اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

خدعة 11 سبتمبر


Eldisel

Recommended Posts

منقول من موسوعة ويكيبيديا

الخدعة الرهيبة

الخدعة الرهيبة مؤلف جدلي كتبه تييري ميسان يقدم من خلاله أطروحة هرطوقية في موضوع أحداث 11 سبتمبر 2001 التي شهدتها الولايات المتحدة الأمريكية.

أطروحة الكاتب

هذا الكتاب الأكثر بيعا في العالم أياما بعد إصداره,يشكك عبر مجموعة من الدلائل الواضحة في الرواية الرسمية للبيت الأبيض ويطرح عددا كبيرا من التساؤلات حول أنصار وأهداف هذه الإنفجارات التي زعزعت النظام الجغرافي العالمي حسب العديد من المراقبين.

ملخص

القسم الأول: «إخراج دموي». إن الإنفجارات التي أدت إلى انهيار برجي نيويورك وتدمير جزء من مبنى البانتاغون لم يكن وراءها انتحاريين أجانب, بل المرجح أن تكون من صنيع عناصر من الحكومة الأمريكية ذاتها, أي أنها دسيسة محلية يرجى بها تغيير وجهات النظر والتعجيل في مجرى الأحداث.

القسم الثاني:« إعدام الديموقراطية في أمريكا».إن أحداث 11 سبتمبر لا يجب أن تتخد كحصان طراودة لتبرير الحرب على أفغانستان, إذ أن هذه الأخيرة تم التحضير لها مسبقا بعون من البريطانيين.فلقد إستند جورج بوش إلى مجموعات إنجيلية لشن حرب صليبية على الإسلام, في إطار الإستراتيجية المسماة « صراع الحضارات».أما«الحرب ضد الإرهاب» فليست أكثر من حيلة يراد بها تقزيم الحريات الفردية في الولايات المتحدة والدول الحليفة, مع وضع أسس الأنظمة العسكرية في البلدان هذه.

القسم الثالث:« حملة الإمبراطورية».أسامة بن لادن ليس سوى صناعة جهاز المخابرات الأمريكية وهو لم يتوقف قط عن العمل لحساب هذا الجهاز.كما أن عائلتي بوش وبن لادن تجمعهما علاقات عمل وتعاون في إطار "مجموعة كارليل".زد على ذلك أن قيادة حكومة البيت الأبيض غدت تحت أيدي زمرة من الصناعيين (الصناعة الحربية,النفطية,الصيدلية...إلخ)الذين وضعوا مصالحهم الشخصية فوق كل اعتبار.من جانبه لم يتوانى جهاز المخابرات الأمريكية السي أي إي في تطوير برنامج تدخل أساسه التعذيب والإغتيالات السياسية.

حول مبنى البانتاغون

إكتفى تييري ميسان في كتابه بالتأكيد على أن الرواية الرسمية, القائلة بأن طائرة مخطوفة أصابت مبنى البانتاغون,رواية غريبة.وهو لايقدم قراءة أخرى لما حصل فعلا,إذ إكتفى بالتشديد على أن تجرؤ السلطات الأمريكية على الكذب في أمر من هذا القبيل, لا يمكن إلا أن يؤكد احنمال كذبها في وجوه أخرى متعلقة بأحداث 11 سبتمبر.بالمقابل, تناول الكاتب موضوع البانتاغون في كتاب اخر حمل عنوان "البانتاكايت".حيث أكد أن الهجمة تمت بواسطة صاروخ ما.

ومن المستحيل حسب الكاتب أن:

العامل الزمني قد منع أنظمة الصد الجوي من التدخل في الوقت المناسب لإنقاد الموقف.

عدم تشغيل أنظمة الدفاع الألية المضادة للطيران في البانتاغون.

مسار الالة يفترض أن تقوم بإسفاف طوله 500 كلم.

لا يتم العثور خارج المبنى على أي بقايا من الجهاز, ولو حتى الراكس.

رجال المطافئ لم يجدوا أي مؤشر يتبث استعمال طائرة بوينغ في الهجمة.

خاصة وأن الثقب الذي نفذ منه المركب الجوي إلى مبنى البانتاغون جد ضيق.وهو البرهان الواضح في الصورة على غلاف الكتاب, والورقة الرابحة إعلاميا لتييري ميسان خاصة بعد ظهوره في البرنامج الفرنسي "حديث الناس".

وما زاد الطينة بلة هو لغز "تبخر" الطائرة التي ارتطمت بالمبنى حسب الرواية الرسمية.غير أن هذه الأخيرة تم تكذيبها من طرف فيديرالية الطيران المدني التي أفادت بأن الطائرة اختفت نهائيا فوق محمية طبيعية على بعد 500 كلم من واشنطن.

وحسب الكاتب دائما, فإنه من الغرابة بما كان أن لا تقدم السلطات شرائط فيديو رغم أن مبنى البانتاغون محاط بكاميرات مراقبة.ولولا الضغط الإعلامي لما أقدم مكتب التحقيقات الفيدرالي, شهرين بعد الحادث, على تسليم قناة الس إن إن شريطا على درجة من الرداءة لا يوضح سوى خييط ساطع وسريع تلاه انفجار المبنى.

وحسب المسؤولين الأمريكيين فإن الطائرة تفككت كليا, وهو ما مكن ميسان من التهكم من ما أسماه تدميرا ذريا يشبه ما نراه في أفلام الخيال العلمي.و حتى العلبة السوداء لم يجد لها المراقبون أي أثر.هؤلاء أنفسهم أكدوا بأن غضراء المبنى على العكس لم تتأثر على الإطلاق بعد الإنفجار.

وفقا لتصريحات خبير فضل عدم الإفصاح عن إسمه, لجريدة لوموند الفرنسية بتاريخ 21 مارس 2001, فإن الأمور تبدو كالاتي:«إن الرطم سببته طاقة جد هائلة, مما أدى إلى سحق الجهاز المسبب للإنفجار ووقوع حريق توا.على عكس السيارات, فإن الطائرات تتركب خصوصا من مادة الألومينيوم,التي تنصهر عادة على درجة حرارية مقدارها 600س, وهو ما سبب في انصهار الأجزاء المكونة للجهاز موضوع النقاش».

حول مركز التجارة العالمية

كما يصف الكاتب الإنهيار العمودي للبرج 1 و2 و7 بالغريب,خاصة وأن رجال المطافئ أكدوا وقوع سلسلة من الإنفجارات.هدا النوع من الإنهيار لم يسبق له أن وقع تحت تأثير الخريق فقط.وهو ما يعزز رأي جماعة من المهندسين المتخصصين والذين لايستبعدون فرضية استعمال مواد مفجرة.

في يونيو 2004,تقدم مؤجر مركز التجارة العالمية بشرح تلفزي مفاده أن المبنى رقم 7 في المركز دمر طوعا مخافة تفاقم الخسائر.

أياما قليلة قبل وقوع الإنفجارات, تم الرهان على مبالغ هائلة لتراجع قيم أسهم شركات الطيران في بورصة وول ستريت.

حول سياسة جورج بوش الإبن

في حوار له مع جريدةالوطنالسعودية, قارن ميسان أحداث 11 سبتمبر بحريق ريشتاغ النازي.الحريق الذي استغله المسنشار هيتلر لتعيين أكبشة فداء (الشيوعيين البلغاريين) ولوضع أسس نظام ديكتاتوري تحت ذريعة الدفاع عن الديموقراطية ضد الإرهاب.

وفي ملف موجه لليومية المكسيكية بروسيسو, والوارد في الفقرة رقم 8 من كتاب الخدعة الرهيبة, يتهم ميسان عائلة بوش وعائلة بن لادن بامتلاك مشاريع ثنائية وبالتعلمل سوية في إطار مجموعة كارليل.تهمة وصل صداها إلى الكونغرس الأمريكي بفضل ممثل ولاية جورجيا كينتيا ماكيناي.مباشرة بعد هذه الفضيحة, نشرت عائلة بن لادن العديد من البيانات للتخلص من أسامة وللإعلام برحيله عن مجموعة كارليل.

كمل أن المخرجميكل مور إستوحى من كتاب الخدعة الرهيبة لإنجاز فيلمه الشهير فاهرنهايت 9/11.غير أن الكاتبين إختلفا في تأويل دور السعوديين الدين يتهمهم مور بالضلوع بشكل مباشر في هذه الأحداث.

حول اختطاف الطائرة

إن الإتصال بالرحلة 77 إنقطع على مدى 1h45 دقيقة.رغم ذلك, وحسب مناصري أطروحة المؤامرة الداخلية, لم تتخد أية إجراءات لحل المشكل أو لفهم بواعثه.خاصة وأن الإجراءات المعمول بها تفترض حل الإشكال في أجل لايتعدى ثمان دقائق.

وفي 23 يناير 2004, أصدرت جريدة شيكاغو تريبين مقالا يتناول اعترافات زكرياء موساوي بخصوص أحداث 11 سبتمبر.هذا المغربي الأصل يقول بأنه سلم في يوليوز 2001 رسالة إلى عملاء السي أي إي بسفارة الولايات المتحدة في أزربيدجان.الرسالة كانت موجهة لجورج بوش, وفيها يصف زكرياء بوضوح الأحداث الوارد حدوثها.كما بعث بالرسالة ذاتها عن طريق الفاكس إلى البيت الأبيض

كلكم راعي وكلكم مسؤل عن رعيتة

اصلح رعايتك لمن ترعاهم

يصلح من يرعاك رعايتة لك

رابط هذا التعليق
شارك

الــ 11 من أيلول

نشكر اخونا (الديزل) على هذا الحرص ولو لم يكتب احدا عن هذه المناسبة لكتبت عن نفس الموضوع

الكتاب الأكثر مبيعا في العالم ولا يشاهد إلا في بعض مكتباتنا العربية !

ممكن نتفق جميعا ان ليس كل ما جاء به الكاتب هو صحيح

ونتفق جميعنا ان الادارة الامريكية الى هذا اليوم تتستر على بعض الامور لمصلحتها

ولا بد من وقفة صادقة في وجه الارهاب حتى لا نعطي للعدو اية ذريعة , فهل نتفق ؟

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...