإسرائيل) كما يدعى هواة الإثارة من الكتاب الموتورين أو بتوع (كفاية) أو (يحيا الوطن) أو الحاجات القديمة دى؟ كنا قبل أن نأوى إلى الفراش نتابع على الفضائيات المغرضة مجازر الأطفال فى فلسطين أو العراق أو لبنان ولا تحب سـيادتك أن تقدمها قنوات سـيادتك لتضمن أن يكون نومنا هادئاً ولا نرى حتى الصباح إلا أحلاماً سعيدة. ما أسعد الأشياء لأنها حين تتعرض إلى النقل من مكان إلى آخر ـ دون أن تفهم لماذاـ لا يؤرقها عذاب التساؤل! ما أسعد الأشياء لأنها حين تلقى من فوق السطوح أو يجرى تكهينها فى المخازن دون أن يكون لها رأى فى هذا أو ذاك لا تشعر بالإهانة!

ومع ذلك فإننى أحذرك ـ يا سيادة الرئيس ـ من التمادى فى هذا العبث. أحذرك مؤكداً لسـيادتك أننى سوف لا أتردد فى التقدم ضـدك ببلاغ إلى المدعى العام الاشتراكى أتهمك بموجبه صراحةً بالإهمال الجسيم فى تجـديد أو إصـلاح أو صـيانة أغلى ما يملكه الشعب المصرى.

أستأذنك ـ يا سيادة الرئيس ـ لحظةً واحدة لأطل من بين أحرف الكلمات غامزاً بعينى إلى جميع أعضاء المجلس الأعلى للصحافة واللجان الرئيسية والفرعية والمنبثقة والذين صاغوا التقرير السنوى عن قلة أدب الصحفيين فى التخاطب مع رأس الدولة. ولم ينطقوا بكلمةٍ واحدة عن قلة أدب الدولة مع الشعب المصرى. إذا كان الكلام جارحاً إلى هذه الدرجة فلماذا أنتم لا تحسون؟ هل هو أكثر إيلاماً من النار التى أكلت أجساد البشر فى القطارات أو العبارات أو المسارح؟ هل هو أكثر إيلاماً من عضة الجوع عند نصف الشعب المصرى على الأقل؟ هل هو أكثر إيلاماً من النوم على الأرصفة فى عز الشتاء؟ أم الذى يتأوه هو الجانى بينما المجنى عليه هو من يستمع إلى صراخ ضحيته؟ قلىلاً من الحياء أيها السادة. قليلاً فقط يكفى.

ثم فإنى ـ يا سيادة الرئيس ـ أعلنها صريحةً مدوية: أنا أعترض جملةً وتفصيلاً على المادة 76 السيئة السمعة. كيف تقصر المدة الرئاسية الواحدة على ست سنوات فقط؟ ست سنوات ما يعملوش حاجة خالص. وقد تسـاءلت ذات مرة عن النوايا الحقيقية لهواة الإثارة من أصحاب الأقلام المشبوهة وبتوع كفاية. قلت مخاطباً نفسى: الناس دى إيه؟ لزقة أمريكانى؟ ما عندهومش إحساس؟ خلاص! اتجردوا من الإنسانية؟ إيه قسوة القلب دى؟ هو يوسف شاهين بقاله قد إيه بيخرج؟ زيادة عن 50 سنة. طيب! يبقى رئيسنا المحبوب لسه ليه عندنا 26 سنة ولا فيه خيار وفقوس ولا إيه؟ بلاش يوسف شاهين! أم كلثوم قعدت كام سنة تغنى؟ ستين؟ سبعين؟ أو يمكن أكتر! يعنى الرئيس لسه فاضل لسـيادته فى ذمتنا عشرة إتناشر مدة! حدش قال لطه حسين: كفاية؟ قلت مخاطباً نفسى: إيه الشح ده؟ عالم جبلات صحيح! إيه يعنى خمسين ستين سنة فى عمر الشعوب؟ كذلك فإننى أنتهز الفرصة لأسجل اعتراضى على تحرج سـيادتك بخصوص ـ لا مؤاخذة ـ مسألة التوريث. هو فيه حد ما بيأمنش مستقبل عياله؟ أمال الناس بتحب الصبيان ليه؟ وقد ثبت بالدليل القاطع أن الأمن المركزى لا يستطيع مواجهة الموقف. لا بد يا سيادة الرئيس ـ من رفع عدد أفراده إلى مليونين أو ثلاثة كخطوةٍ أولى لكى يتمكن من التصدى للخمسماءة متظاهر الذين يتسببون فى تعطيل المرور. أقل من ذلك مخاطرةٌ كبرى خاصةً أن هؤلاء الأوباش يتقاضون أموالاً من الجهات التى تحقد على مصر لأن لديها رئيساً مثل سـيادتك.

ألم تقرأ ـ يا سيادة الرئيس ـ ما جاء ضمن كتاب (الأمير) لمكيافيللى؟ قال موجهاً كلامه إلى الحاكم الفطن: "الأفضل أن يخافك الناس أكثر من أن يحبوك. فالناس بطبيعتهم ناكرون للجميل كذابون انتهازيون متقلبون مراءون ميالون إلى تجنب الأخطار وشديدو الطمع". أليس هذا يا سيادة الرئيس ـ ما توصلت له أنت بنفسك دون الحاجة إلى قراءة مكيافيللى؟ كما توصلت أنت بنفسك أيضاًـ إلى ما ذكره بينيتو موسولىنى فى الرسالة التى حصل بها على الدكتوراه: "الديمقراطية تصلح عندما يتعلق الأمر باختيار المكان الأنسب لوضع نافورة القرية. أما مصالح الدولة العليا فإن على الأنظمة أن تتقى طرحها دىمقراطياً أمام الشعوب." ما العمل ـ يا سيادة الرئيس ـ فى شعب كله من المندسين؟ سبعون مليون مندس. لماذا يكون على سـيادتك أن تحتمل كل هذه البلاوى؟ اسمح لى سـيادتك بأن أقول: أنت متساهل جداً معهم فى الواقع. بل إنى أتهمك علانيةً بالضعف فى مواجهة الغوغاء أو الدهماء إلى آخر هذه المسميات المختلفة لوصف الجماهير. لو كنت مكانك يا سيادة الرئيس لقلت فى نفسى: 25 سنة كاتمين على قلبى زى الكابوس! كل سنة أقول: معلش يا واد! اصبر عليهم كمان شوية! جايز يحطوا فى عينهم حصوة ملح ويغوروا فى ستين داهية! إنما تقول لمين؟ 25 سنة على قلبى لما فطسوه! يا ساتر! الإنسان منا لازم برضك يكون حسيس! كل المؤشرات تؤكد أن السبعين مليوناً من المندسين لا يفكرون فى الرحيل. سيظلون هكذا كحجارة الأهرام يقف الزمن أمامها عاجزاً. فما الذى يجبر سـيادتك على احتمال شعب كهذا؟ شعب ما بيتمرش فيه. شعب مالوش فى الطيب نصيب. أظن أن الوقت قد حان ـ يا سيادة الرئيس ـ لتريح دماغك من قرفنـا. يا هل تـرى ما رأى المجلس الأعلى للصحافة فى الكام بـق الحلوين دول؟ إزى الـحال دلوقت؟ نقد بناء إنما إيه! كده! شغل المعلم لابنه! ماشى الكلام ولا ابتدى من الأول؟ لأ ولسة! ياما فى الجراب يا حاوى!

وقد علمتنى الدنيا من بين ما علمتنى أنه كلما تحدث كبار المسئولين ـ أو صغارهم ـ عن النقد البناء أدركـت أن المقصود هو المديح. إذا كان هذا هو المطلوب فلا رد عندى سوى: يفتح الله...!

الحمد لله رب العالمين و لا حول ولا قوه إلا بالله

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...