اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

من أجل مصر ...دعوة لهدم الإشتراكية الناصرية


wa7d

Recommended Posts

فى 22 يوليو 1961 أعلن جمال عبد الناصر قيام مجتمع الإشتراكية . وكانت بداية إنهيار مصر . وسوف نحلل هنا تلك الخطبة المشئومة لجمال عبد الناصر ،ولكن سوف أبدأ بنصيحة ناصرية قالها جمال عبد الناصر فى تلك الخطبة المشئومة ، ولا أجد خيرا منها لإنقاذ حاضرنا وإصلاح وصر المحبوبة

وصلة خطبة ناصر 22 / 7 / 1961

احنا فى ثورة ٢٣ يوليو ما بنصلحش، احنا بنغير تغيير كامل.. إذا قلنا حنصلح فى المجتمع والله ما حنقدر نعمل حاجة.. لازم نغير المجتمع تغيير كامل من أساسه، ولازم نبنى مجتمع جديد من أساسه يتمشى مع أمانينا، ويتمشى مع ما كافحنا من أجله.. لازم نبنى دولة جديدة، ولازم نقيم ديمقراطية جديدة.. لازم نبنى دولة جديدة بنظام سياسى جديد، وبنظام اقتصادى جديد، وبنظام اجتماعى جديد.. لازم نبرهن على ان اشتراكيتنا هى تحرير الإنسان من العبودية بكل أشكالها.

إنه كما كانت فى هذه الخطبة من إجراءات هدمت مصر ، فقد وجدت فيها أيضا هذا النصيحة الناصرية التى يمكن بها إن ننقذ مصر .

وإليكم فيما يلى الإجراءات الإشتراكية الناصرية التى هدمت مصر . علنا إذا عرفنا الداء والسبب ، أن نعرف الدواء والعلاج . فالخطبة مليئة بفيروسات فتاكة وميكروبات قاتلة . وكما كانت عادة ناصر أن يصدر قرارته دون دراسة مع الخبراء أو عرض على برلمان لأخذ الموافقة . ليه تضييع الوقت هو حد يقدر يقول بم أو يعارض أو ختى ينصح وشوفوا لما حاول بعض رجال الدين أن يعطوا رأى الدين فيما يقول ناصر ، عمل ناصر إيه . شوفا كده . وأقسم بالله أن هذا كلام ناصر بلسانه ولم أزيد حرف فيه .

بعض المشايخ بقوا يروحوا طبعاً كل واحد يخبط ديك رومى أو خروف عند الإقطاعيين، ويطلع يدى فتوى ان الملكية لا يمكن ان احنا نقرب لها، أولا يمكن ان احنا نمسها.. طبعاً هو ما بيفكرش.. اللى قال هذا الكلام ما بيفكر فى حاجة إلا فى جوز الفراخ اللى بيروح يخبطه فى العشوة، أو فى الديك الرومى اللى بيروح ياخده ويطلع يملا بطنه.. مالوش دعوة يعنى، اللى قال هذا الكلام يبقى كان أجير للرجعية، أجير للإقطاع، أجير للرأسمالية، والعمة كانوا بيحاولوا طبعاً فى هذا الوقت إنهم يضحكوا علينا بها.

وقد يقول البعض إن ناصر قد مات والكثير من إجراءاته قد عدلت . وهذا حقا ولكن سوف ترون أن الروح الناصرية التى بثها ناصر عام 1961 مازالت تسيطر علينا ومازالت فيروساتها متجرثمة فى عقولنا وأجسادنا وتنتقل من جيل لجيل ، ثم تخرج كلما حاولنا أن نبنى ونصلح . فلا يقول احد إن ناصر قد مات ، طالما لم نقضى على فيروساتها حسب النصيحة الناصرية أعلاه .

إلى القاء مع الإشتراكية الناصرية .

أنصر أخاك ظالما أو مظلوما

رابط هذا التعليق
شارك

وماذا عن الديموقراطية وتقبل الأخر وحرية الرأى وحرية الانتماء.. إلخ !!!

إن لم ترد أن تنضم أو تعتنق الفكر الناصرى فلك مطلق الحرية... ولغيرك أيضا الحرية فى اعتناقه والدعوة له..!!

لماذا أشتم كثيرا فى مداخلاتك رائحة الاستفزاز المتعمد للناصريين ومحاولات دؤوبة "لنكشهم" واستثارة مشاعرهم واختلاق المشاكل والخلافات معهم... بشكل قد يثير علامات الاستفهام حول مصداقية أراءك فيهم وفى فكرهم ويجعلنى والبعض غيرى يرى أن هذه المداخلات لا غرض منها إلا استثارة المشاكل.!!

_16643_mubarak-olmert-5-6-06.jpg

وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ

المائدة - 51

nasrallah1.jpg

مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ

الأحزاب - 23

رابط هذا التعليق
شارك

إن لم ترد أن تنضم أو تعتنق الفكر الناصرى فلك مطلق الحرية... ولغيرك أيضا الحرية فى اعتناقه والدعوة له..!!

ذكرتى أن للناصرية مطلق الحرية للدعوة للقكر الناصرى . ولكن لمن لا يقبل الفكر الناصرى فهو حر ولكن ليس له الحرية أن يدعو ضده . هل هذه ديمقراطية ؟

هل مجرد أن أبين خطأ الفكر الناصرى يعتبر إستفزاز للمشاعر و.....

رائحة الاستفزاز المتعمد للناصريين ومحاولات دؤوبة "لنكشهم" واستثارة مشاعرهم واختلاق المشاكل والخلافات معهم...

الحقيقة المرة أن مصر كانت قبل ثورة 23 يوليو بلد ديمقراطى يتمتع شعبه بل الرخاء النسبى . بعد الثورة وحتى الآن لا ديمقراطية ولا رخاء . أما محاولة الناصرية الفصل بين الحاضر وما فيه وبين الفكر الناصرى فهو ما يستقز المشاعر فعلا .

أنصر أخاك ظالما أو مظلوما

رابط هذا التعليق
شارك

مع احترامى للأخت كليو

واحترام رأيها

فإنى أعتبر الناصرية كالبعث

كانت لصالح فئة منتفعة واستفادت من عصر ناصر

وناصر ليس تمثالا فهزيمته النكراء فى 67 محت كل انجازاته

لأن الهزيمة هى الفيصل وهى نهاية مرحلة وفيها الموت والدمار والهلاك

وفيها فقدان أرض ومال وأرواح وكرامة

وتحمل ناصر المسؤولية بالكلام

فى الوقت الذى يعدم فيه القائد المهزوم والمهمل

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

مع احترامى للأخت كليو

واحترام رأيها

فإنى أعتبر الناصرية كالبعث

كانت لصالح فئة منتفعة واستفادت من عصر ناصر

وناصر ليس تمثالا فهزيمته النكراء فى 67 محت كل انجازاته

لأن الهزيمة هى الفيصل وهى نهاية مرحلة وفيها الموت والدمار والهلاك

وفيها فقدان أرض ومال وأرواح وكرامة

وتحمل ناصر المسؤولية بالكلام

فى الوقت الذى يعدم فيه القائد المهزوم والمهمل

أهلا بالدكتور رجب فى بيته :rolleyes:

مع احترامى أنا لرأيك ورأى الأخ واحد فى الحزب الناصرى.. فكون أن بعض أو كثير من الناس لا يميلون لفكر معين فهذا لا يعنى الحجر على الأخرين ممن يؤيدون هذا الفكر (بالمناسبة أنا لست ناصرية إطلاقا).. ولكنى ضد الاستفزاز المتعمد والحجر على رأى الأخرين.

تحياتى..

_16643_mubarak-olmert-5-6-06.jpg

وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ

المائدة - 51

nasrallah1.jpg

مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ

الأحزاب - 23

رابط هذا التعليق
شارك

الأخت كليو

أحييك على اهتمامك بحرية الرأى .. وحرية اعتناق الفرد لأى ايديولوجية .. خاصة عندما لا تكونين من أنصار الفكر الذى تدافعين عن حرية معتنقيه .. ولكن فى نفس الوقت فهذه الحرية مكفولة للجميع .. بل إن حرية كل صاحب أيديولوجية فى الدعوة لما يعتنق هى حرية لا بد أن تحترم ..

ولكن ألا تتفقين معى أن من واجب كل من يهتم بحرية الرأى أن يتصدى لأى محاولة للدعوة لأيديولوجية معينة تكون مبنية على أسلوب قلب الحقائق ؟ .. وهذا الواجب يقع بمقدار أكبر على من يملك الحقائق سواء بالمعايشة الفعلية أو بوثائق تحمل الحقائق المجردة دون تعليق من أحد .. فمثلا إذا كانت الدعوة إلى الناصرية تعتمد على كتب ومقالات وتحليلات لكبار معتنقى الفكر الناصرى (وبعضهم لهم أسلوب رائع يبهر القراء مثل هيكل) .. ثم يكون لدى بعض من لا يؤمنون بذلك الفكر نص خطاب أو نص مقابلة صحفية أو نص محضر جلسة يتكلم فيها عبد الناصر بنفسه كلاما عكس ما يروج له معتنقو فكره .. فأظن أنه لخدمة الحقيقة .. وخاصة أمام أجيال الشباب المستهدف بالدعوة إلى الناصرية .. لا يصح لمن يملك كشف الحقائق أن يظل صامتا (ولو من باب الأمانة وليس من باب الوقوف على الجانب الآخر من السور)

فى الحقيقة أنا أتفق معك فى عدم الارتياح إلى عنوان الموضوع .. فالدعوة إلى الهدم مهما كان الغرض منه لايجب أن تكون أسلوبا للمحاورات .. فإذا كان أسلوب الهدم هو ما اتبعه النظام "الاشتراكى العربى" .. وإذا كان هذا ما نستهجنه فالأولى بنا ألا نتبعه .. بل الأولى وضع الحقائق "المجردة" فى مقابل الآراء والتحليلات والاستنتاجات .. ثم نترك الحكم لذكاء القراء .. فإذا كانت الحقائق كفيلة بهدم الخداع كان بها .. أما إذا صمم من يقرأ الحقائق "المجردة" على أن ينخدع فله مطلق الحرية فى ذلك .. وهنيئا له العيش مخدوعا

تم تعديل بواسطة أبو محمد

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

الغريب يا اخت كليو

ان عبد الناصر لم يترك شيئا اسمه ناصريه

وكل ما تركه هى تجربه كانت ناجحه حسب قول الاخ رجب سرعان ما انهزمت بسبب حرب يونيو

ولكن مازال البعض يخشى من هذة التجربه مع كل انكشاف لحقيقه جوهرها الطيب فى حمايه المصريين والعرب

هم يخشون احتياج الوطن الان لشخصيه وتواجد عبد الناصر بعدما ركعونا الغير مبرر لاعدائنا

وهم يخشون احتياج فقرائنا الان لشخصيه وتواجد عبد الناصر بعدما تفشى الفساد فى كل حياتنا

لذلك مازالوا يكرهون عبد الناصر بالرغم من ان السادات الغى الاشتراكيه والغى حكم عد الناصر بعد 4 شهور فقط من توليه الحكم ووضع من تبقى ممن عملوا مع عبد الناصر فى السجن يوم 15 مايو عام 1971 واعلن عن قيام ثورة جديدة منذ 35 سنه

اى ان نهايه ثورة يوليو كانت يوم 15 مايو عام 1971 حسب قول البهلوان السادات

وكما ترين

فأن مناقشه ما يفترون به على عبد الناصر يعتبر عندهم ناصريه ودفاعا عن الناصريه وفى ذات الوقت يكتبون ويطالبون الدوله بالديموقراطيه وبحريه الرأى

منتهى التناقض

:rolleyes:

رابط هذا التعليق
شارك

عموما شكرا لكل من تفضل بإبداء الرأى ، وكنت أود أن ابدأ بعرض الأفكار الناصرية التى تسيطر على تفكيرنا دون أن ندرى ، وبسبب تلك الأفكار يكون تصرفنا ، ونتيجة تصرفنا - كجماعة وليس التصرفات الفردية - يحدث ما نراه الآن ، وهوليس أبدا ما نستحقه كشعب له إمكانيات وقدرات وكبلد له تاريخ وومصادر ثروة . ولكن لفت نظرى تعليق الأخ ahm_ali_baba هذا

بالرغم من ان السادات الغى الاشتراكيه والغى حكم عد الناصر بعد 4 شهور فقط من توليه الحكم ووضع من تبقى ممن عملوا مع عبد الناصر فى السجن يوم 15 مايو عام 1971 واعلن عن قيام ثورة جديدة منذ 35 سنه

متى ألغى السادات الإشتراكية الناصرية ، لقد خلص السادات على زملائه بالضبط كما فعل ناصر مع زملائه ، سمى الحركة التى قام بها فى 15 مايو كما فعل ناصر عندما سمى الحركة المباركة ثورة . تمسك السادات بجميع السلطات الناصرية ولم يتنازل عن شيء . وقد ظن السادات أن يترك الأحزاب دون أن يشارك فيها ثم لم يتحمل وأعلن تكون حزب وقضى على حزب الأغلبية( حزب مصر ) فى يوم واحد ، أليس هذا ناصرية ؟؟ التغيير الوحيد الذى حدث هو أن السادات لم يتحمل رؤية مصر محتلة من الروس ، ولم يكن أمامه إلا اللجوء للولايات المتحدة إذا كان سوف يبتعد عن الروس ، وطبعا الكل يعرف أن ناصر كان مرتكن على الأمريكان فى بداية الثورة ، وقبل وفاته وافق على مشروع روجرز الأمريكى ، وكره السادات للإحتلال الروسى لمصر قد يكون صوت من داخلة لنزعة دينية !!! أوقد يكون إرادة إلهية للحفاظ على مصر . وقد إنتصر السادات وحمى مصر . وقد طولب بوضع النظام الناصرى فى محاكمة علنية فلف ودار ولم يحدث ، ولا ننسى عمليات التأميم لمشاريع توظيف الأموال ، أين هذا التغيير فى النظام الناصرى .

نبدأ باه فى البحث فى الإشتراكية الناصرية .

تم تعديل بواسطة wa7d

أنصر أخاك ظالما أو مظلوما

رابط هذا التعليق
شارك

متى ألغى السادات الإشتراكية الناصرية ، لقد خلص السادات على زملائه بالضبط كما فعل ناصر مع زملائه ، سمى الحركة التى قام بها فى 15 مايو كما فعل ناصر عندما سمى الحركة المباركة ثورة . تمسك السادات بجميع السلطات الناصرية ولم يتنازل عن شيء . وقد ظن السادات أن يترك الأحزاب دون أن يشارك فيها ثم لم يتحمل وأعلن تكون حزب وقضى على حزب الأغلبية( حزب مصر ) فى يوم واحد ، أليس هذا ناصرية ؟؟ التغيير الوحيد الذى حدث هو أن السادات لم يتحمل رؤية مصر محتلة من الروس ، ولم يكن أمامه إلا اللجوء للولايات المتحدة إذا كان سوف يبتعد عن الروس ، وطبعا الكل يعرف أن ناصر كان مرتكن على الأمريكان فى بداية الثورة ، وقبل وفاته وافق على مشروع روجرز الأمريكى ، وكره السادات للإحتلال الروسى لمصر قد يكون صوت من داخلة لنزعة دينية !!! أوقد يكون إرادة إلهية للحفاظ على مصر . وقد إنتصر السادات وحمى مصر . وقد طولب بوضع النظام الناصرى فى محاكمة علنية فلف ودار ولم يحدث ، أين هذا التغيير فى النظام الناصرى

انت بتتحدث عن تغيير سياسى ولا تغيير اقتصادى يا سعادة الباشا

اعتقد ان النظام الاقتصادى ايام عبد الناصر وطبقا لكلامكم انتم كان منغلقا على نفسه ولايسمح للقطاع الخاص ولا للاجانب بالمشاركه فى سياسات هذا النظام

واعتقد ايضا ان السادات اعلن سياسه الانفتاح على العالم وغير القوانيين الاقتصاديه التى سمحت بتواجد البنوك الاجنبيه مثل سيتى والجمال وباركليز والكويت الخ

وعدل من قوانين الجمارك والاستثمار ليسمح بأستيراد نفايات اللحوم من دول العالم كله

هل لاذلت ترى فى تلك القوانين الاقتصاديه امتدادا للناصريه

منكم نستفيد والله

بماذا تعنى ان السادات لجأ الى امريكا بعد طرد الروس

هل تعنى ان السادات ذهب لامريكا ومصر شيوعيه .......... ام ذهب اليهم وهى فاتحه بطنها للمستثمرين يلعبون فيها كما يحلوا لهم بدون رقيب

هل ترى فى هروله الشعب والمنتفعين الى حزب رئيسهم ....................... ناصريه ................ ام غباء شعبى

هل سرق توفيق عبد الحى البنوك المصريه بقوانين عبد الناصر المنغلقه على القطاع الخاص ام بقوانين السادات التى فتحت خزائن بنوك مصر لتوفيق وعصمت السادات و500 قط سمان أخر من باشوات الانفتاح

تقول ان مصر كانت محتله من الروس ............. اومال اسرائيل كانت بتعمل ايه فى سيناء ........ كانت بتستمع بشمس سيناء واحنا فاهمين غلط

والمصريين كانوا بيعملوا ايه على الجبهه ........... بيخدموا عليهم

والله اضحكتنى

--------------------------------------------------------------------------------------------------

على فكرة عبد الناصر اعترف بالهزيمه وبمسئوليته عنها ................. ففكر فى رد أخر ولك الحلاوة

:wub:

رابط هذا التعليق
شارك

الأخ ahm_ali_baba ، حتى فى الإقتصاد مازالت مصر تحت حكم الإشتراكية الناصرية

إننا لم نحرمهم من ثرواتهم، ولم نحرمهم من ملكياتهم؛ بل عوضناهم بكرم كبير..

هذه أقوال جمال عبد الناصر عندما أمم الشركانت الصناعية ، وكان كاذب ، فلم يعوض أحد ، بل من فتح فمه ممن إستولى على أمواله وضعه السجن ( أو الإعتقال لا تفرق ) وهو تقريبا ما قاله حسنى مبارك وما فعله عندما إستولى على شركات توظيف الأموال .

ما زالت قوانين العمل تحكم الحكومة والقطاع العام .

ما زال رجال الأعمال الشرفاء لا يثقون فى النظام المصرى كما كان فى أيام ناصر تماما .

ما زالت الواسطة والمحسوبية هى السبيل للمراكز الهامة .

ما زال رئيس الجمهورية هو المالك الحقيقى لثروات البلد .

مازالت المشاريع تقام دون دراسة فتسقط وتخسر .

ما زال فقراء البلد لا يستطيعون العيش دون الدعم الحكومى .

ما زال الفقراء يحقدون على الأغنياء .

ما زال الــ 50 % عمال وفلاحين فى جميع المؤسسات السياسية .

الإشتراكية الناصرية لا يتغير فيها إلا إسمها فتصبح إشتراكية ساداتية ثم إشتراكية مباركية . كل ذلك لأن الشعب لم يختار النظام الساسى الذى يحكم به منذ قيام الثورة فى 23 يوليو . والحل هو هدم كل النظم التى وضعها الحكام حسب أهوائهم . وقبل ذلك يجب أن يتخلص الشعب من الفكر والروح الناصرى وإلا فسوف ندور فى حلقة مفرغة .

أنصر أخاك ظالما أو مظلوما

رابط هذا التعليق
شارك

هذه أقوال جمال عبد الناصر عندما أمم الشركانت الصناعية ، وكان كاذب ، فلم يعوض أحد ، بل من فتح فمه ممن إستولى على أمواله وضعه السجن ( أو الإعتقال لا تفرق ) وهو تقريبا ما قاله حسنى مبارك وما فعله عندما إستولى على شركات توظيف الأموال .

ما زالت قوانين العمل تحكم الحكومة والقطاع العام .

ما زال رجال الأعمال الشرفاء لا يثقون فى النظام المصرى كما كان فى أيام ناصر تماما .

طالما فصلت بنفسك ما بين رجال الاعمال واعترفت بوجود شرفاء وغير شرفاء منهم ..... يبقى كلامك كله كلام انشاء يناقض بعضه البعض

لان عبد الناصر امم القناة ولم يؤمم شركه المقاولون العرب مثلا

امم البنوك الاجنبيه ولم يؤمم شركه حسن علام مثلا

بل ساعدهم فى المساهمه فى بناء السد العالى وجعل الدوله تشاركهم فى شركتهم بالمعدات الثقيله والاعفاءات الجمركيه ومرتبات العمال والمهندسين لانه كان يرى بعدا امنيا فى بناء السد العالى ... فلم يكن يريد ان يدفن الشركات العالميه فيما لو بنت هى السد العالى قنابل تحت جسم السد ...

طبعا حتقول لى ان تلك الشركات قد تم تأميمها

وطبعا سأرد واقول لك ابدا لان عثمان احمد عثمان وعائله عثمان كلها كانت هى كل اعضاء مجلس ادارة الشركه من ايام عبد الناصر وحتى الان بالرغم من امتلاك الدوله 51% من اسهمها

من ايه

من اسهمها اى ان الشركه كان لها اسهم اى انه كان لها وضعيه متميزة

وقد اوكل لها عبد الناصر كل المشاريع الكبرى المصريه ومنها قواعد الصواريخ نفسها

ولو كان عبد الناصر يضمر شرا لعثمان احمد عثمان لكان رماة فى السجن او اعدمه بعدما سرق ابن اخت عثمان احمد عثمان تصميمات قواعد الصواريخ واماكنها وسلمها الى اسرائيل ... ولكنه فعل ما يجب ان يفعله كل وطنى يخاف الله فلم يزر زاورة وزر اخرى

اعدم ابن اخت عثمان احمد عثمان بناء على حكم القضاء

وترك عثمان يعمل ولم يلومه ابدا

ونفس الشىء كان موجودا مع شركه فايزرالامريكيه وسويس فارما السويسريه للادويه

اما بخصوص قوانين العمل والعمال فأعتقد بأنه واجب عليك شرحه لنا مع تقديم مقارنه بينه وبين قوانين العمل فى دول العالم المختلفه لنرى لماذا لم تتغير قوانين عبد الناصر للعمل والعمال بعد وفاته ب 36 سنه .............. فقد تكون تلك القوانين هى نفسها قوانين العالم الغربى

فهم يعملون 8 ساعات مثل عمالنا تماما

هم يعملون تحت مظله حد ادنى للاجور مثلما يعمل العامل المصرى تماما

هناك تأمينات صحيه واجتماعيه على العمال الغربيين مثلما هى موجودة ويتمتع بها العامل المصرى

هناك قوانين تمنع الفصل التعسفى للعامل ... وهى نفس قوانين عبد الناصر

ولكنى مع ذلك اتفق معك فعلا فى موضوع نسبه ال 50% عمال وفلاحين فى الانتخابات بعد انتفاء اسبابها وبعدما اصبح بمقدور خريج الجامعه ترشيح نفسه كفلاح

فى دى عندك حق

واخيرا هل رد لوردات شركات توظيف الاموال الشرفاء اموال المستثمرين بالرغم من حبسهم

تم تعديل بواسطة ahm_ali_baba
رابط هذا التعليق
شارك

هل مضاربه رجال الاعمال بالجنيه المصرى وخلق السوق السوداء كان عملا شريفا

هل كان فى تهريب السلع لصالح محلات الشواربى عملا شريفا ( ظاهرة تجار الشنطه)

هل كان فى عمل المقاصات الماليه ( بيع الجنيه المصرى للسفارات بملاليم مقابل دولارات يحصل عليها رجال الاعمال فى الخارج ) عملا شريفا

لماذا شاركت السفارات رجال الاعمال فى هذة الجريمه ... هل كان حبا لهرجال الاعمال ام ضربا للاقتصاد المصرى

هل كان فى بيع انتاج المصانع الخاصه لشركات تابعه لصالح المصنع بالخسارة للتهرب من الضرائب ثم بيعها للجمهور بعد ذلك باسعار خياليه عملا شريفا

انا اعرف مصنع زلط للاحذيه والذى كانت فروعه تغطى مصر كلها وكانت احذيته جميله ومتينه وكلها تباع بأسعار فى متناول الجميع .... اعرف بأنه كان قطاع خاص ومع ذلك كان يعمل ايام عبد الناصر ولم يقبض عليه ولم تؤمم الحكومه شركته او مصنعه

تفتكر كان على راسه ريشه ام انه كان بيدفع رشوة لعبد الناصر

رابط هذا التعليق
شارك

دعنا الآن نشوف المبادئ الناصرية التى أثرت تأثيرا سيئا على تقدم البلد ، ونرى هل يمكن إصلاحها أم الحل الوحيد هو الهدم ، ونبدأ بأول مبدأ ..... العمل والعمالة :-

سوف أكون محايدا وأقول أن جمال عبد الناصر كان فعلا مقتنعا أن ما يعمله هو لمصلحة الشعب المصرى . وأنه كان متأكد أن الجماعة المصريين الذين أقاموا مشاريع صناعية فى مصر كانوا مستبدين مستغلين ، ولم يجد ناصر غير أن يستولى على مشاريعهم لمصلحة العمال والفلاحين فى مصر . أو هذا ما قاله للعمال والفلاحين أنه كل ما يريده هو إعطائهم حقوقهم حيث أنهم أصحاب المشاريع .

ولإثبات هذه النقطة فقد وضع من القوانين وبث من الأفكار التى تؤيد هذه الفكرة . وعجبت العمال الفكرة واقتنعوا بها وأصبح العامل يعمل بمزاجه ، وكان يشعر أن أى ضغط عليه أثناء العمل هو أستبداد واستغلال وظلم ، الريس رئيس البلد قال كده . ولأن جمال عبد الناصر لم يكن مديرا لأى مشروع تجارى فهو يجهل مبادئ تشغيل العمالة فى المشاريع الحديثة سواء الصناعية أو التجارية . فلم يعد العمل فى المشاريع الحديثة يعتمد على قدرات العامل ومواهبه الفنية والإبتكارية . ولكن لكى يتم العمل بكفاءة داخل الوحدة الإنتاجية فيجب ألا يوجد تهاون أو عواطف ، وغير مسموح بتاتا بالإهمال أو الفهلوة ، فأى تقصير من أصغر فرد سوف يؤثر تأثيرا كبيرا على سمعة الوحدة ككل ، ويصبح إنتاجها لا يقبل به أحد . إن جمال عبد الناصر ومن معه بصفتهم ضباط جيش ، جنودهم يحاربون ويضحون بأرواحهم فسبيل بلدهم . وكان ناصر يظن أنه إذا إشتغل العامل بمزاجه وإذا إعتقد أن الوحدة الإنتاجية ملك له فسوف يبدع فى العمل .

كلنا نعلم أن العامل بعد التأميم لم يكن يستطيع أحد أن يجبره على العمل ، وكان يعمل لو جاء مزاجه للعمل . والكل له تجارب فى إهمال الموظفين ويعلم أن الشكوى لرئيس الموظف لن تعطى نتيجة لأن ببساطة رئيس العمل لايستطيع أن يجبر أحد على العمل ، خصوصا لو كان العامل له قدرات أن يتكلم ويستطيع أن يستدر عطف من يسمع له . وأصبح العامل طويل اللسان والذى يتقن الكلام يأخذ كل الميزات ويخشاه الكل ، وأصبح العامل الذى يعمل هو العامل الخايب .

هلى يمكن للبلد أن تتقدم وهذا حال العمالة بها !! ، هل يمكن لأى نظام جيد أن ينفذ إذا لم يرضى عنه الموظفين . هل يمكن أن نصلح هذا العيب بدون أن نلغى هذه الروح التى بثها ناصر فينا وتنتقل من جيل لجيل ؟ هل يمكن الإصلاح دون هدم الفكرة تماما ؟

أنصر أخاك ظالما أو مظلوما

رابط هذا التعليق
شارك

الخاصية الثانية التى أصبحنا نتصرف بها ولم تمت أو إنتهت مع ناصر بل هى باقية فى أغلبية المصريين حتى الآن .

لأن ناصر ومن معه حكموا مصر لمدة طويلة جدا 18 سنة وكأنها من ممتلكاته ، وقد وضع ناصر فى كل المراكز الهامة فى البلد إما ضابط أو منافق ، وإذا ظهر علي من عينه أنه بدأ يميل للعقل أو الأخلاق فإنه يعزل فورا من مركزه . وقد رسمت لنا هذه السياسة صورة الرجل الواصل . أو المخلص ، وهو الرجل ذو العلم القليل ولكنه يجيد الكذب ، والوقاحة ، والقسوة . فإذا كان الشخص ذو أخلاق أو طيب أو ذو علم . فهو شخص خائب وضعيف ، وقد يقذف بصفات غير محترمة . وبذلك يحدد الشعب نوعية القائد الذي يفضله . وحتى فى أصغر المراكز الإدارية أصبح الإختيار فيها له مقاييس مختلفة عن المقاييس المتبعة فى البلاد الأخرى . وتدخل فيها إنه واد واصل ومخلص ومقطع ، ولا أعرف الألفاظ الحديثة التى تستخدم الآن . فهل يمكن بهذه المقاييس أن يحكم مصر إنسان صالح ؟

وقد كان قبل الثورة الناصرية ... العلم والخبرة والأخلاقيات هم أساس الإختيار والحكم على الأشخاص .

أنصر أخاك ظالما أو مظلوما

رابط هذا التعليق
شارك

الإجراء الثالث الذى وضعه ناصر ومازال سارى مفعوله وتأثيره حتى الآن وأنا أتمنى فعلا من كل قلبى لو يستطيع المصريين هدمه بدون رجعة ..... إنه قانون الطوارئ . وقبل أن أبين كيف كتم على أنفاس المصريين هذا القانون أريد أن أحكى حادثة حدثت تقريبا فى الستينات .

قام مجموعة من الشباب على شاطئ الإسكندرية بعمل مسابقة لإختيار من ضمن الشباب " الشاب أبو عيون جريئة " وكانت المسابقة تتم بأن يدخل الشباب على التوالى والمرور أمام مجموعة من الفتيات ، وينظر الشاب إلى الفتيات أكبر نظرة جريئة عنده . وعلى الفتيات أن تختار أفضل شاب بنظرة جريئة . إنتهت المسابقة وذهب الشباب إلى بيوتهم . وكان موجود فى هذه المسابقة كما هو معتاد فى تلك الأيام جواسيس النظام . وكل مركز قوة فى الدولة له جواسيسه ، ومن أحد هؤلاء كان جواسيس عبد الحكيم عامر . ولم ينتظر عبد الحكيم عامر للصباح ، بل أرسل زبانيته للقبض عل كل الشباب الذين إشتركوا فى المسابقة من بيوتهم . وقد تم حبسهم فى سجون القوات المسلحة ثلاثة أشهر أعمال شاقة .

طبعا قد يكون الشباب الذين إشتركوا فى هذه مسابقة شباب مايع ، ولكن ما هو دخل عبد الحكيم عامر بما حدث ، وأين البوليس ؟ الحقيقة أن عبد الحكيم عامر قد تصرف حسب مفهومه لقانون الطوارئ . فقد كان يمكن لأى مركز قوة أن يتدخل فى أى حادثة بإسم هذا القانون الطوارئ . فكيف بدأ هذا القانون ولماذا ؟

عندما ألغى ناصر البرلمان فقد أصدر مجاس قيادة الثورة قرار بإعطاء جمال عبد الناصر سلطة إصدار القرارات لها قوة القانون ، وقالوا إن ذلك حتى يتم الإعلان عن الإنتخابات لبرلمان جديد . وطبعا راق لناصر أن يكون هو القانون ، ولما يجيله مزاجه يطلع قرار بقانون . و‘خيرا عندما إنتخب مجلس أمة لم يستطع ناصر أن يتصور أنه يجب عليه أن يرجع لمجلس الأمة كلما أراد أن يطلع بقانون . ولذلك فقد تفنن له من حوله بأن يضعوا قانون جديد إسمه قانون الطوارئ . وفى هذا القانون الطوارئ إكتسب ناصر سلطات ليست سلطات حاكم ولكن سلطات مالك وهو يتصرف فى أملاكه وممتلكاته كما يحلوا له .

وعندما جاء السادات ووجد أن الشعب المصرى لا يكره شيء أكثر من هذا القانون .. الطوارئ . فحب يلف حوله وطلع بتعبير " سيادة القانون " وهو يعنى بذلك أن يفهم الشعب أن قانون الطوارئ لم يعد هو السيد ، ومن جهة أخرى وضع فى القانون العام كل ما يريده من قانون الطوارئ وأكثر . وعندما جاء مبارك ، لم يعجبه اللف والدوران بتاع السادات فرجع قانون الطوارئ كما وضعه ناصر دون الحاجة لمناورات السادات . وأصبحنا نحكم بقانون يعطى رئيس الجمهورية جميع السلطات التى أعطيت لناصر .

ولكن بقى بجانب قانون الطوارئ قانون آخر إسمه القانون العام ، وقد يخطئ ضابط خايب ويحاول تطبيق القانون العام فى موضع لا يريده النظام . فلم تفت هذه النقطة على ناصر . ودار حولها .... وهذا موضوع الإجراء الرابع ..

أنصر أخاك ظالما أو مظلوما

رابط هذا التعليق
شارك

سمك لبن تمر هندى

ومحاوله غريبه لتلبيس وقائع الحاضر للماضى

لو كان الامر كما تقول اخى واحد فيجب عليك الان وفورا الاعتذار الى عبد الناصر واتهام الفراعنه بكل المسوء التى نعانى منها الان

ففرعون مصر كان هو الحاكم المطلق الذى بيدة الامر كله ( استغفر الله )

وفراعنه مصر هم اول من وضع مركزيه الدوله فى يد فرعون

فلو كنت فعلا صادقا وتؤمن حقا بما تقوله ... فأعترف فورا بظلمك لعبد الناصر واتهم فورا فراعنه مصر من 7 الاف سنه فى انهم المسئولين وحدهم عن مركزيه نظام الحكم ..

ومع ذلك

من المعروف ان الابعاد ليست فقط 3 ابعاد ( الطول والعرض والارتفاع ) بل ان انيشتين نفسه اضاف بعدا أخر هاما اسمه الزمن ... اى ان ابعاد اى شىء أصبحت الكول والعرض والارتفاع والزمن ... فأبعاد الهرم الاكبر الان ليست هى ابعاد نفس الهرم عندما بناة خوفو ... ولماذا لان الزمن أكل من الهرم وغير من ابعادة

ومثال على ما اقوله

لقد اممت حكومه العمال البريطانيه ايام ويلسون فى الستينيات مصانع الصلب وشركات السكك الحديديه ......... ثم عادت حكومه العمال ايام بلير فى التسعينيات وباعتهم للقطاع الخاص ( الا ترى هنا عامل تأثير الزمن )

نفس الشىء صديقى العزيز

عندما نتحدث عن أى قرار لابد من معرفه ودراسه ظروف اصدار هذا القرار ولا يمكن ابدا الحكم عليه بطروف اليوم

انت تقول

ولأن جمال عبد الناصر لم يكن مديرا لأى مشروع تجارى فهو يجهل مبادئ تشغيل العمالة فى المشاريع الحديثة سواء الصناعية أو التجارية . فلم يعد العمل فى المشاريع الحديثة يعتمد على قدرات العامل ومواهبه الفنية والإبتكارية . ولكن لكى يتم العمل بكفاءة داخل الوحدة الإنتاجية فيجب ألا يوجد تهاون أو عواطف ، وغير مسموح بتاتا بالإهمال أو الفهلوة ، فأى تقصير من أصغر فرد سوف يؤثر تأثيرا كبيرا على سمعة الوحدة ككل ، ويصبح إنتاجها لا يقبل به أحد . إن جمال عبد الناصر ومن معه بصفتهم ضباط جيش ، جنودهم يحاربون ويضحون بأرواحهم فسبيل بلدهم . وكان ناصر يظن أنه إذا إشتغل العامل بمزاجه وإذا إعتقد أن الوحدة الإنتاجية ملك له فسوف يبدع فى العمل .

كلنا نعلم أن العامل بعد التأميم لم يكن يستطيع أحد أن يجبره على العمل ، وكان يعمل لو جاء مزاجه للعمل . والكل له تجارب فى إهمال الموظفين ويعلم أن الشكوى لرئيس الموظف لن تعطى نتيجة لأن ببساطة رئيس العمل لايستطيع أن يجبر أحد على العمل ، خصوصا لو كان العامل له قدرات أن يتكلم ويستطيع أن يستدر عطف من يسمع له . وأصبح العامل طويل اللسان والذى يتقن الكلام يأخذ كل الميزات ويخشاه الكل ، وأصبح العامل الذى يعمل هو العامل الخايب .

هلى يمكن للبلد أن تتقدم وهذا حال العمالة بها !! ، هل يمكن لأى نظام جيد أن ينفذ إذا لم يرضى عنه الموظفين . هل يمكن أن نصلح هذا العيب بدون أن نلغى هذه الروح التى بثها ناصر فينا وتنتقل من جيل لجيل ؟ هل يمكن الإصلاح دون هدم الفكرة تماما ؟

سيدى الفاضل

علم الادارة يتحدث عن الهرم الادارى والذى يقول ان العمل الادارى يزداد كلما أرتفعنا من القاعدة الى القمه اى من الاسفل الى الاعلى ولا يهم ابدا ان تكون قمه العمل الادارى تفهم فى تقنيات العمل نفسه ... فالمدير يدير العامل فى حين ان العامل هو من يدير الاله ويشغلها لذلم فحتما عليه معرفه كل خبايا هذة الاله

لذلك فأننى لا عاتقد ابدا ان عبد الناصر الذى كان على رأس صناعته رجلا مثل عزيز صديقى الفاهم الواعى والذى عينه السادات رئيسا للوزراء فيما بعد كان راجل مش فاهم

ونفس الامر نقوله عن حسن عباس ذكى ومصطفى خليل وعبد المنعم القيسونى ومحمد حلمى مراد وغيرهم

وكما ترى انهم كلهم كانوا اساتذة فى الجامعات وتولى اخطر الوزرات ايام عبد الناصر .... اى كانوا اهل خبرة

كنت اتمنى ان تحكى للشباب متى ظهرت ظاهرة عدم اهتمام العمال بأعمالهم

هل كانت ايام عبد الناصر أم السادات

ولماذا ظهرت

وحتى اسهل عليك الامر فسوف أقدم لك الابعاد الاقتصاديه التى كانت عليها مصر ايام عبد الناصر

فترة الخمسينات

شهدت تمصير الاقتصاد المصرى من يد الاجانب فتم تأميم قناة السويس والبنوك الاجنبيه والمحلات اليهوديه الكبرى مثل بن صهيون (بن زيون) وشيكو ريل وغيرهم

اى ان الدوله وضعت يديها على المال المصرى المنهوب وقضت على مضاربات البنوك الاجنبيه بالجنيه المصرى وأعتقد انك على درايه بأن نهايه تلك الحقبه كانت حرب 56 .... فلماذا كان اعتداء 3 دول علينا

هل السبب الحقيقى هو تأميم القناة أم لضرب الاقتصاد المصرى

فترة الستينات

شهدت هذة الفترة تأميمات الشركات المصريه الكبرى والتى أثبتت يومها دفاترها بأنها شركات خاسرة .... ولقد حكى هيكل عن لؤم أصحاب هذة الشركات ليهربوا من دفع الضرائب التى عليهم

حيث كانوا يبيعون انتاج مصانعهم لشركات تابعه لهم من الباطن بأسعار أقل من تكلفتها حتى لا تحاسبهم الدوله ضريبيا ... ثم تبيع هذه الشركات هذا الانتاج بأسعار عاليه للمستهلكين

هذا اللؤم قابله لؤم ثورى قال

اذا كانت هذة الشركات او المصانع هى شركات ومصانع بتخسر ... فالدوله ستأخذها بأسعارها فى البورصه ايامها ... ومن ثم أممت او استولت الدوله على هذة المصانع والشركات بالملاليم وأدارتها بنفسها ونجحت فى ذلك بدلاله نجاح الخطه الخمسيه الاولى من عام 1960 الى عام 1965 والتى شهد لها العالم بالنجاح مما طمع الدوله الى القيام بالخطه الخمسيه الثانيه والتى كانت خطه طموحه جدا

وهنا لابد من فهم طبيعيه هذا الزمان ( هذة الفترة) لو كنا فعلا نتحدث بصدق

شهدت هذة الفترة بناء السد العالى والذى لم يأتى بأى نتائج اقتصاديه ايامها

شهد دخول مصر عصر الصناعات الثقيله مثل الحديد والصلب ..... الخ

لقد هاجم جهابذة الانترنت بناء مصر مصنع الحديد والصلب فى حلوان وافاضوا فى الفتاوى عن ضرورة بناء هذا المصنع فى اسوان حيث توجد مناجم الحديد ... وفات عليهم فى فتواهم البعد الامنى لبعض المشاريع السريه المصريه ايامها واهمها على الاظلاق مشروع بناء الصواريخ المصريه والطائرات بمصنع حلوان ومن ضرورة وجود مصانع مكونتها ( الحديد والصلب والوقود والمراجل والكابلات الخ ) بجوار مراكز الانتاج

كما شهدت احداث اليمن والانفصال والحصار الاقتصادى

وقد شهدت هذة المرحله هزيمه عسكريه نكراء انتهت ب :

توقف القناة عن العمل ( وبالتالى توقف العمال عن العمل ) وتوقف الدخل الذى كانت تحصل عليه مصر سنويا من القناة ومن خدمات السفن ايضا ... واصبح على مصر الالتزام بدفع اجور العمال والمهندسين العاملين فى شركه قناة السويس وشركات خدمات السفن بالرغم من انهم لا يعملون

تهجير سكان مدن القناة كلهم وتركهم لاعمالهم بعدما ضربت اسرائيل مستودعات البترول فى الزيتيه وتهديدها بضرب سكان المدن واصبح من الضرورى تفكيك المصانع الموجودة بمدن القناة واعادة تركيبها فى الداخل ... وطبعا شهدت هذة الفترة دفع الدوله لمرتبات هؤلاء العمال طوال فترة توقف مصانعهم وكان ايضا تعويض سكان مدن القناة على اغراضهم ومساكنهم المهدمه

اى ان الدوله بنت فى النصف الاول من الستينسات مصانعها ولم تستطع الاستفادة منها ثم عادت فى النصف الثانى من الستينيات الى اعادة بنائها مرة اخرى بعدما فككتها

وكما شهدت نهايه الخمسينات حرب 56 شهدت نهايه السبعينات حرب 67 وتوقف الاقتصاد المصرى فى كلا الحالتين

وفى كل مرة كنا نعيد بناء الجيش من نقطه الصفر وذاد عليها بعد حرب 67 هو ضرورة بناء المقاتل المصرى الجديد االذى يستطيع الالمام واستيعاب العلوم العسكريه الالكترونيه الحديثه ولكم ان تفترضوا بأنفسكم هذة التكلفه

فترة السبعينات

شهدت عودة الجيش من الجبهه وبالتالى ضرورة عودتهم الى اعمالهم .............. فلم يجدوها ..... لماذا لان الدوله قررت فتح الابواب امام الاستثمارات الاجنبيه وهذا امر لا غبار عليه لو كانت ذلك الانفتاح سيكون مثل انفتاح عبد الناصر

مصانع تبنى وتشغل العمال والمهندسين المصرين مثل مصنع تجميع السيارات فيات او مصانع الادويه سويس فارما وفايزر او مصناع باتا للاحذيه ... ولكن الذى حدث كان العكس .... لانه كان انفتاح استهلاكى لم تبنى مصانع فيه إلا مصانع الاستهلاك مثل شويبس وكنتاكى .... فى الوقت الذى حرم فيه السادات حصول مصانع عبد الناصر على النقد اللازم لشراء قطع الغيار او للتجديد حتى تتوقف تلك المصانع لتباع بالملاليم بعد ذلك وليخرج السادات ويقول ان عبد الناصر ترك له مصر خرابه

فكيف بالله يمكننا نحاكم نظام عبد الناصر الذى كان يبنى بقرارات السادات التى كانت تهدم

فهل تعتقد ان هذا الامر كان خطأ ......

رابط هذا التعليق
شارك

كلنا نعلم أن العامل بعد التأميم لم يكن يستطيع أحد أن يجبره على العمل ، وكان يعمل لو جاء مزاجه للعمل . والكل له تجارب فى إهمال الموظفين ويعلم أن الشكوى لرئيس الموظف لن تعطى نتيجة لأن ببساطة رئيس العمل لايستطيع أن يجبر أحد على العمل ، خصوصا لو كان العامل له قدرات أن يتكلم ويستطيع أن يستدر عطف من يسمع له . وأصبح العامل طويل اللسان والذى يتقن الكلام يأخذ كل الميزات ويخشاه الكل ، وأصبح العامل الذى يعمل هو العامل الخايب

تفتكر مين اللى كان موجود فى مصنع ابو زعبل لما انضرب

ولا مين كان شغال فى المصانع الحربيه لما انضربت

اراك لا تفرق بين كلام الجاسوس مصطفى امين واعوانه ومسلسلات السادات التلفزيونيه وبين الواقعيه اخى العزيز

اما بخصوص واقعه شباب الاسكندريه قبالرغم من طرافتها الشديدة إلا انها اثبتت امرا جوهريا جدا وهو

ان هناك بعض التصرفات لم تكن تحدث بأوامر من عبد الناصر ومنها هذا الموضوع وموضوعات الاخوان المسلمين وكمشيش والتى جرت كلها على يد المشير عامر وشمس بدران ...... قلماذا تلومونه عليها ...

رابط هذا التعليق
شارك

الأستاذ ahm_ali_baba أنت تكرر نفس الكلام الذى كان يقال لنا فى محاضر التوجيه المعنوى فى الإتحاد الإشتراكى . ولا أعرف إذا كان من كانوا يلقون علينا تلك الجرعات من الكذب يصدقون ما يقولوه أم كانوا يعلمون أنه كله هجص ، ولكن نحن كنا نصدقه . وكنا نظن أننا فعلا أقوى قوة ضاربة فى الشرق الأوسط ، وأن حربنا القادمة ليس مع إسرائيل ، التى كانوا يقولون لنا أنها لن تستحمل ساعتين إثنين ولكن حربنا القادمة هى مع أمريكا . وكانوا يقولون لنا أن البحرية المصرية تعد نفسها لضرب الأسطول السادس ، وكانوا يقولون لنا أن الخطة الخمسية الأولى حققت معدلات فاقت المعجزات ، وطبعا صدقناهم وعشنا فى أوهام وأحلام . بس إحنا فى تلك الأيام كنا مجبرين على الإستماع لتلك المحاضرات ، ولم يكن يوجد صوت واحد يستطيع أن يكذّب ، فجميع وسائل الإعلام مملوكة لناصروقد وعين فيها مجموعة من المنافقين المحترمين . وكتبهم هى التى يستشهد بها هذه الأيام الناصريين الجدد ، ويقولون لنا شوفوا الأستاذ منافق أفندى كاتب إيه واتعلموا بأه ياجهلة . ولكن شباب هذه الأيام ليس له عذر فكل الحقائق تقال والأكاذيب تفضح فى وقتها ، ومن يريد أن يضحك على نفسه هو حر طبعا . فيه ناس ما زالت تدخن سجائر برغم أن التحذيرات بأنها سم زعاف مكتوبة أمامهم على العلبة ولكنهم مع ذلك يدخنون !!!! .

الجديد الذى لاحظته إصرار الناصريين على المقارنه بين السادات وعبد الناصر ، وكأنهما كانوا ضد بعض ، ولكن لم ينسوا أن ينسبا الإنتصار المبدئى لحرب إكتوبر لناصر ..... طيب إشمعنى يعنى ؟؟؟ ثم لم ينسوا أيضا أن يلذقوا الثغرة للسادات . وويقولون ذلك رغم أن عواجيز الحارة مازالوا عايشين ولم يموتوا " هذا إقتباس من المثل الشعبى المشهور ..... قالوا إفشرى يا فشارة ..... قالت لما يموتوا عواجيز الحارة " .

أما بالنسبة للهزائم التى لا يمكن إنكارها ... فطبعا لم يجدوا أمامهم إلا أن يطلعوا بحجج لا تليق بعقليتنا ولا عقليتهم . وعلى رأى المثل " حجة البليد مسح التختة " فطبعا القائد المهزوم سوف يجد ألف حجة ..... بس إللى يصدق بأه .

مرة أخرى .....ناصر ....والسادات ...... ومبارك ..... هم من نتائج الثورة المباركة ، ولم يغيروا شيئا . المبادئ والإتجاهات واحدة ، ولكن أسلوب التنفيذ يعتمد على الظروف . وهذا هو ما أريد أن أوضحه . وكلى خوف أن يكون هذا " Too late " . لأن تأثير الفكر الناصرى يجرى فى عروق أغلب المصريين وأصبح " Second nature " ، وإذا لم نتخلص منه فى أسرع وقت ...... ربنا يستر .

أنصر أخاك ظالما أو مظلوما

رابط هذا التعليق
شارك

استاذ واحد

ارجوك الا تعيش على ذكريات الماضى والعلم الاخضر ... فالثورة قامت منذ 55 بحلوها ومرها واصبحت حقيقه بعدما تغير الزمان وجرت مياة كثيرة فى بر مصر ...

الثورة الان مثلها مثل اى ثورة أخرى شهدتها البشريه فى اى مكان فى العالم كله ... ومن خصائصها تغيير نمطها ليوائم كل عصر ... سواء عن علم او طبقا لاحلام الرئيس الحاكم .............. لذلك نجد ان فرنسا ... مثلا تسمى فترة رئاسه كل رئيس جمهوريه منتخب بالجمهوريه ... فهناك الجمهوريه الاولى والثانيه والخامسه والعاشرة ........... الخ لانها تعتبر ولايه كل رئيس منفصله عن ولايه الرئيس الذى بعدة لأختلاف اتجاهاته السياسيه

لذلك فمن الغريب ان تقول ان مبارك من نتاج ثورة يوليو وهى لم يكن لا عضوا فى تنظيم الثورة ولا حتى كان له نشاط سياسى ... وكل المعروف عنه انه كان ينفذ الاوامر بحذافيرها فقط .............. فأذا كان التاريخ لعب معه وعينه رئيسا على مصر لرغبه رئيس أخر فأعتقد انه من الخطا البالغ ان نصنف مبارك على انه من نتاج الثورة ومحاسبه عبد الناصر عليه وعلى افعاله

والغريب هو انك وغيرك لا تريدون الاعتراف بأن السادات أنهى ثورة يوليو يوم 15 مايو عام 1971 عندما أعلن ثورة التصحيح ... أى أنه بدأ ثورة جديدة لا دخل لها بالمرة بثورة يوليو سواء على الصعيد السياسى او الثقافى او الاجتماعى او الاقتصادى ... وسبب عدم ؟أعترافكم هو انكم لا ذلتم تعيشون فى ماضى ما قبل الثورة ولا تريدون نسيان من غير النظام فتلومونوة على كل مايجرى لمصر وتتبروة المسئول الاوحد

يا اخى العزيز

الثورة قامت وغيرت وجه مصر كله .... والزمن لن يرجع للوراء ابدا .... وهى ككل الثورات كان لها محاسنها وكان لها عيوبها ..... واليوم بدلا من مناقشتنا كيفيه الحصول على استقلال مصر من بريطانيا نتناقش فى نوعيه جمهوريتنا وهل مصر دوله علمانيه ام دوله اسلاميه .... لان الزمن تغير وحصلنا على استقلالنا وطردنا البريطانيين

أما بخصوص اقوال جماعه الاتحاد الاشتراكى وفشرهم وادعائهم بأن مصر أقوى قوة ضاربه فى الشرق الاوسط .... فأعتقد بأن اسرائيل كانت تؤمن بذلك ايضا بدلاله ان بن جوريون صمم عام 1956 على ان يدمر الطيران البريطانى القوات الجويه المصريه قبل ان يحرك جندى اسرائيلى واحد نحو الحدود المصريه ... وانتهى الامر فى قيام فرنسا بعمل مظله جويه فوق اسرائيل لحمايتها اثناء عدوانها علينا

واذا كانت مصر انهزمت عسكريا عام 1967 واحتلت اراضيها فليس معنى ذلك ان مصر لم تكن قوة ضاربه فى الشرق الاوسط ... لانك لو كنت حقانى وتقصد الحقيقه المجردة لعرفت بأن القوات المصريه التى حاربت فى سيناء عام 1967 وانهزمت بعد 6 ايام كانت قوات الاحتياط من الفلاحين الذين ذهبوا للمعركه بجلابيبهم رن قواتنا الراضعه كانت فى اليمن .... ولما عادت بهدلت اسرائيل فى معركه رأس العش بعد الهزيمه بأسبوع واحد وأغرقت المدمرة ايلات بعد 5 شهور واغرقت الغواصه داكار بعد 6 شهور ودخلت حرب الاستنذاف بعد 8 شهور

يا سيدى الفاضل

هزيمه 67 لا يمكن ابدا ان نعتبرها عورة او نهايه المطاف ونحكم على ثورة كامله بنتائج تلك الهزيمه ....

فالنبى محمد عليه الصلاة والسلام أنهزم هو والمسلمين فى معركه أحد .... فهل معنى ذلك ان نقول ان الاسلام قد انتهى وفشل ام مقول ان الحروب دورات بين نصر وهزيمه

وامريكا انهزمت فى بيرل هاربور ودمر اسطولها كله فى ساعتين

وفرنسا احتلت من المانيا فى ساعه زمن واحدة

وبريطانيا شربت مياة البحر والالمان يطردونها من بلجيكا فى ميناء دنكرك

وقوات هتلر وصلت الى مشارف موسكو

ومع ذلك

لم يقل احد ان امريكا وفرنسا وبريطانا وروسيا انهزموا او انهم لم يكونوا اقوى دول القرن العشرين

نعم مصر كانت قوى ضاربه فى الشرق الاوسط ولو درست قصه صناعه الصواريخ والطائرات المصريه لعلمت كم كانت مصر قويه ... وليس معنى انها انهزمت لظروف معينه ا لتحالف دولى لهزيمتها ان ننسى انها كانت دوله قويه

اما بخصوص المقارنه بين عبد الناصر والسادات فهو مع الاسف اسلوب السادتين احباب السادات .... فأذا ناقشناهم عن السادات اقحموا عبد الناصر فى الموضوع ... واذا قلنا ان السادات اهدر نصر اكتوبر كما يقول العالم كله الا هم ... نجدهم يقارنون السادات بعبد الناصر واستسلام السادات بهزيمه يونيه

اما بخصوص ادعائك بأن مصر كانت تعد العدة لضرب الاسطول السادس فهذا ادعاء منك لايوجد ابدا ما يؤكدة واتحداك ان تثبته لنا وللاعضاء .... لان مصر ايامها لم تكن حتى تعد العدة لمحاربه اسرائيل ... وحرب 67 كتب على مصر خوضها نتيجه للتأمر سواء التأمر الغربى او الشرقى أو العربى

رابط هذا التعليق
شارك

الأستاذ ahm_ali_baba أجد نفسى مضطر أن أوضح نقطة فى كلامك هذا

ارجوك الا تعيش على ذكريات الماضى والعلم الاخضر ... فالثورة قامت منذ 55 بحلوها ومرها واصبحت حقيقه بعدما تغير الزمان وجرت مياة كثيرة فى بر مصر ...

أنا لا أعيش على ذكريات الماضى ، ولكن أتمنى أن تعود مصر إلى عام 1953 ، وقبل أن ينجح ناصر فى السيطرة على مصر وتبدأ خطته لهدم الأخلاق ، وهدم الإقتصاد ، والقضاء على الشخصية المصرية المتميزة . أما العلم الأخضر بهلاله والثلاثة نجوم فهو كان العلم المصرى فى علم 1953 . وهو فى نظرى يمثل مصر - اللون الأخضر يرمز لخصوبة الأرض فى مصر وهو لون يرمز أيضا للإسلام مع الهلال الذى يجمع نجوم مصر الثلاثة . أما العلم الحالى فهو يدعو لكره ماضى مصر ويصفه باللون الأسود ، وهو يدعى كذبا أن الحاضر أبيض رمز الطهارة - هل هذا حقيقى ؟؟ - ثم اللون الأحمر هو لون حاجه حمره ... مش عارف إيه !!! ، والنسر أو الصقر ما هو علاقتهما بمصر . وأنا أعتقد أنه لكى نبدأ الإصلاح فلابد أن نعود لنقطة البداية وهو عام 1953 ونبدأ ما كان مفروض أن نبدأه فى ذلك الوقت . أما أن نحاول أن نصلح فهو كمن يحاول أن يعدل ذيل الكلب والمثل بيقول " نهيتك ما انتهيت والطبع فيك غالب ، وديل الكلب ما ينعدل ولو علقوا فيه قالب " وإحنا قاعدين نعلق فى قوالب وبعدين نشيل القالب نلاقى ديل الكلب مازال غير معدول ، يبقى الحل قطعه ونخلص .

إذا لاحظت أن أهم ما يشغلنى هوالأخلاقيات ، والتى كان هم ناصر هو القضاء عليها ، وكل ما أصدره من قرارات كانت تصب فى وضع العقد التى تظهر مصرى جديد لا يهتم بمكارم الأخلاق .

أزمة المساكن وظهور جيل من المصريين يعيش عائلات مزدحمة فى حجرة واحده لايوجد خصوصيات فى حياته ، هل تعرف ما هو تأثير ذلك على الإنسان ؟

مع الزحام وأخلاق الزحام ....

مع تهميش القانون العام ووضع قانون آخر يدفع على كسر كرامة الإنسان .

مع إنتشار الرشوة والمحسوبية فى كل مناحى الحياة .

مع تهميش الشرطة .

كيف تتوقع أن نبنى بلد بهذا الشعب

إنما الأمم الأخلاق ما بقيت ....... فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا .

أنصر أخاك ظالما أو مظلوما

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...