اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

مصر و السودان ..أهمية الوحدة


تصحيح

Recommended Posts

الاخ طه الانسان يأكل و يشرب و ينام كذلك تفعل كل المحلوقات لكن  الانسان عقله مشحون بالامل  

و السلام

فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 141
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

طول العمر يبلغ الأمل

ربنا يديك طول العمر وتشوف مصر والسودان حته واحدة

أعتقد أن الحيوانات كذلك عندها أمل ، فبدون الأمل تتوقف الحياة

فمثلا الكلاب تقف أمامك وعندها أمل أن ترمي لها مما تأكل

والقطة تقفز على الحائط وتعيد المحاولة وعندها أمل أن تخرج

الفلاح البسيط عنده قدرة على التفكير بسيطة ببساطة المحيط الذي يعيش ويعمل فيه

عندما ينتقل إلى محيط أغنى نجد أن تفكيره يترقي

عندما يدخل الجيش مثلا ويعمل في معدات معقدة  ويفك ويركب ويستعمل  ينعكس ذلك على طريقة تفكيره

العمل والكفاح مع المحيط الطبيعي  أثناء العمل  والإنتاج  يشحذ العقل ويرقيه

هذا بالضبط ما جعل الغرب يتفوق علينا

وجعلنا نحن نبحث عن تفوق وهمي من الزمن الماضي ، كصك ممنوح لنا على بياض ،  ونحن مسترخين نأكل ونستعمل ما ينتجه الغرب ولم نشارك فيه ، مكتفين  بالوهم والخيال  .

Edited By seafood22 on April 29 2002 6:44pm

<span style='color: #800080'><span style='font-size: 36px;'><span style='font-family: Arial'>

عقول لا ذقون
</span></span></span>
رابط هذا التعليق
شارك

طول العمر يبلغ الأمل ( قول خادع )

و ربنا يديك أيضا طول العمر وتشوف مصر والسودان حته واحدة

الأخ طه

نعم الحيوان و الإنسان و جميع المخلوقات تقريبا لديها أمل و هو ضرورة لمواصلة الحياة ( أمل غريزي ) و عندما نفصص المعطيات كما تقول كضرورة للتفكير الراقي نعلم أن الغريزة تحكم سلوك الحيوان و إلا لوجدنا حمارا يبدع مقطوعة موسيقية أو ببغاء يرسم لوحة فنية و قد نتعجب من صبر الحمار أو قدرة الببغاء علي تقليد الأصوات.

و اتفق معك أن الإنسان الذي يستخدم الوسيلة نفسها لحل المشكلات المختلفة هو إنسان مخطئ لا بل هو إنسان لا يستخدم الإمكانيات التي منحها الخالق لعقله ---- فإذا كان لدينا مقص فلا يجوز من البداية أن نحاول أن نقطع به خشب شجرة و طبيعة الإنسان الفطرية أن يبحث عن أو يخترع أداة مناسبة لقطع الشجرة.

و هذا تماما ما أحاول أن نشترك سويا فيه ( البحث أو اختراع ) أدوات تمكن سكان هذا الوادي من التوحد ثانية في دولة بطول ثاني أطول نهر بالعالم ( ليس بطول العمر يا سيد طه أطال الله عمرك )

و الحصول علي هذه الأدوات أو اختراعها يحتاج الأمل ثم الرؤية المستقبلية و التفكير المتسلسل ثم العمل الجاد و الإصرارالجماعي و ليس من بينها طبعا مخاطبة الزمن الماضي كما ذكرت سابقا ( أجابت أم كلثوم على هذا السؤال من زمان عندما قالت )

" عاوزنا نرجع زي زمان.. قول للزمان ارجع يا زمان

و يا سيد طه

1. كيف نمسح ذاكرتنا – اولا -- لا نستطيع و قد حاولت الشيوعية في روسيا و لم تفلح

2. ذاكرة الشعوب و ما تملك من رصيد حضاري و هوية ثقافية ليست قيد أو عائق أمام الرقي و التقدم

3. العبقرية 1% ذكاء + 99% عمل جاد و إصرار ( قول معظم العباقرة )

4. هذا الــ 1% ما قد تفعل جزء يسير منه النخبة و الباقي يتحمله الشعب ( مثال عين جالوت و قطز أو حرب أكتوبر و حتى إسرائيل )

5. لماذا الإصرار من بعض الاحوة رواد هذا المنتدي على عدم محاولة البحث في موضوع الحوار الاصلي و اهلاك الوقت و الجهد وإبعاد  و تشتيت الذهن في فرعيات لا معني لإقحامها في الموضوع ؟؟؟؟؟

6. أتمني من الله أن يساهم الإخوة في الموضوع الاصلي

و شكرا

و السلام عليكم و رحمته و بركاته

فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ

رابط هذا التعليق
شارك

بس ... وجدتها

بما أنكم اعتبرتم أن ما نقوله لا يدخل في الموضوع ، وان علينا الالتزام بعنوان الموضوع الأصلي

فإليكم هذا الاقتراح

أن ننشئ حزب جديد نسمية " حزب وحدة وادي النيل " أو شيء من هذا القبيل ، ونوجد له مقر وفروع من البحر المتوسط حتى أعالي النيل ،

ونشكل لجان ونعقد مؤتمرات ونصدر جريدة

ونقيم محطة تليفزيون تعمل على إقناع أو تعميق فكرة الوحدة عند شعب وادي النيل

ثم ندخل الانتخابات ونحصل على الأغلبية ونقيم الوحدة

أو زي ما عمل القذافي في أفريقيا

أو زي ماعمل صدام في الكويت

أو زي ماعمل ناصر في سوريا

ولكم الاختيار أو اقتراح طريقة جديدة

<span style='color: #800080'><span style='font-size: 36px;'><span style='font-family: Arial'>

عقول لا ذقون
</span></span></span>
رابط هذا التعليق
شارك

يا أهل المنتدى.......

                   أفهم الحديث عن الوحدة بين مصر و السودان كما الحديث عن الحدة العربية بشكل عام.........ولكن الحديث عن عودة السودان لمصر لأنه كان قطعة منها, فهذا كلام غريب و غير مقبول فى عالم اليوم.........

               أتفق مع فكرة إقامة حزب "وحدة وادى النيل"..........والسلام :D  :angry:  :angry:  :baaa:  :baaa:  :baaa:  :baaa:

رابط هذا التعليق
شارك

الأخ  Taha

الأخ JAND'ARC

السلام عليكم

فكرة إقامة حزب وحدة وادي النيل فكرة عظيمة للغاية و يتفق معنا عليها JAND'ARC

و أري أن تلك الفكرة تحتل مساحة كبيرة من المنظومة العامة لتوحيد شعب وادي النيل و بما أنكم تهتم بعموم  أساليب الفكر فهل لي أن اطلب منكم أعداد مسودة فكرة هذا الحزب و قد تستعين بآراء بعض الزملاء و منهم أي أخوة سودانيين لهم نفس الاهتمام

و شكرا """""""

و السلام عليكم و رحمته و بركاته

فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ

رابط هذا التعليق
شارك

الأستاذ تصحيح    جازاك الله كل خير  لقد ايقظت فى نفسى الحلم الجميل   و دعنى احدثك عن الحلم    عملت فترة فى الخليج  و تعلم انها بوتقة يتواجد فيها كل الجنسيات  و كانت علاقتى بالسودانيين  كاحسن ما تكون العلاقة  و الغريب اننا معا كنا نشترك فى نفس الحلم   كان احدهم    (اسمه ابراهيم المدثر  ليتنى اصل اليه ) كان يعمل فى لجنة التكامل بين مصر و السودان  و كان بيننا حديث لا ينتهى عن المؤامرات و المعوقات التى يتم اختراعها كلما ظهرت على السطخ فكرة تقارب بين مصر و السودان   و آخرها لعلكم تذكرونها مشكلة مثلث حلايب  !!!!!!!!

و للأؤكد لكم ان الحلم موجود       ذكر لى صديقى هذا  عن شيخه   ( لعلم الجميع ان معظم السودانيين ينتمون الى طريقة صوفية او اخرى ) ان هذا الشيخ تنبأ بوحدة مصر و السودان  دولة و احدة تحت رئيس واحد  و كانت نبوئته هذه  من ضمن سلسلة نبوءات  صعبة التصديق او التوقع تحققت كلها

كلامى هذا اقوله تاكيدا  على ان الحلم موجود هنا كما انه موجود هناك     و موجود كهاجس فى رؤوس الأعداء الين يتربصون  باى تقارب بين الشعبين

فكرة حزب لوادى النيل ارى انها فكرة صائبة و لن تبدأ من فراغ

دعونا نستمر فى الحوار  و سنصل حتما الى  متى و كيف نبدأ

ملاحظة :

هذا الموضوع استغرق حتى الآن خمس و عشرون مداخلة   حتى نصل الى بداية البداية  فاقترح فتح موضوع جديد بعنوان   وحدة وادى النيل   الخطوات العملية

Edited By Adel Abuzaid on May 04 2002 10:28am

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

لا أوافق على وحدة السودان مع مصر

السودان به الكثير من المشاكل العرقية والدينية ونحن فى غنى عنها

واذا تمت الوحدة سيهاجر معظم السودانيين الى مصر ويزاحموا المصريين فى الرزق

واذا حدث انفصال مرة ثانية سيبقى المهاجرون ويستوطنوا فى مصر ويزداد عدد المصريون بدون داعى

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

الاخ العزيز رجب 2

مشاكل السودان مثل مشاكل مصر كلها مشاكل مصدرة من الخارج و الشعب السوداني مثل الشعب المصري شعب طيب و بالتعمق في الموضوع تجد ان مشكلة مصر الحقيقية يبدأ في جنوب السودان حيث  الاصابع الاسرائيلية تعبث بتايد و مباركة امريكية

مصر و السودان علي مدي التاريخ بلد واحد و التفرقة تمت لاضعاف كلا البلدين

و شكرا

الاخ عادل تم تنفيذ مقترحكم

و السلام عليكم

فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

احب ان اوضح لكم شئ واحد هو أهمية هذه الروابط و اهمية استرجاعها و لكن للأسف االموضوع موضوع شعب أصبح لا يفكر بشيئ سوي أنه يحاول أن يحل مشاكله اليومية و التي أصبحت تسيطر علينا بل أصبحت هي كل حياتنا

فهل تستطيع أن تيقظ هذا الشعب ؟

بالطبع لا إلا عن طريقين إما ان تحل هذه المشاكل و سيكون هو معك لأنك حللت قيوده ... أو أن يزيد الضغط و يزيد فيتولد الإنفجار

و نحن منتظرين ......

قد تقول أنها نظرية سلبية و لكن للأسف هي الحقيقة

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 3 أسابيع...

الاخت monaelazab

أهمية السودان لمصر تساوي أهمية مصر للسودان و لنتخيل مصر بدون النيل المهم أن نبحث عن طريق سلمي لتحقيق الاهداف و الفوائد (  و قل أعملوا فسيرى الله عملكم و رسوله و المؤمنون )

العمل الان لا يخرج عن التفكير في الطريقة للوصول الى الهدف

و السلام عليكما

فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ

رابط هذا التعليق
شارك

[b:post_uid0]الأسبوع اللى فات كان رئيس السودان موجود فى مصر  و تم الإتفاق على احياء التكامل بين البلدين

حلو الكلام  !!!

انا خايفة موت  جهة ما  فى مكان ما  ستخترع مشكلة بين مصر و السودان زى مشكلة حلايب مثلا  علشان الموضوع يتوقف

تصوروا فعلا تانى يوم  او تالت يوم مجلة الشرق الأوسط اللندنية نشرت موضوعا كبيرا عن محاولة اغتيال الرئيس مبارك  فى اديس ابابا من عدة سنوات و ذكرت بالتفصيل الممل كيف ان السودان كان ضالعة فى هذه العملية

ربنا يستر على محاولة استئناف جهود التكامل بين مصر و السودان

معلهش يا سيد فريفرير   يبدو انى  ساعود لقرائة موضوع نظرية المؤامرة  و الا اقولك بلاش     .... آدى الكزرونة  !![/b:post_uid0]

رابط هذا التعليق
شارك

شئ عظيم للغاية أن يتفق  الرئيسان المصري و السوداني علي إحياء التكامل بين البلدين و أعتقد و كلنا ثقة بان أجهزة البلدين مخلصين تماما لتحقيق هذا التكامل ولديهم من أهل الكفاءة و الخبرة الكثير و أرى أن نشر الوعي و توضيح أهمية الوحدة بين الشعبين يساعد القيادة بل قد يدفعها للإسراع نحو تحقيق الهدف ومنع أي محاولة للتفريق بين البلدين .

الأخت الفاضلة  Amira Khaleel

الكلام عن المؤامرات نظرية كانت أو عملية لا ينتهي و الكثير منا لا يجادل و يؤمن تماما بوجود مؤامرة( هم يعملون بجدية في جميع الاتجهات للتفوق علي الاخريين و لو باضعافهم -- ) و المهم ماذا نفعل نحن مع وجود فرضية المؤامرة

هل نترك القيادة وحدها تقاوم المؤامرات ؟  

كيف نساعد أنفسنا ونشارك في صنع المستقبل و مقاومة المؤامرات؟

الشكوى وحدها لا تكفي

علينا أن نساهم و لو بالقليل من الأفكار و نحن نعلم بان المختصين و أهل العلم و العاملين مع القيادة لديهم الكثير لكن حتى نقاوم المؤامرات يجب أن يكون الشعب و القيادة صفا واحدا لا اختلاف فيه عند مواجه الأهداف الكبرى و التي تهم الأمة

و أذكر أنى قرأت منذ فترة أن نيكسون حذر السادات من أي محاولة للوحدة مع أي بلد عربي ( للأمانة لا توجد لدي وسيلة للتحقق من صحة ما سبق )  

و نذكر أيضا ما حدث مع الهيئة العربية للتصنيع و كيف تم هدم صرح قبل أن يتم إنشاءه و ربما لو تم لكان عند الدول العربية اليوم ما يكفي تزويدها بالسلاح القادر على حمايتها من أي عدوان

و أنقل من كلام الاخ عادل عن المؤامرات ما قاله أحد العاملين بحقل التكامل المصري السوداني

عملت فترة فى الخليج  و تعلم انها بوتقة يتواجد فيها كل الجنسيات  و كانت علاقتى بالسودانيين  كاحسن ما تكون العلاقة  و الغريب اننا معا كنا نشترك فى نفس الحلم   كان احدهم    (اسمه ابراهيم المدثر  ليتنى اصل اليه ) كان يعمل فى لجنة التكامل بين مصر و السودان  و كان بيننا حديث لا ينتهى عن المؤامرات و المعوقات التى يتم اختراعها كلما ظهرت على السطخ فكرة تقارب بين مصر و السودان   و آخرها لعلكم تذكرونها مشكلة مثلث حلايب  !!!!!!!!

و شكرا

فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ

رابط هذا التعليق
شارك

خيرا في هذا الخبر

30 - مايو - 2002

مبارك يؤكد دعمه لوحدة السودان

القاهرة - محيط : استقبل الرئيس المصري حسني مبارك أمس السيد أحمد إبراهيم الطاهر رئيس المجلس الوطني السوداني .. الذي اكد عقب اللقاء أن مبارك أكد متانة العلاقات بين مصر والسودان, ومساندته لوحدة السودان وكل الخطوات الجارية من أجل تحقيق السلام في جنوب السودان. وقال إن الرئيس أعرب عن دعم مصر للتنمية في السودان, وتنشيط مؤسسات التكامل بين البلدين, وتنفيذ الاتفاقيات الثنائية. وأوضح أنه أكد للرئيس أنه يعمل معا بالتعاون مع رئيس مجلس الشعب المصري, سواء علي المستويات الإقليمية أو الدولية. وأضاف أن زيارته تضفي بعدا جديدا للعلاقات لا سيما البعد الشعبي الذي يمثله المجلس الوطني السوداني.

http://www.albahhar.com/المصدر

فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 2 أسابيع...

عظيم جدا أحلامكم بوحدة مصر والسودان

ياترى أخذتم رأي السودانيين أنفسهم

المشكلة ياسادة أن المصريين يفكرون أن مصر هي التي ترفض الوحدة سواء مع السودان أو غيرها

هو أحنا متعلمناش من مشروع الوحدة مع سورية ولازم ناخذ على دمغنا كل شوية

ولا نعمل وحدة مع القذافي على الورق وفي وسائل الاعلام

ياجماعة لسه بدري قوي قوي

على التفكير أو أحتى التقارب بين العرب

الامل موجود لكن أمتى

الله يقرب البعيد

أقترح أن يقفل هذا الموضوع والافضل أن نعمل كل ما لدينا لأنماء مصر

ولما مصر ترجع لوضعها السابق كل الدول سوف تطلب منها الوحده

بدون النظر الينا كا جنود أحتلال لهم

وشكرا

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

الأخ الفاضل محمود أبو زيد:

أولا : أقدم لكم خالص الشكر على إنعاشكم الموضوع مرة أخري  

وسؤالكم عن رأي الإخوة السودانيين في ( موضوع عودة الدولة الواحدة لمصر و السودان ) له اهمية كبيرة شعر بها الاخ عادل أبو زيد و نقل لنا عبر مشاركته رأى أحد الإخوة  السودانيين  ومن الضروري دعوة عدد كبير من الإخوة السودانيين  ممن لهم اتجاهات مختلفة لسماع رأيهم و اقتراحاتهم المختلفة ------ لكن كيف يمكن توصيل تلك الدعوة ؟

أما مقارنة الحلم الحالي بما سبق من محاولات الوحدة مع سوريا او ليبيا أو حتى مالطا مقارنة ظالمة لأسباب كثيرة الدخول فيها سيبعدنا عن الحلم موضوع المناقشة.

و أكرر و أؤكد أنه مجرد حلم خيالي على منتدى الكتروني عدد المشاركين فيه تعدي بقليل الثلاثون مشاركة و  بأقل من ثلاثين مشارك منهم الرافض و منهم العابر المار مرور الكرام ثم أخيرا المساهم برأي بناء هنا أو هناك ( أما كاتب الموضوع الذي هو أنا  ) فكان يحلم بأن يكون لدينا ( نحن القلة من بعض  رواد هذا المنتدى الموقر )  دولة خيالية لها ماضي و تاريخ واقعي يمكن مناقشة سلبياته و إيجابيته حتى تم فصل أو انفصال الشمال عن الجنوب عبر الأخطاء أو المؤامرات و كما يحلو لكل  منا الاختيار وحصيلة تجميع المعلومات التاريخية المتناثرة هي الهدف و الفائدة الفعلية لزيادة الثقافة التاريخية عن وطننا 0

ثم سيكون لنا ( نحن القلة و الذي من الممكن زيادتهم )  دولة خيالية مستقبلية مطلوب لها تكوين و تصميم نظام سياسي و إداري و اقتصادي الخ 0

و مع اعتبار أن هذه الدولة خيالية تماما فبالتبعية نحن أحرار تماما من الواقع المعقد في اختياراتنا و مثلا  نتخيل أيها الإخوة الكرام أننا أعضاء لجنة وضع دستور  ( دولة مصر و السودان )  و مع الوضع في الاعتبار  إمكانيتنا القانونية المتواضعة سيتخيل أي مشارك بينه و بين نفسه انه سياسي كبير  و له أن يحلم بدستور عادل كما يشاء و له أن يقترح ما يشاء و ليس عليه أي ضغوط سوي ضميره و الأمل في دولة قوية لها مقومات التفوق و التقدم و هذا السياسي الكبير ( في الخيال طبعا ) يريد و يعمل علي إسعاد شعبه.

الأخ الفاضل محمود أبو زيد:

لماذا  لا  يشعر ابن طنطا أن ابن القاهرة محتل ---  يا أخي نحن جميعا أبناء وطن واحد

بحثت كثيرا و قرأت الموضوع مرات  فلم أجد اى مبرر لليأس الموضوع كله من أوله لأخره أمل و حلم قد يتحول إلي واقع يوما ما عندما يعلم و يتأكد الجميع شمالا و جنوبا أن الخطر الداخلي و الخارجي  المحيط بهم أو التقدم و التفوق الذي يحلم به المواطن جنوبا أو شمالا مستحيل  بدون لم الشمل 0

الأخ الفاضل محمود أبو زيد:

برجاء توضيح وبيان الفائدة التي ستعود علينا من قفل الموضوع أو على الأقل الأسباب التي من أجلها قدمتم اقتراحكم بقفل الموضوع وهل الكتابة في موضوع انماء مصر يلزمه بالضرورة قفل هذا الموضوع – ثم أليس عودة دولة مصر و السودان إنماء لمصر و السودان؟

و أخيرا  شكرا لما قدمتم

و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ

رابط هذا التعليق
شارك

الاخ العزيز تصحيح

بدون شك حلم وحدة وادي النيل هي حلم كل مصري

ولكن من الجانب الاخر يختلف الامر تماما

وعلى فكرة أنا كنت ممأمن زيك كده بأن الشعب السوداني أخوة الشعب المصري ولايوجد فرق على الاطلاق حتى عملت في المملكة العربية السعودية وأختلطت بأكبر جاليات عربية فيها من سودانيين وفلسطينين وأوردنيين وسوريين وتوانسة ومغاربة وكل باقي العرب

وبعد فترة من العمل والسفر للخارج وزيارة بعض الدول العربية في الاجازات وكذلك بعض الدول الاوربية

أقتنعت تماما أن فكرة توحيد الامة العربية ووحدة وادي النيل شئ من رابع المستحيلات في الوقت الحالي

ولك أن تعرف أن المواطن المصري غير مقبول من جميع أبناء الدول العربية

وأسم مصر يثير لديهم الحساسية

العداء لنا ليس له مبرر على الاطلاق ولكنه موجود

والبحث عن الاسباب يتطلب منا جهد لا قبل لنا به

والافضل أن نغلق الباب في هذا الموضوع لانه في النهاية يهم طرفين طرف منهم لايريد الوحدة والاخر ينفخ في كربه مخرومة

أما عن لقاءات القادة فهذه عادة جرت في الدبلوماسية العربية

من تكامل وتواصل وتألف وهلما جرا

المهم مشاريع بدون مضمون تدغدغ المشاعر فقط

وأذا رغبت في أستضافت بعض السودانيين الى المنتدى

فهذا سهل ولكني لا أدري اذا وافقو على مناقشة مشروع الوحدة أم لا

أن كنت واثق انهم سيرفضون البحث فيه من أصله

وسوف أحكي لك قصة قصيرة

حضر لي دكتور سوداني قبل سفرة للندن للدراسة خاصة وانا ساعدته في تكملة دراسته هنا في المملكة وكانت معه زوجته وأولاده

وعزمت عليه البيات عندي والسفر باكر لتخليص بعض الاجراءات

فرضى مضطرا وعلى مضض بالرغم أنه من مصلحته

وفوجئت ثاني يوم بطابور من الاخوة السودانيين يوبخونه في المطار لانه لجأ لمصري وجلس عنده يوم

وأعتبروها عار عليه وخيانة لجماعته

ولانه رجل متحضر ومتعلم صرح لي بهذا وبرره على انه من الارث القديم

وهو مقدر مساعدتي له

أرجو أن أوضحت بعض الشئ

لمفهوم الوحدة عند العرب ومفهوم الوحدة لدى المصريين

وللعلم الشعب الليبي يرفض بقوة حاجة أسمها وحدة عربية خاصة مع مصر والي بيقوله القذافي للأستهلاك المحلي فقط

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

[b:post_uid0] الأستاذ محمد ابوزيد

المصريين فى المنطقة العربية و كذا باقى العرب المغربين فى الدول العربية نموذج شاذ لا يمكن القياس عليه  حيث تحكمهم لقمة العيش و التنافس على عدد محدود من الوظائف  بل ان داخل الجالية الواحدة  - اى كانت جنسيتها العربية - ما صنع الحداد

و كل ما يشاع عن كراهية جنسية معينة لأخرى غير حقيقى و شئ ربما يظهر لملئ الفراغ ليس الا

و لا تنسى ان هناك ايد تلعب فى الخفاء  و خاصة الإنجليز الذين لا يجب ان تستهين بهم[/b:post_uid0]

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

الاستاذ عادل أبوزيد

لقد سبق لك أن جربت الغربة

والمسألة ليس تنافس على لقمة العيش أبدا

بل هي معتقدات وأفكار سادية وعصبية جاهلية

ونحن نشعر بها جيدا

والا  ماهو تفسيرك للجاليات العربية داخل الولايات المتحدة أظن لم يختلفو عن الموجدين في الدول العربية

,اعتقد في بريطانيا أيضا نفس الشئ

أما عن سياسة الانجليز فرق تسود

أظن بقت قديمة قوي وانتهى تأثيرها وعلى فكرة لايوجد دليل قوي على أنها السبب

بل الاسباب كما ذكرت معتقدات وعصبية جاهلية وأفكار سادية

أزالتها تتطلب تغيير ثقافي وأجتماعي كبير ولسه بدري عليه

وأعتقد بدل مانشغل بالنا بموضوع الوحده ومصالح العرب

وهم بيعتبروه تدخل في شئونهم

نهتم بالشأن المصري وبالتالي سوف يتبعنا العرب سواء أجلا أم عاجلا

وعلى الله التساهيل

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

الأخ الفاضل محمود أبو زيد:

أكرر لك شكري لإنعاشكم الموضوع

في البداية أود أن أخبركم أنى  اختلف معكم و اطرح عليكم النقاط التالية :

1. لا يمكن شطب قضية تحت البحث أو موضوع تحت المناقشة بسبب حادثة متنحية صادفها أحدهم في ظروف خاصة 0000

2. الهدف من الموضوع حسبما أري هو باختصار إحضار بعض من الذاكرة و تنشيط التفكير من اجل المستقبل

3. الحادثة التي صادفتها أنت لم أري أنا لون لها أو طيف منها عندما زرت السودان أكثر من مرة بل كانت الحفاوة الشديدة و الترحيب هي كل ما لمسته من الإخوة السودانيين--- و  إذا  ذكرت دولة مصر و السودان السابقة أثناء أي دردشة كانت الحسرة و الندم هما أول رد فعل ثم كان تعليق كثير منهم و بافتخار في مناسبات متفرقة أن جده أو جدتة مصريون و أتذكر أن  منهم بعض كبار المسؤلين0

4. من الأحداث الغريبة أن يتم فصل الجنوب السوداني عن مصر سنة 56 و في عام 58  تقوم وحدة بين مصر و سوريا  و بعدها يذهب إلي غير رجعة رصيد مصر الذهبي في اليمن ثم يأتي التتويج للأحداث الغريبة عام 67 0

5. من الطبيعي الآن أن ترفض نسبة عالية من سكان مصر أو سكان السودان فكرة الدولة الواحدة فلا توجد أي أرضية أو حتى محطة صغيرة للوعي لدى عموم الشعوب.

6. إذا كان الحكام بما لديهم من ذكاء سياسي حاد يريدون دغدغة مشاعر الشعوب بتصريحاتهم عن الوحدة (المهم مشاريع بدون مضمون تدغدغ المشاعر فقط ) إذا مشاعر و قلوب الشعوب تهفو إلى الوحدة و هذا يهدم ما قدمت عن مشاعر الإخوة السودانيين 0

7. في ردكم عل الأستاذ عادل أبو زيد ذكرتم أن سياسة الإنجليز فرق تسود  بقت قديمة قوي وانتهى تأثيرها و أقول لكم هل يمكن أن نعتبر أن استخدام الضرب أو الجمع أو القسمة لحل مسألة حسابية بقت قديمة قوي – أخي الفاضل أنها أبجديات المستعمر بكل أصنافه في كل زمان  

8. من الأحداث الغريبة و تمثل خطر داهم علي مصر ما يحدث في جنوب السودان و فيها أثار عبث الأصابع الأمريكية و الإسرائيلية .

9. قد يمر الآن على موضوعنا أحد الإخوة الكرام و تثير الفكرة عنده ملكة البحث و يبذل بعض الجهد و يقدم لنا نتيجة بحثه و تكون الفائدة الكبيرة لي و لك .

الأستاذ الفاضل عادل أبو زيد :

شكرا لعودتكم للموضوع مرة أخري و أدعوكم للمساهمة بقوة أفكاركم و خبرتكم0

و السلام عليكم و رحمته و بركاته

فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...