و شهد شاهد من أهلها....ممفاجأه مذهله تثبت أستبداد الطاغيه مع خصومه

[أحمد محمود ميلاد]

لأن الله عز و جل عادل و لأن الظلم و الزيف و التلفيق و التزوير الذي يحترفه هذا النظام الممسك برقابنا زائل مهما مرت الأيام و أبدع و أحكم المزورون خططهم و ظنوا أن الملفات أغلقت و طويت الصحف و أنهم نجحوا و لكن هيهات أننا في هذا الوطن المسلوبه حريته قد قررنا نيل حريتنا عاجلا أم آجلا و نعتقد أن نور الحريه مشرق لا محاله ليبدد ظلمات الأستبداد فلنقرأ و نعى جيدا

المستشار مرسي الشيخ ( جبهة موسى ) يفضح لجنة السياسات وأجهزة الدولة في محاولتهما لضرب حزب الغد ! !

تقدم مرسي الشيخ الوكيل السابق لحزب الغد - والذي تم فصله من الحزب العام السابق وانضم إلى المجموعة التي أطلقت على نفسها شرفاء الغد بقيادة موسى مصطفى موسى – ببلاغا للنائب العام السبت 9/9/2006 !

ضد موسى مصطفى موسى ورجب هلال حميدة متهما إياهم بتزوير الجمعية العمومية التي زعم المفصولين من الحزب إجراؤها في 1/10/2005 والتي أعلنوا فيها تنصيب رئيسا خلاف رئيس الغد السابق د. أيمن نور في ذلك الحين ، كما اتهمهم بأخذ توجيهات تسيير الحزب المزعوم وجريدته من المخابرات العامة وأجهزة الأمن وكشف أيضا أن السيد جمال مبارك يدير الحزب بسبب علاقاته الحميمة مع أسرة موسى مصطفى .. كما كشف عن وعود صفوت الشريف لموسى مصطفى بتسهيل رئاسته للحزب وكشف عن خط واتجاه الجريدة في مساندتها للشيعة . وهذا البلاغ يكشف أخيراً المحاولات التي قام بها النظام ولا زال لاختراق المعارضة المصرية وحزب الغد خصيصا وضربه من الداخل وكيف تتلاعب أجهزة الأمن وتصدر تصاريح لمن تشاء ولمن تحولوا إلى أدوات في أيدي الدولة وتدعمهم بكل ما تملك حتى تقضي على المعارضة في مصر. ! !

[Lembic]

[كما كشف عن وعود صفوت الشريف لموسى مصطفى بتسهيل رئاسته للحزب وكشف عن خط واتجاه الجريدة في مساندتها للشيعة . !

للشيعة؟ :lol:

[أحمد محمود ميلاد]

[كما كشف عن وعود صفوت الشريف لموسى مصطفى بتسهيل رئاسته للحزب وكشف عن خط واتجاه الجريدة في مساندتها للشيعة . !

للشيعة؟ :happy:

ناقل الكُفر ليس بكافر

هذا النص الرسمي لما اصدره المستشار /مرسي الشيخ و هذا لا يعني موقف خاص لنا أخى من الأخوه الشيعه داخل أو خارج مصر و بالتالي فنحن لسنا من اصدر البيان ........هذه واحده ثم ألم تجد حضرتك ما يستحق التعقيب غير هذه الملاحظه....؟؟؟؟؟على كل حال شكراااا لمشاركتك و أهتمامك

تم تعديل 17 سبتمبر 2006 بواسطة أحمد محمود ميلاد